نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1098

رد فعل عنيف

رد فعل عنيف

الفصل 1098،

هز سلحفاة البحر رأسه قائلاً: “هذا ليس حلاً، فهو مجبر على قبول أهون الشرين. البشر مكروهون، لكن بما أنني كنت قريبًا جدًا منهم في مرحلة ما، فقد شعرت بحبهم العميق وإحساسهم بالواجب. لكي تكون كراهيتي قوية جدًا، يجب أن يكون حبي بنفس القوة. على أية حال، من الأفضل أن أسلمك إلى شخص أثق به بدلاً من تسليمك إلى الأشخاص الملتويين. تشو فان، هذان الاثنان في رعايتك. في هذا العالم الواسع بأكمله، لم يتبق سوى خمسة منا نحن الوحوش المقدسة. “

هل تهددنى؟

تنهد سلحفاة البحر قائلاً: “لقد قبضت ذات مرة على شاب كان له نفس مظهرك، هادئًا ومسالمًا وثابتًا. لقد تحرك فقط بهدف فهم عالم الداو. لقد فعل ذلك في النهاية، وأصبح سياديًا، وأصبح صديقًا عزيزًا لي. فلماذا يخون هذا الصديق؟ لم أفهم أبدًا هذا الأمر بشكل كامل، وكنت في بحث مستمر عن هذه العيون. واحدا تلو الآخر، جاء الناس، وسرعان ما تحولوا إلى ملايين وملايين، ولكن لم يثبت أحد المساعدة.”

لا، مجرد إجراء احترازي.”

جلس تشو فان وظهره مستقيمًا في مواجهة الرياح القادمة، وعيناه صافيتان تمامًا.

ابتسم تشو فان ابتسامة شريرة أعتقد دون أدنى شك أن كبير السن يريدني ميتًا بينما هو حريص على مساعدة الشاب سانزي. إن الإنسان المعقد يبدو مشابهاً في بعض جوانبه لتصرفات الكبير. على هذا النحو، أنا غير قادر على تأكيد ما إذا الكبير سيحافظ على كلمته أم لا، تناقض نفسك مرة أخرى. بينما أنا على يقين أن الناس لن يتنازلوا عن حياتهم بسهولة بسبب العناد. نحن نعلم جميعا أن الفائز الحقيقي هو الذي يعيش. تقتلني ثم تقتلهم من نوبة غضب؟ ما هي النقطة؟ ها ها ها ها…

“عيناي؟“

حدق سلحفاة البحر به، وتوهجت عيناه حسنًا، الآن هل يمكنني الاستمرار في قتلك؟ هل أنت على استعداد للتضحية بحياتك من أجل الشاب تشيلين؟

الفصل 1098،

انه ابني. لا يوجد شيء لن أفعله! ” أظهر تشو فان ابتسامة مشرقة.

“أيها الكبير، كن مرتاحًا مع العلم أنني اعاملهم فقط كأطفالي!” أومأ تشو فان برأسه.

اهتز جبين سلحفاة البحر واستأنف المخلب هبوطه الوحشي عظيم، مت الآن أيها الإنسان!”

“عيناي؟“

ووش!

انحنى تشو فان وضم يديه امتنانًا ” شكرًا لك أيها الكبير. لن أنسى هذا أبدًا!”

كانت إراقة الدماء الكثيفة ثقيلة على كتف تشو فان.

“ما المشكلة يا طفل؟“

أبي!” صرخت تشياو’إير، ممسكة بخاتم الرعد بإحكام. بدأ جسدها يرتجف في كل مكان و قلبها على وشك الانهيار.

“أنت مخطئ، كنت حقا استغلهم. هذا لم يتغير أبدا. ” قال تشو فان.

والدها على وشك الموت من أجل الشاب سانزي.

“أخي!” صرخت تشياو’إير بفرحة، ونظر تشو فان إليه بأمل.

فوو!

“أبي!” صرخت تشياو’إير، ممسكة بخاتم الرعد بإحكام. بدأ جسدها يرتجف في كل مكان و قلبها على وشك الانهيار.

جلس تشو فان وظهره مستقيمًا في مواجهة الرياح القادمة، وعيناه صافيتان تمامًا.

“آآه!”

توقفت الكف في النهاية لسبب ما. سحبه سلحفاة البحر إلى الخلف ونظر ببرود إلى تشو فان غير المنزعج.

“نعم.”

يا فتى، ليس هناك فرصة للفوز في هذه المعركة. لقد فزت.”

“أبي!” صرخت تشياو’إير، ممسكة بخاتم الرعد بإحكام. بدأ جسدها يرتجف في كل مكان و قلبها على وشك الانهيار.

بام!

تابع سلحفاة البحر قائلاً: “ثم خطر لي، ألم أرتكب خطأً، ربما؟ ألم تكن خائفًا من أن أقتلك ثم أنسى إنقاذ تشيلين؟ عندما ضحيت بنفسك، أدركت أن كل ذلك لم يكن سوى مخطط كبير بالنسبة لك. لقد أغضبتني فقط حتى أعطي قيمة لموتك مقابل صغير تشيلين. “

ضرب سلحفاة البحر المخلب الماء، مما أدى إلى إرسال موجة ضخمة في كل مكان.

انحنت تشياو’إير أيضًا، وابتسم الجميع.

ابتسم تشو فان شكرًا“.

أومأ سلحفاة البحر برأسه وابتسم.

أبي…

خفض سلحفاة البحر عينيه وقال: “عنقاء الرعد الصغيرة، كنت أعرف منذ البداية أن هذا الإنسان كان ماكرًا ولكنكما أنتم الطفلان تعنيان العالم بالنسبة له. تحت استهزائي، أي رجل ماكر آخر سيزيف صدقه ويكسب تعاطفي. لقد تصرف وكأنه يسعى لشيء ما يجعلني متوحشًا وألقي كل كراهيتي عليه بينما يترككِ أنتِ وصغير تشيلين خارج الأمر.”

تفاجأت تشياو’إير. شعرت بسعادة كبيرة لأن اشلاء تشو فان لم تتناثر في كل مكان، لكن جزءًا كبيرًا منها شعر بالارتباك والشك.

“على حافة الموت، كل شخص لديه نظرة قلق إلى حد ما. هؤلاء المتعصبون للمسار الصالح لا يختلفون. فكيف إذن يمكن لمثل هذه النظرة أن توجد في المقام الأول؟ أيها الإنسان، لماذا لم يكن لديك أي تردد تحت كف مخلبي؟ هل كنت تعتقد حقًا أنني لن أقتلك؟ ربما تكون خبيرًا في الألعاب الذهنية وترى نيتي، لكن هل قلبك ثابت إلى هذا الحد حتى في الموت؟“

خفض سلحفاة البحر عينيه وقال: “عنقاء الرعد الصغيرة، كنت أعرف منذ البداية أن هذا الإنسان كان ماكرًا ولكنكما أنتم الطفلان تعنيان العالم بالنسبة له. تحت استهزائي، أي رجل ماكر آخر سيزيف صدقه ويكسب تعاطفي. لقد تصرف وكأنه يسعى لشيء ما يجعلني متوحشًا وألقي كل كراهيتي عليه بينما يترككِ أنتِ وصغير تشيلين خارج الأمر.”

“أخي!” صرخت تشياو’إير بفرحة، ونظر تشو فان إليه بأمل.

أنت مخطئ، كنت حقا استغلهم. هذا لم يتغير أبدا. ” قال تشو فان.

في المرة الثانية، شعر تشو فان بعينيه تحترقان في محجرهما وأمسك بهما. مرارًا وتكرارًا، ترددت أصوات التشقق، مع تسرب اللهب الرعد الأسود من بين أصابعه وأصبح هائجًا. انتشر مثل موجة من الدمار حيث غطى تشو فان، تمامًا كما حدث عندما قاتل سلحفاة البحر.

هز سلحفاة البحر رأسه: “يتطلب الأمر الكثير من الشجاعة للاعتراف بذلك في وجهي. حقيقة أنك كنت على استعداد لتحمل كل كراهيتي للأطفال جعلتك تنمو في عيني.”

أومأ تشو فان برأسه.

“كبير…“

لم أتخيل أبدًا أنك ستخرج من ختمي وتحولني إلى مثل هذه الحالة. كنت تعلم أن كل هذا سيثير غضبي حتى تتمكن من التضحية بحياتك من أجل الصغير تشيلين، لكنك بذلت قصارى جهدك حقًا. أنت داهية. لقد خدعتني تقريبًا أيضًا. “

هذه المرة فقط، أصبح اللهب الرعد خارج نطاق السيطرة، وتزايد الألم بشدة لدرجة أنه اضطر إلى الصراخ.

تابع سلحفاة البحر قائلاً: “ثم خطر لي، ألم أرتكب خطأً، ربما؟ ألم تكن خائفًا من أن أقتلك ثم أنسى إنقاذ تشيلين؟ عندما ضحيت بنفسك، أدركت أن كل ذلك لم يكن سوى مخطط كبير بالنسبة لك. لقد أغضبتني فقط حتى أعطي قيمة لموتك مقابل صغير تشيلين. “

بوو!

آه، مع تفصيل واحد صغير.”

هذه المرة فقط، أصبح اللهب الرعد خارج نطاق السيطرة، وتزايد الألم بشدة لدرجة أنه اضطر إلى الصراخ.

خدش تشو فان أنفه لقد كنت أهدف إلى إثارة غضب الكبير، ولكن عندما أمطرت الهجمات على الكبير، لم يكن هناك أي تخطيط تقريبًا، وقمت بذلك من أجل تشياو’إير. لقد كان شعورًا رائعًا، ها ها ها …”

فكر تشو فان للحظة وهز رأسه ” القلب غير المستقر يولد من الندم. الندم يؤدي إلى الخوف والغضب والعديد من المشاعر. لم يكن لدي أي شيء لأنني ضحيت بنفسي من أجل ابني. يس لدي أي ندم حقيقي، فقط بعض المخاوف. لن يتم الوفاء بوعدي لزوجتي والوعد بالقتال مع شخص آخر…”

حدق سلحفاة البحر ثم قائلاً: “هذا يثبت فقط مشاعرك الحقيقية. لماذا تغضب جدًا على إيذائهم إذا لم ترهم كأطفالك أبدًا؟ الضحية في كل هذا هو جسدي المنهك، المدمر الآن، ولكن مع كل هذا، ما زلت لا أستطيع أن أصدقك. ما منعني من إيقاف رغبتي في إنهائك هي عينيك.”

عيناي؟

فوو!

نعم.”

في المرة الثانية، شعر تشو فان بعينيه تحترقان في محجرهما وأمسك بهما. مرارًا وتكرارًا، ترددت أصوات التشقق، مع تسرب اللهب الرعد الأسود من بين أصابعه وأصبح هائجًا. انتشر مثل موجة من الدمار حيث غطى تشو فان، تمامًا كما حدث عندما قاتل سلحفاة البحر.

تنهد سلحفاة البحر قائلاً: “لقد قبضت ذات مرة على شاب كان له نفس مظهرك، هادئًا ومسالمًا وثابتًا. لقد تحرك فقط بهدف فهم عالم الداو. لقد فعل ذلك في النهاية، وأصبح سياديًا، وأصبح صديقًا عزيزًا لي. فلماذا يخون هذا الصديق؟ لم أفهم أبدًا هذا الأمر بشكل كامل، وكنت في بحث مستمر عن هذه العيون. واحدا تلو الآخر، جاء الناس، وسرعان ما تحولوا إلى ملايين وملايين، ولكن لم يثبت أحد المساعدة.”

على حافة الموت، كل شخص لديه نظرة قلق إلى حد ما. هؤلاء المتعصبون للمسار الصالح لا يختلفون. فكيف إذن يمكن لمثل هذه النظرة أن توجد في المقام الأول؟ أيها الإنسان، لماذا لم يكن لديك أي تردد تحت كف مخلبي؟ هل كنت تعتقد حقًا أنني لن أقتلك؟ ربما تكون خبيرًا في الألعاب الذهنية وترى نيتي، لكن هل قلبك ثابت إلى هذا الحد حتى في الموت؟

“أخي!” صرخت تشياو’إير بفرحة، ونظر تشو فان إليه بأمل.

فكر تشو فان للحظة وهز رأسه القلب غير المستقر يولد من الندم. الندم يؤدي إلى الخوف والغضب والعديد من المشاعر. لم يكن لدي أي شيء لأنني ضحيت بنفسي من أجل ابني. يس لدي أي ندم حقيقي، فقط بعض المخاوف. لن يتم الوفاء بوعدي لزوجتي والوعد بالقتال مع شخص آخر…”

ابتسم تشو فان ابتسامة شريرة ” أعتقد دون أدنى شك أن كبير السن يريدني ميتًا بينما هو حريص على مساعدة الشاب سانزي. إن الإنسان المعقد يبدو مشابهاً في بعض جوانبه لتصرفات الكبير. على هذا النحو، أنا غير قادر على تأكيد ما إذا الكبير سيحافظ على كلمته أم لا، تناقض نفسك مرة أخرى. بينما أنا على يقين أن الناس لن يتنازلوا عن حياتهم بسهولة بسبب العناد. نحن نعلم جميعا أن الفائز الحقيقي هو الذي يعيش. تقتلني ثم تقتلهم من نوبة غضب؟ ما هي النقطة؟ ها ها ها ها…“

لهذا السبب.”

“أيها الكبير، كن مرتاحًا مع العلم أنني اعاملهم فقط كأطفالي!” أومأ تشو فان برأسه.

تنهد سلحفاة البحر قائلاً: “يمكن تقسيم الداو إلى قسمين، الهوس والانفصال. المهووس لا يستطيع تحقيق ذلك إلا إذا تركه. لقد انفصلت عن الحياة والموت، ولكنك تمسكت بعهودك. من النادر أن تجد مثل هذا المزيج من الشخصيات. يا فتى، لديك ما يلزم لتصبح سيادي، أنا متأكد من ذلك. الآن يعود الأمر إليك إذا تمكنت من الحصول على أحد المراكز العشرة في السماء.”

انحنى تشو فان وضم يديه امتنانًا ” شكرًا لك أيها الكبير. لن أنسى هذا أبدًا!”

أومأ تشو فان برأسه.

هذه المرة فقط، أصبح اللهب الرعد خارج نطاق السيطرة، وتزايد الألم بشدة لدرجة أنه اضطر إلى الصراخ.

رفع سلحفاة البحر رأسه، وبصوت هدير، طار شيء من فمه. هبط الجليد الأزرق والشفاف على الأرض.

“أنت مخطئ، كنت حقا استغلهم. هذا لم يتغير أبدا. ” قال تشو فان.

الشاب سانزي.

جلس تشو فان وظهره مستقيمًا في مواجهة الرياح القادمة، وعيناه صافيتان تمامًا.

أخي!” صرخت تشياو’إير بفرحة، ونظر تشو فان إليه بأمل.

حدق سلحفاة البحر ثم قائلاً: “هذا يثبت فقط مشاعرك الحقيقية. لماذا تغضب جدًا على إيذائهم إذا لم ترهم كأطفالك أبدًا؟ الضحية في كل هذا هو جسدي المنهك، المدمر الآن، ولكن مع كل هذا، ما زلت لا أستطيع أن أصدقك. ما منعني من إيقاف رغبتي في إنهائك هي عينيك.”

مسح سلحفاة البحر فمه لقد نجا فقط بالحظ، لقد وضعته داخل بُعد في جسدي وإلا لكان قد مات من نار التنين.”

تابع سلحفاة البحر قائلاً: “ثم خطر لي، ألم أرتكب خطأً، ربما؟ ألم تكن خائفًا من أن أقتلك ثم أنسى إنقاذ تشيلين؟ عندما ضحيت بنفسك، أدركت أن كل ذلك لم يكن سوى مخطط كبير بالنسبة لك. لقد أغضبتني فقط حتى أعطي قيمة لموتك مقابل صغير تشيلين. “

كبير…

تابع سلحفاة البحر قائلاً: “ثم خطر لي، ألم أرتكب خطأً، ربما؟ ألم تكن خائفًا من أن أقتلك ثم أنسى إنقاذ تشيلين؟ عندما ضحيت بنفسك، أدركت أن كل ذلك لم يكن سوى مخطط كبير بالنسبة لك. لقد أغضبتني فقط حتى أعطي قيمة لموتك مقابل صغير تشيلين. “

معدتي تصنع التابوت الذي يختم السماء!”

“انه ابني. لا يوجد شيء لن أفعله! ” أظهر تشو فان ابتسامة مشرقة.

قال سلحفاة البحر: “لقد تعرض درع تشيلين الخاص به للتلف ولكي أتمكن من شفاءه كنت بحاجة إلى أن تتخلل عصارات المعدة في جسده. سيبقى الطفل في التابوت الجليدي لمدة 49 يومًا ولحظة ذوبان الجليد ستكون يوم شفاءه.”

“أنا لا أعرف…” اهتز جبين تشو فان، وتغير وجهه.

انحنى تشو فان وضم يديه امتنانًا شكرًا لك أيها الكبير. لن أنسى هذا أبدًا!”

رفع سلحفاة البحر رأسه، وبصوت هدير، طار شيء من فمه. هبط الجليد الأزرق والشفاف على الأرض.

انحنت تشياو’إير أيضًا، وابتسم الجميع.

أومأ تشو فان برأسه.

لقد كنت على حق. باعتباري وحشًا مقدسًا، نحن فريدون، وهذا سيجلب لي العزلة في العالم. أما نحن، الكبار، فنحن عالقون في سجوننا ولا نستطيع تركهم ونحتاج إلى شخص يمكن الاعتماد عليه“.

توقفت الكف في النهاية لسبب ما. سحبه سلحفاة البحر إلى الخلف ونظر ببرود إلى تشو فان غير المنزعج.

العم سلحفاة البحر، ألم تكن تكره البشر؟ الآن أنت تأتمننا لواحد منهم؟ ضحكت تشياو’إير.

“كبير…“

هز سلحفاة البحر رأسه قائلاً: “هذا ليس حلاً، فهو مجبر على قبول أهون الشرين. البشر مكروهون، لكن بما أنني كنت قريبًا جدًا منهم في مرحلة ما، فقد شعرت بحبهم العميق وإحساسهم بالواجب. لكي تكون كراهيتي قوية جدًا، يجب أن يكون حبي بنفس القوة. على أية حال، من الأفضل أن أسلمك إلى شخص أثق به بدلاً من تسليمك إلى الأشخاص الملتويين. تشو فان، هذان الاثنان في رعايتك. في هذا العالم الواسع بأكمله، لم يتبق سوى خمسة منا نحن الوحوش المقدسة. “

لهب الرعد المروع، شيء لا ينبغي أبدًا أن يكون في هذا العالم أصبح هائجاً الآن …

أيها الكبير، كن مرتاحًا مع العلم أنني اعاملهم فقط كأطفالي!” أومأ تشو فان برأسه.

في المرة الثانية، شعر تشو فان بعينيه تحترقان في محجرهما وأمسك بهما. مرارًا وتكرارًا، ترددت أصوات التشقق، مع تسرب اللهب الرعد الأسود من بين أصابعه وأصبح هائجًا. انتشر مثل موجة من الدمار حيث غطى تشو فان، تمامًا كما حدث عندما قاتل سلحفاة البحر.

أومأ سلحفاة البحر برأسه وابتسم.

“أخي!” صرخت تشياو’إير بفرحة، ونظر تشو فان إليه بأمل.

[هذا الإنسان يشبه الأول، كلاهما يطارد داو. آمل ألا يتغير أبدًا.]

“لا، مجرد إجراء احترازي.”

بوو!

ابتسم تشو فان ابتسامة شريرة ” أعتقد دون أدنى شك أن كبير السن يريدني ميتًا بينما هو حريص على مساعدة الشاب سانزي. إن الإنسان المعقد يبدو مشابهاً في بعض جوانبه لتصرفات الكبير. على هذا النحو، أنا غير قادر على تأكيد ما إذا الكبير سيحافظ على كلمته أم لا، تناقض نفسك مرة أخرى. بينما أنا على يقين أن الناس لن يتنازلوا عن حياتهم بسهولة بسبب العناد. نحن نعلم جميعا أن الفائز الحقيقي هو الذي يعيش. تقتلني ثم تقتلهم من نوبة غضب؟ ما هي النقطة؟ ها ها ها ها…“

تردد صدى صوت حاد مفاجئ ونزفت عيون تشو فان.

كانت إراقة الدماء الكثيفة ثقيلة على كتف تشو فان.

ما المشكلة يا طفل؟

“لا، مجرد إجراء احترازي.”

أنا لا أعرف…” اهتز جبين تشو فان، وتغير وجهه.

مسح سلحفاة البحر فمه ” لقد نجا فقط بالحظ، لقد وضعته داخل بُعد في جسدي وإلا لكان قد مات من نار التنين.”

بوو!

“لهذا السبب.”

في المرة الثانية، شعر تشو فان بعينيه تحترقان في محجرهما وأمسك بهما. مرارًا وتكرارًا، ترددت أصوات التشقق، مع تسرب اللهب الرعد الأسود من بين أصابعه وأصبح هائجًا. انتشر مثل موجة من الدمار حيث غطى تشو فان، تمامًا كما حدث عندما قاتل سلحفاة البحر.

أومأ سلحفاة البحر برأسه وابتسم.

هذه المرة فقط، أصبح اللهب الرعد خارج نطاق السيطرة، وتزايد الألم بشدة لدرجة أنه اضطر إلى الصراخ.

رفع سلحفاة البحر رأسه، وبصوت هدير، طار شيء من فمه. هبط الجليد الأزرق والشفاف على الأرض.

آآه!”

تابع سلحفاة البحر قائلاً: “ثم خطر لي، ألم أرتكب خطأً، ربما؟ ألم تكن خائفًا من أن أقتلك ثم أنسى إنقاذ تشيلين؟ عندما ضحيت بنفسك، أدركت أن كل ذلك لم يكن سوى مخطط كبير بالنسبة لك. لقد أغضبتني فقط حتى أعطي قيمة لموتك مقابل صغير تشيلين. “

لهب الرعد المروع، شيء لا ينبغي أبدًا أن يكون في هذا العالم أصبح هائجاً الآن

“آآه!”

لهب الرعد المروع، شيء لا ينبغي أبدًا أن يكون في هذا العالم أصبح هائجاً الآن …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط