نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 967

الناجي الوحيد

الناجي الوحيد


الفصل ،

كان واضحا مما حدث أن ثلث مسؤولي العاصمة الإمبراطورية الآن يقبلون السماء. هل لديه الوقت لـ مورونج لي؟ لم تكن كلمات مورونج شوي مختلفة عن الرفض.

“إنه هو الذي دمرنا…”

نظر وو رانزي إلى والده وهو يرتعش ما المغزى من قتال بايلي جينجوي حتى الموت؟ نحن سنموت عاجلا فقط. أبي، هذا ليس انت!”

“أوقفوهم، إنهم يهربون!”

نعم، لست أنا على الإطلاق، ولكن مثل أخيك.”

بالتصفيق، ألقى بايلي جينجوي نظرة على الرجال وطاروا جميعًا إلى الخط الرسمي للعودة إلى العاصمة الإمبراطورية.

ابتسم وو جيانغتاو على الرغم من مهاجمة أخيك وشتمه، إلا أنني لم أكرهه أبدًا بسبب هويته. حتى أنني شعرت بالتردد في تغييره.”

وكان القتال على أبواب المدينة يقترب من نهايته الدموية أيضًا. كان مقاتلو عشيرة وو قد وصلوا إلى آخر رجالهم، حيث قُتل معظمهم وتم أسر الباقين. أما بالنسبة للأب والابن، فقد وقعا بسهولة في أيدي بايلي جينجوي.

اهتز وو رانزي ونظر إلى والده في حالة صدمة.

“شراء الوقت؟“

مع ضحكة مكتومة عادية، تنهد وو جيانغتاو لقد كنا جميعًا مندفعين في شبابنا، ولكن بعد أن رأينا الكثير على مر السنين، قمنا بتلطيف حوافنا الخشنة وتحولنا إلى المكر. لقد أنضجتني الدنيا لأتمكن من الوقوف وأنا غيرتك حتى لا تكون هناك مشاكل في الظهور. لكني أحب الطريقة التي يحاول بها أخوك دائمًا إفساد الأمور؛ يذكرني بنفسي في ذلك اليوم. وبما أن طريقتنا الجديدة غير قادرة على إبقائنا على قيد الحياة، فلنكن صادقين مع طبيعتنا، ذلك الشباب المتهور. بهذه الطريقة سنتمكن من شراء بعض الوقت لراندونج …”

“السيد الشاب الثاني، هذا ليس الوقت المناسب للعناد. سأمهد لك الطريق!”

شراء الوقت؟

“لم أتدخل قط في شؤون أخي. رئيس الوزراء، من فضلك تحدث معه عندما يمكنك توفير الوقت. “ابتسمت مورونج شوي.

نحن رجال أعمال حتى النخاع ولن يسمح لنا بايلي جينجوي بالرحيل أبدًا. على عكسنا، قد يبقى راندونج على قيد الحياة نظرًا لمزاجه المتهور، حيث قد يتجاهل بايلي جينجوي شخصًا مثله.”

اندفع الرجال القادمون بشكل أسرع وتغيرت ابتسامة الشيخ يو الدافئة مع تسرب الدم من شفتيه، وهو يضحك ” هاهاها، لن تتمكنوا أبدًا من القبض على سيدي الشاب!”

أخذ نفسًا عميقًا ثم زفر، وأغمض وو جيانغتاو عينيه كنت أحلم دائمًا في شبابي، بأن يكون لدي ولدان، أحدهما متميز ليتولى عملي، والآخر شرس يجب تجاهله، لليوم القاسي الذي يحُكم علينا“.

وكان القتال على أبواب المدينة يقترب من نهايته الدموية أيضًا. كان مقاتلو عشيرة وو قد وصلوا إلى آخر رجالهم، حيث قُتل معظمهم وتم أسر الباقين. أما بالنسبة للأب والابن، فقد وقعا بسهولة في أيدي بايلي جينجوي.

سيكون على قيد الحياة لمواصلة ذلك. البق جيد في البقاء على قيد الحياة، ليس لأنه قوي، ولكن لأنه لا أحد ينظر إليه. دع راندونج تتمتع بحياة مُرضية بدلاً منا. وهذا ما ينبغي أن يفعله له والده وأخيه. ليس الأمر وكأننا نستطيع الهروب من هذا على أي حال…”

شعر وو رانزي بصدمة تمر عبره وتنهد في النهاية نعم، لم أفعل شيئًا من أجله أبدًا. الآن، على الأقل، أستطيع مساعدته على البقاء على قيد الحياة. آمل أن يعيش اليوم…”

ابتسم وو جيانغتاو ” على الرغم من مهاجمة أخيك وشتمه، إلا أنني لم أكرهه أبدًا بسبب هويته. حتى أنني شعرت بالتردد في تغييره.”

اومأ وو جيانغتاو إيماءة عميقة.

“الرجل العجوز الفاسد، من هو هذا الطفل بحق الجحيم! لن تفلت بهذه السهولة!”

في هذه اللحظة، لم يعد الأب والابن يعملان من أجل المال، وأصبحت أعينهما دافئة، على الرغم من مشاهدة الجثث والدماء تنقع أرض رجال عشيرتهم.

توقف بايلي جينجوي وهز رأسه.

كان ذلك لأنهم لم يشعروا بالخوف وشعروا بالهدوء أكثر من أي وقت مضى بعد أن وجدوا سببًا للقتال

“الرجل العجوز الفاسد، من هو هذا الطفل بحق الجحيم! لن تفلت بهذه السهولة!”

تنهدت مورونج شوي.

“أوقفوهم، إنهم يهربون!”

[لماذا الناس غافلون جدا؟ لماذا لا يقدرون الحياة إلا عندما تكون على وشك الهروب منهم…]

بام!

في قبو قصر شركة الشواطئ الهادئة للتجارة، جلس رجل وحيد على كرسي محاط بالعديد من الحواجز بعيون ضبابية.

قام الشيخ بوضع إشارة وفتح الحواجز. أمسك بيده وهرب.

هذا غريب. فقط ماذا كان يقصد؟” كان وو راندونج لا يزال يفكر.

[من الأفضل ألا تندم على قرارك لاحقًا…]

بام!

أيقظه الصوت الهائل من أفكاره عندما رأى رجلاً عجوزًا يقتحم الغرفة، غارق بدماؤه بالكامل.

أيقظه الصوت الهائل من أفكاره عندما رأى رجلاً عجوزًا يقتحم الغرفة، غارق بدماؤه بالكامل.

قام الشيخ بوضع إشارة وفتح الحواجز. أمسك بيده وهرب.

شهق وو راندونج الشيخ يو، ماذا…”

ابتسمت مورونج شوي ” أتساءل ما الذي يحرص رئيس الوزراء على مشاركته مع أخي، وهو كونه قابلاً للاستهلاك وكيف أن الحياة ليس لها قيمة؟“

السيد الشاب الثاني، لا تسأل واركض فقط…”

رفعت مورونج شوي حاجبًا وتحدثت بسخرية قائلة: “هذا لن يجدي نفعًا، يا رئيس الوزراء بايلي، في الخلط بين الأمور الشخصية والرسمية…”

قام الشيخ بوضع إشارة وفتح الحواجز. أمسك بيده وهرب.

أخذ نفسًا عميقًا ثم زفر، وأغمض وو جيانغتاو عينيه ” كنت أحلم دائمًا في شبابي، بأن يكون لدي ولدان، أحدهما متميز ليتولى عملي، والآخر شرس يجب تجاهله، لليوم القاسي الذي يحُكم علينا“.

أصبح وو راندونج قلقًا الشيخ يو، ما الذي يحدث بحق السماء؟

مزقت صرخات الألم وشرائط الدم السماء بينما الآلاف من الناس في صراع مرير مع بعضهم البعض. كانت تُحصد الأرواح في كل ثانية، وتغرق في دماء هذا الجحيم.

لقد جاء السيد الشاب الثاني، بايلي جينجوي، مع رجاله لتدميرنا. عشيرة وو تُقتل بينما نتحدث!”

كيف يمكن أن يأتي إلى هذا؟

ابتسم وو جيانغتاو ” على الرغم من مهاجمة أخيك وشتمه، إلا أنني لم أكرهه أبدًا بسبب هويته. حتى أنني شعرت بالتردد في تغييره.”

إنه خطأ حجر الروح الشيطانية! أخشى أن يكون الرئيس والسيد الشاب الأكبر الآن…” كان صوت الشيخ مليئا بالاكتئاب.

دفع الشيخ يو وو راندونج نحوه ” أيها السيد الشاب الثاني، اذهب!”

صدم وو راندونج واستهلكت كلمات الشيطان قلبه.

“هذا غريب. فقط ماذا كان يقصد؟” كان وو راندونج لا يزال يفكر.

[من الأفضل ألا تندم على قرارك لاحقًا…]

“شراء الوقت؟“

إنه هو الذي دمرنا…”

في قبو قصر شركة الشواطئ الهادئة للتجارة، جلس رجل وحيد على كرسي محاط بالعديد من الحواجز بعيون ضبابية.

ضاقت نظرة وو راندونج وتصلب، ولم يحركه إلا الشيخ يو أثناء فراره.

ابتسم الشيخ ابتسامة عريضة، وأومأ برأسه في الرضا، ولكن بعد ذلك وصل العديد من الشخصيات.

بام!

مزقت صرخات الألم وشرائط الدم السماء بينما الآلاف من الناس في صراع مرير مع بعضهم البعض. كانت تُحصد الأرواح في كل ثانية، وتغرق في دماء هذا الجحيم.

تحطم الجدار في تلك اللحظة عندما وصل الاثنان إلى الخارج، لكن ما رأوه هو الجحيم.

“نعم، لست أنا على الإطلاق، ولكن مثل أخيك.”

مزقت صرخات الألم وشرائط الدم السماء بينما الآلاف من الناس في صراع مرير مع بعضهم البعض. كانت تُحصد الأرواح في كل ثانية، وتغرق في دماء هذا الجحيم.

“السيد الشاب الثاني، لا تسأل واركض فقط…”

وقف وو راندونج متجمدا في مكانه.

أخذ نفسًا عميقًا ثم زفر، وأغمض وو جيانغتاو عينيه ” كنت أحلم دائمًا في شبابي، بأن يكون لدي ولدان، أحدهما متميز ليتولى عملي، والآخر شرس يجب تجاهله، لليوم القاسي الذي يحُكم علينا“.

صرخ عليه الشيخ يو ليستيقظ وأشار إلى الخط التجاري الذي لا يزال نشطًا منذ أن فتحوه لـ تشو فان ” “السيد الشاب الثاني، استخدم مصفوفة النقل الآني وغادر! سأدمرها بمجرد الانتهاء!”

“لم أتدخل قط في شؤون أخي. رئيس الوزراء، من فضلك تحدث معه عندما يمكنك توفير الوقت. “ابتسمت مورونج شوي.

الشيخ يو، لن أذهب. لا أستطيع التخلي عن الأب والأخ، أو أنت. لا أستطيع الاستمرار وحدي…”

ابتسم وو جيانغتاو ” على الرغم من مهاجمة أخيك وشتمه، إلا أنني لم أكرهه أبدًا بسبب هويته. حتى أنني شعرت بالتردد في تغييره.”

السيد الشاب الثاني، هذا ليس الوقت المناسب للعناد. سأمهد لك الطريق!”

“السيد الشاب الثاني، هذا ليس الوقت المناسب للعناد. سأمهد لك الطريق!”

صر الشيخ يو بأسنانه وأمسك وو راندونج أثناء الطيران لمصفوفة النقل الآني. التقى باثنين من خبراء في منتصف الطريق، وخاطر بحياته لإجبارهما على العودة، لكنه عانى أيضًا بشدة بسبب ذلك.

اندفع الرجال القادمون بشكل أسرع وتغيرت ابتسامة الشيخ يو الدافئة مع تسرب الدم من شفتيه، وهو يضحك ” هاهاها، لن تتمكنوا أبدًا من القبض على سيدي الشاب!”

بغض النظر عن حياته الخاصة، فقد أخذ وو راندونج إلى مصفوفة النقل الآني وشكل العلامة الخاصة بعشيرة وو. مع همهمة وقصف الرعد، ظهرت بوابة وسط المصفوفة مع صورة ضبابية بداخلها.

“بأمر من رئيس الوزراء، لا تتركوا أحداً على قيد الحياة. لن يكون هناك ناجين! “

دفع الشيخ يو وو راندونج نحوه أيها السيد الشاب الثاني، اذهب!”

“السيد الشاب الثاني، هذا ليس الوقت المناسب للعناد. سأمهد لك الطريق!”

لا، الشيخ يو! سنذهب جميعًا!” أمسك وو راندونج بيده ولم يتركها.

تجاهلته مورونج شوي عندما دخلت العربة وأخرجتها شوي‘إير من المدينة…

ابتسم الشيخ ابتسامة عريضة، وأومأ برأسه في الرضا، ولكن بعد ذلك وصل العديد من الشخصيات.

مع ضحكة مكتومة عادية، تنهد وو جيانغتاو ” لقد كنا جميعًا مندفعين في شبابنا، ولكن بعد أن رأينا الكثير على مر السنين، قمنا بتلطيف حوافنا الخشنة وتحولنا إلى المكر. لقد أنضجتني الدنيا لأتمكن من الوقوف وأنا غيرتك حتى لا تكون هناك مشاكل في الظهور. لكني أحب الطريقة التي يحاول بها أخوك دائمًا إفساد الأمور؛ يذكرني بنفسي في ذلك اليوم. وبما أن طريقتنا الجديدة غير قادرة على إبقائنا على قيد الحياة، فلنكن صادقين مع طبيعتنا، ذلك الشباب المتهور. بهذه الطريقة سنتمكن من شراء بعض الوقت لراندونج …”

انظر، قام شخص ما بتنشيط الخط التجاري للفرار! أوقفهم!”

مزقت صرخات الألم وشرائط الدم السماء بينما الآلاف من الناس في صراع مرير مع بعضهم البعض. كانت تُحصد الأرواح في كل ثانية، وتغرق في دماء هذا الجحيم.

الرجل العجوز الفاسد، من هو هذا الطفل بحق الجحيم! لن تفلت بهذه السهولة!”

بوو!

بأمر من رئيس الوزراء، لا تتركوا أحداً على قيد الحياة. لن يكون هناك ناجين! “

“كيف يمكن أن يأتي إلى هذا؟“

كانت الصيحات تحمل إراقة دماء كثيفة عندما اندفعوا نحوه. قام الشيخ يو بتعزيز واستخدام يوان تشى لإرسال وو راندونج إلى البوابة.

وكان القتال على أبواب المدينة يقترب من نهايته الدموية أيضًا. كان مقاتلو عشيرة وو قد وصلوا إلى آخر رجالهم، حيث قُتل معظمهم وتم أسر الباقين. أما بالنسبة للأب والابن، فقد وقعا بسهولة في أيدي بايلي جينجوي.

الشيخ يو!”

“سيكون على قيد الحياة لمواصلة ذلك. البق جيد في البقاء على قيد الحياة، ليس لأنه قوي، ولكن لأنه لا أحد ينظر إليه. دع راندونج تتمتع بحياة مُرضية بدلاً منا. وهذا ما ينبغي أن يفعله له والده وأخيه. ليس الأمر وكأننا نستطيع الهروب من هذا على أي حال…”

عوى وو راندونج عندما أصبح الشيخ يو أصغر حجمًا وقال بابتسامة أيها السيد الشاب الثاني، أنت لست بنفس قدرة السيد الشاب الأكبر، لكننا، كبار السن، أحببنا دائمًا شخصيتك. إنه مثل النظر إلى أنفسنا الأصغر سناً. وأيضاً، الرئيس لم يكرهك أبداً. من فضلك لا تحمل ضغينة ضده. أنت الأمل الأخير لعشيرة وو ويجب أن تعيش!”

“السيد الشاب الثاني، هذا ليس الوقت المناسب للعناد. سأمهد لك الطريق!”

أوقفوهم، إنهم يهربون!”

صر الشيخ يو بأسنانه وأمسك وو راندونج أثناء الطيران لمصفوفة النقل الآني. التقى باثنين من خبراء في منتصف الطريق، وخاطر بحياته لإجبارهما على العودة، لكنه عانى أيضًا بشدة بسبب ذلك.

اندفع الرجال القادمون بشكل أسرع وتغيرت ابتسامة الشيخ يو الدافئة مع تسرب الدم من شفتيه، وهو يضحك هاهاها، لن تتمكنوا أبدًا من القبض على سيدي الشاب!”

“كيف يمكن أن يأتي إلى هذا؟“

ومع ظهور التموجات على جسده، أدرك الرجال بصدمة ما يحدث سوف ينفجر!”

“الشيخ يو، لن أذهب. لا أستطيع التخلي عن الأب والأخ، أو أنت. لا أستطيع الاستمرار وحدي…”

بوو!

“انظر، قام شخص ما بتنشيط الخط التجاري للفرار! أوقفهم!”

بدأ الشيخ يو بالفعل في الانفجار قبل أن يتمكنوا من الرد، مما أدى إلى إرسال موجة من الغبار في كل مكان.

في قبو قصر شركة الشواطئ الهادئة للتجارة، جلس رجل وحيد على كرسي محاط بالعديد من الحواجز بعيون ضبابية.

وانتهى الأمر بالملاحقين بسعال الدم وتراجعوا. وبحلول الوقت الذي وضعوا فيه أقدامهم واستقر الغبار، كان الخط التجاري قد تم تدميره. لم يكن لديهم أي وسيلة لمتابعة الشاب الآن

“الشيخ يو، لن أذهب. لا أستطيع التخلي عن الأب والأخ، أو أنت. لا أستطيع الاستمرار وحدي…”

وكان القتال على أبواب المدينة يقترب من نهايته الدموية أيضًا. كان مقاتلو عشيرة وو قد وصلوا إلى آخر رجالهم، حيث قُتل معظمهم وتم أسر الباقين. أما بالنسبة للأب والابن، فقد وقعا بسهولة في أيدي بايلي جينجوي.

بالتصفيق، ألقى بايلي جينجوي نظرة على الرجال وطاروا جميعًا إلى الخط الرسمي للعودة إلى العاصمة الإمبراطورية.

رفعت مورونج شوي حاجبًا وتحدثت بسخرية قائلة: “هذا لن يجدي نفعًا، يا رئيس الوزراء بايلي، في الخلط بين الأمور الشخصية والرسمية…”

سار بايلي جينجوي إلى المتفرجة الباردة على هذا الهجوم، مورونج شوي، وابتسم تحية طيبة يا آنسة، لقد كنت منشغلًا جدًا بالأعمال لدرجة أنني نسيت آداب السلوك. أقدم اعتذاري الصادق”.

ارتعش وجه بايلي جينجوي، حيث تعرض للطعن بكلماته الخاصة. سقط وجهه وتصلب تعبيره.

لا بأس. لقد كنت أشاهد أعمال رئيس الوزراء بايلي، ويجب أن أقول إنك ترقى إلى مستوى اسمك.” تحدثت مورونج شوي بشكل قاطع.

اندفع الرجال القادمون بشكل أسرع وتغيرت ابتسامة الشيخ يو الدافئة مع تسرب الدم من شفتيه، وهو يضحك ” هاهاها، لن تتمكنوا أبدًا من القبض على سيدي الشاب!”

ابتسم بايلي جينجوي وهز رأسه هاهاها، ليست هناك حاجة للسخرية، يا آنسة. أنا متأكد من أن الآنسة سمعت قراري. اليوم الذي تحكم فيه الإمبراطورية الأراضي قريب. يجب على الآنسة أن تفكر في أخيك وتنصحه بالتخلي عن أي مقاومة لا طائل من ورائها.”

الفصل ،

لم أتدخل قط في شؤون أخي. رئيس الوزراء، من فضلك تحدث معه عندما يمكنك توفير الوقت. “ابتسمت مورونج شوي.

كان ذلك لأنهم لم يشعروا بالخوف وشعروا بالهدوء أكثر من أي وقت مضى بعد أن وجدوا سببًا للقتال…

توقف بايلي جينجوي وهز رأسه.

اندفع الرجال القادمون بشكل أسرع وتغيرت ابتسامة الشيخ يو الدافئة مع تسرب الدم من شفتيه، وهو يضحك ” هاهاها، لن تتمكنوا أبدًا من القبض على سيدي الشاب!”

كان واضحا مما حدث أن ثلث مسؤولي العاصمة الإمبراطورية الآن يقبلون السماء. هل لديه الوقت لـ مورونج لي؟ لم تكن كلمات مورونج شوي مختلفة عن الرفض.

“إن مساعدة الآنسة أمر رسمي بحت. إذا أخوك يقدر هذه اللفتة وتحدث معي، فسيكون ذلك أكثر فائدة للذات. ” تحدث بايلي جينجوي بظهر مستقيم.

ومع ذلك، لم يكن غاضبًا على الإطلاق، لأنه اعتاد على سلوكيات هؤلاء الخبراء الكبار. كان الصبر أمرًا لا بد منه عند محاولة كسبهم.

صدم وو راندونج واستهلكت كلمات الشيطان قلبه.

آنسة مورونج، ما هو الغرض من زيارتك لمدينة جولدبوغ؟ هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟

“أوقفوهم، إنهم يهربون!”

هاهاها، كنت أرغب في الاستفادة من الخط التجاري لشركة الشواطئ الهادئة للتجارة للعودة إلى الأراضي الجنوبية، ولكن مع عدم ترك رئيس الوزراء لأي من رجالهم، أخشى أنني سأضطر إلى السفر إلى هناك.”

“شراء الوقت؟“

هذا غير وارد. مثل هذه المسألة الصغيرة لا ينبغي أن تكون كافية لإزعاج التجار. سأقدم الخط الرسمي لملكة جمال بدلا من ذلك. ” لوح بايلي جينجوي بالرفض.

وكان القتال على أبواب المدينة يقترب من نهايته الدموية أيضًا. كان مقاتلو عشيرة وو قد وصلوا إلى آخر رجالهم، حيث قُتل معظمهم وتم أسر الباقين. أما بالنسبة للأب والابن، فقد وقعا بسهولة في أيدي بايلي جينجوي.

رفعت مورونج شوي حاجبًا وتحدثت بسخرية قائلة: “هذا لن يجدي نفعًا، يا رئيس الوزراء بايلي، في الخلط بين الأمور الشخصية والرسمية…”

ارتعش وجه بايلي جينجوي، حيث تعرض للطعن بكلماته الخاصة. سقط وجهه وتصلب تعبيره.

إن مساعدة الآنسة أمر رسمي بحت. إذا أخوك يقدر هذه اللفتة وتحدث معي، فسيكون ذلك أكثر فائدة للذات. ” تحدث بايلي جينجوي بظهر مستقيم.

“إنه هو الذي دمرنا…”

ابتسمت مورونج شوي أتساءل ما الذي يحرص رئيس الوزراء على مشاركته مع أخي، وهو كونه قابلاً للاستهلاك وكيف أن الحياة ليس لها قيمة؟

“آنسة مورونج، ما هو الغرض من زيارتك لمدينة جولدبوغ؟ هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟“

يا آنسة، بعدك.”

ومع ظهور التموجات على جسده، أدرك الرجال بصدمة ما يحدث ” سوف ينفجر!”

ارتعش وجه بايلي جينجوي، حيث تعرض للطعن بكلماته الخاصة. سقط وجهه وتصلب تعبيره.

وكان القتال على أبواب المدينة يقترب من نهايته الدموية أيضًا. كان مقاتلو عشيرة وو قد وصلوا إلى آخر رجالهم، حيث قُتل معظمهم وتم أسر الباقين. أما بالنسبة للأب والابن، فقد وقعا بسهولة في أيدي بايلي جينجوي.

تجاهلته مورونج شوي عندما دخلت العربة وأخرجتها شوي‘إير من المدينة

“هاهاها، كنت أرغب في الاستفادة من الخط التجاري لشركة الشواطئ الهادئة للتجارة للعودة إلى الأراضي الجنوبية، ولكن مع عدم ترك رئيس الوزراء لأي من رجالهم، أخشى أنني سأضطر إلى السفر إلى هناك.”

“سيكون على قيد الحياة لمواصلة ذلك. البق جيد في البقاء على قيد الحياة، ليس لأنه قوي، ولكن لأنه لا أحد ينظر إليه. دع راندونج تتمتع بحياة مُرضية بدلاً منا. وهذا ما ينبغي أن يفعله له والده وأخيه. ليس الأمر وكأننا نستطيع الهروب من هذا على أي حال…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط