نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1067

الموت

الموت

 

 

تشينج تشينج، أنا هنا الآن.”
متجاهلاً الارتباك والأمل والخوف حوله، شعر تشو فان بالألم تجاه المرأة الحساسة بجانبه وهي ترتجف. أمسك كتفها وعانقها ليطمأنها بهدوء.
انحنت تشو تشينج تشينج عليه وهدأت ببطء، مما أثار دهشة الآخرين.

وجد بايلي جينغتيان الأمر غريبًا. [لماذا لا يتحرك؟ هل يريد حقا أن يهاجموه؟ ألا يهتم بزوجته الغبية؟ سيصبح أي شخص معاقًا عند حماية شيء ما.] [هل يعتقد حقًا أنه يستطيع التغلب على الثمانية منهم حتى مع مثل هذه المعاقة؟ حتى أنا لا أستطيع فعل ذلك، فكيف يمكنه…] اهتزت عيون بايلي جينغتيان غير مصدق، لكنه ما زال يراقب، ولا يريد أن يفوت أي شيء. أما الجرحى فكانوا يراقبون بقلق.

تشو فان هو صخرتها. حتى عندما أصبح عقلها خاويا، لم يكن قلبها يعرف الخوف أو القلق بجانب تشو فان.
ارتجف بايلي جينغتيان، و أصبح غاضبًا من عدم احترام تشو فان له.

لم يتمكن تشو فان من مراوغتهم، ليس في هذه الحالة. لكن الصد لن يكون سهلا، حيث هناك عدد كبير جدًا منهم وسيكون بعضهم قادرًا على ضرب الكرة بشكل صحيح عندما يدافع ضد شخص آخر. أفضل حالة في هذا السيناريو الهروب، ولكن لن يستطيع الهروب والبقاء بعيدًا عن الأنظار كما فعل من قبل. ومع مراقبة بايلي جينغتيان له مثل الصقر، في اللحظة التي اكتشف فيها قوته، سيتم القضاء على تشو فان. وفي كلتا الحالتين، هذا فوز بايلي جينغتيان بالتأكيد! ابتسم بايلي جينغتيان لخطته الماكرة، ورفع إصبعه، وتوهجت بطاقة سيف، راغبًا في الاستفادة من ضعف تشو فان عندما قام بحركته للقضاء عليه .

بالنسبة له، بدا موقف تشو فان لا يطاق، و بمثابة إهانة له.
بفضل التعليم المكثف الذي حصل عليه ولي العهد، يمكنه تحمل بعض المواقف المغرورة وتجاهلها.

ومع ذلك، لدى تشو فان أشياء أفضل للقيام بها بدلاً من الاهتمام بحيل بايلي جينغتيان التافهة وهجوم الأمراء القادم نحوه، مثل الاهتمام بـ تشو تشينج تشينج. [لا يزال يتجاهلنا!]

لكن تشو فان لم يعيره أي اهتمام على الإطلاق، واعتبر بأنهم موتى.
كانت السخرية العرضية من تشو فان لعدم تذكر اسمه لا تطاق بدرجة كافية، لكنه الآن غاضب من عدم اهتمام ذلك الرجل التام له.
السخرية أزعجته، لكن على الأقل الرجل ينظر إليك. بينما الآن، لماذا يسخر مني ولم يلقي علي نظرة واحدة؟
ولكن من خلال موقف تشو فان المهتم، أدرك بايلي جينغتيان أنه ينظر فقط إلى حبيبته.
[لم يسخر مني فحسب، بل لم يعتبرني أبدًا شيء ذي قيمة!]
هو ولي العهد بايلي جينغتيان.
[كيف لا تجرؤ حتى على مواجهتي؟]
لم يكن ولي العهد مجرد أمير، بل هو فخر إمبراطورية نجم السيف، و لديه أيضًا نفس الفخر، غير قادر على تحمل الرفض.
يعلم أنه ليس من الصواب ترك الغضب يخيم على حكمه، خاصة مع ظهور تشو فان والتخلص الفوري من بايلي جينغغان في نفس الوقت. عليه أولاً أن يفهم تعقيدات الأمر كله قبل أن يتخذ أي إجراءات متهورة.
جعلته قوة تشو فان يشعر بالتهديد، لذا أصبح الحذر ضروريًا. قتل أقوى أمير تحت قيادته في لمح البصر يجب أن يبرر هذا القدر على الأقل، أليس كذلك؟

اشتكى أويانغ تشانغتشينغ إلى مورونج شوي . احمر وجه مورونج شوي ونظرت بعيدًا ” أفضل أن أموت هنا والآن على فعل ذلك معك!” تنهد اويانغ تشانغتشينغ. [الأخت شيوي، أنتِ لن تتفقي معي حتى قبل الموت؟ فقط لماذا…] ووش! وصل الأمراء على بعد مسافة قصيرة من تشو فان، ومع ذلك فهو لا يزال غير مهتم، متمسكًا بـ تشو تشينج تشينج.

[أبلغت ملك السيف المطر المتجمد البطريرك أن الشرير لديه قوة على مستوى مرحلة وئام الروح. يا لها من كذبة!]

” سيد تشو، لا تفعل أي شيء متهور! هذا ليس وقت الرومانسية! يجب عليك الاهتمام بها بعد أن تصبح آمنًا! لو سمحت؟” صرخ أويانغ تشانغتشينغ وشعر بالذعر. لا يزال تشو فان يمسك بـ تشو تشينج تشينج بالقرب منه، ويظهر ابتسامة واسعة وهو يهمس في أذنيها. على الرغم من ذلك، لم يكن الآخرون قلقين إلى هذا الحد، حيث تنهدوا ” الأخ تشو، الرجل الذي لديه كتلة من الجليد في قلبه يذوب كلما كان مع الأخت الصغرى تشينج تشينج. لا أستطيع أن أصدق أنه سيذهب إلى حد الغناء للأخت الصغرى تشينج تشينج فقط لتهدئة قلبها . ” ” مجنون! هذا ليس وقت المغازلة!”

[إذا كان علي أن أواجهه، فإن الخسارة ستكون مأساوية!]
فكر بايلي جينغتيان في رأسه، وألقى نظرة على الأمراء الآخرين.
أومأوا برأسهم، والتفتوا إلى تشو فان وهاجموخه جميعًا في نفس الوقت من جميع الاتجاهات. توهجت أيديهم بطاقة سيف الرعد، مستهدفة تشو فان والفتاة.

بالنسبة له، بدا موقف تشو فان لا يطاق، و بمثابة إهانة له. بفضل التعليم المكثف الذي حصل عليه ولي العهد، يمكنه تحمل بعض المواقف المغرورة وتجاهلها.

لم يتمكن تشو فان من مراوغتهم، ليس في هذه الحالة. لكن الصد لن يكون سهلا، حيث هناك عدد كبير جدًا منهم وسيكون بعضهم قادرًا على ضرب الكرة بشكل صحيح عندما يدافع ضد شخص آخر.
أفضل حالة في هذا السيناريو الهروب، ولكن لن يستطيع الهروب والبقاء بعيدًا عن الأنظار كما فعل من قبل.
ومع مراقبة بايلي جينغتيان له مثل الصقر، في اللحظة التي اكتشف فيها قوته، سيتم القضاء على تشو فان.
وفي كلتا الحالتين، هذا فوز بايلي جينغتيان بالتأكيد!
ابتسم بايلي جينغتيان لخطته الماكرة، ورفع إصبعه، وتوهجت بطاقة سيف، راغبًا في الاستفادة من ضعف تشو فان عندما قام بحركته للقضاء عليه .

” سيد تشو، لا تفعل أي شيء متهور! هذا ليس وقت الرومانسية! يجب عليك الاهتمام بها بعد أن تصبح آمنًا! لو سمحت؟” صرخ أويانغ تشانغتشينغ وشعر بالذعر. لا يزال تشو فان يمسك بـ تشو تشينج تشينج بالقرب منه، ويظهر ابتسامة واسعة وهو يهمس في أذنيها. على الرغم من ذلك، لم يكن الآخرون قلقين إلى هذا الحد، حيث تنهدوا ” الأخ تشو، الرجل الذي لديه كتلة من الجليد في قلبه يذوب كلما كان مع الأخت الصغرى تشينج تشينج. لا أستطيع أن أصدق أنه سيذهب إلى حد الغناء للأخت الصغرى تشينج تشينج فقط لتهدئة قلبها . ” ” مجنون! هذا ليس وقت المغازلة!”

ومع ذلك، لدى تشو فان أشياء أفضل للقيام بها بدلاً من الاهتمام بحيل بايلي جينغتيان التافهة وهجوم الأمراء القادم نحوه، مثل الاهتمام بـ تشو تشينج تشينج.
[لا يزال يتجاهلنا!]

ومع ذلك، تعرق أويانغ تشانغتشينغ أكثر كلما اقترب العدو. تشو فان شريان حياته ومنقذه! “الأخ الأكبر، الأخ تشو، السيد تشو! شياطين بايلي قادمون من أجلك، راوغ! ” أمسك تشو فان بخصر تشو تشينج تشينج الرقيق، وهو يدندن بأغنية كما لو يغني لطفلة. ووش! وصل الخبراء الثمانية على بعد خمسة أمتار منه في ثوانٍ.

ومع ذلك، تعرق أويانغ تشانغتشينغ أكثر كلما اقترب العدو. تشو فان شريان حياته ومنقذه!
الأخ الأكبر، الأخ تشو، السيد تشو! شياطين بايلي قادمون من أجلك، راوغ! ”
أمسك تشو فان بخصر تشو تشينج تشينج الرقيق، وهو يدندن بأغنية كما لو يغني لطفلة.
ووش!
وصل الخبراء الثمانية على بعد خمسة أمتار منه في ثوانٍ.

[أبلغت ملك السيف المطر المتجمد البطريرك أن الشرير لديه قوة على مستوى مرحلة وئام الروح. يا لها من كذبة!]

سيد تشو، لا تفعل أي شيء متهور! هذا ليس وقت الرومانسية! يجب عليك الاهتمام بها بعد أن تصبح آمنًا! لو سمحت؟
صرخ أويانغ تشانغتشينغ وشعر بالذعر.
لا يزال تشو فان يمسك بـ تشو تشينج تشينج بالقرب منه، ويظهر ابتسامة واسعة وهو يهمس في أذنيها.
على الرغم من ذلك، لم يكن الآخرون قلقين إلى هذا الحد، حيث تنهدوا الأخ تشو، الرجل الذي لديه كتلة من الجليد في قلبه يذوب كلما كان مع الأخت الصغرى تشينج تشينج. لا أستطيع أن أصدق أنه سيذهب إلى حد الغناء للأخت الصغرى تشينج تشينج فقط لتهدئة قلبها . ”
مجنون! هذا ليس وقت المغازلة!”

وجد بايلي جينغتيان الأمر غريبًا. [لماذا لا يتحرك؟ هل يريد حقا أن يهاجموه؟ ألا يهتم بزوجته الغبية؟ سيصبح أي شخص معاقًا عند حماية شيء ما.] [هل يعتقد حقًا أنه يستطيع التغلب على الثمانية منهم حتى مع مثل هذه المعاقة؟ حتى أنا لا أستطيع فعل ذلك، فكيف يمكنه…] اهتزت عيون بايلي جينغتيان غير مصدق، لكنه ما زال يراقب، ولا يريد أن يفوت أي شيء. أما الجرحى فكانوا يراقبون بقلق.

شتم أويانغ تشانغتشينغ، وتغير وجهه بينما انهمرت الدموع منهما في مثل هذه الأوقات، هو فقط يعتني بزوجته. ألا ينبغي عليه أن يفعل ذلك على الأقل بعد أن يحل المشكلة؟ ألا يدرك أنه إذا مات، فلن يكون هناك أمل لنا جميعًا؟ وخاصة أنا، أريد أن أمارس الرومانسية مع زوجتي هنا أيضًا، أنا فقط بحاجة إلى فرصة. هل يمكنه من فضلك ألا يحرمني من هذا؟

ومع ذلك، تعرق أويانغ تشانغتشينغ أكثر كلما اقترب العدو. تشو فان شريان حياته ومنقذه! “الأخ الأكبر، الأخ تشو، السيد تشو! شياطين بايلي قادمون من أجلك، راوغ! ” أمسك تشو فان بخصر تشو تشينج تشينج الرقيق، وهو يدندن بأغنية كما لو يغني لطفلة. ووش! وصل الخبراء الثمانية على بعد خمسة أمتار منه في ثوانٍ.

اشتكى أويانغ تشانغتشينغ إلى مورونج شوي .
احمر وجه مورونج شوي ونظرت بعيدًا أفضل أن أموت هنا والآن على فعل ذلك معك!”
تنهد اويانغ تشانغتشينغ.
[الأخت شيوي، أنتِ لن تتفقي معي حتى قبل الموت؟ فقط لماذا…]
ووش!
وصل الأمراء على بعد مسافة قصيرة من تشو فان، ومع ذلك فهو لا يزال غير مهتم، متمسكًا بـ تشو تشينج تشينج.

” تشينج تشينج، أنا هنا الآن.” متجاهلاً الارتباك والأمل والخوف حوله، شعر تشو فان بالألم تجاه المرأة الحساسة بجانبه وهي ترتجف. أمسك كتفها وعانقها ليطمأنها بهدوء. انحنت تشو تشينج تشينج عليه وهدأت ببطء، مما أثار دهشة الآخرين.

وجد بايلي جينغتيان الأمر غريبًا.
[لماذا لا يتحرك؟ هل يريد حقا أن يهاجموه؟ ألا يهتم بزوجته الغبية؟ سيصبح أي شخص معاقًا عند حماية شيء ما.]
[هل يعتقد حقًا أنه يستطيع التغلب على الثمانية منهم حتى مع مثل هذه المعاقة؟ حتى أنا لا أستطيع فعل ذلك، فكيف يمكنه…]
اهتزت عيون بايلي جينغتيان غير مصدق، لكنه ما زال يراقب، ولا يريد أن يفوت أي شيء. أما الجرحى فكانوا يراقبون بقلق.

[إذا كان علي أن أواجهه، فإن الخسارة ستكون مأساوية!] فكر بايلي جينغتيان في رأسه، وألقى نظرة على الأمراء الآخرين. أومأوا برأسهم، والتفتوا إلى تشو فان وهاجموخه جميعًا في نفس الوقت من جميع الاتجاهات. توهجت أيديهم بطاقة سيف الرعد، مستهدفة تشو فان والفتاة.

موت تشو فان يعني موتهم. بقاء تشو فان يعني أنهم سيعيشون يومًا آخر.
ووش!
ظهر أحد الأشخاص في المقدمة بينما مدد إصبعه ليطلق طاقة سيف نحو تشو فان.
إنه الأمير الثالث!” صرخت مورونج شوي : “إنه أقل من ولي العهد والأمير الثاني ولكنه لا يزال قويًا جدًا!”
إنه هو الذي منعني من قبل!” انضم أويانغ تشانغتشينغ لا يستطيع الأخ تشو القتال الآن، ليس وهو…”
ووش!

ومع ذلك، لدى تشو فان أشياء أفضل للقيام بها بدلاً من الاهتمام بحيل بايلي جينغتيان التافهة وهجوم الأمراء القادم نحوه، مثل الاهتمام بـ تشو تشينج تشينج. [لا يزال يتجاهلنا!]

تم إطلاق سبع طاقات سيوف أخرى على تشو فان، وهو هجوم من شأنه بالتأكيد أن يشل تشو فان بمجرد هبوطه عليه.

بالنسبة له، بدا موقف تشو فان لا يطاق، و بمثابة إهانة له. بفضل التعليم المكثف الذي حصل عليه ولي العهد، يمكنه تحمل بعض المواقف المغرورة وتجاهلها.

توتر الجميع، وقبضوا أيديهم المتعرقة.
الآن أو أبدا. أي وقت لاحق، سيصبح تشو فان قطعًا دموية على الأرض.

اشتكى أويانغ تشانغتشينغ إلى مورونج شوي . احمر وجه مورونج شوي ونظرت بعيدًا ” أفضل أن أموت هنا والآن على فعل ذلك معك!” تنهد اويانغ تشانغتشينغ. [الأخت شيوي، أنتِ لن تتفقي معي حتى قبل الموت؟ فقط لماذا…] ووش! وصل الأمراء على بعد مسافة قصيرة من تشو فان، ومع ذلك فهو لا يزال غير مهتم، متمسكًا بـ تشو تشينج تشينج.

بعد أن شعر تشو فان بالخطر أخيرًا، توقف مؤقتًا وتصلبت ملامحه.
[ متأخر جدًا!]
ابتسم الأمير الثالث، ولم يحتاج سوى بوصة واحدة لهجومه للوصول إلى رأس تشو فان وقطعها.
ابتسم الأمير الثالث بثقة عالية من النصر الوشيك.
[رأسه لي! سوف يكافئني البطريرك بسخاء، هاهاها…]
ووش!
هبت رياح باردة في ذلك الوقت، مما أربك الأمير الثالث .
[من أين أتى هذا المتعطش للدماء؟]
وجد عيون تشو فان الجليدية تحدق به مثل رجل ميت، وهي نظرة جعلته يرتجف.
كان الأمير الثالث قريبًا جدًا من النصر، لكنه شعر وكأنه فريسة بدلاً من الصياد. شعر من نظرة تشو فان الثاقبة بالقمع الشديد، مثل منجل الموت على رقبته الناعمة.
حدق تشو فان به فقط، متجاهلاً المهاجمين السبعة الآخرين أيها الحثالة، كيف تجرؤ على الاقتراب من تشينج تشينج؟ موت!”

اشتكى أويانغ تشانغتشينغ إلى مورونج شوي . احمر وجه مورونج شوي ونظرت بعيدًا ” أفضل أن أموت هنا والآن على فعل ذلك معك!” تنهد اويانغ تشانغتشينغ. [الأخت شيوي، أنتِ لن تتفقي معي حتى قبل الموت؟ فقط لماذا…] ووش! وصل الأمراء على بعد مسافة قصيرة من تشو فان، ومع ذلك فهو لا يزال غير مهتم، متمسكًا بـ تشو تشينج تشينج.

أدى الانفجار الذي أعقب ذلك إلى التواء الفراغ لمسافة ألف متر حول تشو فان حيث انتشر جحيم لهب رعد أسود في كل الاتجاهات، ولف الثمانية وابتلعهم بالكامل.
المرحلة الرابعة من العين الإلهية للفراغ، كسارة الفضاء لهب الرعد!”
لمعت عينه اليمنى بأربع هالات ذهبية بينما عينه اليسرى نشرت لهبًا أسود هائجًا. تشو فان في وسط النيران المشتعلة، ومع ذلك لا ينزال ي يمسك بـ تشو تشينج تشينج بعناية فائقة وهو يدندن.
قد يكون لطيفًا مع تشو تشينج تشينج، لكنه قاسٍ مع أي شخص آخر، شيطان حقيقي. كل من يقترب منه سوف يموت

**

[ المترجم: ظريف إن تشو فان قبل 50 فصل مكنش قادر يرفع عينه ضد خبير مرحلة إئتياب الأصل ودلوقتي بيقتلهم زي الدبان، وظريف كمان موتهم في ثواني كإنهم مجرد بشر عاديين مش ممارسين اتدربوا لسنين. عاش يا مؤلف على الواقعية ]

[ المترجم: ظريف إن تشو فان قبل 50 فصل مكنش قادر يرفع عينه ضد خبير مرحلة إئتياب الأصل ودلوقتي بيقتلهم زي الدبان، وظريف كمان موتهم في ثواني كإنهم مجرد بشر عاديين مش ممارسين اتدربوا لسنين. عاش يا مؤلف على الواقعية ]

**

بعد أن شعر تشو فان بالخطر أخيرًا، توقف مؤقتًا وتصلبت ملامحه. [ متأخر جدًا!] ابتسم الأمير الثالث، ولم يحتاج سوى بوصة واحدة لهجومه للوصول إلى رأس تشو فان وقطعها. ابتسم الأمير الثالث بثقة عالية من النصر الوشيك. [رأسه لي! سوف يكافئني البطريرك بسخاء، هاهاها…] ووش! هبت رياح باردة في ذلك الوقت، مما أربك الأمير الثالث . [من أين أتى هذا المتعطش للدماء؟] وجد عيون تشو فان الجليدية تحدق به مثل رجل ميت، وهي نظرة جعلته يرتجف. كان الأمير الثالث قريبًا جدًا من النصر، لكنه شعر وكأنه فريسة بدلاً من الصياد. شعر من نظرة تشو فان الثاقبة بالقمع الشديد، مثل منجل الموت على رقبته الناعمة. حدق تشو فان به فقط، متجاهلاً المهاجمين السبعة الآخرين ” أيها الحثالة، كيف تجرؤ على الاقتراب من تشينج تشينج؟ موت!”

**

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط