نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور الشيطاني 769

ليلة الدخلة

ليلة الدخلة

الفصل ،

استيقظ تشو فان و خلع الحجاب و أمسك بيديها “هاهاها ، أنا فقط أقدر جمال زوجتي. أوه ، لا يوجد أحد في هذا العالم الواسع يقارن بكِ. لا بد أنني أنقذت العالم في حياة سابقة لأستحقكِ “.

بعد أمسية صاخبة ، دخل تشو فان في رداء أحمر ساحر و حذاء عالٍ غرفة الزفاف المزينة ببذخ قبل إغلاق الباب.

بينما هذا الجانب مليئ بالأزواج السعداء ، هناك زاوية واحدة تبدو مقفرة.

رأى على حافة سرير الزفاف ، امرأة رائعة ، تنتظره أن يخلع حجابها الأحمر.

رأى على حافة سرير الزفاف ، امرأة رائعة ، تنتظره أن يخلع حجابها الأحمر.

امتلأ تشو فان بالبهجة إذ تقدم ببطء ورفع الحجاب ليرى جمالًا لا يصدق.

الفصل ،

حتى تشو فان أصيب بالصدمة ، و نسي خلع الحجاب تمامًا.

“نعم ، نعم ، الأميرة ذات قلب نقي ، و لكن تمامًا مثل أختي ، لديك رغبة في امتلاكه.” تنهد لوه يونهاي و هو يلقي نظرة طويلة على الغرفة ” لكن الأخت تشينج تشينج ليس لديها مثل هذه الرغبة. أعتقد أن هذا هو سبب قبوله لها في النهاية “.

ما الذي تحدق به؟ألقت تشو تشينج تشينج نظرة خافتة على تعبيره و احمرت خجلا.

انقض تشو فان عليها و ثبت تشو تشينج تشينج على السرير. بنقرة واحدة ، أطفأ الشموع ، مما أدى إلى إغراق غرفة الزفاف في الظلام.

استيقظ تشو فان و خلع الحجاب و أمسك بيديها هاهاها ، أنا فقط أقدر جمال زوجتي. أوه ، لا يوجد أحد في هذا العالم الواسع يقارن بكِ. لا بد أنني أنقذت العالم في حياة سابقة لأستحقكِ “.

شعر كوي لانج بالحيرة .

أي نوع من الشياطين ينقذ العالم؟ إن تدمير سلام العالم أكثر ملاءمة لك.” سخرت تشو تشينج تشينج ، على الرغم من السعادة التي شعرت بها.

شاهدت شوي روهوا و يون شوانج و يونج نينج و العديد من الفتيات الأخريات الأضواء تنطفئ في غرفة الزفاف بحزن في قلوبهن.

حك تشو فان رأسه و أومأ صحيح ، كيف يمكنني إنقاذ العالم؟ أراهن أنه منذ أن دمرت العالم من قبل ، أعطتني السماء إياكِ لتقييدي. هاهاها ، حتى السماء تخاف مني.”

“اللعنة ، أخبرتك أن تذهب! هيا و إلا… “

حدقت تشو تشينج تشينج به، لكنها أدارت رأسها بعيدًا. على الرغم من كل هذا ، ابتسمت.

[كيف ستأخذه أختي؟]

ضحك تشو فان هاهاها ، بما أنكِ لن تغريني ، سأضطر إلى اللعب بقسوة.”

بينما هذا الجانب مليئ بالأزواج السعداء ، هناك زاوية واحدة تبدو مقفرة.

انقض تشو فان عليها و ثبت تشو تشينج تشينج على السرير. بنقرة واحدة ، أطفأ الشموع ، مما أدى إلى إغراق غرفة الزفاف في الظلام.

رأى على حافة سرير الزفاف ، امرأة رائعة ، تنتظره أن يخلع حجابها الأحمر.

آه ، كيف يمكنك!” صرخت تشو تشينج تشينج.

“شوانج‘اير ، هل تعتقدين أن تشو فان سيريدنا الآن بعد أن أصبح لديه الأخت تشينج تشينج؟ ” سألت يونج نينج.

ابتسم تشو فان لماذا لا أستطيع؟ لا يمكنك هزيمتي على أي حال “.

شاهدت شوي روهوا و يون شوانج و يونج نينج و العديد من الفتيات الأخريات الأضواء تنطفئ في غرفة الزفاف بحزن في قلوبهن.

أنتوحش.”

ضحك تشو فان و استلقى على السرير. حدق في السقف البسيط و ابتسم ” المرأة هي سقوط البطل. هذا وصف مناسب. تشينج تشينج ، أخذك بين ذراعي و العودة إلى المنزل في مدينة الزهور المنجرفة هو ما أريده ، لا أشعر بالرغبة في العودة إلى العالم المضطرب و الفوضوي مرة أخرى “.

هذا أنا ، وحش. اعتقدت أنكِ تعرفين ذلك منذ اليوم الأول “. أظهر تشو فان ابتسامة شريرة ولكن الآن أنت زوجة هذا الوحش. فات الأوان على الندم الآن ، هاهاها… “

حتى تشو فان أصيب بالصدمة ، و نسي خلع الحجاب تمامًا.

احمرت تشو تشينج تشينج من العواطف. لم يقل تشو فان شيئًا أيضًا. تردد صوت الحركات الغريبة في الغرفة.

”ما القلب المخادع؟ لوه يونهاي ، لا تقل المزيد من الهراء. قلبي نقي! “

خارج غرفة الزفاف ، رأى كوي لانج أن الأنوار مطفأة و وابتسم هاهاها ، المنظم تشو رائع حقاً حتى عندما يتعلق الأمر بليلة زفافه ؛ قدوتي!”

هزت شوانج‘اير رأسها “لا أعرف ما الذي يفكر فيه. و لكن ما أهمية هذا؟ ألم تقل الأخت تشينج تشينج ذلك؟ طالما أنه بخير ، كل شيء لا معنى له “.

انت منحرف!” حدقت به هان تشيانينج ، ثم ابتسمت.

عند رؤية تشو فان مستيقظًا ، ابتسمت تشو تشينج تشينج “كان المنظم تشو الحذر نائما مثل جذع شجرة. ألا تخاف من كمين؟ “

حك كوي لانج رأسه و نظر إليها عزيزتي ، لقد مرت سنوات عديدة. هلا نفعل البونجا بونجا…

“أبي!”

أبي!”

مندهشا ، نظر تشو فان لرؤية أن الجنية لم تعد هناك. بالنظر إلى الأمام ، رأى تشو تشينج تشينج ترتدي ملابسها.

جاء كوي جانج و عكر مزاجهم انتهت الحفلة ، وغادر الشيوخ. آه ، كان هذا متعبًا للغاية “.

بعد أمسية صاخبة ، دخل تشو فان في رداء أحمر ساحر و حذاء عالٍ غرفة الزفاف المزينة ببذخ قبل إغلاق الباب.

اذهب الى فراشك إذن. أمك و أنا ذاهبون الآن! “

“أبي!”

لكن كوي جانج نفخ صدره و قال كيف يمكنني ذلك؟ لقد تم لم شملنا و يجب أن أقوم بواجبي كإبن صالح. مهما كان الأمر ، أريد أن أمضي الليلة مع أمي عوضا السنوات التي فاتتنا “.

تشو فان خبير شيطاني ماكر يفهم رغبات الآخرين، و بإمكانه قراءتهم ككتاب و بسبب هذا لم يقبل أيًا منهن ، رغم أنه يعلم عن مشاعرهن تجاهه…

يا له من طفل جيد.” ربتت هان تشيانينج على رأسه.

تنهد لوه يونهاي و أمسك رأسه.

غضب كوي لانج و صر على أسنانه اذهب! سيكون لديك متسع من الوقت لاحقاًً. الليلة لي! “

“ما الذي تحدق به؟” ألقت تشو تشينج تشينج نظرة خافتة على تعبيره و احمرت خجلا.

أه أبي يقوم بواجبه أيضًا؟ارتعش وجه كوي جانج.

بعد أمسية صاخبة ، دخل تشو فان في رداء أحمر ساحر و حذاء عالٍ غرفة الزفاف المزينة ببذخ قبل إغلاق الباب.

شعر كوي لانج بالحيرة .

بدا جسدها جميلًا بشكل لا يصدق.

[هذا الطفل هو ممارس شيطاني بعد كل شيء. ما الوقت الذي يحتاجه حتى يكبر؟ ألم يسمع أن الغياب يجعل المحبة تزيد؟ علاوة على ذلك ، لم أر والدتكِ منذ عقدين.]

ارتجف كوي جانج و تنهد.

اللعنة ، أخبرتك أن تذهب! هيا و إلا… “

“ليس خطأي ، الطفل جاهل. الليلة أنتِ لي وحدي “. ابتسم كوي لانج.

حسنًا ، حسنًا ، قم بواجبك. لن أزعجك “. عاد كوي جانج إلى الخلف ثم انحنى لهان تشيانيينج أمي ، سأحييك غدًا.”

[كيف يقوم الزوج بواجبه تجاه زوجته؟ ألا يتعب الرجل؟ أقوم بواجبي تجاه أمي ثم زوجتي… هل سيقدر لي أن أعيش حياة بائسة؟]

ثم غادر كوي جانج في حيرة و شتم.

بدا جسدها جميلًا بشكل لا يصدق.

[كيف يقوم الزوج بواجبه تجاه زوجته؟ ألا يتعب الرجل؟ أقوم بواجبي تجاه أمي ثم زوجتيهل سيقدر لي أن أعيش حياة بائسة؟]

تنهد لوه يونهاي و أمسك رأسه.

ارتجف كوي جانج و تنهد.

“هذا أنا ، وحش. اعتقدت أنكِ تعرفين ذلك منذ اليوم الأول “. أظهر تشو فان ابتسامة شريرة “ولكن الآن أنت زوجة هذا الوحش. فات الأوان على الندم الآن ، هاهاها… “

ضحكت هان تشيانيينج على جهله ثم نظرت إلى كوي لانج لماذا أنت لئيم جدًا مع الطفل؟

“أبي!”

ليس خطأي ، الطفل جاهل. الليلة أنتِ لي وحدي “. ابتسم كوي لانج.

“أنت… وحش.”

احمرت هان تشيانينج و غادرت و هي تمسك بيده

عند رؤية تشو فان مستيقظًا ، ابتسمت تشو تشينج تشينج “كان المنظم تشو الحذر نائما مثل جذع شجرة. ألا تخاف من كمين؟ “

بينما هذا الجانب مليئ بالأزواج السعداء ، هناك زاوية واحدة تبدو مقفرة.

“أبي!”

شاهدت شوي روهوا و يون شوانج و يونج نينج و العديد من الفتيات الأخريات الأضواء تنطفئ في غرفة الزفاف بحزن في قلوبهن.

“هذا أنا ، وحش. اعتقدت أنكِ تعرفين ذلك منذ اليوم الأول “. أظهر تشو فان ابتسامة شريرة “ولكن الآن أنت زوجة هذا الوحش. فات الأوان على الندم الآن ، هاهاها… “

شوانجاير ، هل تعتقدين أن تشو فان سيريدنا الآن بعد أن أصبح لديه الأخت تشينج تشينج؟ سألت يونج نينج.

“نعم ، نعم ، الأميرة ذات قلب نقي ، و لكن تمامًا مثل أختي ، لديك رغبة في امتلاكه.” تنهد لوه يونهاي و هو يلقي نظرة طويلة على الغرفة ” لكن الأخت تشينج تشينج ليس لديها مثل هذه الرغبة. أعتقد أن هذا هو سبب قبوله لها في النهاية “.

هزت شوانجاير رأسها لا أعرف ما الذي يفكر فيه. و لكن ما أهمية هذا؟ ألم تقل الأخت تشينج تشينج ذلك؟ طالما أنه بخير ، كل شيء لا معنى له “.

“شوانج‘اير ، هل تعتقدين أن تشو فان سيريدنا الآن بعد أن أصبح لديه الأخت تشينج تشينج؟ ” سألت يونج نينج.

نعم ، الأخت تشينج تشينج ملتزمة للغاية ، و أخيراً دخلت قلب هذا الرجل القاسي. ربما ينبغي أن نفعل الشيء نفسه… ” قالت يونج نينج.

حدقت تشو تشينج تشينج به، لكنها أدارت رأسها بعيدًا. على الرغم من كل هذا ، ابتسمت.

هز لوه يونهاي رأسه الأميرة يونج نينج ، بقلبك المخادع ، لن تفوزي أبدًا بالأخ تشو.”

مندهشا ، نظر تشو فان لرؤية أن الجنية لم تعد هناك. بالنظر إلى الأمام ، رأى تشو تشينج تشينج ترتدي ملابسها.

ما القلب المخادع؟ لوه يونهاي ، لا تقل المزيد من الهراء. قلبي نقي! “

بعد أمسية صاخبة ، دخل تشو فان في رداء أحمر ساحر و حذاء عالٍ غرفة الزفاف المزينة ببذخ قبل إغلاق الباب.

نعم ، نعم ، الأميرة ذات قلب نقي ، و لكن تمامًا مثل أختي ، لديك رغبة في امتلاكه.” تنهد لوه يونهاي و هو يلقي نظرة طويلة على الغرفة لكن الأخت تشينج تشينج ليس لديها مثل هذه الرغبة. أعتقد أن هذا هو سبب قبوله لها في النهاية “.

مندهشا ، نظر تشو فان لرؤية أن الجنية لم تعد هناك. بالنظر إلى الأمام ، رأى تشو تشينج تشينج ترتدي ملابسها.

نظرت الفتيات إلى بعضهن البعض قبل النظر إلى أسفل. بالمقارنة مع تشو تشينج تشينج ، كل منهن أناني إلى حد ما ، و يردن تشو فان لأنفسهن.

هز لوه يونهاي رأسه “الأميرة يونج نينج ، بقلبك المخادع ، لن تفوزي أبدًا بالأخ تشو.”

تشو فان خبير شيطاني ماكر يفهم رغبات الآخرين، و بإمكانه قراءتهم ككتاب و بسبب هذا لم يقبل أيًا منهن ، رغم أنه يعلم عن مشاعرهن تجاهه

وقف تشو فان خلف تشو تشينج تشينج و عانقها ” تشينج تشينج، هل تعلمين؟ منذ هذين اليومين في مدينة الزهور المنجرفة، كنت دائمًا أتوق إليك و أخافك. لأنني وجدت أنه معك ، فإن طموحي في السعي إلى الأمام يتضاءل. لهذا السبب رفضتك. لكن في النهاية ، ما زلت تمسكين بي و لا يوجد شيء أريد أن أفعله أكثر من البقاء معك إلى الأبد “.

[كيف ستأخذه أختي؟]

بدا جسدها جميلًا بشكل لا يصدق.

تنهد لوه يونهاي و أمسك رأسه.

[كيف يقوم الزوج بواجبه تجاه زوجته؟ ألا يتعب الرجل؟ أقوم بواجبي تجاه أمي ثم زوجتي… هل سيقدر لي أن أعيش حياة بائسة؟]

في الصباح ، أطل شعاع من ضوء الشمس عبر النافذة إلى غرفة الزفاف الفخمة. فتح تشو فان عينيه النائمتين. حرك يده اليسرى فقط ليجد جانبه فارغًا.

“أبي!”

مندهشا ، نظر تشو فان لرؤية أن الجنية لم تعد هناك. بالنظر إلى الأمام ، رأى تشو تشينج تشينج ترتدي ملابسها.

”ما القلب المخادع؟ لوه يونهاي ، لا تقل المزيد من الهراء. قلبي نقي! “

بدا جسدها جميلًا بشكل لا يصدق.

نظرت الفتيات إلى بعضهن البعض قبل النظر إلى أسفل. بالمقارنة مع تشو تشينج تشينج ، كل منهن أناني إلى حد ما ، و يردن تشو فان لأنفسهن.

عند رؤية تشو فان مستيقظًا ، ابتسمت تشو تشينج تشينج كان المنظم تشو الحذر نائما مثل جذع شجرة. ألا تخاف من كمين؟

استراح تشو فان رأسه على كتف تشو تشينج تشينج الجميل ، يهمس بأشياء حلوة. شعرت تشو تشينج تشينج بالدغدغة ، لكن قلبها ينبض بفرح ” لا أريد أن أعيقك. كل ما أريده هو أن أتركك تحقق أمنيتك “.

هذا ما تسببه لي ليلة معك.”

“أي نوع من الشياطين ينقذ العالم؟ إن تدمير سلام العالم أكثر ملاءمة لك.” سخرت تشو تشينج تشينج ، على الرغم من السعادة التي شعرت بها.

ضحك تشو فان و استلقى على السرير. حدق في السقف البسيط و ابتسم المرأة هي سقوط البطل. هذا وصف مناسب. تشينج تشينج ، أخذك بين ذراعي و العودة إلى المنزل في مدينة الزهور المنجرفة هو ما أريده ، لا أشعر بالرغبة في العودة إلى العالم المضطرب و الفوضوي مرة أخرى “.

احمرت تشو تشينج تشينج من العواطف. لم يقل تشو فان شيئًا أيضًا. تردد صوت الحركات الغريبة في الغرفة.

ارتجفت تشو تشينج تشينج و ابتسمت في ذلك الوقت ، كنا نلعب فقط ، بينما الآن ، أنا زوجتك حقًا.”

“أبي!”

وقف تشو فان خلف تشو تشينج تشينج و عانقها تشينج تشينج، هل تعلمين؟ منذ هذين اليومين في مدينة الزهور المنجرفة، كنت دائمًا أتوق إليك و أخافك. لأنني وجدت أنه معك ، فإن طموحي في السعي إلى الأمام يتضاءل. لهذا السبب رفضتك. لكن في النهاية ، ما زلت تمسكين بي و لا يوجد شيء أريد أن أفعله أكثر من البقاء معك إلى الأبد “.

عند رؤية تشو فان مستيقظًا ، ابتسمت تشو تشينج تشينج “كان المنظم تشو الحذر نائما مثل جذع شجرة. ألا تخاف من كمين؟ “

استراح تشو فان رأسه على كتف تشو تشينج تشينج الجميل ، يهمس بأشياء حلوة. شعرت تشو تشينج تشينج بالدغدغة ، لكن قلبها ينبض بفرح لا أريد أن أعيقك. كل ما أريده هو أن أتركك تحقق أمنيتك “.

“نعم ، نعم ، الأميرة ذات قلب نقي ، و لكن تمامًا مثل أختي ، لديك رغبة في امتلاكه.” تنهد لوه يونهاي و هو يلقي نظرة طويلة على الغرفة ” لكن الأخت تشينج تشينج ليس لديها مثل هذه الرغبة. أعتقد أن هذا هو سبب قبوله لها في النهاية “.

ليس هناك فائدة الآن. كل ما أريده هو أن نتقدم في العمر معًا. لا شىئ اخر يهم.”

“أه أبي يقوم بواجبه أيضًا؟” ارتعش وجه كوي جانج.

وضع رأسه على كتفها ، وللمرة الأولى تخلى عن كبريائه تشينج تشينج ، كان الشيخ يوان على حق. من الصعب التغلب على الحب. يبدو أنني محاصر وكل هذا خطأكِ. يجب أن تتحملي المسؤولية… “

لكن كوي جانج نفخ صدره و قال ” كيف يمكنني ذلك؟ لقد تم لم شملنا و يجب أن أقوم بواجبي كإبن صالح. مهما كان الأمر ، أريد أن أمضي الليلة مع أمي عوضا السنوات التي فاتتنا “.

“انت منحرف!” حدقت به هان تشيانينج ، ثم ابتسمت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط