بقعة مؤلمة
“آه ، ما الذي يحدث؟” بدا تشو فان مصدوم.
و كلاهما ضحك.
تشنجت عينا الصغيران وقبضا أيديهما “من فضلك سيدي ، أقبلنا!”
ظلت يوي’إير عنيدة “بقائي برعايتك سيجعلني أقوى من اي شيئ يمكنهم ايصالي له!”
“ها ها ها ، تهانينا ، المنظم تشو. لقد حصلت علي تلاميذ جدد!” ضحك الشيخ يوان.
مقابل عبوس تشو فان ، ابتسم الشيخ يوان “المنظم تشو ، هل أنت حساس؟“
و انضم كوي لانج و يوي لينج للتهنئة دون خجل. كأنه سيضطر لقبولهم بغض النظر عن أي شيء.
تردد صوت يوي لينج وكوي لانج “المنظم تشو ، ليس المكان المشهور بل من يقيم فيه. لم أري أحداً يرفع تلميذ بهذه القوة في ثلاثة أشهر فقط. أعتقد أن يوي’إير لن تصل لأقصي أمكانياتها سوي تحت رعايتك“.
ارتعاش وجه تشوفان ، بينما عمل عقل بسرعة مئة ميل في الدقيقة وصاح “تهنئة قدمي! انا نفسي مجرد تلميذ! إذا كنتم تريدون سيد ، فاذهبو إلى هؤلاء العجائز!”
“إذا كنت تريد أن تصبح مثل يوي’إير ، فيمكنني أن تدريبك لثلاثة أشهر ، لكن هذا كل شيء. خذها أو اتركها“. ثم دخل تشو فان المنزل.
“خصوصاً أنتي!”
فكرت يوي’إير ، ثم نظرت لعينيه بثبات “اقبلني!”
أشار تشو فان إلى يوي’إير “لا تجرؤين على إخباري أنك خسرتي. يجب أن تحلي محل تلك الثعلبة كتلميذ داخلي. فلماذا عدتي؟“
نظر تشو فان إلى الشيخ القصير وتنهد “الشيخ يوان ، هل خانك أحد تلاميذك من قبل؟“
فكرت يوي’إير ، ثم نظرت لعينيه بثبات “اقبلني!”
فكرت يوي’إير ، ثم نظرت لعينيه بثبات “اقبلني!”
“قبول قدمي! كل هؤلاء العجائز ينتظرون انحنائك لهم ليعطوكي مستقبل مشرق. فماذا تفعلين بحق الجحيم في مكب القمامة هذا ، من أجلي؟ أنا تلميذ ، اللعنة علي هذا!” تنهد تشو فان.
ظلت يوي’إير عنيدة “بقائي برعايتك سيجعلني أقوى من اي شيئ يمكنهم ايصالي له!”
لقد شعروا بالحيرة أثناء النظر إلى باب تشو فان. ’ألا يتعلق الأمر بنا فقط؟‘
”قوية مؤخرتي! أنا مجرد منظم لا يستطيع فعل أي شيء بشكل صحيح! ” زفر تشو فان بأنفه.
أشار الشيخ يوان إلى صدره.
تردد صوت يوي لينج وكوي لانج “المنظم تشو ، ليس المكان المشهور بل من يقيم فيه. لم أري أحداً يرفع تلميذ بهذه القوة في ثلاثة أشهر فقط. أعتقد أن يوي’إير لن تصل لأقصي أمكانياتها سوي تحت رعايتك“.
و انضم كوي لانج و يوي لينج للتهنئة دون خجل. كأنه سيضطر لقبولهم بغض النظر عن أي شيء.
“هذا الشقي سيكون تحت رعايتك أيضاً. آمل أن يلحق قريباً بأخته الكبرى ، هاهاها … “دفع كوي لانج ابنه دون خجل.
“خصوصاً أنتي!”
ظل تشو فان يفكر قليلاً ، ثم هز كتفيه “من الأفضل ألا تشكون من ذلك لاحقاً. لا يوجد شيء في مكتب العمل. و ليس لدي أي موارد أو حبوب لأعطيها لهم أيضاً. إلى أي مدى تعتقدون بأنهم سيتقدمون؟“
و انضم كوي لانج و يوي لينج للتهنئة دون خجل. كأنه سيضطر لقبولهم بغض النظر عن أي شيء.
“هاهاها ، مع كون المنظم تشو حقيبة نقود مشهورة ، فالقليل من التلاميذ بالكاد سيجهدون جيوبك. وضع الفتية تحت رعياته هو أفضل قرار ممكن“.
ثم قال “هذا سبب إضافي لتقبل الأطفال.”
تقدم شيخ يوان “انظروا إلى معدات يوي’إير التي جعلت كل هؤلاء الشيوخ والمبجلين يتنافسون عليها. كل هؤلاء جاءوا من المنظم تشو!”
فكر الرجل العجوز قبل أن يصبح تعبيره جاد “انتظروا هنا ، سأحسم هذا. هذا يتعلق بشرفك وتخطيط الطائفة“.
توهجت عيون كوي لانج و يوي لينج.
بدا وجه تشو فان صلب “لا يمكنني أبداً قبول تلاميذ ، لا الآن ، ولا أبداً.
بدلاً من أن نكون أصدقاء لحقيبة نقود ، فأخذه كعراب أفضل بكثير. حتي أخذه كسيدهم ليس بعيد جداً أيضاً. و مع بقاء النقانق تحت رعاية تشو فان ، فحتى مكتب العمل لن يحبط تقدمهم.
لكن كل ما رد عليها هو صوت بارد “هذا خيارها ، لا علاقة لي به.”
لقد ارادوا فعل الشيء نفسه ولكن نظراً لأنهم يمتلكون سيد بالفعل ، فلن يتمكنوا من ذلك. امتلكت ثروة تشو هذا النوع من التأثير على الناس.
أومأ تشو فان برأسه و تنهد “لقد تجاوز سيده حقاً. في ذلك الوقت ، كنا اقرب من الأهل ، ولكن حتى يسرقني فقد تواطأ مع الآخرين وأصابني بشدة. لذلك تعهدت بألا اقبل اي تلميذ أبداً“.
نظر تشو فان إلى الشيخ يوان وتنهد “شيخ يوان ، هل يمكنك من فضلك التوقف عن عرقلة طريقي؟“
الان اصبح مستقبل الأطفال مشرق أكثر من أي وقت مضى.
“هاهاها ، لكنني لا أعرقله ، فقط أساعدك في تمهيده. سيعود تلاميذك ويساعدونك. فلماذا تتركهم يذهبون سدى؟ أما بالنسبة لكونك تلميذ ، فلا يجب عليك أن تهتم ، لأن التدريس لا يعتمد على العمر“. ضحك الشيخ يوان. واومئت يوي لينج وكوي لانج.
امتلأت عيون تشو فان بمزيج من الخوف والدموية.
بدا وجه تشو فان صلب “لا يمكنني أبداً قبول تلاميذ ، لا الآن ، ولا أبداً.
فكرت يوي’إير ، ثم نظرت لعينيه بثبات “اقبلني!”
“وكوي جانج.”
فكر الرجل العجوز قبل أن يصبح تعبيره جاد “انتظروا هنا ، سأحسم هذا. هذا يتعلق بشرفك وتخطيط الطائفة“.
“إذا كنت تريد أن تصبح مثل يوي’إير ، فيمكنني أن تدريبك لثلاثة أشهر ، لكن هذا كل شيء. خذها أو اتركها“. ثم دخل تشو فان المنزل.
امتلأت عيون تشو فان بمزيج من الخوف والدموية.
تجمدت يوي لينج وكوي لانج. ’ما الأمر مع المنظم تشو؟ أليسوا مجرد تلاميذ؟‘
“وكوي جانج.”
“المنظم تشو ، رفضت يوي’إير أن تصبح تلميذ داخلي وعادت إلى جانبك عن طيب خاطر. رفضك سينهي مستقبلها!” ناشدته يوي لينج.
“وهذا أقل.” نفى تشو فان.
لكن كل ما رد عليها هو صوت بارد “هذا خيارها ، لا علاقة لي به.”
هنا يمكنهم التحدث بتروي.
نظرت يوي لينج إلى البقية وهم يهزون رؤوسهم وعلق الجميع آمالهم الأخيرة على الشيخ يوان.
تقدم شيخ يوان “انظروا إلى معدات يوي’إير التي جعلت كل هؤلاء الشيوخ والمبجلين يتنافسون عليها. كل هؤلاء جاءوا من المنظم تشو!”
فكر الرجل العجوز قبل أن يصبح تعبيره جاد “انتظروا هنا ، سأحسم هذا. هذا يتعلق بشرفك وتخطيط الطائفة“.
أشار تشو فان إلى يوي’إير “لا تجرؤين على إخباري أنك خسرتي. يجب أن تحلي محل تلك الثعلبة كتلميذ داخلي. فلماذا عدتي؟“
لقد شعروا بالحيرة أثناء النظر إلى باب تشو فان. ’ألا يتعلق الأمر بنا فقط؟‘
أشار الشيخ يوان إلى صدره.
دخل الشيخ يوان المنزل.
“اذاُ بقعة مؤلمة؟“
هنا يمكنهم التحدث بتروي.
نظر تشو فان إلى الشيخ القصير وتنهد “الشيخ يوان ، هل خانك أحد تلاميذك من قبل؟“
مقابل عبوس تشو فان ، ابتسم الشيخ يوان “المنظم تشو ، هل أنت حساس؟“
ابتسم الشيخ يوان “ها ها ها ، لقد عشت لفترة طويلة ورأيت الكثير من الأشياء ، لذلك لا يمكنك خداعي. كنت لن تبالي أو ستتجاهلهم لو كنت ببساطة متفرد ، ما كنت لتظهر هذه الكراهية الشديدة للأمر. لابد أن هناك شيء ما يؤذيك. تحدث معي ، ربما يمكنني المساعدة“.
“وكأني كذلك!”
“لكن بتعليم تلاميذ صادقين ، فقد يخفف هذا من آلامك.
“اذاُ بقعة مؤلمة؟“
شعر تشو فان أن قلبه أصبح أوسع وأطلق اليوان تشي ليتدفق بشكل أسرع.
“وهذا أقل.” نفى تشو فان.
***المصطلح الذي استخدمه تشوفان هو مافيريك ويعني من يتبع نهج فردي خاص به سواء بحياته او سياسته او افكاره
ابتسم الشيخ يوان “أوه نعم ، انها بقعة مؤلمة.”
فكرت يوي’إير ، ثم نظرت لعينيه بثبات “اقبلني!”
“قلت ليس لدي بقعة مؤلمة!” بدا تشو فان منزعج.
تقدم شيخ يوان “انظروا إلى معدات يوي’إير التي جعلت كل هؤلاء الشيوخ والمبجلين يتنافسون عليها. كل هؤلاء جاءوا من المنظم تشو!”
“فلماذا لا تقبلهم اذاً ، لما تظهر هذه الكراهية والاشمئزاز …”
فكرت يوي’إير ، ثم نظرت لعينيه بثبات “اقبلني!”
“لأني متفرد!” قاطعه تشو فان
“فلماذا لا تقبلهم اذاً ، لما تظهر هذه الكراهية والاشمئزاز …”
***المصطلح الذي استخدمه تشوفان هو مافيريك ويعني من يتبع نهج فردي خاص به سواء بحياته او سياسته او افكاره
“خصوصاً أنتي!”
ابتسم الشيخ يوان “ها ها ها ، لقد عشت لفترة طويلة ورأيت الكثير من الأشياء ، لذلك لا يمكنك خداعي. كنت لن تبالي أو ستتجاهلهم لو كنت ببساطة متفرد ، ما كنت لتظهر هذه الكراهية الشديدة للأمر. لابد أن هناك شيء ما يؤذيك. تحدث معي ، ربما يمكنني المساعدة“.
أشار تشو فان إلى يوي’إير “لا تجرؤين على إخباري أنك خسرتي. يجب أن تحلي محل تلك الثعلبة كتلميذ داخلي. فلماذا عدتي؟“
نظر تشو فان إلى الشيخ القصير وتنهد “الشيخ يوان ، هل خانك أحد تلاميذك من قبل؟“
“المنظم تشو ، رفضت يوي’إير أن تصبح تلميذ داخلي وعادت إلى جانبك عن طيب خاطر. رفضك سينهي مستقبلها!” ناشدته يوي لينج.
“هي–هي–هي، المنظم تشو أنت مضحك. انظر إلي ، أنا منظم عجوز ضعيف. من يريد مني أن اصبح سيده؟ لماذا ، هل خانك تلميذك؟ ” تسأل الشيخ يوان.
تشنجت عينا الصغيران وقبضا أيديهما “من فضلك سيدي ، أقبلنا!”
أومأ تشو فان برأسه و تنهد “لقد تجاوز سيده حقاً. في ذلك الوقت ، كنا اقرب من الأهل ، ولكن حتى يسرقني فقد تواطأ مع الآخرين وأصابني بشدة. لذلك تعهدت بألا اقبل اي تلميذ أبداً“.
“هاهاها ، مع كون المنظم تشو حقيبة نقود مشهورة ، فالقليل من التلاميذ بالكاد سيجهدون جيوبك. وضع الفتية تحت رعياته هو أفضل قرار ممكن“.
امتلأت عيون تشو فان بمزيج من الخوف والدموية.
بدا وجه تشو فان صلب “لا يمكنني أبداً قبول تلاميذ ، لا الآن ، ولا أبداً.
“أوه ، هل قتلته؟ أانتقمت؟” سأل شيخ يوان.
“لأني متفرد!” قاطعه تشو فان
كان من الممكن أن تتم تسوية المشكلة إلى حد ما إذا فعل ذلك. لكن صمته كان إجابة كافية ، لدرجة أن هذا الأمر ازعجه أكثر فأكثر.
بدلاً من أن نكون أصدقاء لحقيبة نقود ، فأخذه كعراب أفضل بكثير. حتي أخذه كسيدهم ليس بعيد جداً أيضاً. و مع بقاء النقانق تحت رعاية تشو فان ، فحتى مكتب العمل لن يحبط تقدمهم.
هز تشو فان رأسه بكراهية “إنه بعيد جداً. ولكن في يوم من الأيام ، سأجده وأسحقه لخيانتي!”
“ها ها ها ، تهانينا ، المنظم تشو. لقد حصلت علي تلاميذ جدد!” ضحك الشيخ يوان.
أومأ الشيخ يوان.
ابتسم الشيخ يوان “ها ها ها ، لقد عشت لفترة طويلة ورأيت الكثير من الأشياء ، لذلك لا يمكنك خداعي. كنت لن تبالي أو ستتجاهلهم لو كنت ببساطة متفرد ، ما كنت لتظهر هذه الكراهية الشديدة للأمر. لابد أن هناك شيء ما يؤذيك. تحدث معي ، ربما يمكنني المساعدة“.
ثم قال “هذا سبب إضافي لتقبل الأطفال.”
فكرت يوي’إير ، ثم نظرت لعينيه بثبات “اقبلني!”
ااجااه!
أعطاه الشيخ يوان إيماءة لطيفة “بوجودك كتلميذي ، فقد وجدت لحياتي قيمة.”
حدق تشو فان به مرة أخرى “شيخ يوان ، هل تصب الملح على جراحي؟ أنت تعرف ألمي وما زلت تصر … “
“هي–هي–هي، المنظم تشو أنت مضحك. انظر إلي ، أنا منظم عجوز ضعيف. من يريد مني أن اصبح سيده؟ لماذا ، هل خانك تلميذك؟ ” تسأل الشيخ يوان.
“لا لا لا ، أنا اقصد الأفضل لك بقولي هذا.”
“هاهاها ، لكنني لا أعرقله ، فقط أساعدك في تمهيده. سيعود تلاميذك ويساعدونك. فلماذا تتركهم يذهبون سدى؟ أما بالنسبة لكونك تلميذ ، فلا يجب عليك أن تهتم ، لأن التدريس لا يعتمد على العمر“. ضحك الشيخ يوان. واومئت يوي لينج وكوي لانج.
تابع الشيخ يوان “بما أن تلميذك سبب آلمك ، فلن ينتهي هذا الأمر سوي مع التلاميذ. إذا هربت بعيداً عن التلاميذ ، فلن تتغلب على هذا الألم أبداً ، و مع إبقائه مقموع بداخلك سيصبح يوماً ما صدمة. و في النهاية سيؤذيك.
امتلأت عيون تشو فان بمزيج من الخوف والدموية.
“لكن بتعليم تلاميذ صادقين ، فقد يخفف هذا من آلامك.
نظر تشو فان إلى الشيخ يوان وتنهد “شيخ يوان ، هل يمكنك من فضلك التوقف عن عرقلة طريقي؟“
بصفتنا مزارعين شيطانيين ، فنحن نعارض نظام العالم ، ونتحدى أي مخاطر وعقبات. وهذه احدي المخاطرر. اذا تحملتها ستتذوق ثمارها. لكن إن تجاهلت وتجنبت هذه المشكلة فستعيقك عن الوصول إلى أقصي أمكانياتك ، و بغض النظر عن مدى ارتفاعك. سيظل قلبك غير مكتمل“.
و انضم كوي لانج و يوي لينج للتهنئة دون خجل. كأنه سيضطر لقبولهم بغض النظر عن أي شيء.
أشار الشيخ يوان إلى صدره.
ااجااه!
شعر تشو فان أن قلبه أصبح أوسع وأطلق اليوان تشي ليتدفق بشكل أسرع.
لقد شعروا بالحيرة أثناء النظر إلى باب تشو فان. ’ألا يتعلق الأمر بنا فقط؟‘
لقد نما مرة أخرى ، بكلا قلبه وعقله …
تجمدت يوي لينج وكوي لانج. ’ما الأمر مع المنظم تشو؟ أليسوا مجرد تلاميذ؟‘
“شيخ يوان ، لولا زراعتك المنخفضة لجعلنك سيدي.” ابتسم تشو فان.
“ها ها ها ، تهانينا ، المنظم تشو. لقد حصلت علي تلاميذ جدد!” ضحك الشيخ يوان.
أعطاه الشيخ يوان إيماءة لطيفة “بوجودك كتلميذي ، فقد وجدت لحياتي قيمة.”
“اذاُ بقعة مؤلمة؟“
و كلاهما ضحك.
“المنظم تشو ، رفضت يوي’إير أن تصبح تلميذ داخلي وعادت إلى جانبك عن طيب خاطر. رفضك سينهي مستقبلها!” ناشدته يوي لينج.
مع عثور كل منهم على صديق مقرب مثلهم ، بدأ كلاهما يستمتعان بالتجربة.
ااجااه!
خرج تشو فان و الشيخ يوان ورأوا الاثنين راكعين. فوافق تشو فان ، لتغمر السعادة كوي لانج ويوي لينج.
شعر تشو فان أن قلبه أصبح أوسع وأطلق اليوان تشي ليتدفق بشكل أسرع.
الان اصبح مستقبل الأطفال مشرق أكثر من أي وقت مضى.
“لا لا لا ، أنا اقصد الأفضل لك بقولي هذا.”
’مثل عندما يبحثون عهن الخبراء فقط ليجدوا أنهم سبق و هزموهم جميعاً…‘
***المصطلح الذي استخدمه تشوفان هو مافيريك ويعني من يتبع نهج فردي خاص به سواء بحياته او سياسته او افكاره
“هذا الشقي سيكون تحت رعايتك أيضاً. آمل أن يلحق قريباً بأخته الكبرى ، هاهاها … “دفع كوي لانج ابنه دون خجل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
