نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور الشيطاني 838

لكل شخص طريق خاص بهم

لكل شخص طريق خاص بهم

الفصل 838 ،
بدا الشيوخ والتلاميذ في حالة ذهول. يلهثون من النتيجة الفظيعة.

الفصل 838 ، بدا الشيوخ والتلاميذ في حالة ذهول. يلهثون من النتيجة الفظيعة.

لدى الطائفة خبراء في وئام الروح ، لكنهم ماتوا جميعًا في لمح البصر.
مع سقوط المطر الدموي ، و أجزاء إسفنجية بينهما ، تجمد الجمهور. لم يقم أحد بإلقاء نظرة واحدة.
سحب تشو فان السيف ، واستدار إلى رين شياويون.
مرتبكًا ، وصل مزاج رين شياويون إلى الحضيض.
[مرة أخرى؟ لماذا أنا؟ لا أستطيع التحمل بعد الآن ، سأموت في ضربتين. أنتم أيها الشيوخ ، لا تقفوا هناك ، ساعدوا هذا المسكين!]
بدا الجميع لا يزالون ينظرون إلى الفراغ. ربما الصدمة كبيرة لدرجة أنها قلبت كل الفطرة السليمة لديهم ، أو ربما هم أذكياء بما يكفي للعب دور الغبي وعدم الموت مثل الآخرين من قبلهم.
رين شياويون أراد أن يلعن.
لقد أحبوا التحدث عن حمياته كل يوم طوال اليوم ، ولكن عندما تقع معركة ، لن يساعد أي منهم.
[مجموعة من الجبناء!]
ومع ذلك ، الشيوخ معذورون. مع موت أفضل خبراء وئام الروح بسهولة ، كخبراء عالم تحول الفراغ ، لن يذهبوا إلى هناك إلا ليموتوا.
[زعيم الطائفة ، عليك أن تفكر في الأمر ، للحفاظ على قوة الطائفة]
بدا رين شياويون وكأنه في حفر اليأس.
[انتهى الأمر. من سيساعدني الآن؟]
ضحك تشو فان ، وهاجم عليه ها ها ها ، زعيم الطائفة رين ، الطائفة الثلاثة الوسطى العظيمة ، مرحلة وئام الروح ، خيبة أمل. كل شيوخك جبناء ، ولا أحد منهم على استعداد للمخاطرة بأنفسهم لإنقاذك. زعيم طائفة عديم الفائدة “.
ارتعش وجه رين شياويون.
زعيم الطائفة!”
أخيرًا صرخ الشيوخ بغضب ، على الرغم من أن أحداً لم يفكر في القدوم.
[حسنًا ، حسنًا ، لقد عرفت بالفعل موقفكم. أنا على وشك الموت ، فما الفائدة من تزوير التعاطف ، من أجل مواساتي؟]
[همف منافقون!]
سخر رين شياويون .
تساءل عما إذا هؤلاء الرجال يبحثون حقًا عن التعاطف ، أو ربما كانوا منافقين لفترة طويلة ، لقد نسوا كيف يتصرفون بشكل طبيعي.
هناك شيء واحد مؤكد ، أصبح هؤلاء الشيوخ عديمي الجدوى عندما أصبح الأمر صعبًا ، كما هو الحال الآن.
[كان يجب أن أرسلهم أولاً للقتال. ما خطبي عندما ذهبت لمحاربة هذا الغريب؟]
بدأ رين شياويون يندم على ذلك.
من العار أن أيا من هذا لم يكن مهمًا في هذه المرحلة. وصل تشو فان بجانبه ولكمه على رأسه.
لم يتبع نفس اللعبة من قبل ، بدت الضربة مليئة بالرغبة في القتل. حتى تشو فان سئم من اللعب.
انقبض قلب رين شياويون وتنهد.
[ل و لم أعبث مع الوحش الخطأ…]
ووش!
قبل أن تهبط ضربة قاتلة تشو فان مباشرة ، مر صوت صفير بجانب أذنه.
توقفت لكمة تشو فان وقفز إلى الوراء بينما يميل رأسه إلى الخلف. في الوقت نفسه ، مرت موجة السيف على بعد بوصات من أنفه. حتى أن الطاقة الذهبية الحادة جعلت وجهه يحمر على الرغم من عدم لمسه.
بووم!
دمرت موجة السيف غابة بعيدة. غطت النار والغبار السماء ، ومحت كل شيء لعشرات الأميال.

ذلك الهجوم أقوى من لكماته! ابتسم تشو فان ، وهو يحوم في الهواء . نظر لأعلى ، فرأى رجلاً طويل القامة يرتدي اللون الأبيض ، بد ا شابًا إلى حد ما. كان يمسك رين شياويون المصاب بجروح بالغة وينظر إلى الأسفل بنظرة هادئة. “المبجل السامي !” ابتهج الجمهور لرؤية منقذهم وانحنوا باحترام. ابتسم رين شياويون ” المبجل السامي ، أتيت…” “كنت ستموت إذا لم أفعل.” ألقى المبجل السامي رين شياو يون أرضًا. هرع الشيوخ المتفرجون للإمساك به ، ورعاية كل احتياجاته. على الرغم من أن رأي رين شياويون قد انخفض عنهم. [جاءت الكارثة على أبوابنا وأنتم الآن تظهرون الرعاية؟ متأخر جدًا!] ظل رين شياويون صامتًا بنظرة قاتمة. ضحك المبجل السامي والتفت إلى تشو فان ” ما هي المشاكل التي قد تواجهها مع طائفة متتبعي السماء لتسبب مثل هذه الضجة الكبيرة؟” “سيف متتبع السماء ، شياو يونشان؟” حدق تشو فان ثم سخر ” لقد خرجت أخيرًا. أنا تلميذ يوان المبجل السامي لطائفة مخطط الشياطين ، تشو فان! ” نظر إليه شياو يونشان قبل الإيماء برأسه ” أرى ، إذن أنت الشخص الذي ذكره. سيدك كان فخورا جدا بك حتى النهاية. لم أر هذه النظرة عليه من قبل. حتى أنه جعلني أشعر بالفضول لرؤيتك. لكن بعد ذلك سمعت شائعات عن استهدافك من قبل الطائفة العادلة وأنك لم تنجو. من يعرف…” “كنت سأعيش وأعثر عليك؟” ابتسم تشو فان وامتلأت عينيه بتعطش للدماء ” شياو يونشان ، سمعت أنك قتلت سيدي. لهذا السبب جئت إلى هنا ، لأخذ رأسك! ” بدا شياو يونشان هادئًا ، والتفت إلى رين شياويون المصاب بشدة ” لهذا السبب أبقيته على قيد الحياة ، لتجعلني أتدخل.” “صحيح ، لكنك أتيت متأخرًا نوعًا ما. الآن طائفتك العظيمة فقدت مجموعة خبراء وئام الروح “. “هاهاها ، آسف ، لكنني كنت في عزلة ولم أستطع سماع الضجة حتى الآن.” ابتسم شياو يونشان ، غير مهتم بموت خبراء طائفته. شعر تشو فان بالحيرة. [هل المبجل السامي ليس على علاقة جيدة مع الطائفة ، أو ربما لا يهتم؟] تحدث شياو يونشان ” لابد أنك جئت للانتقام. هل تمانع في الإجابة على السؤال أولاً؟ ” “أنا من قتلتهم.” “ها ها ها ، كم انت مغرور ، على الرغم من ذلك ،” نظر شياو يونشان حوله وأومأ برأسه ” لديك القدرة على إظهار هذا الموقف. أستطيع الآن أن أرى لماذا كان الرجل العجوز فخوراً بك. أنت موهوب حقًا. فقط ، لقد سمعت أن طائفة المخطط الشيطاني في حالة خراب. هل فعلت ذلك؟” أومأ تشو فان برأسه “صحيح“. “كنت تعرف أن طائفة المخطط الشيطاني هي المكان الأكثر اعتزازًا للرجل العجوز. حتى مع وجود الشيوخ الخائنين ، الذين ساهموا في قتله ، كانوا جميعًا جوهر طائفة المخطط الشيطاني. موتهم يعني نهاية طائفة المخطط الشيطاني ونهاية كل جهوده. هل هذا انتقام لإبداء احترامك ، أم للتخلص من كل شيء؟ ” حدق به شياو يونشان ، في انتظار إجابة. لم يرمش تشو فان ، ثم ضحك ” من قال إنني أنتقم لسيدي ؟” ذهل شياو يونشان. “في النهاية ، مات السيد ولن يعود لمجرد أنني انتقمت.” تحدث تشو فان بنظرة حكيمة ” الجميع يتطلع إلى الانتقام لأسيادهم ، وأنا لست مختلفًا. كانت طائفة المخطط الشيطاني مكان عزيز على سيدي ، لكنها لم تكن شيئا لي. اهتممت فقط بالسيد وليس بالطائفة. حتى أنني أخبرته أني سأعود إلى المنزل طالما هو ليس هناك. عندما لم يعد هناد ، هاهاها ، لا يوجد منزل بدون أقارب. كان للسيد طريقه ولدي طريقي.” “حتى عندما قُتل السيد ، أنا متأكد من أنه ما زال لا يريد أن يرى الطائفة في حالة خراب. لكن من كيف رأيت ذلك ، كل واحد منهم قتله. إذا لم أقتل هؤلاء الأوغاد ، فلن أخذل سيدًا ، لكن طريقي. شياو يونشان ، هل فهمت الآن؟ ” ارتجف شياو يونشان ، ونظر إلى السماء متأملًا. ترددت كلمات الشيخ يوان الأخيرة بصوت عالٍ في أذنيه. [شي وو يوي ، أنت تلعن الطائفة…] [هذا ما قصده.] أخذ نفسا عميقا والتفت إلى تشو فان ، ضحك شياو يونشان ” ها ها ها ، فهمت الآن. أيها الرجل العجوز ، لقد فهمت أخيرًا سبب فخرك به. إنه جيد ، لا ، عظيم ، هاهاها… ”

ذلك الهجوم أقوى من لكماته!
ابتسم تشو فان ، وهو يحوم في الهواء . نظر لأعلى ، فرأى رجلاً طويل القامة يرتدي اللون الأبيض ، بد ا شابًا إلى حد ما. كان يمسك رين شياويون المصاب بجروح بالغة وينظر إلى الأسفل بنظرة هادئة.
المبجل السامي !”
ابتهج الجمهور لرؤية منقذهم وانحنوا باحترام. ابتسم رين شياويون المبجل السامي ، أتيت…”
كنت ستموت إذا لم أفعل.”
ألقى المبجل السامي رين شياو يون أرضًا. هرع الشيوخ المتفرجون للإمساك به ، ورعاية كل احتياجاته. على الرغم من أن رأي رين شياويون قد انخفض عنهم.
[جاءت الكارثة على أبوابنا وأنتم الآن تظهرون الرعاية؟ متأخر جدًا!]
ظل رين شياويون صامتًا بنظرة قاتمة.
ضحك المبجل السامي والتفت إلى تشو فان ما هي المشاكل التي قد تواجهها مع طائفة متتبعي السماء لتسبب مثل هذه الضجة الكبيرة؟
سيف متتبع السماء ، شياو يونشان؟
حدق تشو فان ثم سخر لقد خرجت أخيرًا. أنا تلميذ يوان المبجل السامي لطائفة مخطط الشياطين ، تشو فان! ”
نظر إليه شياو يونشان قبل الإيماء برأسه أرى ، إذن أنت الشخص الذي ذكره. سيدك كان فخورا جدا بك حتى النهاية. لم أر هذه النظرة عليه من قبل. حتى أنه جعلني أشعر بالفضول لرؤيتك. لكن بعد ذلك سمعت شائعات عن استهدافك من قبل الطائفة العادلة وأنك لم تنجو. من يعرف…
كنت سأعيش وأعثر عليك؟
ابتسم تشو فان وامتلأت عينيه بتعطش للدماء شياو يونشان ، سمعت أنك قتلت سيدي. لهذا السبب جئت إلى هنا ، لأخذ رأسك! ”
بدا شياو يونشان هادئًا ، والتفت إلى رين شياويون المصاب بشدة لهذا السبب أبقيته على قيد الحياة ، لتجعلني أتدخل.”
صحيح ، لكنك أتيت متأخرًا نوعًا ما. الآن طائفتك العظيمة فقدت مجموعة خبراء وئام الروح “.
هاهاها ، آسف ، لكنني كنت في عزلة ولم أستطع سماع الضجة حتى الآن.” ابتسم شياو يونشان ، غير مهتم بموت خبراء طائفته.
شعر تشو فان بالحيرة.
[هل المبجل السامي ليس على علاقة جيدة مع الطائفة ، أو ربما لا يهتم؟]
تحدث شياو يونشان لابد أنك جئت للانتقام. هل تمانع في الإجابة على السؤال أولاً؟
أنا من قتلتهم.”
ها ها ها ، كم انت مغرور ، على الرغم من ذلك ،نظر شياو يونشان حوله وأومأ برأسه لديك القدرة على إظهار هذا الموقف. أستطيع الآن أن أرى لماذا كان الرجل العجوز فخوراً بك. أنت موهوب حقًا. فقط ، لقد سمعت أن طائفة المخطط الشيطاني في حالة خراب. هل فعلت ذلك؟
أومأ تشو فان برأسه صحيح“.
كنت تعرف أن طائفة المخطط الشيطاني هي المكان الأكثر اعتزازًا للرجل العجوز. حتى مع وجود الشيوخ الخائنين ، الذين ساهموا في قتله ، كانوا جميعًا جوهر طائفة المخطط الشيطاني. موتهم يعني نهاية طائفة المخطط الشيطاني ونهاية كل جهوده. هل هذا انتقام لإبداء احترامك ، أم للتخلص من كل شيء؟
حدق به شياو يونشان ، في انتظار إجابة.
لم يرمش تشو فان ، ثم ضحك من قال إنني أنتقم لسيدي ؟
ذهل شياو يونشان.
في النهاية ، مات السيد ولن يعود لمجرد أنني انتقمت.”
تحدث تشو فان بنظرة حكيمة الجميع يتطلع إلى الانتقام لأسيادهم ، وأنا لست مختلفًا. كانت طائفة المخطط الشيطاني مكان عزيز على سيدي ، لكنها لم تكن شيئا لي. اهتممت فقط بالسيد وليس بالطائفة. حتى أنني أخبرته أني سأعود إلى المنزل طالما هو ليس هناك. عندما لم يعد هناد ، هاهاها ، لا يوجد منزل بدون أقارب. كان للسيد طريقه ولدي طريقي.”
حتى عندما قُتل السيد ، أنا متأكد من أنه ما زال لا يريد أن يرى الطائفة في حالة خراب. لكن من كيف رأيت ذلك ، كل واحد منهم قتله. إذا لم أقتل هؤلاء الأوغاد ، فلن أخذل سيدًا ، لكن طريقي. شياو يونشان ، هل فهمت الآن؟
ارتجف شياو يونشان ، ونظر إلى السماء متأملًا. ترددت كلمات الشيخ يوان الأخيرة بصوت عالٍ في أذنيه.
[شي وو يوي ، أنت تلعن الطائفة…]
[هذا ما قصده.]
أخذ نفسا عميقا والتفت إلى تشو فان ، ضحك شياو يونشان ها ها ها ، فهمت الآن. أيها الرجل العجوز ، لقد فهمت أخيرًا سبب فخرك به. إنه جيد ، لا ، عظيم ، هاهاها… ”

ذلك الهجوم أقوى من لكماته! ابتسم تشو فان ، وهو يحوم في الهواء . نظر لأعلى ، فرأى رجلاً طويل القامة يرتدي اللون الأبيض ، بد ا شابًا إلى حد ما. كان يمسك رين شياويون المصاب بجروح بالغة وينظر إلى الأسفل بنظرة هادئة. “المبجل السامي !” ابتهج الجمهور لرؤية منقذهم وانحنوا باحترام. ابتسم رين شياويون ” المبجل السامي ، أتيت…” “كنت ستموت إذا لم أفعل.” ألقى المبجل السامي رين شياو يون أرضًا. هرع الشيوخ المتفرجون للإمساك به ، ورعاية كل احتياجاته. على الرغم من أن رأي رين شياويون قد انخفض عنهم. [جاءت الكارثة على أبوابنا وأنتم الآن تظهرون الرعاية؟ متأخر جدًا!] ظل رين شياويون صامتًا بنظرة قاتمة. ضحك المبجل السامي والتفت إلى تشو فان ” ما هي المشاكل التي قد تواجهها مع طائفة متتبعي السماء لتسبب مثل هذه الضجة الكبيرة؟” “سيف متتبع السماء ، شياو يونشان؟” حدق تشو فان ثم سخر ” لقد خرجت أخيرًا. أنا تلميذ يوان المبجل السامي لطائفة مخطط الشياطين ، تشو فان! ” نظر إليه شياو يونشان قبل الإيماء برأسه ” أرى ، إذن أنت الشخص الذي ذكره. سيدك كان فخورا جدا بك حتى النهاية. لم أر هذه النظرة عليه من قبل. حتى أنه جعلني أشعر بالفضول لرؤيتك. لكن بعد ذلك سمعت شائعات عن استهدافك من قبل الطائفة العادلة وأنك لم تنجو. من يعرف…” “كنت سأعيش وأعثر عليك؟” ابتسم تشو فان وامتلأت عينيه بتعطش للدماء ” شياو يونشان ، سمعت أنك قتلت سيدي. لهذا السبب جئت إلى هنا ، لأخذ رأسك! ” بدا شياو يونشان هادئًا ، والتفت إلى رين شياويون المصاب بشدة ” لهذا السبب أبقيته على قيد الحياة ، لتجعلني أتدخل.” “صحيح ، لكنك أتيت متأخرًا نوعًا ما. الآن طائفتك العظيمة فقدت مجموعة خبراء وئام الروح “. “هاهاها ، آسف ، لكنني كنت في عزلة ولم أستطع سماع الضجة حتى الآن.” ابتسم شياو يونشان ، غير مهتم بموت خبراء طائفته. شعر تشو فان بالحيرة. [هل المبجل السامي ليس على علاقة جيدة مع الطائفة ، أو ربما لا يهتم؟] تحدث شياو يونشان ” لابد أنك جئت للانتقام. هل تمانع في الإجابة على السؤال أولاً؟ ” “أنا من قتلتهم.” “ها ها ها ، كم انت مغرور ، على الرغم من ذلك ،” نظر شياو يونشان حوله وأومأ برأسه ” لديك القدرة على إظهار هذا الموقف. أستطيع الآن أن أرى لماذا كان الرجل العجوز فخوراً بك. أنت موهوب حقًا. فقط ، لقد سمعت أن طائفة المخطط الشيطاني في حالة خراب. هل فعلت ذلك؟” أومأ تشو فان برأسه “صحيح“. “كنت تعرف أن طائفة المخطط الشيطاني هي المكان الأكثر اعتزازًا للرجل العجوز. حتى مع وجود الشيوخ الخائنين ، الذين ساهموا في قتله ، كانوا جميعًا جوهر طائفة المخطط الشيطاني. موتهم يعني نهاية طائفة المخطط الشيطاني ونهاية كل جهوده. هل هذا انتقام لإبداء احترامك ، أم للتخلص من كل شيء؟ ” حدق به شياو يونشان ، في انتظار إجابة. لم يرمش تشو فان ، ثم ضحك ” من قال إنني أنتقم لسيدي ؟” ذهل شياو يونشان. “في النهاية ، مات السيد ولن يعود لمجرد أنني انتقمت.” تحدث تشو فان بنظرة حكيمة ” الجميع يتطلع إلى الانتقام لأسيادهم ، وأنا لست مختلفًا. كانت طائفة المخطط الشيطاني مكان عزيز على سيدي ، لكنها لم تكن شيئا لي. اهتممت فقط بالسيد وليس بالطائفة. حتى أنني أخبرته أني سأعود إلى المنزل طالما هو ليس هناك. عندما لم يعد هناد ، هاهاها ، لا يوجد منزل بدون أقارب. كان للسيد طريقه ولدي طريقي.” “حتى عندما قُتل السيد ، أنا متأكد من أنه ما زال لا يريد أن يرى الطائفة في حالة خراب. لكن من كيف رأيت ذلك ، كل واحد منهم قتله. إذا لم أقتل هؤلاء الأوغاد ، فلن أخذل سيدًا ، لكن طريقي. شياو يونشان ، هل فهمت الآن؟ ” ارتجف شياو يونشان ، ونظر إلى السماء متأملًا. ترددت كلمات الشيخ يوان الأخيرة بصوت عالٍ في أذنيه. [شي وو يوي ، أنت تلعن الطائفة…] [هذا ما قصده.] أخذ نفسا عميقا والتفت إلى تشو فان ، ضحك شياو يونشان ” ها ها ها ، فهمت الآن. أيها الرجل العجوز ، لقد فهمت أخيرًا سبب فخرك به. إنه جيد ، لا ، عظيم ، هاهاها… ”

لدى الطائفة خبراء في وئام الروح ، لكنهم ماتوا جميعًا في لمح البصر. مع سقوط المطر الدموي ، و أجزاء إسفنجية بينهما ، تجمد الجمهور. لم يقم أحد بإلقاء نظرة واحدة. سحب تشو فان السيف ، واستدار إلى رين شياويون. مرتبكًا ، وصل مزاج رين شياويون إلى الحضيض. [مرة أخرى؟ لماذا أنا؟ لا أستطيع التحمل بعد الآن ، سأموت في ضربتين. أنتم أيها الشيوخ ، لا تقفوا هناك ، ساعدوا هذا المسكين!] بدا الجميع لا يزالون ينظرون إلى الفراغ. ربما الصدمة كبيرة لدرجة أنها قلبت كل الفطرة السليمة لديهم ، أو ربما هم أذكياء بما يكفي للعب دور الغبي وعدم الموت مثل الآخرين من قبلهم. رين شياويون أراد أن يلعن. لقد أحبوا التحدث عن حمياته كل يوم طوال اليوم ، ولكن عندما تقع معركة ، لن يساعد أي منهم. [مجموعة من الجبناء!] ومع ذلك ، الشيوخ معذورون. مع موت أفضل خبراء وئام الروح بسهولة ، كخبراء عالم تحول الفراغ ، لن يذهبوا إلى هناك إلا ليموتوا. [زعيم الطائفة ، عليك أن تفكر في الأمر ، للحفاظ على قوة الطائفة] بدا رين شياويون وكأنه في حفر اليأس. [انتهى الأمر. من سيساعدني الآن؟] ضحك تشو فان ، وهاجم عليه ” ها ها ها ، زعيم الطائفة رين ، الطائفة الثلاثة الوسطى العظيمة ، مرحلة وئام الروح ، خيبة أمل. كل شيوخك جبناء ، ولا أحد منهم على استعداد للمخاطرة بأنفسهم لإنقاذك. زعيم طائفة عديم الفائدة “. ارتعش وجه رين شياويون. “زعيم الطائفة!” أخيرًا صرخ الشيوخ بغضب ، على الرغم من أن أحداً لم يفكر في القدوم. [حسنًا ، حسنًا ، لقد عرفت بالفعل موقفكم. أنا على وشك الموت ، فما الفائدة من تزوير التعاطف ، من أجل مواساتي؟] [همف منافقون!] سخر رين شياويون . تساءل عما إذا هؤلاء الرجال يبحثون حقًا عن التعاطف ، أو ربما كانوا منافقين لفترة طويلة ، لقد نسوا كيف يتصرفون بشكل طبيعي. هناك شيء واحد مؤكد ، أصبح هؤلاء الشيوخ عديمي الجدوى عندما أصبح الأمر صعبًا ، كما هو الحال الآن. [كان يجب أن أرسلهم أولاً للقتال. ما خطبي عندما ذهبت لمحاربة هذا الغريب؟] بدأ رين شياويون يندم على ذلك. من العار أن أيا من هذا لم يكن مهمًا في هذه المرحلة. وصل تشو فان بجانبه ولكمه على رأسه. لم يتبع نفس اللعبة من قبل ، بدت الضربة مليئة بالرغبة في القتل. حتى تشو فان سئم من اللعب. انقبض قلب رين شياويون وتنهد. [ل و لم أعبث مع الوحش الخطأ…] ووش! قبل أن تهبط ضربة قاتلة تشو فان مباشرة ، مر صوت صفير بجانب أذنه. توقفت لكمة تشو فان وقفز إلى الوراء بينما يميل رأسه إلى الخلف. في الوقت نفسه ، مرت موجة السيف على بعد بوصات من أنفه. حتى أن الطاقة الذهبية الحادة جعلت وجهه يحمر على الرغم من عدم لمسه. بووم! دمرت موجة السيف غابة بعيدة. غطت النار والغبار السماء ، ومحت كل شيء لعشرات الأميال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط