نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Magic Emperor 434

الإنقاذُ والهُجوم

الإنقاذُ والهُجوم

الفصل 434: الإنقاذُ والهُجوم

إكتشفت الجدة على الفور أن الاثنين لم يصدقاها ونظرت بعيدًا عن وجوهِهِم الساخرة.

 

لكنهم لم يتمكنوا من مسح تلك الابتسامة السخيفة عن وجوههم.

توتر النساء خوفًا من كونهم قد أُكتُشِفوا من قِبل الأعداء.

توتر النساء خوفًا من كونهم قد أُكتُشِفوا من قِبل الأعداء.

 

 

ولكن من خلال إلقاء نظرة فاحصة، كان هذان هما الزوجان القويان لعشيرة لوه فقط، وبالتالي تنفسوا الصعداء مرتاحات.

“عندما تلقى طلب المساعدة الخاص بكم، عرف المُنظِم تشو أنكم لن تنظروا إليه أبدًا بنفس الطريقة بعد أخذ الجذر البوذي الخاص بكم أو تصديق رسائله. حتى أن المُنظِم تشو حذرنا من أن نقول هذا لأنه قد يؤدي إلى قطع العلاقات بين منازِلِنا. ولكنكِ لم تعطِ لي خيارًا آحر!”

 

جاء شيو تشينغ جيان إلى الجدة وحارسة الفاونيا بابتسامة، “لا تهتما به، أعصابه محترقة دائمًا. يأتي ويذهب بنفس السرعة. أما بالنسبة للجذر البوذي، فقد منعنا المُنظِم تشو من ذكره. سيكون عليكم أن تسألوه عندما تقابلنه.”

ركعت الجدة، ثم تحدثت، ” أيها الشيوخ، من الجيد جدًا رؤيتكما في ساعة الحاجة الماسة هذه.”

 

 

كان ذلك مثل تسميتهم بالحمقى والمشبوهين. ومع ذلك قاموا بإنقاذهم.

“منازلنا حلفاء بعد كل شيء. من الطبيعي أن نأتي للمساعدة.” أجاب تشيو يان هاي بلطف ثم أصبح جادًا، “الجدة، هناك شيء لا أفهمه. لقد قدمنا لكم بوضوح تحذيرات كثيرة بشأن هجوم البوابة الإمبراطورية، لماذا لم تستجيبوا أبدًا؟”

تفاجئ نساء صرح الزهور المنجرفة، حتى الجدة. أظهرن الإمتنان في الخارج لكنهن ضحكن في الداخل.

 

 

تجمدت الجدة و الحارسات، ثم خفضن رؤوسهن بسبب العار.

 

 

 

 

[هؤلاء الشيوخ يلمحون بوضوح إلى عدم ثقتنا في عشيرة لوه. عن تأخرنا كثيرًا في التحرك.]

ثم انتقدت الجدة، “الفاونيا، لقد جاء الشيخ تشيو من بعيد لمساعدتنا، لذا فإن أقل ما يمكنك فعله هو إظهار بعض الإحترام. إعتذري!”

 

ربما كان الأمر محرجًا للغاية، لكنه سعل ورفع رأسه مرةً أخرى.

كان ذلك مثل تسميتهم بالحمقى والمشبوهين. ومع ذلك قاموا بإنقاذهم.

ترجمة: CP0

 

كان تشيو يان هاي خبيرًا في المرحلة المشعة. وحضر إلى هنا نيابةً عن تشو فان، لكن هل سيسمح لفتاة صغير بالتحدث إليه هكذا؟

سعلت الجدة ثم حاربت الإحراج لتتكلم، “لأكون صادقة، لقد كنت في عزلة لفترة طويلة وتركت المعلومات للآخرين. كانوا ضحلين جدًا في تفكيرهم ولم يأخذوا الأمر على محمل الجد أن تهاجم البوابة الإمبراطورية. عندما خرجت، وجدت الأعداء عند البوابات وكان الأوان قد فات بالفعل. أنا حقا أشعر بالخجل، ا-اح-احم~”

ولكن من خلال إلقاء نظرة فاحصة، كان هذان هما الزوجان القويان لعشيرة لوه فقط، وبالتالي تنفسوا الصعداء مرتاحات.

 

بَهُتت الجدة، وسحبت حارسة الفاونيا وراءها وصرخت في وجهها للحفاظ على فهمها مغلقًا.

سعلت الجدة مع وجهٍ أحمر.

 

 

 

هذه هي المرة الأولى بالنسبة لها أن تخبر مثل هذه الكذبة الواضحة أمام الجميع وأن تلقي اللوم على بناتها. جعلها ذلك خَجِلةً أكثر.

هذا فقط، لإكمال خطة تشو فان الرئيسية لإضافة صرح الزهور المنجرفة إلى عشيرة لوه، كان على هذين الاثنين أن يهتموا بمدى مضايقتهما لهن، خشية أن يدمروا مخطط المُنظِم الشيطاني.

 

كان ذلك مثل تسميتهم بالحمقى والمشبوهين. ومع ذلك قاموا بإنقاذهم.

هل كان لديها خيارٌ آخر؟ لم تستطع الإعتراف أن هذا كان بسبب مسألة ثقة من جانبها. لم تستطع قطع الثقة بين المنزلين.

كانوا بالكاد قد خرجوا أحياء من حصار واحد وكانوا الآن على وشك أن يجدوا نهايتهم على أيدي حلفائهم بسبب شجار صغير.

 

قال شيو تشينغ جيان: “أيضًا، بعد سماع مناشدتك للمساعدة، قسم المُنظِم تشو قواته. بينما كنا هنا كإغاثة، قاد هجومًا على قاعة ملك الحبوب.”

مع كيفية تحولهم إلى متشردين الآن، لم يتمكنوا من دفع مساعدة عشيرة لوه بعيدًا.

تحول شيو تشينغ جيان إلى الجدية وركل مؤخرته، ثم ألقى محاضرة عليه، “انت تتجاهلني الآن، هل هكذا هو الوضع الآن؟ ظننت أنني قلت لك أن تظهر بعض الاعتبار!”

 

سخر تشيو يان هاي، “لهذا السبب قلت إنكم جهلة. بسبب حكمته اللانهائية، عَلِمَ المُنظِم تشو بحصاركم وكان يفكر في كيفية المساعدة. وتوقع أن منزل ماركيز السيف وجانح التنين الخفي سيلتقون بفخٍ أثناء قدومهم للمساعدة. هل تعتقدون أن المُنظِم تشو سيقود شعبه إلى فخ؟”

“أوه…الآن فهمت.”

قال تشيو يان هاي وشو تشينغ جيان، في حين كانا مبتهجين في الداخل. فهم تشو فان كل هذا منذ أن حصل على دعوة صرح الزهور المنجرفة للمساعدة. وكان من الواضح أن هذين كانا مشتركين أيضًا.

 

“همف، طز في الإعتذار! إذا كانت نيتهم في إنقاذِنا حقيقية، فلماذا إذن هناك عدد قليل جدًا منهم ودون حتى وجود تشو فان؟ ليس لديهم نية لمساعدتنا، هذا واضح!” صاحت حارسة الفاونيا.

قال تشيو يان هاي وشو تشينغ جيان، في حين كانا مبتهجين في الداخل. فهم تشو فان كل هذا منذ أن حصل على دعوة صرح الزهور المنجرفة للمساعدة. وكان من الواضح أن هذين كانا مشتركين أيضًا.

 

 

 

هذا فقط، لإكمال خطة تشو فان الرئيسية لإضافة صرح الزهور المنجرفة إلى عشيرة لوه، كان على هذين الاثنين أن يهتموا بمدى مضايقتهما لهن، خشية أن يدمروا مخطط المُنظِم الشيطاني.

 

 

توتر النساء خوفًا من كونهم قد أُكتُشِفوا من قِبل الأعداء.

حتى يتمكنوا من الضحك فقط في الداخل، والإيماء على العذر الأعرج للعجوزة.

تنهدت الجدة، وأرادت حقًا إعطاء هذه الجحشة ركلة. [لم تستطع هذه الفتاة التحكم في غضبِها أبدًا. قد نموت يومًا بسببها!]

 

 

لكنهم لم يتمكنوا من مسح تلك الابتسامة السخيفة عن وجوههم.

قام تشيو يان هاي بضبط قبضتيه، “إستمعي أيتها الفتاة اللعينة، لولا المُنظِم تشو، لكنت قد قطعت رقبتك بسبب هذا النقص الجسيم في الاحترام!”

 

 

إكتشفت الجدة على الفور أن الاثنين لم يصدقاها ونظرت بعيدًا عن وجوهِهِم الساخرة.

“همف، طز في الإعتذار! إذا كانت نيتهم في إنقاذِنا حقيقية، فلماذا إذن هناك عدد قليل جدًا منهم ودون حتى وجود تشو فان؟ ليس لديهم نية لمساعدتنا، هذا واضح!” صاحت حارسة الفاونيا.

 

 

[همف، ترفضون تصديق المعلومات، التي قدمناها لكم، بدافع الكبرياء؟ هيهيهي، انظروا من أكل الطين الآن.]

 

 

 

شعرت الجدة بالمرارة في الداخل.

ابتسم شيو تشينغ جيان، “الأحمق الكبير، لقد اعتذروا بالفعل. أظهر بعض الإعتبار.”

 

قال شيو تشينغ جيان: “أيضًا، بعد سماع مناشدتك للمساعدة، قسم المُنظِم تشو قواته. بينما كنا هنا كإغاثة، قاد هجومًا على قاعة ملك الحبوب.”

غَضِبت حارسة الفاونيا، “منذ كنتم تعرفون عن الهجوم علينا لفترة طويلة، لماذا لم تأتوا للمساعدة في وقتٍ سابق؟ هل كنت تنتظر أن يتم تدميرنا قبل التصرف؟ أي نوع من الحلفاء أنتم؟”

 

 

ابتسم شيو تشينغ جيان، “الأحمق الكبير، لقد اعتذروا بالفعل. أظهر بعض الإعتبار.”

“الطفلة، لن نكون هنا في المقام الأول بخلاف ذلك.”

 

 

 

كان تشيو يان هاي خبيرًا في المرحلة المشعة. وحضر إلى هنا نيابةً عن تشو فان، لكن هل سيسمح لفتاة صغير بالتحدث إليه هكذا؟

“نعم، الشيخ شيو على حقٍ تمامًا!”

 

[كان يجب أن نصمد لبضعة أيام أخرى، كان من الممكن أن تأتي الإغاثة، مما يجعل صرح الزهور المنجرفة ينجو من كل هذا.]

توسطت الجدة، “الشيخ تشيو، من فضلك اهدأ. الفاونيا هي فتاة مندفعة فقط. من فضلك لا تنزعج.”

انفجرت هالة تشيو يان هاي الوحشية وأرسلت الرعشات إلى أسفل العمود الفقري للجميع.

 

ثم انتقدت الجدة، “الفاونيا، لقد جاء الشيخ تشيو من بعيد لمساعدتنا، لذا فإن أقل ما يمكنك فعله هو إظهار بعض الإحترام. إعتذري!”

 

 

الإجهاد من وجود خبير في المرحلة المشعة في الطبقة الثامنة وحده يجلب الكوابيس.

“همف، طز في الإعتذار! إذا كانت نيتهم في إنقاذِنا حقيقية، فلماذا إذن هناك عدد قليل جدًا منهم ودون حتى وجود تشو فان؟ ليس لديهم نية لمساعدتنا، هذا واضح!” صاحت حارسة الفاونيا.

قام شيو تشينغ جيان بنزع فتيل المزاج الثقيل بإبتسامة، وسحب تشيو يان هاي، “هاهاها، نحن جميعًا على نفس الجانب. لماذا يجب علينا أن نقاتل؟ صحيح، الجدة؟”

 

 

ضحك تشيو يان هاي بغضب، “الطفلة جاهلة، ماذا تعرف مجموعة من الفتيات الطائشات أمثالك عن المخططات المعقدة للمُنظِم تشو؟”

 

 

شعرت الجدة بالمرض في بطنها. كانت هفوة شديدة في الحكم على الوضع.

“عندما تلقى طلب المساعدة الخاص بكم، عرف المُنظِم تشو أنكم لن تنظروا إليه أبدًا بنفس الطريقة بعد أخذ الجذر البوذي الخاص بكم أو تصديق رسائله. حتى أن المُنظِم تشو حذرنا من أن نقول هذا لأنه قد يؤدي إلى قطع العلاقات بين منازِلِنا. ولكنكِ لم تعطِ لي خيارًا آحر!”

 

 

 

“همف، وهل هذا يعطيه الحق في سرقة كنزنا الثمين؟” لم تتراجع حارسة الفاونيا حتى ضد خبير المرحلة المشعة. استمرت الجدة في سحبها لكن محاولاتها كانت بلا فائدة.

“عندما تلقى طلب المساعدة الخاص بكم، عرف المُنظِم تشو أنكم لن تنظروا إليه أبدًا بنفس الطريقة بعد أخذ الجذر البوذي الخاص بكم أو تصديق رسائله. حتى أن المُنظِم تشو حذرنا من أن نقول هذا لأنه قد يؤدي إلى قطع العلاقات بين منازِلِنا. ولكنكِ لم تعطِ لي خيارًا آحر!”

 

[كان يجب أن نصمد لبضعة أيام أخرى، كان من الممكن أن تأتي الإغاثة، مما يجعل صرح الزهور المنجرفة ينجو من كل هذا.]

[هذان الإثنان مع عشيرة لوه الآن، لكنهما لا يزالان معروفين بإسم الوحوش في تيان يو. كيف يمكنك إزعاجهم؟]

 

 

 

كانت مواجهتهم هنا أغبى شيء يمكن للمرء القيام به.

 

 

تحول شيو تشينغ جيان إلى الجدية وركل مؤخرته، ثم ألقى محاضرة عليه، “انت تتجاهلني الآن، هل هكذا هو الوضع الآن؟ ظننت أنني قلت لك أن تظهر بعض الاعتبار!”

قام تشيو يان هاي بضبط قبضتيه، “إستمعي أيتها الفتاة اللعينة، لولا المُنظِم تشو، لكنت قد قطعت رقبتك بسبب هذا النقص الجسيم في الاحترام!”

سعلت الجدة مع وجهٍ أحمر.

 

ذهب موقف تشيو يان هاي المغرور، ونظر إلى شيو تشينغ جيان مثل الضحية. ثم لوح بيده نحو الجدة وسعل، “لا بأس. أنا لست ُتافهًا جدًا، ا-اح-احم~”

انفجرت هالة تشيو يان هاي الوحشية وأرسلت الرعشات إلى أسفل العمود الفقري للجميع.

 

 

كانوا بالكاد قد خرجوا أحياء من حصار واحد وكانوا الآن على وشك أن يجدوا نهايتهم على أيدي حلفائهم بسبب شجار صغير.

بَهُتت الجدة، وسحبت حارسة الفاونيا وراءها وصرخت في وجهها للحفاظ على فهمها مغلقًا.

الفصل 434: الإنقاذُ والهُجوم

 

أثر هذا المشهد على كل حارسة موجودة، وأيقنوا أنهم صاروا بِلا مأوى.

كانوا بالكاد قد خرجوا أحياء من حصار واحد وكانوا الآن على وشك أن يجدوا نهايتهم على أيدي حلفائهم بسبب شجار صغير.

 

 

 

[هم أقوى من جميعنا، ومع ذلك لا تزالين تزعجينهم؟]

 

 

 

تنهدت الجدة، وأرادت حقًا إعطاء هذه الجحشة ركلة. [لم تستطع هذه الفتاة التحكم في غضبِها أبدًا. قد نموت يومًا بسببها!]

كانت مواجهتهم هنا أغبى شيء يمكن للمرء القيام به.

 

 

ابتلعوا جميعًا لعابهم بخوف، وشاهدوا تشيو يان هاي كملاك الموت.

ابتلعوا جميعًا لعابهم بخوف، وشاهدوا تشيو يان هاي كملاك الموت.

 

 

قام شيو تشينغ جيان بنزع فتيل المزاج الثقيل بإبتسامة، وسحب تشيو يان هاي، “هاهاها، نحن جميعًا على نفس الجانب. لماذا يجب علينا أن نقاتل؟ صحيح، الجدة؟”

 

 

مع كيفية تحولهم إلى متشردين الآن، لم يتمكنوا من دفع مساعدة عشيرة لوه بعيدًا.

“نعم، الشيخ شيو على حقٍ تمامًا!”

 

 

كانت الجدة سريعة في التمسك بأمل النجاة، وانحنت نحو تشيو يان هاي، “الشيخ تشيو، سامحني. لقد فشلت في تعليمها بشكلٍ صحيح. كل هذا خطأي وأطلب من الشيخ تشيو كبح غضبه.”

 

 

أثر هذا المشهد على كل حارسة موجودة، وأيقنوا أنهم صاروا بِلا مأوى.

إنحنت الجدة إنحناءً حقيقيًا، ذهبت كرامتها كالسيدة الحديدية، ولم تترك لها مكانة.

 

 

إنحنت الجدة إنحناءً حقيقيًا، ذهبت كرامتها كالسيدة الحديدية، ولم تترك لها مكانة.

أثر هذا المشهد على كل حارسة موجودة، وأيقنوا أنهم صاروا بِلا مأوى.

 

 

 

تشيو يان هاي شخر.

ركعت الجدة، ثم تحدثت، ” أيها الشيوخ، من الجيد جدًا رؤيتكما في ساعة الحاجة الماسة هذه.”

 

سعلت الجدة ثم حاربت الإحراج لتتكلم، “لأكون صادقة، لقد كنت في عزلة لفترة طويلة وتركت المعلومات للآخرين. كانوا ضحلين جدًا في تفكيرهم ولم يأخذوا الأمر على محمل الجد أن تهاجم البوابة الإمبراطورية. عندما خرجت، وجدت الأعداء عند البوابات وكان الأوان قد فات بالفعل. أنا حقا أشعر بالخجل، ا-اح-احم~”

ابتسم شيو تشينغ جيان، “الأحمق الكبير، لقد اعتذروا بالفعل. أظهر بعض الإعتبار.”

هزت الجدة رأسها، مرتاحة. لقد ضمنهم شيو تشينغ جيان، مما يضمن أن تشيو يان هاي لن يعبث معهم لاحقًا.

 

 

“همف!”

[هؤلاء الشيوخ يلمحون بوضوح إلى عدم ثقتنا في عشيرة لوه. عن تأخرنا كثيرًا في التحرك.]

 

 

لم يهتم تشيو يان هاي، ولا يزال ذقنه مرفوع.

مع كيفية تحولهم إلى متشردين الآن، لم يتمكنوا من دفع مساعدة عشيرة لوه بعيدًا.

 

[هذان الإثنان مع عشيرة لوه الآن، لكنهما لا يزالان معروفين بإسم الوحوش في تيان يو. كيف يمكنك إزعاجهم؟]

تحول شيو تشينغ جيان إلى الجدية وركل مؤخرته، ثم ألقى محاضرة عليه، “انت تتجاهلني الآن، هل هكذا هو الوضع الآن؟ ظننت أنني قلت لك أن تظهر بعض الاعتبار!”

[هم أقوى من جميعنا، ومع ذلك لا تزالين تزعجينهم؟]

 

 

ذهب موقف تشيو يان هاي المغرور، ونظر إلى شيو تشينغ جيان مثل الضحية. ثم لوح بيده نحو الجدة وسعل، “لا بأس. أنا لست ُتافهًا جدًا، ا-اح-احم~”

قال تشيو يان هاي وشو تشينغ جيان، في حين كانا مبتهجين في الداخل. فهم تشو فان كل هذا منذ أن حصل على دعوة صرح الزهور المنجرفة للمساعدة. وكان من الواضح أن هذين كانا مشتركين أيضًا.

 

 

ربما كان الأمر محرجًا للغاية، لكنه سعل ورفع رأسه مرةً أخرى.

توسطت الجدة، “الشيخ تشيو، من فضلك اهدأ. الفاونيا هي فتاة مندفعة فقط. من فضلك لا تنزعج.”

 

ضحك تشيو يان هاي بغضب، “الطفلة جاهلة، ماذا تعرف مجموعة من الفتيات الطائشات أمثالك عن المخططات المعقدة للمُنظِم تشو؟”

تفاجئ نساء صرح الزهور المنجرفة، حتى الجدة. أظهرن الإمتنان في الخارج لكنهن ضحكن في الداخل.

 

 

كانوا بالكاد قد خرجوا أحياء من حصار واحد وكانوا الآن على وشك أن يجدوا نهايتهم على أيدي حلفائهم بسبب شجار صغير.

[آه، هذا يفسر ذلك. تم جلد الشيخ المتوحش تشيو…]

 

 

 

جاء شيو تشينغ جيان إلى الجدة وحارسة الفاونيا بابتسامة، “لا تهتما به، أعصابه محترقة دائمًا. يأتي ويذهب بنفس السرعة. أما بالنسبة للجذر البوذي، فقد منعنا المُنظِم تشو من ذكره. سيكون عليكم أن تسألوه عندما تقابلنه.”

 

 

 

“لن أجرؤ!”

هذا فقط، لإكمال خطة تشو فان الرئيسية لإضافة صرح الزهور المنجرفة إلى عشيرة لوه، كان على هذين الاثنين أن يهتموا بمدى مضايقتهما لهن، خشية أن يدمروا مخطط المُنظِم الشيطاني.

 

الإجهاد من وجود خبير في المرحلة المشعة في الطبقة الثامنة وحده يجلب الكوابيس.

هزت الجدة رأسها، مرتاحة. لقد ضمنهم شيو تشينغ جيان، مما يضمن أن تشيو يان هاي لن يعبث معهم لاحقًا.

كانت الجدة سريعة في التمسك بأمل النجاة، وانحنت نحو تشيو يان هاي، “الشيخ تشيو، سامحني. لقد فشلت في تعليمها بشكلٍ صحيح. كل هذا خطأي وأطلب من الشيخ تشيو كبح غضبه.”

 

 

الإجهاد من وجود خبير في المرحلة المشعة في الطبقة الثامنة وحده يجلب الكوابيس.

 

 

 

قال شيو تشينغ جيان: “أيضًا، بعد سماع مناشدتك للمساعدة، قسم المُنظِم تشو قواته. بينما كنا هنا كإغاثة، قاد هجومًا على قاعة ملك الحبوب.”

الإجهاد من وجود خبير في المرحلة المشعة في الطبقة الثامنة وحده يجلب الكوابيس.

 

قام تشيو يان هاي بضبط قبضتيه، “إستمعي أيتها الفتاة اللعينة، لولا المُنظِم تشو، لكنت قد قطعت رقبتك بسبب هذا النقص الجسيم في الاحترام!”

“قاعة ملك الحبوب؟ لماذا؟” صارت حارسة الفاونيا كـالكلب الهائج مرةً أخرى. لكن نظرة الجدة الحادة عليها جعلتها تغلق فمها.

 

 

 

سخر تشيو يان هاي، “لهذا السبب قلت إنكم جهلة. بسبب حكمته اللانهائية، عَلِمَ المُنظِم تشو بحصاركم وكان يفكر في كيفية المساعدة. وتوقع أن منزل ماركيز السيف وجانح التنين الخفي سيلتقون بفخٍ أثناء قدومهم للمساعدة. هل تعتقدون أن المُنظِم تشو سيقود شعبه إلى فخ؟”

 

 

 

“سأُعلِمُك أن المُنظِم تشو يهاجم قاعة ملك الحبوب لحملهم على التراجع. تقارير عن الهجوم على قاعة ملك الحبوب يجب أن تصل في الوقت الحالي، وسَتُجبر البوابة الإمبراطورية والآخرين على الذهاب للمساعدة. ألن يخفف ذلك من الحصار مدينتك؟ ثم نأتي مع الآلاف من قواتنا وننسق معكم في تدميرهم جميعًا. من العار أنك لم تستطع حتى أن تصمدوا طويلًا.”

 

 

 

صار شعب صرح الزهور المنجرفة على وشك البكاء.

هذه هي المرة الأولى بالنسبة لها أن تخبر مثل هذه الكذبة الواضحة أمام الجميع وأن تلقي اللوم على بناتها. جعلها ذلك خَجِلةً أكثر.

 

 

[اللعنة على كل شيء! خرجنا في وقت مُبكِرٍ جدًا!]

قام شيو تشينغ جيان بنزع فتيل المزاج الثقيل بإبتسامة، وسحب تشيو يان هاي، “هاهاها، نحن جميعًا على نفس الجانب. لماذا يجب علينا أن نقاتل؟ صحيح، الجدة؟”

 

“عندما تلقى طلب المساعدة الخاص بكم، عرف المُنظِم تشو أنكم لن تنظروا إليه أبدًا بنفس الطريقة بعد أخذ الجذر البوذي الخاص بكم أو تصديق رسائله. حتى أن المُنظِم تشو حذرنا من أن نقول هذا لأنه قد يؤدي إلى قطع العلاقات بين منازِلِنا. ولكنكِ لم تعطِ لي خيارًا آحر!”

 

 

[كان يجب أن نصمد لبضعة أيام أخرى، كان من الممكن أن تأتي الإغاثة، مما يجعل صرح الزهور المنجرفة ينجو من كل هذا.]

 

 

 

شعرت الجدة بالمرض في بطنها. كانت هفوة شديدة في الحكم على الوضع.

 

 

[آه، هذا يفسر ذلك. تم جلد الشيخ المتوحش تشيو…]

ضحك الزوجان القويان فقط على مظهرهما الحزين.

توسطت الجدة، “الشيخ تشيو، من فضلك اهدأ. الفاونيا هي فتاة مندفعة فقط. من فضلك لا تنزعج.”

 

 

[تنهد، كاد صرح الزهور المنجرفة أن يتم التلاعب بهم حتى الموت، بين المُنظِم تشو والبوابة الإمبراطورية. لكن من المؤكد أن هذا سيضمن تغيير قلوبهم…]

 

************

كان تشيو يان هاي خبيرًا في المرحلة المشعة. وحضر إلى هنا نيابةً عن تشو فان، لكن هل سيسمح لفتاة صغير بالتحدث إليه هكذا؟

ترجمة: CP0

“الطفلة، لن نكون هنا في المقام الأول بخلاف ذلك.”

حتى يتمكنوا من الضحك فقط في الداخل، والإيماء على العذر الأعرج للعجوزة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط