نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1025

مخلب شبح لهب الرعد

مخلب شبح لهب الرعد

فن سيف ختم السماء، ضربة كسر السماء!”

[هل كلهم انتحاريون؟ لا تمانعون الموت مع مثل هذا السيد؟]

ظهر رجل يرتدي رداءً رمادياً يرفرف في الريح. لديه عيون حادة وملامح حادة يستخدم سيفًا أزرقًا طويلًا، مما أعطى ضوءًا مبهرًا لمن ينظر له.

التفتت شوي روهوا إلى الحراس بعد ذلك، لتجدهم هادئين تمامًا.

وعدت حافتها الحادة بقطع كل شيء في العالم. اندفعت طاقة السيف الحادة من الحافة وذهبت نحو تنين الجليد، وتحرت بسرعة لا تصدق عبر الهواء.

اهتزت مورونج شوي وتنهدت ” إنه لا يخشى أثار الهجوم الطائش، بل قلبه ضل بالفعل…”

راقب الآخرون برهبة بينما قام الأفضل في الأراضي الشمالية بخطوته.

اهتز أويانغ لينغتيان من الأخبار وأوقف الهجوم. نظر إلى الوراء ليرى هي ران من الأراضي الغربية وهو يتحدث.

بينما كان في منتصف الهجوم، صرخ شخص ما في وجهه الأخ لينغتيان، من فضلك اهدأ. التنين الجليدي هو تلميذي. من فضلك أنقذ حياته.”

أمسك أويانغ لينغتيان بالسيف بقوة وتنهد. هناك حياة أو موت، ومع ذلك فإن أمور العالم قد تغلبت على مبادئه.

هل هناك بالفعل شخص ما هناك؟ أليست مثل الكارثة التي وقعت قبل ألفي عام؟

ظهر رجل يرتدي رداءً رمادياً يرفرف في الريح. لديه عيون حادة وملامح حادة يستخدم سيفًا أزرقًا طويلًا، مما أعطى ضوءًا مبهرًا لمن ينظر له.

اهتز أويانغ لينغتيان من الأخبار وأوقف الهجوم. نظر إلى الوراء ليرى هي ران من الأراضي الغربية وهو يتحدث.

اهتز أويانغ لينغتيان من الأخبار وأوقف الهجوم. نظر إلى الوراء ليرى هي ران من الأراضي الغربية وهو يتحدث.

نظر أويانغ لينغتيان إلى تنين الجليد الهائج الذي على وشك الاصطدام بـ تشو فان. لقد كان متردداً، ولم يكن يعرف أين التلميذ المختوم تحت كل هذا الجليد. خطوة واحدة خاطئة ستمزقه. إن إيذاء تلميذ هي ران الثمين يعني تدمير تعاونهم.

كانت شانججوان تشينجيان تأمل في ظهور أويانغ لينغتيان، حتى يتم إنقاذ تشو فان. لكن أفضل شخص في الأراضي الشمالية فشل في تحقيق ذلك. أذهلها ذلك: “لماذا لا تفعل أي شيء؟“

في حين أن التأخير سيؤدي أيضًا إلى توريط الأشخاص المستهدفين تحت عذاب الجليد من التنين.

أمسك أويانغ لينغتيان بالسيف بقوة وتنهد. هناك حياة أو موت، ومع ذلك فإن أمور العالم قد تغلبت على مبادئه.

إنقاذ واحد وترك الكثير يموتون للحفاظ على صداقة الأراضي؟ أم تقبل خسارة حياة واحدة من أجل خير الكثيرين؟

“فن سيف ختم السماء، ضربة كسر السماء!”

وجد أويانغ لينغتيان أن هذا الاختيار صعب للغاية. من الذي يستحق العناء؟ التحالف أو الحياة بالأسفل؟ هذا مفترق طرق حتى بالنسبة لأكثر الشخصيات الصالحة.

أراد أن ينقذ الجميع، لكنه أوقف يده. ليس للحياة داخل تنين الجليد، ولكن للعلاقات بين الأرضين.

لكنه أغفل خيارًا أخيرًا، وهو التأخر عن التصرف، تاركًا تنين الجليد يهاجم على مجموعة تشو فان. الآن لا أحد يستطيع أن ينقذهم. سيكون هجومه قد فات الأوان بحيث لا تصل إليهم طاقة السيف في الوقت المناسب. من الممكن أن يسحقهم تنين الجليد إلى قطع صغيرة عندما يضربهم.

هو !

بالنسبة للآخرين، بدا الأمر وكأن أويانغ لينغتيان لم يتخذ أي خيار عندما فعل ذلك بالفعل.

[ألم يكن هذا التنين لا يمكن وقفه؟ هي ران لم يتمكن من إيقافه مبكرًا، فلماذا يستطيع هذا الرجل ذلك؟]

تم إحضار يي لين بناءً على دعوتهم من قبل هي ران مع وعد بالسلامة. ومع الوضع الحرج للأراضي الغربية، سلامته حيوية بنفس القدر. أكثر بكثير من مجرد حياة عشوائية قليلة.

لم يكن هناك أي وقت لإيقاف هجوم تنين الجليد. رفع مخلبه وذهب لأخذ حياتهم، لتحويلهم إلى قطع جليدية صغيرة.

ذكر الطريق الصالح أن كل الأرواح متساوية ولكن عندما شارك الناس، فإن هذه القيمة تميل إلى التغيير لتناسب احتياجاتهم.

“فن سيف ختم السماء، ضربة كسر السماء!”

أمسك أويانغ لينغتيان بالسيف بقوة وتنهد. هناك حياة أو موت، ومع ذلك فإن أمور العالم قد تغلبت على مبادئه.

هبت الرياح الجليدية، المحيطة بالمنطقة بقوتها العظيمة. حتى المقاعد بردت وتجمدت. ثم وصل المخالب فوقهما مباشرة.

أراد أن ينقذ الجميع، لكنه أوقف يده. ليس للحياة داخل تنين الجليد، ولكن للعلاقات بين الأرضين.

اهتزت مورونج شوي وتنهدت ” إنه لا يخشى أثار الهجوم الطائش، بل قلبه ضل بالفعل…”

بغض النظر عن مدى ضخامة الأمر، لا بد من إبقاء الأشخاص الأساسيين على قيد الحياة، خشية أن يسبب ذلك توتراً بين الفصائل. هكذا هو العالم العلماني.

لكنه أغفل خيارًا أخيرًا، وهو التأخر عن التصرف، تاركًا تنين الجليد يهاجم على مجموعة تشو فان. الآن لا أحد يستطيع أن ينقذهم. سيكون هجومه قد فات الأوان بحيث لا تصل إليهم طاقة السيف في الوقت المناسب. من الممكن أن يسحقهم تنين الجليد إلى قطع صغيرة عندما يضربهم.

يمكن أن يكون أفضل خبراء الأراضي الخمسة نبلاء بقدر ما يريدون، لكن ذلك لا يغير حقيقة أنهم مرتبطون بالمصالح الشريرة للعالم من حولهم.

إنقاذ واحد وترك الكثير يموتون للحفاظ على صداقة الأراضي؟ أم تقبل خسارة حياة واحدة من أجل خير الكثيرين؟

كانت شانججوان تشينجيان تأمل في ظهور أويانغ لينغتيان، حتى يتم إنقاذ تشو فان. لكن أفضل شخص في الأراضي الشمالية فشل في تحقيق ذلك. أذهلها ذلك: “لماذا لا تفعل أي شيء؟

بعد أن كانوا مع تشو فان في هذه الرحلة الطويلة، اكتشفوا في وقت مبكر كيفية تفكيره. من تحريض ملك السيف المطر المتجمد، إلى مواجهة السيف الذي لا يقهر، كلما أظهر الهدوء التام، كان ذلك دليلاً كافيًا على أن كل شيء سيكون على ما يرام.

نعم، كان أبي يساعد دائمًا الأشخاص المحتاجين. لماذا اليوم هو مختلف؟ هل يخاف من إيذاء الأبرياء؟” صرخ اويانغ تشانغتشينغ.

أراد أن ينقذ الجميع، لكنه أوقف يده. ليس للحياة داخل تنين الجليد، ولكن للعلاقات بين الأرضين.

اهتزت مورونج شوي وتنهدت إنه لا يخشى أثار الهجوم الطائش، بل قلبه ضل بالفعل…”

كانت شانججوان تشينجيان تأمل في ظهور أويانغ لينغتيان، حتى يتم إنقاذ تشو فان. لكن أفضل شخص في الأراضي الشمالية فشل في تحقيق ذلك. أذهلها ذلك: “لماذا لا تفعل أي شيء؟“

هدر تنين الجليد مرة أخرى، متحركا بقوة لا يمكن إيقافها مباشرة نحو تشو فان، محاطًا بضباب بارد قاس. أدنى لمسة تعني التجميد على الفور. الآن لم يكن هناك مفر.

راقب الآخرون برهبة بينما قام الأفضل في الأراضي الشمالية بخطوته.

الأخت الصغرى تشينج تشينج، الأخت الصغرى شوي!”

[هل كلهم انتحاريون؟ لا تمانعون الموت مع مثل هذا السيد؟]

صرخ وو تشينغ تشيو، واصبح الآخرون من حوله متوترين بشأن مصيرهم. صرخت شانججوان تشينجيان بذعر انتبه تشو-“

“ما هذا؟ لماذا لا يصبح مختومًا بعد لمس تنين الجليد؟ ” صرخ أحد الشيوخ غير مصدق: “تنين الجليد يختم كل شيء، الفنون، الأرواح، وحتى اليوان تشي، في جسده. كيف يمكن أن لا يتأثر شخص ما عند لمسه؟ “

لم يكن هناك أي وقت لإيقاف هجوم تنين الجليد. رفع مخلبه وذهب لأخذ حياتهم، لتحويلهم إلى قطع جليدية صغيرة.

هدر تنين الجليد مرة أخرى، متحركا بقوة لا يمكن إيقافها مباشرة نحو تشو فان، محاطًا بضباب بارد قاس. أدنى لمسة تعني التجميد على الفور. الآن لم يكن هناك مفر.

وقفت شوي روهوا والفتاة الأخرى في مكانهما. نظروا إلى تشو فان غير المنزعج، الذي لا يزال جالسًا في مكانه، بنظرات عتاب.

تراجعت شوي روهوا إلى الوراء، على وشك الإغماء من الرعب. بدأ المتفرجون، وو تشينغ تشيو، ويان مو، ومورونج شوي والآخرون يشعرون بالقلق ولكنهم عاجزين. تنهد أويانغ لينغتيان، وأغلق عينيه، غير قادر على تحمل رؤية نتيجة اختياره.

[لقد أخبرتك أننا يجب أن نهرب، لكن كان عليك فقط أن تمثل الهدوء. انظر الآن إلى ما حدث، ليس هناك مكان تذهب إليه الآن. إذا كنت تجد الموت لطيفًا جدًا، فلماذا بحق الجحيم كان عليك أن تسحبنا معك أيضًا؟ انظر إلى تشينج تشينج، فهي لا تزال شاردة. الفتاة المسكينة على وشك أن تموت بسبب شخص غريب!]

يمكن أن يكون أفضل خبراء الأراضي الخمسة نبلاء بقدر ما يريدون، لكن ذلك لا يغير حقيقة أنهم مرتبطون بالمصالح الشريرة للعالم من حولهم.

[حسنًا، ألستم غاضبين جميعًا لأن رئيسكم عنيد جدًا لدرجة أنه عليه أن يموتوا جميعًا أيضًا؟]

هو !

التفتت شوي روهوا إلى الحراس بعد ذلك، لتجدهم هادئين تمامًا.

“الأخت الصغرى تشينج تشينج، الأخت الصغرى شوي!”

شعرت شوي روهوا بالحيرة .

لم ينظر تشو فان إلا إلى عيون تشو تشينج تشينج التي لا تزال تتكئ على كتفه بابتسامة. ثم ألقى نظرة خاطفة على مخالب الجليد المتوقفة بتعبير ملتوي.

[هل كلهم انتحاريون؟ لا تمانعون الموت مع مثل هذا السيد؟]

“ما هذا؟ لماذا لا يصبح مختومًا بعد لمس تنين الجليد؟ ” صرخ أحد الشيوخ غير مصدق: “تنين الجليد يختم كل شيء، الفنون، الأرواح، وحتى اليوان تشي، في جسده. كيف يمكن أن لا يتأثر شخص ما عند لمسه؟ “

بعد أن كانوا مع تشو فان في هذه الرحلة الطويلة، اكتشفوا في وقت مبكر كيفية تفكيره. من تحريض ملك السيف المطر المتجمد، إلى مواجهة السيف الذي لا يقهر، كلما أظهر الهدوء التام، كان ذلك دليلاً كافيًا على أن كل شيء سيكون على ما يرام.

نظر هي ران إلى الفتيات الثلاث أدناه بهز رأسه والشعور بالذنب. لإنقاذ يي لين ومستقبل الأراضي الغربية، تخلى عن الشباب…

أمسك تشو فان بيد تشو تشينج تشينج، ورأسها متكئًا على كتفه، في هدوء تام، حتى أكثر من المعتاد. فلماذا يقلقون؟

ظهر رجل يرتدي رداءً رمادياً يرفرف في الريح. لديه عيون حادة وملامح حادة يستخدم سيفًا أزرقًا طويلًا، مما أعطى ضوءًا مبهرًا لمن ينظر له.

لديهم ثقة كاملة في تشو فان، و يعبدون مهاراته التي لا تشوبها شائبة. لفترة ظل تشو فان باردًا، وكذلك اصبحوا هم.

نظر هي ران إلى الفتيات الثلاث أدناه بهز رأسه والشعور بالذنب. لإنقاذ يي لين ومستقبل الأراضي الغربية، تخلى عن الشباب…

هو !

وقفت شوي روهوا والفتاة الأخرى في مكانهما. نظروا إلى تشو فان غير المنزعج، الذي لا يزال جالسًا في مكانه، بنظرات عتاب.

هبت الرياح الجليدية، المحيطة بالمنطقة بقوتها العظيمة. حتى المقاعد بردت وتجمدت. ثم وصل المخالب فوقهما مباشرة.

النيران المشتعلة ملأت الهواء بالموت.

تراجعت شوي روهوا إلى الوراء، على وشك الإغماء من الرعب. بدأ المتفرجون، وو تشينغ تشيو، ويان مو، ومورونج شوي والآخرون يشعرون بالقلق ولكنهم عاجزين. تنهد أويانغ لينغتيان، وأغلق عينيه، غير قادر على تحمل رؤية نتيجة اختياره.

أمسك أويانغ لينغتيان بالسيف بقوة وتنهد. هناك حياة أو موت، ومع ذلك فإن أمور العالم قد تغلبت على مبادئه.

شعر أنه فقد كل كرامته.

هو !

نظر هي ران إلى الفتيات الثلاث أدناه بهز رأسه والشعور بالذنب. لإنقاذ يي لين ومستقبل الأراضي الغربية، تخلى عن الشباب

من المؤكد للجميع هنا أن مجموعة تشو فان قد انتهت، وهم يتنهدون من الخسارة. لكن المخالب الجليدية القاتلة توقفت دون سبب فوقهما مباشرة.

“سيدي…” التفت شوي روهوا إلى تشو فان بصدمة.

ولصدمة الجميع، شاهدوا مخلبًا أسود يتشكل بين تشو فان وتنين الجليد، مما منع مخالب الجليد من الاقتراب.

راقب أويانغ لينغتيان المشهد بصدمة، ناسيًا حتى أن يهتم بطيرانه.

ما هذا؟ لماذا لا يصبح مختومًا بعد لمس تنين الجليد؟ صرخ أحد الشيوخ غير مصدق: “تنين الجليد يختم كل شيء، الفنون، الأرواح، وحتى اليوان تشي، في جسده. كيف يمكن أن لا يتأثر شخص ما عند لمسه؟

“الأخت الصغرى تشينج تشينج، الأخت الصغرى شوي!”

راقب أويانغ لينغتيان المشهد بصدمة، ناسيًا حتى أن يهتم بطيرانه.

لديهم ثقة كاملة في تشو فان، و يعبدون مهاراته التي لا تشوبها شائبة. لفترة ظل تشو فان باردًا، وكذلك اصبحوا هم.

[فن سيف ختم السماء لم يعد قادرًا على الختم؟]

شعر أنه فقد كل كرامته.

[هذا غير ممكن!]

“مخلب شبح لهب الرعد!”

كانت شوي روهوا تنتظر أن تنتهي حياتها عند مخلب تنين الجليد لكنها وجدت أن ذلك قد فات. فتحت جفنها ورأت المخلب الأسود الذي يبقيه في الخلف بنظرة غبية.

النيران المشتعلة ملأت الهواء بالموت.

[ألم يكن هذا التنين لا يمكن وقفه؟ هي ران لم يتمكن من إيقافه مبكرًا، فلماذا يستطيع هذا الرجل ذلك؟]

هدر تنين الجليد مرة أخرى، متحركا بقوة لا يمكن إيقافها مباشرة نحو تشو فان، محاطًا بضباب بارد قاس. أدنى لمسة تعني التجميد على الفور. الآن لم يكن هناك مفر.

سيدي…” التفت شوي روهوا إلى تشو فان بصدمة.

أمسك تشو فان بيد تشو تشينج تشينج، ورأسها متكئًا على كتفه، في هدوء تام، حتى أكثر من المعتاد. فلماذا يقلقون؟

لم ينظر تشو فان إلا إلى عيون تشو تشينج تشينج التي لا تزال تتكئ على كتفه بابتسامة. ثم ألقى نظرة خاطفة على مخالب الجليد المتوقفة بتعبير ملتوي.

[هذا غير ممكن!]

لقد أفسدت المزاج الجيد أيها الوغد!”

وعدت حافتها الحادة بقطع كل شيء في العالم. اندفعت طاقة السيف الحادة من الحافة وذهبت نحو تنين الجليد، وتحرت بسرعة لا تصدق عبر الهواء.

مخلب شبح لهب الرعد!”

“لقد أفسدت المزاج الجيد أيها الوغد!”

لمعت عينه اليسرى وخرج لهب الرعد الأسود. انتشر فوق المخلب الأسود ووسعه عدة مرات إلى مخلب رعدي ضخم.

نظر أويانغ لينغتيان إلى تنين الجليد الهائج الذي على وشك الاصطدام بـ تشو فان. لقد كان متردداً، ولم يكن يعرف أين التلميذ المختوم تحت كل هذا الجليد. خطوة واحدة خاطئة ستمزقه. إن إيذاء تلميذ هي ران الثمين يعني تدمير تعاونهم.

النيران المشتعلة ملأت الهواء بالموت.

“سيدي…” التفت شوي روهوا إلى تشو فان بصدمة.

انتشرت هالة أثارت الخوف في قلوب التلاميذ والخبراء الأقوياء أعلاه، بما في ذلك هي ران وأويانغ لينغتيان.

نظر هي ران إلى الفتيات الثلاث أدناه بهز رأسه والشعور بالذنب. لإنقاذ يي لين ومستقبل الأراضي الغربية، تخلى عن الشباب…

أما بالنسبة لتنين الجليد، فقد أظهر الخوف امما قوة لهب الرعد الأسود. اهتزت كتلتها الجليدية الضخمة

بالنسبة للآخرين، بدا الأمر وكأن أويانغ لينغتيان لم يتخذ أي خيار عندما فعل ذلك بالفعل.

وقفت شوي روهوا والفتاة الأخرى في مكانهما. نظروا إلى تشو فان غير المنزعج، الذي لا يزال جالسًا في مكانه، بنظرات عتاب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط