قوة عشيرتي
بدت في السادسة لكنها اقوى ثلاث مرات من ذروة مرحلة وئام الروح .
بووم!
[يمكننا أن نفهم أن الطفلة متهورة وبغيضة ومتوحشة، لأن هذه هي طبيعتها، لكنك كوالدها، من المفترض أن تتصرف كالوالد ولا ترسل ابنتك إلى موتها!]
ومض البرق الأرجواني في الأفق، وأطلق العنان لثلاث هجمات على ملوك السيف قبل أن يصلوا إلى تشو فان.
“آه، تلك الفتاة التي تدخلت…” أويانغ تشانغتشينغ أومأ لأنه وجد صعوبة في نطق الكلمات الصحيحة، متلعثمًا ” م– كم عمرها…”
كان عليهم أن يحركوا أيديهم لمنع الصواعق من ضربهم، وعبست وجوههم عندما أجبرهم الهجوم على التراجع.
“آه، الأخ الأكبر تشو، سوف تغادر وتترك ابنتك هنا بمفردها؟ ” تحدث أويانغ تشانغتشينغ . وصفه في البداية بالأخ الأكبر والآن يعامل تشياو’إير على أنه ابنة أخته، كل ذلك ملتصق به مثل الغراء. .
[من هو الذي يمكنه إطلاق العنان لنفس النوع من البرق مثل سيف الانقسام؟]
إذا لم تتمكن تشياو’إير من التعامل مع الأمر، فسوف يقومون بحمايتها. من العار جدًا تموت طفلة في السادسة من أجل حماية هؤلاء الكبار . فخرهم على المحك هنا.
ووش!
بالتفكير في الأمر، كانوا قد رأوا تشو فان مع ابنته، ولكن تم شطبها على أنها إضافة في أذهانهم، ولا أهمية لها. الآن فقط رأوا فيها تهديدًا حقيقيًا.
ظهرت تشياو’إير أمام تشو فان، و ضحكت ” أبي، لقد وصلت في الوقت المناسب!”
إلى جانب تشو فان، الذي قضى وقته الجميل في السير، بدا الآخرون متجذرين في أماكنهم، وكلهم يحدقون في تشياو’إير اللطيفة بتشكك.
“لا، لقد تأخرت!” ابتسم تشو فان وهز كتفيه بسخرية ” في وقت لاحق، كان ليتعين عليكِ سحب رجلك المسكين من على الأرض.”
ابتسمت تشياو’إير ابتسامة ماكرة ” لا، لن أفعل ذلك. أبي لديه الكثير من الأوراق الساحقة، ولن يتمكن هؤلاء الثلاثة من لمسك.”
هل كل من حول تشو فان وحوش؟
“من يستطيع أن يقول؟ ربما أنا بخيل جدًا ولن أستخدم أيًا منها أبدًا. ما زلنا بحاجة للوصول إلى بحر الشمال أيضًا ويجب أن نستخدمهم في حالة الهلاك المؤكد فقط، هاهاهاها…” هز تشو فان رأسه، حيث ابتسمت تشياو’إير وتجعد أنفها اللطيف.
ثم أدركوا.
“أبي، هذا تافه!”
[هل عائلة تشو وكر للوحوش؟]
وبينما يقضون لحظة بين الأب وابنته، أصيب الباقون بالصدمة. استيقظ أويانغ تشانغتشينغ ” الأخ الأكبر تشو، ما…”
بالنظر إلى أويانغ تشانغتشينغ، نظر تشو فان ينظر إلى نفسه وابتسم ” الأخ أويانغ، ألم تكن تصف عشيرتي بالأقوى؟ ثم شاهد فقط قوة عشيرة تشو. اترك ملوك السيف للأطفال، هاهاها…”
“ماذا؟“
لقد كانوا فضوليين جدًا حول كيفية ستمكن الطفلة من محاربة ثلاثة ملوك سيوف في مرحلة وئام الروح.
“آه، تلك الفتاة التي تدخلت…” أويانغ تشانغتشينغ أومأ لأنه وجد صعوبة في نطق الكلمات الصحيحة، متلعثمًا ” م– كم عمرها…”
دوى صوت انفجار من الاصطدام، ولكن ليس بسيوفهم. لقد كانت سلسلة من الطاقة الذهبية هي التي صدت طاقات السيوف الثلاثة.
شهق الباقون وهم ينتظرون إلى الطفلة.
إلى جانب تشو فان، الذي قضى وقته الجميل في السير، بدا الآخرون متجذرين في أماكنهم، وكلهم يحدقون في تشياو’إير اللطيفة بتشكك.
بدت في السادسة لكنها اقوى ثلاث مرات من ذروة مرحلة وئام الروح .
حرك تشو فان يده، وابتعد ” في غضون خمسة عشر دقيقة، ستكونون جميعًا آمنين من خلال مجموعة النقل الآني بينما أرافقكم. أريد أيضًا أن أرى بنفسي أن تشينج تشينج قد غادرت “.
المبتدئ بهذه القوة سيكون موهبة عظيمة بالفعل ، تتمتع بالكثير من القوة!
بالنظر إلى أويانغ تشانغتشينغ، نظر تشو فان ينظر إلى نفسه وابتسم ” الأخ أويانغ، ألم تكن تصف عشيرتي بالأقوى؟ ثم شاهد فقط قوة عشيرة تشو. اترك ملوك السيف للأطفال، هاهاها…”
[ ما هو الخطأ في هذا العالم؟]
اشار أويانغ لينغتيان بسيفه وأشار إلى ملوك السيف القادمين ” هيا! سيكون عليك أن تنتزع سيفي من يدي الباردة الميتة!”
بدا فريق أويانغ لينغتيان مذهولاً .
المبتدئ بهذه القوة سيكون موهبة عظيمة بالفعل ، تتمتع بالكثير من القوة!
بالتفكير في الأمر، كانوا قد رأوا تشو فان مع ابنته، ولكن تم شطبها على أنها إضافة في أذهانهم، ولا أهمية لها. الآن فقط رأوا فيها تهديدًا حقيقيًا.
[يمكننا أن نفهم أن الطفلة متهورة وبغيضة ومتوحشة، لأن هذه هي طبيعتها، لكنك كوالدها، من المفترض أن تتصرف كالوالد ولا ترسل ابنتك إلى موتها!]
هل كل من حول تشو فان وحوش؟
قال تشو فان و لم يجد بحاجة للإجابة على أويانغ تشانغتشينغ ” تشياو’إير، الآن يمكنني أن أرتاح بوجودكِ هنا. سأترك ملوك السيف لكِ. تأكد من عدم متابعتهم لي وكوني حذرة. طبيعتهم تتعارض مع طبيعتكِ، لذا لا تلمسي فن السيف الخاص بهم. “
شانججوان فيشيونج هو الأسوأ. لا يزال يتذكر الصبي الصغير الذي كان مع تشو فان في المنطقة الوسطى، وهو نفس الصبي الذي لكم شانججوان فييون بشدة لدرجة أنه نفث الدم. الآن ظهر مع فتاة.
بووم!
[هل عائلة تشو وكر للوحوش؟]
“آه، الأخ الأكبر تشو، سوف تغادر وتترك ابنتك هنا بمفردها؟ ” تحدث أويانغ تشانغتشينغ . وصفه في البداية بالأخ الأكبر والآن يعامل تشياو’إير على أنه ابنة أخته، كل ذلك ملتصق به مثل الغراء. .
نظر الجميع لـ تشو فان نظرات دهشة.
[هل عائلة تشو وكر للوحوش؟]
قال تشو فان و لم يجد بحاجة للإجابة على أويانغ تشانغتشينغ ” تشياو’إير، الآن يمكنني أن أرتاح بوجودكِ هنا. سأترك ملوك السيف لكِ. تأكد من عدم متابعتهم لي وكوني حذرة. طبيعتهم تتعارض مع طبيعتكِ، لذا لا تلمسي فن السيف الخاص بهم. “
لقد كانوا فضوليين جدًا حول كيفية ستمكن الطفلة من محاربة ثلاثة ملوك سيوف في مرحلة وئام الروح.
“لا تقلق يا أبي، أنا أعلم، هاهاها.” قامت تشياو’إير بتحريك شعرها وهي تستدير لتحدق في أهدافها بعجرفة لا تطاق ” يقول أبي أنكم الثلاثة لا تستطيعون تجاوزي، إلا إذا كنتم تريدون الموت. أشعر بكرم السماء على الحياة لذا سأسهل عليك الأمر. إذا لم تتحركوا، فسوف تعيشون لفترة أطول!”
حرك تشو فان يده، وابتعد ” في غضون خمسة عشر دقيقة، ستكونون جميعًا آمنين من خلال مجموعة النقل الآني بينما أرافقكم. أريد أيضًا أن أرى بنفسي أن تشينج تشينج قد غادرت “.
ضربت عقول الجميع مثل الطبول صراخ الفتاة الصغيرة، غير قادرين على استيعاب كيف يمكن لفتاة صغيرة أن تكون متعجرفة جدًا.
“لا، لقد تأخرت!” ابتسم تشو فان وهز كتفيه بسخرية ” في وقت لاحق، كان ليتعين عليكِ سحب رجلك المسكين من على الأرض.”
ثم أدركوا.
“أبي، هذا تافه!”
[صحيح، الابنة مثل الأب، كلاهما متعجرفان بشكل لا يطاق.]
بينما رد الفعل التالي…
بينما رد الفعل التالي…
[من هو الذي يمكنه إطلاق العنان لنفس النوع من البرق مثل سيف الانقسام؟]
[هل الفتاة مجنونة؟ قد تكون في مرحلة وئام الروح في سن مبكرة، وهي معجزة عمليًا، ولكن بغض النظر عن مدى قوتها، فهي لا تتناسب مع ملوك السيف. ستكون خسارة لهذا العالم أن يتم قتل مثل هذه الجوهرة في المهد.]
بدت في السادسة لكنها اقوى ثلاث مرات من ذروة مرحلة وئام الروح .
عند النظر إلى الفتاة اللطيفة التي تقف امامهم، مع تلك النظرة القوية على وجهها، شعر أويانغ لينغتيان والبقية أن الأمر مؤسف للغاية، مما أعطى نظرات اللوم إلى تشو فان.
لقد كانوا فضوليين جدًا حول كيفية ستمكن الطفلة من محاربة ثلاثة ملوك سيوف في مرحلة وئام الروح.
[يمكننا أن نفهم أن الطفلة متهورة وبغيضة ومتوحشة، لأن هذه هي طبيعتها، لكنك كوالدها، من المفترض أن تتصرف كالوالد ولا ترسل ابنتك إلى موتها!]
بووم!
[لماذا بحق الجحيم؟]
وبينما يقضون لحظة بين الأب وابنته، أصيب الباقون بالصدمة. استيقظ أويانغ تشانغتشينغ ” الأخ الأكبر تشو، ما…”
حرك تشو فان يده، وابتعد ” في غضون خمسة عشر دقيقة، ستكونون جميعًا آمنين من خلال مجموعة النقل الآني بينما أرافقكم. أريد أيضًا أن أرى بنفسي أن تشينج تشينج قد غادرت “.
بدت في السادسة لكنها اقوى ثلاث مرات من ذروة مرحلة وئام الروح .
“آه، الأخ الأكبر تشو، سوف تغادر وتترك ابنتك هنا بمفردها؟ ” تحدث أويانغ تشانغتشينغ . وصفه في البداية بالأخ الأكبر والآن يعامل تشياو’إير على أنه ابنة أخته، كل ذلك ملتصق به مثل الغراء. .
دوى صوت انفجار من الاصطدام، ولكن ليس بسيوفهم. لقد كانت سلسلة من الطاقة الذهبية هي التي صدت طاقات السيوف الثلاثة.
نظر إليه تشو فان ثم ضحك.
[ يمكنك التباهي، نعم، لكن هذا مبالغ فيه. إرسال فتاة تبلغ من العمر ست سنوات للتعامل مع ملوك السيف؟ هل عشيرتك مكونة من آلهة الآن؟]
في عشيرة لوه، كان حريصًا على الحصول على الدعم لها، لذلك استخدم نفس التكتيك مع لونج جيو. على الرغم من أنه ربما لم يجد أي شخص من المجال الفاني يستحق اهتمامه، إلا أنه في ذلك الوقت كان مفلسًا جدًا وعاجزًا جدًا بحيث لا يصبح إخوة محلفين مع أفضل خياراته لتسريع خطته التنموية. لقد كان افتقاره إلى اللياقة هو الذي جعل نفس العشيرة تتحول إلى الفصيل الهائل الذي أصبح موجودًا اليوم.
بعد أن رأوها في مرحلة وئام الروح من هجمات البرق الثلاثة، لم يعودوا يهتمون. لم يضعوا اعينهم سوى على تشو فان.
بالنظر إلى أويانغ تشانغتشينغ، نظر تشو فان ينظر إلى نفسه وابتسم ” الأخ أويانغ، ألم تكن تصف عشيرتي بالأقوى؟ ثم شاهد فقط قوة عشيرة تشو. اترك ملوك السيف للأطفال، هاهاها…”
“أليس هذا واضحا؟ لقد جئنا لنفعل ذلك بالضبط، هاهاها…” ضحك بايلي يويون، وركز طاقة سيفه. لوح بيده وتصدع البرق، مما أثار الخوف فيهم حيث انقسمت طاقة السيف إلى ثلاثة ونزلتت عليهم.
شهق الجميع، وعيونهم كبيرة.
“آه، تلك الفتاة التي تدخلت…” أويانغ تشانغتشينغ أومأ لأنه وجد صعوبة في نطق الكلمات الصحيحة، متلعثمًا ” م– كم عمرها…”
[ يمكنك التباهي، نعم، لكن هذا مبالغ فيه. إرسال فتاة تبلغ من العمر ست سنوات للتعامل مع ملوك السيف؟ هل عشيرتك مكونة من آلهة الآن؟]
“آه، تلك الفتاة التي تدخلت…” أويانغ تشانغتشينغ أومأ لأنه وجد صعوبة في نطق الكلمات الصحيحة، متلعثمًا ” م– كم عمرها…”
إلى جانب تشو فان، الذي قضى وقته الجميل في السير، بدا الآخرون متجذرين في أماكنهم، وكلهم يحدقون في تشياو’إير اللطيفة بتشكك.
وبينما يقضون لحظة بين الأب وابنته، أصيب الباقون بالصدمة. استيقظ أويانغ تشانغتشينغ ” الأخ الأكبر تشو، ما…”
لقد كانوا فضوليين جدًا حول كيفية ستمكن الطفلة من محاربة ثلاثة ملوك سيوف في مرحلة وئام الروح.
نظر إليه تشو فان ثم ضحك.
أرادوا معرفة قوتها وسبب تفاخر تشو فان الجامح. امسك أويانغ لينغتيان والاثنان الآخران بسيوفهما الإلهية، وعلى استعداد للتحرك.
“آه، الأخ الأكبر تشو، سوف تغادر وتترك ابنتك هنا بمفردها؟ ” تحدث أويانغ تشانغتشينغ . وصفه في البداية بالأخ الأكبر والآن يعامل تشياو’إير على أنه ابنة أخته، كل ذلك ملتصق به مثل الغراء. .
إذا لم تتمكن تشياو’إير من التعامل مع الأمر، فسوف يقومون بحمايتها. من العار جدًا تموت طفلة في السادسة من أجل حماية هؤلاء الكبار . فخرهم على المحك هنا.
ومض البرق الأرجواني في الأفق، وأطلق العنان لثلاث هجمات على ملوك السيف قبل أن يصلوا إلى تشو فان.
أصبح ملوك السيف متوترين، على الرغم من أنهم لم يفكروا أبدًا في تشياو’إير منذ البداية.
[صحيح، الابنة مثل الأب، كلاهما متعجرفان بشكل لا يطاق.]
بعد أن رأوها في مرحلة وئام الروح من هجمات البرق الثلاثة، لم يعودوا يهتمون. لم يضعوا اعينهم سوى على تشو فان.
[لماذا بحق الجحيم؟]
“الأخ يون، كانت الخطة هي أخذ رأس الطفل للحصول على بعض الفضل، ولكن بعد ذلك جاء هؤلاء الرجال الثلاثة ليعطونا سيوفهم. إن نقلهم إلى البطريرك أيضًا سيعطينا ثناءً أكبر. ربما سيسمح لنا البطريرك بالحصول عليهم بمجرد الانتهاء من تعلم فنونهم. ثم سنصبح الوحيدين من بين ملوك السيف التسعة الذين يستخدمون السيوف الإلهية. لن يكون أحد على قدم المساواة بنا، اهاهاها…”
“لا تقلق يا أبي، أنا أعلم، هاهاها.” قامت تشياو’إير بتحريك شعرها وهي تستدير لتحدق في أهدافها بعجرفة لا تطاق ” يقول أبي أنكم الثلاثة لا تستطيعون تجاوزي، إلا إذا كنتم تريدون الموت. أشعر بكرم السماء على الحياة لذا سأسهل عليك الأمر. إذا لم تتحركوا، فسوف تعيشون لفترة أطول!”
تحدث أحد ملوك السيف إلى بايلي يويون، الذي أومأ برأسه وصرخ: “ماذا ننتظر؟ اقتلوهم وخذوا السيوف!”
اشار أويانغ لينغتيان بسيفه وأشار إلى ملوك السيف القادمين ” هيا! سيكون عليك أن تنتزع سيفي من يدي الباردة الميتة!”
ضحك ملوك السيف وذهبوا نحو أويانغ لينغتيان وتشو فان، وكانوا مليئين بالإثارة بشأن آفاق المستقبل المجيد. لم يتم رؤية تشياو’إير أبدًا كهدف لهم.
كان عليهم أن يحركوا أيديهم لمنع الصواعق من ضربهم، وعبست وجوههم عندما أجبرهم الهجوم على التراجع.
اشار أويانغ لينغتيان بسيفه وأشار إلى ملوك السيف القادمين ” هيا! سيكون عليك أن تنتزع سيفي من يدي الباردة الميتة!”
“آه، الأخ الأكبر تشو، سوف تغادر وتترك ابنتك هنا بمفردها؟ ” تحدث أويانغ تشانغتشينغ . وصفه في البداية بالأخ الأكبر والآن يعامل تشياو’إير على أنه ابنة أخته، كل ذلك ملتصق به مثل الغراء. .
“أليس هذا واضحا؟ لقد جئنا لنفعل ذلك بالضبط، هاهاها…” ضحك بايلي يويون، وركز طاقة سيفه. لوح بيده وتصدع البرق، مما أثار الخوف فيهم حيث انقسمت طاقة السيف إلى ثلاثة ونزلتت عليهم.
شهق بايلي يويون ” ما هذا؟“
اهتزت حواجب الثلاثة، وتراكم العرق على حواجبهم. استخدموا سيوفهم الإلهية للصد وصرير أسنانهم والاستعداد للتأثير.
لدى أويانغ لينغتيان والاثنان الآخران سيوفهما الإلهية لحمايتهم ولكن القوة عظيمة لدرجة أنهم ظلوا يسعلون الدم. لم يلمس الدم الأرض أبدًا، واحترق في الهواء قبل أن يصل إليها.
دوى صوت انفجار من الاصطدام، ولكن ليس بسيوفهم. لقد كانت سلسلة من الطاقة الذهبية هي التي صدت طاقات السيوف الثلاثة.
بدت في السادسة لكنها اقوى ثلاث مرات من ذروة مرحلة وئام الروح .
شهق بايلي يويون ” ما هذا؟“
بووم!
بووم!
ضحك ملوك السيف وذهبوا نحو أويانغ لينغتيان وتشو فان، وكانوا مليئين بالإثارة بشأن آفاق المستقبل المجيد. لم يتم رؤية تشياو’إير أبدًا كهدف لهم.
لم يكن لديه الوقت لفهم الأمر بينما ارتفعت النيران الذهبية المستعرة وأحدثت انفجارا كبيرًا في السماء.
دوى صوت انفجار من الاصطدام، ولكن ليس بسيوفهم. لقد كانت سلسلة من الطاقة الذهبية هي التي صدت طاقات السيوف الثلاثة.
اشتبك الضوء الذهبي وطاقات السيوف الثلاثة واحدثوا انفجار رهيب، وصبغ السماء باللون الذهبي من النيران الحارقة.
“لا، لقد تأخرت!” ابتسم تشو فان وهز كتفيه بسخرية ” في وقت لاحق، كان ليتعين عليكِ سحب رجلك المسكين من على الأرض.”
انتشرت موجة الصدمة في كل مكان لآلاف الأميال، مما أدى إلى حرق أي شيء حتى يصبح هشًا.
لم يكن لديه الوقت لفهم الأمر بينما ارتفعت النيران الذهبية المستعرة وأحدثت انفجارا كبيرًا في السماء.
لدى أويانغ لينغتيان والاثنان الآخران سيوفهما الإلهية لحمايتهم ولكن القوة عظيمة لدرجة أنهم ظلوا يسعلون الدم. لم يلمس الدم الأرض أبدًا، واحترق في الهواء قبل أن يصل إليها.
ابتسمت تشياو’إير ، وتمايل شعرها من موجات الحرارة، ولم تتأثر. لم ينظر تشو فان إلى الوراء أبدًا، وابتعد بابتسامة واسعة.
ووش!
[هذه هي قوة عشيرتي، ها ها ها …]
كان عليهم أن يحركوا أيديهم لمنع الصواعق من ضربهم، وعبست وجوههم عندما أجبرهم الهجوم على التراجع.
إلى جانب تشو فان، الذي قضى وقته الجميل في السير، بدا الآخرون متجذرين في أماكنهم، وكلهم يحدقون في تشياو’إير اللطيفة بتشكك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
