نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور الشيطاني 858

عائلة مكونة من ثلاثة أفراد

عائلة مكونة من ثلاثة أفراد

الفصل 858 ،

[الابن يشبه الأب ، ولكن ليس إلى حد كبير].

هذه الغرفة ستكون لكِ من الآن ، ابنة عمي.”

مبتسمًا ، تحدث تشو فان قائلاً ” نحن عائلة جو من منزل قريب.”

قال تشو فان اثناء فتح الباب ، وأظهر نفس السرير حيث تم شفاؤها ، بينما يمزح.

[التفاحة لا تسقط بعيدًا عن الشجرة. بدت الكلمتين لاذعتين للغاية ، إنه معادي ، وهو يزعجني!]

نظرت الفتاة إليه بنظرة عميقة وشاكرة.

المظهر الطفولي لجو سان تونج الذي يتناقض مع الموقف المستقيم ترك الفتاة في صمت وذهول.

بعد أن تجولت في الشوارع مثل الكلب لعدة أيام ، عادت الآن إلى المكان الذي تعافت فيه بسلام. سيتأثر أي شخص في هذه المرحلة ، ويشعر أن هذا المكان هو منزله .

جاءت دورية ومنعت طريقهم. توترت الفتاة ، مستعدة للهروب ، لكن تشو فان أمسك بها.

دعاها تشو فان إلى الداخل أثناء مغادرته.

“حسنًا ، لأن الآنسة تريد ذلك ، ثم تعالي معنا. طالما أنكِ لا تسيء الفهم “.

صرخت وهي تنظر إليه يغادر لقد رأيتك أنت وابنك تستمتعان في المدينة هذه الأيام“.

عبس تشو فان ونظر إلى الوراء ألا نستطيع الاستمتاع؟

“غبية…“

أنت جيد جدًا لابنك العزيز.” قالت الفتاة: “من الأيام العشرة التي قضيتها في التجوال في مدينة السحابة الطافية ، يمكن للمرء أن يرى مدى قربكما .”

“هل تحب والدتك؟“

سأل تشو فان هذا هو الأب. ما الخطأ فى ذلك؟

“الشاب سانزي ، هل تلعب هناك؟ من المفترض أن تكون في السرير في هذه الساعة! ” صدرت صيحة تشو فان من بعيد.

لكنك قلت أنك تخليت عن زوجتك.” قالت الفتاة بشك بالنظر إلى علاقتك الوثيقة مع ابنك ، لا يمكن أن تفعل مثل هذا الشيء مع والدته.”

هذا أحد أسباب قبوله اصطحابها، لتكون الطعم.

حدق تشو فان بها النساء نساء والابن ابن. يرى الرجال الاختلاف. ماذا تعرف صغيرة عذراء؟

استمتع الأب والابن بشتم الفتاة الخجولة. لم يلاحظ أي منهم عينان تشاهدان من زاوية مظلمة …

تحرك تشو فان بعيدًا وعيناه تلمعان من الحزن يهز رأسه.

[التفاحة لا تسقط بعيدًا عن الشجرة. بدت الكلمتين لاذعتين للغاية ، إنه معادي ، وهو يزعجني!]

أصبحت الفتاة غاضبة من التهكم ، لكنها بعد ذلك فكرت في الأمر بطريقة أخرى. تشو فان غير منتظم في شؤونه ، حيث قام بتبديل نبرته بسرعة مما جعله غامضًا في عينيها ، وأن لديه أسرارًا.

[التفاحة لا تسقط بعيدًا عن الشجرة. بدت الكلمتين لاذعتين للغاية ، إنه معادي ، وهو يزعجني!]

لم تدخل الفتاة غرفتها وسارت خلف المنزل

سأل تشو فان ” ماذا تفعلين هنا؟ أنا والصغير سانزي سنخرج. “

طاف القمر في السماء فوق بحر النجوم ، ليجلب الضوء في الليل.

“نعم ، أنا وأبي نمرح ، فلماذا نحضركِ معي ، لتكوني ذبابة؟” تجنبها جو سان تونج ، موضحًا موقفه.

في الفناء الخلفي ، جلس جو سان تونج على طاولة حجرية ، يلعب بلعبة خشبية ؛ بدا لطيفا . قد يكون عمره ثلاثة قرون ، لكن طبيعته الصبيانية لن تتغير أبدًا.

تحرك تشو فان بعيدًا وعيناه تلمعان من الحزن يهز رأسه.

خاصة في الأيام القليلة الماضية ، بعد أن أعطى تشو فان الأولوية للأنشطة الترفيهية في المدينة على العمل ، شعر بالحب الأبوي الآن. هذا أخرج الطفل الذي دفنه بالداخل ، ليشتكي إلى تشو فان ليحضر له بعض الألعاب الجميلة.

[ليست هذه مشكلة ، لأن كل شيء خطأ هذا الرجل ، وليس الطفل. يجب أن أبقى قوية!]

هو يقضي الآن افضل وقت في حياته ، حتى ظهرت فتاة من ورائه.

استمتع الأب والابن بشتم الفتاة الخجولة. لم يلاحظ أي منهم عينان تشاهدان من زاوية مظلمة …

عبس جو سان تونج ، لكنه زيف عدم شعوره بها أثناء الاستمرار باللعب. ظل تشو فان يطلب منه أن يمثل دور الغبي وأن يتصرف مثل طفل صغير.

” ابتعدي عن هنا!” قاطعها جو سان تونج.

جو سان تونج ، أليس كذلك؟

“أنا فقط لا أريدها أن تلعنك في كل مرة تلتقي فيها بك.”

أظهرت الفتاة ابتسامة مشرقة للطفل ، وهي تنظر إلى لعبته واو ، كم هي جميلة! هل جلبها لك والدك؟

“لكنني لا أريد أن أسمع أحدًا يشتم أبي.” صعد جو سان تونج على السرير بنظرة ملل ” اعتدت تمزيق أي شيء يسبك ، لكن بما أنك لا تريدني أن اقاتل ، أريد ألا أسمع الناس يشتمون والدي.”

نظر جو سان تونج إليها ، ولكنه قال قفي بصمت أو اذهبي للنوم!”

دعاها تشو فان إلى الداخل أثناء مغادرته.

اللعنة!

“ما هي المشكلة؟ أنا لست قديسًا وقد لُعنت أكثر مما أستطيع العد “.

تجمدت الفتاة من هذا العداء ، ووجهها ارتعش بشدة.

مبتسمًا ، تحدث تشو فان قائلاً ” نحن عائلة جو من منزل قريب.”

[لماذا هو لئيم جدا؟]

“إذن ماذا كنت أفعل هذه الأيام أتجول مثل فأر خائف؟” أصبحت الفتاة في حيرة من أمرها.

[انتظر ، هذا ليس خطأ الطفل ، لكن خطأ من يعيش معه ؛ إنه التأثير السيئ لهذا الرجل. يجب أن أتولى تربية الطفل.]

تجاهل جو سان تونج الفتاة وذهب إلى غرفة تشو فان ” أبي يناديني. يجب أن اغادر للذهاب.”

هدأت غضبها ، وأظهرت الفتاة وجهًا لطيفًا عندما قالت سان تونج ، لا يجب أن تتحدث معي بهذه الطريقة. هذا ليس لطيفا “.

إهتز جو سان تونج و توقف عن اللعب. ثم أومأ برأسه ، ورد ببرود ” نعم“.

من سيكون لطيفًا بحق الجحيم مع فتاة حاولت قتلي أنا وأبي؟ابتعد سان تونج عنها.

“حسنًا ، لأن الآنسة تريد ذلك ، ثم تعالي معنا. طالما أنكِ لا تسيء الفهم “.

بف!

اللعنة!

كادت أن تبصق الدماء من الغضب ، وبدأت جسدها يرتجف.

“توقفوا ، من أنتم أيها الناس؟“

[التفاحة لا تسقط بعيدًا عن الشجرة. بدت الكلمتين لاذعتين للغاية ، إنه معادي ، وهو يزعجني!]

جاءت دورية ومنعت طريقهم. توترت الفتاة ، مستعدة للهروب ، لكن تشو فان أمسك بها.

[ليست هذه مشكلة ، لأن كل شيء خطأ هذا الرجل ، وليس الطفل. يجب أن أبقى قوية!]

[ابني…]

ارتجف وجه الفتاة ، مظهراً نظرة أسوأ من الغضب يا طفل ، ألا يمكنك استخدام كلمات لطيفة؟ أردت فقط أن أسألك … “

في صباح اليوم التالي ، استيقظ تشو فان و جو سان تونج منتعشين من التدريب ، ورحبوا بقدوم يوم جديد.

ابتعدي عن هنا!” قاطعها جو سان تونج.

اللعنة!

صرخت الفتاة بغضب ها ها ها ، طفل ، أنت مشاكس وذكي، لذا سأكون صريحة. هل تخلى والدك حقًا عن والدتك؟

“رائع ، اصطحبني معك.” ابتسمت الفتاة .

إهتز جو سان تونج و توقف عن اللعب. ثم أومأ برأسه ، ورد ببرود نعم“.

“نعم.”

بدت الفتاة محبطة من ال

قرأ تشو فان أفكارها بسهولة ” هل نسيتِ أننا سجلنا قبل أيام قليلة؟ زلة اليشم هذه بها صورنا وتفاصيلنا. في مدينة السحابة الطافية هذه ، نحن عائلة مكونة من ثلاثة أفراد “.

هل تحب والدتك؟

[الابن يشبه الأب ، ولكن ليس إلى حد كبير].

نعم.”

سأل تشو فان ” هذا هو الأب. ما الخطأ فى ذلك؟“

ألا تكره والدك لما فعله؟

[التفاحة لا تسقط بعيدًا عن الشجرة. بدت الكلمتين لاذعتين للغاية ، إنه معادي ، وهو يزعجني!]

لا.”

ابتسم تشو فان ، وعيناه تفحصان محيطه دائمًا. وبحسب حساباته ، كانت الفتاة تختبئ في الأيام الماضية ، مما جعل من الصعب على أصدقائها العثور عليها. الآن بعد أن ساروا في الشارع في وضح النهار ، يجب أن يتواصلوا معها.

لماذا؟ذهلت الفتاة.

“لكنني لا أريد أن أسمع أحدًا يشتم أبي.” صعد جو سان تونج على السرير بنظرة ملل ” اعتدت تمزيق أي شيء يسبك ، لكن بما أنك لا تريدني أن اقاتل ، أريد ألا أسمع الناس يشتمون والدي.”

صمت جو سان تونج وهو يحدق في اللعبة في يده. تنهد لو بقي أبي مع أمي ، كانت لتموت. ماذا تعتقد أنه كان يجب أن يفعل؟

[لماذا هو لئيم جدا؟]

[ماذا؟!]

[انتظر ، هذا ليس خطأ الطفل ، لكن خطأ من يعيش معه ؛ إنه التأثير السيئ لهذا الرجل. يجب أن أتولى تربية الطفل.]

وقفت الفتاة صامتة.

أدركت الآن ما كان يقصده وتذمرت ” ل– لماذا لا تقول أي شيء؟ أنا لست زوجتك ، ولكن ابن عمتك! “

الشاب سانزي ، هل تلعب هناك؟ من المفترض أن تكون في السرير في هذه الساعة! ” صدرت صيحة تشو فان من بعيد.

أظهرت الفتاة ابتسامة مشرقة للطفل ، وهي تنظر إلى لعبته ” واو ، كم هي جميلة! هل جلبها لك والدك؟ “

تجاهل جو سان تونج الفتاة وذهب إلى غرفة تشو فان أبي يناديني. يجب أن اغادر للذهاب.”

“حسنًا ، لأن الآنسة تريد ذلك ، ثم تعالي معنا. طالما أنكِ لا تسيء الفهم “.

المظهر الطفولي لجو سان تونج الذي يتناقض مع الموقف المستقيم ترك الفتاة في صمت وذهول.

جعد تشو فان جبينه ” لماذا؟“

[الابن يشبه الأب ، ولكن ليس إلى حد كبير].

لم تدخل الفتاة غرفتها وسارت خلف المنزل …

[يبدو أنه ليس قاسياً بقدر ما توقعت …]

قال تشو فان اثناء فتح الباب ، وأظهر نفس السرير حيث تم شفاؤها ، بينما يمزح.

في هذه الأثناء ، دخل جو سان تونج إلى الغرفة ليجد تشو فان جالسًا على طاولة ويظهر مظهرًا منزعجًا وحزينًا. “ما الذي تفعله بقولك الكثير لها؟

“أسيء فهم ماذا؟“

أنا فقط لا أريدها أن تلعنك في كل مرة تلتقي فيها بك.”

“ألا تكره والدك لما فعله؟“

ما هي المشكلة؟ أنا لست قديسًا وقد لُعنت أكثر مما أستطيع العد “.

هز تشو فان كتفيه ” نعم ، لماذا خرجت؟ هذا ما يسمى بالذنب … “

لكنني لا أريد أن أسمع أحدًا يشتم أبي.” صعد جو سان تونج على السرير بنظرة ملل اعتدت تمزيق أي شيء يسبك ، لكن بما أنك لا تريدني أن اقاتل ، أريد ألا أسمع الناس يشتمون والدي.”

لم تدخل الفتاة غرفتها وسارت خلف المنزل …

نظر له تشو فان نظرة طويلة وأومأ.

” ابتعدي عن هنا!” قاطعها جو سان تونج.

[ابني…]

هو يقضي الآن افضل وقت في حياته ، حتى ظهرت فتاة من ورائه.

في صباح اليوم التالي ، استيقظ تشو فان و جو سان تونج منتعشين من التدريب ، ورحبوا بقدوم يوم جديد.

نظر جو سان تونج إليها ، ولكنه قال ” قفي بصمت أو اذهبي للنوم!”

ابتسم جو سان تونج أبي ، لقد عادت الآن للتواجد معنا. هل ما زلنا سنلعب بالخارج؟

هو يقضي الآن افضل وقت في حياته ، حتى ظهرت فتاة من ورائه.

بالطبع ، كلما زاد شعورنا بالهم يكون أفضل. لم نصل للسمكة الحقيقية بعد ، هاهاها … “أومأ تشو فان.

“بلا مأوى…“

ابتهج جو سان تونج ، وظهر أنه الطفل الذي هو عليه.

هز تشو فان كتفيه ” نعم ، لماذا خرجت؟ هذا ما يسمى بالذنب … “

أومأ تشو فان برأسه مستمتعًا بلحظة الأبوة النادرة هذه.

تجمدت الفتاة من هذا العداء ، ووجهها ارتعش بشدة.

لكن الفتاة ظهرت فجأة أمام وجهه.

“الشاب سانزي ، هل تلعب هناك؟ من المفترض أن تكون في السرير في هذه الساعة! ” صدرت صيحة تشو فان من بعيد.

سأل تشو فان ماذا تفعلين هنا؟ أنا والصغير سانزي سنخرج. “

في هذه الأثناء ، دخل جو سان تونج إلى الغرفة ليجد تشو فان جالسًا على طاولة ويظهر مظهرًا منزعجًا وحزينًا. “ما الذي تفعله بقولك الكثير لها؟“

رائع ، اصطحبني معك.” ابتسمت الفتاة .

استأنفت الدورية واجبها.

جعد تشو فان جبينه لماذا؟

جاءت دورية ومنعت طريقهم. توترت الفتاة ، مستعدة للهروب ، لكن تشو فان أمسك بها.

نعم ، أنا وأبي نمرح ، فلماذا نحضركِ معي ، لتكوني ذبابة؟تجنبها جو سان تونج ، موضحًا موقفه.

[الابن يشبه الأب ، ولكن ليس إلى حد كبير].

هزت أنفها وعبست من الطفل ، ثم التفت إلى تشو فان للقول من لن يظن أنك لن تبلغ عني بمجرد خروجك؟ لهذا السبب يجب أن أراقبك “.

خاصة في الأيام القليلة الماضية ، بعد أن أعطى تشو فان الأولوية للأنشطة الترفيهية في المدينة على العمل ، شعر بالحب الأبوي الآن. هذا أخرج الطفل الذي دفنه بالداخل ، ليشتكي إلى تشو فان ليحضر له بعض الألعاب الجميلة.

توقف تشو فان مؤقتًا قبل أن يظهر ابتسامة عريضة.

ابتهج جو سان تونج ، وظهر أنه الطفل الذي هو عليه.

حسنًا ، لأن الآنسة تريد ذلك ، ثم تعالي معنا. طالما أنكِ لا تسيء الفهم “.

هزت أنفها وعبست من الطفل ، ثم التفت إلى تشو فان للقول ” من لن يظن أنك لن تبلغ عني بمجرد خروجك؟ لهذا السبب يجب أن أراقبك “.

أسيء فهم ماذا؟

الفصل 858 ،

بدت الفتاة فضولية ، لكن رد تشو فان بابتسامة ماكرة

قال تشو فان اثناء فتح الباب ، وأظهر نفس السرير حيث تم شفاؤها ، بينما يمزح.

بعد ساعة…

اللعنة!

أوه ، سيدي جو ، لقد أحضرت ابنك للعب مرة أخرى. يا لك من أب عظيم تقضي هذه الأيام مع ابنك. الآن أحضرت السيدة … “

استأنفت الدورية واجبها.

سيدتي هي أجمل امرأة في العالم. لا عجب أنها ظلت في المنزل لفترة طويلة ، ها ها ها … “

هزت أنفها وعبست من الطفل ، ثم التفت إلى تشو فان للقول ” من لن يظن أنك لن تبلغ عني بمجرد خروجك؟ لهذا السبب يجب أن أراقبك “.

نظر له تشو فان نظرة طويلة وأومأ.

سار الثلاثي في ​​الشارع مع العديد من الصيحات الموجهة إليهم. رد تشو فان بابتسامة وإيماءة.

“أوه ، سيدي جو ، لقد أحضرت ابنك للعب مرة أخرى. يا لك من أب عظيم تقضي هذه الأيام مع ابنك. الآن أحضرت السيدة … “

بدأت الفتاة تحمر خجلاً .

[سمحوا لنا أن نذهب بهذه السهولة؟]

أدركت الآن ما كان يقصده وتذمرت للماذا لا تقول أي شيء؟ أنا لست زوجتك ، ولكن ابن عمتك! “

سأل تشو فان ” ماذا تفعلين هنا؟ أنا والصغير سانزي سنخرج. “

ليس هناك فائدة من التحدث إلى صناديق الثرثرة هذه. سيقولون ما يريدون على أي حال. ولا أريد التحدث إلى البائعين أيضًا “.

“نعم ، أنا وأبي نمرح ، فلماذا نحضركِ معي ، لتكوني ذبابة؟” تجنبها جو سان تونج ، موضحًا موقفه.

ابتسم تشو فان ، وعيناه تفحصان محيطه دائمًا. وبحسب حساباته ، كانت الفتاة تختبئ في الأيام الماضية ، مما جعل من الصعب على أصدقائها العثور عليها. الآن بعد أن ساروا في الشارع في وضح النهار ، يجب أن يتواصلوا معها.

هذا أحد أسباب قبوله اصطحابها، لتكون الطعم.

ابتهج جو سان تونج ، وظهر أنه الطفل الذي هو عليه.

توقفوا ، من أنتم أيها الناس؟

ارتجف وجه الفتاة ، مظهراً نظرة أسوأ من الغضب ” يا طفل ، ألا يمكنك استخدام كلمات لطيفة؟ أردت فقط أن أسألك … “

جاءت دورية ومنعت طريقهم. توترت الفتاة ، مستعدة للهروب ، لكن تشو فان أمسك بها.

[يبدو أنه ليس قاسياً بقدر ما توقعت …]

مبتسمًا ، تحدث تشو فان قائلاً نحن عائلة جو من منزل قريب.”

[يبدو أنه ليس قاسياً بقدر ما توقعت …]

سحب زلة اليشم ، قرأها الرجل ولوح لهم أوه ، عائلة جو الجديدة ، جو ييفان ، جو سان تونج و جو تشينجيان. بامكانك الذهاب.”

جعد تشو فان جبينه ” لماذا؟“

استأنفت الدورية واجبها.

توقف تشو فان مؤقتًا قبل أن يظهر ابتسامة عريضة.

ذهلت الفتاة.

“إذن ماذا كنت أفعل هذه الأيام أتجول مثل فأر خائف؟” أصبحت الفتاة في حيرة من أمرها.

[سمحوا لنا أن نذهب بهذه السهولة؟]

أصبحت الفتاة غاضبة من التهكم ، لكنها بعد ذلك فكرت في الأمر بطريقة أخرى. تشو فان غير منتظم في شؤونه ، حيث قام بتبديل نبرته بسرعة مما جعله غامضًا في عينيها ، وأن لديه أسرارًا.

قرأ تشو فان أفكارها بسهولة هل نسيتِ أننا سجلنا قبل أيام قليلة؟ زلة اليشم هذه بها صورنا وتفاصيلنا. في مدينة السحابة الطافية هذه ، نحن عائلة مكونة من ثلاثة أفراد “.

لكن الفتاة ظهرت فجأة أمام وجهه.

إذن ماذا كنت أفعل هذه الأيام أتجول مثل فأر خائف؟أصبحت الفتاة في حيرة من أمرها.

“ألا تكره والدك لما فعله؟“

هز تشو فان كتفيه نعم ، لماذا خرجت؟ هذا ما يسمى بالذنب … “

[ابني…]

غبية…

[الابن يشبه الأب ، ولكن ليس إلى حد كبير].

بلا مأوى…

“لماذا؟” ذهلت الفتاة.

استمتع الأب والابن بشتم الفتاة الخجولة. لم يلاحظ أي منهم عينان تشاهدان من زاوية مظلمة

حدق تشو فان بها ” النساء نساء والابن ابن. يرى الرجال الاختلاف. ماذا تعرف صغيرة عذراء؟ “

“نعم.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط