النسيم البارد
“جبل الشيطان مليء بالخبراء؟“
انقبضت قلوبهم، وارتد الجميع من الخوف، بعد أن جاء هذا الشر لهم.
تنهد تشو فان قائلاً: “لم أهتم كثيرًا بمصيرك حتى الآن، لكن رؤية معركتك جعلتني أدرك أنك خصم يجب أن أقضي عليه بنفسي. قوتي تنقصني الآن، لذا أود منك أن تستمر في الحياة، حتى أتحداك شخصيًا. أنا أكره أن أقتلك الآن.”
ما زالوا ينظرون إلى تشو فان بنظرات مليئة بالأمل، مثل النظر إلى شريان الحياة الأخير لإنقاذهم من هذا اليأس والرعب.
نظر لهم أويانغ تشانغتشينغ نظرة فارغة، ثم ارتجف، متذكرًا الوحش فوق رؤوسهم.
[أخي، ه–هل لديك أي شيء آخر؟]
[الأخ تشو، لقد قتل وحشك، فماذا نفعل الآن؟ لو كنت أعرف هذا، لما مدحتك ومت. الآن أنا لا أشعر بالخجل فحسب، بل سأتعرض للقتل أيضًا.]
تمتم تشو فان ثم رفع يديه ليصفق دون أن يبدو مرعوبًا على الإطلاق مثل أقرانه.
بصفته زميلًا ممارسا، فهم هذا الشاب هذه الحقيقة بشكل أفضل من هؤلاء الكبار الذي نسوها ولهذا السبب فشلوا.
وقف أويانغ لينغتيان والكبار إلى جانبه بنظرة خطيرة، ملتقطين نيته وراء مثل هذه المبادرة.
[أخي، ه–هل لديك أي شيء آخر؟]
اهتز جبين السيف الذي لا يقهر، وبدا مرتبكًا.
“سيدي، أنت لطيف للغاية، والشيء الصحيح الذي ينبغي علي فعله هو أن أشكرك على هذا المعروف.”
“لأكون صريحًا، لقد جئت من جبل الشيطان، لكن لا يمكنني العودة بسبب نقص القوة.”
توقف التصفيق وقال تشو فان: “شكرًا لك لأنك جعلتنا نشهد مثل هذه المواجهة النادرة، للسماح لي بالنظر إلى قمة البشرية. سمحت لي أن يكون لدي هدف واضح ولهذا لك خالص امتناني.”
ربما يبحث عن خصم جيد، لكن العثور على خصم يتمتع بالإمكانات لم يملأه إلا بالخوف. عليه أن يطفأ هذه الشعلة.
انحنى تشو فان وقدم انحناءة صادقة. تبعه أويانغ لينغتيان والاثنان الآخران.
تنهد تشو فان قائلاً: “لم أهتم كثيرًا بمصيرك حتى الآن، لكن رؤية معركتك جعلتني أدرك أنك خصم يجب أن أقضي عليه بنفسي. قوتي تنقصني الآن، لذا أود منك أن تستمر في الحياة، حتى أتحداك شخصيًا. أنا أكره أن أقتلك الآن.”
ارتعشت وجوه ملوك السيف، ولم يفهموا على أي شيء.
أصيب أويانغ لينغتيان بجروح بالغة، لكنه لم يشعر بالخوف وأشار بسيفه إلى السماء.
[ماذا يفعل هذا الرجل في هذا الوقت؟]
[من المستحيل أن يتمكن ثلاثة أشخاص مصابين من هزيمة هذا الوحش.]
بدا أويانغ تشانغتشينغ مذهولا ” الأخ الأكبر تشو، أبي، ماذا تفعلون جميعًا؟ هذا الوحش هنا ليقتلنا وأنتم تنحنوم؟ يجب أن تفكروا مليًا في كيفية إخراجنا من هذه الفوضى …”
كان أويانغ تشانغتشينغ على وشك البكاء.
“أنت لا تفهم الأمر يا تشانغتشينغ!”
رفع السيف الذي لا يقهر سيفه وهو يدندن بهدوء.
كسر أويانغ لينغتيان حاجز الصمت ” في عالمنا، لا يحق للممارسين الاختيار. تذكر ذلك. تنتمي جميع شؤوننا إلى هذه القاعدة، كممارس، فإن هذا الانحناء هو تكريم للأقوياء. من خلال عدم الانحناء الآن، فإن العالم العلماني سيعيقك ويمنعك من الوصول إلى القمة “
كسر أويانغ لينغتيان حاجز الصمت ” في عالمنا، لا يحق للممارسين الاختيار. تذكر ذلك. تنتمي جميع شؤوننا إلى هذه القاعدة، كممارس، فإن هذا الانحناء هو تكريم للأقوياء. من خلال عدم الانحناء الآن، فإن العالم العلماني سيعيقك ويمنعك من الوصول إلى القمة “
“لقد كنا موجودين لفترة طويلة جدًا لدرجة أننا نسينا هدفنا الأولي المتمثل في فهمت الداو . والآن بعد أن التقينا بالسيد تشو، فتحت أفعاله وكلماته أعيننا. قد يكون الناس ممارسين، لكن قلوبهم تخلفت عن طريقهم. لقد كنا عميان لفترة طويلة!”
[الأخ تشو، لقد قتل وحشك، فماذا نفعل الآن؟ لو كنت أعرف هذا، لما مدحتك ومت. الآن أنا لا أشعر بالخجل فحسب، بل سأتعرض للقتل أيضًا.]
تنهد مورونج لي بحكمة، وأعطى الثلاثي تشو فان نظرة احترام أخرى.
[انتهى الأمر، هذه هي النهاية…]
بصفته زميلًا ممارسا، فهم هذا الشاب هذه الحقيقة بشكل أفضل من هؤلاء الكبار الذي نسوها ولهذا السبب فشلوا.
أصيب أويانغ لينغتيان بجروح بالغة، لكنه لم يشعر بالخوف وأشار بسيفه إلى السماء.
نظر لهم أويانغ تشانغتشينغ نظرة فارغة، ثم ارتجف، متذكرًا الوحش فوق رؤوسهم.
لقد تغلب قلب الداو على كل المخاوف، لأن فهمهم له يجعل المرء يفهم كل شيء.
بدا السيف الذي لا يقهر وكأنه يتعاطف معهم، وأظهرت نظرته تعبيرًا نادرًا وهادئًا، ورأى الأربعة على قدم المساواة معه.
[أخي، ه–هل لديك أي شيء آخر؟]
هذا لم يكن ليحدث من قبل
“أنت لا تفهم الأمر يا تشانغتشينغ!”
السيف الذي لا يقهر هو الأفضل، سواء بين البشر أو الوحش. من يمكن أن يكون على قدم المساواة معه؟ ولكن هذه المرة، اظهر مثل هذه النظرة، لذا اصبح ملوك السيف في حيرة.
[قلوبهم… قد نمت…]
وضع السيف الذي لا يقهر يديه جانبًا، مملوءًا بالاحترام ” لقد كنت أتجول في الأراضي في عزلة، ولكن الآن التقيت أخيرًا بزملاء ممارسين حقيقيين. على وجه الخصوص السيد تشو، شاب ولكنه مستنير جدًا لـ الداو، ولم يكن متعجرفًا ولا مندفعًا. لديك احترامي. إنها خسارة حقيقية أن تتوافق نوايانا، ولكن ليس مواقفنا وبالتالي فإنني مضطر، من قبل قاعدة الممارسين لدينا، إلى أخذ رؤوسكم. وعلى وجه الخصوص السيد تشو، فإن ما قلته أمر لا بد منه. لقد كان من أعظم حظوظي أن التقي بك اليوم السيد تشو، ولكن الآن حان الوقت لأقول وداعًا…”
اهتز جبين السيف الذي لا يقهر، وبدا مرتبكًا.
تنهد بايلي يوتيان للمرة الأخيرة في ندم، ولكن بعد ذلك أصبحت عيناه متصلبتين، ووجه سيفه نحو تشو فان بقصد القضاء عليه.
اهتزت عيون السيف الذي لا يقهر وصرخ ” جبل الشيطان؟ ألست جزءا منه؟ لماذا تريد دخوله؟“
كان أويانغ تشانغتشينغ على وشك البكاء.
ما زالوا ينظرون إلى تشو فان بنظرات مليئة بالأمل، مثل النظر إلى شريان الحياة الأخير لإنقاذهم من هذا اليأس والرعب.
لا يزال يعتقد أن تشو فان يتبع النهج المكرر مع السيف الذي لا يقهر، مناشدًا بطولته لغرس الولع في بطل آخر حتى يتصالحوا جميعًا في النهاية. المشكلة هي أن العجوز المهووس لم يُخدع.
[يجب أن يموتوا هنا والآن، قبل أن يصبحوا أقوياء لدرجة أنهم قد يتفوقون على ملوك السيف.]
[الأخ تشو، لقد قتل وحشك، فماذا نفعل الآن؟ لو كنت أعرف هذا، لما مدحتك ومت. الآن أنا لا أشعر بالخجل فحسب، بل سأتعرض للقتل أيضًا.]
قال بايلي يوتيان “سيد تشو، أنت بالتأكيد تعرف كيف تتحدث بالألغاز ولا حتى أنا أفهمك. إذا لديك القوة الآن، لماذا تنتظر لقتلي لاحقا؟ إذا لم تفعل ذلك، فلماذا تتحدث عن الرغبة في اخذ حياتي؟ لماذا بحق السماء سأتركك تذهب لتسبب لي المزيد من المتاعب لاحقا؟ “
كيف يمكن أن يفهم مشاعر هؤلاء الممارسين الحقيقيين؟ على أقل تقدير، كانوا هم واضحين في ضغائنهم وشؤونهم، العامة والخاصة، ولم يكن للاحترام أي دور في ذلك على الإطلاق.
هز تشو فان رأسه، وفتح قلبه للخصم الوحيد الذي تعرف عليه ” سيدي، الأراضي الخمس صغيرة. فقط عند دخول جبل الشيطان ستعرف العالم الحقيقي للأقوياء. هناك عدد لا نهاية له من الآخرين فوقك. على الرغم من أنه عندما يتعلق الأمر بالموهبة، هناك حالات نادرة. كل ما تحتاجه الآن هو وسيلة للدخول. في يوم معركتنا، ستحصل على تذكرتك. إذا فشلت، فهذا يثبت أنني لا أستحق العودة، أنت تفعل ذلك من أجلي.”
من خلال رفض الاعتراف بقوة الخصم، لن تنمو أنت أيضًا أبدًا. سيتم سحق إمكاناتك من خلال إنكارك.
القول أسهل من الفعل، فمثل هؤلاء الأشخاص نادرون.
[عليهم أن يموتوا الآن، لتجنب مستقبل أسوأ.]
عندما تقدم تشو فان، أدرك أويانغ لينغتيان والآخرون هذه الحقيقة أيضًا، مما أكسبهم احترام السيف الذي لا يقهر أيضًا، ولكنه أيضًا زاد رغبته في قتل تشو فان.
السيف الذي لا يقهر هو الأفضل، سواء بين البشر أو الوحش. من يمكن أن يكون على قدم المساواة معه؟ ولكن هذه المرة، اظهر مثل هذه النظرة، لذا اصبح ملوك السيف في حيرة.
يعلم أن الشاب سوف يرتفع وسيهدده في يوم من الأيام.
[من المستحيل أن يتمكن ثلاثة أشخاص مصابين من هزيمة هذا الوحش.]
ربما يبحث عن خصم جيد، لكن العثور على خصم يتمتع بالإمكانات لم يملأه إلا بالخوف. عليه أن يطفأ هذه الشعلة.
قلب الإنسان مليء بالتناقضات والتنافر، وهو أمر لا يمكن حتى للأفضل الهروب منه.
قلب الإنسان مليء بالتناقضات والتنافر، وهو أمر لا يمكن حتى للأفضل الهروب منه.
أخيرًا تحرك الكبار، ليس من أجل أي شخص آخر، ولا للدفاع عن حياتهم، ولكن لتحدي القمة، من أجل طريقهم الخاص إلى الأمام.
رفع السيف الذي لا يقهر سيفه وهو يدندن بهدوء.
[ماذا يفعل هذا الرجل في هذا الوقت؟]
أصيب أويانغ لينغتيان بجروح بالغة، لكنه لم يشعر بالخوف وأشار بسيفه إلى السماء.
تردد بايلي يوتيان.
أخيرًا تحرك الكبار، ليس من أجل أي شخص آخر، ولا للدفاع عن حياتهم، ولكن لتحدي القمة، من أجل طريقهم الخاص إلى الأمام.
“جبل الشيطان مليء بالخبراء؟“
لقد تغلب قلب الداو على كل المخاوف، لأن فهمهم له يجعل المرء يفهم كل شيء.
تردد بايلي يوتيان.
هنا والآن، أظهر قادة أراضيهم أخيرًا القوة التي ينبغي أن يتمتعوا بها. يمكن لملوك السيف أن يشعروا بتغير الثلاثي، على الرغم من مدى ضعفهم. بدا الأمر كما لو أن الطاقة تجمعت حولهم من العالم، نفس الشيء مع البطريرك.
تنهد بايلي يوتيان للمرة الأخيرة في ندم، ولكن بعد ذلك أصبحت عيناه متصلبتين، ووجه سيفه نحو تشو فان بقصد القضاء عليه.
[قلوبهم… قد نمت…]
هنا والآن، أظهر قادة أراضيهم أخيرًا القوة التي ينبغي أن يتمتعوا بها. يمكن لملوك السيف أن يشعروا بتغير الثلاثي، على الرغم من مدى ضعفهم. بدا الأمر كما لو أن الطاقة تجمعت حولهم من العالم، نفس الشيء مع البطريرك.
توتر ملوك السيف وقلوبهم انقبضت.
[قلوبهم… قد نمت…]
[يجب أن يموتوا هنا والآن، قبل أن يصبحوا أقوياء لدرجة أنهم قد يتفوقون على ملوك السيف.]
عندما تقدم تشو فان، أدرك أويانغ لينغتيان والآخرون هذه الحقيقة أيضًا، مما أكسبهم احترام السيف الذي لا يقهر أيضًا، ولكنه أيضًا زاد رغبته في قتل تشو فان.
[عليهم أن يموتوا الآن، لتجنب مستقبل أسوأ.]
“انتظر!”
من الواضح أن أويانغ تشانغتشينغ لا يرى التغيير، وبدأ يتصبب عرقاً.
“أبعد من أي شيء يمكنك تخيله.” أومأ تشو فان، وبدا متوترًا وهو يتذكر تلك الأيام ” ليس هناك نهاية لأساطيرهم. قوتك بالكاد يمكن أن تصل لهم. يسمي سيدي “حبة تنفس التنين” لعبة، هاهاها، حسنًا، إنها أقل لعبة في جبل الشيطان ولكن لدي شيء أفضل بكثير، شيء من شأنه أن ينثر رمادك في مهب الريح. هل يود سيدي أن يراه؟“
[من المستحيل أن يتمكن ثلاثة أشخاص مصابين من هزيمة هذا الوحش.]
تردد بايلي يوتيان.
[انتهى الأمر، هذه هي النهاية…]
“أنت لا تفهم الأمر يا تشانغتشينغ!”
“انتظر!”
بصفته زميلًا ممارسا، فهم هذا الشاب هذه الحقيقة بشكل أفضل من هؤلاء الكبار الذي نسوها ولهذا السبب فشلوا.
كانت المعركة من جانب واحد على وشك الاشتعال عندما صرخ تشو فان ” سيدي، أوصيك بعدم الهجوم والتراجع!”
انقبضت قلوبهم، وارتد الجميع من الخوف، بعد أن جاء هذا الشر لهم.
“خائف، أليس كذلك؟“
بدا أويانغ تشانغتشينغ مذهولا ” الأخ الأكبر تشو، أبي، ماذا تفعلون جميعًا؟ هذا الوحش هنا ليقتلنا وأنتم تنحنوم؟ يجب أن تفكروا مليًا في كيفية إخراجنا من هذه الفوضى …”
“هاهاها، ليس خوفًا، بل ترددًا“.
تنهد بايلي يوتيان للمرة الأخيرة في ندم، ولكن بعد ذلك أصبحت عيناه متصلبتين، ووجه سيفه نحو تشو فان بقصد القضاء عليه.
تنهد تشو فان قائلاً: “لم أهتم كثيرًا بمصيرك حتى الآن، لكن رؤية معركتك جعلتني أدرك أنك خصم يجب أن أقضي عليه بنفسي. قوتي تنقصني الآن، لذا أود منك أن تستمر في الحياة، حتى أتحداك شخصيًا. أنا أكره أن أقتلك الآن.”
نظر لهم أويانغ تشانغتشينغ نظرة فارغة، ثم ارتجف، متذكرًا الوحش فوق رؤوسهم.
قال بايلي يوتيان “سيد تشو، أنت بالتأكيد تعرف كيف تتحدث بالألغاز ولا حتى أنا أفهمك. إذا لديك القوة الآن، لماذا تنتظر لقتلي لاحقا؟ إذا لم تفعل ذلك، فلماذا تتحدث عن الرغبة في اخذ حياتي؟ لماذا بحق السماء سأتركك تذهب لتسبب لي المزيد من المتاعب لاحقا؟ “
كسر أويانغ لينغتيان حاجز الصمت ” في عالمنا، لا يحق للممارسين الاختيار. تذكر ذلك. تنتمي جميع شؤوننا إلى هذه القاعدة، كممارس، فإن هذا الانحناء هو تكريم للأقوياء. من خلال عدم الانحناء الآن، فإن العالم العلماني سيعيقك ويمنعك من الوصول إلى القمة “
” السيف الذي لا يقهر، لا يوجد شيء متعارض في هذا الموضوع.”
[قلوبهم… قد نمت…]
ابتسم تشو فان ” أريد حياتك، لكني أكره أن أفعل ذلك بأي طريقة أخرى غير قبضتي. سوف يحرم كلا منا من معركة ممتعة. لذا أقول أن سيدي يجب أن يوفر طاقته، ليتركنا نعيش حتى نتمكن من تسوية معركتنا بشكل عادل ومباشر. الفائز يدخل جبل الشيطان والخاسر سيدفن في التراب.”
[من المستحيل أن يتمكن ثلاثة أشخاص مصابين من هزيمة هذا الوحش.]
اهتزت عيون السيف الذي لا يقهر وصرخ ” جبل الشيطان؟ ألست جزءا منه؟ لماذا تريد دخوله؟“
[أخي، ه–هل لديك أي شيء آخر؟]
“لأكون صريحًا، لقد جئت من جبل الشيطان، لكن لا يمكنني العودة بسبب نقص القوة.”
“هاهاها، ليس خوفًا، بل ترددًا“.
هز تشو فان رأسه، وفتح قلبه للخصم الوحيد الذي تعرف عليه ” سيدي، الأراضي الخمس صغيرة. فقط عند دخول جبل الشيطان ستعرف العالم الحقيقي للأقوياء. هناك عدد لا نهاية له من الآخرين فوقك. على الرغم من أنه عندما يتعلق الأمر بالموهبة، هناك حالات نادرة. كل ما تحتاجه الآن هو وسيلة للدخول. في يوم معركتنا، ستحصل على تذكرتك. إذا فشلت، فهذا يثبت أنني لا أستحق العودة، أنت تفعل ذلك من أجلي.”
تردد بايلي يوتيان.
[ماذا يفعل هذا الرجل في هذا الوقت؟]
صرخ بايلي يويون ” البطريرك، كلمات الشرير مثل السم. في إحدى اللحظات يقول إنه من جبل الشيطان، وفي الأخرى يقول إنه لا يستطيع العودة. أي نوع من الطوائف لن تسمح بعودة تلاميذهم؟ إنه يعلم أنه على باب الموت ويتشبث بأي شيء لخداعنا للسماح له بالعيش. يجب ألا تسمح له بخداعك!”
عندما تقدم تشو فان، أدرك أويانغ لينغتيان والآخرون هذه الحقيقة أيضًا، مما أكسبهم احترام السيف الذي لا يقهر أيضًا، ولكنه أيضًا زاد رغبته في قتل تشو فان.
حدق بايلي يوتيان في تشو فان، على الرغم من أن اتخاذ القرار لا يزال صعبًا.
“سيدي، أنت لطيف للغاية، والشيء الصحيح الذي ينبغي علي فعله هو أن أشكرك على هذا المعروف.”
“جبل الشيطان مليء بالخبراء؟“
ابتسم تشو فان ” أريد حياتك، لكني أكره أن أفعل ذلك بأي طريقة أخرى غير قبضتي. سوف يحرم كلا منا من معركة ممتعة. لذا أقول أن سيدي يجب أن يوفر طاقته، ليتركنا نعيش حتى نتمكن من تسوية معركتنا بشكل عادل ومباشر. الفائز يدخل جبل الشيطان والخاسر سيدفن في التراب.”
“أبعد من أي شيء يمكنك تخيله.” أومأ تشو فان، وبدا متوترًا وهو يتذكر تلك الأيام ” ليس هناك نهاية لأساطيرهم. قوتك بالكاد يمكن أن تصل لهم. يسمي سيدي “حبة تنفس التنين” لعبة، هاهاها، حسنًا، إنها أقل لعبة في جبل الشيطان ولكن لدي شيء أفضل بكثير، شيء من شأنه أن ينثر رمادك في مهب الريح. هل يود سيدي أن يراه؟“
اهتز جبين السيف الذي لا يقهر، وبدا مرتبكًا.
حدق بايلي يوتيان بشدة، غير قادر على قول كلمة واحدة.
وضع السيف الذي لا يقهر يديه جانبًا، مملوءًا بالاحترام ” لقد كنت أتجول في الأراضي في عزلة، ولكن الآن التقيت أخيرًا بزملاء ممارسين حقيقيين. على وجه الخصوص السيد تشو، شاب ولكنه مستنير جدًا لـ الداو، ولم يكن متعجرفًا ولا مندفعًا. لديك احترامي. إنها خسارة حقيقية أن تتوافق نوايانا، ولكن ليس مواقفنا وبالتالي فإنني مضطر، من قبل قاعدة الممارسين لدينا، إلى أخذ رؤوسكم. وعلى وجه الخصوص السيد تشو، فإن ما قلته أمر لا بد منه. لقد كان من أعظم حظوظي أن التقي بك اليوم السيد تشو، ولكن الآن حان الوقت لأقول وداعًا…”
عندها انتشر ضباب كثيف من البحر إلى الداخل، حاملاً رياحاً باردة قارسة…
انحنى تشو فان وقدم انحناءة صادقة. تبعه أويانغ لينغتيان والاثنان الآخران.
انحنى تشو فان وقدم انحناءة صادقة. تبعه أويانغ لينغتيان والاثنان الآخران.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
