شيء غريب يحدث
غادر التمرد بالسرعة التي جاء بها. ومع ذلك ، فقد فشلت ليس بسبب الافتقار إلى البصيرة في تخطيط رئيس الوزراء ، ولكنه بالأحرى فخ نصبه بعناية الإمبراطور ، في انتظار الثعلب العجوز للوقوع في الفخ.
في المقدمة سار رجل عجوز ، قوي وشجاع ، علق نصلًا باردًا على جانبه.
بعد أن ساد الهدوء واختفى كل الصخب والضجيج ، دعا الإمبراطور جميع كبار المسؤولين ووقف وحياهم في عربة الترحيب لـ تشوان رونج كضيوف شرف. بعد أن قبض توبا ليوفينج والآخرون قبضتيهم وشكروهم ، غادروا سعداء.
عندما استقر الغبار ونظروا إلى أسفل ، رأى أنه في وسط الوادي ، مثل ثعبان طويل ، ركضت فرق من القوات إلى الأمام بسرعة.
أدار الإمبراطور رأسه ونظر إلى الأمير والرجل السمين ، وتنهد دون وعي. رأى النظرة في عيون هؤلاء الأطفال البيولوجيين الثلاثة ، أقارب من لحم ودم ، نظروا إليه وكأنه غريب ، وكأنهم لا يعرفونه، وهذا قطع قلب الأب العجوز.
“ولي العهد ، يوين كونج ، يونج نينج!”
حدقت بهم عيون باردة من بين الأشجار ” دوجو تشان تيان ، قد أفوز في هذه المعركة ، لكنها لا تجلب لي أي شرف، ومع ذلك ما زلت أتمنى أن أكون الشخص الذي يقطعك. استعدوا للمعركة! هذه الحيلة لن تخيف ذلك العجوز ! “
نظر الإمبراطور إليهم واحدًا تلو الآخر وقال ببطىء ” هل تعتقدون أن دعوة الأب لـ تشوان رونج للتعامل مع تشوجي تشانج فنج وصمة عار على شرف إمبراطورية تيانيو؟ “
اهتزت الأرض أقوى من المسيرة السابقة للجيش ، و ظهرت مجموعات من الوحوش الروحية أمام الجميع.
” الأمر أكثر من مجرد شرف البلد، هذا الفعل حقير وخيانة!” قطعت يونج نينج.
بوم!
“حمقاء! ماذا تعرف الابنة الصغيرة ؟ ” أصبح وجه الإمبراطور أخضر ووبخها بصوت عالٍ. . نظرت يونج نينج إلى وجهه وأدارت رأسها وتجاهلته ثم غادرت على الفور بخطوات سريعة.
نظر الإمبراطور إلى ابنه السمين.
بالنظر إلى ظهرها البعيد ، لم يستطع الإمبراطور إلا أن يهز رأسه ويتنهد ، ثم أدار رأسه ونظر إلى أبنائه أنتما الشخصان اللذان سيتخذان قرارات بشأن تيانيو والإمبراطورية بأكملها في المستقبل. ما رأيكم في أفعالي اليوم؟ “
” النمور الأربعة لـ تيانيو استعموا لأوامري ، شكلوا تشكيل الثعبان واخرجوا الثعبان الروحي من الكهف ! “ صرخ دوجو تشان تيان .
“إيه .. خطة والدي يجب أن يكون لها معنى عميق. الابن لا يجرؤ على التفوه بالهراء!” انحنى الأمير وقال بتواضع.
نظروا إلى بعضهم البعض وانحنى الاثنان ثم صرخوا معاً ” نعم ، الأب الإمبراطوري . “
نظر الإمبراطور إلى ابنه السمين.
اهتزت الأرض أقوى من المسيرة السابقة للجيش ، و ظهرت مجموعات من الوحوش الروحية أمام الجميع.
فكر الرجل السمين قليلاً وبدا محرجًا لإن الإمبراطور وضعه عينيه عليه ثم قال ” أبي ، المنازل السبعة سممت الأمة منذ آلاف السنين ، كلما تخلصت منهم أسرع كان ذلك أفضل. تشوجي تشانج فنج و دوجو تشان تيان يتمتعان بالسلطة ولكنهما لم يتمكنوا من تحقيق السلام، لكن إذا أنتشرت معلومات عن التنازل عن أراضينا للقيام بذلك … “
“ولي العهد ، يوين كونج ، ما لك يمكن أن يكون لك فقط بين يديك. أي املاك قصيرة الأجل لا معنى لها. حتى إذا كنت إمبراطورًا لـ تيانيو ، والناس يسمونك إمبراطورًا ، فهذا لا معنى له! “.
“”إذا تم الكشف عن هذا الأمر عندها ستواجه عائلة يوين شعب تيانيو بأكلمه ولن يعود العرش ملكنا . حتى إمبراطور تيانيو قد يتغير ولهذا السبب لن تغادر هذه المعلومات هذا المكان. سيتم شنق أي شخص يُخرج هذه المعلومات! “
بوم!
لمعت عيون الإمبراطور وتنهد ” بينما أعرف عواقب مثل هذه الخطوة ، لما فعلتها؟ “
مع وجود حاجز قوة اليوان تشي هذا ، ارتدت ألسنة اللهب والرعد على الفور و لم يمسهم البرق أو اللهب.
هز الاثنان رأسيهما وانحنوا معًا: ” نطلب من الأب الإمبراطوري أن يقدم لنا النصح “
نقل دوجو لين الأوامر وسرعان ما وصل الجيش إلى وسط الوادي.
“كملك ، فالملك يعرف المبادئ الأساسية الثلاثة ، ويعلق أهمية على المبادئ الخمسة الثابتة ، ويؤكد على الإحسان والصلاح ، اللذين لا يختلفان عن الناس العاديين،ولكن هناك شيء واحد فقط لا يستطيع الملوك والناس العاديون الوصول إليه أبدًا. هذه الأشياء التي تُمنح للناس العاديين فقط من أجل استقرار العالم، لكن يجب ألا يُقيد الملك بهذا! “
بعد أن أخذ نفساً عميقاً ، قام الإمبراطور بلمس لحيته ولمع ضوء عميق في عينيه : ” هل تعرفرون لمن تنتمي تيانيو؟ “
بعد أن أخذ نفساً عميقاً ، قام الإمبراطور بلمس لحيته ولمع ضوء عميق في عينيه : ” هل تعرفرون لمن تنتمي تيانيو؟ “
” من هذه الناحية ، القوة المتبقية لعائلتنا عشيرة يوين ليست كبيرة ويتفاقم الأمر أكثر بكوني إمبراطورًا يحافظ على توازن القوة فقط حتى نهاية أيامي ، لا يمكن لعشيرة يوين البقاء على قيد الحياة إلا من خلال موازنة القوى الرئيسية. هل يمكن أن يظل هذا العالم ينتمي إلى عشيرة يوين للأبد؟ “
نظروا إلى بعضهم البعض وانحنى الاثنان ثم صرخوا معاً ” نعم ، الأب الإمبراطوري . “
ارتفعت شكوك دوجو تشان تيان ، لكن لم يكن لديه وقت لحلها.
“لا ، إنها للإمبراطور!” هز الإمبراطور رأسه ” اليوم هي لي ، وربما سأملكها بعد مائة عام ، أو سوف ينتقل العرش إلى الرأس التالي. بعبارة أخرى سيد عشيرة يوين، لكنهم كلهم مخطئون. لدينا القليل من السيطرة على أي شيء. في الواقع القوى الرئيسية في العالم متشابكة ، ويمكن لعائلتنا السيطرة على عدد قليل جدًا من الأشياء ، تقدم البيوت النبيلة السبعة عرضًا للخضوع لنا ، لكنهم يحكمون نصف الأراضي. يتحكم تشوجي تشانج فنج و دوجو تشان تيان في الباقي و نصف القوات في المحكمة “
“مارشال ، من فضلك أعط الأوامر!”
” من هذه الناحية ، القوة المتبقية لعائلتنا عشيرة يوين ليست كبيرة ويتفاقم الأمر أكثر بكوني إمبراطورًا يحافظ على توازن القوة فقط حتى نهاية أيامي ، لا يمكن لعشيرة يوين البقاء على قيد الحياة إلا من خلال موازنة القوى الرئيسية. هل يمكن أن يظل هذا العالم ينتمي إلى عشيرة يوين للأبد؟ “
صرخ دوجو تشان تيان ” إنه فخ. نحن نتعرض لكمين! “
عند سماع هذا ، لم يستطع الأمير والرجل السمين إلا أن يشعرا بقشعريرة وأصبحت وجوههم خضراء من الخوف.
فجأة صدر صوت هدير مما جعل الطيور في الغابة ترفرف أجنحتها وأخافتهم حتى طاروا عالياً في الهواء واعتقدوا أنه زلزال.
نظر الإمبراطور إليهم ثم قال ” لقد سعى كل جيل من أباطرة عشيرة يوين بجد للسيطرة على تيانيو وفي وقتي ،هذا البلد بين يدي، حانت الفرصة أخيرًا ، فرصة لا أستطع إهدارها أبدًا ، مقابل ذلك استخدمت تشوان رونج لتحقيق ذلك لعُشر أمتنا وقد جرفت المنازل السبعة وسلطة هذين الوزيرين ، وأصبحت قاعدتي الحقيقية الوحيدة. في هذا الشيء أنا الفائز!”
نظر دوجو تشان تيان إلى البرق الخافت والنار المشتعلة ثم صرخ ” ها ها ها ، هذا الزوج العجوز قد تحرك ضدي الآن ، عند عودتي؟ ما أفتقر إليه في الحيلة ، أعوضه في ميدان المعركة! “
“ولي العهد ، يوين كونج ، ما لك يمكن أن يكون لك فقط بين يديك. أي املاك قصيرة الأجل لا معنى لها. حتى إذا كنت إمبراطورًا لـ تيانيو ، والناس يسمونك إمبراطورًا ، فهذا لا معنى له! “.
“ولي العهد ، يوين كونج ، ما لك يمكن أن يكون لك فقط بين يديك. أي املاك قصيرة الأجل لا معنى لها. حتى إذا كنت إمبراطورًا لـ تيانيو ، والناس يسمونك إمبراطورًا ، فهذا لا معنى له! “.
“نحن ممتنون لتعاليمك!” انحنى الأمير و السمين لوالدهم.
غادر التمرد بالسرعة التي جاء بها. ومع ذلك ، فقد فشلت ليس بسبب الافتقار إلى البصيرة في تخطيط رئيس الوزراء ، ولكنه بالأحرى فخ نصبه بعناية الإمبراطور ، في انتظار الثعلب العجوز للوقوع في الفخ.
نظر الإمبراطور نظرة عميقة لهم وأومأ برأسه …
هز الاثنان رأسيهما وانحنوا معًا: ” نطلب من الأب الإمبراطوري أن يقدم لنا النصح “
بعد نصف شهر في وادي هادئ ، غردت الطيور والزهور عطرة وغنى كل شيء بأغنية الطبيعة.
لم يكونوا وحوشًا روحية عادية أيضًا ، لكنهم مدرعين بالكامل .
فجأة صدر صوت هدير مما جعل الطيور في الغابة ترفرف أجنحتها وأخافتهم حتى طاروا عالياً في الهواء واعتقدوا أنه زلزال.
اهتزت الأرض أقوى من المسيرة السابقة للجيش ، و ظهرت مجموعات من الوحوش الروحية أمام الجميع.
عندما استقر الغبار ونظروا إلى أسفل ، رأى أنه في وسط الوادي ، مثل ثعبان طويل ، ركضت فرق من القوات إلى الأمام بسرعة.
غادر التمرد بالسرعة التي جاء بها. ومع ذلك ، فقد فشلت ليس بسبب الافتقار إلى البصيرة في تخطيط رئيس الوزراء ، ولكنه بالأحرى فخ نصبه بعناية الإمبراطور ، في انتظار الثعلب العجوز للوقوع في الفخ.
مع كل خطوة ترتجف الأرض ،وتسبب كل خطوة في حدوث هزة أرضية . هذه قوة مسيرة مليون شخص!
ارتفعت شكوك دوجو تشان تيان ، لكن لم يكن لديه وقت لحلها.
في المقدمة سار رجل عجوز ، قوي وشجاع ، علق نصلًا باردًا على جانبه.
أدار الإمبراطور رأسه ونظر إلى الأمير والرجل السمين ، وتنهد دون وعي. رأى النظرة في عيون هؤلاء الأطفال البيولوجيين الثلاثة ، أقارب من لحم ودم ، نظروا إليه وكأنه غريب ، وكأنهم لا يعرفونه، وهذا قطع قلب الأب العجوز.
“مارشال ، هذا الجبل مرتفع ومغطى بالأشجار وهو مكان خطير للجيش. قد تكون هناك فخاخ في الأمام. يجب أن نرسل الكشافة للاستكشاف أولاً”.
في هذا الوقت ، سار رجل من الخلف ، دوجو لين ، ثاني النمور الأربعة.
في هذا الوقت ، سار رجل من الخلف ، دوجو لين ، ثاني النمور الأربعة.
بعد نصف شهر في وادي هادئ ، غردت الطيور والزهور عطرة وغنى كل شيء بأغنية الطبيعة.
فكر دوجو تشان تيان ” لن يجرؤ أحد على نصب كمين لنا في تيانيو. ولا حتى تشوجي تشانج فنج بحكمته اللامتناهية وقواته القليلة. العاصمة الإمبراطورية في حالة اضطراب ولا نعرف إلى متى يمكن لجلالة الملك أن يصمد. علينا التقدمحتى في حالة نصب كمين أم لا. لنرفع السرعة بمقدار الثلث. يجب أن نصل إلى العاصمة الإمبراطورية في غضون شهر! “
مع كل خطوة ترتجف الأرض ،وتسبب كل خطوة في حدوث هزة أرضية . هذه قوة مسيرة مليون شخص!
“مفهوم!”
بوم!
نقل دوجو لين الأوامر وسرعان ما وصل الجيش إلى وسط الوادي.
“نحن ممتنون لتعاليمك!” انحنى الأمير و السمين لوالدهم.
هزت طفرات ضخمة السماء وكشفت ومضات ضوئية غريبة عن البرق الذي يربط بين السماء والأرض في عرض القوة الجامح.
“إيه .. خطة والدي يجب أن يكون لها معنى عميق. الابن لا يجرؤ على التفوه بالهراء!” انحنى الأمير وقال بتواضع.
سقطت ألسنة اللهب الحارقة على الوادي مثل التنانين وألحقت بالجيش ، وأخذت معهم آلاف الجنود وهم يعويون من الحر.
في المقدمة سار رجل عجوز ، قوي وشجاع ، علق نصلًا باردًا على جانبه.
صرخ دوجو تشان تيان ” إنه فخ. نحن نتعرض لكمين! “
“مارشال ، هناك شيء غريب يحدث بالتأكيد! حتى رئيس الوزراء لن يكون وقحًا لدرجة السماح لـ تشوان رونج بدخول تيانيو بهذه الطريقة . لم يكن هناك حتى كلمة واحدة من الحدود! ” عبس دوجو فنج.
“مارشال ، من فضلك أعط الأوامر!”
نظر دوجو تشان تيان إلى البرق الخافت والنار المشتعلة ثم صرخ ” ها ها ها ، هذا الزوج العجوز قد تحرك ضدي الآن ، عند عودتي؟ ما أفتقر إليه في الحيلة ، أعوضه في ميدان المعركة! “
ووش ، ووش!
مع كل خطوة ترتجف الأرض ،وتسبب كل خطوة في حدوث هزة أرضية . هذه قوة مسيرة مليون شخص!
عندما صدر صوت أربعة أبواق جاءت النمور الأربعة لـ تيانيو على الفور وانحنوا أمام تشوجي تشانج فنج و ظل الجنود هادئين حتى بعد مقتل الآلاف من رفاقهم .
“كملك ، فالملك يعرف المبادئ الأساسية الثلاثة ، ويعلق أهمية على المبادئ الخمسة الثابتة ، ويؤكد على الإحسان والصلاح ، اللذين لا يختلفان عن الناس العاديين،ولكن هناك شيء واحد فقط لا يستطيع الملوك والناس العاديون الوصول إليه أبدًا. هذه الأشياء التي تُمنح للناس العاديين فقط من أجل استقرار العالم، لكن يجب ألا يُقيد الملك بهذا! “
” جيش دوجو يستحق سمعته. كما هو متوقع ، لديهم انضباط عسكري صارم وخاضوا العديد من المعارك ، و لم يصابوا بالذعر من التغييرات المفاجئة!”
سقطت ألسنة اللهب الحارقة على الوادي مثل التنانين وألحقت بالجيش ، وأخذت معهم آلاف الجنود وهم يعويون من الحر.
حدقت بهم عيون باردة من بين الأشجار ” دوجو تشان تيان ، قد أفوز في هذه المعركة ، لكنها لا تجلب لي أي شرف، ومع ذلك ما زلت أتمنى أن أكون الشخص الذي يقطعك. استعدوا للمعركة! هذه الحيلة لن تخيف ذلك العجوز ! “
ووش ، ووش!
“مفهوم!” صدرت عدة أصوات من الغابة.
نظر الإمبراطور إلى ابنه السمين.
نظر دوجو تشان تيان إلى البرق الخافت والنار المشتعلة ثم صرخ ” ها ها ها ، هذا الزوج العجوز قد تحرك ضدي الآن ، عند عودتي؟ ما أفتقر إليه في الحيلة ، أعوضه في ميدان المعركة! “
فجأة صدر صوت هدير مما جعل الطيور في الغابة ترفرف أجنحتها وأخافتهم حتى طاروا عالياً في الهواء واعتقدوا أنه زلزال.
” النمور الأربعة لـ تيانيو استعموا لأوامري ، شكلوا تشكيل الثعبان واخرجوا الثعبان الروحي من الكهف ! “ صرخ دوجو تشان تيان .
“مفهوم!” صدرت عدة أصوات من الغابة.
“مفهوم!”
بعد أن أخذ نفساً عميقاً ، قام الإمبراطور بلمس لحيته ولمع ضوء عميق في عينيه : ” هل تعرفرون لمن تنتمي تيانيو؟ “
أومأ النمور الأربعة لـ تيانيو وجمعوا قواتهم على الفور وشكلوا مجموعة مع فريق صغير كوحدة واحدة.
“مفهوم!”
كان الجندي ضعيفًا بمفرده ، ولكن بالعمل معًا ، اندمج اليوان تشي في تشكيل متماسك يحمي المجموعة.
” النمور الأربعة لـ تيانيو استعموا لأوامري ، شكلوا تشكيل الثعبان واخرجوا الثعبان الروحي من الكهف ! “ صرخ دوجو تشان تيان .
مع وجود حاجز قوة اليوان تشي هذا ، ارتدت ألسنة اللهب والرعد على الفور و لم يمسهم البرق أو اللهب.
بالنظر إلى ظهرها البعيد ، لم يستطع الإمبراطور إلا أن يهز رأسه ويتنهد ، ثم أدار رأسه ونظر إلى أبنائه أنتما الشخصان اللذان سيتخذان قرارات بشأن تيانيو والإمبراطورية بأكملها في المستقبل. ما رأيكم في أفعالي اليوم؟ “
صرخ النمور الأربعة لـ تيانيو مرة أخرى ، وانقسم الجيش كله فجأة إلى أجزاء ، مثل الثعابين الصغيرة. أخذوا الفريق كوحدة ، واندفعوا في كل الاتجاهات ، وهربوا على الفور من بحر النار والرعد.
“نحن ممتنون لتعاليمك!” انحنى الأمير و السمين لوالدهم.
في مكان آمن ، أعادوا تجميع صفوفهم ، ولم يكن هناك خسارة روح واحدة.
صرخ النمور الأربعة لـ تيانيو مرة أخرى ، وانقسم الجيش كله فجأة إلى أجزاء ، مثل الثعابين الصغيرة. أخذوا الفريق كوحدة ، واندفعوا في كل الاتجاهات ، وهربوا على الفور من بحر النار والرعد.
رفع دوجو تشان تيان نصله ونظر حوله ” لا تعتقد أنه يمكنك قتلي بهذه الخدعة. اخرج إذا كنت تجرؤ! “
“مارشال ، هناك شيء غريب يحدث بالتأكيد! حتى رئيس الوزراء لن يكون وقحًا لدرجة السماح لـ تشوان رونج بدخول تيانيو بهذه الطريقة . لم يكن هناك حتى كلمة واحدة من الحدود! ” عبس دوجو فنج.
روووورر!
“مفهوم!”
بمجرد أن قال هذا ، صدر هدير وحش هز السماء و الأرض فاجأه: “هذا … هذا …”
ووش ، ووش!
بوم!
حدقت بهم عيون باردة من بين الأشجار ” دوجو تشان تيان ، قد أفوز في هذه المعركة ، لكنها لا تجلب لي أي شرف، ومع ذلك ما زلت أتمنى أن أكون الشخص الذي يقطعك. استعدوا للمعركة! هذه الحيلة لن تخيف ذلك العجوز ! “
اهتزت الأرض أقوى من المسيرة السابقة للجيش ، و ظهرت مجموعات من الوحوش الروحية أمام الجميع.
“مفهوم!”
لم يكونوا وحوشًا روحية عادية أيضًا ، لكنهم مدرعين بالكامل .
” من هذه الناحية ، القوة المتبقية لعائلتنا عشيرة يوين ليست كبيرة ويتفاقم الأمر أكثر بكوني إمبراطورًا يحافظ على توازن القوة فقط حتى نهاية أيامي ، لا يمكن لعشيرة يوين البقاء على قيد الحياة إلا من خلال موازنة القوى الرئيسية. هل يمكن أن يظل هذا العالم ينتمي إلى عشيرة يوين للأبد؟ “
” وحوش جيش تشوان رونج؟ ماذا يفعلون هنا ، والكثير منهم؟ ” سأل دوجو لين.
“كملك ، فالملك يعرف المبادئ الأساسية الثلاثة ، ويعلق أهمية على المبادئ الخمسة الثابتة ، ويؤكد على الإحسان والصلاح ، اللذين لا يختلفان عن الناس العاديين،ولكن هناك شيء واحد فقط لا يستطيع الملوك والناس العاديون الوصول إليه أبدًا. هذه الأشياء التي تُمنح للناس العاديين فقط من أجل استقرار العالم، لكن يجب ألا يُقيد الملك بهذا! “
لم يكن الوحيد الفضول بشأن الوضع. ضغط دوجو تشان تيان على أسنانه ” لقد باع تشوجي تشانج فنج البائس بلده. إذا ترك هذا الجيش يركض دون رادع ، سوف يذبحون الناس وينزلون الخراب على تيانيو! لقد ألقى هذا اللقيط الفاسد الناس من أجل العرش. ألا يهتم بغضب السماء؟ “
“ولي العهد ، يوين كونج ، ما لك يمكن أن يكون لك فقط بين يديك. أي املاك قصيرة الأجل لا معنى لها. حتى إذا كنت إمبراطورًا لـ تيانيو ، والناس يسمونك إمبراطورًا ، فهذا لا معنى له! “.
“مارشال ، هناك شيء غريب يحدث بالتأكيد! حتى رئيس الوزراء لن يكون وقحًا لدرجة السماح لـ تشوان رونج بدخول تيانيو بهذه الطريقة . لم يكن هناك حتى كلمة واحدة من الحدود! ” عبس دوجو فنج.
“لا ، إنها للإمبراطور!” هز الإمبراطور رأسه ” اليوم هي لي ، وربما سأملكها بعد مائة عام ، أو سوف ينتقل العرش إلى الرأس التالي. بعبارة أخرى سيد عشيرة يوين، لكنهم كلهم مخطئون. لدينا القليل من السيطرة على أي شيء. في الواقع القوى الرئيسية في العالم متشابكة ، ويمكن لعائلتنا السيطرة على عدد قليل جدًا من الأشياء ، تقدم البيوت النبيلة السبعة عرضًا للخضوع لنا ، لكنهم يحكمون نصف الأراضي. يتحكم تشوجي تشانج فنج و دوجو تشان تيان في الباقي و نصف القوات في المحكمة “
ارتفعت شكوك دوجو تشان تيان ، لكن لم يكن لديه وقت لحلها.
في مكان آمن ، أعادوا تجميع صفوفهم ، ولم يكن هناك خسارة روح واحدة.
جيش الوحوش سيهاجم عليهم ولن يصمدوا بأعدادهم بدون دعم من المصفوفات …
“حمقاء! ماذا تعرف الابنة الصغيرة ؟ ” أصبح وجه الإمبراطور أخضر ووبخها بصوت عالٍ. . نظرت يونج نينج إلى وجهه وأدارت رأسها وتجاهلته ثم غادرت على الفور بخطوات سريعة.
بعد أن أخذ نفساً عميقاً ، قام الإمبراطور بلمس لحيته ولمع ضوء عميق في عينيه : ” هل تعرفرون لمن تنتمي تيانيو؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
