نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور الشيطاني 813

لا يمكن إيقافه

لا يمكن إيقافه

الفصل 813 ،

“بغض النظر عن مدى قلقك ، لا يمكنك الذهاب مع حراس المدينة!”

لم ينظر إلي مرة واحدة.”

سار الجيش ، وارتفعت معنوياتهم ، واشتعلت مسيرتهم. لكن بعد خطوتين ، سار نحوهم شخص، حارس القصر الإمبراطوري.

عند مشاهدة ظهر تشو فان ، تراجع مزاج ليان‘إير. بدأت تشعر باليأس ، ثم الأمل ، ثم الصدمة ، ثم اليأس مرة أخرى. لكنها أنهت الدورة بغضب.

صدر صوت خطى بينما أحد الحراس ينظر حوله ليرى الشيخ المصاب بصدمة .

تنهد توبا ليوفينج ليان‘إير ، توقفي عن الثرثرة وتعالي لإزالة الختم عني.”

تذكرت ليان‘إير الآن مأزق شقيقها واندفعت لإطلاق سراحه باليوان تشي.

آه ، صحيح.”

أصبح توبا تيشان والباقي متوترين. إذا هذا هو مرسوم الإمبراطور ، فخلفه لابد من وجود جيش ضخم لعرقلة طريقهم.

تذكرت ليان‘إير الآن مأزق شقيقها واندفعت لإطلاق سراحه باليوان تشي.

صرخ الحارس في أذنه ” أيها المبجل ، ذهب الوحش!”

استعاد توبا ليوفينج حريته أخيرًا.

لم ينظر توبا تيشان إلى الوراء ” لقد قررت!”

قال توبا ليوفينج ، وهو ينظر حوله ، ويرى الرجل العجوز ضائعًا في عالمه ليان‘إير ، هذه المرة إنه أمر خطير. من الأفضل أن نسرع إلى الأب. علينا أن نحاول الفرار معه. مع تدمير قصر ولي العهد ، فإن العواقب وخيمة. تشو فان هو وحش غير مهتم ، يثير الأشياء ويجعلنا نعاني . ليس لدينا خيار سوى الفرار من منزلنا “.

ما زال الشيخ لم يتفاعل.

أخي ، كيف يمكنك أن تقول ذلك؟

على عكس البوابة المهيبة ، بدت الرياح التي هبت باردة ومريرة ، تحمل معها غبار قاتم.

صرخت ليان‘إير وهي تحدق به باستياء لولاه ، لكنا كلانا عانينا على يد ولي العهد. لا أستطيع حتى التفكير فيما كان سيفعله “.

“لم ينظر إلي مرة واحدة.”

أومأ توبا ليوفينج برأسه نعم ، بينما دمر الشرير كل شيء ، لقد ساعدنا. يجب أن نكون ممتنين لذلك. لكن علينا أولاً الفرار من هنا وعدم الانجرار إلى هذا أكثر من ذلك! “

“ماذا عنها؟” صرخ توبا تيشان.

أومأ ليان‘إير برأسه وطار الاثنان بعيدًا ، تاركين المسن وراءهما ، وما زال مذعوراً للغاية بحيث لا يمكنه الرد.

“القصر الإمبراطوري في خطر؟” فوجئ توبا تيشان والباقي.

المبجل …”

تنهد توبا ليوفينج ” ليان‘إير ، توقفي عن الثرثرة وتعالي لإزالة الختم عني.”

صدر صوت خطى بينما أحد الحراس ينظر حوله ليرى الشيخ المصاب بصدمة .

أومأ ليان‘إير برأسه وطار الاثنان بعيدًا ، تاركين المسن وراءهما ، وما زال مذعوراً للغاية بحيث لا يمكنه الرد.

ما زال الشيخ لم يتفاعل.

تنهد هان تيمو ” جلالة الملك متساهل للغاية مع ولي العهد ، لكنه قاسي على وزرائه. رأي الناس عنه سوف يتغير “.

صرخ الحارس في أذنه أيها المبجل ، ذهب الوحش!”

مرتجفًا ، خرج الشيخ أخيرًا من ذهوله. عندما رأى أن تشو فان لم يكن في أي مكان ، تنهد ونهض ولكن بعد ذلك شعر بالبرودة في الأسفل. بالنظر إلى الأسفل ، كان هناك بقعة ماء.

مرتجفًا ، خرج الشيخ أخيرًا من ذهوله. عندما رأى أن تشو فان لم يكن في أي مكان ، تنهد ونهض ولكن بعد ذلك شعر بالبرودة في الأسفل. بالنظر إلى الأسفل ، كان هناك بقعة ماء.

صرخ هان تيمو ” توبا تيشان ، هل تخطط حقًا للتخلص من كل ما أنجزته؟ هل ستصبح مجرمًا لـ تشوان رونج؟ “

بف!

قال توبا ليوفينج ، وهو ينظر حوله ، ويرى الرجل العجوز ضائعًا في عالمه ” ليان‘إير ، هذه المرة إنه أمر خطير. من الأفضل أن نسرع إلى الأب. علينا أن نحاول الفرار معه. مع تدمير قصر ولي العهد ، فإن العواقب وخيمة. تشو فان هو وحش غير مهتم ، يثير الأشياء ويجعلنا نعاني . ليس لدينا خيار سوى الفرار من منزلنا “.

ضحك الحارس واصبح وجه الرجل العجوز احمر اللون .

استعاد توبا ليوفينج حريته أخيرًا.

احم ، هل غادر ذلك الرجل؟

“هان تيمو ، اليوم قد أدين بجرائم وسوف يتدلى رأسي من بوابات المدينة. لن أشعر بأي ندم لمعرفة أنني فعلت كل ما بوسعي من أجل مستقبل أطفالي “.

قبل وقت طويل.”

صرخ الحارس في أذنه ” أيها المبجل ، ذهب الوحش!”

منذ متى؟

سار الجيش ، وارتفعت معنوياتهم ، واشتعلت مسيرتهم. لكن بعد خطوتين ، سار نحوهم شخص، حارس القصر الإمبراطوري.

خمس عشرة دقيقة.” انحنى الحارس.

داخل القصر ، جلس رجلان في منتصف الغرفة ، القائد السابق لـ تشوان رونج والمعلم الإمبراطوري ، هان تيمو.

أومأ الشيخ وهو يحدق برأسه لماذا أيقظتني الآن فقط؟

بام!

لأن الأشقاء توبا…”

“خمس عشرة دقيقة.” انحنى الحارس.

بام!

مرتجفا ، ضحك توبا تيشان ” جيد ، هاهاها…”

تم قطع كلمات الحارس بكف الرجل العجوز ، وصفعه ميتًا.

“اللعنة على تلك الفتاة! هل تحاول قتلي؟ ” ذُعر توبا تيشان بالذعر وصرخ ” اجعل حراس الذئاب الثمانية يجمعون الرجال ، ويحيطون قصر ولي العهد!”

بإلقاء نظرة خاطفة ، احمرت عيون الشيخ أيها الأحمق ، هل تعتقد أنك ستستمر في العيش بعد رؤية كل ذلك؟ همف! “

“قبل وقت طويل.”

حرك الشيخ عينيه. تأكد من عدم وجود أي شخص آخر في الجوار ، أخرج بنطالًا جديدًا من خاتمه وغييره ثم هرع إلى جانب ولي العهد سموك ، ما بك؟ هنا ، خذ حبة الشفاء هذه! “

أصبح توبا تيشان والباقي متوترين. إذا هذا هو مرسوم الإمبراطور ، فخلفه لابد من وجود جيش ضخم لعرقلة طريقهم.

لا!”

“نعم سيدي!”

لمعت عينا ولي العهد من الكراهية وتحدث من خلال أسنان غير موجودة خذني إلى الشيخ هو ، أريدهم أن ينتقموا!”

“منذ متى؟“

انحنى الشيخ فهمت.”

سار الجيش ، وارتفعت معنوياتهم ، واشتعلت مسيرتهم. لكن بعد خطوتين ، سار نحوهم شخص، حارس القصر الإمبراطوري.

أمسك بالأمير وغادر

مرتجفًا ، خرج الشيخ أخيرًا من ذهوله. عندما رأى أن تشو فان لم يكن في أي مكان ، تنهد ونهض ولكن بعد ذلك شعر بالبرودة في الأسفل. بالنظر إلى الأسفل ، كان هناك بقعة ماء.

في العاصمة فناء واسع فيه تمثال أسد كبير محفور عليه عبارة شرف وولاء“. فوق البوابة الكلمات التي كتبتها عائلة توبا .

لهث الحارس الإمبراطوري بخوف ” نعم ، أحضر الأمير السادس شابًا وهو يقترب من القصر الإمبراطوري. لا يمكن إيقافه ، هو تقريبا وصل إلى غرفة جلالة الملك… “

على عكس البوابة المهيبة ، بدت الرياح التي هبت باردة ومريرة ، تحمل معها غبار قاتم.

[هل علم جلالة الملك بالفعل؟ هل جاء ليوقفنا؟]

داخل القصر ، جلس رجلان في منتصف الغرفة ، القائد السابق لـ تشوان رونج والمعلم الإمبراطوري ، هان تيمو.

“خمس عشرة دقيقة.” انحنى الحارس.

عابسًا ، تردد توبا تيشان قبل أن يقف في النهاية على قدميه باشمئزاز أيها الحراس ، استدعوا حراس الذئاب الثمانية. أنا ذاهب إلى قصر ولي العهد بنفسي! “

انحنى الشيخ ” فهمت.”

انتظر يا أخي توبا! لا يمكنك أن تتحرك هكذا! ” حثه هان تيمو.

“لا!”

هز توبا تيشان رأسه بغضب أخي ، ليوفينج هو ابني الوحيد ، وهو الآن محاصر في قصر ولي العهد. كيف لي أن أهدأ عندما يكون صاحب السمو على وشك قتله؟! “

ما زال الشيخ لم يتفاعل.

بغض النظر عن مدى قلقك ، لا يمكنك الذهاب مع حراس المدينة!”

تم قطع كلمات الحارس بكف الرجل العجوز ، وصفعه ميتًا.

هز هان تيمو رأسه في اللحظة التي تلجأ فيها إلى استخدام الحراس ، وضد ولي العهد أيضًا ، ستكون هذه هي اللحظة التي يتم فيها اعتبارك خائنًا. ثم لا أحد يستطيع أن ينقذك. لنفترض أنك جمعت كل الرجال ، فماذا بعد ذلك؟ أنت الآن قائد الحرس وليس القائد توبا قائد الملايين. إن قصر ولي العهد مليء بالخبراء ، تسعة شيوخ ذوي قوة هائلة. حتى لو ذهبت ، فلن تحدث فرقا ، فما الفائدة من ذلك؟

الفصل 813 ،

بام!

تذكرت ليان‘إير الآن مأزق شقيقها واندفعت لإطلاق سراحه باليوان تشي.

ضرب توبا تيشان الطاولة ، وقال: “مع ذلك ، بصفتي أبًا ، فإن أقل ما يمكنني فعله هو المحاولة!”

انحنى الشيخ ” فهمت.”

اهدأ يا أخي توبا.”

“الأخ توبا ، يجب أن تهدأ! “

تنهد هان تيمو لماذا لا نجمع مسؤولي المحكمة ونسأل جلالة الملك ، أن يكون متساهلاً بشأن ماضيك؟

“اهدأ يا أخي توبا.”

هز توبا تيشان رأسه لا جدوى ، أصدر جلالة الملك هذه المرة مرسومًا غير قابل للكسر ، وترك ولي العهد مسؤولاً عن هذا الأمر. من في المحكمة سيكون على استعداد للتدخل في هذا؟

“أنا لا أحاول التأثير عليك. أريد أن آتي معك يا صديقي القديم. سيكون من الرائع أن أقنع سموه بالتخلي عنهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأكون على أتم استعداد لأن أُوصف بجوارك بالخائن “.

تنهد هان تيمو جلالة الملك متساهل للغاية مع ولي العهد ، لكنه قاسي على وزرائه. رأي الناس عنه سوف يتغير “.

ما زال الشيخ لم يتفاعل.

سيدي!”

لهث الحارس الإمبراطوري بخوف ” نعم ، أحضر الأمير السادس شابًا وهو يقترب من القصر الإمبراطوري. لا يمكن إيقافه ، هو تقريبا وصل إلى غرفة جلالة الملك… “

صدرت صرخة عندما اندفعت خادمة إلى توبا تيشان السيدة الشابة ، هي…”

سرعان ما رحل توبا تيشان. تنهد هان تيمو وقام ليتبعه.

ماذا عنها؟صرخ توبا تيشان.

تنهد هان تيمو ” جلالة الملك متساهل للغاية مع ولي العهد ، لكنه قاسي على وزرائه. رأي الناس عنه سوف يتغير “.

قفزت الخادمة ضربتني السيدة الصغيرة وهربت. لا بد أنها ذاهبة إلى قصر ولي العهد لإنقاذ السيد الشاب! “

“آه ، صحيح.”

اللعنة على تلك الفتاة! هل تحاول قتلي؟ ذُعر توبا تيشان بالذعر وصرخ اجعل حراس الذئاب الثمانية يجمعون الرجال ، ويحيطون قصر ولي العهد!”

صرخ الحارس في أذنه ” أيها المبجل ، ذهب الوحش!”

الأخ توبا ، يجب أن تهدأ! “

“ماذا عنها؟” صرخ توبا تيشان.

لا ليس هذه المرة. على الأقل ، سأجعل الطفلين يهربان بينما أتحمل اللوم! ” اتخذ توبا تيشان قراره .

شرفهم أن يخدموا تحت قيادة القائد.

صرخ هان تيمو توبا تيشان ، هل تخطط حقًا للتخلص من كل ما أنجزته؟ هل ستصبح مجرمًا لـ تشوان رونج؟

“احم ، هل غادر ذلك الرجل؟“

ارتجف توبا تيشان ، لكن عينيه كانتا ثابرتين بصفتي قائد تشوان رونج ، لقد حاربت من أجل بلدي طوال حياتي ، ولن أخونها أبدًا. مهما تخلى جلالة الملك عني ، فلن أشتكي. لكنني أيضًا أب! كيف لي أن أجلس وأراقب أطفالي يتعرضون للظلم؟! “

انحنى الشيخ ” فهمت.”

هان تيمو ، اليوم قد أدين بجرائم وسوف يتدلى رأسي من بوابات المدينة. لن أشعر بأي ندم لمعرفة أنني فعلت كل ما بوسعي من أجل مستقبل أطفالي “.

سرعان ما رحل توبا تيشان. تنهد هان تيمو وقام ليتبعه.

ضرب توبا تيشان الطاولة ، وقال: “مع ذلك ، بصفتي أبًا ، فإن أقل ما يمكنني فعله هو المحاولة!”

القائد ، الرجال هنا. نحن ننتظر أوامرك! “

لمعت عينا ولي العهد من الكراهية وتحدث من خلال أسنان غير موجودة ” خذني إلى الشيخ هو ، أريدهم أن ينتقموا!”

خارج القصر ، تم جمع ثمانية ذئاب. نظر إليهم توبا تيشان وصرخ نحن سنتحرك إلى قصر ولي العهد!”

“سيدي!”

نعم سيدي!”

ارتجف توبا تيشان ، لكن عينيه كانتا ثابرتين ” بصفتي قائد تشوان رونج ، لقد حاربت من أجل بلدي طوال حياتي ، ولن أخونها أبدًا. مهما تخلى جلالة الملك عني ، فلن أشتكي. لكنني أيضًا أب! كيف لي أن أجلس وأراقب أطفالي يتعرضون للظلم؟! “

انحنى حراس الذئاب الثمانية بحماس في عيونهم. مرت السنوات الثماني الماضية بدون اضطرابات ، ولم يقاتلوا على الإطلاق. الآن سوف يقاتلون ضد ولي العهد ويخسرون ومع ذلك لا يزالون سعداء.

بإلقاء نظرة خاطفة ، احمرت عيون الشيخ ” أيها الأحمق ، هل تعتقد أنك ستستمر في العيش بعد رؤية كل ذلك؟ همف! “

شرفهم أن يخدموا تحت قيادة القائد.

استعاد توبا ليوفينج حريته أخيرًا.

انتظر ، توبا تيشان!” صرخ هان تيمو.

قفزت الخادمة ” ضربتني السيدة الصغيرة وهربت. لا بد أنها ذاهبة إلى قصر ولي العهد لإنقاذ السيد الشاب! “

لم ينظر توبا تيشان إلى الوراء لقد قررت!”

أنا لا أحاول التأثير عليك. أريد أن آتي معك يا صديقي القديم. سيكون من الرائع أن أقنع سموه بالتخلي عنهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأكون على أتم استعداد لأن أُوصف بجوارك بالخائن “.

“احم ، هل غادر ذلك الرجل؟“

مرتجفا ، ضحك توبا تيشان جيد ، هاهاها…”

[هل علم جلالة الملك بالفعل؟ هل جاء ليوقفنا؟]

سار الجيش ، وارتفعت معنوياتهم ، واشتعلت مسيرتهم. لكن بعد خطوتين ، سار نحوهم شخص، حارس القصر الإمبراطوري.

مرتجفا ، ضحك توبا تيشان ” جيد ، هاهاها…”

[هل علم جلالة الملك بالفعل؟ هل جاء ليوقفنا؟]

بام!

أصبح توبا تيشان والباقي متوترين. إذا هذا هو مرسوم الإمبراطور ، فخلفه لابد من وجود جيش ضخم لعرقلة طريقهم.

“ماذا عنها؟” صرخ توبا تيشان.

لكن الحارس الإمبراطوري توقف وخاف من أنظارهم القائد توبا ، أنت حقًا إله الحرب للإمبراطورية ، بعقل لامع لدرجة أنك تتوقع أن القصر الإمبراطوري في خطر وإرسلت الرجال لمساعدته.”

هز توبا تيشان رأسه ” لا جدوى ، أصدر جلالة الملك هذه المرة مرسومًا غير قابل للكسر ، وترك ولي العهد مسؤولاً عن هذا الأمر. من في المحكمة سيكون على استعداد للتدخل في هذا؟ “

القصر الإمبراطوري في خطر؟فوجئ توبا تيشان والباقي.

في العاصمة فناء واسع فيه تمثال أسد كبير محفور عليه عبارة “شرف وولاء“. فوق البوابة الكلمات التي كتبتها عائلة توبا .

لهث الحارس الإمبراطوري بخوف نعم ، أحضر الأمير السادس شابًا وهو يقترب من القصر الإمبراطوري. لا يمكن إيقافه ، هو تقريبا وصل إلى غرفة جلالة الملك… “

ضحك الحارس واصبح وجه الرجل العجوز احمر اللون .

ضحك الحارس واصبح وجه الرجل العجوز احمر اللون .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط