نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Magic Emperor 431

أخطرُ حليف

أخطرُ حليف

الفصل 431: أخطرُ حليف

 

 

بإبتسامة متسترة، تابع لينغ ووتشانغ، “يريد منا مساعدته في جعل حلفائه في الطابور وهذا ما سنفعله. ولكن، ألن يساعدنا هذا في الحصول على حلفائنا كذلك؟ شعب وادي الجحيم هم بالفعل بلا مأوى ويمكن أن يتحولوا فقط إلى البوابة الإمبراطورية للمأوى. هذا يترك فقط قاعة ملك الحبوب والغابة المقدسة. لورد البوابة يحتاج فقط إلى اغتنام هذه الفرصة لإخضاعهم وأراضيهم في المستقبل. أليس من العار أن تدع مثل هذه الفرصة الحاسمة تضيع؟”

“السير لينغ، أي تحديثات؟”

 

 

 

في غرفة صغيرة هادئة، كان لينغ ووتشانغ يجلس على مكتبه عميقًا في التفكير عندما جاء هوانغبو تيان يوان ضاحكًا، “مع كون صرح الزهور المنجرفة تحت الحصار لمدة ثلاثة أشهر حتى الآن، تستمر البطاطس الصغيرة في القدوم. هذا مملٌ جدًا. متى ستأتي لدغة السمكة الكبيرة على أي حال؟ السير لينغ، علامَ تعتقد أن السمكة الكبيرة تخطط الآن؟”

[تشو فان هو أخطر حليف حتى الآن!]

 

 

بعد الإنحناء، تنهد لينغ ووتشانغ، “يا لورد المنزل، خطتنا والواقع لا يتطابقان، أنا خائف.”

 

 

“مماذا نخاف؟ مع جسد التنانين التسعة الألماسي، العالم…”

“أين بالضبط؟” سأل هوانغبو تيان يوان.

 

 

 

تحدث لينغ ووتشانغ، “خطتنا الرئيسية لتدمير المساعدات تضمنت تزوير هجوم على صرح الزهور المنجرفة لجذب تشو فان. مع جسد التنانين التسعة الألماسي لِـلورد المنزل، كانت الخطة هي القبض على تشو فان على حين غرة والانتهاء منه في ضربة واحدة سريعة. ومع ذلك…”

لكنه هذا لم يكن شيئًا يمكن للمرء أن يتوقعه، لأن الأعمدة البشرية كانت فنًا سريًا للغاية من حقيبة تشو فان التي لا نهاية لها من الحيل. حتى لو حطم رأسه وفتش في عقله، لن يكتشفها أحد.

 

 

 

“الإمبراطور متورط أيضًا؟”

“ماذا؟” سأل هوانغبو تيان يوان بفارغ الصبر.

حتى لينغ ووتشانغ شعر بالعرق البارد على جبينه في هذه المرحلة.

 

 

هز لينغ ووتشانغ رأسه، “الطريقة التي تسري فيها الأمور تبدو كأننا نحن من وقعنا في الفخ.”

لكن إستنتاج كل هذا هو عملٌ يستحق الثناء حقًا.

 

 

“ماذا، كيف؟” صاح هوانغبو تيان يوان.

 

 

 

قال لينغ ووتشانغ، “من خلال كوننا سكينًا مستعارًا.”

“ماذا، كيف؟” صاح هوانغبو تيان يوان.

 

في غرفة صغيرة هادئة، كان لينغ ووتشانغ يجلس على مكتبه عميقًا في التفكير عندما جاء هوانغبو تيان يوان ضاحكًا، “مع كون صرح الزهور المنجرفة تحت الحصار لمدة ثلاثة أشهر حتى الآن، تستمر البطاطس الصغيرة في القدوم. هذا مملٌ جدًا. متى ستأتي لدغة السمكة الكبيرة على أي حال؟ السير لينغ، علامَ تعتقد أن السمكة الكبيرة تخطط الآن؟”

غير مستقر، نظر إليه هوانغبو تيان يوان.

ترجمة: CP0

 

لكن إستنتاج كل هذا هو عملٌ يستحق الثناء حقًا.

وأوضح لينغ ووتشانغ، “ربما توقعنا عن أهداف تشو فان كان خاطئًا منذ البداية، خاطئ تمامًا. رؤيته أوسع بكثير. كنا نظن أنه سيحمي حلفائه لتأمين سلطته. ولكن مع كون صرح الزهور المنجرفة تحت الحصار لعدة أشهر حتى الآن ومع عدم وجود أي إشارة على تحرك عشيرة لوه، هذا يدل على أنه قد تخلى عن الصرح. إذا كان هذا هو ما يحصل، فقد كان يعول علينا لتدمير صرح الزهور المنجرفة!”

“ماذا؟” سأل هوانغبو تيان يوان بفارغ الصبر.

 

“الإمبراطور متورط أيضًا؟”

“ماذا؟”

تنهد لينغ ووتشانغ، “رجلٌ طموح ينظر فقط إلى الأشياء من منظور المنطق ولا يسمح أبدًا لبعض العلاقات الأفلاطونية بجره إلى أسفل.”

 

في لحظة اليأس الشديد، طارت زلة من اليشم الأخضر في يد الجدة.

ارتعد هوانغبو تيان يوان، “إلى أي هدف؟ علامَ سيحصل من هذا؟”

 

 

قال لينغ ووتشانغ، “من خلال كوننا سكينًا مستعارًا.”

“همف، الكثير.”

 

 

 

ضحك لينغ ووتشانغ، “شخصٌ بلا جذور هو الأسهل للتأثير عليه. حتى لو نجا صرح الزهور المنجرفة وفاز في النهاية، فإن صرح الزهور المنجرفة، مع هويتهم، سيبقى حليفًا فقط. ولكن عندما يسقط صرح الزهور المنجرفة، سيستقبل النساء بأذرع مفتوحة، سحصل عليهم إلى جانبه ولن يتبقى سوى العالم ليأخذه. مثل هذه الخطة الماكرة، يا له من عقل ملتوي. حتى أنا أمكنني إستنتاج هذا فقط الآن. تشو فان ذول عقل شيطاني حقًا.”

“هو بالفعل.”

 

وأوضح لينغ ووتشانغ، “ربما توقعنا عن أهداف تشو فان كان خاطئًا منذ البداية، خاطئ تمامًا. رؤيته أوسع بكثير. كنا نظن أنه سيحمي حلفائه لتأمين سلطته. ولكن مع كون صرح الزهور المنجرفة تحت الحصار لعدة أشهر حتى الآن ومع عدم وجود أي إشارة على تحرك عشيرة لوه، هذا يدل على أنه قد تخلى عن الصرح. إذا كان هذا هو ما يحصل، فقد كان يعول علينا لتدمير صرح الزهور المنجرفة!”

“من خلال حساباتي، فهو لا يريدنا فقط أن ندمر صرح الزهور المنجرفة، ولكن جميع حلفائه. ثم يأخذهم مثل فاعل الخير الصالح، وهم، في لحظة امتنانهم وضعفهم، سيقبلون التوبة بكل إخلاص.”

تنهد، ثم أومأ هوانغبو تيان يوان برأسه، “اللعنة على الإمبراطور وعقله الحاد. فقط كيف يمكنني إستغلاله؟ ما الفائدة من البقاء هنا إذا لم يظهر تشو فان؟ الجميع، عودوا إلى صرح الزهور المنجرفة وإستولوا عليهم في خطوة واحدة. سنقوم بعد ذلك بالتعامل مع جناح التنين الخفي ومنزل ماركيز السيف بنفس الطريقة. علينا فقط أن نكون أسرع من تشو فان. نمسك به على حين غرة ثم تأخذ رأس الإمبراطور بعد ذلك!”

 

 

حتى لينغ ووتشانغ شعر بالعرق البارد على جبينه في هذه المرحلة.

 

 

 

لم تترك حيل تشو فان الخبيثة مجالًا للأخطاء، باستخدام عباءة وخناجر لطعن حلفائه من خلال أعدائه.

 

 

لن تصمد الدفاعات لفترة طويلة إذا استمر هذا.

حتى لينغ ووتشانغ وقع في حب مخططات العقل المدبر الملتوية.

إكتشف لينغ ووتشانغ جوهر ذلك، أكثر أو أقل. باستثناء شيء واحد.

 

وأوضح لينغ ووتشانغ، “ربما توقعنا عن أهداف تشو فان كان خاطئًا منذ البداية، خاطئ تمامًا. رؤيته أوسع بكثير. كنا نظن أنه سيحمي حلفائه لتأمين سلطته. ولكن مع كون صرح الزهور المنجرفة تحت الحصار لعدة أشهر حتى الآن ومع عدم وجود أي إشارة على تحرك عشيرة لوه، هذا يدل على أنه قد تخلى عن الصرح. إذا كان هذا هو ما يحصل، فقد كان يعول علينا لتدمير صرح الزهور المنجرفة!”

[تشو فان هو أخطر حليف حتى الآن!]

فحصت الجدة زلة اليشم و تجمدت. مع صوت تكسير، تناثرت قطع زلة اليشم المحطمة على الأرض…

 

“هذا ما يجعل تشو فان مرعبًا.”

أصيب هوانغبو تيان يوان بالذعر في الداخل، “كان جناح التنين الخفي هم أول من اهتموا بعشيرة لوه وكان تشو فان ذات مرة على علاقات وثيقة مع تشو تشينغ تشنغ. هل هو ميت في الداخل إلى الدرجة التي تجعله يتخلى عنهم وحتى ينقلب ضدهم؟”

 

 

كان هوانغبو تيان يوان لا يزال يجد الأمر غريبًا، “ألا يريد منا الإمبراطور أن نقضي على تشو فان؟ لماذا هو على جانبه الآن؟ هل كانت تلك المشاجرة في القصر تمثيلية لخداع البوابة الإمبراطورية؟”

“هذا ما يجعل تشو فان مرعبًا.”

 

 

“هذه هي خطة الإمبراطور، جعل التنانين الإلهية يقترحون خطة ضرب الإمدادات القادمة، ليس لإسقاط تشو فان بها ولكن لمنحه الوقت لتدمير وادي الجحيم، قاعة ملك الحبوب والغابة المقدسة. الخطة الرئيسية للعائلة الإمبراطورية ليست قائمة على تدمير أحدنا للآخر، ولكن أن يكون كل واحد منا في النهاية، بأضعف أحوالنا.”

تنهد لينغ ووتشانغ، “رجلٌ طموح ينظر فقط إلى الأشياء من منظور المنطق ولا يسمح أبدًا لبعض العلاقات الأفلاطونية بجره إلى أسفل.”

 

 

 

أومأ هوانغبو تيان يوان برأسه، “لكن كيف علم أننا سنهاجم صرح الزهور المنجرفة بالمنازل الثلاثة؟”

حتى لينغ ووتشانغ وقع في حب مخططات العقل المدبر الملتوية.

 

صرخ هوانغبو تيان يوان، “فانغ تشيو باي!”

“ها ها ها، لورد المنزل، هل تذكر عندما خططنا لتقسيم قواتنا إلى ثلاثة وإسقاط كل منهم إلى الأسفل في نفس الوقت؟ من كان الذي إقترح الهجوم بكل قوتنا على كل واحد منهم لإسقاطهم أسرع؟” لمعت عيون لينغ ووتشانغ.

“أين بالضبط؟” سأل هوانغبو تيان يوان.

 

إز!

صرخ هوانغبو تيان يوان، “فانغ تشيو باي!”

 

 

“ماذا، كيف؟” صاح هوانغبو تيان يوان.

“هو بالفعل.”

 

 

 

أومأ لينغ ووتشانغ برأسه، “لم أفكر كثيرًا في ذلك الوقت، وكان اكتشاف طرد تشو فان وإزالته من الصورة في أقرب وقت أفضل. لكن الآن، هاهاها، كانت العائلة الإمبراطورية تلعب معنا طوال الوقت.”

“من خلال حساباتي، فهو لا يريدنا فقط أن ندمر صرح الزهور المنجرفة، ولكن جميع حلفائه. ثم يأخذهم مثل فاعل الخير الصالح، وهم، في لحظة امتنانهم وضعفهم، سيقبلون التوبة بكل إخلاص.”

 

 

“الإمبراطور متورط أيضًا؟”

“هذا ما يجعل تشو فان مرعبًا.”

 

 

“نعم” ربت لينغ ووتشانغ على هوانغبو تيان يوان المصدوم.

ضحك هوانغبو تيان يوان.

 

 

كان هوانغبو تيان يوان لا يزال يجد الأمر غريبًا، “ألا يريد منا الإمبراطور أن نقضي على تشو فان؟ لماذا هو على جانبه الآن؟ هل كانت تلك المشاجرة في القصر تمثيلية لخداع البوابة الإمبراطورية؟”

“مخطط تشو فان هو رائع ومحكم. لماذا لا نطبق نفس الفكرة على جانبنا؟”

 

 

“لا على الإطلاق. لورد المنزل يفكر كثيرًا. مرة أخرى عندما تم كسر التظاهر بين تشو فان والإمبراطور، أراد الإمبراطور للتخلص من تشو فان، ولكن أيضًا منا!”

 

 

 

أوضح لينغ ووتشانغ بابتسامة، “هاهاهاها، هذا ما أعتقد أنه حدث. أرسل الإمبراطور التنانين الإلهية إلينا كمساعدين ولكنه استخدمهم للعثور على خطتنا للهجوم على صرح الزهور المنجرفة ثم سلم الخطة إلى تشو فان. مع الطبيعة الماكرة للوغد، كان يعلم أن الوقوف على الجانب وتلقي الضرب سيؤدي إلى القضاء على حلفائه. لذلك هاجم وادي الجحيم.”

الفصل 431: أخطرُ حليف

 

 

“هذه هي خطة الإمبراطور، جعل التنانين الإلهية يقترحون خطة ضرب الإمدادات القادمة، ليس لإسقاط تشو فان بها ولكن لمنحه الوقت لتدمير وادي الجحيم، قاعة ملك الحبوب والغابة المقدسة. الخطة الرئيسية للعائلة الإمبراطورية ليست قائمة على تدمير أحدنا للآخر، ولكن أن يكون كل واحد منا في النهاية، بأضعف أحوالنا.”

“هو بالفعل.”

 

في غرفة صغيرة هادئة، كان لينغ ووتشانغ يجلس على مكتبه عميقًا في التفكير عندما جاء هوانغبو تيان يوان ضاحكًا، “مع كون صرح الزهور المنجرفة تحت الحصار لمدة ثلاثة أشهر حتى الآن، تستمر البطاطس الصغيرة في القدوم. هذا مملٌ جدًا. متى ستأتي لدغة السمكة الكبيرة على أي حال؟ السير لينغ، علامَ تعتقد أن السمكة الكبيرة تخطط الآن؟”

إكتشف لينغ ووتشانغ جوهر ذلك، أكثر أو أقل. باستثناء شيء واحد.

صرخ هوانغبو تيان يوان، “فانغ تشيو باي!”

 

 

كانت شبكة استخبارات تشو فان هي التي إكتشفت خططهم وكان هو من أجبر الإمبراطور على التحرك، تارِكًا العائلة الامبراطورية متخلفين بخطوة عنه.

“هذه هي خطة الإمبراطور، جعل التنانين الإلهية يقترحون خطة ضرب الإمدادات القادمة، ليس لإسقاط تشو فان بها ولكن لمنحه الوقت لتدمير وادي الجحيم، قاعة ملك الحبوب والغابة المقدسة. الخطة الرئيسية للعائلة الإمبراطورية ليست قائمة على تدمير أحدنا للآخر، ولكن أن يكون كل واحد منا في النهاية، بأضعف أحوالنا.”

 

 

كان لدى تشو فان سيطرة كاملة على الوضع في جميع المجالات، وهو أمر لم تنوي العائلة الإمبراطورية حدوثه أبدًا.

غير مستقر، نظر إليه هوانغبو تيان يوان.

 

ثرثر هوانغبو تيان يوان، “السير لينغ، أنت تقول إننا يجب أن نشكر تشو فان لإعطائنا فكرة رائعة. من كان يعتقد في أي وقتٍ مضى أن مثل هذه الحيلة البارعة يمكن أن تجلب لنا جميع المنازل السبعة وبدون أي دماء سيئة بيننا أيضًا.”

لكنه هذا لم يكن شيئًا يمكن للمرء أن يتوقعه، لأن الأعمدة البشرية كانت فنًا سريًا للغاية من حقيبة تشو فان التي لا نهاية لها من الحيل. حتى لو حطم رأسه وفتش في عقله، لن يكتشفها أحد.

بإبتسامة متسترة، تابع لينغ ووتشانغ، “يريد منا مساعدته في جعل حلفائه في الطابور وهذا ما سنفعله. ولكن، ألن يساعدنا هذا في الحصول على حلفائنا كذلك؟ شعب وادي الجحيم هم بالفعل بلا مأوى ويمكن أن يتحولوا فقط إلى البوابة الإمبراطورية للمأوى. هذا يترك فقط قاعة ملك الحبوب والغابة المقدسة. لورد البوابة يحتاج فقط إلى اغتنام هذه الفرصة لإخضاعهم وأراضيهم في المستقبل. أليس من العار أن تدع مثل هذه الفرصة الحاسمة تضيع؟”

 

 

لكن إستنتاج كل هذا هو عملٌ يستحق الثناء حقًا.

أصيب هوانغبو تيان يوان بالذعر في الداخل، “كان جناح التنين الخفي هم أول من اهتموا بعشيرة لوه وكان تشو فان ذات مرة على علاقات وثيقة مع تشو تشينغ تشنغ. هل هو ميت في الداخل إلى الدرجة التي تجعله يتخلى عنهم وحتى ينقلب ضدهم؟”

 

 

تنهد، ثم أومأ هوانغبو تيان يوان برأسه، “اللعنة على الإمبراطور وعقله الحاد. فقط كيف يمكنني إستغلاله؟ ما الفائدة من البقاء هنا إذا لم يظهر تشو فان؟ الجميع، عودوا إلى صرح الزهور المنجرفة وإستولوا عليهم في خطوة واحدة. سنقوم بعد ذلك بالتعامل مع جناح التنين الخفي ومنزل ماركيز السيف بنفس الطريقة. علينا فقط أن نكون أسرع من تشو فان. نمسك به على حين غرة ثم تأخذ رأس الإمبراطور بعد ذلك!”

 

 

تنهد لينغ ووتشانغ، “رجلٌ طموح ينظر فقط إلى الأشياء من منظور المنطق ولا يسمح أبدًا لبعض العلاقات الأفلاطونية بجره إلى أسفل.”

“ليس بهذه السرعة.”

 

 

ضحك لينغ ووتشانغ، “شخصٌ بلا جذور هو الأسهل للتأثير عليه. حتى لو نجا صرح الزهور المنجرفة وفاز في النهاية، فإن صرح الزهور المنجرفة، مع هويتهم، سيبقى حليفًا فقط. ولكن عندما يسقط صرح الزهور المنجرفة، سيستقبل النساء بأذرع مفتوحة، سحصل عليهم إلى جانبه ولن يتبقى سوى العالم ليأخذه. مثل هذه الخطة الماكرة، يا له من عقل ملتوي. حتى أنا أمكنني إستنتاج هذا فقط الآن. تشو فان ذول عقل شيطاني حقًا.”

قال لينغ ووتشانغ، “لورد البوابة، علينا أن نتبع نية الإمبراطور. أو بدلًا من المشاهدة من الخطوط الجانبية، برؤيته لتشو فان يصير ضعيفًا سيساعده من الظلال. هذه أسوأ نتيجة بالنسبة لنا.”

 

 

 

“مماذا نخاف؟ مع جسد التنانين التسعة الألماسي، العالم…”

 

 

“مماذا نخاف؟ مع جسد التنانين التسعة الألماسي، العالم…”

“لهذا السبب نحتاج إلى توخي الحذر.” قاطعه لينغ ووتشانغ، “السر الخاص بك هو للتعامل مع تشو فان. إذا خرج سرك الآن، سيستعد وسيكون لدينا وقت أكثر صعوبة في التعامل معه. لورد البوابة، ألا تريد أن تأخذ هؤلاء المتشردين؟”

 

 

 

أظهر هوانغبو تيان يوان ابتسامة عريضة، “السير لينغ، أنت تقصد…”

 

 

 

“مخطط تشو فان هو رائع ومحكم. لماذا لا نطبق نفس الفكرة على جانبنا؟”

 

 

بعد كل المحادثات، لم يتغير شيء. كان خبراء البوابة الإمبراطورية لا يزالون ينتظرون بتكاسل “لإصطياد المساعدات” للقبض على شيء ما، وكان حلفاء هوانغبو تيان يوان الثلاثة لا يزالون يعملون على مهاجمة مدينة الزهور المنجرفة.

بإبتسامة متسترة، تابع لينغ ووتشانغ، “يريد منا مساعدته في جعل حلفائه في الطابور وهذا ما سنفعله. ولكن، ألن يساعدنا هذا في الحصول على حلفائنا كذلك؟ شعب وادي الجحيم هم بالفعل بلا مأوى ويمكن أن يتحولوا فقط إلى البوابة الإمبراطورية للمأوى. هذا يترك فقط قاعة ملك الحبوب والغابة المقدسة. لورد البوابة يحتاج فقط إلى اغتنام هذه الفرصة لإخضاعهم وأراضيهم في المستقبل. أليس من العار أن تدع مثل هذه الفرصة الحاسمة تضيع؟”

 

 

 

ثرثر هوانغبو تيان يوان، “السير لينغ، أنت تقول إننا يجب أن نشكر تشو فان لإعطائنا فكرة رائعة. من كان يعتقد في أي وقتٍ مضى أن مثل هذه الحيلة البارعة يمكن أن تجلب لنا جميع المنازل السبعة وبدون أي دماء سيئة بيننا أيضًا.”

 

 

 

“ها ها ها، يجب أن تظهر شكرك من خلال ترك جثته سليمًا.” ابتسم لينغ ووتشانغ.

 

 

حتى لينغ ووتشانغ شعر بالعرق البارد على جبينه في هذه المرحلة.

ضحك هوانغبو تيان يوان.

 

 

 

بعد كل المحادثات، لم يتغير شيء. كان خبراء البوابة الإمبراطورية لا يزالون ينتظرون بتكاسل “لإصطياد المساعدات” للقبض على شيء ما، وكان حلفاء هوانغبو تيان يوان الثلاثة لا يزالون يعملون على مهاجمة مدينة الزهور المنجرفة.

 

 

 

بعد بضعة أيام أخرى، ظلت مدينة الزهور المنجرفة صامِدة، ولكن مع خسائر فادحة. مات سبعة حارسات أيضًا.

 

 

 

لن تصمد الدفاعات لفترة طويلة إذا استمر هذا.

“مماذا نخاف؟ مع جسد التنانين التسعة الألماسي، العالم…”

 

 

إز!

 

 

 

 

 

في لحظة اليأس الشديد، طارت زلة من اليشم الأخضر في يد الجدة.

إز!

 

 

ضحكت الجدة، “إنه من حلفائنا. لقد تم إنقاذنا!”

أظهر هوانغبو تيان يوان ابتسامة عريضة، “السير لينغ، أنت تقصد…”

 

 

ازدهر الأمل.

ضحك لينغ ووتشانغ، “شخصٌ بلا جذور هو الأسهل للتأثير عليه. حتى لو نجا صرح الزهور المنجرفة وفاز في النهاية، فإن صرح الزهور المنجرفة، مع هويتهم، سيبقى حليفًا فقط. ولكن عندما يسقط صرح الزهور المنجرفة، سيستقبل النساء بأذرع مفتوحة، سحصل عليهم إلى جانبه ولن يتبقى سوى العالم ليأخذه. مثل هذه الخطة الماكرة، يا له من عقل ملتوي. حتى أنا أمكنني إستنتاج هذا فقط الآن. تشو فان ذول عقل شيطاني حقًا.”

 

صرخ هوانغبو تيان يوان، “فانغ تشيو باي!”

فحصت الجدة زلة اليشم و تجمدت. مع صوت تكسير، تناثرت قطع زلة اليشم المحطمة على الأرض…

 

********

 

ترجمة: CP0

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط