نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور الشيطاني 859

الغزو

الغزو

الفصل 859 ،
أبي ، أريد هذا وذاك. أوه ، هذا أيضًا … “

ترنح تشو فان وهز رأسه ” كل تلك الأشياء التي طلبتها هي بالكاد ببضع حجارة روح ، ناهيك عن كونها شخصًا مهمًا في الأراضي الشرقية بقوتها العالية. إخافتها؟ وأين ستقيم إذا فعلت؟ “

في الشارع الصاخب ، تجول الثلاثي في ​​المحلات التجارية ، كعائلة واحدة كبيرة سعيدة. بدا جو سان تونج ، مثل أي طفل ، يتحرك نحو أي شيء يلفت انتباهه ، وهو كل شيء.

قضى جو سان تونج وقته بهذه المجموعة الجديدة من الألعاب. سعادة الاثنين معدية ، حيث وصلت أخيرًا إلى الفتاة ، مما جعلها تبتسم.

لقد أفسده تشو فان ، رجل ثري حقيقي ، حيث قام بإخراج الأحجار الروحية دون اجفال ، ورميها إلى صاحب المتجر سآخذ كل شيء ، ها ها ها …”

ووش!

شكرا لك سيدي. شكرًا لك … “شعر أصحاب المتاجر بسعادة غامرة لرؤية أرباحهم ترتفع.

أومأت برأسها بابتسامة ” لا تقلق ، سانزي الصغير ، سأشتري كل شيء ، هاهاها …”

قضى جو سان تونج وقته بهذه المجموعة الجديدة من الألعاب. سعادة الاثنين معدية ، حيث وصلت أخيرًا إلى الفتاة ، مما جعلها تبتسم.

ارتجف تشو فان وزيف الخوف .

حلوى التماثيل! تعال واستمتع بتماثيل الحلوى! “

رأى الرجلان أصحاب المنزل يكافحون ، فصرخ ” صرخة واحدة وستموت!”

جعلت الصيحات جو سان تونج يستدير بعيون متلألئة عندما رأى رجلاً عجوزًا وكشكه أبي ، ما هذا؟

“إلى أين ذهبت الفتاة؟“

مظهر بلا طعم. يمكنك فقط تجاهله “. تحدث تشو فان.

“الأخ الأكبر ، سيدي ، يمكنك أن ترى أنني ممارس هزيل في عالم المشع ، لا يساوي أي شيء في مدينة السحابة الطافية. ليس لدي سوى ابني معي ولا شيء له قيمة بالنسبة لك. أعلم أنني اشتريت منزل حارس القصر السابق لمدينة السحابة الطافية لكنني لست ثريًا. أنا في الواقع فقير … “

لكن الحلوى كانت كل ما ينعكس في عيون جو سان تونج الطفولية.

ظل الأب والابن يستمتعان بأنفسهم ، لكن عندما نظروا إلى الوراء ، وجدوا الفتاة قد اختفت.

قالت الفتاة الشاب سانزي ، سأشتري لك بعضًا ، حسنًا؟

خدش تشو فان أنفه وضايقه ” الشاب سانزي ، اذهب واحصل على ما تريد. ابتزها حتى آخر حجر! “

تذمر جو سان تونج ، ثم نظر إلى تشو فان للحصول على إذن.

جعلت الصيحات جو سان تونج يستدير بعيون متلألئة عندما رأى رجلاً عجوزًا وكشكه ” أبي ، ما هذا؟“

هاهاها ، الفتاة ستدفع من حسابها الخاص ، لذا فإن الحصول على شيء منها أمر طبيعي.”

“كم ثمن الحلوى …”

خدش تشو فان أنفه وضايقه الشاب سانزي ، اذهب واحصل على ما تريد. ابتزها حتى آخر حجر! “

“كم ثمن الحلوى …”

هز جو سان تونج رأسه ، ثم نظر حوله بحثًا عن أهدافه ، ليس فقط الحلوى ولكن أكوامًا من الأشياء الأخرى. أظهر ابتسامة رائعة ، ومد يده اللطيفة للفتاة.

أظهر جو سان تونج ابتسامة غامضة ” أبي ، هذه المرة ، لقد اصطدنا سمكة كبيرة.”

ارتعش وجه الفتاة ونظرت إلى تشو فان لقد علمت أن تأثيرك سيئ على الطفل.”

ارتجف تشو فان وزيف الخوف .

أنتِ لن تشتري؟ أنتِ كاذبة! “

“شقي ، لا تفكر إلا بمعدتك …”

قام تشو فان بلف رأسه بعيدًا ، مبتسمًا وعبس جو سان تونج واشتكى.

[سرقة؟ الانتقام سيكون أفضل!]

عرف الطفل كيف يستخدم عينيه الصغيرتين لإذابة مقاومتها.

ترنح تشو فان وهز رأسه ” كل تلك الأشياء التي طلبتها هي بالكاد ببضع حجارة روح ، ناهيك عن كونها شخصًا مهمًا في الأراضي الشرقية بقوتها العالية. إخافتها؟ وأين ستقيم إذا فعلت؟ “

أومأت برأسها بابتسامة لا تقلق ، سانزي الصغير ، سأشتري كل شيء ، هاهاها …”

ابتسم تشو فان إلى جو سان تونج ” مع سيرها في وضح النهار بشكل غير رسمي ، لا بد أن صديقها مندهش ويري اخذها للحصول على إجابات.”

ذهبت إلى بائع الحلوى ولكن ليس قبل إلقاء نظرة على تشو فان . من الصعب معرفة ما إذا هي لطيفة نحو جو سان تونج أم أنها غاضبة .

بف!

أمسك تشو فان بيد جو سان تونج ينظرون حولهم ويستمتعون بوقتهم

ذهبت إلى بائع الحلوى ولكن ليس قبل إلقاء نظرة على تشو فان . من الصعب معرفة ما إذا هي لطيفة نحو جو سان تونج أم أنها غاضبة .

كم ثمن الحلوى …”

توتر جو سان تونج من الصدمة ، وكان على وشك الرد ، لكن تشو فان نظر إليه ليهدأ. لم يقاوم الاثنان عندما تم أخذهما.

ووش!

ولكن بعد ذلك سقط عليها ظل ، ممسكًا بفمها وأخذها بعيدًا.

ولكن بعد ذلك سقط عليها ظل ، ممسكًا بفمها وأخذها بعيدًا.

ترنح تشو فان وهز رأسه ” كل تلك الأشياء التي طلبتها هي بالكاد ببضع حجارة روح ، ناهيك عن كونها شخصًا مهمًا في الأراضي الشرقية بقوتها العالية. إخافتها؟ وأين ستقيم إذا فعلت؟ “

لم يستغرق سوى ثانية ليختفي من الحشد. لم يلاحظ حتى الأشخاص القريبون شيئًا.

خدش تشو فان أنفه وضايقه ” الشاب سانزي ، اذهب واحصل على ما تريد. ابتزها حتى آخر حجر! “

نظر البائع إلى الأمام بفضول ألم ينادي أحد الآن؟ هل اسمع خطأ؟ غريب…

تجاوزها البائع بسرعة ، وعاد إلى الصراخ ببضاعته.

في زاوية مظلمة مقفرة ، كافحت الفتاة في خوف تحت يد المهاجم.

وو!

ابتسم تشو فان ” الشاب سانزي ، قد يكون هذا آخر يوم لنا في الاستمتاع ، لذلك دعونا نستفيد منه إلى أقصى حد. سآخذك إلى أي مكان تريد الذهاب إليه “.

في زاوية مظلمة مقفرة ، كافحت الفتاة في خوف تحت يد المهاجم.

“أنت على قيد الحياة ، ابن عمي!”

لكن اليد بدت مثل منجل حديدي ، دون أن تدع الصوت يخرج.

ولكن بعد ذلك سقط عليها ظل ، ممسكًا بفمها وأخذها بعيدًا.

أصيبت بالذعر ، وأرادت أن تطلق العنان لقدرتها للتحرر.

“الأخ الأكبر ، سيدي ، يمكنك أن ترى أنني ممارس هزيل في عالم المشع ، لا يساوي أي شيء في مدينة السحابة الطافية. ليس لدي سوى ابني معي ولا شيء له قيمة بالنسبة لك. أعلم أنني اشتريت منزل حارس القصر السابق لمدينة السحابة الطافية لكنني لست ثريًا. أنا في الواقع فقير … “

لم يكن هناك جدوى من اللعب الآن ، ليس عندما يكون المهاجم من قصر السحابة الطافية.

“شكرا لك سيدي. شكرًا لك … “شعر أصحاب المتاجر بسعادة غامرة لرؤية أرباحهم ترتفع.

يانير ، هذا أنا!”

[سرقة؟ الانتقام سيكون أفضل!]

تحدث المهاجم على عجل قبل أن تفعل أي شيء متهور.

ترنح تشو فان وهز رأسه ” كل تلك الأشياء التي طلبتها هي بالكاد ببضع حجارة روح ، ناهيك عن كونها شخصًا مهمًا في الأراضي الشرقية بقوتها العالية. إخافتها؟ وأين ستقيم إذا فعلت؟ “

توقفت الفتاة عن المقاومة و ألقت نظرة صادمة على الرجل الوسيم الذي تركها.

“نعم ، ولكن هذا سيضع نهاية لعطلتنا.”

أنت على قيد الحياة ، ابن عمي!”

خدش تشو فان أنفه وضايقه ” الشاب سانزي ، اذهب واحصل على ما تريد. ابتزها حتى آخر حجر! “

“أنت على قيد الحياة ، ابن عمي!”

ظل الأب والابن يستمتعان بأنفسهم ، لكن عندما نظروا إلى الوراء ، وجدوا الفتاة قد اختفت.

سأل جو سان تونج تشو فان ” هل أخفناها لطلب أشياء كثيرة منها؟“

إلى أين ذهبت الفتاة؟

لم يستغرق سوى ثانية ليختفي من الحشد. لم يلاحظ حتى الأشخاص القريبون شيئًا.

سأل جو سان تونج تشو فان هل أخفناها لطلب أشياء كثيرة منها؟

” الأيام العشرة الماضية ظلت بلا مأوى وفي معاناة. ليس لديها الجرأة للتجول في المدينة بمفردها “. فكر جو سان تونج ، ثم صرخ ” هل أخذها الحراس؟“

بف!

عليهم القيام بتمثيلهم إلى الكمال ، وبذلوا قصارى جهدهم للصراخ ، واحمرت وجوههم من جهودهم.

ترنح تشو فان وهز رأسه كل تلك الأشياء التي طلبتها هي بالكاد ببضع حجارة روح ، ناهيك عن كونها شخصًا مهمًا في الأراضي الشرقية بقوتها العالية. إخافتها؟ وأين ستقيم إذا فعلت؟

ابتسم تشو فان إلى جو سان تونج ” مع سيرها في وضح النهار بشكل غير رسمي ، لا بد أن صديقها مندهش ويري اخذها للحصول على إجابات.”

الأيام العشرة الماضية ظلت بلا مأوى وفي معاناة. ليس لديها الجرأة للتجول في المدينة بمفردها “. فكر جو سان تونج ، ثم صرخ هل أخذها الحراس؟

لكن الحلوى كانت كل ما ينعكس في عيون جو سان تونج الطفولية.

هز تشو فان رأسه قصر السحابة الطافية هم القادة هنا. لماذا يلجأون إلى الحيل بينما يمكنهم فقط التحرك والقبض عليها؟ وقد جاءت من مكاننا . إذا قبضوا عليها ، قسيتم القبض علينا كذلك “.

“شقي ، لا تفكر إلا بمعدتك …”

إذن …”

[سرقة؟ الانتقام سيكون أفضل!]

أراهن أن هذا صديقها.”

انحنى الاثنان وانسحبوا ، تاركين تشو فان وابنه.

ابتسم تشو فان إلى جو سان تونج مع سيرها في وضح النهار بشكل غير رسمي ، لا بد أن صديقها مندهش ويري اخذها للحصول على إجابات.”

سرعان ما أُغلق الباب وأخذهم خبراء وئام الروح إلى المنزل.

أظهر جو سان تونج ابتسامة غامضة أبي ، هذه المرة ، لقد اصطدنا سمكة كبيرة.”

“يانير ، هذا أنا!”

نعم ، ولكن هذا سيضع نهاية لعطلتنا.”

“هاهاها ، أخي الصغير ، أنت تسيء الفهم. “ ابتسم الرجل في منتصف العمر.

ابتسم تشو فان الشاب سانزي ، قد يكون هذا آخر يوم لنا في الاستمتاع ، لذلك دعونا نستفيد منه إلى أقصى حد. سآخذك إلى أي مكان تريد الذهاب إليه “.

لم يكن هناك جدوى من اللعب الآن ، ليس عندما يكون المهاجم من قصر السحابة الطافية.

سمعت أن هناك شارعًا مليئًا بأكشاك الطعام على بعد مائة ميل شرق المدينة. دعنا نذهب ونأكل ما نُريد! “

صرخ تشو فان مرة أخرى ” إذن هل أتيت للسرقة؟ يا إلهي ، سمعت أن أمان مدينة السحابة الطافية قوي. كيف وصل الأمر إلى هذا؟“

شقي ، لا تفكر إلا بمعدتك …”

عرف الطفل كيف يستخدم عينيه الصغيرتين لإذابة مقاومتها.

الطعام أولاً ثم البقية ، لاي لاي لاي…”

أومأت برأسها بابتسامة ” لا تقلق ، سانزي الصغير ، سأشتري كل شيء ، هاهاها …”

سار تشو فان وابنه إلى هدفهم ، وسيطروا على كل شيء ، واستمتعوا بآخر يوم من أوقات الفراغ.

ظل الأب والابن يستمتعان بأنفسهم ، لكن عندما نظروا إلى الوراء ، وجدوا الفتاة قد اختفت.

فقط في جوف الليل ، مع ارتفاع القمر فوقهم ، عادوا إلى ديارهم. لكن ما رحب بهم هو يد تمسكهم من أفواههم.

الفصل 859 ، “أبي ، أريد هذا وذاك. أوه ، هذا أيضًا … “

سرعان ما أُغلق الباب وأخذهم خبراء وئام الروح إلى المنزل.

“يانير ، هذا أنا!”

توتر جو سان تونج من الصدمة ، وكان على وشك الرد ، لكن تشو فان نظر إليه ليهدأ. لم يقاوم الاثنان عندما تم أخذهما.

في زاوية مظلمة مقفرة ، كافحت الفتاة في خوف تحت يد المهاجم.

عليهم القيام بتمثيلهم إلى الكمال ، وبذلوا قصارى جهدهم للصراخ ، واحمرت وجوههم من جهودهم.

لكن اليد بدت مثل منجل حديدي ، دون أن تدع الصوت يخرج.

أخيرًا ، تم نقل الاثنين إلى الصالة ، حيث جلس اثنان من الخبراء المتغطرسين.

هز تشو فان رأسه ” قصر السحابة الطافية هم القادة هنا. لماذا يلجأون إلى الحيل بينما يمكنهم فقط التحرك والقبض عليها؟ وقد جاءت من مكاننا . إذا قبضوا عليها ، قسيتم القبض علينا كذلك “.

جلس رجل في منتصف العمر على المقعد الرئيسي ، مع شعر أشيب ، ووجه لطيف. خبير في مرحلة إئتياب الأصل.

“أنتِ لن تشتري؟ أنتِ كاذبة! “

رأى الرجلان أصحاب المنزل يكافحون ، فصرخ صرخة واحدة وستموت!”

رأى الرجلان أصحاب المنزل يكافحون ، فصرخ ” صرخة واحدة وستموت!”

ارتجف تشو فان وزيف الخوف .

”حلوى التماثيل! تعال واستمتع بتماثيل الحلوى! “

نحن الضيوف هنا. ليست هذه طريقة للتعامل مع مضيف وهناك طفل موجود أيضًا “.

توتر جو سان تونج من الصدمة ، وكان على وشك الرد ، لكن تشو فان نظر إليه ليهدأ. لم يقاوم الاثنان عندما تم أخذهما.

عبس الرجل في منتصف العمر ولوح بيده أطلق سراحهم. هل هذه هي الطريقة التي سيتم بها تدمير الاسم الذي حميناه لعشرة آلاف سنة؟

توتر جو سان تونج من الصدمة ، وكان على وشك الرد ، لكن تشو فان نظر إليه ليهدأ. لم يقاوم الاثنان عندما تم أخذهما.

نعم ، رئيس العشيرة!”

“الأخ الأكبر ، سيدي ، يمكنك أن ترى أنني ممارس هزيل في عالم المشع ، لا يساوي أي شيء في مدينة السحابة الطافية. ليس لدي سوى ابني معي ولا شيء له قيمة بالنسبة لك. أعلم أنني اشتريت منزل حارس القصر السابق لمدينة السحابة الطافية لكنني لست ثريًا. أنا في الواقع فقير … “

انحنى الاثنان وانسحبوا ، تاركين تشو فان وابنه.

توقفت الفتاة عن المقاومة و ألقت نظرة صادمة على الرجل الوسيم الذي تركها.

ابتسم الرجل في منتصف العمر ، لكن تشو فان صرخ بذعر أولاً سيدي ، لقد قبضت على الرجل الخطأ. لقد جئت للتو من الأراضي الغربية البعيدة. لا أعرف حتى المالك السابق لهذا المكان. لا تنتقم مني ، أنا بريء! “

لكن اليد بدت مثل منجل حديدي ، دون أن تدع الصوت يخرج.

هاهاها ، أخي الصغير ، أنت تسيء الفهم. “ ابتسم الرجل في منتصف العمر.

سأل جو سان تونج تشو فان ” هل أخفناها لطلب أشياء كثيرة منها؟“

صرخ تشو فان مرة أخرى إذن هل أتيت للسرقة؟ يا إلهي ، سمعت أن أمان مدينة السحابة الطافية قوي. كيف وصل الأمر إلى هذا؟

تذمر جو سان تونج ، ثم نظر إلى تشو فان للحصول على إذن.

ارتعش وجه الرجل في منتصف العمر.

“الأخ الأكبر ، سيدي ، يمكنك أن ترى أنني ممارس هزيل في عالم المشع ، لا يساوي أي شيء في مدينة السحابة الطافية. ليس لدي سوى ابني معي ولا شيء له قيمة بالنسبة لك. أعلم أنني اشتريت منزل حارس القصر السابق لمدينة السحابة الطافية لكنني لست ثريًا. أنا في الواقع فقير … “

[سرقة؟ الانتقام سيكون أفضل!]

“شقي ، لا تفكر إلا بمعدتك …”

أخي الصغير ، استمع إلي ، نحن …”

“كم ثمن الحلوى …”

الأخ الأكبر ، سيدي ، يمكنك أن ترى أنني ممارس هزيل في عالم المشع ، لا يساوي أي شيء في مدينة السحابة الطافية. ليس لدي سوى ابني معي ولا شيء له قيمة بالنسبة لك. أعلم أنني اشتريت منزل حارس القصر السابق لمدينة السحابة الطافية لكنني لست ثريًا. أنا في الواقع فقير … “

ابتسم تشو فان ” الشاب سانزي ، قد يكون هذا آخر يوم لنا في الاستمتاع ، لذلك دعونا نستفيد منه إلى أقصى حد. سآخذك إلى أي مكان تريد الذهاب إليه “.

ظل تشو فان يقاطع تفسير الرجل يبكي وينوح …

“هاهاها ، أخي الصغير ، أنت تسيء الفهم. “ ابتسم الرجل في منتصف العمر.

سرعان ما أُغلق الباب وأخذهم خبراء وئام الروح إلى المنزل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط