سرعوفٌ يُلاحِق السيكادا دونَ عِلمٍ بالصفاري خَلفَه
الفصل 440: سرعوفٌ يُلاحِق السيكادا دونَ عِلمٍ بالصفاري خَلفَه
بام!
رفع الإمبراطور كفه، على الرغم من أنه فارغ، إلا أنه حمل كل القوة الإمبراطورية التي حشدها وهو يسخر منه، “هذا إذا استطعت ذلك.”
لا يزال الإمبراطور على نفس الموضع، واقفا بثباتٍ لا يتزعزع. ومضت عينيه على العدو القادم: “أين حراس الظل؟”
هز الاشتباك الرجال، مما جعل الجانبين يسقطان أسلحتهم لتغطية آذانهم.
انفصل الخبيران وعاد خبير المستوى المشع إلى جانب الأمير الثاني.
كان الآخر بجوار الإمبراطور، يليه سبعة آخرون، خبراء المستوى المشع المتبقون في القصر الإمبراطوري.
بام!
كان الآخر بجوار الإمبراطور، يليه سبعة آخرون، خبراء المستوى المشع المتبقون في القصر الإمبراطوري.
أسرعت يونغ نينغ بينما صرخت: “الأخ الثاني، كيف يمكن للأمير الانحدار إلى مثل هذه الأعمال المشينة لحمل السلاح والتمرد؟ توقف عن هذا الآن واطلب من الأب الإمبراطوري المغفرة.”
“أمرك!”
“اخرسي يا يونغ نينغ، هذا لا علاقةَ له بكِ!”
لم يدخر الأمير الثاني لها لمحة، صاح على الإمبراطور: “الأب الإمبراطوري، منذ الفشل الذريع مع تشو فان، حراس المستوى المشع أصيبوا بجروحٍ بالغة. ليس لديك فرصة. أنا لا أتمنى قتلك، وأن يكون أسمي هو قاتل الملك من قبل الشعب. أنصحك بالتنازل عن العرش.”
[العودة؟ من هذا؟]
سخر الإمبراطور: “يا بني، لقد تم الحصول على العرش دائمًا من خلال الخلافة أو الحرب. سأكون صادقًا معك. أنا لم أهتم كثيرًا بك، ولم أخطط لجعلك وريث العرش. إذا كنت تريد عرشي، سيكون عليك فقط أن تأخذه من يدي.”
هو~
رفع الإمبراطور كفه، على الرغم من أنه فارغ، إلا أنه حمل كل القوة الإمبراطورية التي حشدها وهو يسخر منه، “هذا إذا استطعت ذلك.”
“طاردوهم!” صاح أحد حراس المستوى المشع برؤيتهم هاربين.
صر الأمير الثاني على أسنانه، وحفر أظافره في كفيه وتحدث بلهجة مأساوية: “الأب الإمبراطوري، أخيرًا أظهرت حقيقتك. أنت لم تحاول أبدًا أن تجعلني إمبراطورًا، لقد اهملتني منذ البداية!”
لم يدخر الأمير الثاني لها لمحة، صاح على الإمبراطور: “الأب الإمبراطوري، منذ الفشل الذريع مع تشو فان، حراس المستوى المشع أصيبوا بجروحٍ بالغة. ليس لديك فرصة. أنا لا أتمنى قتلك، وأن يكون أسمي هو قاتل الملك من قبل الشعب. أنصحك بالتنازل عن العرش.”
رسم خبراء الأمير الثاني أثرًا من الدماء أثناء طيرانِهِم في السماء.
فشله الآن، جعله يشعر أنه من الصعب الحصول على فرصة جيدة أخرى أفضل من هذه.
“ثم كل ما يمكنني قوله هو أن العرش اليوم سيكون ملكي. لا تلومني يا أبي، لأنني على وشك قطع علاقاتنا.” هدر الأمير الثاني، بينما احتقنت عينيه بالدم.
نظر الأمير الثاني إلى خبراء المستوى المشع الذين سقطوا، وحراس المدينة الذين تم التلاعب بهم من قبل مئات من حراس الظل ثم أغلق عينيه: “لقد خسرتُ حقًا…”
ومع ذلك، نظر الإمبراطور إلى الوراء ببرود.
ضُرب قلب الأمير الثاني بالحزن. شعر أن والده الإمبراطوري المحبوب لم يعتبره أبدًا ابنه، تأجج غضبه المحترق: “اقتلوا! لا تركوا شيء على قيد الحياة. وأحضروا ختم اليشم. سأقوم بصياغة الأمر بنفسي!”
“اخرسي يا يونغ نينغ، هذا لا علاقةَ له بكِ!”
“أمرك!”
ثرثر الأمير الثاني، بينما أظهر ولي العهد نظرة قاتلة.
صاح الرجال واقتحموا القصر. وتحرك الخبراء العشرة من المرحلة المشعة أيضًا.
مع وجود ثمانية خبراء فقط على جانب الإمبراطور وعدم وجود تنانين إلهية، فقد حصلوا على الميزة.
كان حراس المستوى المشع على جانب الإمبراطور مليئين بالدماء.
رسم خبراء الأمير الثاني أثرًا من الدماء أثناء طيرانِهِم في السماء.
سيتم القبض على الإمبراطور مقيدًا بالسلاسل قريبًا وسيكون الانقلاب ناجحًا!
كان هناك بالكاد خبراء في المستوى المشع بين حراس الظل، ولكن بفضل أساليبهم المخيفة وأعدادهم، فليس لدى العدو أي وسيلة لمواجهتِهِم.
صار خبراء المرحلة المشعة يتأملون في المستقبل. سيصبحون المسؤولين المخلصين للإمبراطور الجديد، المباركين بالثروات والموارد.
سيتم القبض على الإمبراطور مقيدًا بالسلاسل قريبًا وسيكون الانقلاب ناجحًا!
صار وضع حراس المستوى المشع للإمبراطور يزداد خطورة بحلول كل ثانية، ويجدون أنفسهم أقل عددًا وغير قادرين على حماية الإمبراطور.
ضُرب قلب الأمير الثاني بالحزن. شعر أن والده الإمبراطوري المحبوب لم يعتبره أبدًا ابنه، تأجج غضبه المحترق: “اقتلوا! لا تركوا شيء على قيد الحياة. وأحضروا ختم اليشم. سأقوم بصياغة الأمر بنفسي!”
[جلالتك هو اللورد الأعلى، ولكنكَ لا تزال أبًا. ثار الأمير الثاني الليلة لكن جلالتك ما زالت تسمح له بالرحيل.]
صرخت يونغ نينغ: “أبي، انتبه…”
“ثم كل ما يمكنني قوله هو أن العرش اليوم سيكون ملكي. لا تلومني يا أبي، لأنني على وشك قطع علاقاتنا.” هدر الأمير الثاني، بينما احتقنت عينيه بالدم.
لا يزال الإمبراطور على نفس الموضع، واقفا بثباتٍ لا يتزعزع. ومضت عينيه على العدو القادم: “أين حراس الظل؟”
هو~
طارت خطوط سوداء من جميع أنحاء المساحة المحيطة بالإمبراطور مع أصوات غريبة. انتقلوا إلى خبراء المستوى المشع مثل السحب السوداء بالمئات.
طارت خطوط سوداء من جميع أنحاء المساحة المحيطة بالإمبراطور مع أصوات غريبة. انتقلوا إلى خبراء المستوى المشع مثل السحب السوداء بالمئات.
انفصل الخبيران وعاد خبير المستوى المشع إلى جانب الأمير الثاني.
حافظ جميع الخبراء على الهدوء والهجوم. لكن هجماتهم مرت عبر الظلال، ولم يكن لها أي تأثير على الإطلاق.
ومع ذلك…
بينما اعتمد حراس الظل على أرواحهم القوية ولم يتمكنوا من الاستمتاع بتمزيق العدو، يمكنهم على الأقل العبث بعقولهم.
أما بالنسبة لحراس المدينة، فقد تم دفعهم إلى الخلف بضربات قليلة من الحرس الإمبراطوري. لم يستطع خبراء الأمير الثاني فعل أي شيء سوى تلقي الضرب.
كان هناك بالكاد خبراء في المستوى المشع بين حراس الظل، ولكن بفضل أساليبهم المخيفة وأعدادهم، فليس لدى العدو أي وسيلة لمواجهتِهِم.
بينما لم يتابع الإمبراطور، لم يكن بعض الأفراد الأذكياء على وشك ترك هذه الفرصة الرئيسية تذهب.
كان حراس المستوى المشع على جانب الإمبراطور مليئين بالدماء.
مع إبقاء حراس الظل للخبراء مشغولين، تحول الحراس إلى وظيفة قتلهم فقط وإنهاء العمل.
تحركوا بسرعة، و قفزوا في الهواء ونزلوا تحت غطاء الظلال مع هجوم كفٍ ثقيل.
هوغ~
“اخرسي يا يونغ نينغ، هذا لا علاقةَ له بكِ!”
رسم خبراء الأمير الثاني أثرًا من الدماء أثناء طيرانِهِم في السماء.
أما بالنسبة لحراس المدينة، فقد تم دفعهم إلى الخلف بضربات قليلة من الحرس الإمبراطوري. لم يستطع خبراء الأمير الثاني فعل أي شيء سوى تلقي الضرب.
سخر الإمبراطور: “يا بني، لقد تم الحصول على العرش دائمًا من خلال الخلافة أو الحرب. سأكون صادقًا معك. أنا لم أهتم كثيرًا بك، ولم أخطط لجعلك وريث العرش. إذا كنت تريد عرشي، سيكون عليك فقط أن تأخذه من يدي.”
عند مشاهدة إخوانهم يسقطون، تصدعت همة حراس المدينة وإرتجفوا.
صار وضع حراس المستوى المشع للإمبراطور يزداد خطورة بحلول كل ثانية، ويجدون أنفسهم أقل عددًا وغير قادرين على حماية الإمبراطور.
“اللعنة على تلك الظلال المزعجة!” بصق الأمير الثاني، “كنت أعرفهم بأنهم مجرد كشافة، لكنهم في الواقع أقوياء للغاية، حتى بدون ملك الظل.”
“اخرسي يا يونغ نينغ، هذا لا علاقةَ له بكِ!”
“الأب الإمبراطوري، هل هذه هي الورقة الرابحة الخاص بك؟” تمتم الأمير الثاني.
ومضت عيون الإمبراطور في خيبة أمل.
“اللعنة على تلك الظلال المزعجة!” بصق الأمير الثاني، “كنت أعرفهم بأنهم مجرد كشافة، لكنهم في الواقع أقوياء للغاية، حتى بدون ملك الظل.”
“ثم كل ما يمكنني قوله هو أن العرش اليوم سيكون ملكي. لا تلومني يا أبي، لأنني على وشك قطع علاقاتنا.” هدر الأمير الثاني، بينما احتقنت عينيه بالدم.
[الإبن، أعرف نفسك وعدوك وستكون منتصرًا دائمًا. أنت حقًا خسرت عند محاربة والدك دون حتى معرفة أوراقه الرابحة. تنهد، لقد مرت سنوات عديدة حتى الآن لم تتمكن أبدًا من إصلاح هذا الجانب المتهور فيك.]
“الأب الإمبراطوري، هل هذه هي الورقة الرابحة الخاص بك؟” تمتم الأمير الثاني.
شد الأمير الثاني قبضتيه في حالة إنكار. قد يكون تمرده أقل علاقة بالوصول إلى هذا العرش الخيالي وأكثر لكسب موافقة والده.
لكنه لم يحقق أي من هذين الهدفين.
“الأمير الثاني، سوف يجتاحنا حراس الظل. نحن بحاجة إلى التراجع!” نصح أحد خبراء المستوى المشع، أثناء خروج الدماء من فمه، “مع العاصمة الإمبراطورية في حالة اضطراب، على الرغم من فشلنا، سنعود طالما أن سموك يعيش.”
حافظ جميع الخبراء على الهدوء والهجوم. لكن هجماتهم مرت عبر الظلال، ولم يكن لها أي تأثير على الإطلاق.
[العودة؟ من هذا؟]
ومضت عيون الإمبراطور في خيبة أمل.
هذا التمرد، هنا والآن، كان أفضل فرصة له. أخذ حراس المدينة لنفسه والهجوم بينما الإمبراطور لا حول له ولا قوة. هذه كانت أفضل فرصه.
فشله الآن، جعله يشعر أنه من الصعب الحصول على فرصة جيدة أخرى أفضل من هذه.
[العودة؟ من هذا؟]
هذا التمرد، هنا والآن، كان أفضل فرصة له. أخذ حراس المدينة لنفسه والهجوم بينما الإمبراطور لا حول له ولا قوة. هذه كانت أفضل فرصه.
ومع ذلك…
نظر الأمير الثاني إلى خبراء المستوى المشع الذين سقطوا، وحراس المدينة الذين تم التلاعب بهم من قبل مئات من حراس الظل ثم أغلق عينيه: “لقد خسرتُ حقًا…”
**********
“الأمير الثاني!” حث خبير آخر.
هذا التمرد، هنا والآن، كان أفضل فرصة له. أخذ حراس المدينة لنفسه والهجوم بينما الإمبراطور لا حول له ولا قوة. هذه كانت أفضل فرصه.
صاح الرجال واقتحموا القصر. وتحرك الخبراء العشرة من المرحلة المشعة أيضًا.
ومضت عينيه عندما فتحها، وقال بصوتٍ متماسك: “تراجع!”
**********
بام!
[الأخ الثاني هو حقًا قمامة…]
سرعان ما تمكن الأمير الثاني وخبراؤه من الهروب. ومع ذلك أدار رأسه نحو الإمبراطور بين الحين والآخر بينما كان حراس المدينة يتبعونه.
انفصل الخبيران وعاد خبير المستوى المشع إلى جانب الأمير الثاني.
عند مشاهدة إخوانهم يسقطون، تصدعت همة حراس المدينة وإرتجفوا.
ضربت عيون الإمبراطور بالرثاء.
“الأمير الثاني، سوف يجتاحنا حراس الظل. نحن بحاجة إلى التراجع!” نصح أحد خبراء المستوى المشع، أثناء خروج الدماء من فمه، “مع العاصمة الإمبراطورية في حالة اضطراب، على الرغم من فشلنا، سنعود طالما أن سموك يعيش.”
انفصل الخبيران وعاد خبير المستوى المشع إلى جانب الأمير الثاني.
“طاردوهم!” صاح أحد حراس المستوى المشع برؤيتهم هاربين.
ومضت عينيه عندما فتحها، وقال بصوتٍ متماسك: “تراجع!”
تنهد الإمبراطور، ولوح: “اتركه.”
تجمد حراس المستوى المشع، ولكنهم أومأوا برؤوسِهِم.
هذا التمرد، هنا والآن، كان أفضل فرصة له. أخذ حراس المدينة لنفسه والهجوم بينما الإمبراطور لا حول له ولا قوة. هذه كانت أفضل فرصه.
[جلالتك هو اللورد الأعلى، ولكنكَ لا تزال أبًا. ثار الأمير الثاني الليلة لكن جلالتك ما زالت تسمح له بالرحيل.]
بينما لم يتابع الإمبراطور، لم يكن بعض الأفراد الأذكياء على وشك ترك هذه الفرصة الرئيسية تذهب.
نظر الأمير الثاني إلى خبراء المستوى المشع الذين سقطوا، وحراس المدينة الذين تم التلاعب بهم من قبل مئات من حراس الظل ثم أغلق عينيه: “لقد خسرتُ حقًا…”
شاهد الأمير الثاني بحر الأنوار وبصق: “ولي العهد، الأخ الثالث، هل أتيت لنصب كمين لي؟”
شاهد الأمير الثاني بحر الأنوار وبصق: “ولي العهد، الأخ الثالث، هل أتيت لنصب كمين لي؟”
كان الأمير الثاني ينسحب من القصر الإمبراطوري بينما كان يصد المطاردين عندما كشف عن مشاعل تضيء خلف البوابات مباشرة، مشرقة عبر الآلاف والآلاف من الوجوه.
شد الأمير الثاني قبضتيه في حالة إنكار. قد يكون تمرده أقل علاقة بالوصول إلى هذا العرش الخيالي وأكثر لكسب موافقة والده.
**********
شاهد الأمير الثاني بحر الأنوار وبصق: “ولي العهد، الأخ الثالث، هل أتيت لنصب كمين لي؟”
“الأخ الثاني، كان لديك الشجاعة لرفع ذراعيك ضد إمبراطورنا أنت متهم بارتكاب جرائم بشعة. تكلم، ما هو حال الأب الإمبراطوري؟” صعد ولي العهد مطالبًا.
صر الأمير الثاني على أسنانه، وحفر أظافره في كفيه وتحدث بلهجة مأساوية: “الأب الإمبراطوري، أخيرًا أظهرت حقيقتك. أنت لم تحاول أبدًا أن تجعلني إمبراطورًا، لقد اهملتني منذ البداية!”
هذا التمرد، هنا والآن، كان أفضل فرصة له. أخذ حراس المدينة لنفسه والهجوم بينما الإمبراطور لا حول له ولا قوة. هذه كانت أفضل فرصه.
كان يووين كونغ قلقًا: “الأخ الثاني، كيف حال الأب الإمبراطوري ويونغ نينغ؟ لا يمكن أن تكون قاسيًا جدًا وتؤذيهم.”
بينما لم يتابع الإمبراطور، لم يكن بعض الأفراد الأذكياء على وشك ترك هذه الفرصة الرئيسية تذهب.
حافظ جميع الخبراء على الهدوء والهجوم. لكن هجماتهم مرت عبر الظلال، ولم يكن لها أي تأثير على الإطلاق.
“همف، الثالث القديم، عندما يتحدث الناس عن أحمق منخفض، ذو عيون حشرة، سمين الرأس، فإنهم يقصدونك. إعتقدتُ أنه سيكون واضحًا كيف حالهما الآن من خلال النظر إلى جيشي المهزوم!”
“طاردوهم!” صاح أحد حراس المستوى المشع برؤيتهم هاربين.
سخر الأمير الثاني: “ها ها ها، الأخ الأكبر، أنا متأكد من أنك حذر. أنا متأكد من أنك كنت تنتظر هذه الفرصة لفترة طويلة. مع خطيئة قتل الملك على رأسي، سيكون لديك كل الحق في إنزالي واتخاذ العرش لنفسك. همف، مثل طائر الصفاري حقًا. الآن أرى لماذا جعلك الأب الإمبراطوري وليًا للعهد. أنت حقاً واسع الحيلة.”
صر الأمير الثاني على أسنانه، وحفر أظافره في كفيه وتحدث بلهجة مأساوية: “الأب الإمبراطوري، أخيرًا أظهرت حقيقتك. أنت لم تحاول أبدًا أن تجعلني إمبراطورًا، لقد اهملتني منذ البداية!”
رفع الإمبراطور كفه، على الرغم من أنه فارغ، إلا أنه حمل كل القوة الإمبراطورية التي حشدها وهو يسخر منه، “هذا إذا استطعت ذلك.”
رمقه ولي العهد بنظرة باردة: “الأخ الثاني، أنت تقفز إلى الاستنتاجات. انا اهتم بسلامة الأب الإمبراطوري فقط.”
“هل ستفعل هذا الآن؟ ثم يجب أن تشعر بالإرتياح لمعرفة أن الأب الإمبراطوري بصحة جيدة، وقوي كالحصان. سوف يستغرق وقتًا طويلًا قبل أن تأخذ عباءته، لعقود حتى، هاهاها.”
كان الأمير الثاني ينسحب من القصر الإمبراطوري بينما كان يصد المطاردين عندما كشف عن مشاعل تضيء خلف البوابات مباشرة، مشرقة عبر الآلاف والآلاف من الوجوه.
ثرثر الأمير الثاني، بينما أظهر ولي العهد نظرة قاتلة.
[الإبن، أعرف نفسك وعدوك وستكون منتصرًا دائمًا. أنت حقًا خسرت عند محاربة والدك دون حتى معرفة أوراقه الرابحة. تنهد، لقد مرت سنوات عديدة حتى الآن لم تتمكن أبدًا من إصلاح هذا الجانب المتهور فيك.]
كان الأمير الثاني ينسحب من القصر الإمبراطوري بينما كان يصد المطاردين عندما كشف عن مشاعل تضيء خلف البوابات مباشرة، مشرقة عبر الآلاف والآلاف من الوجوه.
كان الأمير الثاني ينسحب من القصر الإمبراطوري بينما كان يصد المطاردين عندما كشف عن مشاعل تضيء خلف البوابات مباشرة، مشرقة عبر الآلاف والآلاف من الوجوه.
[الأخ الثاني هو حقًا قمامة…]
**********
ترجمة: CP0
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
