الحقد
“لماذا أنت…“
فوو!
“هراء، أنت تستخدمهم فقط!”
جلس طائر ضخم يبلغ طوله مئات الأمتار على منحدر في سلسلة جبال ملك الوحوش، أسود كالليل وعينيه مثل الجليد. على رأسه شعلة من اللون الأزرق السماوي تومض حوله، لهب الفوضى.
فكر تشو فان مليًا في قراره، وينظر إلى المخرج من نطاق سلحفاة البحر إلى عيون تشياو’إير المليئة بالأمل.
وقف رجل طويل القامة أمامه، وأخرج إصبعه من اللهب الأزرق السماوي، ولم يكن سوى كونبينج.
تابع تشو فان، بشكل عرضي ” لقد كان سلحفاة البحر الكبير موجودًا منذ العصور القديمة ولكنه لا يزال غير قادر على رؤية أن العالم في حالة توازن دائمًا؟ حتى عندما يتعلق الأمر بالحب، أعطيتهم عائلة وأبًا. من الطبيعي أن يضحوا بحياتهم في مقابل ذلك، الوضع الآن لا يختلف. انقذ تشيلين وأنا ملكك لتنفيذ أي مهمة يرغب فيها الكبير سلحفاة البحر دون أي شكوى.”
سعل الطائر الضخم مرتين، ثم اختبر التحدث بلغة البشر. أشرقت عيناه من الفرحة، وابتسم وهو ينحني أمام الرجل ” أشكرك يا سيدي لأنك منحتني حكمتك. لن أنسى أبدًا هذا اللطف.”
صفرت الرياح القارسة والجليدية أمام تشو فان. انقلبت تشياو’إير أربع مرات قبل أن تتمكن من التوقف، وبدت مذهولة من المنظر.
“أنا أفعل هذا فقط لأن لدي حاجة معينة لك.”
قال سلحفاة البحر: “عنقاء الرعد الصغيرة، يمكنني أن أسحقكِ بسهولة مثل الحشرة كما أنتِ الآن، ولكن حتى في مقتبل العمر، لا يمكن لأي وحش مقدس أن يهزم آخر على أي حال، هاهاها…”
تنهد كونبينج قائلاً: ” بومة حرب الليل، أنتِ وحش إمبراطوري من المستوى التاسع مثل الغراب ذو الرؤوس الثلاثة ولقد كنت أفكر فيك عندما اخترت مساعدي والآن سوف تمثلني عندما تقود الوحوش.”
ارتفجت بومة حرب منتصف الليل بحيرة ” سيدي، الأخ الغراب ذو الرؤوس الثلاثة قال إنه سيعود قريبًا. عندما يراني، فإنه…”
ارتفجت بومة حرب منتصف الليل بحيرة ” سيدي، الأخ الغراب ذو الرؤوس الثلاثة قال إنه سيعود قريبًا. عندما يراني، فإنه…”
تمنى الحظ لـ تشو فان ليتمكن من النجاح.
“هاها، يا لكِ من صديقة جيدة …”
ارتجفت تشياو’إير من الألم، وتمزق قلبها. أخذها الغضب لتصرخ في الهواء ” أذيه بأي شكل من الأشكال وأقسم أن آخذ حياتك!”
هز كونبينج رأسه قائلاً: “أخشى أنه لن ينضم إلينا ولهذا السبب جعلتكِ تأخذين مكانه …”
“أبي!”
“ثم أخي …”
بعد الزئير، طارت طلقة باردة عميقة لرأس تشو فان.
“اللهب الأزرق السماوي الذي أعطيه لك هو ختمي. أنا أعرف حالته أفضل من أي شخص آخر. لم يهتم سلحفاة البحر بي، حتى أنه قتل مساعدي. ربما يشعر بنفس الشيء تجاهي، ها ها ها … “
“عليك اللعنة! سلحفاة ختم السماء، أعد والدي الآن!”
سار كونبينج بخطى سريعة، ويستدير ليشاهد القمر الصافي في السماء. لم تخطر بباله أبدًا فكرة قيام شخص ما من المجال الفاني بقتل الغراب ذو الرؤوس الثلاثة، ليس عندما يكون وحشًا إمبراطوريًا من المستوى التاسع قام بتربيته، وألقى كل اللوم على سلحفاة البحر.
“يا فتى، أرى أنك متردد لذا لن أجبرك. يمكنك الذهاب.”
“كان سلحفاة البحر هو الأبسط والأقرب للبشر بين الوحوش المقدسة الخمسة ولكن مع تعمق العلاقات، تصبح الثقة هشة بمجرد كسرها. قدم صدقه وكوفئ بالخيانة. الآن قلبه مليء بالكراهية، وهو حقد لا يستطيع التخلي عنه أبدًا. ليس لدى تشو فان أي فرصة للتحدث مع مجنون انتقامي. هاهاها، حتى أن مبعوثي قد قُتل. الآن ليس لديهم سوى الاعتماد على أنفسهم“.
أصبح تشو فان أصمًا في كتلة الجليد، وعيناه فارغتان، ووجهه مسطح.
كان لعيون كونبينج وميض غريب بينما يراقب القمر.
“اللهب الأزرق السماوي الذي أعطيه لك هو ختمي. أنا أعرف حالته أفضل من أي شخص آخر. لم يهتم سلحفاة البحر بي، حتى أنه قتل مساعدي. ربما يشعر بنفس الشيء تجاهي، ها ها ها … “
تنهدت بومة الحرب بعد سماع خبر وفاة أخيها. نظرت نحو القمر أيضًا، ونظرتها محملة بألم و بصيص من الأمل.
كانت تشياو’إير على وشك الجدال عندما هز تشو فان رأسه لإيقافها.
[مات الغراب ذو الرؤوس الثلاثة في هذه المهمة. أتمنى فقط أن تكتمل حتى لا يكون موته عبثا.]
كانت تشياو’إير على وشك الجدال عندما هز تشو فان رأسه لإيقافها.
تمنى الحظ لـ تشو فان ليتمكن من النجاح.
وصل تشو فان لطريق مسدود، ولم يتمكن من رؤية أي خيار قابل للتطبيق.
غطى توهج القمر الساطع كل ركن من أركان جبل ملك الوحوش، بالإضافة إلى الحرب الفوضوية بالقرب من بحر الشمال.
بدل سلحفاة البحر نبرته عندما قالت “لديكِ خيار. ألم تأتِ لإنقاذ الصغير تشيلين؟ عليكِ الآن أن تقرري من يعيش ومن يموت، الإنسان أم تشيلين؟ هاهاهاها…“
—-
“أنا أفعل هذا فقط لأن لدي حاجة معينة لك.”
[هل يجب أن أثق به أم لا؟]
سخر سلحفاة ختم السماء قائلاً ” لقد استقبلته. يمكنني التغاضي عن أخذ الفتاة ذات إرث عنقاء الرعد، لكن الآن لديك تشيلين حقيقي باعتباره الابن الروحي؟ هل تخطط لتربيتهم حتى تتمكن يومًا ما من حكم العالم؟ هاهاهها، أنت تعرف بالتأكيد كيفية كسب مؤيديك، وتأخذهم تحت جناحك في أسوأ حالاتهم حتى تتمكن من استخدام الوحوش المقدسة العظيمة عندما تكون في أمس الحاجة إليها. أنت أكثر إنسان مخادع رأيته في حياتي.”
فكر تشو فان مليًا في قراره، وينظر إلى المخرج من نطاق سلحفاة البحر إلى عيون تشياو’إير المليئة بالأمل.
” هاهاهها…“
قد يكون هذا هو القرار الأصعب بالنسبة له حتى الآن.
“أنا أفعل هذا فقط لأن لدي حاجة معينة لك.”
في مواجهة خصم غير مألوف وغير جدير بالثقة على الإطلاق، لم يكن لديه أي نفوذ يمكن الاعتماد عليه أو السيطرة عليه. لأي خيار فرصة حقيقية لتدمير كل شيء.
من خلال عدم الثقة في سلحفاة البحر، لن يتمكن هو وتشياو’إير إلا من تجنب المشكلة، مع وجود فرصة كبيرة لقطع العلاقة مع سلحفاة البحر هنا والآن، وعدم الالتقاء مرة أخرى أبدًا وترك الشاب سانزي عاجزًا.
وصل تشو فان لطريق مسدود، ولم يتمكن من رؤية أي خيار قابل للتطبيق.
ولكن من خلال إعطاء الشاب سانزي له، قد ينقل سلحفاة البحر غضبه وحقده على الشاب سانزي. لقد رأى تشو فان ذلك بشكل واضح، المشاعر الحقيقية التي احتوى عليها حديث سلحفاة البحر السابق.
“إنهما ابني وابنتي، لا أكثر“.
وصل تشو فان لطريق مسدود، ولم يتمكن من رؤية أي خيار قابل للتطبيق.
فكر تشو فان مليًا في قراره، وينظر إلى المخرج من نطاق سلحفاة البحر إلى عيون تشياو’إير المليئة بالأمل.
“يا فتى، أرى أنك متردد لذا لن أجبرك. يمكنك الذهاب.”
“أبي!”
“أبي!”
“إنهما ابني وابنتي، لا أكثر“.
حثت سلحفاة البحر و تشياو’إير ينفد صبرها.
انفتحت عيون تشو فان في تلك اللحظة وظهر الشاب سانزي اللاواعي في هذا العالم الجليدي. كان يبتسم ابتسامة لطيفة، خالية من الألم والمعاناة.
ووش!
“لكن…“
انفتحت عيون تشو فان في تلك اللحظة وظهر الشاب سانزي اللاواعي في هذا العالم الجليدي. كان يبتسم ابتسامة لطيفة، خالية من الألم والمعاناة.
ووش!
“الكبير سلحفاة البحر، هو ابن تشيلين. أطلب من الكبير تقديم المساعدة لإنقاذ حياته. سأكون ممتنة إلى الأبد!”
” هاهاهها…“
“تشيلين؟ وكيف أصبح ابنه معك؟ ” تردد صوت سلحفاة البحر من جميع الاتجاهات من المفاجأة.
[مات الغراب ذو الرؤوس الثلاثة في هذه المهمة. أتمنى فقط أن تكتمل حتى لا يكون موته عبثا.]
ضم تشو فان يديه ” إنه ابني الروحي ونحن نعتمد على بعضنا البعض.”
كان لعيون كونبينج وميض غريب بينما يراقب القمر.
“همف، ابنك الروحي؟“
تنهدت بومة الحرب بعد سماع خبر وفاة أخيها. نظرت نحو القمر أيضًا، ونظرتها محملة بألم و بصيص من الأمل.
سخر سلحفاة ختم السماء قائلاً ” لقد استقبلته. يمكنني التغاضي عن أخذ الفتاة ذات إرث عنقاء الرعد، لكن الآن لديك تشيلين حقيقي باعتباره الابن الروحي؟ هل تخطط لتربيتهم حتى تتمكن يومًا ما من حكم العالم؟ هاهاهها، أنت تعرف بالتأكيد كيفية كسب مؤيديك، وتأخذهم تحت جناحك في أسوأ حالاتهم حتى تتمكن من استخدام الوحوش المقدسة العظيمة عندما تكون في أمس الحاجة إليها. أنت أكثر إنسان مخادع رأيته في حياتي.”
[هل يجب أن أثق به أم لا؟]
لم يدحض تشو فان، وأومأ برأسه قائلاً: “نعم، كانت تلك أفكاري أيضًا.”
ارتجفت تشياو’إير من الألم، وتمزق قلبها. أخذها الغضب لتصرخ في الهواء ” أذيه بأي شكل من الأشكال وأقسم أن آخذ حياتك!”
“كانت؟ لا تقل لي أنهم ليسوا هكذا الآن.”
“ثم أخي …”
“إنهما ابني وابنتي، لا أكثر“.
ووش!
” كاذب!”
“هاهاهاها، كم انت شجاعة!”
قال سلحفاة البحر: “لا يوجد كائن بائس مثل البشر. حتى أنهم سينقلبون على من هو من لحمهم ودمائهم، ناهيك عن الآخرين. لقد أخذتهم حتى تتمكن من استخدامهم!”
لم يدحض تشو فان، وأومأ برأسه قائلاً: “نعم، كانت تلك أفكاري أيضًا.”
ضحك تشو فان وهز رأسه ” لن أنكر ذلك. كان لدي هذه الفكرة. كعائلة، يجب على الأطفال طاعة والديهم، أليس كذلك؟ ومن خلال عدم السماح لهم بالتعرض للخطر ووجودنا بالقرب من بعضنا البعض، فإن رباطنا كأب وابنه سيصبح وثيقًا . أنا لن أؤذيهم ولكن أعطيهم حبي واهتمامي، الأمر يستحق ذلك لاحقا.”
فوو!
“هراء، أنت تستخدمهم فقط!”
تمتمت تشياو’إير، ثم صرخن بأعلى صوتها ” أبي!”
انهرت القمم الجليدية عندما اصبح سلحفاة البحر غاضبًا ” أيها الإنسان الماكر، أعذار. إن استخدام مثل هذا الحب الرخيص على الوحوش المقدسة مثلنا هو أمر حقير تمامًا!”
سار كونبينج بخطى سريعة، ويستدير ليشاهد القمر الصافي في السماء. لم تخطر بباله أبدًا فكرة قيام شخص ما من المجال الفاني بقتل الغراب ذو الرؤوس الثلاثة، ليس عندما يكون وحشًا إمبراطوريًا من المستوى التاسع قام بتربيته، وألقى كل اللوم على سلحفاة البحر.
كانت تشياو’إير على وشك الجدال عندما هز تشو فان رأسه لإيقافها.
“ثم أخي …”
تابع تشو فان، بشكل عرضي ” لقد كان سلحفاة البحر الكبير موجودًا منذ العصور القديمة ولكنه لا يزال غير قادر على رؤية أن العالم في حالة توازن دائمًا؟ حتى عندما يتعلق الأمر بالحب، أعطيتهم عائلة وأبًا. من الطبيعي أن يضحوا بحياتهم في مقابل ذلك، الوضع الآن لا يختلف. انقذ تشيلين وأنا ملكك لتنفيذ أي مهمة يرغب فيها الكبير سلحفاة البحر دون أي شكوى.”
حثت سلحفاة البحر و تشياو’إير ينفد صبرها.
“سيدي عالق الآن في هذا المكان، مثل السجين. لكن لا تقلق، لدي الحل. لن يمر وقت طويل قبل أن يتم كسر المجال البشري وتحريرك. الكبير كونبينج و سلف التنين المهلك ورائي أيضًا. ربما لا تثق بي، ولكن ماذا عنهم؟“
ضم تشو فان يديه ” إنه ابني الروحي ونحن نعتمد على بعضنا البعض.”
” إنسان ماكر، تبحث دائمًا عن فرصة للمساومة. لا بد أن هؤلاء الحمقى الكبار عميان حتى يضعوا ثقتهم في وغد مثلك. لن أرتكب هذا الخطأ. لن أثق بأي إنسان مرة أخرى، ليس منذ أن سُجنت هنا.”
“همف، ابنك الروحي؟“
بعد الزئير، طارت طلقة باردة عميقة لرأس تشو فان.
ولكن من خلال إعطاء الشاب سانزي له، قد ينقل سلحفاة البحر غضبه وحقده على الشاب سانزي. لقد رأى تشو فان ذلك بشكل واضح، المشاعر الحقيقية التي احتوى عليها حديث سلحفاة البحر السابق.
تحركت تشياو’إير للدفاع عنه ولكن شيئًا ما اصطدم بها وقُذفت لميل واحد.
“كانت؟ لا تقل لي أنهم ليسوا هكذا الآن.”
فوو!
تمنى الحظ لـ تشو فان ليتمكن من النجاح.
صفرت الرياح القارسة والجليدية أمام تشو فان. انقلبت تشياو’إير أربع مرات قبل أن تتمكن من التوقف، وبدت مذهولة من المنظر.
“كانت؟ لا تقل لي أنهم ليسوا هكذا الآن.”
أصبح تشو فان مغطى بالجليد، متجمدًا وميتًا ولم يكن هناك أي علامة على الحياة قادمة منه. لقد أصبح عالقًا وذراعه مفتوحة، مثل كل تلك الأجساد المتصلبة المحاصرة في الجليد تحتها.
تنهدت بومة الحرب بعد سماع خبر وفاة أخيها. نظرت نحو القمر أيضًا، ونظرتها محملة بألم و بصيص من الأمل.
“أبي…“
قد يكون هذا هو القرار الأصعب بالنسبة له حتى الآن.
تمتمت تشياو’إير، ثم صرخن بأعلى صوتها ” أبي!”
أصبح تشو فان أصمًا في كتلة الجليد، وعيناه فارغتان، ووجهه مسطح.
أصبح تشو فان أصمًا في كتلة الجليد، وعيناه فارغتان، ووجهه مسطح.
بدل سلحفاة البحر نبرته عندما قالت “لديكِ خيار. ألم تأتِ لإنقاذ الصغير تشيلين؟ عليكِ الآن أن تقرري من يعيش ومن يموت، الإنسان أم تشيلين؟ هاهاهاها…“
” هاهاهها…“
سعل الطائر الضخم مرتين، ثم اختبر التحدث بلغة البشر. أشرقت عيناه من الفرحة، وابتسم وهو ينحني أمام الرجل ” أشكرك يا سيدي لأنك منحتني حكمتك. لن أنسى أبدًا هذا اللطف.”
ضحك سلحفاة البحر ” لا فائدة من ذلك، عنقاء الرعد الصغيرة. عندما أختم إنسانًا، حتى أرواحهم تصبح محاصرة. إنه لا يختلف عن الجثة، فهو غير قادر على الرؤية أو السمع. ومع الوقت، سوف تنحسر حياته، ويتحول إلى تمثال آخر من تماثيلي، هاهاهاها…“
“هراء، أنت تستخدمهم فقط!”
“عليك اللعنة! سلحفاة ختم السماء، أعد والدي الآن!”
غطى توهج القمر الساطع كل ركن من أركان جبل ملك الوحوش، بالإضافة إلى الحرب الفوضوية بالقرب من بحر الشمال.
ارتجفت تشياو’إير من الألم، وتمزق قلبها. أخذها الغضب لتصرخ في الهواء ” أذيه بأي شكل من الأشكال وأقسم أن آخذ حياتك!”
ووش!
“هاهاهاها، كم انت شجاعة!”
“يا فتى، أرى أنك متردد لذا لن أجبرك. يمكنك الذهاب.”
قال سلحفاة البحر: “عنقاء الرعد الصغيرة، يمكنني أن أسحقكِ بسهولة مثل الحشرة كما أنتِ الآن، ولكن حتى في مقتبل العمر، لا يمكن لأي وحش مقدس أن يهزم آخر على أي حال، هاهاها…”
“إنهما ابني وابنتي، لا أكثر“.
“لماذا أنت…“
وصل تشو فان لطريق مسدود، ولم يتمكن من رؤية أي خيار قابل للتطبيق.
“لكن…“
“الكبير سلحفاة البحر، هو ابن تشيلين. أطلب من الكبير تقديم المساعدة لإنقاذ حياته. سأكون ممتنة إلى الأبد!”
بدل سلحفاة البحر نبرته عندما قالت “لديكِ خيار. ألم تأتِ لإنقاذ الصغير تشيلين؟ عليكِ الآن أن تقرري من يعيش ومن يموت، الإنسان أم تشيلين؟ هاهاهاها…“
تمنى الحظ لـ تشو فان ليتمكن من النجاح.
تمتمت تشياو’إير، ثم صرخن بأعلى صوتها ” أبي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
