نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Magic Emperor 406

تَقسيم الغَنائم

تَقسيم الغَنائم

الفصل 406: تَقسيم الغَنائم

نظر إليه هوانغبو تيان يوان مندهشاً، ولم يفهم نية المُنظِم الماكر خاصته.

“جلالتك، هل يمكنك ترك عشيرة لوه لنا للتعامل معها؟”

إنحنوا جميعا، لكن فقط وادي الجحيم، قاعة ملك الحبوب و الخشب الرشيق هم من بَدَوا سُعَداء لأن رئيسهم أخذ الصدارة مرةً أُخرى.

إقترب لينغ ووتشانغ و إنحنى بإحترام.

هذه المرة في ومضة حمراء، إقترب غو سان تونغ من الخلف.

نظر إليه هوانغبو تيان يوان مندهشاً، ولم يفهم نية المُنظِم الماكر خاصته.

امتلأ جناح التنين الخفي، صَرح الزهور المنجرفة ومسكن ماركيز السيف بالمرارة.

من الواضِح جداً أنه مع كون عشيرة لوه تحت الوصاية الإجبارية، سيعود تشو فان لإنقاذهم إذا نجا من مطاردة غو سان تونغ. وبِعبارةٍ أخرى، من سيسيطر على عشيرة لوه سيواجِه تشو فان.

ضحك الإمبراطور، ولكن بعد ذلك جاء وميض الشك على جبينه، “لقد كان الأمر سهلاً، وربما سهلاً للغاية، مما يجعلني غير مُرتاح. إلى جانب الأمر مع يونغ نينغ، كان لدي العديد من الحيل الجاهزة، لكنه أخذ الطعم الأول بدلاً من ذلك. هذا يجعلني مُحتاراً كيف سقط رجلٌ مُتزن مِثلهُ بهذه السهولة.”

ما حدث في إحتفالِ اليوم كان سريعاً جداً ويكتنفه الغموض. ولكن أليست السيطرة على عشيرة لوه بمثابة دعوة للمتاعب؟

ما لم يلاحظه أحد هو الإبتسامة الشريرة الخافتة التي أظهرها تماماً عندما إستدار.

بصفتهِ سيد المنزل، من المفترض عليه الآن أن يذهب إلى هناك ويسيطر على لينغ ووتشانغ. لكن النظرة الرائعة والحكيمة التي أظهرها لينغ ووتشانغ، جعلته يتردد، واختار أن يصدق المُنظِم الخاص به.

ومضت عينا الإمبراطور، لكن فمه تجعد، “بما أن البوابة الإمبراطورية لديها هذه النية، حسناً. انهم لك للتعامل معهم. تأكد من العمل مع غو سان تونغ والقبض على الخائن. يجب على المنازل الأخرى توحيد جهودها كذلك. إستخدم مرسوم تطهير الشيطان في اللحظة المناسبة بالتعاون مع المارشال دوجو!”

أعطى الإمبراطور لينغ ووتشانغ نظرة متسائلة، لم يفهم نيته بالكامل، “السير لينغ، لماذا يجب أن أعطي عشيرة لوه للبوابة الإمبراطورية؟ هل تمانع في إعطائي سبباً؟”

سرعان ما وصلت رغبة البوابة الإمبراطورية العزيزة إلى ذروتها. الفوز أو الخسارة، هذه هي اللحضة الحاسِمة…

 

ما حدث في إحتفالِ اليوم كان سريعاً جداً ويكتنفه الغموض. ولكن أليست السيطرة على عشيرة لوه بمثابة دعوة للمتاعب؟

“هاهاها، صاحب الجلالة، البوابة الإمبراطورية كانت رئيس المنازل في الألفية الماضية، وتسوية أي نزاعات فيما بينهم. الآن بعد أن كان هناك منزل ثامن، فإنه لا يزال يقع تحت مسؤولية البوابة الإمبراطورية. مع جرائم عشيرة لوه البشعة، فإنه من الواجب على البوابة الإمبراطورية مساعدة صاحب الجلالة في القبض على الخائن تشو فان كتحذير ومثال للمنازل الأخرى!”

هذه المرة في ومضة حمراء، إقترب غو سان تونغ من الخلف.

كان لينغ ووتشانغ يمدح لكن أي شخص لديه دماغ يمكنه أن يكتشف إنه يضع شرطاً على الإمبراطور.

ضحك تشوجي تشانغ فنغ…

[نتخلص من تشو فان وتعطينا المنازل. عندها فقط تستمر لعبة الصراع على العرش.] لقد كانت حركة واضحة لجعل الإمبراطور يقسِم السُلطة.

الفصل 406: تَقسيم الغَنائم

[أو يمكنك فقط مواجهة الوحش لوحدك. ونحن لن نهتم ولا بقيد شعرة!]

[لا، لا يمكن. أنا أبالغ وأقفز للإستنتاجات فقط.]

با!

 

صفع هوانغبو تيان يوان فخذه، وفهم ما يحصل أيضاً. مواجهة تشو فان هي مشكلة، هذا صحيح، لكن إستخدامه للسيطرة على المنازل دون أن تحشر العائلة الإمبراطورية أنفها في هذه العملية كان مسرحية رائعة.

[لن تحصل على حكم هذه الأراضي!]

[من المؤكد أن رأس السير لينغ يعمل بسرعة. كما هو متوقع من قبل مُنتَجِنا غير العادي!]

لا تزال مرتبكة من إعلان تشو فان عن حُبِهِ لها، وأنه يقاتل الإمبراطورية الآن لهذا السبب.

ومضت عينا الإمبراطور، لكن فمه تجعد، “بما أن البوابة الإمبراطورية لديها هذه النية، حسناً. انهم لك للتعامل معهم. تأكد من العمل مع غو سان تونغ والقبض على الخائن. يجب على المنازل الأخرى توحيد جهودها كذلك. إستخدم مرسوم تطهير الشيطان في اللحظة المناسبة بالتعاون مع المارشال دوجو!”

“نعم، بما أننا نتعامل مع تشو فان، لا يمكننا تهديد العائلة الإمبراطورية أيضاً. هذه هي المرة الأولى في تاريخ تيان يو التي لا يتعين على أي من الطرفين مراقبة الآخر. ولكن أيضاً الأكثر خطورة. إذا تأخرنا في توحيد المنازل، فسوف تكتسح العائلة الإمبراطورية كل المكان.”

“نحن نطيع مرسومَ جلالتِك!”

ومضت عيون الإمبراطور وهو يمشي مع ملك الظل…

إنحنوا جميعا، لكن فقط وادي الجحيم، قاعة ملك الحبوب و الخشب الرشيق هم من بَدَوا سُعَداء لأن رئيسهم أخذ الصدارة مرةً أُخرى.

بصفتهِ سيد المنزل، من المفترض عليه الآن أن يذهب إلى هناك ويسيطر على لينغ ووتشانغ. لكن النظرة الرائعة والحكيمة التي أظهرها لينغ ووتشانغ، جعلته يتردد، واختار أن يصدق المُنظِم الخاص به.

امتلأ جناح التنين الخفي، صَرح الزهور المنجرفة ومسكن ماركيز السيف بالمرارة.

“لا تقلق. لقد فقد الطفل الثقة في الجيل الثاني، وقرر الوقوف معنا. في اللحظة المناسبة، سوف يشتري لنا الوقت.” أومأ لينغ ووتشانغ برأسه.

كان تشو فان حليفهم الذي الآن هم مضظرين لمهاجمتِهِ جميعاً، تم دَفعُهُم إلى الزاوية. الآن بعد أن حصلت البوابة الإمبراطورية على مرسوم تنفيذ قتل تشو فان،كان على المنازل الستة أن تُطيع.

إنحنوا جميعا، لكن فقط وادي الجحيم، قاعة ملك الحبوب و الخشب الرشيق هم من بَدَوا سُعَداء لأن رئيسهم أخذ الصدارة مرةً أُخرى.

من خلال هذه الخطة سيتم تنفيذ خطة البوابة الإمبراطورية في إبتلاع المنازل. كانت الأوقات العصيبة تنتظر هؤلاء الحلفاء الثلاثة.

من الواضِح جداً أنه مع كون عشيرة لوه تحت الوصاية الإجبارية، سيعود تشو فان لإنقاذهم إذا نجا من مطاردة غو سان تونغ. وبِعبارةٍ أخرى، من سيسيطر على عشيرة لوه سيواجِه تشو فان.

اجتاحتهم عين الإمبراطور الباردة جميعاً، “لقد فقدت المزاج للإحتفال. يُمكِنُكُم المغادرة!”

“أعتقد أن صاحب الجلالة يبالِغُ في التفكير في الأشياء. في رأيي، ليس أمرُ يونغ نينغ هو الذي أزعجه، ولكن ما حدث ليون شوانغ. جلالتك، في المُناظرة المُغلقة، أصبح هائجاً من أجل فتاة معينة. لقد سمعت أن الآنسة يون شوانغ تشارك صفات تلك الفتاة. هذا يجعل من المرجح أنه إهتاج بسببها هذه المرة أيضاً.”

بوجهٍ شاحِب، مُحاطاً بالحراس وملك الظل، غادر الإمبراطور. أرادت يونغ نينغ أن تلتمس الرحمة لعشيرة لوه أكثر من ذلك، لكن مظهر والدها البارد أخافها.

امتلأ جناح التنين الخفي، صَرح الزهور المنجرفة ومسكن ماركيز السيف بالمرارة.

ما لم يلاحظه أحد هو الإبتسامة الشريرة الخافتة التي أظهرها تماماً عندما إستدار.

[نتخلص من تشو فان وتعطينا المنازل. عندها فقط تستمر لعبة الصراع على العرش.] لقد كانت حركة واضحة لجعل الإمبراطور يقسِم السُلطة.

“مبروك يا صاحب الجلالة. كل شيء سار بسلاسة. لم أحلُم أبداً أن ذلك الأحمق والخبيث تشو فان سيتم التلاعُب بِهِما بسهولة!” انحنى ملك الظل بعد مسافة ما، وأرسل هذه الرسالة إلى الإمبراطور.

على بعد مائة ميل من العاصمة الإمبراطورية، كان تشو فان يعانق جسد يون شوانغ الناعم والرائع والمرح وهو يومض عبر السماء الزرقاء. إنكمشت يون شوانغ في صدره، لم تستطِع الهدوء وإحمرت خجلاً.

ضحك الإمبراطور، ولكن بعد ذلك جاء وميض الشك على جبينه، “لقد كان الأمر سهلاً، وربما سهلاً للغاية، مما يجعلني غير مُرتاح. إلى جانب الأمر مع يونغ نينغ، كان لدي العديد من الحيل الجاهزة، لكنه أخذ الطعم الأول بدلاً من ذلك. هذا يجعلني مُحتاراً كيف سقط رجلٌ مُتزن مِثلهُ بهذه السهولة.”

ما حدث في إحتفالِ اليوم كان سريعاً جداً ويكتنفه الغموض. ولكن أليست السيطرة على عشيرة لوه بمثابة دعوة للمتاعب؟

“أعتقد أن صاحب الجلالة يبالِغُ في التفكير في الأشياء. في رأيي، ليس أمرُ يونغ نينغ هو الذي أزعجه، ولكن ما حدث ليون شوانغ. جلالتك، في المُناظرة المُغلقة، أصبح هائجاً من أجل فتاة معينة. لقد سمعت أن الآنسة يون شوانغ تشارك صفات تلك الفتاة. هذا يجعل من المرجح أنه إهتاج بسببها هذه المرة أيضاً.”

[من المؤكد أن رأس السير لينغ يعمل بسرعة. كما هو متوقع من قبل مُنتَجِنا غير العادي!]

أومأ الإمبراطور برأسه، “آمل ذلك، لكن هذا لا يؤدي إلا إلى المزيد من الأسئلة. لماذا إقترح الأمير الثاني الزواج من العذراء المقدسة، تحريض تشو فان؟ هذا سهلٌ جداً.”

“هاهاها، صاحب الجلالة، البوابة الإمبراطورية كانت رئيس المنازل في الألفية الماضية، وتسوية أي نزاعات فيما بينهم. الآن بعد أن كان هناك منزل ثامن، فإنه لا يزال يقع تحت مسؤولية البوابة الإمبراطورية. مع جرائم عشيرة لوه البشعة، فإنه من الواجب على البوابة الإمبراطورية مساعدة صاحب الجلالة في القبض على الخائن تشو فان كتحذير ومثال للمنازل الأخرى!”

“ليس من المُلائم بالنسبةِ لي قول هذا، لكن الأمير الثاني ضيق الأفق وتافه. تشو فان والعذراء المقدسة دمرا منزله، لذلك جاء مع عرض الزواج هذا فقط بسببِ حِقدِه. وإستخدمَ إسم جلالتك لدفعه. مثل أي طفل، عندما تم رفضُه، أول من لجأ إليه هو والِدُه.”

هز تشوجي تشانغ فنغ رأسه.

توقف الإمبراطور، ثم أومأ برأسِه، “ها ها ها، في الواقع. هذا هو أسلوبه حقاً. على الرغم من أنه ساعدني بدلاً من ذلك. ولكن لا بد لي من تغيير هذه السِمة فيه، لئلا يدعو المتاعب إلى داري.”

“يا صاحب الجلالة، هذا من السهل فهمُه. لينغ ووتشانغ ليس أحمق ومع تشو فان كونهُ مركز هذه الفوضى، الذي هو العدو المشترك رقم واحد، شعر أن شيئاً ما خارج عن المألوف ولم يُرِد التخلف عن الركب. أليست إرادته هي أُمنية صاحب الجلالة، لقيادة المنازل السبعة؟  ذلك أمرٌ رائع أن البوابة الإمبراطورية قد بدأت تُعِدُ لحملتها.”

“جلالتك حكيم!” انحنى ملك الظل.

أومأ هوانغبو تيان يوان برأسه، “السير لينغ، لقد أبليت بلاءً حسناً. على الرغم من أن الإمبراطور يخطط لإستنفاد كلانا، إذا لم ننتهز هذه الفرصة، فسوف يبتلعنا جميعاً عاجلاً أم آجلاً. الآن هو الوقت المُناسِب للتحرك في الوقت الذي تكون فيه العائلة الإمبراطورية مشغولة للغاية.”

واصل الإمبراطور، “ومع ذلك، لم يكُن تطوع البوابة الإمبراطورية لتولي المسؤولية في محاربة تشو فان ضمن توقعاتي. خططت لترك تلك الكلاب تعض بعضها البعض إلى حدِ عجزِهم عن الحركة بعد ذلك، لكن التدخل كان في الواقع نتيجة أفضل.”

الفصل 406: تَقسيم الغَنائم

“يا صاحب الجلالة، هذا من السهل فهمُه. لينغ ووتشانغ ليس أحمق ومع تشو فان كونهُ مركز هذه الفوضى، الذي هو العدو المشترك رقم واحد، شعر أن شيئاً ما خارج عن المألوف ولم يُرِد التخلف عن الركب. أليست إرادته هي أُمنية صاحب الجلالة، لقيادة المنازل السبعة؟  ذلك أمرٌ رائع أن البوابة الإمبراطورية قد بدأت تُعِدُ لحملتها.”

لا تزال مرتبكة من إعلان تشو فان عن حُبِهِ لها، وأنه يقاتل الإمبراطورية الآن لهذا السبب.

“نعم، كان لينغ ووتشانغ مُحِقاً في إفتراضه. لكن، هل يعتقد أنني سأتركه هكذا فقط؟ همف، سنرى من سيهجم أسرع، أنا أو هو.”

من الواضِح جداً أنه مع كون عشيرة لوه تحت الوصاية الإجبارية، سيعود تشو فان لإنقاذهم إذا نجا من مطاردة غو سان تونغ. وبِعبارةٍ أخرى، من سيسيطر على عشيرة لوه سيواجِه تشو فان.

ومضت عيون الإمبراطور وهو يمشي مع ملك الظل…

إنحنوا جميعا، لكن فقط وادي الجحيم، قاعة ملك الحبوب و الخشب الرشيق هم من بَدَوا سُعَداء لأن رئيسهم أخذ الصدارة مرةً أُخرى.

في هذه الأثناء، أخذ لينغ ووتشانغ وهوانغبو تيان يوان عشيرة لوه من أيدي الحرس الإمبراطوري وغادروا القصر الإمبراطوري.

بصفتهِ سيد المنزل، من المفترض عليه الآن أن يذهب إلى هناك ويسيطر على لينغ ووتشانغ. لكن النظرة الرائعة والحكيمة التي أظهرها لينغ ووتشانغ، جعلته يتردد، واختار أن يصدق المُنظِم الخاص به.

“سيد المنزل، هذه فرصة تأتي مع مخاطِرها الخاصة. نحن بحاجة إلى التصرف بسرعة أو بحلول الوقت الذي تستأصل فيه العائلة الإمبراطورية جميع الجواسيس من البِلاط الإمبراطوري، سينقلب كل هذا علينا!” تحدث لينغ ووتشانغ بجدية.

واصل الإمبراطور، “ومع ذلك، لم يكُن تطوع البوابة الإمبراطورية لتولي المسؤولية في محاربة تشو فان ضمن توقعاتي. خططت لترك تلك الكلاب تعض بعضها البعض إلى حدِ عجزِهم عن الحركة بعد ذلك، لكن التدخل كان في الواقع نتيجة أفضل.”

أومأ هوانغبو تيان يوان برأسه، “السير لينغ، لقد أبليت بلاءً حسناً. على الرغم من أن الإمبراطور يخطط لإستنفاد كلانا، إذا لم ننتهز هذه الفرصة، فسوف يبتلعنا جميعاً عاجلاً أم آجلاً. الآن هو الوقت المُناسِب للتحرك في الوقت الذي تكون فيه العائلة الإمبراطورية مشغولة للغاية.”

“جلالتك، هل يمكنك ترك عشيرة لوه لنا للتعامل معها؟”

“نعم، بما أننا نتعامل مع تشو فان، لا يمكننا تهديد العائلة الإمبراطورية أيضاً. هذه هي المرة الأولى في تاريخ تيان يو التي لا يتعين على أي من الطرفين مراقبة الآخر. ولكن أيضاً الأكثر خطورة. إذا تأخرنا في توحيد المنازل، فسوف تكتسح العائلة الإمبراطورية كل المكان.”

إز!

تنهد لينغ ووتشانغ، “الحياة أو الموت، الفائز أو الخاسر، كل ذلك يعتمد على ما نقوم به في هذه الفترة. هذه الفرصة النادرة، محفوفة بالدمار، يجب أن تؤخذ بأقصى قدر من الحذر.”

كان لينغ ووتشانغ يمدح لكن أي شخص لديه دماغ يمكنه أن يكتشف إنه يضع شرطاً على الإمبراطور.

“السير لينغ.”

واصل الإمبراطور، “ومع ذلك، لم يكُن تطوع البوابة الإمبراطورية لتولي المسؤولية في محاربة تشو فان ضمن توقعاتي. خططت لترك تلك الكلاب تعض بعضها البعض إلى حدِ عجزِهم عن الحركة بعد ذلك، لكن التدخل كان في الواقع نتيجة أفضل.”

تحولت لهجة هوانغبو تيان يوان إلى ثقيلة، “هل مر الاجتماع بسلاسة؟”

[نتخلص من تشو فان وتعطينا المنازل. عندها فقط تستمر لعبة الصراع على العرش.] لقد كانت حركة واضحة لجعل الإمبراطور يقسِم السُلطة.

“لا تقلق. لقد فقد الطفل الثقة في الجيل الثاني، وقرر الوقوف معنا. في اللحظة المناسبة، سوف يشتري لنا الوقت.” أومأ لينغ ووتشانغ برأسه.

من الواضِح جداً أنه مع كون عشيرة لوه تحت الوصاية الإجبارية، سيعود تشو فان لإنقاذهم إذا نجا من مطاردة غو سان تونغ. وبِعبارةٍ أخرى، من سيسيطر على عشيرة لوه سيواجِه تشو فان.

إسترخت تعابيرهوانغبو تيان يوان، و ومضت عيونه بوحشية.

“مبروك يا صاحب الجلالة. كل شيء سار بسلاسة. لم أحلُم أبداً أن ذلك الأحمق والخبيث تشو فان سيتم التلاعُب بِهِما بسهولة!” انحنى ملك الظل بعد مسافة ما، وأرسل هذه الرسالة إلى الإمبراطور.

سرعان ما وصلت رغبة البوابة الإمبراطورية العزيزة إلى ذروتها. الفوز أو الخسارة، هذه هي اللحضة الحاسِمة…

“مبروك يا صاحب الجلالة. كل شيء سار بسلاسة. لم أحلُم أبداً أن ذلك الأحمق والخبيث تشو فان سيتم التلاعُب بِهِما بسهولة!” انحنى ملك الظل بعد مسافة ما، وأرسل هذه الرسالة إلى الإمبراطور.

قام تشوجي  تشانغ فنغ بإعادة وفد كوان رونغ إلى الحامية، ولكن في طريقهم إلى هناك، كان يعاني من القلق.

سرعان ما وصلت رغبة البوابة الإمبراطورية العزيزة إلى ذروتها. الفوز أو الخسارة، هذه هي اللحضة الحاسِمة…

“السيد رئيس الوزراء، ماذا هُناك؟” سأل تووبا ليو فنغ.

بوجهٍ شاحِب، مُحاطاً بالحراس وملك الظل، غادر الإمبراطور. أرادت يونغ نينغ أن تلتمس الرحمة لعشيرة لوه أكثر من ذلك، لكن مظهر والدها البارد أخافها.

استغرق تشوجي تشانغ فنغ وقتاً طويلاً للرد، “ما حدث اليوم هو أن الرجل أجبر العتلة على التحرك. إجبار تشو فان على الفرار. لكن، ما الذي جعل الإمبراطور يتصرف بهذهِ السرعة؟ هل إنتهى من تحضيراتِه؟”

“السيد رئيس الوزراء، لا تفرط في التفكير في الأمر. كلما زادت الفوضى هنا كلما كان ذلك أفضل، مما يسهل علينا الغزو، هاهاها” إبتسم تووبا ليو فنغ.

إز!

أومأ تشوجي تشانغ فنغ ولكن بعد ذلك انزلقت ابتسامته.

توقف الإمبراطور، ثم أومأ برأسِه، “ها ها ها، في الواقع. هذا هو أسلوبه حقاً. على الرغم من أنه ساعدني بدلاً من ذلك. ولكن لا بد لي من تغيير هذه السِمة فيه، لئلا يدعو المتاعب إلى داري.”

إنقبض قلبه، تجعد جبينه. [لماذا اختار الطير القديم هذه اللحظة للتحرك، في حضور وفد كوان رونغ؟ هل هو…]

ما حدث في إحتفالِ اليوم كان سريعاً جداً ويكتنفه الغموض. ولكن أليست السيطرة على عشيرة لوه بمثابة دعوة للمتاعب؟

هز تشوجي تشانغ فنغ رأسه.

واصل الإمبراطور، “ومع ذلك، لم يكُن تطوع البوابة الإمبراطورية لتولي المسؤولية في محاربة تشو فان ضمن توقعاتي. خططت لترك تلك الكلاب تعض بعضها البعض إلى حدِ عجزِهم عن الحركة بعد ذلك، لكن التدخل كان في الواقع نتيجة أفضل.”

[لا، لا يمكن. أنا أبالغ وأقفز للإستنتاجات فقط.]

“جلالتك حكيم!” انحنى ملك الظل.

[بغض النظر عن أي شيء، مع الأمة في حالة من الفوضى، سيتحرك الجميع وسيسير كل شيء وفقاً للخطة. الرجل العجوز، تريد استخدام الفوضى لنفسك، ولكن هل تعتقد أنك الوحيد الذي لديه هذه الفكرة؟]

صفع هوانغبو تيان يوان فخذه، وفهم ما يحصل أيضاً. مواجهة تشو فان هي مشكلة، هذا صحيح، لكن إستخدامه للسيطرة على المنازل دون أن تحشر العائلة الإمبراطورية أنفها في هذه العملية كان مسرحية رائعة.

 

قام تشوجي  تشانغ فنغ بإعادة وفد كوان رونغ إلى الحامية، ولكن في طريقهم إلى هناك، كان يعاني من القلق.

[لن تحصل على حكم هذه الأراضي!]

نظر إليه هوانغبو تيان يوان مندهشاً، ولم يفهم نية المُنظِم الماكر خاصته.

ضحك تشوجي تشانغ فنغ…

اجتاحتهم عين الإمبراطور الباردة جميعاً، “لقد فقدت المزاج للإحتفال. يُمكِنُكُم المغادرة!”

إز!

بينما كان تشو فان شخصاً سيئاً من دائماً و بإستمرار. هذان الإثنان ليس بينهما أي قواسم مشتركة على الإطلاق.

على بعد مائة ميل من العاصمة الإمبراطورية، كان تشو فان يعانق جسد يون شوانغ الناعم والرائع والمرح وهو يومض عبر السماء الزرقاء. إنكمشت يون شوانغ في صدره، لم تستطِع الهدوء وإحمرت خجلاً.

بصفتهِ سيد المنزل، من المفترض عليه الآن أن يذهب إلى هناك ويسيطر على لينغ ووتشانغ. لكن النظرة الرائعة والحكيمة التي أظهرها لينغ ووتشانغ، جعلته يتردد، واختار أن يصدق المُنظِم الخاص به.

لا تزال مرتبكة من إعلان تشو فان عن حُبِهِ لها، وأنه يقاتل الإمبراطورية الآن لهذا السبب.

با!

لفتاةٍ ساذجة، هذا هو الشيء الأكثر رومانسية في العالم، نبض قلبها بِجنون. على الرغم من أن عشيرة يون استجابت للطلبات بطريقة محايدة، إلا أن مسؤوليتها هي مساعدة الناس.

[لا، لا يمكن. أنا أبالغ وأقفز للإستنتاجات فقط.]

بينما كان تشو فان شخصاً سيئاً من دائماً و بإستمرار. هذان الإثنان ليس بينهما أي قواسم مشتركة على الإطلاق.

ومضت عيون الإمبراطور وهو يمشي مع ملك الظل…

ومع ذلك و لسببٍ غريب، شعر قلبها النقي بالتأثر بسبب هذا النذل الحقير. لم تستطع إخراجه من عقلها.

إز!

“جلالتك حكيم!” انحنى ملك الظل.

هذه المرة في ومضة حمراء، إقترب غو سان تونغ من الخلف.

“سيد المنزل، هذه فرصة تأتي مع مخاطِرها الخاصة. نحن بحاجة إلى التصرف بسرعة أو بحلول الوقت الذي تستأصل فيه العائلة الإمبراطورية جميع الجواسيس من البِلاط الإمبراطوري، سينقلب كل هذا علينا!” تحدث لينغ ووتشانغ بجدية.

********

ومضت عيون الإمبراطور وهو يمشي مع ملك الظل…

ترجمة: CP0

ضحك تشوجي تشانغ فنغ…

“يا صاحب الجلالة، هذا من السهل فهمُه. لينغ ووتشانغ ليس أحمق ومع تشو فان كونهُ مركز هذه الفوضى، الذي هو العدو المشترك رقم واحد، شعر أن شيئاً ما خارج عن المألوف ولم يُرِد التخلف عن الركب. أليست إرادته هي أُمنية صاحب الجلالة، لقيادة المنازل السبعة؟  ذلك أمرٌ رائع أن البوابة الإمبراطورية قد بدأت تُعِدُ لحملتها.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط