إنتهاءُ التمثيل
الفصل 403: إنتهاءُ التمثيل
كانت لوه يونشانغ عصبية، ليس من اجل يون شوانغ، ولكن غاضبة من يونغ نينغ. لقد كانت تضع عينيها على قلب تشو فان لسنوات، و بعد كل هذا ستأخذه هذه الحقيرة منها؟ لن تقبل بهذا!
كان هناك نفق رطب ومُظلم مليء بنقاط تفتيش مصنوعة من أبواب ثقيلة مُحكمة الإغلاق وخبيران في العالم المُشِع يقفان لحراسة كل واحدة.
********
بمِزاجٍ ثقيل حيث ضاقت عُيونُهُم.
بام!
إقترب حارس يحمل مجموعة من المفاتيح. حاملاً شارة، و فُتِحَت البوابة.
كان جاهلاً نحو هدف تشو فان في فضح مثل هذه القضية المهينة، لكنه إعتقدَ أن كل ذلك سيؤدي إلى مكان ما. قفز الشياطين الأربعة و صرخوا مؤكدين أن هذا قد حدث.
الشارة مكتوب عليها موافقة الإمبراطور.
تشو فان، لينغ ووتشانغ وتشوغي تشانغ فنغ كانوا الأكثر هدوءاً، بعد أن توقعوا كل هذا. إذا أراد شخصٌ ما قتل شخصٍ آخر، فسيحاول العثور على أي ذريعة لقتلِه.
بوابة بعد بوابة، كان على الحارس المرور عبر 18 بوابة للوصول إلى النهاية.
“ماذا يريد المغفل القديم هذه المرة؟” أخذ قضمة أخرى، جاء صوت رقيق، مليء بالازدراء، “تأتي إلي للحصول على المساعدة ومع ذلك تحبسني في هذا الجحيم كلما انتهيت مني. لمدة ثلاثمائة سنة لقد حافظت على كلمتي، الشيء الوحيد الذي ستحصل عليهِ مني هو غضبي! وهذه الأشياء، لم أتناول قط قمامة أسوأ منها منذ ثلاثمائة عام! ألستُ تنيناً إلهياً؟”
في غرفة مظلمة صغيرة، شخصية صغيرة تستريح على سرير بسيط، مضغ بتكاسل شيئاً ما.
“صفقة!” أطلق الحارس إيماءة خالية من الهموم.
“ماذا يريد المغفل القديم هذه المرة؟” أخذ قضمة أخرى، جاء صوت رقيق، مليء بالازدراء، “تأتي إلي للحصول على المساعدة ومع ذلك تحبسني في هذا الجحيم كلما انتهيت مني. لمدة ثلاثمائة سنة لقد حافظت على كلمتي، الشيء الوحيد الذي ستحصل عليهِ مني هو غضبي! وهذه الأشياء، لم أتناول قط قمامة أسوأ منها منذ ثلاثمائة عام! ألستُ تنيناً إلهياً؟”
تجمدت يون شوانغ، إحمرت عيناها وإرتبكت، [ما هي نيته؟]
إنطلقت يونغ نينغ بسرعة على قدميها واقفة، ودحضت هذه الادعاءات، “أنا وشوانغ إير أخوات عملياً، كما أنني كنت في منزل عشيرة لوه عدة مرات. لَكُنت قد أدركت في لحظة إذا كان أي شيء يحصل بينكما.”
إز~
لم يهتم غو سانتونغ. طالما تكون بطنه ممتلئة، سيلتقط أي شخص…
ألقى الشيء الذي كان يأكل منه على الحارس.
تجمدت يون شوانغ، إحمرت عيناها وإرتبكت، [ما هي نيته؟]
بانغ، ومض أمام وجه الحارس، عضت الرياح وجهه. صنع ثُقباً بعمق متر في الجدار وهز المكان كله، ومع ذلك كان ذلك الشيء لا يزال سليماً.
ارتجف الجميع، التفت الجميع إلى الشابة الضعيفة يون شوانغ، التي بدأ وجهُها يحمَر بقوة كالطماطم والدموع في عينيها.
كان الحارس خائفاً وفقد عقله تقريباً.
ضرب الإمبراطور الطاولة، “همف، تشو فان، لديك تقديرٌ عالٍ لنفسِك، تُظهِر إزدرائك تجاهي؟ لن تهرُبَ بهذهِ السهولة!”
تم بناء هذا المكان من مواد من المستوى السابع، ‘التنغستن الأسود المُتبلور’، وتحويله إلى قلعة. ولكن لهذا الرجل، كان مثل الورق.
“الأب الإمبراطوري، من فضلِك اهدأ. أنا و شوانغ إير أخوات. حتى لو كان لدينا نفس الزوج، سيكون ذلك على ما يرام. الأخ الثاني لا يناسِب شوانغ إير على أي حال. إسترجِع المرسوم الخاص بك ولا تصُبَ غضبك عليهِم.”
بضربة صغيرة خلق فتحة في المكان.
إهتاجَ الإمبراطور غاضباً، “وقِح! أنا الحاكم هنا، الإمبراطور! مرسومي نهائي. تشو فان، هل تجرؤ على التشكيك في سُلطتي؟”
إنحنى الحارس مُرتجِفاً، “سيدي قو سانتونغ، من فضلك اهدأ. أنا فقط أنقل أوامر الإمبراطور للتعامل مع خصمٍ قوي.”
كان هناك نفق رطب ومُظلم مليء بنقاط تفتيش مصنوعة من أبواب ثقيلة مُحكمة الإغلاق وخبيران في العالم المُشِع يقفان لحراسة كل واحدة.
“لن أذهب!”
توسل الحارس مرة أخرى، “سيدي، جلالة الملك يطلب منك شخصياً. هذا الرجل خبير استثنائي. كيف يمكن لأي شخص أن يضاهيه؟ علاوةً على ذلك، يعد جلالته بتحسين وجباتك.”
قال قو سانتونغ: “لقد وعدت فقط بالدفاع عن العائلة الإمبراطورية. لا يوجد في هذا الوعد شيء يتعلق بجعلي اعمل من أجلِه. إفعلها بنفسِك!”
هذا أكد إرتباط تشو فان ويون شوانغ ببعضِهِما. لم تكن هناك طريقتان لتفسير هذا الموضوع!
توسل الحارس مرة أخرى، “سيدي، جلالة الملك يطلب منك شخصياً. هذا الرجل خبير استثنائي. كيف يمكن لأي شخص أن يضاهيه؟ علاوةً على ذلك، يعد جلالته بتحسين وجباتك.”
“لن أذهب!”
“تحسين؟ ما هي الكمية؟” رفع قو سانتونغ حاجبه.
“يبدو أن هذا هو الحال.” أومأ لوه يونهاي برأسه.
رفع الحارس ثلاثة أصابع، “عناصر من المستوى الثالث كل يوم، ومن المستوى الرابع في أيام العطل.”
كان غضب تشو فان لا يزال محفوراً في ذهنه، عندما قام الرجل بتسوية منزله بالأرض.
تموجت عيون غو سانتونغ عيون ثم هز رأسه، “المستوى الرابع كل يوم والخامس أيام العطل. لا، إجعل أيام العطل من المستوى السادس!”
“لن أذهب!”
“صفقة!” أطلق الحارس إيماءة خالية من الهموم.
“يبدو أن هذا هو الحال.” أومأ لوه يونهاي برأسه.
كان الوعد لا يزال ضمن حدود جلالة الملك. [أنا بحاجة لإخراج هذا السيد الشاب من هنا بسرعة.]
قامت كل من يونغ نينغ ولوه يونشانغ بإلقاء الخناجر من عينيهما تقريباً نحو يون شوانغ من شِدة الغيرة. من الصعب إتهام الرجل بالخيانة.
قفز قو سانتونغ من الفرح. سينام أخيراً ببطنٍ مملوءة من الآن فصاعدا، “اوه، من هذا الذي يسعى خلفه؟ لم يطلب مني التصرف من قبل.”
“هاهاها، سيخبرك جلالة الملك عندما تأتي اللحظة. نحن مجرد حراس ننقل أوامره. لا يمكننا فهم نية جلالته.”
“هاهاها، سيخبرك جلالة الملك عندما تأتي اللحظة. نحن مجرد حراس ننقل أوامره. لا يمكننا فهم نية جلالته.”
إز~
لم يهتم غو سانتونغ. طالما تكون بطنه ممتلئة، سيلتقط أي شخص…
بالطبع سيرتجف. لكن عندما ألقى نظرة خاطفة على جانب وادي الجحيم، و حصل على إيماءة من شخصيةٍ ما، إسترخى.
بالعودة إلى الحفل، كان الإمبراطور قد أعلن للتو عن زواجٍ جلب الفرح ليونغ نينغ الراكعة. بجانبها كان يوين يونغ على ركبتيه أيضاً.
عرف كل من تشوغي تشانغ فنغ ولينغ ووتشانغ أكثر من هذا، مُظهرين هدوءاً لا نهاية له. [لقد إكفتى الإمبراطور من التمثيل. إنه على وشك التصرف!]
مع ذلك كان يرتجف بعصبية.
[يمكِن للإمبراطور أن يرفعك، ويمكن أن يجعلك قديساً، ولكن يمكنه أيضاً دفنك، وشيطنتك. كل شيء بنزوة من الإمبراطور.]
قبل هذا التبادل مباشرةً، كان قد رأى تشو فان ويون شوانغ مُحبَين لبعضِهما البعض، والآن طلب من الأب الإمبراطوري يدها. لقد ذهب لسرقة فتاةِ شخص آخر. لن تحدث مشكلة لو كان مواطناً عادياً، لكن هذا كان أفضل مُنظِم تحت السماء!
رفع تشو فان حاجبهُ وضَحِك، “صاحِب الجلالة، إذا لم أشأ فِعلَ شيء، فلا يوجد أحدٌ في هذا العالم يمكنه أن يجبِرني!”
كان غضب تشو فان لا يزال محفوراً في ذهنه، عندما قام الرجل بتسوية منزله بالأرض.
شاهدت كل العيون هذا في حالةِ صدمة، وقلوبهم مثل الطبول تضرب في صدورهم.
بالطبع سيرتجف. لكن عندما ألقى نظرة خاطفة على جانب وادي الجحيم، و حصل على إيماءة من شخصيةٍ ما، إسترخى.
“مستحيل!”
[آمل فقط أن يحدث هذا كما قال لي و ألا يضع تشو فان رأس الأمير خاصتي على رمح…]
[أقول، لماذا تسمح لهُ بالعيش إذا كان مُجرِماً يستحِقُ حُكمَ الإعدام؟ ألم يكن عليك أن تنتهي من هذا الشيطان في اللحظة التي وجدته فيها؟]
كانت لوه يونشانغ عصبية، ليس من اجل يون شوانغ، ولكن غاضبة من يونغ نينغ. لقد كانت تضع عينيها على قلب تشو فان لسنوات، و بعد كل هذا ستأخذه هذه الحقيرة منها؟ لن تقبل بهذا!
قامت كل من يونغ نينغ ولوه يونشانغ بإلقاء الخناجر من عينيهما تقريباً نحو يون شوانغ من شِدة الغيرة. من الصعب إتهام الرجل بالخيانة.
تحدث تشو فان أخيراً.
تحدث تشو فان أخيراً.
“صاحب الجلالة!”
شعرت لوه يونشانغ بالحيرة. كان الاثنان قد أظهرا عاطفتهما لبعضهما فقط اليوم. متى بدأوا بفعل المامبو الأفقي*؟ وكيف لم تكن تعرف؟.
قام بتحية كاملة، لكن لهجته كانت جليدية، “يرجى سحب مرسومك. أنا والآنسة شوانغ إير مثاليان لبعضِنا البعض منذ فترة طويلة، منذ أن اجتمعنا معاً. لن يكون من المناسب لِأي منا الزواج من شخصٍ آخر!”
إقترب حارس يحمل مجموعة من المفاتيح. حاملاً شارة، و فُتِحَت البوابة.
[ماذا؟!]
“لن أذهب!”
إرتخت فكوك الجميع مفتوحة. لقد خمنوا أن الاثنين كانا على علاقة جيدة، يعرفون بعضهم البعض جيداً بعد شهر واحد فقط، ولكن كيف تورطوا إلى هذه الدرجة بسرعة كبيرة؟.
شعرت لوه يونشانغ بالحيرة. كان الاثنان قد أظهرا عاطفتهما لبعضهما فقط اليوم. متى بدأوا بفعل المامبو الأفقي*؟ وكيف لم تكن تعرف؟.
شعرت لوه يونشانغ بالحيرة. كان الاثنان قد أظهرا عاطفتهما لبعضهما فقط اليوم. متى بدأوا بفعل المامبو الأفقي*؟ وكيف لم تكن تعرف؟.
بام!
*من الأفضل أن اتركها هكذا
إرتخت فكوك الجميع مفتوحة. لقد خمنوا أن الاثنين كانا على علاقة جيدة، يعرفون بعضهم البعض جيداً بعد شهر واحد فقط، ولكن كيف تورطوا إلى هذه الدرجة بسرعة كبيرة؟.
تجمدت يون شوانغ، إحمرت عيناها وإرتبكت، [ما هي نيته؟]
تموجت عيون غو سانتونغ عيون ثم هز رأسه، “المستوى الرابع كل يوم والخامس أيام العطل. لا، إجعل أيام العطل من المستوى السادس!”
“مستحيل!”
إز~
إنطلقت يونغ نينغ بسرعة على قدميها واقفة، ودحضت هذه الادعاءات، “أنا وشوانغ إير أخوات عملياً، كما أنني كنت في منزل عشيرة لوه عدة مرات. لَكُنت قد أدركت في لحظة إذا كان أي شيء يحصل بينكما.”
“يبدو أن هذا هو الحال.” أومأ لوه يونهاي برأسه.
إبتسم تشو فان نحوها، “بالتأكيد كُنتِ ستعرفين، وكذلك أي شخص آخر في عشيرة لوه. ألا تتذكرين الليلة التي دعوتوني فيها للإحتفال، ربما كانت تلك المرأة؟”
“مستحيل!”
ارتجف الجميع، التفت الجميع إلى الشابة الضعيفة يون شوانغ، التي بدأ وجهُها يحمَر بقوة كالطماطم والدموع في عينيها.
في حين بدا على وجوه وفد كوان رونغ الحيرة.
كانت فتاةً حساسة ولم تستطع تحمل فضح لحضة إذلالها أمام الجميع.
قال قو سانتونغ: “لقد وعدت فقط بالدفاع عن العائلة الإمبراطورية. لا يوجد في هذا الوعد شيء يتعلق بجعلي اعمل من أجلِه. إفعلها بنفسِك!”
لكن، كان لدى تشو فان أشياء أخرى في ذهنه إلى جانب الأشياء التافهة مثل الذُل. أمسك بيد يون شوانغ وسخر، “كانت تلك هي شوانغ إير! يمكن للجميع في عشيرة لوه أن يشهدوا منذ أن كنت أفعل ما أفعله عندما دخلوا علي فجأة!”
كان جاهلاً نحو هدف تشو فان في فضح مثل هذه القضية المهينة، لكنه إعتقدَ أن كل ذلك سيؤدي إلى مكان ما. قفز الشياطين الأربعة و صرخوا مؤكدين أن هذا قد حدث.
“يبدو أن هذا هو الحال.” أومأ لوه يونهاي برأسه.
بام!
كان جاهلاً نحو هدف تشو فان في فضح مثل هذه القضية المهينة، لكنه إعتقدَ أن كل ذلك سيؤدي إلى مكان ما. قفز الشياطين الأربعة و صرخوا مؤكدين أن هذا قد حدث.
شاهدت كل العيون هذا في حالةِ صدمة، وقلوبهم مثل الطبول تضرب في صدورهم.
هذا أكد إرتباط تشو فان ويون شوانغ ببعضِهِما. لم تكن هناك طريقتان لتفسير هذا الموضوع!
“هل انتهيت؟ الزفاف غداً!”
قامت كل من يونغ نينغ ولوه يونشانغ بإلقاء الخناجر من عينيهما تقريباً نحو يون شوانغ من شِدة الغيرة. من الصعب إتهام الرجل بالخيانة.
“ماذا يريد المغفل القديم هذه المرة؟” أخذ قضمة أخرى، جاء صوت رقيق، مليء بالازدراء، “تأتي إلي للحصول على المساعدة ومع ذلك تحبسني في هذا الجحيم كلما انتهيت مني. لمدة ثلاثمائة سنة لقد حافظت على كلمتي، الشيء الوحيد الذي ستحصل عليهِ مني هو غضبي! وهذه الأشياء، لم أتناول قط قمامة أسوأ منها منذ ثلاثمائة عام! ألستُ تنيناً إلهياً؟”
[يا لها من أُختٍ جيدة، تسرق رجلي من تحتِ أنفي!]
إبتسم تشو فان نحوها، “بالتأكيد كُنتِ ستعرفين، وكذلك أي شخص آخر في عشيرة لوه. ألا تتذكرين الليلة التي دعوتوني فيها للإحتفال، ربما كانت تلك المرأة؟”
بدَت يون شوانغ مُدمَرة وخفضت رأسها. أشار جميع الأزواج إلى كم كانت رخيصة. كل هذا التحديق نحوها جعلها تشعرُ بالمَرض.
قام بتحية كاملة، لكن لهجته كانت جليدية، “يرجى سحب مرسومك. أنا والآنسة شوانغ إير مثاليان لبعضِنا البعض منذ فترة طويلة، منذ أن اجتمعنا معاً. لن يكون من المناسب لِأي منا الزواج من شخصٍ آخر!”
شاهدَ الإمبراطور كل شيء بعين تنينٍ باردة، وأصابعه تقرع على الطاولة. مع أخذِهِ لنفسٍ عميق، جاء صوتهُ بهيبة لا حدود لها،
لاحظت الثعالب القديمة التناقضات.
“هل انتهيت؟ الزفاف غداً!”
[أقول، لماذا تسمح لهُ بالعيش إذا كان مُجرِماً يستحِقُ حُكمَ الإعدام؟ ألم يكن عليك أن تنتهي من هذا الشيطان في اللحظة التي وجدته فيها؟]
رفع تشو فان حاجبهُ وضَحِك، “صاحِب الجلالة، إذا لم أشأ فِعلَ شيء، فلا يوجد أحدٌ في هذا العالم يمكنه أن يجبِرني!”
إنحنى الحارس مُرتجِفاً، “سيدي قو سانتونغ، من فضلك اهدأ. أنا فقط أنقل أوامر الإمبراطور للتعامل مع خصمٍ قوي.”
بام!
“هل انتهيت؟ الزفاف غداً!”
إهتاجَ الإمبراطور غاضباً، “وقِح! أنا الحاكم هنا، الإمبراطور! مرسومي نهائي. تشو فان، هل تجرؤ على التشكيك في سُلطتي؟”
قامت كل من يونغ نينغ ولوه يونشانغ بإلقاء الخناجر من عينيهما تقريباً نحو يون شوانغ من شِدة الغيرة. من الصعب إتهام الرجل بالخيانة.
شاهدت كل العيون هذا في حالةِ صدمة، وقلوبهم مثل الطبول تضرب في صدورهم.
كان هناك نفق رطب ومُظلم مليء بنقاط تفتيش مصنوعة من أبواب ثقيلة مُحكمة الإغلاق وخبيران في العالم المُشِع يقفان لحراسة كل واحدة.
[ما الأمرُ مع جلالتِه؟ هذا هو من كرمته بلقب أفضل مُنظِم تحت السماوات بنفسِك. الزواج هو شيء تافِه، لماذا تفتعل مثل هذه الضجة الكبيرة و تغضب هكذا؟]
[هُناك شيء غير صحيح حولَ هذا الموضوع. الأمر لا يتَعلق فقط بمحاربةِ المرسوم.]
“تحسين؟ ما هي الكمية؟” رفع قو سانتونغ حاجبه.
لاحظت الثعالب القديمة التناقضات.
“الأب الإمبراطوري، من فضلِك اهدأ. أنا و شوانغ إير أخوات. حتى لو كان لدينا نفس الزوج، سيكون ذلك على ما يرام. الأخ الثاني لا يناسِب شوانغ إير على أي حال. إسترجِع المرسوم الخاص بك ولا تصُبَ غضبك عليهِم.”
عرف كل من تشوغي تشانغ فنغ ولينغ ووتشانغ أكثر من هذا، مُظهرين هدوءاً لا نهاية له. [لقد إكفتى الإمبراطور من التمثيل. إنه على وشك التصرف!]
كان جاهلاً نحو هدف تشو فان في فضح مثل هذه القضية المهينة، لكنه إعتقدَ أن كل ذلك سيؤدي إلى مكان ما. قفز الشياطين الأربعة و صرخوا مؤكدين أن هذا قد حدث.
“الأب الإمبراطوري، من فضلِك اهدأ. أنا و شوانغ إير أخوات. حتى لو كان لدينا نفس الزوج، سيكون ذلك على ما يرام. الأخ الثاني لا يناسِب شوانغ إير على أي حال. إسترجِع المرسوم الخاص بك ولا تصُبَ غضبك عليهِم.”
[آمل فقط أن يحدث هذا كما قال لي و ألا يضع تشو فان رأس الأمير خاصتي على رمح…]
خشيت يونغ نينغ أن يفعل الإمبراطور شيئاً للزوجين أثناء غضبِه.
خشيت يونغ نينغ أن يفعل الإمبراطور شيئاً للزوجين أثناء غضبِه.
لم يستمع الامبراطور و صاح، “صمتاً! لقد إكتفيتُ من أخلاق تشو فان الخسيسة. إصابة الوفد بجروح خطيرة، تدمير منزل الأمير، تقويض سلطتي، ازدراء المحكمة، الوقاحة، الغطرسة والعنف. في مثل هذا اليوم المبارك، أردتُ أن أجعلهُ صهري، لكنه يرفض مرسومي. مُجرم مثل هذا هو طاعون على هذه الأرض…”
“هل انتهيت؟ الزفاف غداً!”
في غضبه، ألقى الإمبراطور جريمة تلو الأخرى على رأس تشو فان. كان قد راكمَ الكثيرَ من الخطايا عليه لدرجة أنه حتى مائة وفاة ستكون عِقاباً خفيفاً جداً.
الفصل 403: إنتهاءُ التمثيل
تشو فان، لينغ ووتشانغ وتشوغي تشانغ فنغ كانوا الأكثر هدوءاً، بعد أن توقعوا كل هذا. إذا أراد شخصٌ ما قتل شخصٍ آخر، فسيحاول العثور على أي ذريعة لقتلِه.
لم يستمع الامبراطور و صاح، “صمتاً! لقد إكتفيتُ من أخلاق تشو فان الخسيسة. إصابة الوفد بجروح خطيرة، تدمير منزل الأمير، تقويض سلطتي، ازدراء المحكمة، الوقاحة، الغطرسة والعنف. في مثل هذا اليوم المبارك، أردتُ أن أجعلهُ صهري، لكنه يرفض مرسومي. مُجرم مثل هذا هو طاعون على هذه الأرض…”
[يمكِن للإمبراطور أن يرفعك، ويمكن أن يجعلك قديساً، ولكن يمكنه أيضاً دفنك، وشيطنتك. كل شيء بنزوة من الإمبراطور.]
بالعودة إلى الحفل، كان الإمبراطور قد أعلن للتو عن زواجٍ جلب الفرح ليونغ نينغ الراكعة. بجانبها كان يوين يونغ على ركبتيه أيضاً.
[إذا كان يريد شنقك، فسيجد العُذر، لا تقلق.]
رفع تشو فان حاجبهُ وضَحِك، “صاحِب الجلالة، إذا لم أشأ فِعلَ شيء، فلا يوجد أحدٌ في هذا العالم يمكنه أن يجبِرني!”
مضحك كيف يتطابق كل ما قاله تماماً مع تشو فان، الذي كان يُطلِق على نفسهِ دائماً مُسمى الشيطان. العثور على أخطاءهِ لا يمكن أن يكون أسهَل.
تجمدت يون شوانغ، إحمرت عيناها وإرتبكت، [ما هي نيته؟]
في حين بدا على وجوه وفد كوان رونغ الحيرة.
“أوه؟ أنا أتسائل، من، في تيان يو كلها لديه القُدرة على إيقافي؟” سخر تشو فان.
تحدث تشو فان أخيراً.
[أقول، لماذا تسمح لهُ بالعيش إذا كان مُجرِماً يستحِقُ حُكمَ الإعدام؟ ألم يكن عليك أن تنتهي من هذا الشيطان في اللحظة التي وجدته فيها؟]
همَّ تشو فان بالمغادرة مع عشيرة لوه.
سخر تشو فان، “لا يبدو أن صاحب الجلالة يكِن لي أي شكلٍ من أشكال الإعتبار. البقاء هنا لا طائل منه، دعونا نذهب!”
الشارة مكتوب عليها موافقة الإمبراطور.
همَّ تشو فان بالمغادرة مع عشيرة لوه.
إنطلقت يونغ نينغ بسرعة على قدميها واقفة، ودحضت هذه الادعاءات، “أنا وشوانغ إير أخوات عملياً، كما أنني كنت في منزل عشيرة لوه عدة مرات. لَكُنت قد أدركت في لحظة إذا كان أي شيء يحصل بينكما.”
بام!
عرف كل من تشوغي تشانغ فنغ ولينغ ووتشانغ أكثر من هذا، مُظهرين هدوءاً لا نهاية له. [لقد إكفتى الإمبراطور من التمثيل. إنه على وشك التصرف!]
ضرب الإمبراطور الطاولة، “همف، تشو فان، لديك تقديرٌ عالٍ لنفسِك، تُظهِر إزدرائك تجاهي؟ لن تهرُبَ بهذهِ السهولة!”
إهتاجَ الإمبراطور غاضباً، “وقِح! أنا الحاكم هنا، الإمبراطور! مرسومي نهائي. تشو فان، هل تجرؤ على التشكيك في سُلطتي؟”
“أوه؟ أنا أتسائل، من، في تيان يو كلها لديه القُدرة على إيقافي؟” سخر تشو فان.
شعرت لوه يونشانغ بالحيرة. كان الاثنان قد أظهرا عاطفتهما لبعضهما فقط اليوم. متى بدأوا بفعل المامبو الأفقي*؟ وكيف لم تكن تعرف؟.
[مُذهِل!]
“صاحب الجلالة!”
وافق الجميع في داخلهم على كلامه. و تشو فان لديه القدرة على دعم هذا الادعاء.
لاحظت الثعالب القديمة التناقضات.
حدقَ الإمبراطور و وجهُهُ مُلتوي بالحِقد، “سيكون هناك دائماً جبلٌ أعلى! تشو فان، أنت شخصٌ سام. إقبضوا عليه!”
إبتسم تشو فان نحوها، “بالتأكيد كُنتِ ستعرفين، وكذلك أي شخص آخر في عشيرة لوه. ألا تتذكرين الليلة التي دعوتوني فيها للإحتفال، ربما كانت تلك المرأة؟”
بانغ، وميض أحمر إنطلق نحو تشو فان، تلاه صوتٌ طفولي، “المُغفَل القديم، لا تنسى عناصر المستوى السادس…”
*من الأفضل أن اتركها هكذا
********
إبتسم تشو فان نحوها، “بالتأكيد كُنتِ ستعرفين، وكذلك أي شخص آخر في عشيرة لوه. ألا تتذكرين الليلة التي دعوتوني فيها للإحتفال، ربما كانت تلك المرأة؟”
ترجمة: CP0
قامت كل من يونغ نينغ ولوه يونشانغ بإلقاء الخناجر من عينيهما تقريباً نحو يون شوانغ من شِدة الغيرة. من الصعب إتهام الرجل بالخيانة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
