من أنت؟
اهتز تشو فان وتوقف، ونظر إلى بايلي جينغتيان ” من أنت؟ هل التقينا؟“
“الاخ الاكبر!”
ارتجف بايلي جينغتيان من الغضب والكراهية، وحدق في تشو فان.
صرخ يي لين وفتح عينيه. أصبح الآخرون أيضًا متحمسين وهم ينظرون بأمل له ” تشو فان!”
[ما الذي يجري؟ كيف أصبحت طاقة سيفي فجأة أضعف بكثير؟]
فوو!
ارتجف بايلي جينغتيان من الغضب والكراهية، وحدق في تشو فان.
انطلقت قوة النار أمام موجة السيف وألسنة اللهب الرعدية السوداء إلى الحياة على شكل جدران.
[ المترجم: ما تخلص يا عم تشو فان، كل دا بتتمشى 5 متر عشان توصله وتضربه، قربت تكتب رواية بالرغي اللي بترغيه… ]
ذهل بايلي جينغتيان من التطور المفاجئ.
“ثم يا سيدي تشو.”
لكن هجوم فن سيف الانقسام المميت اصطدم بالجدران المشتعلة بعد ذلك.
“أوه لا لا لا، لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
لم يكن هناك صوت، ابتلعت طاقة السيف عندما لمست الجدار المشتعل، وفقدت معظم قوتها.
“أجل!”
شهق بايلي جينغتيان .
“أوه لا لا لا، لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
[ما الذي يجري؟ كيف أصبحت طاقة سيفي فجأة أضعف بكثير؟]
حدق بايلي جينغتيان في تشو فان الذي يقترب و ابتسم ” تشيان فان، تشو فان، هاهاهاها. أتساءل كيف يجب أن اناديك؟“
وسرعان ما تم استنفاد الجدار الأول واجتمعت طاقة السيف الآن مع الجدار الثاني.
شهق بايلي جينغتيان .
هذا هو المكان الذي توقفت فيه لفترة أطول، ولم تمر عبره بسرعة، مما أدى إلى انقطاع الطاقة عنها بشكل أكبر.
[هل عينيه مذهلة إلى هذا الحد؟ إنه عبقري عظيم ولكن ثلث قوته فقط في جسده؟]
بمجرد اختفاء الجدار الثاني، فقدت طاقة السيف معظم قوتها وعندما وصلت إلى الجدار الثالث والأخير، اختفى معه في انفجار.
لم يكن هناك صوت، ابتلعت طاقة السيف عندما لمست الجدار المشتعل، وفقدت معظم قوتها.
هبت رياح شديدة، فظهر رجل ذو شعر أسود طويل.
“حسنًا، بما أنك تريد أن تموت، تفضل. كلما مات شيطان مثلك سريعًا، كلما أصبح العالم أفضل” تنهدت مورونج شوي بعد أن تم تجاهلها.
شهق أمراء بايلي ثم أصبحوا متحمسين.
“لا شيء على الإطلاق.”
[البطريرك يريد رأسه. علينا فقط أن نأخذها ونصنع اسمًا لأنفسنا!]
“ثم يا سيدي تشو.”
أصبح الأمراء حريصين على الحصول على المكافأة، بما في ذلك ولي العهد.
“أيا كان.”
“الاخ الاكبر!”
اهتز تشو فان وتوقف، ونظر إلى بايلي جينغتيان ” من أنت؟ هل التقينا؟“
صرخ يي لين، وبدا حزينا ” سامحني، لقد خذلتك ولم أحمي زوجتك“.
“العدو!”
اهتزت عيون تشو فان ونظر إليه قبل أن تتجه إلى تشو تشينج تشينج التي لا يزال بايلي جينغغان ممسكًا به.
“أنا ولي عهد امبراطورية نجم السيف، بايلي جينغتيان. التقينا سابقا. سيدي لا ينبغي أن يكون سريع النسيان.” ابتسم بايلي جينغتيان بكل فخر.
أصبحت عيناه جليدية وهو يتقدم للأمام، متجاهلاً الجميع.
“عينه؟“
صرخت مورونج شيوي ” الشيطان، ماذا تفعل هنا؟ أنت ستموت معنا فقط. لا يمكنك قتالهم! زعيمهم هو أفضل تلميذ في المنطقة الوسطى، بايلي جينغتيان. إنه السيف الذي لا يقهر التالي!”
“هل تعتقدون يا رفاق أنه يستطيع إنقاذنا؟ لكن الأخت شيوي…”
لم يهتم لها تشو فان أبدًا بذلك، ولا يزال يمشي للأمام.
هز وو تشينج تشيو رأسه ” في تجمع قصر التنين المزدوج، تحدث تلاميذ طائفة المخط الشيطاني عن كيف كان الأخ تشو دائمًا مسترخيًا. لن يرفع إصبعه أبدًا لفعل أي شيء ممل. اسمحي لي أن اقول الأمر بطريقة أخرى، هل استخدم الأخ تشو عينه عندما قاتلك؟“
“حسنًا، بما أنك تريد أن تموت، تفضل. كلما مات شيطان مثلك سريعًا، كلما أصبح العالم أفضل” تنهدت مورونج شوي بعد أن تم تجاهلها.
قال أويانغ تشانغتشينغ ” الأخت شيوي، بايلي جينغتيان قوي للغاية مثل السيف الذي لا يقهر، لكن تشو فان أوقف الهائج يي لين وهو أفضل تلميذ في الأراضي الغربية. ينبغي أن يكون لديه فرصة، أليس كذلك؟ “
” الأشياء … غير المفيدة؟” ارتجف بايلي جينغتيان ” سيد تشو، أنت متعالي جدًا!”
“لا شيء على الإطلاق.”
فوو!
هزت مورونج شوي رأسها وتنهدت ” أوضح الكبير أويانغ بوضوح أنه أوقف ذلك لأن قوته تصادمت مع قوة العالم. لقد قاتلته ذات مرة أيضًا وهو ليس قوياً. إنه يحتاج إلى كبح جماح فن سيف الانقسام وإلا فإنه سيموت فقط ضد خبير مثل بايلي جينغتيان! “
اهتزت عيون تشو فان ونظر إليه قبل أن تتجه إلى تشو تشينج تشينج التي لا يزال بايلي جينغغان ممسكًا به.
“حقًا؟“
وصل أمل أويانغ تشانغتشينغ إلى الحضيض، وتحدث ببؤس ” اعتقدت أن هناك أمل بالنسبة لنا الآن بعد أن ظهر، لكنه يتباهى فقط بالموت. ماذا فعلت حتى أستحق هذا؟ ألا يوجد منقذ حقيقي يأتي لإنقاذنا؟“
“سيدي، ماذا من المفترض أن يعني ذلك؟ حتى أنني قدمت نفسي!” تغير وجه بايلي جينغتيان.
تنهد أويانغ تشانغتشينغ وأعرب عن أسفه لوفاته المفاجئة ولكن بعد ذلك صدرت ضحكة ضعيفة ” هاهاها، السيد الشاب أويانغ، لا داعي للقلق. منقذنا هنا. من الذي تتوسل إليه؟“
[ المترجم: ما تخلص يا عم تشو فان، كل دا بتتمشى 5 متر عشان توصله وتضربه، قربت تكتب رواية بالرغي اللي بترغيه… ]
التفت أويانغ تشانغتشينغ إلى وو تشينج تشيو ويان مو، حيث رأى اقتناعهما وثقتهما.
تدخل يي لين بثقة هائلة في تشو فان ” نصف الأخ الأكبر، أه، سبعون بالمائة من القوة في عينيه وبما أنه لم يستخدمها عليك، فقد كان يلعب معكِ فقط. إنه يصبح جادا فقط عندما يستخدمها. عندما قاتلت مع أخي الأكبر، لم تتوقف عيناه عن الوميض أبدًا. بمعنى آخر، كان يستخدم ثلث قوته فقط ضدكِ وما زلتِ تنظرين إليه بازدراء.”
“هل تعتقدون يا رفاق أنه يستطيع إنقاذنا؟ لكن الأخت شيوي…”
نظر أويانغ تشانغتشينغ إلى تشو فان على عجل، متمنيًا رؤية معركة أفضل تلميذ في الأراضي الغربية التي على وشك أن تتكشف…
“الآنسة مورونج!”
[هذا الشرير يجب أن يموت!]
تجاهله وو تشينج تشيو وقال للفتاة: “قلتِ أنك قاتلته مرة واحدة، لكن هل تعرفين قوته الحقيقية؟ إن التصرف بطريقة قذرة والجدية هما شيئان تمامًا.”
“الاخ الاكبر!”
“جادا؟“
صرخ يي لين وفتح عينيه. أصبح الآخرون أيضًا متحمسين وهم ينظرون بأمل له ” تشو فان!”
توقفت مورونج شوي للتفكير ” رغم ذلك، أنا من كانت جادة. هل تعتقد أن كل قوتي لم تكن كافية لكي يصبح جادا؟“
التفت أويانغ تشانغتشينغ إلى وو تشينج تشيو ويان مو، حيث رأى اقتناعهما وثقتهما.
هز وو تشينج تشيو رأسه ” في تجمع قصر التنين المزدوج، تحدث تلاميذ طائفة المخط الشيطاني عن كيف كان الأخ تشو دائمًا مسترخيًا. لن يرفع إصبعه أبدًا لفعل أي شيء ممل. اسمحي لي أن اقول الأمر بطريقة أخرى، هل استخدم الأخ تشو عينه عندما قاتلك؟“
أغلق تشو فان عينيه للتذكر ثم قالت ” آسف، أنا لا أزعج نفسي بتذكر وجوه الضعفاء.”
“عينه؟“
“سيدي، ماذا من المفترض أن يعني ذلك؟ حتى أنني قدمت نفسي!” تغير وجه بايلي جينغتيان.
“أجل!”
بمجرد اختفاء الجدار الثاني، فقدت طاقة السيف معظم قوتها وعندما وصلت إلى الجدار الثالث والأخير، اختفى معه في انفجار.
تدخل يي لين بثقة هائلة في تشو فان ” نصف الأخ الأكبر، أه، سبعون بالمائة من القوة في عينيه وبما أنه لم يستخدمها عليك، فقد كان يلعب معكِ فقط. إنه يصبح جادا فقط عندما يستخدمها. عندما قاتلت مع أخي الأكبر، لم تتوقف عيناه عن الوميض أبدًا. بمعنى آخر، كان يستخدم ثلث قوته فقط ضدكِ وما زلتِ تنظرين إليه بازدراء.”
“الاخ الاكبر!”
شهقت مورونج شوي بينما تنظر إلى تشو فان.
“لا يمكنك أن تقصد الصديق، لأن السيد تشو سيكون مخطئًا للغاية.”
[هل عينيه مذهلة إلى هذا الحد؟ إنه عبقري عظيم ولكن ثلث قوته فقط في جسده؟]
[هذا الشرير يجب أن يموت!]
نظر أويانغ تشانغتشينغ إلى تشو فان على عجل، متمنيًا رؤية معركة أفضل تلميذ في الأراضي الغربية التي على وشك أن تتكشف…
“أوه لا لا لا، لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
حدق بايلي جينغتيان في تشو فان الذي يقترب و ابتسم ” تشيان فان، تشو فان، هاهاهاها. أتساءل كيف يجب أن اناديك؟“
صرخ يي لين وفتح عينيه. أصبح الآخرون أيضًا متحمسين وهم ينظرون بأمل له ” تشو فان!”
“أيا كان.”
أصبح الأمراء حريصين على الحصول على المكافأة، بما في ذلك ولي العهد.
“ثم يا سيدي تشو.”
“أيا كان.”
ابتسم بايلي جينغتيان ” أتذكر المرة الأولى التي رأيت فيها السيد تشو تركت انطباعًا عميقًا لي. حتى البطريرك انخدع بك. مهارات سيدي سامية، ولا أحد يستطيع رؤية خدعتك. ثم عادت ملك السيف المطر المتجمد وعرفنا الحقيقة، أنك في مرحلة وئام الروح ولكنك تتصرف مثل ملك السيف. نحن معجبون حقًا بموقفك الهادئ والمتوازن أثناء قيامك بعملك.”
تجاهله وو تشينج تشيو وقال للفتاة: “قلتِ أنك قاتلته مرة واحدة، لكن هل تعرفين قوته الحقيقية؟ إن التصرف بطريقة قذرة والجدية هما شيئان تمامًا.”
” ومع ذلك، فقد خدعت الأشخاص الخطأ. البطريرك غاضب ويريد رأسك، كما ترى. لهذا السبب نحن هنا. لذا، إذا لم يكن هناك الكثير من المتاعب، فهل ستكرمنا بتقديم رأسك على طبق؟“
” ومع ذلك، فقد خدعت الأشخاص الخطأ. البطريرك غاضب ويريد رأسك، كما ترى. لهذا السبب نحن هنا. لذا، إذا لم يكن هناك الكثير من المتاعب، فهل ستكرمنا بتقديم رأسك على طبق؟“
اهتز تشو فان وتوقف، ونظر إلى بايلي جينغتيان ” من أنت؟ هل التقينا؟“
أغلق تشو فان عينيه للتذكر ثم قالت ” آسف، أنا لا أزعج نفسي بتذكر وجوه الضعفاء.”
“أنا ولي عهد امبراطورية نجم السيف، بايلي جينغتيان. التقينا سابقا. سيدي لا ينبغي أن يكون سريع النسيان.” ابتسم بايلي جينغتيان بكل فخر.
صرخ يي لين، وبدا حزينا ” سامحني، لقد خذلتك ولم أحمي زوجتك“.
أغلق تشو فان عينيه للتذكر ثم قالت ” آسف، أنا لا أزعج نفسي بتذكر وجوه الضعفاء.”
“لا يمكنك أن تقصد الصديق، لأن السيد تشو سيكون مخطئًا للغاية.”
“سيدي، ماذا من المفترض أن يعني ذلك؟ حتى أنني قدمت نفسي!” تغير وجه بايلي جينغتيان.
“الاخ الاكبر!”
هز تشو فان رأسه ” هل يجب أن أتذكرك لأنك ذكرت اسمك؟ عندما أفكر في الماضي، كثيرًا ما التقيت برجال بارزين، قادة الأراضي الخمسة. لقد قلت للتو أنك كنت مع بايلي يوتيان، هاهاها، آسف ولكن الشخص الوحيد الذي أتذكره هو بطريركك الذي كان امامي. أنا حتى لم الاحظ ملوك السيف الخمسة، ناهيك عن شخص تافه مثلك. ماذا يمكنني أن أفعل؟ لدي الكثير من الأشياء المهمة التي أستغرق وقتي في التفكير فيها وانسى الأشياء غير المفيدة.”
وسرعان ما تم استنفاد الجدار الأول واجتمعت طاقة السيف الآن مع الجدار الثاني.
” الأشياء … غير المفيدة؟” ارتجف بايلي جينغتيان ” سيد تشو، أنت متعالي جدًا!”
“أيا كان.”
رفع تشو فان يده وسخر ” لدي معاييري في أي شيء أفعله. هناك نوعان من الناس، من وجهة نظري، الأعداء والأصدقاء. أتساءل من أنت؟“
[ما الذي يجري؟ كيف أصبحت طاقة سيفي فجأة أضعف بكثير؟]
“العدو!”
“العدو!”
هز تشو فان رأسه.
“ثم يا سيدي تشو.”
“لا يمكنك أن تقصد الصديق، لأن السيد تشو سيكون مخطئًا للغاية.”
لكن هجوم فن سيف الانقسام المميت اصطدم بالجدران المشتعلة بعد ذلك.
“أوه لا لا لا، لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
اهتزت عيون تشو فان ونظر إليه قبل أن تتجه إلى تشو تشينج تشينج التي لا يزال بايلي جينغغان ممسكًا به.
نظر إليه تشو فان بابتسامة ساخرة ” أخبرتك، أنا لا أضيع وقتي مع الضعفاء. اذن من انت؟“
صرخ يي لين وفتح عينيه. أصبح الآخرون أيضًا متحمسين وهم ينظرون بأمل له ” تشو فان!”
كتمت مجموعة وو تشينج تشيو ضحكاتهم.
هز تشو فان رأسه.
ارتجف بايلي جينغتيان من الغضب والكراهية، وحدق في تشو فان.
“حقًا؟“
[هذا الشرير يجب أن يموت!]
[ المترجم: ما تخلص يا عم تشو فان، كل دا بتتمشى 5 متر عشان توصله وتضربه، قربت تكتب رواية بالرغي اللي بترغيه… ]
[ المترجم: ما تخلص يا عم تشو فان، كل دا بتتمشى 5 متر عشان توصله وتضربه، قربت تكتب رواية بالرغي اللي بترغيه… ]
هزت مورونج شوي رأسها وتنهدت ” أوضح الكبير أويانغ بوضوح أنه أوقف ذلك لأن قوته تصادمت مع قوة العالم. لقد قاتلته ذات مرة أيضًا وهو ليس قوياً. إنه يحتاج إلى كبح جماح فن سيف الانقسام وإلا فإنه سيموت فقط ضد خبير مثل بايلي جينغتيان! “
قال أويانغ تشانغتشينغ ” الأخت شيوي، بايلي جينغتيان قوي للغاية مثل السيف الذي لا يقهر، لكن تشو فان أوقف الهائج يي لين وهو أفضل تلميذ في الأراضي الغربية. ينبغي أن يكون لديه فرصة، أليس كذلك؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
