نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور الشيطاني 610

وداعا

وداعا

ووش!

حدقت تشو تشينج تشينج في تشو فان المضطرب بابتسامة نادرة. عجزت دان’إير عن الكلام، حيث لم ترها أبدًا مع مثل هذه الابتسامة الجميلة…

وصل السيف الأحمر إلى حلق تشو فان.

تفاجأ الجميع و حدقوا بهم.

اصابت نية القتل الجمبع بالقشعرير.

لمعت عيونهم، و اتسعت ابتساماتهم.

انقبض قلب تشو فان، و رفع يده اليمنى لإمساك السيف الذي توقف. أمسكت فتاة جميلة تبلغ من العمر عشرين عامًا ذات عيون كبيرة السيف. أطلقت هجوما أقوى مما توحي قوتها في الطبقة الخامسة من العالم المشع .

ارتجفت الفتاة و صرخت ” ساعديني أيتها الأخت الكبرى، ساعديني!”

لا فائدة من ذلك ضد تشو فان على أي حال.

“دان’إير، أنتِ مخطئة. رغم أنه حقير، فهو ليس حقيرًا جدًا. أنا أعرف أسلوبه جيدًا. صدقيني، لم يفعل ذلك.”

اهتزت يد تشو فان، و طارت الفتاة. أمسك تشو فان بالسيف جيدا، وعيناه الجليدية تحدق في المهاجم. ضحك الأشرار الثلاثة من الجحيم من الخلف، و شربوا وكأن شيئًا لم يحدث.

ارتجفت الفتاة و صرخت ” ساعديني أيتها الأخت الكبرى، ساعديني!”

لا يوجد ممارس في العالم المشع يمكنه قتل تشو فان.

“ها ها ها ها…“

استمتع الثلاثي بالهجوم غير المتوقع كمسرحية جيد معلقين على ضعف و غطرستها و ثقتها المفرطة.

لكن عندما ألقى نظرة، حدق فيها غير قادرا على الكلام ” ت- تشينج تشينج…”

قعقعة!

لمعت عيونهم، و اتسعت ابتساماتهم.

بعد الطرق على النصل الأحمر، قام تشو فان بتقييمه، و هو يبتسم بطريقة شريرة سلاح روحي من الدرجة السادسة وصنع جيدًا أيضًا. من العار أن المالك فشل في استخدامه.”

بوو!

لماذا أنت…صرخت الفتاة بكراهية.

“لماذا أنت…” صرخت الفتاة بكراهية.

ابتسم تشو فان لها “أيتها الفتاة الصغيرة، ما الذي تفعلينه بحق الجحيم، خاصةً و أنت بهذا الضعف…

“تشو فان، هل تقول أن كل هذا خطأها؟” سألت تشو تشينج تشينج.

ها ها ها ها…

لا فائدة من ذلك ضد تشو فان على أي حال.

ضحك الجمهور​​، حتى التلاميذ المتجمدون، مستهزئين بالفتاة.

ضحك الجمهور​​، حتى التلاميذ المتجمدون، مستهزئين بالفتاة.

تحدثت الفتاة بكراهية أنا من يجب أن يقول هذا. من أنت بحق الجحيم؟ لماذا أخذت سيدنا الشاب؟ أعده! “

“أهذا ما يفعله الرجل البالغ، يتلاعب بالفتيات الصغيرات الضعيفات؟“

أخذت سيدك الشاب؟

ومع ذلك، قبل أن يدخل تشو فان حبة الزومبي في فم الفتاة، صدر صراخ بارد. مع ملابس بيضاء و شعر طويل ناعم يرقص في مهب الريح، ظهرت امرأة مثالية أمامهم.

شارك تشو فان و المبجلون نظرة سريعة وصلنا إلى هنا منذ ساعتين. نحن لا نعرف حتى من أنت و إنت تقولين أننا أخذنا شخصًا ما؟

مشاركة المعاناة مع الآخرين تجعل الأمر دائمًا أكثر سعادة.

كذاب! هل ترى أي شخص آخر بالجوار؟ إذا لم تفعلها فمن فعلها؟ ممارسون شيطانيون حقيرون، أنتم حتى لا تعترفون بأخطائكم! “

” أخذت سيدك الشاب؟“

أثارت غضب البقية الآن، و حان دورهم الآن لإلقاء نظرة عليها. لولا أنهم متصلبون، لمزقها جانب كوي لانج.

[بحق الجحيم؟ هل العالم يقترب من نهايته؟ يتصرف المنظم تشو دائمًا بوحشية، لكنه يتصرف ببراءة الآن؟!]

هز تشو فان كتفيه، مشيرًا إلى الفتاة أترون هذا؟ ممارسة صالحة مغرور. ماذا ستفعلون يا رفاق بعد أن قالت هذا الهراء؟

حك تشو فان أنفه، و تجنب نظراتها ” لن أعتذر للفتاة بما أنها تصر اتهامي. كنت أعطيها درسًا فقط، هذا كل شيء.”

قتلها، شلها ، تعذيبها، سلخها…”

ارتجفت الفتاة و صرخت ” ساعديني أيتها الأخت الكبرى، ساعديني!”

نعم، لكن ليس في حالتكم هذه، أليس كذلك؟نظرًا لرؤيتهم متحمسين للغاية، ابتسم تشو فان لا تقلقوا، لدي طرقي. لم لا تنضم إليكم؟

حدقت تشو تشينج تشينج في تشو فان المضطرب بابتسامة نادرة. عجزت دان’إير عن الكلام، حيث لم ترها أبدًا مع مثل هذه الابتسامة الجميلة…

لمعت عيونهم، و اتسعت ابتساماتهم.

هز تشو فان كتفيه، مشيرًا إلى الفتاة ” أترون هذا؟ ممارسة صالحة مغرور. ماذا ستفعلون يا رفاق بعد أن قالت هذا الهراء؟ “

ها ها ها، المنظم تشو هو الأفضل. نعم، دعها تتصلب مثلنا ثم تموت كصخرة! ” ضحك كوي لانج.

“ها ها ها، المنظم تشو هو الأفضل. نعم، دعها تتصلب مثلنا ثم تموت كصخرة! ” ضحك كوي لانج.

مشاركة المعاناة مع الآخرين تجعل الأمر دائمًا أكثر سعادة.

“ماذا عني؟“

نظر تشو فان إلى الفتاة، واتسعت ابتسامته. ارتجفت دون سبب واضح وخافت ماذا ستفعل؟

قعقعة!

أنا؟ مجرد سأريك أفعال ممارس شيطاني، هاهاهاه.. ” قال تشو فان مع ابتسامته المزعجة.

“حسنا…“

ارتجفت الفتاة الصغيرة من الخوف، و فقدت مظهرها الواثق عندما لاحظت وميض عينيه. انطلقت تهرب من الحانة.

لمعت عيونهم، و اتسعت ابتساماتهم.

نظر تشو فان لها. ثم ضرب كتفها الذي أصدر صوت تكسير.

حمل تشو فان حبة في يده الأخرى و ابتسم ابتسامة عريضة، واقترب من فمها اللطيف يا فتاة، خذيها ولن تشعري بالألم، لأن رؤوس الأغبياء متيبسة جدًا بحيث لا يشعرون بالألم أصلا. تصرفي بلطف و هذا الأخ الأكبر سيعتني بك جيدًا… “

تحدثت الفتاة بكراهية ” أنا من يجب أن يقول هذا. من أنت بحق الجحيم؟ لماذا أخذت سيدنا الشاب؟ أعده! “

ما هذا بحق الجحيم؟ هل فعلت الشيء نفسه للسيد الشاب؟ رأت الفتاة الحبة بخوف.

هز تشو فان كتفيه، مشيرًا إلى الفتاة ” أترون هذا؟ ممارسة صالحة مغرور. ماذا ستفعلون يا رفاق بعد أن قالت هذا الهراء؟ “

لم يشرح تشو فان و ضحك فقط ها ها ها، ستعرفين قريبًا معنى الجحيم على الأرض.”

أدتر تشو فان رأسه بعيدًا ” بالطبع، هي التي اتهمتني باختطاف شخص ما.”

ارتجفت الفتاة و صرخت ساعديني أيتها الأخت الكبرى، ساعديني!”

“توقفي عن النباح، سآتي لك بعد قليل…” شعر تشو فان أنها في الطبقة الثامنة من العالم المشع لكنه لم يهتم.

اصرخ، لن ينقذك أحد الآن…المتوحشة الذين عانوا بسبب تشو فان لفترة طويلة لم تجد سوى السعادة في رؤية الآخرين يعانون من نفس المعاملة.

ارتجفت الفتاة و صرخت ” ساعديني أيتها الأخت الكبرى، ساعديني!”

كان الأشرار الثلاثة مبتهجين أيضًا. لم يشعروا بهذه السعادة منذ أسابيع. [إنها مجرد محطة توقف على أي حال… من الجيد تحسن حالتنا المزاجية قبل استئناف رحلتنا…]

سمح لها تشو فان بالرحيل كما جاءت بينما ذهبت الفتاة للبكاء في حضن تشو تشينج تشينج “أيتها أخت، إنه لئيم. لا بد أنهم أخذوا السيد الشاب و أخته! “

توقف!”

نظر تشو فان لها. ثم ضرب كتفها الذي أصدر صوت تكسير.

ومع ذلك، قبل أن يدخل تشو فان حبة الزومبي في فم الفتاة، صدر صراخ بارد. مع ملابس بيضاء و شعر طويل ناعم يرقص في مهب الريح، ظهرت امرأة مثالية أمامهم.

[هل يعرفون بعضهم البعض؟]

شهقوا جميعًا، و وقعت أكواب الثلاثة من أيديهم.

نظر تشو فان لها. ثم ضرب كتفها الذي أصدر صوت تكسير.

[يا لها من امرأة مثالية و مدهشة! كيف لم أعرف بوجودها من قبل؟]

[المُنظِم تشو، هل تغازل امرأة؟ ألم تقل أن هناك أشخاص ضعفاء و أقوياء في هذا العالم؟]

توقفي عن النباح، سآتي لك بعد قليل…شعر تشو فان أنها في الطبقة الثامنة من العالم المشع لكنه لم يهتم.

“اصرخ، لن ينقذك أحد الآن…” المتوحشة الذين عانوا بسبب تشو فان لفترة طويلة لم تجد سوى السعادة في رؤية الآخرين يعانون من نفس المعاملة.

لكن عندما ألقى نظرة، حدق فيها غير قادرا على الكلام ت- تشينج تشينج…”

” أخذت سيدك الشاب؟“

بوو!

قامت تشو تشينج تشينج بتهدئتها، ثم ابتسمت لـ تشو فان ابتسامة خجولة ” أرى أن أسلوب المنظم تشو لم يتغير على الإطلاق، لا يزال يتنمر على الفتيات.”

لمع خاتمه الرعدي، و لمع خاتم تشو تشينج تشينج أيضا.

قعقعة!

الأخت تشينج تشينج!” استغلت الفتاة تشتت تشو فان و تراجعت لتصل إلى جانبها و مثلت أنها الضحية.

سمح لها تشو فان بالرحيل كما جاءت بينما ذهبت الفتاة للبكاء في حضن تشو تشينج تشينج “أيتها أخت، إنه لئيم. لا بد أنهم أخذوا السيد الشاب و أخته! “

سمح لها تشو فان بالرحيل كما جاءت بينما ذهبت الفتاة للبكاء في حضن تشو تشينج تشينج أيتها أخت، إنه لئيم. لا بد أنهم أخذوا السيد الشاب و أخته! “

[يا لها من امرأة مثالية و مدهشة! كيف لم أعرف بوجودها من قبل؟]

دان’إير، أنتِ مخطئة. رغم أنه حقير، فهو ليس حقيرًا جدًا. أنا أعرف أسلوبه جيدًا. صدقيني، لم يفعل ذلك.”

ارتجفت الفتاة الصغيرة من الخوف، و فقدت مظهرها الواثق عندما لاحظت وميض عينيه. انطلقت تهرب من الحانة.

قامت تشو تشينج تشينج بتهدئتها، ثم ابتسمت لـ تشو فان ابتسامة خجولة أرى أن أسلوب المنظم تشو لم يتغير على الإطلاق، لا يزال يتنمر على الفتيات.”

تحدثت الفتاة بكراهية ” أنا من يجب أن يقول هذا. من أنت بحق الجحيم؟ لماذا أخذت سيدنا الشاب؟ أعده! “

[هل يعرفون بعضهم البعض؟]

لكن عندما ألقى نظرة، حدق فيها غير قادرا على الكلام ” ت- تشينج تشينج…”

تفاجأ الجميع و حدقوا بهم.

“ماذا عني؟“

[الأخت المثالية و الأنيقة تشو تشينج تشينج تعرف مثل هذا الشيطان البغيض؟]

“توقفي عن النباح، سآتي لك بعد قليل…” شعر تشو فان أنها في الطبقة الثامنة من العالم المشع لكنه لم يهتم.

حك تشو فان أنفه، و تجنب نظراتها لن أعتذر للفتاة بما أنها تصر اتهامي. كنت أعطيها درسًا فقط، هذا كل شيء.”

هز تشو فان كتفيه، مشيرًا إلى الفتاة ” أترون هذا؟ ممارسة صالحة مغرور. ماذا ستفعلون يا رفاق بعد أن قالت هذا الهراء؟ “

شعر الجميع بالارتباك.

“حسنا…“

[بحق الجحيم؟ هل العالم يقترب من نهايته؟ يتصرف المنظم تشو دائمًا بوحشية، لكنه يتصرف ببراءة الآن؟!]

ووش!

كان عليهم توخي الحذر دائما عند التحدث حول تشو فان، لئلا ينفجر. هذه أول مرة يرون فيها هذا الجانب منه.

“لماذا أنت…” صرخت الفتاة بكراهية.

نظروا إليه كشخص غريب.

ابتسم تشو فان لها “أيتها الفتاة الصغيرة، ما الذي تفعلينه بحق الجحيم، خاصةً و أنت بهذا الضعف…“

نظروا أيضًا إلى تشو تشينج تشينج بنفس التعبير المصدوم. من يمكنها جعل المُنظِم العظيم تشو يتصرف بوداعة [هل الشائعات صحيحة؟ وراء كل رجل قوي امرأة أقوى؟]

“ماذا عني؟“

حدقت تشو تشينج تشينج في تشو فان المضطرب بابتسامة نادرة. عجزت دان’إير عن الكلام، حيث لم ترها أبدًا مع مثل هذه الابتسامة الجميلة…

لكن عندما ألقى نظرة، حدق فيها غير قادرا على الكلام ” ت- تشينج تشينج…”

تشو فان، هل تقول أن كل هذا خطأها؟” سألت تشو تشينج تشينج.

أثارت غضب البقية الآن، و حان دورهم الآن لإلقاء نظرة عليها. لولا أنهم متصلبون، لمزقها جانب كوي لانج.

أدتر تشو فان رأسه بعيدًا بالطبع، هي التي اتهمتني باختطاف شخص ما.”

شهقوا جميعًا، و وقعت أكواب الثلاثة من أيديهم.

أهذا ما يفعله الرجل البالغ، يتلاعب بالفتيات الصغيرات الضعيفات؟

“لماذا أنت…” صرخت الفتاة بكراهية.

هذه شخصيتي.”

وصل السيف الأحمر إلى حلق تشو فان.

ماذا عني؟

“أهذا ما يفعله الرجل البالغ، يتلاعب بالفتيات الصغيرات الضعيفات؟“

حسنا…

بعد الطرق على النصل الأحمر، قام تشو فان بتقييمه، و هو يبتسم بطريقة شريرة ” سلاح روحي من الدرجة السادسة وصنع جيدًا أيضًا. من العار أن المالك فشل في استخدامه.”

[ما الذي يفعلونه بحق الجحيم؟] إن سخافة الأمر جعلت الموقف بعيدًا عن فهمهم. لكن بشكل عام، بدا الأمر و كأنه مزاح بين العشاق.

تنهدوا بينما استجوبت تشو تشينج تشينج تشو فان…

[المُنظِم تشو، هل تغازل امرأة؟ ألم تقل أن هناك أشخاص ضعفاء و أقوياء في هذا العالم؟]

ووش!

تنهدوا بينما استجوبت تشو تشينج تشينج تشو فان

“لماذا أنت…” صرخت الفتاة بكراهية.

[هل يعرفون بعضهم البعض؟]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط