نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Magic Emperor 439

التَمَرُد

التَمَرُد

الفصل 439: التَمَرُد

صار الأمير الثاني غاضبًا. كان الإمبراطور يسخر منه بسبب أفعاله المتهورة، إنه يتهمه بأنه أسوأ من قائد حرس المدينة، “الأب الإمبراطوري، أعلم أنك اهتمت فقط بالأخ الأكبر ونظرت إلي دائمًا بازدراء. ولكن الآن سترى مما انا مصنوع!”

 

“ها ها ها، الأب الإمبراطوري. كيف يمكنك أن تعرف أنني من أقود حراس المدينة وليس أنهم تمردوا من تلقاء أنفسِهِم؟” أعلن الضحك الصاخب عن وصول الأمير الثاني محاطًا بعشرة خبراء من المرحلة المشعة.

 

 

جاء الليل، جلس الأمير الثاني ويو مينغ في القاعة الرئيسية في انتظار المعلومات. أسفلهم كان هناك المسؤولين العسكريين، مع قائد حراس المدينة في الصدارة.

 

 

 

 

 

 

صار الأمير الثاني غاضبًا. كان الإمبراطور يسخر منه بسبب أفعاله المتهورة، إنه يتهمه بأنه أسوأ من قائد حرس المدينة، “الأب الإمبراطوري، أعلم أنك اهتمت فقط بالأخ الأكبر ونظرت إلي دائمًا بازدراء. ولكن الآن سترى مما انا مصنوع!”

منذ أن ترك الإمبراطور سلامة العاصمة في يد الأمير الثاني، صار هؤلاء الرجال تحت قيادته.

صُدِمَ الجميع، خاصة رجل ملتحي، صاح: “همف، ألم أخبرك؟ حتى أنه أحاط بمنزل رئيس الوزراء. فقط أي كابتن يجرؤ على القيام بذلك؟”

 

 

 

 

 

سخر يو مينغ منه في عقله.

كان بحاجة إلى أساس مناسب للإستيلاء على العرش وحكم الأراضي.

منذ أن ترك الإمبراطور سلامة العاصمة في يد الأمير الثاني، صار هؤلاء الرجال تحت قيادته.

 

 

 

 

 

 

“لماذا التأخير؟” ارتدت أقدام الأمير الثاني، منتظر بقلق. هز يو مينغ، الجالس بجانبه رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

[الأمير الثاني قلق. كيف يمكن أن يكون الحاكم؟ إذا حصل على العرش بمعجزة ما، فسوف يتم طرده بعد وقتٍ قصير على أي حال.]

 

 

“فقط دع هؤلاء المتوحشين يبحثون عن كل ما يريدون، ثم سنقرر مسار عملنا.” ومضت عيون تشوجي تشانغ فنغ.

 

 

 

جاء الليل، جلس الأمير الثاني ويو مينغ في القاعة الرئيسية في انتظار المعلومات. أسفلهم كان هناك المسؤولين العسكريين، مع قائد حراس المدينة في الصدارة.

على عكس الإمبراطور الحالي، الذي على الرغم من كونه غير قادر، فهو لديه تفكيره الخاص. كان قد لعب مع ثعالب تيان يو القديمة لعقود. سيد حقيقي في التفكير.

 

 

 

 

 

 

 

[فقط كيف يمكن لمثل هذا الأب أن يكون لديه ابن متهور كهذا؟ همف، تلك الداية(*التي تلد الأطفال) لابد أنها مخطئة. لابد أنها أسقطته على رأسه عند الولادة.] 

سخر الإمبراطور من الضحك: “قائد الحرس ليس مندفعًا، وبالتأكيد ليس غبيًا بما يكفي لإخراج رقبته.”

(م.م: الترجمة الحرفية: كان عليها أن تتخلص من الطفل معتقدة أنه المشيمة وليس الطفل الحقيقي. أي أن دماغه ميت.)

 

 

“أوه، أعتقد أنني رأيت ما يكفي، مهرج بلا عقل. إذا تركت الإمبراطورية بين يديك، فإن عشيرة يووين لن ترى حتى نهاية هذا العام، ستسقط الأمة في فوضى!” قال الإمبراطور.

 

 

 

“أوه، أعتقد أنني رأيت ما يكفي، مهرج بلا عقل. إذا تركت الإمبراطورية بين يديك، فإن عشيرة يووين لن ترى حتى نهاية هذا العام، ستسقط الأمة في فوضى!” قال الإمبراطور.

سخر يو مينغ منه في عقله.

 

 

 

 

أمام نظرة الإمبراطور الفولاذية، تنهد الخادم وتبعه.

 

 

لم يكن لدى الأمير الثاني أي دليل على أن مستشاره الأكثر ثقة لا يثق به على الإطلاق، فقط ينتظر بفارغ الصبر الجاسوس.

 

 

“أنت…”

 

 

 

فهم خبير في المستوى المشع مقصده وطار للإمبراطور.

وششش!

 

 

 

 

كان بحاجة إلى أساس مناسب للإستيلاء على العرش وحكم الأراضي.

 

 

ظهر رجل أمامه، على ركبتيه.

 

 

[همف، أطول شجرة تحصل على كل الرياح المارة. العاصمة الإمبراطورية لا تفتقر للرجال ذوي القوة والطموح فلماذا بحق الجحيم لا يتصرفون، ويتركونك تذهب أولًا؟ أحمق، استخدامك الوحيد هو أن تكون بيدق شخص آخر.]

 

 

 

 

قفز الأمير الثاني على قدميه: “ما هو الوضع؟”

 

 

 

 

 

 

“أمرك!”

“صاحب السمو، يسير جيش دوجو منذ شهر الآن وهو يبعد الآلاف من الفراسخ. سيكون من المستحيل عليهم العودة في الوقتِ المناسب، حتى لو كان دوجو زانتيان فقط أو نمور تيان يو الأربعة!”

 

*فرسخ هي وحدة قياس للطول ويساوي الفرسخ الواحد 4828.03 متر 

صار الأمير الثاني غاضبًا. كان الإمبراطور يسخر منه بسبب أفعاله المتهورة، إنه يتهمه بأنه أسوأ من قائد حرس المدينة، “الأب الإمبراطوري، أعلم أنك اهتمت فقط بالأخ الأكبر ونظرت إلي دائمًا بازدراء. ولكن الآن سترى مما انا مصنوع!”

 

 

 

 

“حقا؟”

 

 

نظر الإمبراطور بسعادة: “يا طفلي، لماذا تستخدم حراس المدينة لوسائلك الخاصة والهجوم على القصر الإمبراطوري؟”

 

 

 

 

شعر الأمير الثاني بنشوة: “ها ها ها، انتهى الجيش دوجو. الأب بلا دفاع. أيها القائد، قم بتجميع الثلاثين ألف حارس ومهاجمة القصر وإجبار الأب على التنازل عن العرش. بحلول الصباح، في البلاط، سأكون الإمبراطور الجديد. لا أحد يستطيع أن يفعل أي شيء، هاهاها”

 

 

الفصل 439: التَمَرُد

 

 

 

 

“نعم يا صاحب الجلالة! يحيا الإمبراطور…” انحنى القائد.

 

 

 

 

سخر يو مينغ منه في عقله.

 

 

ضحك الأمير الثاني أكثر، كان وجهه مبتهجًا، مُعتقِدًا أنه صار الإمبراطور بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

“هيهيهي، دعونا نرى من سيجرؤ على القول إنني لست لائقًا للحكم عندما يكون لدي القصر الإمبراطوري في جعبتي!” الأمير الثاني غادر مع النقباء خلفه مباشرة “ابدأ القبض على جميع المسؤولين. أنا لا أريد أي فوضى. ثلاثون ألف حارس إمبراطوري يكفون للاستيلاء على كل شيء. سوف نقوم بتسوية كل شيء الليلة!”

“همف، أنت حقًا ابني. ولكن ماذا لو لم أخطط للتنازل عن العرش؟ ربما سأحتفظ بهذا المقعد لفترة أطول.” قال الإمبراطور.

 

“لماذا التأخير؟” ارتدت أقدام الأمير الثاني، منتظر بقلق. هز يو مينغ، الجالس بجانبه رأسه.

 

“ها ها ها، الأب الإمبراطوري. كيف يمكنك أن تعرف أنني من أقود حراس المدينة وليس أنهم تمردوا من تلقاء أنفسِهِم؟” أعلن الضحك الصاخب عن وصول الأمير الثاني محاطًا بعشرة خبراء من المرحلة المشعة.

 

 

“جلالتك لا تقهر!”

“همف، أنت حقًا ابني. ولكن ماذا لو لم أخطط للتنازل عن العرش؟ ربما سأحتفظ بهذا المقعد لفترة أطول.” قال الإمبراطور.

 

 

 

 

 

“وزير الحرب، اهدأ.”

فقط يو مينغ ظل في الخلف بإبتسامة ساخرة على وجهِه.

 

 

 

 

 

 

 

[همف، أطول شجرة تحصل على كل الرياح المارة. العاصمة الإمبراطورية لا تفتقر للرجال ذوي القوة والطموح فلماذا بحق الجحيم لا يتصرفون، ويتركونك تذهب أولًا؟ أحمق، استخدامك الوحيد هو أن تكون بيدق شخص آخر.]

“ماذا ستفعل؟، هل ستقتلني؟ ستقتل لحمك ودمك؟” سخر الإمبراطور.

 

 

 

 

 

أخذ نفسًا عميقًا، وقال الرجل: “تـ-تمرد، يا صاحب الجلالة! انهم يهاجمون القصر الإمبراطوري ونحن نخسر!”

[لقد فعلت ما طلب تشو فان ولينغ ووتشانغ. ستكون العاصمة الإمبراطورية في حالة من الفوضى، وسيتعين على جيش دوجو زانتيان العودة ويمكنهما هما القتال كما يُريدان، هاهاها]

“أوه، أعتقد أنني رأيت ما يكفي، مهرج بلا عقل. إذا تركت الإمبراطورية بين يديك، فإن عشيرة يووين لن ترى حتى نهاية هذا العام، ستسقط الأمة في فوضى!” قال الإمبراطور.

 

 

 

شعر الأمير الثاني بنشوة: “ها ها ها، انتهى الجيش دوجو. الأب بلا دفاع. أيها القائد، قم بتجميع الثلاثين ألف حارس ومهاجمة القصر وإجبار الأب على التنازل عن العرش. بحلول الصباح، في البلاط، سأكون الإمبراطور الجديد. لا أحد يستطيع أن يفعل أي شيء، هاهاها”

 

“صاحب السمو، يسير جيش دوجو منذ شهر الآن وهو يبعد الآلاف من الفراسخ. سيكون من المستحيل عليهم العودة في الوقتِ المناسب، حتى لو كان دوجو زانتيان فقط أو نمور تيان يو الأربعة!”

تسلل يو مينغ في الليل المظلمة.

 

 

على عكس الإمبراطور الحالي، الذي على الرغم من كونه غير قادر، فهو لديه تفكيره الخاص. كان قد لعب مع ثعالب تيان يو القديمة لعقود. سيد حقيقي في التفكير.

 

 

 

أضحى بعض المسؤولين العنيدين تحت الإقامة الجبرية، ولم يدخل أحدٌ أو يخرج.

سرعان ما كان الشارع الرئيسي للعاصمة الإمبراطورية ممتلئ أصبح أحد الأشخاص المشغولين فضوليًا جدًا ولكن بسبب خوفِه إبتعد بسرعة.

 

 

ضحك الأمير الثاني أكثر، كان وجهه مبتهجًا، مُعتقِدًا أنه صار الإمبراطور بالفعل.

 

 

 

 

أضحى بعض المسؤولين العنيدين تحت الإقامة الجبرية، ولم يدخل أحدٌ أو يخرج.

 

 

 

 

 

 

 

تنهد، خمن هؤلاء الرجال ما يجري. كان شخص ما يتمرد، الآن من بين جميع الأوقات، عندما يكون كل شيء في حالة من الفوضى.

 

 

 

 

 

 

 

كل ما يمكنهم فعله هو انتظار القرار، مع العلم أن الليل سيكون فوضويًا.

غضب الأمير الثاني: “يمكنك أن تنظر إلي بازدراء كما تريد، لكن التاريخ سيكتبه الفائز. انت محاصر، القصر الإمبراطوري بأكمله تحت سيطرتي. إجعلني الإمبراطور الآن وسوف أسمح لك بالتراجع والهرب، تذهب في سلام!”

 

 

 

لكن شخص قطع مسار ذلك الخبير بينما صرخ أحدهم: “الأخ الثاني، توقف!”

 

 

كان تشوجي تشانغ فنغ في منزله، وراجع تفاصيل عمليته عندما سمع الضجة في الخارج. أفاد أحد الخادمين برؤية الحراس حول المنزل.

 

 

 

 

 

 

 

صُدِمَ الجميع، خاصة رجل ملتحي، صاح: “همف، ألم أخبرك؟ حتى أنه أحاط بمنزل رئيس الوزراء. فقط أي كابتن يجرؤ على القيام بذلك؟”

 

 

 

 

 

 

*فرسخ هي وحدة قياس للطول ويساوي الفرسخ الواحد 4828.03 متر 

“وزير الحرب، اهدأ.”

 

 

 

 

[لقد فعلت ما طلب تشو فان ولينغ ووتشانغ. ستكون العاصمة الإمبراطورية في حالة من الفوضى، وسيتعين على جيش دوجو زانتيان العودة ويمكنهما هما القتال كما يُريدان، هاهاها]

 

 

ابتسم تشوجي تشانغ فنغ: “ها ها ها، إنهم يصنعون مشهدًا فقط، هذا كل شيء.”

 

 

 

 

“أوه، أعتقد أنني رأيت ما يكفي، مهرج بلا عقل. إذا تركت الإمبراطورية بين يديك، فإن عشيرة يووين لن ترى حتى نهاية هذا العام، ستسقط الأمة في فوضى!” قال الإمبراطور.

 

 

“لكن يا سيدي رئيس الوزراء، إن وجود حراس يحيطون بوزير الحرب هو إهانة مباشرة لي!” كان الرجل غاضبًا بسبب عدم الاحترام.

 

 

 

 

 

 

كان بحاجة إلى أساس مناسب للإستيلاء على العرش وحكم الأراضي.

ضحك تشوجي تشانغ فنغ: “ليست هناك حاجة للشعور بالعار عندما لا يكونون حتى رجالك. رجالنا ما زالوا ينتظرون في الخارج.”

منذ أن ترك الإمبراطور سلامة العاصمة في يد الأمير الثاني، صار هؤلاء الرجال تحت قيادته.

 

 

 

 

 

 

“فقط دع هؤلاء المتوحشين يبحثون عن كل ما يريدون، ثم سنقرر مسار عملنا.” ومضت عيون تشوجي تشانغ فنغ.

 

 

قفز الأمير الثاني على قدميه: “ما هو الوضع؟”

 

 

 

شعر الأمير الثاني بنشوة: “ها ها ها، انتهى الجيش دوجو. الأب بلا دفاع. أيها القائد، قم بتجميع الثلاثين ألف حارس ومهاجمة القصر وإجبار الأب على التنازل عن العرش. بحلول الصباح، في البلاط، سأكون الإمبراطور الجديد. لا أحد يستطيع أن يفعل أي شيء، هاهاها”

أظهر وزير الحرب ابتسامة ماكرة، ثم أومأ وجلس…

 

 

 

 

“فقط دع هؤلاء المتوحشين يبحثون عن كل ما يريدون، ثم سنقرر مسار عملنا.” ومضت عيون تشوجي تشانغ فنغ.

 

 

داخل القصر الإمبراطوري، كان الإمبراطور على مكتبه عندما سمع صرخة وجاء خادم يركض بسرعة: “يـ-يا صاحب الجلالة، هـ-هذا فظيع…”

 

 

سرعان ما كان الشارع الرئيسي للعاصمة الإمبراطورية ممتلئ أصبح أحد الأشخاص المشغولين فضوليًا جدًا ولكن بسبب خوفِه إبتعد بسرعة.

 

 

 

 

“إهدأ.” ظل الإمبراطور هادئًا.

“ماذا؟” هرع الإمبراطور إلى قدميه.

 

 

 

 

 

 

أخذ نفسًا عميقًا، وقال الرجل: “تـ-تمرد، يا صاحب الجلالة! انهم يهاجمون القصر الإمبراطوري ونحن نخسر!”

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟” هرع الإمبراطور إلى قدميه.

 

 

داخل القصر الإمبراطوري، كان الإمبراطور على مكتبه عندما سمع صرخة وجاء خادم يركض بسرعة: “يـ-يا صاحب الجلالة، هـ-هذا فظيع…”

 

 

 

فقط يو مينغ ظل في الخلف بإبتسامة ساخرة على وجهِه.

لكن الخادم توسل قبل أن يتمكن من الذهاب: “يا صاحب الجلالة، إنه أمر خطير للغاية. الرجاء استخدام النفق السري والفرار!”

[لقد فعلت ما طلب تشو فان ولينغ ووتشانغ. ستكون العاصمة الإمبراطورية في حالة من الفوضى، وسيتعين على جيش دوجو زانتيان العودة ويمكنهما هما القتال كما يُريدان، هاهاها]

 

أخذ نفسًا عميقًا، وقال الرجل: “تـ-تمرد، يا صاحب الجلالة! انهم يهاجمون القصر الإمبراطوري ونحن نخسر!”

 

 

 

 

“أنا حاكم هذه الأمة. كيف يمكنني الفرار من أراضي بلدي؟” شخر الملك وخرج، “فقط من يجرؤ على التصرف بمثل هذه الوقاحة؟”

 

 

 

 

 

 

 

أمام نظرة الإمبراطور الفولاذية، تنهد الخادم وتبعه.

 

 

 

 

 

 

 

لقد خرجوا للتو بينما ومضت النيران عبر السماء مع صيحات وهدير يتردد صداها في كل مكان.

لقد خرجوا للتو بينما ومضت النيران عبر السماء مع صيحات وهدير يتردد صداها في كل مكان.

 

 

 

 

 

 

رأوا موجة من الجنود تصطدم بالقصر الإمبراطوري ويتم دفع الحراس الإمبراطوريين إلى الخلف. كما أدرك من هم المتمردون، حراس المدينة.

 

 

 

 

 

 

تنهد، خمن هؤلاء الرجال ما يجري. كان شخص ما يتمرد، الآن من بين جميع الأوقات، عندما يكون كل شيء في حالة من الفوضى.

من بين ثلاثة آلاف من الحراس الإمبراطوريين، كان ثلاثمائة فقط، دمويين وجرحى. أحاطوا الإمبراطور بوجوه صارمة.

 

 

 

 

 

 

 

نظر الإمبراطور بسعادة: “يا طفلي، لماذا تستخدم حراس المدينة لوسائلك الخاصة والهجوم على القصر الإمبراطوري؟”

على عكس الإمبراطور الحالي، الذي على الرغم من كونه غير قادر، فهو لديه تفكيره الخاص. كان قد لعب مع ثعالب تيان يو القديمة لعقود. سيد حقيقي في التفكير.

 

 

 

 

 

على عكس الإمبراطور الحالي، الذي على الرغم من كونه غير قادر، فهو لديه تفكيره الخاص. كان قد لعب مع ثعالب تيان يو القديمة لعقود. سيد حقيقي في التفكير.

“ها ها ها، الأب الإمبراطوري. كيف يمكنك أن تعرف أنني من أقود حراس المدينة وليس أنهم تمردوا من تلقاء أنفسِهِم؟” أعلن الضحك الصاخب عن وصول الأمير الثاني محاطًا بعشرة خبراء من المرحلة المشعة.

 

 

 

 

 

 

 

سخر الإمبراطور من الضحك: “قائد الحرس ليس مندفعًا، وبالتأكيد ليس غبيًا بما يكفي لإخراج رقبته.”

لكن شخص قطع مسار ذلك الخبير بينما صرخ أحدهم: “الأخ الثاني، توقف!”

 

 

 

 

 

أظهر وزير الحرب ابتسامة ماكرة، ثم أومأ وجلس…

“أنت…”

“جلالتك لا تقهر!”

 

 

 

 

 

 

صار الأمير الثاني غاضبًا. كان الإمبراطور يسخر منه بسبب أفعاله المتهورة، إنه يتهمه بأنه أسوأ من قائد حرس المدينة، “الأب الإمبراطوري، أعلم أنك اهتمت فقط بالأخ الأكبر ونظرت إلي دائمًا بازدراء. ولكن الآن سترى مما انا مصنوع!”

 

 

 

 

 

 

 

“أوه، أعتقد أنني رأيت ما يكفي، مهرج بلا عقل. إذا تركت الإمبراطورية بين يديك، فإن عشيرة يووين لن ترى حتى نهاية هذا العام، ستسقط الأمة في فوضى!” قال الإمبراطور.

كل ما يمكنهم فعله هو انتظار القرار، مع العلم أن الليل سيكون فوضويًا.

 

 

 

 

 

 

غضب الأمير الثاني: “يمكنك أن تنظر إلي بازدراء كما تريد، لكن التاريخ سيكتبه الفائز. انت محاصر، القصر الإمبراطوري بأكمله تحت سيطرتي. إجعلني الإمبراطور الآن وسوف أسمح لك بالتراجع والهرب، تذهب في سلام!”

[الأمير الثاني قلق. كيف يمكن أن يكون الحاكم؟ إذا حصل على العرش بمعجزة ما، فسوف يتم طرده بعد وقتٍ قصير على أي حال.]

 

 

 

 

 

 

“همف، أنت حقًا ابني. ولكن ماذا لو لم أخطط للتنازل عن العرش؟ ربما سأحتفظ بهذا المقعد لفترة أطول.” قال الإمبراطور.

 

 

 

 

 

 

سرعان ما كان الشارع الرئيسي للعاصمة الإمبراطورية ممتلئ أصبح أحد الأشخاص المشغولين فضوليًا جدًا ولكن بسبب خوفِه إبتعد بسرعة.

ارتجف الأمير الثاني وبصق: “الأب الإمبراطوري، لا تدفعني.”

 

 

 

 

 

 

قفز الأمير الثاني على قدميه: “ما هو الوضع؟”

“ماذا ستفعل؟، هل ستقتلني؟ ستقتل لحمك ودمك؟” سخر الإمبراطور.

 

 

 

 

سخر الإمبراطور من الضحك: “قائد الحرس ليس مندفعًا، وبالتأكيد ليس غبيًا بما يكفي لإخراج رقبته.”

 

 

إحمرت عيون الأمير الثاني: “الأب الإمبراطوري، سوف تتنازل، سواء كنت تريد ذلك أم لا. أو سيتم قطع إرتباطنا بالدم!”

جاء الليل، جلس الأمير الثاني ويو مينغ في القاعة الرئيسية في انتظار المعلومات. أسفلهم كان هناك المسؤولين العسكريين، مع قائد حراس المدينة في الصدارة.

 

 

 

[لقد فعلت ما طلب تشو فان ولينغ ووتشانغ. ستكون العاصمة الإمبراطورية في حالة من الفوضى، وسيتعين على جيش دوجو زانتيان العودة ويمكنهما هما القتال كما يُريدان، هاهاها]

 

 

صرخ الأمير الثاني: “الحراس، أحضروا لجلالة الملك قلمًا وورقة. هو على وشك التنازل عن العرش. اقتلوا أي شخص يتدخل!”

 

 

 

 

 

 

 

“أمرك!”

 

 

 

 

 

 

لم يكن لدى الأمير الثاني أي دليل على أن مستشاره الأكثر ثقة لا يثق به على الإطلاق، فقط ينتظر بفارغ الصبر الجاسوس.

زأر جيش الحرس مثل تسونامي، مليء بالحماس والقوة أثناء الضغط عليه. لم يكن الإمبراطور خائفًا على الأقل، لكن لا يمكن للمرء أن يقول الشيء نفسه عن الحراس الإمبراطوريين من حوله، حيث تراجعوا ببطء.

 

 

 

 

 

 

كان بحاجة إلى أساس مناسب للإستيلاء على العرش وحكم الأراضي.

رآهم الأمير الثاني لا يزالون يتصرفون بحزم ونظر إلى يساره.

أظهر وزير الحرب ابتسامة ماكرة، ثم أومأ وجلس…

 

 

 

“جلالتك لا تقهر!”

 

غضب الأمير الثاني: “يمكنك أن تنظر إلي بازدراء كما تريد، لكن التاريخ سيكتبه الفائز. انت محاصر، القصر الإمبراطوري بأكمله تحت سيطرتي. إجعلني الإمبراطور الآن وسوف أسمح لك بالتراجع والهرب، تذهب في سلام!”

فهم خبير في المستوى المشع مقصده وطار للإمبراطور.

 

 

 

 

 

 

 

لكن شخص قطع مسار ذلك الخبير بينما صرخ أحدهم: “الأخ الثاني، توقف!”

“أوه، أعتقد أنني رأيت ما يكفي، مهرج بلا عقل. إذا تركت الإمبراطورية بين يديك، فإن عشيرة يووين لن ترى حتى نهاية هذا العام، ستسقط الأمة في فوضى!” قال الإمبراطور.

***********

 

ترجمة: CP0

 

كان تشوجي تشانغ فنغ في منزله، وراجع تفاصيل عمليته عندما سمع الضجة في الخارج. أفاد أحد الخادمين برؤية الحراس حول المنزل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط