نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1033

السرقة

السرقة

أشرقت النجوم ساطعة في هذه الليلة الهادئة. جلس الشيوخ الأربعة في جناح ختم السماء على كل جانب من العمود النحاسي وأعينهم مغلقة.

[ما هذا التطرف الغريب؟]

سيف ختم السماء لا يزال يلمع باللون الأزرق، مشعًا بالطاقة التي أخذها الحاجز.

لمعت عيون المبجل ” حرر الحاجز وخذ السيف!”

بوو!

فجأة جاءت موجات طاقة السيف الفضي من العدم في ذلك الوقت، نحكو الشيوخ. الهالة المخيفة التي بها جعلتهم يرتجفون ويشعرون بالموت يلمس أعناقهم

مزق انفجار مفاجئ الهدوء، مع اندلاع حريق ضخم على بعد خمسة كيلومترات من جزيرة ما وراء السماء. وصلت ألسنة اللهب إلى أعالي السماء، وتعكس السحب اللون الأحمر العميق.

عبس الشيخ، واصبح قلبه في حالة من الفوضى. لقد اعتقد أن أفضل شيء يفعله الآن هو فهم ما يحدث.

استيقظ الشيوخ الأربعة، ونظروا إلى النار من بعيد وسمعوا الضجة الناتجة وركض أعضاء الطائفة للتعامل معها.

نظر ثلاثة شيوخ إلى الأكبر ” الأخ الأكبر…”

ماذا يحدث هنا؟ ما الذي يمكن أن يحدث هذا الضجيج داخل الطائفة؟ قام أحد الشيوخ بلمس لحيته.

بدأت التموجات تنتشر من الحاجز المحيط بالسيف.

هز شيخ آخر رأسه وأغلق عينيه لا يهم. في أسوأ الأحوال، سيتعامل زعيم الطائفة ولينغتيان مع الأمر. علينا فقط القيام بعملنا وحراسة هذا المكان. لا شيء آخر يهم سوى القيام بدورنا”.

ووش!

استعاد الآخرون الهدوء بعد فترة توقف، وجلسوا هناك في صمت.

“مهلا، أي تلميذ الشيخ أنت؟ لماذا لا تجيب؟“

تقرير!”

تحرك الأربعة بعيدا لتفاديه.

ولكن بعد خمسة عشر دقيقة، وصلت صرخة مذعورة إلى الجناح.

[ماذا علي أن أفعل؟]

طار تلميذ من طائفة البحر المشرق أمام الأربعة وبدأ الصراخ أيها المبجلون، هذا أمر سيء! لقد اقتحم االسيف الذي لا يقهر وخمسة من ملوك السيوف الطائفة. سقطت طائفة البحر المشرق، وبالكاد يتمكن العم الأكبر أويانغ لينغتيان من الصمود. عليكم مساعدته أيها المبجلون!”

بالكاد نطق الرجل بكلمة خلال الرعب ” نعم–نعم…”

[ماذا؟!]

تحول السيف إلى وهج بارد وطار نحوه.

فتح الشيوخ الهادئون أعينهم وحدقوا به غير مصدقين هل أنت متأكد؟ كيف، عندما يكون حاجزنا غير قابل للكسر! لن يكون لدى السيف الذي لا يقهر أي سبب لوجوده هنا . لماذا يقومون بمثل هذا الهجوم المفاجئ ولأي غرض؟

هي أطلقت الآن هالة قاتلة جعلت حتى الشيوخ الأربعة يرتجفون.

لم يقل الرجل أي شيء، فقط بدا خائفًا، وبدا خائفًا غير قادر على الهدوء.

استيقظ الشيوخ الأربعة، ونظروا إلى النار من بعيد وسمعوا الضجة الناتجة وركض أعضاء الطائفة للتعامل معها.

مهلا، أي تلميذ الشيخ أنت؟ لماذا لا تجيب؟

نظر ثلاثة شيوخ إلى الأكبر ” الأخ الأكبر…”

حدق أحد المبجلين به وصرخ بشك هل رأيت السيف الذي لا يقهر وفريقه؟ هل رأيت زعيم الطائفة يموت؟

ارتجف الشيوخ الأربعة، وسألوا على عجل: “ماذا حدث للينغتيان…”

بالكاد نطق الرجل بكلمة خلال الرعب نعمنعم…”

ومع ذلك، فقد اتخذت القرار الحكيم بتجاهلهم، ونظرت إلى السيف الإلهي بنظرة مسطحة، خالية من أي فرحة كانت تأملها…

تذمر الشيوخ الأربعة.

لقد تم الآن تدمير مستقبل طائفة البحر المشرق، حيث انتهت كل تلك الآلاف من السنين من التاريخ المجيد بشكل مفاجئ.

[ما هذا التطرف الغريب؟]

فجأة جاءت موجات طاقة السيف الفضي من العدم في ذلك الوقت، نحكو الشيوخ. الهالة المخيفة التي بها جعلتهم يرتجفون ويشعرون بالموت يلمس أعناقهم

بدا تقريره السابق واضحا، فلماذا يتلعثم الآن كثيرا

استعاد الآخرون الهدوء بعد فترة توقف، وجلسوا هناك في صمت.

أيها المبجلون، اخرجوا على سيف ختم السماء بسرعة!”

تذمر الشيوخ الأربعة.

صدرت صيحة أخرى إلى الجناح قبل أن يتمكنوا من فهم كل شيء. اندفع تلميذ آخر إلى الداخل، وبدا بائسًا.

بام!

انهار عند أقدامهم وحثهم إن العم الأكبر لينغتيان أصيب بأذى شديد. عانت عشيرة قصر التنين المزدوج و شانججوان من خسائر فادحة ولم تعد قادرة على الصمود. يطلب العم الأكبر أن يذهب المبجلون ويساعدون بالسيف الإلهي! “

تذمر الشيوخ الأربعة.

ثم بصق الدم وسقط فاقداً للوعي متأثراً بجراحه الثقيلة.

لمعت عيون المبجل ” حرر الحاجز وخذ السيف!”

أصبح الأربعة منزعجين.

نظر إليهم المبجل ثم أومأ برأسه.

[هل المعركة في الخارج شرسة إلى هذا الحد؟ لقد قضوا على المقاومة الرئيسية بسرعة. هل العدو بهذه القوة؟]

لم يقل الرجل أي شيء، فقط بدا خائفًا، وبدا خائفًا غير قادر على الهدوء.

بدا الأربعة مصدومين، ولكن عندما تذكروا السيف الذي لا يقهر، اصبحوا متأكدين على الفور.

ارتعشت الفتاة مرة أخرى وبكت ثم فقدت وعيها أيضًا.

[مع قيادة هذا الوحش للهجوم وبمساعدة السيف الإلهي، سيكون من الصعب إيقافه.]

هي أطلقت الآن هالة قاتلة جعلت حتى الشيوخ الأربعة يرتجفون.

نظر ثلاثة شيوخ إلى الأكبر الأخ الأكبر…”

تحرك الأربعة بعيدا لتفاديه.

عبس الشيخ، واصبح قلبه في حالة من الفوضى. لقد اعتقد أن أفضل شيء يفعله الآن هو فهم ما يحدث.

هذه المرة اقتحمت تلميذة المكان، مغطاة بالجروح وعيناها مملوءتان بالدم. بكت ” أيها المبجلون، العم الأكبر أويانغ…”

لكن كل ذلك حدث بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن هناك وقت، حيث خرج الوضع عن السيطرة وغير قادر على فهم كل شيء.

[ما هذا التطرف الغريب؟]

[ماذا علي أن أفعل؟]

ارتجف الشيوخ الأربعة، وسألوا على عجل: “ماذا حدث للينغتيان…”

أيها المبجل، أنقذنا!”

أشرقت النجوم ساطعة في هذه الليلة الهادئة. جلس الشيوخ الأربعة في جناح ختم السماء على كل جانب من العمود النحاسي وأعينهم مغلقة.

صدر صراخ آخر من الخارج.

بوو!

خفقت قلوب الشيوخ الأربعة بالقلق.

طار تلميذ من طائفة البحر المشرق أمام الأربعة وبدأ الصراخ ” أيها المبجلون، هذا أمر سيء! لقد اقتحم ا–السيف الذي لا يقهر وخمسة من ملوك السيوف الطائفة. سقطت طائفة البحر المشرق، وبالكاد يتمكن العم الأكبر أويانغ لينغتيان من الصمود. عليكم مساعدته أيها المبجلون!”

هذه المرة اقتحمت تلميذة المكان، مغطاة بالجروح وعيناها مملوءتان بالدم. بكت أيها المبجلون، العم الأكبر أويانغ…”

ثم انفتح الحاجز وسمح للهالة الباردة لسيف ختم السماء بالانتشار إلى الخارج. ثم بدأ يدندن ويهتز ويحوم فوق العمود النحاسي.

ارتجف الشيوخ الأربعة، وسألوا على عجل: “ماذا حدث للينغتيان…”

ارتجف الشيوخ الأربعة، وسألوا على عجل: “ماذا حدث للينغتيان…”

لقد قُتل العم الأكبر على يد السيف الذي لا يقهر…”

ثم انفتح الحاجز وسمح للهالة الباردة لسيف ختم السماء بالانتشار إلى الخارج. ثم بدأ يدندن ويهتز ويحوم فوق العمود النحاسي.

ارتعشت الفتاة مرة أخرى وبكت ثم فقدت وعيها أيضًا.

“لقد قُتل العم الأكبر على يد السيف الذي لا يقهر…”

لم يعد الشيوخ الأربعة ينظرون إليها، كل منهم صدم حتى النخاع.

استيقظ الشيوخ الأربعة، ونظروا إلى النار من بعيد وسمعوا الضجة الناتجة وركض أعضاء الطائفة للتعامل معها.

أويانغ لينغتيان، الأقوى في الأراضي الشمالية والوحيد الذي استخدم سيف ختم السماء بكامل قوته، قد مات للتو على يد السيف الذي لا يقهر.

أويانغ لينغتيان، الأقوى في الأراضي الشمالية والوحيد الذي استخدم سيف ختم السماء بكامل قوته، قد مات للتو على يد السيف الذي لا يقهر.

لقد تم الآن تدمير مستقبل طائفة البحر المشرق، حيث انتهت كل تلك الآلاف من السنين من التاريخ المجيد بشكل مفاجئ.

أشرقت النجوم ساطعة في هذه الليلة الهادئة. جلس الشيوخ الأربعة في جناح ختم السماء على كل جانب من العمود النحاسي وأعينهم مغلقة.

أصيب الأربعة بالذعر وتغيرت قلوبهم.

فتح الشيوخ الهادئون أعينهم وحدقوا به غير مصدقين ” هل أنت متأكد؟ كيف، عندما يكون حاجزنا غير قابل للكسر! لن يكون لدى السيف الذي لا يقهر أي سبب لوجوده هنا . لماذا يقومون بمثل هذا الهجوم المفاجئ ولأي غرض؟“

الضجيج في الخارج أصبح أعلى فقط. عاد أحد الشيوخ إلى رشده وقال: “الأخ الأكبر، نحن بحاجة إلى مساعدة الطائفة! لا يمكننا الجلوس بينما يتم القضاء على تلاميذنا، لا طائفة بدونهم!”

خفقت قلوب الشيوخ الأربعة بالقلق.

نعم، ولكن هناك قواعد تتعلق بالسيف…”

[ماذا؟!]

لم يعد المبجل الأعلى يجلس مفكرًا، والتفت إلى سيف ختم السماء بتردد لا يمكن للسيف أن يغادر الجناح أبدًا، إلا في ظروف خاصة. إذا أخذنا السيف ثم… “

بوو!

صرخ الشيوخ الثلاثة الآخرون الأخ الأكبر، ليس لدينا وقت للاهتمام بالقواعد! بدون سيف ختم السماء، لا يمكننا إيقاف سيف السيف الذي لا يقهر. هل تحاول السماح له بقتل المزيد منا؟ هذه حالة طارئة وليس لدينا وقت للقلق بشأن ذلك الآن. هل أنت خائف من فقدان سيف ختم السماء؟

لم يعد الشيوخ الأربعة ينظرون إليها، كل منهم صدم حتى النخاع.

نظر إليهم المبجل ثم أومأ برأسه.

ووش!

[نعم، إنها حالة طارئة. إيقاف الوحش العجوز يأتي أولاً. هذا الوضع برمته يبدو غريبا، ولكن علينا أن نتصرف بسرعة.]

أشرقت النجوم ساطعة في هذه الليلة الهادئة. جلس الشيوخ الأربعة في جناح ختم السماء على كل جانب من العمود النحاسي وأعينهم مغلقة.

مع عمل الأربعة منهم معًا و سيف ختم السماء، لا شيء يمكن أن يوقفهم.

استيقظ الشيوخ الأربعة، ونظروا إلى النار من بعيد وسمعوا الضجة الناتجة وركض أعضاء الطائفة للتعامل معها.

لمعت عيون المبجل حرر الحاجز وخذ السيف!”

صدرت صيحة أخرى إلى الجناح قبل أن يتمكنوا من فهم كل شيء. اندفع تلميذ آخر إلى الداخل، وبدا بائسًا.

أومأ الثلاثة الآخرون وشكلوا إشارات.

بدأت التموجات تنتشر من الحاجز المحيط بالسيف.

بدأت التموجات تنتشر من الحاجز المحيط بالسيف.

انهار عند أقدامهم وحثهم ” إن العم الأكبر لينغتيان أصيب بأذى شديد. عانت عشيرة قصر التنين المزدوج و شانججوان من خسائر فادحة ولم تعد قادرة على الصمود. يطلب العم الأكبر أن يذهب المبجلون ويساعدون بالسيف الإلهي! “

ثم انفتح الحاجز وسمح للهالة الباردة لسيف ختم السماء بالانتشار إلى الخارج. ثم بدأ يدندن ويهتز ويحوم فوق العمود النحاسي.

أومأ الثلاثة الآخرون وشكلوا إشارات.

ووش!

تذمر الشيوخ الأربعة.

تحول السيف إلى وهج بارد وطار نحوه.

أويانغ لينغتيان، الأقوى في الأراضي الشمالية والوحيد الذي استخدم سيف ختم السماء بكامل قوته، قد مات للتو على يد السيف الذي لا يقهر.

ووش!

لكن كل ذلك حدث بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن هناك وقت، حيث خرج الوضع عن السيطرة وغير قادر على فهم كل شيء.

فجأة جاءت موجات طاقة السيف الفضي من العدم في ذلك الوقت، نحكو الشيوخ. الهالة المخيفة التي بها جعلتهم يرتجفون ويشعرون بالموت يلمس أعناقهم

بينما ابتعدوا عن الطريق، لم يتمكن سيف ختم السماء من ذلك. مع رنة، تم إرسال السلاح المقدس في الهواء. لم يعد قادرًا على معرفة مكان وجود المبلج وتوقف في مكانه.

تحرك الأربعة بعيدا لتفاديه.

[نعم، إنها حالة طارئة. إيقاف الوحش العجوز يأتي أولاً. هذا الوضع برمته يبدو غريبا، ولكن علينا أن نتصرف بسرعة.]

بام!

لم يعد الشيوخ الأربعة ينظرون إليها، كل منهم صدم حتى النخاع.

بينما ابتعدوا عن الطريق، لم يتمكن سيف ختم السماء من ذلك. مع رنة، تم إرسال السلاح المقدس في الهواء. لم يعد قادرًا على معرفة مكان وجود المبلج وتوقف في مكانه.

طار تلميذ من طائفة البحر المشرق أمام الأربعة وبدأ الصراخ ” أيها المبجلون، هذا أمر سيء! لقد اقتحم ا–السيف الذي لا يقهر وخمسة من ملوك السيوف الطائفة. سقطت طائفة البحر المشرق، وبالكاد يتمكن العم الأكبر أويانغ لينغتيان من الصمود. عليكم مساعدته أيها المبجلون!”

ثم تحركت امرأة أمام الأربعة وأمسكت بسيف ختم السماء. هبطت على بعد مائة متر منهم ونظرت لهم نظرة باردة. لم تكن سوى التلميذة القادمة لإبلاغهم.

بدا تقريره السابق واضحا، فلماذا يتلعثم الآن كثيرا…

هي أطلقت الآن هالة قاتلة جعلت حتى الشيوخ الأربعة يرتجفون.

“مهلا، أي تلميذ الشيخ أنت؟ لماذا لا تجيب؟“

ممن أنتِ؟ أعيدي سيف ختم السماء!” صاح الشيوخ الأربعة في وقت واحد، وقبضوا قبضاتهم.

أومأ الثلاثة الآخرون وشكلوا إشارات.

ومع ذلك، فقد اتخذت القرار الحكيم بتجاهلهم، ونظرت إلى السيف الإلهي بنظرة مسطحة، خالية من أي فرحة كانت تأملها

سيف ختم السماء لا يزال يلمع باللون الأزرق، مشعًا بالطاقة التي أخذها الحاجز.

ارتعشت الفتاة مرة أخرى وبكت ثم فقدت وعيها أيضًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط