نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور الشيطاني 854

اوبس

اوبس

الفصل 854 ،

لمعت عيون تشو فان.

نظرًا لأن أفعالها لم تكن جادة ، سمح لها تشو فان بدفعه على السرير. نظرًا لكونه تحتها ، على السرير ، والنظر إلى ملامحها الجميلة ، بدا تائهًا أنتِ مستيقظة؟ منذ متى؟

[لا تخبرني أن الشاب سانزي عاد إلى شغبه مرة أخرى ، ويثير الفوضى في كل مكان.]

همف ، ليوم واحد الآن.” نظرت الفتاة إلى وجهه أوه ، هل أنت غاضب لأنك لم تصفعني؟

[كنا في مدينة السحابة الطافية لبضعة أيام. من يمكن أن يبحث عنا؟]

سمع تشو فان الجزء الأول فقط عن الاستيقاظ.

[أنت جلبتِ هذا على نفسكِ.]

[على الأقل لم تسمعني أنا والشاب سانزي. يمكن أن يستمر العرض ]

[ذ– ذلك…]

على الرغم من وجود بعض التغيير في النص.

أراد معرفة معلومات من الفتاة ، لكن بما أنها فقدت عقلها وأرادت قتله ، عليه رد الجميل بأخذ رأسها.

لقد أراد مناشدة امتنانها لإنقاذ حياتها ، ولكن بعد هذا الخطأ ، ستكون معجزة أنهم لن يصبحوا أعداء. الحصول على المعلومات الآن سيكون أمرا صعبا.

الفصل 854 ،

[تنهد ، الأيدي هي ألعاب الشيطان.]

[تنهد ، الأيدي هي ألعاب الشيطان.]

[لماذا بحق الجحيم صفع بعض الفتيات يخطر ببالي؟]

بالطبع ، سجل جو سان تونج المشهد الناري في عقله بأنه غير آمن للأطفال. كان رد فعله على هذه العلاقة الغرامية الواضحة هو الاشمئزاز ” أبي ، هل هذا ما تعنيه بعدم القدرة على النوم من الإثارة؟ بما أنني لا أستطيع أن أفهم ولا أشارك ، سأدعك تستمتع بوقتك “.

هز تشو فان رأسه ، ونظر إلى الفتاة التي تمسكه بابتسامة مريرة آنسة ، بما أنك مستيقظة ، فلماذا تزيفين الأمر؟

ارتجفت عيناها ، و ترددت الفتاة قبل أن تخفف من قبضتها.

كيف كان من المفترض أن أحصل على فهم للوضع؟ هل كنت صديقًا أم عدوًا؟ هناك نوعان فقط من الأشخاص يمكن للمرء أن يسقط حذره معهم ، رجل ميت والآخر فاقد للوعي “.

قبل الاثنان بقوة بعضهما.

رفعت الفتاة حاجبها بفخر أفعالك أثبتت ذلك. تظهر حقيقة كونك قاسيًا على شخص فاقد للوعي أنك لست ودودًا. فقط من خلال التظاهر بالنوم ليوم واحد يمكنني رؤية طبيعتك الشريرة “.

[لا تخبرني أن الشاب سانزي عاد إلى شغبه مرة أخرى ، ويثير الفوضى في كل مكان.]

ارتعش وجه تشو فان وأومأ برأسه آنسة ، أنت عبقرية ، مخضرمة حقيقية في عالم الممارسة. أشعر بالرهبة من رؤية كيف ترين نواياي الخسيسة الصغيرة… “

كان توقيت جو سان تونج لا تشوبه شائبة ، حيث نظر إلى العرض الأكثر وضوحًا بنظرة ضائعة ” هل يجب أن أتركهم ، آه ، من الأفضل أن أذهب.”

بالطبع ، لأنني من الأراضي الشرقية…” اصبحت الفتاة مغرورة.

بوو بو بو!

تم تقشير أذني تشو فان ، على الرغم من أن الفتاة كانت حذرة ، وتوقفت في منتصف الكلام.

لجأ تشو فان إلى التوسل المزيف ” آنسة ، أنا خيميائي. لقد شفيتك. لا يجب أن تؤذي مخلصك “.

تنهد تشو فان داخليًا على الفرصة الضائعة ، وقام بتغيير نهجه آنسة ، أنت صغيرة جدًا ولكنك في عالم تحول الفراغ من الطبقة الثامنة ، أقوى بكثير من أفضل عباقرة الأراضي الغربية. يجب أن تكوني مشهورة جدًا في الأراضي الشرقية “.

“صحيح…“

ماذا تقصد؟ هل تختبرني للحصول على معلومات؟ صرخت الفتاة ، وأظهرت عيونها أنها على أهبة الاستعداد لقتله.

دفعت الفتاة سيفها ، على وشك اختراق حلق تشو فان.

انقبض قلب تشو فان ، وهو يعلم أن أي محاولات أخرى بلا جدوى. لتجنب أي تفاقم ، لعب دور الغبي لا ، آنسة ، هذا ليس كل شيء. أنا اقول فقط. لا أمانع إذا لم تقولي شيئاً “.

هذه الفتاة الغامضة في المرحلة الثامنة من عالم تحول الفراغ ، بسبب ذعرها ، التفت في الملاءات وسقطت على تشو فان.

بوو بو بو!

أصبحت الفتاة أكثر توترا منه. تعرض للاختناق بشدة حتى بدأت رقبته تتورم.

سمع تشو فان طرق الباب الأمامي.

[كنا في مدينة السحابة الطافية لبضعة أيام. من يمكن أن يبحث عنا؟]

[لا تخبرني أن الشاب سانزي عاد إلى شغبه مرة أخرى ، ويثير الفوضى في كل مكان.]

[لا تخبرني أن الشاب سانزي عاد إلى شغبه مرة أخرى ، ويثير الفوضى في كل مكان.]

لجأ تشو فان إلى التوسل المزيف ” آنسة ، أنا خيميائي. لقد شفيتك. لا يجب أن تؤذي مخلصك “.

لا تتحرك!”

لمعت عيون تشو فان.

كا!

ردت الفتاة الآن ، بعد أن أُشير إليها. نظرت إلى تشو فان وهو تحتها ، وتحول وجهها إلى اللون الأحمر في ومضة وصرخت ” ماذا تفعل في سريري؟ أخرج بحق الجحيم! “

أصبحت الفتاة أكثر توترا منه. تعرض للاختناق بشدة حتى بدأت رقبته تتورم.

“كيف كان من المفترض أن أحصل على فهم للوضع؟ هل كنت صديقًا أم عدوًا؟ هناك نوعان فقط من الأشخاص يمكن للمرء أن يسقط حذره معهم ، رجل ميت والآخر فاقد للوعي “.

أصبح وجه تشو فان أحمر ولمس يدها بسرعة آنسة ، لقد كدت أن تخنقني…”

“انتظري انتظري انتظري ، من سرق ماذا هنا؟ أنتِ فعلت ذلك ، وليس أنا! “

كان ينبغي أن تختنق ، أنت حقير . هذا ما تستحقه ليس فقط لإفاقتي ولكن حتى محاولتك صفعي “. سخرت الفتاة من احتجاجاته وتجاهلته. لفت انتباهها طرق الباب.

لمعت عيون تشو فان.

عرفت تشو فان أنها لا تنوي قتله ، أو أن تشو فان قتلها منذ فترة طويلة بدلاً من التراخي.

هز تشو فان رأسه ، ونظر إلى الفتاة التي تمسكه بابتسامة مريرة ” آنسة ، بما أنك مستيقظة ، فلماذا تزيفين الأمر؟“

[على الرغم من أن الاختناق لا يقودني إلى أي مكان.]

بوو!

ما هو أسوأ ، إذا وجده ابنه هكذا ، فماذا عن صورته الصالحة لأب جيد؟

هذه الفتاة الغامضة في المرحلة الثامنة من عالم تحول الفراغ ، بسبب ذعرها ، التفت في الملاءات وسقطت على تشو فان.

لجأ تشو فان إلى التوسل المزيف آنسة ، أنا خيميائي. لقد شفيتك. لا يجب أن تؤذي مخلصك “.

[فتاة غبية ، بما أنني أستطيع إنقاذك ، يمكنني أيضًا قتلك. على الأقل ، يجب أن يثير إلقاء جثتك في مكان عام شيئًا ما ويعطيني أدلة.]

ارتجفت عيناها ، و ترددت الفتاة قبل أن تخفف من قبضتها.

“لا تتحرك!”

من الواضح أنك منحرف لأنك أردت أن تصفعني. لكن بعد الاستيقاظ ، شعرت أنك تعطيني حبوبًا وعرفت أنك أنقذتني. سأدعك تذهب الآن ، لكن لا تصرخ أو تجرب أي شيء. فهمت؟

ما هو أسوأ ، إذا وجده ابنه هكذا ، فماذا عن صورته الصالحة لأب جيد؟

حرك تشو فان برأسه ، وضغط بيده على شفتيه.

تظاهر تشو فان الهادئ ، الذي لا يزال على السرير ، بأنه ضعيف ، وعلى استعداد لإحتضان هذا الجسد الدافئ. لذلك بينما ضربت هذه الفتاة المجهولة جبهته ، شم تشو فان رائحة غريبة غزت عقله ، جنبًا إلى جنب مع شفاه حلوة وناعمة.

عندها فقط رفعت الفتاة يدها

ارتجف تشو فان ” آنسة ، أنت غير ناضجة أكثر من الطفل. ألا تجدين وضعنا غير لائق إلى حد ما؟ “

أبي ، هناك شخص ما عند الباب. هل يجب أن أذهب لأرى ، إيه؟ بعد أن شبع جو سان تونج في هذه الأيام الثلاثة ، خرج من العدم.

[لماذا بحق الجحيم صفع بعض الفتيات يخطر ببالي؟]

لكنه رأى هذا المشهد وصُدم.

[لماذا بحق الجحيم صفع بعض الفتيات يخطر ببالي؟]

تشو فان على ظهره ، وفتاة تقف فوقه ، وكان ما بينهما هو يدها على صدره العضلي. على الرغم من أنه هو الذي تم خنقه الآن ، إلا أن الطفل لم يعرف ذلك.

[لا تخبرني أن الشاب سانزي عاد إلى شغبه مرة أخرى ، ويثير الفوضى في كل مكان.]

بالطبع ، سجل جو سان تونج المشهد الناري في عقله بأنه غير آمن للأطفال. كان رد فعله على هذه العلاقة الغرامية الواضحة هو الاشمئزاز أبي ، هل هذا ما تعنيه بعدم القدرة على النوم من الإثارة؟ بما أنني لا أستطيع أن أفهم ولا أشارك ، سأدعك تستمتع بوقتك “.

“كيف كان من المفترض أن أحصل على فهم للوضع؟ هل كنت صديقًا أم عدوًا؟ هناك نوعان فقط من الأشخاص يمكن للمرء أن يسقط حذره معهم ، رجل ميت والآخر فاقد للوعي “.

غادر جو سان تونج الغرفة بنظرة مسطحة ، وذهب ليرى من يطرق.

زيف تشو فان الذعر ” أنتِ تعلمين جيدًا أنني لم أفعل شيئًا سوى الاستلقاء على السرير. كل شيء عليكِ أنتِ! آنسة ، لنكن عاقلين. على أي حال ، أنا منقذك “.

ماذا كان يعني؟

نظرت الفتاة إلى أسفل بنظرة ضائعة.

نظرت الفتاة إلى أسفل بنظرة ضائعة.

تشو فان على ظهره ، وفتاة تقف فوقه ، وكان ما بينهما هو يدها على صدره العضلي. على الرغم من أنه هو الذي تم خنقه الآن ، إلا أن الطفل لم يعرف ذلك.

ارتجف تشو فان آنسة ، أنت غير ناضجة أكثر من الطفل. ألا تجدين وضعنا غير لائق إلى حد ما؟

[فتاة غبية ، بما أنني أستطيع إنقاذك ، يمكنني أيضًا قتلك. على الأقل ، يجب أن يثير إلقاء جثتك في مكان عام شيئًا ما ويعطيني أدلة.]

غير لائق؟

بدت الفتاة غافلة عن التغير بسبب ذعرها وخزيها. لم تكن تصدق أبدًا أن ممارس الطبقة الخامسة من عالم المشع هو شيطان متخفي…

ردت الفتاة الآن ، بعد أن أُشير إليها. نظرت إلى تشو فان وهو تحتها ، وتحول وجهها إلى اللون الأحمر في ومضة وصرخت ماذا تفعل في سريري؟ أخرج بحق الجحيم! “

قبل الاثنان بقوة بعضهما.

أدار تشو فان عينيه أختي ، لا تقولي لي أنك لا تعرفين. أنت من جرني على السرير إلى هنا. كيف يفترض بي أن أذهب وأنتِ جالسة فوقي؟

[لا تخبرني أن الشاب سانزي عاد إلى شغبه مرة أخرى ، ويثير الفوضى في كل مكان.]

صحيح…

سمع تشو فان الجزء الأول فقط عن الاستيقاظ.

مرتبكة ومذعورة ، تحركت الفتاة عنه ونزلت من السرير. نظر إليها تشو فان ، مثل أحد المارة الأبرياء.

“أبي ، هناك مجموعة من الناس في الخارج…”

ووش!

[أنت جلبتِ هذا على نفسكِ.]

هذه الفتاة الغامضة في المرحلة الثامنة من عالم تحول الفراغ ، بسبب ذعرها ، التفت في الملاءات وسقطت على تشو فان.

ثم كشف صوت حاد عن سيف طويل من اليشم في حلق تشو فان. قالت الفتاة بغضب ” كانت هذه أول قبلة لي! لقد سرقتها مني والآن سأمزقك إربًا! “

تظاهر تشو فان الهادئ ، الذي لا يزال على السرير ، بأنه ضعيف ، وعلى استعداد لإحتضان هذا الجسد الدافئ. لذلك بينما ضربت هذه الفتاة المجهولة جبهته ، شم تشو فان رائحة غريبة غزت عقله ، جنبًا إلى جنب مع شفاه حلوة وناعمة.

أراد معرفة معلومات من الفتاة ، لكن بما أنها فقدت عقلها وأرادت قتله ، عليه رد الجميل بأخذ رأسها.

قبل الاثنان بقوة بعضهما.

غادر جو سان تونج الغرفة بنظرة مسطحة ، وذهب ليرى من يطرق.

اتسعت أعينهما ، وجعلت الحرارة القادمة من الآخر قلوبهما تتسارع ووجوههما حمراء.

مرتبكة ومذعورة ، تحركت الفتاة عنه ونزلت من السرير. نظر إليها تشو فان ، مثل أحد المارة الأبرياء.

أبي ، هناك مجموعة من الناس في الخارج…”

“أبي ، هناك مجموعة من الناس في الخارج…”

كان توقيت جو سان تونج لا تشوبه شائبة ، حيث نظر إلى العرض الأكثر وضوحًا بنظرة ضائعة هل يجب أن أتركهم ، آه ، من الأفضل أن أذهب.”

“ماذا تقصد؟ هل تختبرني للحصول على معلومات؟ ” صرخت الفتاة ، وأظهرت عيونها أنها على أهبة الاستعداد لقتله.

غادر جو سان تونج وكأن الأمر طبيعي

غادر جو سان تونج الغرفة بنظرة مسطحة ، وذهب ليرى من يطرق.

آه!”

اتسعت أعينهما ، وجعلت الحرارة القادمة من الآخر قلوبهما تتسارع ووجوههما حمراء.

صرخت الفتاة وقفزت من على السرير ووجهها محترق. ادمعت عيناها. بدا تشو فان محرجًا ،وجلس.

على الرغم من وجود بعض التغيير في النص.

بوو!

تشو فان على ظهره ، وفتاة تقف فوقه ، وكان ما بينهما هو يدها على صدره العضلي. على الرغم من أنه هو الذي تم خنقه الآن ، إلا أن الطفل لم يعرف ذلك.

ثم كشف صوت حاد عن سيف طويل من اليشم في حلق تشو فان. قالت الفتاة بغضب كانت هذه أول قبلة لي! لقد سرقتها مني والآن سأمزقك إربًا! “

مرتبكة ومذعورة ، تحركت الفتاة عنه ونزلت من السرير. نظر إليها تشو فان ، مثل أحد المارة الأبرياء.

انتظري انتظري انتظري ، من سرق ماذا هنا؟ أنتِ فعلت ذلك ، وليس أنا! “

[على الرغم من أن الاختناق لا يقودني إلى أي مكان.]

زيف تشو فان الذعر أنتِ تعلمين جيدًا أنني لم أفعل شيئًا سوى الاستلقاء على السرير. كل شيء عليكِ أنتِ! آنسة ، لنكن عاقلين. على أي حال ، أنا منقذك “.

[تنهد ، الأيدي هي ألعاب الشيطان.]

[ذذلك…]

[ذ– ذلك…]

بدت الفتاة مستعدة للبكاء ، لكنها قالت بقلق شديد لا يهمني! لقد استخدمتني والآن ستموت! “

“ماذا كان يعني؟“

دفعت الفتاة سيفها ، على وشك اختراق حلق تشو فان.

قبل الاثنان بقوة بعضهما.

تحولت عيون تشو فان إلى البرودة ولمعت ذراع تشيلين باللون الأحمر.

“لا تتحرك!”

أراد معرفة معلومات من الفتاة ، لكن بما أنها فقدت عقلها وأرادت قتله ، عليه رد الجميل بأخذ رأسها.

بوو بو بو!

[أنت جلبتِ هذا على نفسكِ.]

تم تقشير أذني تشو فان ، على الرغم من أن الفتاة كانت حذرة ، وتوقفت في منتصف الكلام.

[فتاة غبية ، بما أنني أستطيع إنقاذك ، يمكنني أيضًا قتلك. على الأقل ، يجب أن يثير إلقاء جثتك في مكان عام شيئًا ما ويعطيني أدلة.]

أصبحت الفتاة أكثر توترا منه. تعرض للاختناق بشدة حتى بدأت رقبته تتورم.

لمعت عيون تشو فان.

“كان ينبغي أن تختنق ، أنت حقير . هذا ما تستحقه ليس فقط لإفاقتي ولكن حتى محاولتك صفعي “. سخرت الفتاة من احتجاجاته وتجاهلته. لفت انتباهها طرق الباب.

بدت الفتاة غافلة عن التغير بسبب ذعرها وخزيها. لم تكن تصدق أبدًا أن ممارس الطبقة الخامسة من عالم المشع هو شيطان متخفي

حرك تشو فان برأسه ، وضغط بيده على شفتيه.

[لا تخبرني أن الشاب سانزي عاد إلى شغبه مرة أخرى ، ويثير الفوضى في كل مكان.]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط