نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور الشيطاني 795

الاحياء

الاحياء

الفصل 795 ،

“ماذا؟!”

صقل اللهب الذهبي ، درع حراشف التنين!

ابتسم سلف التنين المهلك “هل يمكنك حتى أن تفعل ما أخبرتك أن تفعله بمفردك؟ سأحرص على استخدام كل شيء لإنقاذه و تقويته حتى يتمكن من إنهاء عملي “.

راقب يي لين المشهد المألوف لفترة طويلة. تم إنقاذه بنفس الطريقة في ذلك الوقت معلمي ، أنت تستخدم الحرشفة العكسية مرة أخرى و مع الشعلة الذهبية لتنقية جسده. ألا يعني ذلك أنه سيكون مثلي تمامًا؟

“جيد ، هذا جيد.” خفف تشو فان من أنفاسه.

تغار؟أومأ سلف التنين المهلك و لم يفكر في رأي تلميذه أبدًا.

“من أنت؟“

ارتجف وجه يي لين و تنهد هذا سيمنحه سابع ميراث. الشعلة الذهبية التي أمتلكها وحدي أصبح يمتلكها بينما ليس لدي ما لديه. من الصعب أن أشعر بالراحة ، سيدي “.

“من أنا…“

همف ، شقي فاسد ، ما الذي يجب أن تغار بشأنه؟

كان تشو فان في حيرة من أمره.

ابتسم سلف التنين المهلك هل يمكنك حتى أن تفعل ما أخبرتك أن تفعله بمفردك؟ سأحرص على استخدام كل شيء لإنقاذه و تقويته حتى يتمكن من إنهاء عملي “.

“من أنا…“

“مكان تتلاشى فيه روحك.” أجاب الرجل العجوز.

[المخطوطات التسعة…]

كانت عيون الظل ضبابية و هو يتمتم. عندما انتشر اللهب السماوي إلى عينيه ، استيقظ و هو يصرخ ” أنا… أنا تشو فان! الإمبراطور الشيطاني تشو فان! “

في منطقة ضبابية ، طاف ظل وحيد في حيرة من أمره من هو؟ من تنادي؟

“من… أنت؟“

فجأة ، وقف أمامه عجوز بملابس سوداء مثل الليل.

“انتظر!”

منأنت؟

[ماذا أفعل هنا؟]

كان الرجل العجوز صامتًا ، متجاهلاً إياه تمامًا. طار إلى الأمام.

كان الرجل العجوز صامتًا ، متجاهلاً إياه تمامًا. طار إلى الأمام.

انتظر!”

“جيد ، هذا جيد.” خفف تشو فان من أنفاسه.

ثم قال الرجل العجوز الأمام هو الوراء العظيم. إذا تقدمت ، فلن يكون هناك عودة “.

حك الظل رأسه و أومأ. لكن بعد ذلك شعر بالحيرة مرة أخرى و اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام دون وعي. “من أنا؟ من أنا؟“

سأل الظل ما الوراء العظيم

“فقط قل لي ، هل هم بخير؟“

مكان تتلاشى فيه روحك.” أجاب الرجل العجوز.

أطلق سلف التنين موجة من الهواء الحارق ، مما أجبر تشو فان على التراجع.

إلى أين يجب أن أذهب؟

فجأة ، وقف أمامه عجوز بملابس سوداء مثل الليل.

توقف الرجل العجوز انتظر هنا.”

جاءت المكالمات التي طال أمدها مرة أخرى. إهتز الرجل العجوز. سأله الظل “هل ينادون… من أجلك؟“

حسنا.” أومأ الظل برأسه واقفا هناك مثل طفل جيد. أحاطه الظلام. لم يكن هناك هنا إلا هو و الشيخ.

لم يعد الرجل العجوز مرئيًا ، و لكن بمجرد دخول تشو فان إلى الشعلة الذهبية ، وصله صوت الرجل العجوز “سنلتقي مرة أخرى. على حافة الموت، أو عندما نحقق داو، هاهاهاها… “

المصفوفات التسعةلقد انتظرنا عودتك…”

“المصفوفات التسعة… لقد انتظرنا عودتك…”

جاءت المكالمات التي طال أمدها مرة أخرى. إهتز الرجل العجوز. سأله الظل هل ينادونمن أجلك؟

كان تشو فان في حيرة من أمره.

نعم.”

“لقد عدت أخيرًا يا طفل!”

لماذا لا تجيب عليهم؟

“يي لين؟” اهتز جبين تشو فان. فكر تشو فان ثم صرخ ” ماذا عن الفتيات؟ كيف حالهم؟“

لا يمكنهم سماعي ، و لن يجرؤوا على الرد“. اهتز ظهر الرجل العجوز قليلاً و تنهد لقد وعدت بشيء فشلت في القيام به و لا يمكنني العودة“.

ارتجف الرجل العجوز و كأنه خائف.

نظر الظل حوله إلى الضباب اللامتناهي دون أي مسار في الأفق. “نعم ، لا عودة بدون طريق. إلا إذا…

“أنت على حق. هذا هو نطاقي ، مرحبًا بك! “

أشار الظل إلى السواد القاتم في المقدمة اذهب إلى هناك.”

طاف تشو فان الآن نحو اللهب الذهبي ، و لكن قبل أن يندمج معه ، التفت لينظر إلى الرجل العجوز و هو يتلاشى بعيدًا عن الضوء.

و لكن بمجرد أن أفعل ذلك ، لن أخرج أبدًا ، و لن أعود أبدًا.” تنهد الرجل العجوز ما زلت أريد العودة. لا يمكنني المضي قدما على الإطلاق “.

بوم!

أومأ الظل برأسه بعد توقف مؤقت ثم تحرك للأمام. بينما تحرك ، لاحقه السواد القاتم ، مما قطع طريق عودته.

[المخطوطات التسعة…]

صاح الرجل العجوز ماذا تفعل؟ ألم أقل لك ألا تذهب؟

بالكاد خرج تشو فان عندما سمع صوتا هادرا.

هذا هو السبيل الوحيد.” نظر الظل إلى الرجل العجوز في حيرة.

حك الظل رأسه و أومأ. لكن بعد ذلك شعر بالحيرة مرة أخرى و اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام دون وعي. “من أنا؟ من أنا؟“

ارتجف الرجل العجوز و كأنه خائف.

ارتجف الرجل العجوز و كأنه خائف.

ظل الظل يمضي قدمًا.

توقف الرجل العجوز “انتظر هنا.”

انتظر!”

فهم يي لين أفكاره “أنا أحضرتك. عندما كنت تقاتل الطائفة العادلة ، كنت على حافة الموت. فقط سيدي امكنه أن ينقذك. لهذا السبب أحضرتك إلى هنا “.

صرخ الرجل العجوز قبل أن تذهب ، هل تمانع في الإجابة على سؤالي؟

ارتجف وجه يي لين و تنهد “هذا سيمنحه سابع ميراث. الشعلة الذهبية التي أمتلكها وحدي أصبح يمتلكها بينما ليس لدي ما لديه. من الصعب أن أشعر بالراحة ، سيدي “.

أي سؤال؟

فهم يي لين أفكاره “أنا أحضرتك. عندما كنت تقاتل الطائفة العادلة ، كنت على حافة الموت. فقط سيدي امكنه أن ينقذك. لهذا السبب أحضرتك إلى هنا “.

من أنت؟

وقف تشو فان هناك مذهولاً…

ذهل الظل ثم هز رأسه لا أعرف. من أنا؟

في منطقة ضبابية ، طاف ظل وحيد في حيرة من أمره “من هو؟ من تنادي؟“

عدني بهذا ، قبل أن تتمكن من الإجابة على سؤالي ، لا يمكنك المضي قدمًا.” تحدث الرجل العجوز بجدية.

نظر الظل حوله إلى الضباب اللامتناهي دون أي مسار في الأفق. “نعم ، لا عودة بدون طريق. إلا إذا…“

حك الظل رأسه و أومأ. لكن بعد ذلك شعر بالحيرة مرة أخرى و اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام دون وعي. “من أنا؟ من أنا؟

“مكان تتلاشى فيه روحك.” أجاب الرجل العجوز.

لقد خذلتكم جميعًا. لا أستطيع العودة… “تنهد الرجل العجوز و ارتجف روحي بالكاد تتماسك. إنها ضعيفة لدرجة أنني لا أستطيع حتى تذكر اسمي ، هاها. أناأريد أن أذهب معه… “

“هذا هو السبيل الوحيد.” نظر الظل إلى الرجل العجوز في حيرة.

من أنا…

“المصفوفات التسعة… لقد انتظرنا عودتك…”

مر الظل بالرجل العجوز و لم يلاحظ أن الرجل العجوز يسير بجانبه ، أعمق نحو الهاوية.

“من أنا…“

ثم في هذا العالم الضبابي ، ومض ضوء ساطع. أشرقت كرة ضخمة من النار الذهبية.

وقف تشو فان هناك مذهولاً…

القت ضوءهل على الظل ، و كشفت عن وجه مألوف للغاية.

أطلق سلف التنين موجة من الهواء الحارق ، مما أجبر تشو فان على التراجع.

اشتعلت شعلة زرقاء على جبهته ، و سرعان ما غطت جسده بالكامل و حولته إلى نار لازوردية على شكل إنسان.

تلاشى الظلام و فسح المجال لنور مجيد و نابض بالحياة.

من أنا…

ظل الظل يمضي قدمًا.

كانت عيون الظل ضبابية و هو يتمتم. عندما انتشر اللهب السماوي إلى عينيه ، استيقظ و هو يصرخ أنا… أنا تشو فان! الإمبراطور الشيطاني تشو فان! “

“انهم بخير. عندما وصلت ، كنت فقط تقاتل ، و تمنع مئات الرجال من الطائفة العادلة. فعلت لك معروفا و قتلتهم جميعا. يجب ألا يكون هناك مطاردون “.

تلاشى الظلام و فسح المجال لنور مجيد و نابض بالحياة.

كان تشو فان في حيرة من أمره.

طاف تشو فان الآن نحو اللهب الذهبي ، و لكن قبل أن يندمج معه ، التفت لينظر إلى الرجل العجوز و هو يتلاشى بعيدًا عن الضوء.

لم يعد الرجل العجوز مرئيًا ، و لكن بمجرد دخول تشو فان إلى الشعلة الذهبية ، وصله صوت الرجل العجوز “سنلتقي مرة أخرى. على حافة الموت، أو عندما نحقق داو، هاهاهاها… “

من أنت؟صاح تشو فان.

“أي سؤال؟“

لم يعد الرجل العجوز مرئيًا ، و لكن بمجرد دخول تشو فان إلى الشعلة الذهبية ، وصله صوت الرجل العجوز سنلتقي مرة أخرى. على حافة الموت، أو عندما نحقق داو، هاهاهاها… “

أطلق سلف التنين موجة من الهواء الحارق ، مما أجبر تشو فان على التراجع.

بوم!

ظل الظل يمضي قدمًا.

مع انفجار هائل ، طارت النار في كل مكان و خرج تشو فان منها مع لمعان ذهبي في عينيه. كان جسده مغطى بحراشف ذهبية تطلق حرارة شديدة.

“من أنا…“

لقد عدت أخيرًا يا طفل!”

“من أنت؟“

بالكاد خرج تشو فان عندما سمع صوتا هادرا.

رأى رأس تنين ضخم يحدق فيه بنظرة مخيفة. اشتعلت النيران الذهبية و شوهت الفضاء المحيط بها.

صقل اللهب الذهبي ، درع حراشف التنين!

صرخ تشو فان واحد من الخمسة وحوش المقدسة العظيمة ، السلف تنين الهلاك؟ هل أنا في الوادي الجهنمي؟

فهم يي لين أفكاره “أنا أحضرتك. عندما كنت تقاتل الطائفة العادلة ، كنت على حافة الموت. فقط سيدي امكنه أن ينقذك. لهذا السبب أحضرتك إلى هنا “.

أنت على حق. هذا هو نطاقي ، مرحبًا بك! “

“يي لين؟” اهتز جبين تشو فان. فكر تشو فان ثم صرخ ” ماذا عن الفتيات؟ كيف حالهم؟“

أطلق سلف التنين موجة من الهواء الحارق ، مما أجبر تشو فان على التراجع.

ابتسم سلف التنين المهلك “هل يمكنك حتى أن تفعل ما أخبرتك أن تفعله بمفردك؟ سأحرص على استخدام كل شيء لإنقاذه و تقويته حتى يتمكن من إنهاء عملي “.

كان تشو فان في حيرة من أمره.

أطلق سلف التنين موجة من الهواء الحارق ، مما أجبر تشو فان على التراجع.

[ماذا أفعل هنا؟]

“عدني بهذا ، قبل أن تتمكن من الإجابة على سؤالي ، لا يمكنك المضي قدمًا.” تحدث الرجل العجوز بجدية.

فهم يي لين أفكاره أنا أحضرتك. عندما كنت تقاتل الطائفة العادلة ، كنت على حافة الموت. فقط سيدي امكنه أن ينقذك. لهذا السبب أحضرتك إلى هنا “.

جاءت المكالمات التي طال أمدها مرة أخرى. إهتز الرجل العجوز. سأله الظل “هل ينادون… من أجلك؟“

يي لين؟اهتز جبين تشو فان. فكر تشو فان ثم صرخ ماذا عن الفتيات؟ كيف حالهم؟

جاءت المكالمات التي طال أمدها مرة أخرى. إهتز الرجل العجوز. سأله الظل “هل ينادون… من أجلك؟“

رفع يي لين حاجبه منذ متى تهتم بشخص آخر؟

رأى رأس تنين ضخم يحدق فيه بنظرة مخيفة. اشتعلت النيران الذهبية و شوهت الفضاء المحيط بها.

فقط قل لي ، هل هم بخير؟

ارتجف وجه يي لين و تنهد “هذا سيمنحه سابع ميراث. الشعلة الذهبية التي أمتلكها وحدي أصبح يمتلكها بينما ليس لدي ما لديه. من الصعب أن أشعر بالراحة ، سيدي “.

انهم بخير. عندما وصلت ، كنت فقط تقاتل ، و تمنع مئات الرجال من الطائفة العادلة. فعلت لك معروفا و قتلتهم جميعا. يجب ألا يكون هناك مطاردون “.

“لماذا لا تجيب عليهم؟“

جيد ، هذا جيد.” خفف تشو فان من أنفاسه.

“نعم.”

سأل التنين بفضول يا طفل ، هل هؤلاء الأشخاص مرتبطون بك؟

“انتظر!”

السلف التنين ، زوجتي معهم.” انحنى تشو فان ، و هو يحسن أخلاقه أمام هذا الوجود العظيم.

اشتعلت شعلة زرقاء على جبهته ، و سرعان ما غطت جسده بالكامل و حولته إلى نار لازوردية على شكل إنسان.

جعلت إجابته التنين يشخر انتبه إلى تحذيري. اقطع كل العلاقات معهم. ألا تدرك أنك غرقت بعمق بسببهم؟ إذا كنت تهتم حقًا بزوجتك ، فابتعد عنها “.

“مكان تتلاشى فيه روحك.” أجاب الرجل العجوز.

ماذا؟!”

“مكان تتلاشى فيه روحك.” أجاب الرجل العجوز.

وقف تشو فان هناك مذهولاً…

صرخ الرجل العجوز “قبل أن تذهب ، هل تمانع في الإجابة على سؤالي؟“

ثم في هذا العالم الضبابي ، ومض ضوء ساطع. أشرقت كرة ضخمة من النار الذهبية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط