الكون بينغ القَفاز
الفصل 413: الكون بينغ القَفاز
جاء إلى نفس التخمين في وقت سابق، لكن رؤية ذلك كانت لا تصدق، إهتز قلبه المتوتر.
“شكراً لك، كبير، على كل الأوقات التي أنقذتني فيها.” قدم تشو فان إنحناءً محترماً بعد معرفة أنه كان الشخص ذو اللهب اللازوردي في ذلك الوقت.
ومضت عين تشو فان اليمنى بثلاث حلقات ذهبية.
سخر الرجل، “ها ها ها، يا فتى، لقد أنقذتك مرة واحدة فقط من قطيع ذئاب.”
كانت هالة الوحش المقدس…
“منذ أن منحني الكبير الشعلة اللازوردية، إستخدمها هذا الشاب عدة مرات لإنقاذ نفسه. هذا الأمر هو ذاته مد يد العون من الكبير نفسه. لن أنسى أبداً مثل هذا الصالح.” إنحنى تشو فان مرةً أخرى.
حتى أنه لم يجرؤ على الحركة حتى أمام الكون بينغ القَفاز.
حدق الرجل في تشو فان، على الرغم من عدم إهتمامه بما إذا كان صادقاً أم لا، “لا بأس، لن أطلب مقابلاً على ذلك. لماذا لا تخرجها لكي أراها؟”
[يريد مهارة الإمبراطور السماوي النهائية، عين الفراغ الإلهية!]
تجمد تشو فان، غير متأكد من اللعبة التي كان يلعبها.
تجمد تشو فان، غير متأكد من اللعبة التي كان يلعبها.
ولكن مع قوته الهائلة، لن يفوز تشو فان أبداً، لذلك إختار اللعب معه مجبراً. مَدَّ إصبعه وانفجر توهج لازوردي منه.
“ماذا تقصد، الكبير؟” تسائل تشو فان.
بدا الرجل مذهولاً من اللهب، ثم تنهد، “هذا ما توقعته. لقد صقلتها. طفل، أنت بالتأكيد محظوظ.”
[التالية؟]
كانت الوحوش الخمسة المقدسة مساوية للأباطرة العشرة، لكنهم حُكام الوحوش.
“ماذا تقصد، الكبير؟” تسائل تشو فان.
تنهد الرجل، “الشعلة اللازوردية هي الهبة الفطرية الخاصة بي، مرتبطة بعقلي. عندما أعطيتك الشعلة اللازوردية، كنت أرى كل ما تفعله.”
ليس و كأنه سيستطيع إيقافه على أي حال.
توتر قلب تشو فان واندفعت عيناه، [هذا مثل مراقبة مستمرة!]
في تخمين واحد فقط، اكتشف الرجل كل شيء، وهذا فقط من مشاهدته يستخدم المصفوفات.
ضحك الرجل على أفكاره الواضحة، “طفل، أنت حذر للغاية. ما الفائدة التي سأحصل عليها من شخصٍ ضعيف مثلك؟ كنت أراقبك فقط في حالة واجهت سوء الحظ لإرسال شخص ما لإنقاذك. من فضلك لا تحرف نيتي الطيبة.”
كانت هالة الوحش المقدس…
إرتجف قلب تشو فان من تحذيره.
أكمل الرجل، “بعد فترة ليست طويلة بعد أن حصلت عليه، قمت بتحسين اللهب اللازوردي، وقُطِعَ إتصالي. يمكن أن يعني هذا فقط شيئين. إما أنك رميتها بعيداً، وهذا شيء صعب للغاية بالنسبة لشخص مثلك، أو قمت بدمجها مع جسمك على أعمق مستوى، وهو أمر لم يُسمَع بهِ من قبل. لقد كانت مشكلة تشغل عقلي لسنوات ولكن الآن أرى أنك حقاً قد فعلت ذلك. طفل، أنت محظوظٌ جداً لتتمكن من فعل شيء كهذا. أتساءل أي سيدٍ عظيمٍ تتبع؟”
كانت عيون الرجل حادة و ماكرة. فقط من تلك المجموعة قبل تسع سنوات كان بإمكانه معرفة مستوى سيد تشو فان.
إرتجف تشو فان.
********
[الرجل في المجال المقدس، لا شك في ذلك، وهو على الأقل قديس. من الأفضل إتخاذ الحذر معه و الشرح بإيجاز.]
حشد تشو فان بعض الشجاعة، “الكبير، من لهجتك أفترض أنك على دراية بالأباطرة العشرة. أتساءل…”
[كان يعرف عن طفل الدم وشيطان دم البطريرك ومع ذلك لم يُظهِر أي سوء نية. لذلك ليس لديه علاقات مع البطريرك شيطان الدم. القول بأنني نسله يجب أن يكون رهاناً آمناً.]
جاء إلى نفس التخمين في وقت سابق، لكن رؤية ذلك كانت لا تصدق، إهتز قلبه المتوتر.
ضرب تشو فان يديه معاً، “تحياتي، كبير، لقد جئت من المجال المقدس، سليل البطريرك شيطان الدم…”
تجمد تشو فان، غير متأكد من اللعبة التي كان يلعبها.
“بلا حماقة!”
إنفجر الرجل، “البطريرك شيطان الدم كان قوياً ولكن فقط قديس لم يهتم سوى بأبحاثه عن طفل الدم. المهارات التي رأيتك تستخدمها قبل تسع سنوات كانت معقدة للغاية بحيث لا يمكن أن تكون من أي شخص تحت إمبراطور. تكلم! أي واحد من الأباطرة القدماء هو سيدك؟”
إنفجر الرجل، “البطريرك شيطان الدم كان قوياً ولكن فقط قديس لم يهتم سوى بأبحاثه عن طفل الدم. المهارات التي رأيتك تستخدمها قبل تسع سنوات كانت معقدة للغاية بحيث لا يمكن أن تكون من أي شخص تحت إمبراطور. تكلم! أي واحد من الأباطرة القدماء هو سيدك؟”
ارتجف فم الرجل، وابتسم وخدش رأسه، “ها ها ها ها، لقد وجدته بعد كل شيء. مساعدتي لم تكن لِـلا شيء!”
إرتعد تشو فان.
“ماذا تقصد، الكبير؟” تسائل تشو فان.
كانت عيون الرجل حادة و ماكرة. فقط من تلك المجموعة قبل تسع سنوات كان بإمكانه معرفة مستوى سيد تشو فان.
إرتجف تشو فان.
[ليس هناك طريقة لكي يكون أي شخص ضعيف يعرف عن الأباطرة العشرة القدماء والبطريرك شيطان الدم. وبما أنه يعيش محاطاً بالوحوش، ملكها حتى، ربما…]
[ليس هناك طريقة لكي يكون أي شخص ضعيف يعرف عن الأباطرة العشرة القدماء والبطريرك شيطان الدم. وبما أنه يعيش محاطاً بالوحوش، ملكها حتى، ربما…]
تدفق عرق تشو فان بقوة أكبر.
ولكن مع قوته الهائلة، لن يفوز تشو فان أبداً، لذلك إختار اللعب معه مجبراً. مَدَّ إصبعه وانفجر توهج لازوردي منه.
أمام هذا الرجل، كان أقل من نملة، لا قيمة له على الإطلاق…
تدفق عرق تشو فان بقوة أكبر.
رآه الرجل صامتا وسخر منه، “يا فتى، لقد جُبتُ العالم طوال حياتي ورأيت كل شيء. قد لا تخبرني من هو لكن لا يزال بإمكاني تخمينه.”
سخر الرجل، “ها ها ها، يا فتى، لقد أنقذتك مرة واحدة فقط من قطيع ذئاب.”
“كانت تلك الحبوب والمصفوفات التي استخدمتها رائعة بقدر ما كانت نادرة، ومع ذلك فأنت بارعٌ أيضاً في إستعمال طفل الدم. الإمبراطور الوحيد في العالم الذي هو على دراية بذلك والذي يملك فنوناً سرية قديمة هو ذلك العجوز الغريب الأسرار التسعة.”
ارتجف تشو فان أكثر، تحول إلى الذُعر الآن.
ارتجف تشو فان أكثر، تحول إلى الذُعر الآن.
تجمد تشو فان، غير متأكد من اللعبة التي كان يلعبها.
في تخمين واحد فقط، اكتشف الرجل كل شيء، وهذا فقط من مشاهدته يستخدم المصفوفات.
أكمل الرجل، “بعد فترة ليست طويلة بعد أن حصلت عليه، قمت بتحسين اللهب اللازوردي، وقُطِعَ إتصالي. يمكن أن يعني هذا فقط شيئين. إما أنك رميتها بعيداً، وهذا شيء صعب للغاية بالنسبة لشخص مثلك، أو قمت بدمجها مع جسمك على أعمق مستوى، وهو أمر لم يُسمَع بهِ من قبل. لقد كانت مشكلة تشغل عقلي لسنوات ولكن الآن أرى أنك حقاً قد فعلت ذلك. طفل، أنت محظوظٌ جداً لتتمكن من فعل شيء كهذا. أتساءل أي سيدٍ عظيمٍ تتبع؟”
من الواضِح أن الرجل يتمتع بخبرة واسعة التي حتى الإمبراطور الشيطاني لا يمكن مقارنته به.
ولكن مع قوته الهائلة، لن يفوز تشو فان أبداً، لذلك إختار اللعب معه مجبراً. مَدَّ إصبعه وانفجر توهج لازوردي منه.
“أنا في رهبة من عين الكبير الثاقبة.” إنحنى تشو فان بإحترامٍ عميق، “أنا في الواقع وريث الإمبراطور الأسرار التسعة ولكن لم تتح لي الفرصة لمقابلته.”
ارتجف تشو فان أكثر، تحول إلى الذُعر الآن.
“ها ها ها، سيكون ذلك أقرب إلى المستحيل. أعتقد أنه ذهب بالفعل إلى العالم السفلي وأصبح شبحاً الآن.” هز الرجل رأسه، “في زمن الأباطرة العشرة، كان لكل منهم مهارته الفريدة. عيون الإمبراطور السماوي، القبضة الإلهية للإمبراطور الطاغية، في حين أن الأسرار التسعة هو الوحيد الذي كان بمثابة الجوكر لجميعهم. لقد كان عاراً على الآخرين، لقد إعتبروه جميعاً مزيفاً. لكن الأسرار التسعة كان ذو قلبٍ ثابت بالتأكيد، حيث جمعت الفنون السرية وأساليب الزراعة في العالم. ومن خلال كل هذه المعرفة، أصبح واحداً من أقوى ثلاثة أباطرة.”
********
“لقد جمع كل معرفته في سجلات الأسرار التسعة السرية، كنز يتعطش إليه الجميع. أنا فقط لم أفكر أبداً أن فن البطريرك شيطان الدم طفل الدم قد وقع في يديه كذلك. طفل، إمتلاكك لهذه السجلات هو نفس تحويلك إلى الجوهرة الأكثر روعة في العالم، مكتبة من الأسرار. مع كل فنون الأباطرة العشرة بين يديك، لقد تلقيت أعظم نعمة في طريقك لفهم الداو.”
“كانت تلك الحبوب والمصفوفات التي استخدمتها رائعة بقدر ما كانت نادرة، ومع ذلك فأنت بارعٌ أيضاً في إستعمال طفل الدم. الإمبراطور الوحيد في العالم الذي هو على دراية بذلك والذي يملك فنوناً سرية قديمة هو ذلك العجوز الغريب الأسرار التسعة.”
أومأ تشو فان برأسه ومسح جبينه.
حدق الرجل في تشو فان، على الرغم من عدم إهتمامه بما إذا كان صادقاً أم لا، “لا بأس، لن أطلب مقابلاً على ذلك. لماذا لا تخرجها لكي أراها؟”
في بضع كلمات فقط، كان الرجل قد اكتشفه أنه صاحب سجلات الأسرار التسعة السرية. سيتحول كل من في المجال المقدس إلى مجانين، و ينتهي ذلك بوفاته المفاجئة، هذا شيء أكيد.
حدق الرجل في تشو فان، على الرغم من عدم إهتمامه بما إذا كان صادقاً أم لا، “لا بأس، لن أطلب مقابلاً على ذلك. لماذا لا تخرجها لكي أراها؟”
لحسن الحظ، فكر هذا الرجل في نفسه على أنه أفضل من الأباطرة، وسخر من جشعهم لبعض الخربشات. لقد احترم السجلات السرية التسعة، لكنه لم يسرقها من الطفل. كان هذا أعظم حظ حضي به تشو فان حتى الآن.
“ها ها ها، سيكون ذلك أقرب إلى المستحيل. أعتقد أنه ذهب بالفعل إلى العالم السفلي وأصبح شبحاً الآن.” هز الرجل رأسه، “في زمن الأباطرة العشرة، كان لكل منهم مهارته الفريدة. عيون الإمبراطور السماوي، القبضة الإلهية للإمبراطور الطاغية، في حين أن الأسرار التسعة هو الوحيد الذي كان بمثابة الجوكر لجميعهم. لقد كان عاراً على الآخرين، لقد إعتبروه جميعاً مزيفاً. لكن الأسرار التسعة كان ذو قلبٍ ثابت بالتأكيد، حيث جمعت الفنون السرية وأساليب الزراعة في العالم. ومن خلال كل هذه المعرفة، أصبح واحداً من أقوى ثلاثة أباطرة.”
ليس و كأنه سيستطيع إيقافه على أي حال.
“كانت تلك الحبوب والمصفوفات التي استخدمتها رائعة بقدر ما كانت نادرة، ومع ذلك فأنت بارعٌ أيضاً في إستعمال طفل الدم. الإمبراطور الوحيد في العالم الذي هو على دراية بذلك والذي يملك فنوناً سرية قديمة هو ذلك العجوز الغريب الأسرار التسعة.”
حشد تشو فان بعض الشجاعة، “الكبير، من لهجتك أفترض أنك على دراية بالأباطرة العشرة. أتساءل…”
[ليس هناك طريقة لكي يكون أي شخص ضعيف يعرف عن الأباطرة العشرة القدماء والبطريرك شيطان الدم. وبما أنه يعيش محاطاً بالوحوش، ملكها حتى، ربما…]
“لقد كنت في وادي البرق. ماذا وجدت؟” سأل الرجل ببرود.
حتى أنه لم يجرؤ على الحركة حتى أمام الكون بينغ القَفاز.
لعق شفتيه، ثم أعطى تشو فان إيماءة قوية، “الكبير، لقد كنت هناك بالفعل. كان اللهب الأزرق السماوي الخاص بالكبير مفيداً جداً في محاربة مجموعة البرق الأرجواني في وادي البرق. أنا فقط لا أعرف إذا كان الكبير يريد عين البرق الإرجواني الذهبية… أو عين الفراغ الإلهية.”
لقد رأى الكيلين المحلق في وادي البرق، لكنه كان ميتاً بالفعل، تاركاً وراءه مجرد ساق. بينما كان الكون بينغ القَفاز الذي أمامه الآن حياً و سليماً.
ومضت عين تشو فان اليمنى بثلاث حلقات ذهبية.
تجمد تشو فان، غير متأكد من اللعبة التي كان يلعبها.
ارتجف فم الرجل، وابتسم وخدش رأسه، “ها ها ها ها، لقد وجدته بعد كل شيء. مساعدتي لم تكن لِـلا شيء!”
لقد رأى الكيلين المحلق في وادي البرق، لكنه كان ميتاً بالفعل، تاركاً وراءه مجرد ساق. بينما كان الكون بينغ القَفاز الذي أمامه الآن حياً و سليماً.
[يريد مهارة الإمبراطور السماوي النهائية، عين الفراغ الإلهية!]
إرتعد تشو فان.
[كل ما تبقى هو أن أعرف ما إذا كان يسعى خلف الفن أو عَينَّي. هو لن يقتلعهما، صحيح؟]
[كان يعرف عن طفل الدم وشيطان دم البطريرك ومع ذلك لم يُظهِر أي سوء نية. لذلك ليس لديه علاقات مع البطريرك شيطان الدم. القول بأنني نسله يجب أن يكون رهاناً آمناً.]
ضحك الرجل المُهيب مرةً أخرى في مقعده الإمبراطوري، ثم أخرج تشو فان أفكاره، “طفل، ألا تريد أن تعرف من أنا؟ مَتِع عينيك!”
حدق الرجل في تشو فان، على الرغم من عدم إهتمامه بما إذا كان صادقاً أم لا، “لا بأس، لن أطلب مقابلاً على ذلك. لماذا لا تخرجها لكي أراها؟”
انفجرت نار مستعرة خلفه، زرقاء اللون وعلى شكل طائر ضخم بأجنحة أكبر.
ليس و كأنه سيستطيع إيقافه على أي حال.
اتسعت عيون تشو فان، “سيد الوحوش الخمسة المقدسة، الكون بينغ القَفاز!”
في تخمين واحد فقط، اكتشف الرجل كل شيء، وهذا فقط من مشاهدته يستخدم المصفوفات.
جاء إلى نفس التخمين في وقت سابق، لكن رؤية ذلك كانت لا تصدق، إهتز قلبه المتوتر.
تنهد الرجل، “الشعلة اللازوردية هي الهبة الفطرية الخاصة بي، مرتبطة بعقلي. عندما أعطيتك الشعلة اللازوردية، كنت أرى كل ما تفعله.”
كانت الوحوش الخمسة المقدسة مساوية للأباطرة العشرة، لكنهم حُكام الوحوش.
انفجرت نار مستعرة خلفه، زرقاء اللون وعلى شكل طائر ضخم بأجنحة أكبر.
كان لقاء الكون بينغ القَفاز مثل لقاء إمبراطور قديم. حتى لو عاد إلى كونه الإمبراطور الشيطاني، وهو خبير على مستوى الإمبراطور، فسيظل ليس أكثر من نملة.
“شكراً لك، كبير، على كل الأوقات التي أنقذتني فيها.” قدم تشو فان إنحناءً محترماً بعد معرفة أنه كان الشخص ذو اللهب اللازوردي في ذلك الوقت.
الآن فهم لماذا كان كل وحش يرتعد أمام اللهب اللازوردي. كيف يمكن مواجهة اللورد العظيم للمملكة الحيوان؟
من الواضِح أن الرجل يتمتع بخبرة واسعة التي حتى الإمبراطور الشيطاني لا يمكن مقارنته به.
جاء إلى نفس التخمين في وقت سابق، لكن رؤية ذلك كانت لا تصدق، إهتز قلبه المتوتر.
حتى البشر سوف يرتجفون عندما يواجهون وحشاً عظيماً مثل الكون بينغ القَفاز.
ارتجف تشو فان أكثر، تحول إلى الذُعر الآن.
لقد رأى الكيلين المحلق في وادي البرق، لكنه كان ميتاً بالفعل، تاركاً وراءه مجرد ساق. بينما كان الكون بينغ القَفاز الذي أمامه الآن حياً و سليماً.
اتسعت عيون تشو فان، “سيد الوحوش الخمسة المقدسة، الكون بينغ القَفاز!”
فقط الشكل المشرق الذي ظهر وراءه أشع بضغطٍ و قوة عظيمين و تم أخذ أنفاس تشو فان بعيداً.
حدق الرجل في تشو فان، على الرغم من عدم إهتمامه بما إذا كان صادقاً أم لا، “لا بأس، لن أطلب مقابلاً على ذلك. لماذا لا تخرجها لكي أراها؟”
كانت هالة الوحش المقدس…
[كل ما تبقى هو أن أعرف ما إذا كان يسعى خلف الفن أو عَينَّي. هو لن يقتلعهما، صحيح؟]
إبتلع تشو فان لعابه بصعوبة، وتعرق دلاءً. كان قو سان تونغ قد إنحنى خلفه منذ البداية، هادئاً بشكل مخيف وعلى غير العادة.
ترجمة: CP0
حتى أنه لم يجرؤ على الحركة حتى أمام الكون بينغ القَفاز.
حتى أنه لم يجرؤ على الحركة حتى أمام الكون بينغ القَفاز.
مُقهقِهاً، سحب الكون بينغ القَفاز قوته وسار من عرشه، و شاهد تشو فان بفرح، “أنتَ حقاً خليفة الأسرار التسعة. لم أكن مخطئاً لوضع آمالي عليك. الآن حان الوقت للخطوة التالية!”
تدفق عرق تشو فان بقوة أكبر.
[التالية؟]
[يريد مهارة الإمبراطور السماوي النهائية، عين الفراغ الإلهية!]
إهتز تشو فان.
“منذ أن منحني الكبير الشعلة اللازوردية، إستخدمها هذا الشاب عدة مرات لإنقاذ نفسه. هذا الأمر هو ذاته مد يد العون من الكبير نفسه. لن أنسى أبداً مثل هذا الصالح.” إنحنى تشو فان مرةً أخرى.
[ساعدني الكون بينغ القَفاز لأسبابه الخاصة كما اعتقدت. ولكن إلامَ يسعى…]
في بضع كلمات فقط، كان الرجل قد اكتشفه أنه صاحب سجلات الأسرار التسعة السرية. سيتحول كل من في المجال المقدس إلى مجانين، و ينتهي ذلك بوفاته المفاجئة، هذا شيء أكيد.
********
إنفجر الرجل، “البطريرك شيطان الدم كان قوياً ولكن فقط قديس لم يهتم سوى بأبحاثه عن طفل الدم. المهارات التي رأيتك تستخدمها قبل تسع سنوات كانت معقدة للغاية بحيث لا يمكن أن تكون من أي شخص تحت إمبراطور. تكلم! أي واحد من الأباطرة القدماء هو سيدك؟”
ترجمة: CP0
اتسعت عيون تشو فان، “سيد الوحوش الخمسة المقدسة، الكون بينغ القَفاز!”
كانت هالة الوحش المقدس…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
