نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1118

كوخ السيف

كوخ السيف

الفصل 1118، كوخ السيف
“أبي، لقد عدت. لقد تمت المهمة في منطقة شانججوان فييون. ”
في قاعة كئيبة، مع الضوء الخافت الوحيد الصادر من بعض الشموع، صدر صوت ضجر.
شاب ساحر انطلق نحو المركز بينما يتحدث، نفس الملك الوحش الذي هاجم شانججوان فييون أكثر من ثلاثمائة مرة.
“إيه؟ أبي ليس هنا مرة أخرى؟”
“لقد غادر سيد القصر منذ أسبوعين، متجولاً حول العالم.” أجاب صوت وخرج رجل في منتصف العمر ذو شارب بابتسامة ” الشاب سانزي، منذ أن تم العمل على جانب شانججوان فييون، لدي مهمة أخرى لك، لكن هناك مشكلة هناك وسيتعين عليك حلها. ”
لوح جو سانتونج بملل قائلاً: “من فضلك، يا عم دونغ، لقد عدت للتو ولم أر حتى أبي أو تشياو’إير. أريد أن أراهم. هل تعرف أين ذهبوا؟”
الوجه الذي ظهر من ضوء الشموع الخافت هو وجه وو راندونج، رئيس شركة الشواطئ الهادئة للتجارة، وكبر أكثر. لقد هدأت طبيعته المتهورة، وهو الآن في أوج حكمته.
” أنت أحد الملوك الخمسة، حماة القصر، تحت لورد القصر مباشرة. يجب أن تعرف أفضل مني أين هو. بينما في السر، أنت ابن لورد القصر، وهذا سبب إضافي يجعلك تعرف أين ذهب والدك. لماذا تسالني؟”
“صحيح، أنا عادة أعرف أين يذهب أبي معظم الوقت. إما أنه ينظر في الأفق، ويقف على شاطئ بحر الشمال يحزن على أمي، أو في عزلة، أو… صحيح! كوخ السيف!”
ضحك جو سانتونج وهو يصفق ” سأذهب لرؤيتهم الآن!”
“انتظر، ماذا عن مهمتي؟”
توقف في منتصف الطريق، نظر جو سانتونج إلى الوراء بوجه صارم ” عم دونج، ربما تكون أكبر مني ويجب أن أساعدك، لكن هذه مسألة عامة. هل تجد أنه من الحكمة أن تعطيني مهامًا بصفتي رئيسك؟ ”
“لقد أعطاني سيد القصر الحق في تحركيك اثنين من الملوك!” بدا وو راندونج محترمًا ” قال لورد القصر إنكم كبرتم جميعًا الآن وأصبحتم أقوى بما يكفي للتعامل مع المهام بالخارج قبل أن تحدثوا فوضى وتدمروا قصر اللورد .”
“العم دونج! خلال المائة عام من العمل معًا، متى قمت بإثارة الفوضى؟”
“قال سيد القصر أنك تجذب المشاكل وتحتاج إلى إعادة تربية!”
ارتجف جو سانتونج، حدق به ثم خرج ” سأطلب من أبي أن يشرح لي كيف أنني جاذب للمتاعب! قد أضطر إلى تبادل بعض الضربات مع الرجل العجوز. لا تحاول أن تمنعني…”
“توقف، لا تفكر في الركض!”
أمسك وو راندونج بذراعه وتنهد ” حسنًا، نظرًا لأنك مصمم جدًا على ذلك، سأطلب من شخص آخر القيام بهذه المهمة. أراهن أن السبب الوحيد الذي جعلك تأخذ مهمو يفة في منطقة شانججوان فييون بسبب ضغينتك معه. ”
“أنت الأفضل، العم دونج…”
“لا تتحمس كثيرا. لدي طلب .”
“قل. طالما أنني لا أشعر بالملل حتى الموت من مراقبة مكان ما لمدة نصف عام!”
تنهد وو راندونج ” هل يمكنك أن تطلب لي شيئًا من سيد القصر؟ متى سنواجه امبراطورية نجم السيف؟ في كل مرة اقتح٦ الموضوع، يقول إن الوقت لم يحن بعد، وما علينا سوى الانتظار”.
“ثم انتظر. لا بد أن أبي لديه سبب وجيه لقول ذلك. ألا تصدقه؟”
“أنا أثق في حكم لورد القصر، لكن سئمت من الانتظار.” أحكم وو راندونج قبضتيه، وعيناه تحترقان بالكراهية ” مائة عام، هذه هي المدة التي استغرقتها مطاردة عشيرتي. طالما أن هذه الكراهية تتفاقم بداخلي، فلن أستطيع أبدًا التركيز على الداو والتدريب في سلام. أخشى أن أضطر إلى الانتظار حتى تأخذني الشيخوخة. لقد أعاد بايلي جينجوي الإمبراطورية في هذا القرن ولا أرى أي أمل في إسقاطه. لهذا السبب ظللت أسأل سيد القصر ولكن دائمًا ما كنت أحصل على نفس الإجابة، الانتظار والانتظار…”
صر وو راندونج أسنانه.
حدق به جو سانتونج ثم ربت على كتفه ” عم دونج، أبي لن يكذب عليك. إنه يخبرك فقط أن تنتظر أفضل لحظة. امبراطورية نجم السيف ليست الوحيدة التي تنمو. لقد قمنا بتعزيز قوتنا أسرع منهم! ”
أومأ وو راندونج برأسه.
“بالتأكيد، سأسأل أبي عن ذلك، لا تقلق. أنا سأغادر!”
ربت جو سانتونج على كتفه واستدار ليغادر، ولكن ليس قبل أن يظهر له ابتسامة ” أيضًا، العم دونج، كمبعوث، لا يجب عليك معرفة موقع لورد القصر. يعد كسر قواعد قصر الشيطان جريمة خطيرة. يمكنني التغاضي عن الأمر من أجلك، لكنك مدين لي، هاهاها…”
رحل جو سانتونج، تاركًا وو راندونج يهز رأسه، وعيناه غارقتان في الحزن…
بعد شهر، في بلدة تقع على الحدود بين الأراضي الغربية والمنطقة الوسطى، وهي مدينة سوردفال. عدد سكانها قليل، ولكن نظرًا لحدودها، فلن تصل إليها حتى الحرب.
ولكن مع قدوم رجل واحد تغير مصيرها ولم يعرف أحد من هو أو من أين أتى. الناس يسمونه صانع السيوف الأعمى.
لم يترك الشريط الأبيض عينيه أبدًا، لكن مهاراته في الصقل مذهلة. جاء العديد من أساتذة التكرير لاختبار مهاراتهم ، فقط ليغادروا برؤوس منخفضة بمجرد نظرة على سيفه الروحي.
أثناء إقامته هنا، الصقل الوحيد الذي قام به هو السيوف الروحية.
وهكذا حصل على لقبه. حتى أنه أدى إلى تغيير اسم المدينة بسبب رجل واحد. بالنسبة للعديد من الكبار القادمين إلى هنا، وجدوا جميعًا أن سيوفهم الروحية منخفضة مقارنة بسيوفه.
جاء العديد من العشائر وكبار الشخصيات المشهورين عند سماع الشائعات، والتقوا بالسيد الكبير. لكن الرجل بدا غامضا ونادرا ما رأى الضيوف وحتى مقابلته لم تكن واردة، ولم تكن التهديدات مجدية. كل من أصبح غير مؤدب قليلاً انتهى به الأمر في عداد المفقودين. أدى ذلك إلى الاحترام والخوف في قلوب من أتى.
وبمرور الوقت، قرر أولئك الذين لم يحصلوا على شيء، و الذين عانوا كثيرًا، وأولئك الذين واجهوا ما يكفي من المتاعب طوال حياتهم، التوقف عن المجيء. تراجعت الشائعات حول صانع السيوف الأعمى إلى مستوى الشائعات المحلية.
يقيم صانع السيوف الأعمى في كوخ صغير، مع كلمات صانع السيوف محفورة على لوح في الأعلى.
دينغ!
صدر رنين واضح من عدد لا يحصى من السيوف الروحية المعلقة في كوخ الخيزران. فتاة في السادسة عشرة من عمرها تقريبًا، ذات شعر أرجواني طويل، تحمل سيف ايض تقشعر لها الأبدان قائلة: “أبي، هل هذا آخر أعمالك؟”
“يسمى سيف الجليد. طوله متر، 9.5 كجم، سلاح روحي من الدرجة الخامسة مع حافة جليدية مثل نبات دائم الخضرة ومن هنا الاسم.”
ابتسم شاب ذو عيون مغطاة وهو يتحدث
“تشياو’إير، إنه شيء صنعته مباشرة بعد تعميق فهمي لفن سيف ختم السماء. الختم ليس وحسيل مثل السيف. إنها ذات طبيعة لطيفة تتغلب على القوة الغاشمة وقوة مضادة للهجمات. إنه ليس خطيرًا ولكنه ناعم، مما يجعله مناسبًا للنساء أكثر.”
قالت تشياو’إير ” أبي، هل صنعته لي إذن؟”
” اه هذا …”
توقف تشو فان للحظة وضحك ” تشياو’إير، بقدر قوتك، الأسلحة الروحية من الدرجة الخامسة بالكاد تهمك، فهي مثل الزينة. كما أنني أشعر أن طبيعتك تكون أكثر فظاظة عند استخدام الأسلحة الروحية. أنت أفضل حالًا باستخدام القبضات.”
ارتعش وجه تشياو’إير ” أبي، أنا فتاة. أليس لديك أي شفقة؟”
“آه، في هذه الحالة، أجد سيف الجزار أكثر ملاءمة لك. لديك هواء ذكوري مناسب معه، ها ها ها …”
حدقت تشياو’إير به بعبوس ثم عانقت السيف إلى صدرها ” أنا لا أهتم يا أبي. أريده. لقد عشت مائة عام ولكنني وصلت إلى مرحلة البلوغ منذ بضع سنوات فقط. أنا لا أختلف عن فتاة بشرية تبلغ من العمر ستة عشر عامًا. يجب أن يكون هذا السيف هدية الأب لي بمناسبة بلوغي سن الرشد. ”
” طفولتك طويلة، فقد تصلين إلى مائة عام، هاهاها… لكن السيف لا يزال غير مناسب لك.”
“لا أهتم! أريد السيف وهذا كل شيء. على الأقل سيثبت للآخرين أنني فتاة.”
“هناك طريقة أسهل للقيام بذلك. فقط لا تتحركي كثيرا محدثة فوضى .”
“أبي” قالت تشياو’إير بصوت منخفض مما جعل تشو فان يضحك.
ثم قطع صوت لحظة الأب وابنته، هادىء ولطيف ” هل صانع السيوف الأعمى الكبير هنا؟ هل يمكنني أن أطلب اللقاء؟ ”

الفصل 1118، كوخ السيف “أبي، لقد عدت. لقد تمت المهمة في منطقة شانججوان فييون. ” في قاعة كئيبة، مع الضوء الخافت الوحيد الصادر من بعض الشموع، صدر صوت ضجر. شاب ساحر انطلق نحو المركز بينما يتحدث، نفس الملك الوحش الذي هاجم شانججوان فييون أكثر من ثلاثمائة مرة. “إيه؟ أبي ليس هنا مرة أخرى؟” “لقد غادر سيد القصر منذ أسبوعين، متجولاً حول العالم.” أجاب صوت وخرج رجل في منتصف العمر ذو شارب بابتسامة ” الشاب سانزي، منذ أن تم العمل على جانب شانججوان فييون، لدي مهمة أخرى لك، لكن هناك مشكلة هناك وسيتعين عليك حلها. ” لوح جو سانتونج بملل قائلاً: “من فضلك، يا عم دونغ، لقد عدت للتو ولم أر حتى أبي أو تشياو’إير. أريد أن أراهم. هل تعرف أين ذهبوا؟” الوجه الذي ظهر من ضوء الشموع الخافت هو وجه وو راندونج، رئيس شركة الشواطئ الهادئة للتجارة، وكبر أكثر. لقد هدأت طبيعته المتهورة، وهو الآن في أوج حكمته. ” أنت أحد الملوك الخمسة، حماة القصر، تحت لورد القصر مباشرة. يجب أن تعرف أفضل مني أين هو. بينما في السر، أنت ابن لورد القصر، وهذا سبب إضافي يجعلك تعرف أين ذهب والدك. لماذا تسالني؟” “صحيح، أنا عادة أعرف أين يذهب أبي معظم الوقت. إما أنه ينظر في الأفق، ويقف على شاطئ بحر الشمال يحزن على أمي، أو في عزلة، أو… صحيح! كوخ السيف!” ضحك جو سانتونج وهو يصفق ” سأذهب لرؤيتهم الآن!” “انتظر، ماذا عن مهمتي؟” توقف في منتصف الطريق، نظر جو سانتونج إلى الوراء بوجه صارم ” عم دونج، ربما تكون أكبر مني ويجب أن أساعدك، لكن هذه مسألة عامة. هل تجد أنه من الحكمة أن تعطيني مهامًا بصفتي رئيسك؟ ” “لقد أعطاني سيد القصر الحق في تحركيك اثنين من الملوك!” بدا وو راندونج محترمًا ” قال لورد القصر إنكم كبرتم جميعًا الآن وأصبحتم أقوى بما يكفي للتعامل مع المهام بالخارج قبل أن تحدثوا فوضى وتدمروا قصر اللورد .” “العم دونج! خلال المائة عام من العمل معًا، متى قمت بإثارة الفوضى؟” “قال سيد القصر أنك تجذب المشاكل وتحتاج إلى إعادة تربية!” ارتجف جو سانتونج، حدق به ثم خرج ” سأطلب من أبي أن يشرح لي كيف أنني جاذب للمتاعب! قد أضطر إلى تبادل بعض الضربات مع الرجل العجوز. لا تحاول أن تمنعني…” “توقف، لا تفكر في الركض!” أمسك وو راندونج بذراعه وتنهد ” حسنًا، نظرًا لأنك مصمم جدًا على ذلك، سأطلب من شخص آخر القيام بهذه المهمة. أراهن أن السبب الوحيد الذي جعلك تأخذ مهمو يفة في منطقة شانججوان فييون بسبب ضغينتك معه. ” “أنت الأفضل، العم دونج…” “لا تتحمس كثيرا. لدي طلب .” “قل. طالما أنني لا أشعر بالملل حتى الموت من مراقبة مكان ما لمدة نصف عام!” تنهد وو راندونج ” هل يمكنك أن تطلب لي شيئًا من سيد القصر؟ متى سنواجه امبراطورية نجم السيف؟ في كل مرة اقتح٦ الموضوع، يقول إن الوقت لم يحن بعد، وما علينا سوى الانتظار”. “ثم انتظر. لا بد أن أبي لديه سبب وجيه لقول ذلك. ألا تصدقه؟” “أنا أثق في حكم لورد القصر، لكن سئمت من الانتظار.” أحكم وو راندونج قبضتيه، وعيناه تحترقان بالكراهية ” مائة عام، هذه هي المدة التي استغرقتها مطاردة عشيرتي. طالما أن هذه الكراهية تتفاقم بداخلي، فلن أستطيع أبدًا التركيز على الداو والتدريب في سلام. أخشى أن أضطر إلى الانتظار حتى تأخذني الشيخوخة. لقد أعاد بايلي جينجوي الإمبراطورية في هذا القرن ولا أرى أي أمل في إسقاطه. لهذا السبب ظللت أسأل سيد القصر ولكن دائمًا ما كنت أحصل على نفس الإجابة، الانتظار والانتظار…” صر وو راندونج أسنانه. حدق به جو سانتونج ثم ربت على كتفه ” عم دونج، أبي لن يكذب عليك. إنه يخبرك فقط أن تنتظر أفضل لحظة. امبراطورية نجم السيف ليست الوحيدة التي تنمو. لقد قمنا بتعزيز قوتنا أسرع منهم! ” أومأ وو راندونج برأسه. “بالتأكيد، سأسأل أبي عن ذلك، لا تقلق. أنا سأغادر!” ربت جو سانتونج على كتفه واستدار ليغادر، ولكن ليس قبل أن يظهر له ابتسامة ” أيضًا، العم دونج، كمبعوث، لا يجب عليك معرفة موقع لورد القصر. يعد كسر قواعد قصر الشيطان جريمة خطيرة. يمكنني التغاضي عن الأمر من أجلك، لكنك مدين لي، هاهاها…” رحل جو سانتونج، تاركًا وو راندونج يهز رأسه، وعيناه غارقتان في الحزن… بعد شهر، في بلدة تقع على الحدود بين الأراضي الغربية والمنطقة الوسطى، وهي مدينة سوردفال. عدد سكانها قليل، ولكن نظرًا لحدودها، فلن تصل إليها حتى الحرب. ولكن مع قدوم رجل واحد تغير مصيرها ولم يعرف أحد من هو أو من أين أتى. الناس يسمونه صانع السيوف الأعمى. لم يترك الشريط الأبيض عينيه أبدًا، لكن مهاراته في الصقل مذهلة. جاء العديد من أساتذة التكرير لاختبار مهاراتهم ، فقط ليغادروا برؤوس منخفضة بمجرد نظرة على سيفه الروحي. أثناء إقامته هنا، الصقل الوحيد الذي قام به هو السيوف الروحية. وهكذا حصل على لقبه. حتى أنه أدى إلى تغيير اسم المدينة بسبب رجل واحد. بالنسبة للعديد من الكبار القادمين إلى هنا، وجدوا جميعًا أن سيوفهم الروحية منخفضة مقارنة بسيوفه. جاء العديد من العشائر وكبار الشخصيات المشهورين عند سماع الشائعات، والتقوا بالسيد الكبير. لكن الرجل بدا غامضا ونادرا ما رأى الضيوف وحتى مقابلته لم تكن واردة، ولم تكن التهديدات مجدية. كل من أصبح غير مؤدب قليلاً انتهى به الأمر في عداد المفقودين. أدى ذلك إلى الاحترام والخوف في قلوب من أتى. وبمرور الوقت، قرر أولئك الذين لم يحصلوا على شيء، و الذين عانوا كثيرًا، وأولئك الذين واجهوا ما يكفي من المتاعب طوال حياتهم، التوقف عن المجيء. تراجعت الشائعات حول صانع السيوف الأعمى إلى مستوى الشائعات المحلية. يقيم صانع السيوف الأعمى في كوخ صغير، مع كلمات صانع السيوف محفورة على لوح في الأعلى. دينغ! صدر رنين واضح من عدد لا يحصى من السيوف الروحية المعلقة في كوخ الخيزران. فتاة في السادسة عشرة من عمرها تقريبًا، ذات شعر أرجواني طويل، تحمل سيف ايض تقشعر لها الأبدان قائلة: “أبي، هل هذا آخر أعمالك؟” “يسمى سيف الجليد. طوله متر، 9.5 كجم، سلاح روحي من الدرجة الخامسة مع حافة جليدية مثل نبات دائم الخضرة ومن هنا الاسم.” ابتسم شاب ذو عيون مغطاة وهو يتحدث “تشياو’إير، إنه شيء صنعته مباشرة بعد تعميق فهمي لفن سيف ختم السماء. الختم ليس وحسيل مثل السيف. إنها ذات طبيعة لطيفة تتغلب على القوة الغاشمة وقوة مضادة للهجمات. إنه ليس خطيرًا ولكنه ناعم، مما يجعله مناسبًا للنساء أكثر.” قالت تشياو’إير ” أبي، هل صنعته لي إذن؟” ” اه هذا …” توقف تشو فان للحظة وضحك ” تشياو’إير، بقدر قوتك، الأسلحة الروحية من الدرجة الخامسة بالكاد تهمك، فهي مثل الزينة. كما أنني أشعر أن طبيعتك تكون أكثر فظاظة عند استخدام الأسلحة الروحية. أنت أفضل حالًا باستخدام القبضات.” ارتعش وجه تشياو’إير ” أبي، أنا فتاة. أليس لديك أي شفقة؟” “آه، في هذه الحالة، أجد سيف الجزار أكثر ملاءمة لك. لديك هواء ذكوري مناسب معه، ها ها ها …” حدقت تشياو’إير به بعبوس ثم عانقت السيف إلى صدرها ” أنا لا أهتم يا أبي. أريده. لقد عشت مائة عام ولكنني وصلت إلى مرحلة البلوغ منذ بضع سنوات فقط. أنا لا أختلف عن فتاة بشرية تبلغ من العمر ستة عشر عامًا. يجب أن يكون هذا السيف هدية الأب لي بمناسبة بلوغي سن الرشد. ” ” طفولتك طويلة، فقد تصلين إلى مائة عام، هاهاها… لكن السيف لا يزال غير مناسب لك.” “لا أهتم! أريد السيف وهذا كل شيء. على الأقل سيثبت للآخرين أنني فتاة.” “هناك طريقة أسهل للقيام بذلك. فقط لا تتحركي كثيرا محدثة فوضى .” “أبي” قالت تشياو’إير بصوت منخفض مما جعل تشو فان يضحك. ثم قطع صوت لحظة الأب وابنته، هادىء ولطيف ” هل صانع السيوف الأعمى الكبير هنا؟ هل يمكنني أن أطلب اللقاء؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط