صدمة
“رائع ، الآن ليس علينا مواجهة اثنين من ملوك السيف…”
الفصل،
” كنا سنفعل. لكن جاء بايلي جينجوي بسبب وضع ولي العهد وليس من أجلنا. بشخصية شانججوان فييون الفخورة ، لن يعترف أبدًا بتعرض منزله للهجوم ، حيث سيخفي الأمر عن بايلي جينجوي. ثم يستأنف البحث بمجرد مغادرته “.
قبل أن يعلن الديك قدوم فجر جديد ، وقفت مجموعة من الرجال جاهزين أمام بوابة قصر السحابة الطافية. ارتدى جميعهم أرقى ملابس النبلاء ، لكن ثلاثين منهم فقط كانوا متحمسين للغاية لدرجة أنهم كانوا ينفجرون من السعادة لنجاحهم . هؤلاء هم المختارون من الاتفاقية.
بعد دقائق ، اندفعت شانججوان تشينجيان إلى الغرفة لرؤية شانججوان فيشيونج والخبراء في انتظار أخبارها.
سخر بايلي جينجوي ونظر لهم نظرة ازدراء . هذه المواهب جيدة فقط لدعم خطته. سوف يسلمهم للخيميائيين الحقيقيين كخدم عندما يصلون إلى العاصمة الإمبراطورية.
بينما اشتعلت حماسة عشيرة شانججوان واستعدت للغارة الكبيرة ، كانت مجموعة بايلي جينجوي على بعد يوم واحد عندما توقفت فجأة.
[ تصبح خيميائي للعائلة الإمبراطورية؟ تحلم!]
“لكننا غادرنا للتو من مدينة السحابة الطافية ليوم واحد . أنت تصحب هؤلاء الخيميائيون إلى العاصمة الإمبراطورية. يجب أن أذهب معهم. إذا لديك مسألة ملحة ، يمكنك العودة بمفردك ، فلماذا تأخذني أيضًا؟ “
أفكار شانججوان فييون نفسها ، وراقب هؤلاء المتشردين باحتقار مماثل.
“بالظبط.”
بوب!
أفكار شانججوان فييون نفسها ، وراقب هؤلاء المتشردين باحتقار مماثل.
اقترب رجل وامرأة من المجموعة بخطوات خفيفة.
“نعم سيدي!”
قام بايلي جينجوي بقبض يديه وابتسم ابتسامة واسعة ” السيد الكبير جو ، هل حسمت أمورك؟ هل يمكننا الانطلاق؟ “
بدت عيون شانججوان تشينجيان مليئة بالعواطف المعقدة ، لكن أومأت برأسها ” لا تقلق ، أنا عمة سانزي الصغير وسأبذل قصارى جهدي للاعتناء به. سأحضره إليك شخصيًا لتقليل الشوق “.
“أشكرك رئيس الوزراء على اهتمامك. كل شيء في محله “.
أومأوا جميعًا برأسهم ، ولمعت عيون المبجل مع ارتفاع صوته ” لن تفوت عشيرة شانججوان هذه الفرصة التي وضعت أمامنا. بعد ثلاثة أيام سنهاجم القصر! “
انحنى تشو فان الإيماءة قبل أن ينظر إلى شانججوان تشينجيان ويظهر وجهاً متقلباً ” سأذهب لفترة طويلة إلى العاصمة الإمبراطورية وسأكون ممتنًا إذا بإمكان ابنة عمي الاهتمام بسانزي الصغير.”
[فقط ما هي الوظائف التي تنتظرنا في العاصمة الإمبراطورية على أي حال؟]
بدت عيون شانججوان تشينجيان مليئة بالعواطف المعقدة ، لكن أومأت برأسها ” لا تقلق ، أنا عمة سانزي الصغير وسأبذل قصارى جهدي للاعتناء به. سأحضره إليك شخصيًا لتقليل الشوق “.
قام الحراس ، الذين يزيد عددهم عن مائة ، خبراء في مرحلة وئام الروح وخبراء مرحلة إئتياب الأصل ، بمرافقة الآخرين في موكب مبهر. لم يقل ملك السيف التنين المفلوق اي شيء من الجانب ، بينما قام ملك السيف فييون بقبض يده.
“شكرًا لك.”
قام الحراس ، الذين يزيد عددهم عن مائة ، خبراء في مرحلة وئام الروح وخبراء مرحلة إئتياب الأصل ، بمرافقة الآخرين في موكب مبهر. لم يقل ملك السيف التنين المفلوق اي شيء من الجانب ، بينما قام ملك السيف فييون بقبض يده.
تنهد تشو فان ونظر إلى بايلي جينجوي ” رئيس الوزراء ، يمكننا الذهاب.”
انزعج الخيميائيون الفخورون ، مع وجود شخص عبر عن استيائه ” لما الاندفاع؟ ألا تعرف أنني سأكون خيميائي إمبراطوري؟ من أنت بحق الجحيم لتطلب مني… “
صرخ بايلي جينجوي ” لننطلق!”
[ تصبح خيميائي للعائلة الإمبراطورية؟ تحلم!]
“نعم سيدي!”
“بالظبط.”
قام الحراس ، الذين يزيد عددهم عن مائة ، خبراء في مرحلة وئام الروح وخبراء مرحلة إئتياب الأصل ، بمرافقة الآخرين في موكب مبهر. لم يقل ملك السيف التنين المفلوق اي شيء من الجانب ، بينما قام ملك السيف فييون بقبض يده.
[فقط ما هي الوظائف التي تنتظرنا في العاصمة الإمبراطورية على أي حال؟]
راقبتهم شانججوان تشينجيان وهم يذهبون ، وعيناها مليئتان بالقلق على تشو فان.
ابتسم بايلي جينجوي ابتسامة ساخرة ” السيد الكبير جو ، سأصطحبك معي للاستمتاع بالعرض.”
ابتسم شانججوان فييون وضحك ” الآنسة جو ، السيد الكبير جو سيكون جزءًا من الدائرة الداخلية الآن ، ويكتسب رتبة عالية ويمتلك أي شيء يريده في أي وقت. ليس هناك ما يدعو للقلق أيضًا ، ليس مع دانتشينج شين ورئيس الوزراء. كل شيء سيكون على ما يرام ، باستثناء الخيانة. يجب أن تكوني سعيدة من أجله ، هاهاها… “
راقبتهم شانججوان تشينجيان وهم يذهبون ، وعيناها مليئتان بالقلق على تشو فان.
شعرت شانججوان تشينجيان بالفزع ، حيث نظرت إليه بابتسامة ملتوية بشعة ، فقط للتنهد والرحيل.
صرخ بايلي جينجوي ” لننطلق!”
“لحظة خروج رئيس الوزراء بيلي ، أغلق المدينة وأفرض حظر تجوال في المدينة!”
أشار بايلي جينجوي عرضًا إلى خبراء وئام الروح ” أنت وأنت وأنت ، يجب أن تصطحبوا الثلاثين خيميائي إلى العاصمة الإمبراطورية. سوف يتبعني البقية إلى مدينة السحابة الطافية! “
صدر صوت خلفها ” هؤلاء اللصوص ربما يكونون قد تسللوا بعيدًا بسبب زيارة رئيس الوزراء ، لكنني أفضل أن أكون في الجانب الآمن. ليتم تفتيش المدينة لإيجادهم! لن أتسامح مع جماعة شانججوان التي تسبب الفوضى في مدينة السحابة الطافية! “
“لكننا غادرنا للتو من مدينة السحابة الطافية ليوم واحد . أنت تصحب هؤلاء الخيميائيون إلى العاصمة الإمبراطورية. يجب أن أذهب معهم. إذا لديك مسألة ملحة ، يمكنك العودة بمفردك ، فلماذا تأخذني أيضًا؟ “
توقفت شانججوان تشينجيان للحظة ثم سارت بحركة أسرع نحو منزل عائلة جو.
“أبي!”
نظر شانججوان فييون إليها وابتسم ابتسامة ماكرة.
صدر صوت خلفها ” هؤلاء اللصوص ربما يكونون قد تسللوا بعيدًا بسبب زيارة رئيس الوزراء ، لكنني أفضل أن أكون في الجانب الآمن. ليتم تفتيش المدينة لإيجادهم! لن أتسامح مع جماعة شانججوان التي تسبب الفوضى في مدينة السحابة الطافية! “
[حسب خطة رئيس الوزراء ، يجب أن نريحهم، لكن لا ، يجب أن نحرض جشعهم ، هاهاها…]
الفصل،
بعد دقائق ، اندفعت شانججوان تشينجيان إلى الغرفة لرؤية شانججوان فيشيونج والخبراء في انتظار أخبارها.
توقفت شانججوان تشينجيان للحظة ثم سارت بحركة أسرع نحو منزل عائلة جو.
“أبي!”
أشار بايلي جينجوي إلى الحراس لإمساك تشو فان أثناء توجههم إلى مدينة السحابة الطافية. ذهب العديد من حراس رئيس الوزراء الأقوياء في غمضة عين ، وعادوا إلى المدينة في الخفاء.
قالت شانججوان تشينجيان ” سوف يضع شانججوان فييون المدينة في حالة إغلاق ويبحث عن افراد العشيرة بمجرد مغادرة بايلي جينجوي. قال إنه خفف من حذره وأعطانا فرصة للهروب لأن بايلي جينجوي جاء سابقا “.
“عرض؟“
نظر شانججوان فيشيونج إلى المبجلين الثلاثة وخبرائه.
هتفوا جميعًا ، كما لو النصر في أيديهم. فقط شانججوان يولين ، في ركنه المظلم الصغير ، ابتسم ابتسامة مخيفة…
” كنا سنفعل. لكن جاء بايلي جينجوي بسبب وضع ولي العهد وليس من أجلنا. بشخصية شانججوان فييون الفخورة ، لن يعترف أبدًا بتعرض منزله للهجوم ، حيث سيخفي الأمر عن بايلي جينجوي. ثم يستأنف البحث بمجرد مغادرته “.
[حسب خطة رئيس الوزراء ، يجب أن نريحهم، لكن لا ، يجب أن نحرض جشعهم ، هاهاها…]
“نعم ، هذا هو أسلوب شانججوان فييون ، يبجل المظهر. هذا يعني أن بايلي جينجوي و دانتشينج شين لن يكونا جزءًا من هذه الخطة ، وليس عندما يكونان غافلين عنها. عدونا واحد فقط ، شانججوان فييون! “
[ألسنا خيميائيين إمبراطوريين؟ كيف يمكن للحارس أن يعاملنا مثل الماشية؟]
“رائع…“
صدر صراخ عندما اقتحم رجل وانحنى ” سيد العشيرة ، موكب بايلي جينجوي على بعد خمسين ميلاً مع عدم وجود علامة على العودة إلى الخلف. لقد كادوا يبتعدون ويذهبوا إلى الأبد. إنهم في عجلة من أمرهم ، مع عدم وجود أي شك لدى رئيس الوزراء … “
“رائع ، الآن ليس علينا مواجهة اثنين من ملوك السيف…”
أشار بايلي جينجوي إلى الحراس لإمساك تشو فان أثناء توجههم إلى مدينة السحابة الطافية. ذهب العديد من حراس رئيس الوزراء الأقوياء في غمضة عين ، وعادوا إلى المدينة في الخفاء.
…
نظر له تشو فان نظرة طويلة ” ثم…”
الجميع عبروا عن موافقتهم بسعادة.
…
صدر صراخ عندما اقتحم رجل وانحنى ” سيد العشيرة ، موكب بايلي جينجوي على بعد خمسين ميلاً مع عدم وجود علامة على العودة إلى الخلف. لقد كادوا يبتعدون ويذهبوا إلى الأبد. إنهم في عجلة من أمرهم ، مع عدم وجود أي شك لدى رئيس الوزراء … “
ابتسم شانججوان فييون وضحك ” الآنسة جو ، السيد الكبير جو سيكون جزءًا من الدائرة الداخلية الآن ، ويكتسب رتبة عالية ويمتلك أي شيء يريده في أي وقت. ليس هناك ما يدعو للقلق أيضًا ، ليس مع دانتشينج شين ورئيس الوزراء. كل شيء سيكون على ما يرام ، باستثناء الخيانة. يجب أن تكوني سعيدة من أجله ، هاهاها… “
” هذا يفسر سبب وصول بايلي جينجوي إلى مدينة السحابة الطافية دون إنذار. إنه قلق حقًا بشأن وضع ولي العهد “.
بينما يحاولون فهم الأمر ، صرخ خبراء وئام الروح عليهم.
أومأ شانججوان فيشيونج برأسه ” الآن أزيلت كل الشكوك مع العلم أن بايلي جينجوي ضيف هنا فقط ولا شيء أكثر من ذلك. الآن بعد أن غادروا ، لسنا بحاجة إلى إزعاجهم “.
“رائع ، الآن ليس علينا مواجهة اثنين من ملوك السيف…”
أومأوا جميعًا برأسهم ، ولمعت عيون المبجل مع ارتفاع صوته ” لن تفوت عشيرة شانججوان هذه الفرصة التي وضعت أمامنا. بعد ثلاثة أيام سنهاجم القصر! “
أفكار شانججوان فييون نفسها ، وراقب هؤلاء المتشردين باحتقار مماثل.
“نعم سيدي!”
بدت عيون شانججوان تشينجيان مليئة بالعواطف المعقدة ، لكن أومأت برأسها ” لا تقلق ، أنا عمة سانزي الصغير وسأبذل قصارى جهدي للاعتناء به. سأحضره إليك شخصيًا لتقليل الشوق “.
هتفوا جميعًا ، كما لو النصر في أيديهم. فقط شانججوان يولين ، في ركنه المظلم الصغير ، ابتسم ابتسامة مخيفة…
كل ما تبقى هو ثلاثة خبراء في وئام الروح والخيميائيين ينظرون لبعضهم البعض مثل بقرة تنظر إلى برسيم جديد.
بينما اشتعلت حماسة عشيرة شانججوان واستعدت للغارة الكبيرة ، كانت مجموعة بايلي جينجوي على بعد يوم واحد عندما توقفت فجأة.
بام!
زيف تشو فان الغفلة عندما سأل ” رئيس الوزراء ، هل نحتاج إلى الراحة؟“
[نحن خيميائيين إمبراطوريين مستقبليون!]
“هاهاها ، قد لا أكون خبيرًا ، لكنني ممارس في عالم تحول الفراغ من الطبقة الثامنة. يوم سير لا يكفي لإرهاقي “.
بام!
ابتسم بايلي جينجوي.
زيف تشو فان الغفلة عندما سأل ” رئيس الوزراء ، هل نحتاج إلى الراحة؟“
نظر له تشو فان نظرة طويلة ” ثم…”
[ماذا حدث للتو؟]
“سنعود!”
“لحظة خروج رئيس الوزراء بيلي ، أغلق المدينة وأفرض حظر تجوال في المدينة!”
أشار بايلي جينجوي عرضًا إلى خبراء وئام الروح ” أنت وأنت وأنت ، يجب أن تصطحبوا الثلاثين خيميائي إلى العاصمة الإمبراطورية. سوف يتبعني البقية إلى مدينة السحابة الطافية! “
الفصل،
ارتجف تشو فان ” رئيس الوزراء ، ماذا تقصد؟“
شعرت شانججوان تشينجيان بالفزع ، حيث نظرت إليه بابتسامة ملتوية بشعة ، فقط للتنهد والرحيل.
“هاهاها ، السيد الكبير جو ، ستعرف قريبًا .”
“عرض؟“
أظهر بايلي جينجوي ابتسامة غامضة ولوح لاثنين من خبراء وئام الروح ليحيطوا بـ تشو فان ويمسكون بكتفيه ، ويأخذونه بعيدًا.
الجميع عبروا عن موافقتهم بسعادة.
قال تشو فان ” رئيس الوزراء بايلي ، ماذا تفعل؟“
قال تشو فان ” رئيس الوزراء بايلي ، ماذا تفعل؟“
“أعيد السيد الكبير جو إلى المدينة.”
أظهر بايلي جينجوي ابتسامة غامضة ولوح لاثنين من خبراء وئام الروح ليحيطوا بـ تشو فان ويمسكون بكتفيه ، ويأخذونه بعيدًا.
“لكننا غادرنا للتو من مدينة السحابة الطافية ليوم واحد . أنت تصحب هؤلاء الخيميائيون إلى العاصمة الإمبراطورية. يجب أن أذهب معهم. إذا لديك مسألة ملحة ، يمكنك العودة بمفردك ، فلماذا تأخذني أيضًا؟ “
أفكار شانججوان فييون نفسها ، وراقب هؤلاء المتشردين باحتقار مماثل.
أجبر تشو فان نفسه الذي بدا انه يشعر بالذعر والهلع على التعرق لجعل المسرحية أكثر تصديقًا.
لمعت عينا بايلي جينجوي ” هذا العرض سيُعرف باسم الأعمى الجاهل! “
ابتسم بايلي جينجوي ابتسامة ساخرة ” السيد الكبير جو ، سأصطحبك معي للاستمتاع بالعرض.”
“أعيد السيد الكبير جو إلى المدينة.”
“عرض؟“
ارتجف تشو فان ” رئيس الوزراء ، ماذا تقصد؟“
“بالظبط.”
أجبر تشو فان نفسه الذي بدا انه يشعر بالذعر والهلع على التعرق لجعل المسرحية أكثر تصديقًا.
لمعت عينا بايلي جينجوي ” هذا العرض سيُعرف باسم الأعمى الجاهل! “
شعرت شانججوان تشينجيان بالفزع ، حيث نظرت إليه بابتسامة ملتوية بشعة ، فقط للتنهد والرحيل.
أشار بايلي جينجوي إلى الحراس لإمساك تشو فان أثناء توجههم إلى مدينة السحابة الطافية. ذهب العديد من حراس رئيس الوزراء الأقوياء في غمضة عين ، وعادوا إلى المدينة في الخفاء.
[ تصبح خيميائي للعائلة الإمبراطورية؟ تحلم!]
كل ما تبقى هو ثلاثة خبراء في وئام الروح والخيميائيين ينظرون لبعضهم البعض مثل بقرة تنظر إلى برسيم جديد.
بعد دقائق ، اندفعت شانججوان تشينجيان إلى الغرفة لرؤية شانججوان فيشيونج والخبراء في انتظار أخبارها.
[ماذا حدث للتو؟]
“أعيد السيد الكبير جو إلى المدينة.”
[هل تأخذنا إلى العاصمة الإمبراطورية ، لننعم بالثروات وتعيش حياة مجيدة؟ لماذا لم يبق سوى حارسان والآخرون غاردوا؟ هل نعني القليل؟]
بام!
[نحن خيميائيين إمبراطوريين مستقبليون!]
“بالظبط.”
“لتتحركوا!”
بينما يحاولون فهم الأمر ، صرخ خبراء وئام الروح عليهم.
[فقط ما هي الوظائف التي تنتظرنا في العاصمة الإمبراطورية على أي حال؟]
انزعج الخيميائيون الفخورون ، مع وجود شخص عبر عن استيائه ” لما الاندفاع؟ ألا تعرف أنني سأكون خيميائي إمبراطوري؟ من أنت بحق الجحيم لتطلب مني… “
مسح أحد الحراس يده ، ونظر إلى الآخرين بازدراء ” أمرنا رئيس الوزراء بمرافقتكم إلى العاصمة الإمبراطورية ، وقتل كل من يرفض!”
بام!
نظر شانججوان فييون إليها وابتسم ابتسامة ماكرة.
توقف صراخه فجأة ، ولم يتبق سوى ضباب دموي من أثره في هذا العالم القاسي.
…
مسح أحد الحراس يده ، ونظر إلى الآخرين بازدراء ” أمرنا رئيس الوزراء بمرافقتكم إلى العاصمة الإمبراطورية ، وقتل كل من يرفض!”
راقبتهم شانججوان تشينجيان وهم يذهبون ، وعيناها مليئتان بالقلق على تشو فان.
هذه هي الحقيقة القاسية. لم بهتم بهم بايلي جينجوي أبدًا. كل ما يهتم به هو عدم السماح لهم بالفرار ، لمنع أي تسرب ، على للثلاثة أيام فقط…
ابتسم بايلي جينجوي.
راقب الخيميائيين الدم على الأرض بعيون فارغة ، وعقولهم توقفت.
أظهر بايلي جينجوي ابتسامة غامضة ولوح لاثنين من خبراء وئام الروح ليحيطوا بـ تشو فان ويمسكون بكتفيه ، ويأخذونه بعيدًا.
[ألسنا خيميائيين إمبراطوريين؟ كيف يمكن للحارس أن يعاملنا مثل الماشية؟]
الجميع عبروا عن موافقتهم بسعادة.
[فقط ما هي الوظائف التي تنتظرنا في العاصمة الإمبراطورية على أي حال؟]
توقف صراخه فجأة ، ولم يتبق سوى ضباب دموي من أثره في هذا العالم القاسي.
غمرهم الخوف والشك والرعب. بدوا عاقلين بما يكفي لعدم التحدث بعد الآن ، وتحول الأمل في عيونهم الآن إلى يأس…
صرخ بايلي جينجوي ” لننطلق!”
شعرت شانججوان تشينجيان بالفزع ، حيث نظرت إليه بابتسامة ملتوية بشعة ، فقط للتنهد والرحيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
