نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Magic Emperor 438

فُرصة

فُرصة

الفصل 438: فرصة

[هيهيهي، أنا مذنب كما أنتم، الصالحون! هذا سيجعل هذه الحرب عادلة ومُنصِفة.]

إرتَدَت إعلانات الحرب أجنحة، وطارت في شوارع تيان يو ودفعت الرعب إلى قلوب شعبها.

 

 

تنهد تشوجي تشانغ فنغ لكن بصره تصلب، “أرسل الأمر للاستعداد…”

 

 

البوابة الإمبراطورية، بحقها الإمبراطوري، نصَّبت نفسها ملكًا. من واجبِهِ أولًا تخليص الأرض من ذلك الخائن تشو فان وعشيرة لوه، متعهدين بتطهير الأمة من الفساد، وإحلال السلام.

ثم أخيرًا تحدث، “سننتظر!”

 

لهث تشوجي تشانغ فنغ، “أتقصد أن تقول إن الرجل العجوز كان يستخدم تكتيك المدينة الفارغة؟ هذا رهانٌ خطير. هل من الممكن أنه يفضل إرسال الجميع للتعامل مع البوابة الإمبراطورية وتشو فان، وبعدها فقط تسوية أمر البِلاط؟”

 

أصبح هو ليان تشاي غير مستقر، “السيد رئيس الوزراء، لقد ولا جميع رعايا الإمبراطور المخلصين. إنه أعزل. إذا انتظرناه لتسوية جميع النزاعات، داخل وخارج البِلاط، سيكون الأوان قد فات. المعسكر يضغط علينا لكي نغادر منذ بضعةِ أيامٍ أيضًا. لا يمكننا الإنتظار لفترة أطول!”

إتهم تشو فان البوابة الإمبراطورية بأفعالها المتدهورة، والخداع، والتآمر، و كَيد المكائد من أجل أخذ المنازل النبيلة السبعة لنفسها. كانت جرائمها أبعد من أن تُعَد. ومع القوة الموجودة في عشيرة لوه بإعتبارها المنزل النبيل الثامن، أخذوا على عاتقهم واجب الخادم المُخلِص للحاكم لتخليص العالم من هذه الأرواح الشريرة وتبديد الظلام.

***********

 

 

 

 

بدا المواطن العادي ضائعًا أكثر من أي وقتٍ مضى.

 

 

إز~

 

“مفهوم!”

كانت تيان يو تحت حكم عشيرة يوين. من سار بإسم العائلة الإمبراطورية، كان له الحق إلى جانبه.

انحنى دوجو زانتيان وغادر القصر. أصيب الإمبراطور بالحزن عندما رآه يذهب، “مارشال، من أجل خير الأمة، لا يمكنني إلا أن أكون قاسيًا…”

 

 

 

كانت تيان يو تحت حكم عشيرة يوين. من سار بإسم العائلة الإمبراطورية، كان له الحق إلى جانبه.

جعل الإمبراطور تشو فان يتحول إلى رجل مطلوب وتم تكليف البوابة الإمبراطورية بإزالته. الجميع يعرف ذلك. ولكن من إعلان تشو فان، بدا الأمر كما لو أن البوابة الإمبراطورية جعلت الإمبراطور يتوصل إلى نتيجة خاطئة من خلال الإكراه والافتراء.

لهث تشوجي تشانغ فنغ، “أتقصد أن تقول إن الرجل العجوز كان يستخدم تكتيك المدينة الفارغة؟ هذا رهانٌ خطير. هل من الممكن أنه يفضل إرسال الجميع للتعامل مع البوابة الإمبراطورية وتشو فان، وبعدها فقط تسوية أمر البِلاط؟”

 

كان دوجو زانتيان محطمًا بالقلق لكن الإمبراطور قاطعه، “لقد وضعت خططًا لهذا الاحتمال. المارشال يمكن أن تذهب مُرتاح البال. هذه الخطة ستحسم وضع تيان يو الحرج. لا يسمح بالأخطاء!”

 

 

التمسك بحقيقة أن المسؤولين المخلصين عادة ما يتم تأطيرهم من قبل الفاسدين، إدعى تشو فان أنه تجسيدٌ للولاء. وضعه كمطلوبٍ مُدان كان كله بسبب مخططات البوابة الإمبراطورية وخِداعِهِم للإمبراطور.

 

 

فقط رئيس الوزراء جعد حاجبيه.

 

 

أراد إزالة الفساد والسماح للإمبراطور بالتفكير بوضوح. وبالتالي الخروج لمواجهة البوابة الإمبراطورية.

 

 

التمسك بحقيقة أن المسؤولين المخلصين عادة ما يتم تأطيرهم من قبل الفاسدين، إدعى تشو فان أنه تجسيدٌ للولاء. وضعه كمطلوبٍ مُدان كان كله بسبب مخططات البوابة الإمبراطورية وخِداعِهِم للإمبراطور.

 

لكن كل هذا كان بسبب رئيس الوزراء.

بدا أن لدى تشو فان أسباب كافية للقيام بذلك أيضًا. ولكن ما جعل جميع السكان ينظرون إلى الوضع بدون فهم أي شيء هو سؤال من كان على خطأ ومن كان على حق؟

 

 

 

يجب أن تكون العائلة الإمبراطورية هي التي توضح هذه النقطة، ومع ذلك ظلَّ الإمبراطور هادئًا بشكلٍ مخيف.

 

 

إز!

 

 

كان الإمبراطور هو الذي أصدر مرسومًا بقتل تشو فان، لكنه الآن أعطى الكل أذنًا صماء.

 

 

 

 

“المارشال دوجو، حان الوقت!”

الإمبراطور العظيم إتخذ وضع الشيخ العاجز المسكين.

على الرغم من أن هذا الإجراء سيحمل لهجة باردة قليلًا فيما بعد، إلا أنه كان أفضل بكثير من اتخاذِ خيارٍ خاطئ والإنتهاء بجثثهم الخاصة مرمية في الوحل.

 

على الرغم من أن هذا الإجراء سيحمل لهجة باردة قليلًا فيما بعد، إلا أنه كان أفضل بكثير من اتخاذِ خيارٍ خاطئ والإنتهاء بجثثهم الخاصة مرمية في الوحل.

 

 

من أجل الحجة، إذا تحدث علنًا الآن،هل سيكون لديه سبب لمهاجمتهم لاحقًا؟

بدا المواطن العادي ضائعًا أكثر من أي وقتٍ مضى.

 

لهث تشوجي تشانغ فنغ، “أتقصد أن تقول إن الرجل العجوز كان يستخدم تكتيك المدينة الفارغة؟ هذا رهانٌ خطير. هل من الممكن أنه يفضل إرسال الجميع للتعامل مع البوابة الإمبراطورية وتشو فان، وبعدها فقط تسوية أمر البِلاط؟”

كان من الأفضل السماح لهم بذبح بعضهم البعض، ثم القضاء عليهم في الوقتِ المناسب. أما من كان على حق ومن كان على خطأ، كل ذلك سيقرره الإمبراطور فيما بعد، أليس كذلك؟

انحنى دوجو زانتيان وغادر القصر. أصيب الإمبراطور بالحزن عندما رآه يذهب، “مارشال، من أجل خير الأمة، لا يمكنني إلا أن أكون قاسيًا…”

 

“سننتظر”

كانت خطة الإمبراطور بارعة ومتقنة، ونجح في خداع ِالأمةِ كلها. لكن، شيء واحدٌ عرفوه هو أن كل من عشيرة لوه والبوابة الإمبراطورية كانا عازمين على إسقاط الآخر.

ثم أخيرًا تحدث، “سننتظر!”

 

 

 

أراد الإمبراطور أن يقتلع كل الخونة. أما من هم هؤلاء، فهو لم يقل. هذا هو نفس طلب قتلهم جميعًا. كان الإمبراطور على يقين من أن قائمة الجرائم الخاصة بهم جاهزة للنشر في أي وقت.

تم تدمير المنازل النبيلة مع إرثها الممتد في وقتٍ قصير، ولم يتبق سوى هذين الفصيلين.

 

 

 

 

 

لم تستطع هذه العشائر الصغيرة العبث مع أي من هذه الحيتان الكبيرة. لقد كان رهانًا أكثر أمانًا لإنتظار خروج الفائز قبل أن يعانقوا ساقيه.

كان الإمبراطور هو الذي أصدر مرسومًا بقتل تشو فان، لكنه الآن أعطى الكل أذنًا صماء.

 

 

 

 

على الرغم من أن هذا الإجراء سيحمل لهجة باردة قليلًا فيما بعد، إلا أنه كان أفضل بكثير من اتخاذِ خيارٍ خاطئ والإنتهاء بجثثهم الخاصة مرمية في الوحل.

 

 

أشع وجهُ الأمير الثاني بالفرح، مُتحمِسًا جدًا للتحدث…

 

“أنا أعلم.”

كان الإمبراطور داهية، ولكن العشائر بدورها لم تكن بكماء لكي يتم إبتلاعهم في العاصفة. [من يهتم بمن هو الحقير ومن هو الصالح. ظلَّ المنتصر دائمًا وأبدًا، على حق…]

 

 

ترجمة: CP0

“هذا الطير القديم يلعب دور الأصم. لقد طلبت مني التعامل مع تشو فان والآن لن تدعمني حتى؟ أيها الوغد الفاسد!” إهتاج هوانغبو تيان يوان.

لم تستطع هذه العشائر الصغيرة العبث مع أي من هذه الحيتان الكبيرة. لقد كان رهانًا أكثر أمانًا لإنتظار خروج الفائز قبل أن يعانقوا ساقيه.

 

 

 

 

ابتسم لينغ ووتشانغ، “لورد البوابة، كنا نعلم أن هذا قادم. تريد العائلة الإمبراطورية أن تكون الطرف الثالث فكيف يمكن أن تعطينا سببًا عادلًا؟ سيعمل هذا فقط على تعزيز قواتنا. ناهيك عن أنه بالكاد لديه عذر للتعامل معنا. لابد أنه يعتقد أننا وتشو فان نقف حيث يريدنا.”

 

 

“همف، الأوهام هي فقط ما يملكه. حتى قبل أن يحصل على فرصة، سوف نتأكد من حرق الفناء الخلفي لمنزله!” صفع هوانغبو تيان يوان الطاولة.

 

 

تراجع تشو فان تشو فان مرةً أخرى ولم يتكلم أكثر، في انتظار أن تأتي الحرب تطرق بابه. لقد اكتشف رد فعل العائلة الإمبراطورية منذ زمن بعيد وصاغ هذا التباطؤ السخيف والمبهرج لنفس السبب. رسم نفسه كصورة للولاء، حيث لم يكن هناك أحد لدحضه على أي حال.

 

 

ابتسم لينغ ووتشانغ بنظرة حكيمة.

أصبح هو ليان تشاي غير مستقر، “السيد رئيس الوزراء، لقد ولا جميع رعايا الإمبراطور المخلصين. إنه أعزل. إذا انتظرناه لتسوية جميع النزاعات، داخل وخارج البِلاط، سيكون الأوان قد فات. المعسكر يضغط علينا لكي نغادر منذ بضعةِ أيامٍ أيضًا. لا يمكننا الإنتظار لفترة أطول!”

 

 

 

 

تراجع تشو فان تشو فان مرةً أخرى ولم يتكلم أكثر، في انتظار أن تأتي الحرب تطرق بابه. لقد اكتشف رد فعل العائلة الإمبراطورية منذ زمن بعيد وصاغ هذا التباطؤ السخيف والمبهرج لنفس السبب. رسم نفسه كصورة للولاء، حيث لم يكن هناك أحد لدحضه على أي حال.

بدا أن لدى تشو فان أسباب كافية للقيام بذلك أيضًا. ولكن ما جعل جميع السكان ينظرون إلى الوضع بدون فهم أي شيء هو سؤال من كان على خطأ ومن كان على حق؟

 

سس~

 

 

لو لم يفعل هذا لكانت البوابة الإمبراطورية قد أخذت إسم المُخلِصين الأوفياء لتعزيز صفوفهم ولكان تشو فان الآن متروكًا مع لا شيء.

 

 

كان الإمبراطور هو الذي أصدر مرسومًا بقتل تشو فان، لكنه الآن أعطى الكل أذنًا صماء.

 

كان من الأفضل السماح لهم بذبح بعضهم البعض، ثم القضاء عليهم في الوقتِ المناسب. أما من كان على حق ومن كان على خطأ، كل ذلك سيقرره الإمبراطور فيما بعد، أليس كذلك؟

[بهذه الطريقة الوضعُ أفضلُ بكثير.]

بدا أن لدى تشو فان أسباب كافية للقيام بذلك أيضًا. ولكن ما جعل جميع السكان ينظرون إلى الوضع بدون فهم أي شيء هو سؤال من كان على خطأ ومن كان على حق؟

 

قال الشيخ ذو الرِداء الأسود، “اللورد رئيس الوزراء، لدي تخمين ولكني أجده غير مناسب. رجلٌ بمثلِ قوتك قد إرتفع كثيرًا ويعرف الكثير. بغض النظر عما يحدث في تيان يو، وحتى من يختبئون، لا شيء يمكن أن يُفاجِئك. ومع ذلك، ليس لدينا معلومات عن هذين التنينين الإلهيين. قد لا يكونان موجودَينِ حتى، تم خلقهم قصتِهِم من قبل العائلة الإمبراطورية.”

[هيهيهي، أنا مذنب كما أنتم، الصالحون! هذا سيجعل هذه الحرب عادلة ومُنصِفة.]

 

 

 

أما بالنسبة للعائلة الإمبراطورية التي تحاول الصيد في المياه العكرة؟ [همف، فنائه الخلفي لن يكون هادئًا جدًا لفترة طويلة.]

 

 

تنهد تشوجي تشانغ فنغ لكن بصره تصلب، “أرسل الأمر للاستعداد…”

بإبتسامة ملتوية، نظر تشو فان في اتجاه العاصمة الإمبراطورية، واثقًا من فُرصِه…

 

 

ابتسم لينغ ووتشانغ، “لورد البوابة، كنا نعلم أن هذا قادم. تريد العائلة الإمبراطورية أن تكون الطرف الثالث فكيف يمكن أن تعطينا سببًا عادلًا؟ سيعمل هذا فقط على تعزيز قواتنا. ناهيك عن أنه بالكاد لديه عذر للتعامل معنا. لابد أنه يعتقد أننا وتشو فان نقف حيث يريدنا.”

على أي حال، في القصر الإمبراطوري، كان الإمبراطور في عرشه يفكر كالداهية بين الحين والآخر.

 

 

 

 

انحنى دوجو زانتيان وغادر القصر. أصيب الإمبراطور بالحزن عندما رآه يذهب، “مارشال، من أجل خير الأمة، لا يمكنني إلا أن أكون قاسيًا…”

“المارشال دوجو، حان الوقت!”

“سننتظر”

 

بإبتسامة ملتوية، نظر تشو فان في اتجاه العاصمة الإمبراطورية، واثقًا من فُرصِه…

“أُؤمرني يا صاحب الجلالة!” انحنى دوجو زانتيان.

 

 

 

 

 

قال الإمبراطور، “المارشال دوجو، مع تطهير الخونة كسبب، إجمع مليون رجل. أنا متأكد من أنك تعرف ماذا عليك أن تفعل بعد ذلك.”

أراد إزالة الفساد والسماح للإمبراطور بالتفكير بوضوح. وبالتالي الخروج لمواجهة البوابة الإمبراطورية.

 

 

“أنا…أفهم.”تنهد في الداخل، و هز رأسه.

الفصل 438: فرصة

 

 

 

ابتسم لينغ ووتشانغ بنظرة حكيمة.

أراد الإمبراطور أن يقتلع كل الخونة. أما من هم هؤلاء، فهو لم يقل. هذا هو نفس طلب قتلهم جميعًا. كان الإمبراطور على يقين من أن قائمة الجرائم الخاصة بهم جاهزة للنشر في أي وقت.

 

 

سس~

 

ثم أخيرًا تحدث، “سننتظر!”

لكن الذهاب إلى الحرب ضد إبنه بالتبني كان شيئًا وجده هذا المارشال صعبًا. لكن الإمبراطور أعطى أمره وكان عليه أن يطيع.

 

 

 

 

 

“جلالتك، رحيلي سيجلب فوضى كبيرة إلى العاصمة الإمبراطورية. أخشى…”

 

 

أما بالنسبة للعائلة الإمبراطورية التي تحاول الصيد في المياه العكرة؟ [همف، فنائه الخلفي لن يكون هادئًا جدًا لفترة طويلة.]

“لا بأس.”

على الرغم من أن هذا الإجراء سيحمل لهجة باردة قليلًا فيما بعد، إلا أنه كان أفضل بكثير من اتخاذِ خيارٍ خاطئ والإنتهاء بجثثهم الخاصة مرمية في الوحل.

 

تنهد، كان عقل تشوجي تشانغ فنغ في حالة من الفوضى.

كان دوجو زانتيان محطمًا بالقلق لكن الإمبراطور قاطعه، “لقد وضعت خططًا لهذا الاحتمال. المارشال يمكن أن تذهب مُرتاح البال. هذه الخطة ستحسم وضع تيان يو الحرج. لا يسمح بالأخطاء!”

 

 

 

“مفهوم!”

بعد أيام، إنتقلت أخبار تحرك جيش دوجو زانتيان إلى كل أذن. تشو فان وهوانغبو تيان يوان سخرا من هذا.

 

 

انحنى دوجو زانتيان وغادر القصر. أصيب الإمبراطور بالحزن عندما رآه يذهب، “مارشال، من أجل خير الأمة، لا يمكنني إلا أن أكون قاسيًا…”

 

 

 

بعد أيام، إنتقلت أخبار تحرك جيش دوجو زانتيان إلى كل أذن. تشو فان وهوانغبو تيان يوان سخرا من هذا.

 

 

 

 

كان الإمبراطور هو الذي أصدر مرسومًا بقتل تشو فان، لكنه الآن أعطى الكل أذنًا صماء.

فقط رئيس الوزراء جعد حاجبيه.

 

 

 

 

“جلالتك، رحيلي سيجلب فوضى كبيرة إلى العاصمة الإمبراطورية. أخشى…”

همهمة~

 

 

 

ظهر الذئب الغامض أمامه مرةً أخرى، متحمسًا، “رئيس الوزراء تشوجي، حتى دوجو زانتيان ترك جانب الإمبراطور. هذه هي أفضل فرصة لدينا حتى الآن!”

في مكانٍ آخر وحيث كان الأمير الثاني يسير في قصره الجديد، متحمسًا وقلقًا في نفسِ الوقت.

 

 

“سننتظر”

بعد أيام، إنتقلت أخبار تحرك جيش دوجو زانتيان إلى كل أذن. تشو فان وهوانغبو تيان يوان سخرا من هذا.

 

 

ضيق تشوجي تشانغ فنغ حاجبيه مُفكِرًا.

لم تستطع هذه العشائر الصغيرة العبث مع أي من هذه الحيتان الكبيرة. لقد كان رهانًا أكثر أمانًا لإنتظار خروج الفائز قبل أن يعانقوا ساقيه.

 

تراجع تشو فان تشو فان مرةً أخرى ولم يتكلم أكثر، في انتظار أن تأتي الحرب تطرق بابه. لقد اكتشف رد فعل العائلة الإمبراطورية منذ زمن بعيد وصاغ هذا التباطؤ السخيف والمبهرج لنفس السبب. رسم نفسه كصورة للولاء، حيث لم يكن هناك أحد لدحضه على أي حال.

 

“لماذا؟ السيد رئيس الوزراء، ما الذي يعيقك؟” صار هو ليان تشاي غاضبًا الآن. نُخبة كوان رونغ لم تكن هنا في رحلة لمشاهدة معالم المدينة. إن التجول في المكان ابدون فعل شيء طوال هذا الوقت سينتهي به الأمر إلى تحويلهم إلى عار على جيشهم في الوطن.

أصبح هو ليان تشاي غير مستقر، “السيد رئيس الوزراء، لقد ولا جميع رعايا الإمبراطور المخلصين. إنه أعزل. إذا انتظرناه لتسوية جميع النزاعات، داخل وخارج البِلاط، سيكون الأوان قد فات. المعسكر يضغط علينا لكي نغادر منذ بضعةِ أيامٍ أيضًا. لا يمكننا الإنتظار لفترة أطول!”

 

 

 

تنهد، كان عقل تشوجي تشانغ فنغ في حالة من الفوضى.

 

 

 

 

 

ثم أخيرًا تحدث، “سننتظر!”

 

 

لو لم يفعل هذا لكانت البوابة الإمبراطورية قد أخذت إسم المُخلِصين الأوفياء لتعزيز صفوفهم ولكان تشو فان الآن متروكًا مع لا شيء.

“لماذا؟ السيد رئيس الوزراء، ما الذي يعيقك؟” صار هو ليان تشاي غاضبًا الآن. نُخبة كوان رونغ لم تكن هنا في رحلة لمشاهدة معالم المدينة. إن التجول في المكان ابدون فعل شيء طوال هذا الوقت سينتهي به الأمر إلى تحويلهم إلى عار على جيشهم في الوطن.

البوابة الإمبراطورية، بحقها الإمبراطوري، نصَّبت نفسها ملكًا. من واجبِهِ أولًا تخليص الأرض من ذلك الخائن تشو فان وعشيرة لوه، متعهدين بتطهير الأمة من الفساد، وإحلال السلام.

 

 

 

 

لكن كل هذا كان بسبب رئيس الوزراء.

 

 

جعل الإمبراطور تشو فان يتحول إلى رجل مطلوب وتم تكليف البوابة الإمبراطورية بإزالته. الجميع يعرف ذلك. ولكن من إعلان تشو فان، بدا الأمر كما لو أن البوابة الإمبراطورية جعلت الإمبراطور يتوصل إلى نتيجة خاطئة من خلال الإكراه والافتراء.

 

ترجمة: CP0

لوح بأكمامه منزعجًا، ثم ذهب هو ليان تشاي، وترك تشوجي تشانغ فنغ وحده مع أفكاره المختلطة.

 

 

ظهر الذئب الغامض أمامه مرةً أخرى، متحمسًا، “رئيس الوزراء تشوجي، حتى دوجو زانتيان ترك جانب الإمبراطور. هذه هي أفضل فرصة لدينا حتى الآن!”

 

كان الإمبراطور هو الذي أصدر مرسومًا بقتل تشو فان، لكنه الآن أعطى الكل أذنًا صماء.

إز!

 

 

 

ثم ظهر اثنين من شيوخ على جنبيه، وركعوا، “اللورد رئيس الوزراء، ما الذي يُزعِجُك؟”

 

 

إز!

“من بين التنانين الإلهية الخمسة، رأينا ثلاثة فقط. الآن من تعتقد أن الاثنين الآخرين يكونان؟” قال تشوجي تشانغ فنغ.

 

 

 

 

“من بين التنانين الإلهية الخمسة، رأينا ثلاثة فقط. الآن من تعتقد أن الاثنين الآخرين يكونان؟” قال تشوجي تشانغ فنغ.

فهم الشيخان سبب إنزعاجِه، “اللورد رئيس الوزراء، لقد تراجعت طوال هذا الوقت بسبب هذين التنينَين الإلهيين؟”

تنهد، كان عقل تشوجي تشانغ فنغ في حالة من الفوضى.

 

إز~

“اعرف نفسك وعدوك وستكون منتصرًا بالتأكيد. حتى ضد التنين الإلهي! إذا كنت لا أعرف من هما، فإن عملنا المتهور سيؤدي إلى موتِنا!”

 

 

 

قال الشيخ ذو الرِداء الأسود، “اللورد رئيس الوزراء، لدي تخمين ولكني أجده غير مناسب. رجلٌ بمثلِ قوتك قد إرتفع كثيرًا ويعرف الكثير. بغض النظر عما يحدث في تيان يو، وحتى من يختبئون، لا شيء يمكن أن يُفاجِئك. ومع ذلك، ليس لدينا معلومات عن هذين التنينين الإلهيين. قد لا يكونان موجودَينِ حتى، تم خلقهم قصتِهِم من قبل العائلة الإمبراطورية.”

 

 

 

سس~

لوح بأكمامه منزعجًا، ثم ذهب هو ليان تشاي، وترك تشوجي تشانغ فنغ وحده مع أفكاره المختلطة.

 

 

لهث تشوجي تشانغ فنغ، “أتقصد أن تقول إن الرجل العجوز كان يستخدم تكتيك المدينة الفارغة؟ هذا رهانٌ خطير. هل من الممكن أنه يفضل إرسال الجميع للتعامل مع البوابة الإمبراطورية وتشو فان، وبعدها فقط تسوية أمر البِلاط؟”

 

 

 

“هذا يعني أن عدم التصرف الآن سيكون مضيعة. ولكن ماذا لو كان كل شيء فخًا وكل ما عملنا من أجله سيذهب هباءً؟ مخططات ذلك الطير القديم رائعة. أنا حقًا في مأزق.”

 

 

 

تنهد تشوجي تشانغ فنغ لكن بصره تصلب، “أرسل الأمر للاستعداد…”

بإبتسامة ملتوية، نظر تشو فان في اتجاه العاصمة الإمبراطورية، واثقًا من فُرصِه…

 

“هذا يعني أن عدم التصرف الآن سيكون مضيعة. ولكن ماذا لو كان كل شيء فخًا وكل ما عملنا من أجله سيذهب هباءً؟ مخططات ذلك الطير القديم رائعة. أنا حقًا في مأزق.”

في مكانٍ آخر وحيث كان الأمير الثاني يسير في قصره الجديد، متحمسًا وقلقًا في نفسِ الوقت.

همهمة~

 

 

 

 

إز~

كان من الأفضل السماح لهم بذبح بعضهم البعض، ثم القضاء عليهم في الوقتِ المناسب. أما من كان على حق ومن كان على خطأ، كل ذلك سيقرره الإمبراطور فيما بعد، أليس كذلك؟

 

 

بعد ثانية وجد نفسه ينظر إلى رداء رمادي وقال، “السير يو مينغ، لقد عُدتَ أخيرًا. الوضع…”

 

 

 

“أنا أعلم.”

 

 

 

ظهرت على وجه يو مينغ إبتسامة ماكرة، “سموك، هذه هي لحظتك!”

تراجع تشو فان تشو فان مرةً أخرى ولم يتكلم أكثر، في انتظار أن تأتي الحرب تطرق بابه. لقد اكتشف رد فعل العائلة الإمبراطورية منذ زمن بعيد وصاغ هذا التباطؤ السخيف والمبهرج لنفس السبب. رسم نفسه كصورة للولاء، حيث لم يكن هناك أحد لدحضه على أي حال.

 

 

“حقًا؟”

تنهد تشوجي تشانغ فنغ لكن بصره تصلب، “أرسل الأمر للاستعداد…”

 

إز~

أشع وجهُ الأمير الثاني بالفرح، مُتحمِسًا جدًا للتحدث…

 

***********

 

ترجمة: CP0

بدا أن لدى تشو فان أسباب كافية للقيام بذلك أيضًا. ولكن ما جعل جميع السكان ينظرون إلى الوضع بدون فهم أي شيء هو سؤال من كان على خطأ ومن كان على حق؟

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط