نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1157

الفصل 1157،

“حكيم يا رئيس الوزراء!” انحنى الآخرون. أومأ بايلي جينجوي برأسه قائلاً: “ملك السيف ليو، هل تم التعامل مع أفراد عشيرة لوه؟” “عشيرة لوه هي المسؤولة عن حدود الأراضي الغربية. سوف يلاحظون أدنى حركة وسيستغرق الأمر وقتًا للتعامل معهم جميعًا. “لا بأس، سنتعامل مع أكبر عدد ممكن. لن يهم كم عدد الهروب. طالما أن كبار الضباط في تحالف لوه ماتوا، فسوف يضيعون، وسيسيرون مباشرة في أفخاخنا. ” “سأعطي الكلمة لسحب الشباك!” أومأ ملك السيف آلة العزف برأسه. غرقت قلوب الباقي. كان بايلي جينجوي قاسياً ومريضاً، ولم يكن مستعداً حتى لمنحهم أي فرصة حتى للقتال. متجاهلاً السخط الواضح لدى الآخرين، لم تفارق ابتسامة بايلي جينجوي وجهه أبدًا ” يمكن للجميع الآن أن يأخذوا قسطًا من الراحة في مقركم في القصر الإمبراطوري. وبعد خمسة أيام سيبدأ الحفل. أما بالنسبة لتحالف لوه، فلا داعي للقلق، فأنا لست الشخص الذي يرمي الناس بعيدًا. أنا دائمًا أكافئ أولئك الذين يضعون مصلحة الإمبراطورية في الاعتبار. كانت عشيرة لوه متناقضة للغاية و لا بد من حلها. أنتم تفهمون” “نحن مندهشون من دقة رئيس الوزراء.” لقد انحنوا جميعا. غادر بايلي جينجوي سعيدًا حيث تفكك الباقون بينما يتهامسون حول الحدث. لقد فشلوا في ملاحظة أن بايلي جينجوي ينظر إليهم من فوق كتفه، و عيناه باردة ومحتقرة. [احتفال؟] [ها! كم هو ساذج بشكل لا يطاق. بعد خمسة أيام سيكون يوم السلام لامبراطورية نجم السيف. يجب تطهير كل الخطر، هاهاها …] ضحك بايلي جينجوي على نفسه… … وبعد خمسة أيام، في الساحة الرئيسية للعاصمة الإمبراطورية، امتلأ المكان بسكان المدينة. لهذا اليوم تم إعدام العديد من المدانين. في عملية الإعدام السابقة، لم يحضر سوى بايلي جينغشي وبايلي جينجوي، لكن هذه المرة، هناك ملوك السيف العشرة والمسؤولون من الأراضي الأربعة، بما في ذلك الخائن بو شينغيون. على السقالة، ركع كثيرون، أشخاص من فصائل عديدة وكلهم من ذوي الشهرة. الأول الزعيم السابق للأراضي الشمالية، زعيم طائفة البحر المشرق لينغ يونتيان. شعر بركبتيه المخدوشة على الخشب ويده محكمة، جعلته عيون الجميع يشعر وكأنه حيوان سيرك، مما ملأه بالخجل ” بو شينغيون، أيها الفاسد! لقد قمت ببيع طوائف الأراضي الشمالية. سيأتي يومك!” “تش، يومي؟ ليس قبل جسدك من العظام!” سخر بو شينغيون من الرجل العجوز، وبدا متعجرفًا للغاية. على النقيض من ذلك، ظل وو راندونج هادئًا، ولم يكن حزينًا ولا سعيدًا، لكن بعض الأشخاص أدناه أشاروا إليه وهم يعرفون من هو، في ندم. [مات الكثير من الأشخاص من شركة الشواطئ الهادئة للتجارة منذ مائة عام ولكن لا يزال لديهم وريث والآن يتم إعدامه.] [ما هي خطيئة عدم الحفاظ على سلالتهم؟] التالي عشيرة لوه، التي كانت تبدو بائسة. بدت لوه يون تشانج قاتمة، وصرت أسنانها في غضب من الكلمات المسيئة للحشد أدناه. ” تشو فان، ما الذي يخطط له بحق الجحيم؟ لم أتعرض للإهانة بهذه الطريقة في حياتي. الآن أنا على وشك الحصول على حبل المشنقة، لكنه لا يزال يأخذ وقته؟ هل ينتظرني أن أموت؟ هذا الفاسد والخسيس…” “أختي، ماذا تقولين؟” تمتم لوه يونهاي، مما جعله يلقي نظرة خاطفة قبل أن تصرخ ” فقط مت بسلام واتركني وشأني، همف!” تراجع لوه يونهاي، في حيرة. [الأخت، نحن جميعا نفعل الموت هنا. ألا يمكنك أن تعطينا ذكرى جيدة أخيرة؟ ليس كما لو أنه لن يكون هناك أي متبقي.] تنهد لوه يونهاي ” أختي، أعلم أنك تهتمين بي، ولكن كيف يمكنك الوثوق في بايلي جينجوي؟ الآن نحن جميعا محكومون. لو أن سيفان آمنة” “لا تقلق، الفتاة بخير. وظننت حقاً أنني سأثق بـ بايلي جينجوي؟ أنا أثق بـ…، لا يهم.” أوقفت لوه يون تشانج الحديث. بدا لوه يونهاي في حيرة. [الأخت، هل أنت خائفة؟] تنهد لوه يونهاي ” يوي’إير، سنذهب إلى نهر العالم السفلي معًا. لا بد أنك خائفة.” “أبدا، ليس معك بجانبي.” ابتسمت يوي’إير. أومأ لوه يونهاي وابتسم مرة أخرى، مرتاحا. عندما بلغت الشمس ذروتها، ابتسم بايلي جينجوي وصرخ: “فليبدأ الإعدام!” قام عدد قليل من أسياد المصفوفة بإصدار إشارات وومض الرعد في الأعلى بينما كانوا يجمعون القوة. أصبح بو شينغيون وشانججوان فييون متحمسين. لأنه بعد أن تدور الرؤوس، سيحصلون على جائزتهم، ويصبحون أسيادًا. فقط دانتشينج شين وعدد قليل من الآخرين خففوا أنفاسهم، ونظروا إلى البرق ثم إلى بعيد …

أظهر دانتشينج شين ابتسامة غامضة، ثم أحضر الحارس امرأة رائعة فاجأت حتى بايلي جينجوي ” مورونج شوي ؟”
“سمعت أنها كانت موجودة لذا بقيت بضعة أيام أخرى قبل المجيء إلى رئيس الوزراء”. ابتسم دانتشينج شين.
أومأ بايلي جينجوي وضحك قائلاً: “ملك السيف التنين المفلوق هو حجر الزاوية في الإمبراطورية، وهو يبذل مثل هذه الجهود. لقد كانت مورونج شوي مختبئة منذ قرن من الزمان والآن حصلنا عليها مرة أخرى. الآن سيتعين على مورونج لي أو أتباعهم أن يخرجوا. هاهاها، الإمبراطورية سوف تحاصرهم وتزيل خطرًا آخر. ”
“همف، فكر مرة أخرى. لم أتمكن حتى من العثور على أخي بعد كل هذه السنوات، بعد أن تجاهل كل شؤونه. لن يأتي حتى لو كنت معي.” سخرت مورونج شيوي.
ابتسم بايلي جينجوي ” من الأفضل للآنسة مورونج أن تصل أخبارك إلى أخيك. إنه لأمر مؤسف بالنسبة لسيدة جميلة مثلك أن تنوت، ها ها ها …”
“أيها الحارس، أضف اسمًا واحدًا إلى قائمة الإعدام. في غضون خمسة أيام، سيتم إعدام مورونج الخائنة بالعقاب السماوي. دع الأراضي تعرف. إذا مورنج لي والبقية خرجوا، همم، أعطهم جثتها!”
“نعم!”
انحنى الحارس وأخذ مورونج شوي الباردة. ابتسم بايلي جينجوي، والتفت إلى الآخرين ” الجميع هنا مسؤول مهم. سوف يمنحك جلالة الملك كل مكافأتك في يوم الإعدام، شاكرًا لك كل جهودك في حملة الإمبراطورية. ”
“شكرا لك يا رئيس الوزراء!”
رددوا جميعا وضحكوا. فكرت لوه يون تشانج وسألت: “رئيس الوزراء، هل يمكنك إطلاق سراح أخي وزوجته؟”
“أوه، زعيم التحالف لوه!”
تذكر بايلي جينجوي وأومأ برأسه مبتسمًا
صرخ ” أيها الحرس، اعتقلوا افراد عشيرة لوه!”
[ماذا؟!]
صدمت مجموعة لوه يون تشانج، ووجدت نفسها قد تم القبض عليها من قبل ملك السيف آلة العزف وشانججوان فييون، ولا حتى المبجلون يمكنهم فعل أي شيء.
“رئيس الوزراء بايلي، ما معنى هذا؟” قال تشوجي تشانج فنج.
هز بايلي جينجوي كتفيه بابتسامة ملتوية ” أليس هذا واضحًا؟ أنتم خونة سيتم القبض عليكم لإعدامكم بعد خمسة أيام من الآن.
“رئيس الوزراء بايلي، لقد استسلمنا، فلماذا …”
“لقد فعلت ذلك، ولكن ليس قائد التحالف الخاص بك!”
تحدث بايلي جينجوي بقسوة ” يجب أن أكافئك على مساعدتك في الأراضي الغربية، من خلال إطلاق سراح زعيم التحالف لوه. ولكن مع وجود قائدك ضدي، فماذا يفترض بي أن أفعل إذا بدأ في إفساد خطتي؟ لذلك لا أستطيع السماح له بالرحيل. يمكنك أن تشتكي من أنني كسرت كلمتي وتبدأ في قتالي أيضًا. هذا كثير من الألم. لذلك نتخلص منكم جميعًا. بدون تحالف لوه، لن يحدث أي من ذلك، أليس كذلك؟ ها ها ها ها…”
لعن تشوجي تشانج فنج ” بايلي جينجوي، أيها الوغد الذي يطعن في الظهر!”
“أريد أن أحافظ على كلمتي، لكن قائد تحالفك لوه لن يشعر بالرغبة في الالتزام بالصفقة.”
هز بايلي جينجوي كتفيه مستهزئًا بالعقول الثلاثة ” علاوة على ذلك، في ذلك المنزل، أخبرتكم أنني سأتحدث إذا خمنتم نيتي، لكن في النهاية، لم يكن لأي منكم الحق في التفاوض معي. كل القطع كانت في يدي بينما لم يكن لديك حتى خيار الاختيار. خذهم بعيدا!”
اصطحب الحراس عشيرة لوه إلى الخارج، تاركين وراءهم سلسلة من الشتائم والصراخ. ابتسم بايلي جينجوي ” فقط صراخ. إذا كان هذا سيفي بالغرض، فلماذا يحتاج الأقوياء إلى قبضاتهم؟ ها ها ها ها…”

الفصل 1157،

“حكيم يا رئيس الوزراء!” انحنى الآخرون.
أومأ بايلي جينجوي برأسه قائلاً: “ملك السيف ليو، هل تم التعامل مع أفراد عشيرة لوه؟”
“عشيرة لوه هي المسؤولة عن حدود الأراضي الغربية. سوف يلاحظون أدنى حركة وسيستغرق الأمر وقتًا للتعامل معهم جميعًا.
“لا بأس، سنتعامل مع أكبر عدد ممكن. لن يهم كم عدد الهروب. طالما أن كبار الضباط في تحالف لوه ماتوا، فسوف يضيعون، وسيسيرون مباشرة في أفخاخنا. ”
“سأعطي الكلمة لسحب الشباك!” أومأ ملك السيف آلة العزف برأسه.
غرقت قلوب الباقي.
كان بايلي جينجوي قاسياً ومريضاً، ولم يكن مستعداً حتى لمنحهم أي فرصة حتى للقتال.
متجاهلاً السخط الواضح لدى الآخرين، لم تفارق ابتسامة بايلي جينجوي وجهه أبدًا ” يمكن للجميع الآن أن يأخذوا قسطًا من الراحة في مقركم في القصر الإمبراطوري. وبعد خمسة أيام سيبدأ الحفل. أما بالنسبة لتحالف لوه، فلا داعي للقلق، فأنا لست الشخص الذي يرمي الناس بعيدًا. أنا دائمًا أكافئ أولئك الذين يضعون مصلحة الإمبراطورية في الاعتبار. كانت عشيرة لوه متناقضة للغاية و لا بد من حلها. أنتم تفهمون”
“نحن مندهشون من دقة رئيس الوزراء.” لقد انحنوا جميعا.
غادر بايلي جينجوي سعيدًا حيث تفكك الباقون بينما يتهامسون حول الحدث.
لقد فشلوا في ملاحظة أن بايلي جينجوي ينظر إليهم من فوق كتفه، و عيناه باردة ومحتقرة.
[احتفال؟]
[ها! كم هو ساذج بشكل لا يطاق. بعد خمسة أيام سيكون يوم السلام لامبراطورية نجم السيف. يجب تطهير كل الخطر، هاهاها …]
ضحك بايلي جينجوي على نفسه…

وبعد خمسة أيام، في الساحة الرئيسية للعاصمة الإمبراطورية، امتلأ المكان بسكان المدينة.
لهذا اليوم تم إعدام العديد من المدانين.
في عملية الإعدام السابقة، لم يحضر سوى بايلي جينغشي وبايلي جينجوي، لكن هذه المرة، هناك ملوك السيف العشرة والمسؤولون من الأراضي الأربعة، بما في ذلك الخائن بو شينغيون.
على السقالة، ركع كثيرون، أشخاص من فصائل عديدة وكلهم من ذوي الشهرة.
الأول الزعيم السابق للأراضي الشمالية، زعيم طائفة البحر المشرق لينغ يونتيان. شعر بركبتيه المخدوشة على الخشب ويده محكمة، جعلته عيون الجميع يشعر وكأنه حيوان سيرك، مما ملأه بالخجل ” بو شينغيون، أيها الفاسد! لقد قمت ببيع طوائف الأراضي الشمالية. سيأتي يومك!”
“تش، يومي؟ ليس قبل جسدك من العظام!” سخر بو شينغيون من الرجل العجوز، وبدا متعجرفًا للغاية.
على النقيض من ذلك، ظل وو راندونج هادئًا، ولم يكن حزينًا ولا سعيدًا، لكن بعض الأشخاص أدناه أشاروا إليه وهم يعرفون من هو، في ندم.
[مات الكثير من الأشخاص من شركة الشواطئ الهادئة للتجارة منذ مائة عام ولكن لا يزال لديهم وريث والآن يتم إعدامه.]
[ما هي خطيئة عدم الحفاظ على سلالتهم؟]
التالي عشيرة لوه، التي كانت تبدو بائسة. بدت لوه يون تشانج قاتمة، وصرت أسنانها في غضب من الكلمات المسيئة للحشد أدناه.
” تشو فان، ما الذي يخطط له بحق الجحيم؟ لم أتعرض للإهانة بهذه الطريقة في حياتي. الآن أنا على وشك الحصول على حبل المشنقة، لكنه لا يزال يأخذ وقته؟ هل ينتظرني أن أموت؟ هذا الفاسد والخسيس…”
“أختي، ماذا تقولين؟”
تمتم لوه يونهاي، مما جعله يلقي نظرة خاطفة قبل أن تصرخ ” فقط مت بسلام واتركني وشأني، همف!”
تراجع لوه يونهاي، في حيرة.
[الأخت، نحن جميعا نفعل الموت هنا. ألا يمكنك أن تعطينا ذكرى جيدة أخيرة؟ ليس كما لو أنه لن يكون هناك أي متبقي.]
تنهد لوه يونهاي ” أختي، أعلم أنك تهتمين بي، ولكن كيف يمكنك الوثوق في بايلي جينجوي؟ الآن نحن جميعا محكومون. لو أن سيفان آمنة”
“لا تقلق، الفتاة بخير. وظننت حقاً أنني سأثق بـ بايلي جينجوي؟ أنا أثق بـ…، لا يهم.” أوقفت لوه يون تشانج الحديث.
بدا لوه يونهاي في حيرة.
[الأخت، هل أنت خائفة؟]
تنهد لوه يونهاي ” يوي’إير، سنذهب إلى نهر العالم السفلي معًا. لا بد أنك خائفة.”
“أبدا، ليس معك بجانبي.” ابتسمت يوي’إير.
أومأ لوه يونهاي وابتسم مرة أخرى، مرتاحا.
عندما بلغت الشمس ذروتها، ابتسم بايلي جينجوي وصرخ: “فليبدأ الإعدام!”
قام عدد قليل من أسياد المصفوفة بإصدار إشارات وومض الرعد في الأعلى بينما كانوا يجمعون القوة.
أصبح بو شينغيون وشانججوان فييون متحمسين. لأنه بعد أن تدور الرؤوس، سيحصلون على جائزتهم، ويصبحون أسيادًا.
فقط دانتشينج شين وعدد قليل من الآخرين خففوا أنفاسهم، ونظروا إلى البرق ثم إلى بعيد …

“حكيم يا رئيس الوزراء!” انحنى الآخرون. أومأ بايلي جينجوي برأسه قائلاً: “ملك السيف ليو، هل تم التعامل مع أفراد عشيرة لوه؟” “عشيرة لوه هي المسؤولة عن حدود الأراضي الغربية. سوف يلاحظون أدنى حركة وسيستغرق الأمر وقتًا للتعامل معهم جميعًا. “لا بأس، سنتعامل مع أكبر عدد ممكن. لن يهم كم عدد الهروب. طالما أن كبار الضباط في تحالف لوه ماتوا، فسوف يضيعون، وسيسيرون مباشرة في أفخاخنا. ” “سأعطي الكلمة لسحب الشباك!” أومأ ملك السيف آلة العزف برأسه. غرقت قلوب الباقي. كان بايلي جينجوي قاسياً ومريضاً، ولم يكن مستعداً حتى لمنحهم أي فرصة حتى للقتال. متجاهلاً السخط الواضح لدى الآخرين، لم تفارق ابتسامة بايلي جينجوي وجهه أبدًا ” يمكن للجميع الآن أن يأخذوا قسطًا من الراحة في مقركم في القصر الإمبراطوري. وبعد خمسة أيام سيبدأ الحفل. أما بالنسبة لتحالف لوه، فلا داعي للقلق، فأنا لست الشخص الذي يرمي الناس بعيدًا. أنا دائمًا أكافئ أولئك الذين يضعون مصلحة الإمبراطورية في الاعتبار. كانت عشيرة لوه متناقضة للغاية و لا بد من حلها. أنتم تفهمون” “نحن مندهشون من دقة رئيس الوزراء.” لقد انحنوا جميعا. غادر بايلي جينجوي سعيدًا حيث تفكك الباقون بينما يتهامسون حول الحدث. لقد فشلوا في ملاحظة أن بايلي جينجوي ينظر إليهم من فوق كتفه، و عيناه باردة ومحتقرة. [احتفال؟] [ها! كم هو ساذج بشكل لا يطاق. بعد خمسة أيام سيكون يوم السلام لامبراطورية نجم السيف. يجب تطهير كل الخطر، هاهاها …] ضحك بايلي جينجوي على نفسه… … وبعد خمسة أيام، في الساحة الرئيسية للعاصمة الإمبراطورية، امتلأ المكان بسكان المدينة. لهذا اليوم تم إعدام العديد من المدانين. في عملية الإعدام السابقة، لم يحضر سوى بايلي جينغشي وبايلي جينجوي، لكن هذه المرة، هناك ملوك السيف العشرة والمسؤولون من الأراضي الأربعة، بما في ذلك الخائن بو شينغيون. على السقالة، ركع كثيرون، أشخاص من فصائل عديدة وكلهم من ذوي الشهرة. الأول الزعيم السابق للأراضي الشمالية، زعيم طائفة البحر المشرق لينغ يونتيان. شعر بركبتيه المخدوشة على الخشب ويده محكمة، جعلته عيون الجميع يشعر وكأنه حيوان سيرك، مما ملأه بالخجل ” بو شينغيون، أيها الفاسد! لقد قمت ببيع طوائف الأراضي الشمالية. سيأتي يومك!” “تش، يومي؟ ليس قبل جسدك من العظام!” سخر بو شينغيون من الرجل العجوز، وبدا متعجرفًا للغاية. على النقيض من ذلك، ظل وو راندونج هادئًا، ولم يكن حزينًا ولا سعيدًا، لكن بعض الأشخاص أدناه أشاروا إليه وهم يعرفون من هو، في ندم. [مات الكثير من الأشخاص من شركة الشواطئ الهادئة للتجارة منذ مائة عام ولكن لا يزال لديهم وريث والآن يتم إعدامه.] [ما هي خطيئة عدم الحفاظ على سلالتهم؟] التالي عشيرة لوه، التي كانت تبدو بائسة. بدت لوه يون تشانج قاتمة، وصرت أسنانها في غضب من الكلمات المسيئة للحشد أدناه. ” تشو فان، ما الذي يخطط له بحق الجحيم؟ لم أتعرض للإهانة بهذه الطريقة في حياتي. الآن أنا على وشك الحصول على حبل المشنقة، لكنه لا يزال يأخذ وقته؟ هل ينتظرني أن أموت؟ هذا الفاسد والخسيس…” “أختي، ماذا تقولين؟” تمتم لوه يونهاي، مما جعله يلقي نظرة خاطفة قبل أن تصرخ ” فقط مت بسلام واتركني وشأني، همف!” تراجع لوه يونهاي، في حيرة. [الأخت، نحن جميعا نفعل الموت هنا. ألا يمكنك أن تعطينا ذكرى جيدة أخيرة؟ ليس كما لو أنه لن يكون هناك أي متبقي.] تنهد لوه يونهاي ” أختي، أعلم أنك تهتمين بي، ولكن كيف يمكنك الوثوق في بايلي جينجوي؟ الآن نحن جميعا محكومون. لو أن سيفان آمنة” “لا تقلق، الفتاة بخير. وظننت حقاً أنني سأثق بـ بايلي جينجوي؟ أنا أثق بـ…، لا يهم.” أوقفت لوه يون تشانج الحديث. بدا لوه يونهاي في حيرة. [الأخت، هل أنت خائفة؟] تنهد لوه يونهاي ” يوي’إير، سنذهب إلى نهر العالم السفلي معًا. لا بد أنك خائفة.” “أبدا، ليس معك بجانبي.” ابتسمت يوي’إير. أومأ لوه يونهاي وابتسم مرة أخرى، مرتاحا. عندما بلغت الشمس ذروتها، ابتسم بايلي جينجوي وصرخ: “فليبدأ الإعدام!” قام عدد قليل من أسياد المصفوفة بإصدار إشارات وومض الرعد في الأعلى بينما كانوا يجمعون القوة. أصبح بو شينغيون وشانججوان فييون متحمسين. لأنه بعد أن تدور الرؤوس، سيحصلون على جائزتهم، ويصبحون أسيادًا. فقط دانتشينج شين وعدد قليل من الآخرين خففوا أنفاسهم، ونظروا إلى البرق ثم إلى بعيد …

“حكيم يا رئيس الوزراء!” انحنى الآخرون. أومأ بايلي جينجوي برأسه قائلاً: “ملك السيف ليو، هل تم التعامل مع أفراد عشيرة لوه؟” “عشيرة لوه هي المسؤولة عن حدود الأراضي الغربية. سوف يلاحظون أدنى حركة وسيستغرق الأمر وقتًا للتعامل معهم جميعًا. “لا بأس، سنتعامل مع أكبر عدد ممكن. لن يهم كم عدد الهروب. طالما أن كبار الضباط في تحالف لوه ماتوا، فسوف يضيعون، وسيسيرون مباشرة في أفخاخنا. ” “سأعطي الكلمة لسحب الشباك!” أومأ ملك السيف آلة العزف برأسه. غرقت قلوب الباقي. كان بايلي جينجوي قاسياً ومريضاً، ولم يكن مستعداً حتى لمنحهم أي فرصة حتى للقتال. متجاهلاً السخط الواضح لدى الآخرين، لم تفارق ابتسامة بايلي جينجوي وجهه أبدًا ” يمكن للجميع الآن أن يأخذوا قسطًا من الراحة في مقركم في القصر الإمبراطوري. وبعد خمسة أيام سيبدأ الحفل. أما بالنسبة لتحالف لوه، فلا داعي للقلق، فأنا لست الشخص الذي يرمي الناس بعيدًا. أنا دائمًا أكافئ أولئك الذين يضعون مصلحة الإمبراطورية في الاعتبار. كانت عشيرة لوه متناقضة للغاية و لا بد من حلها. أنتم تفهمون” “نحن مندهشون من دقة رئيس الوزراء.” لقد انحنوا جميعا. غادر بايلي جينجوي سعيدًا حيث تفكك الباقون بينما يتهامسون حول الحدث. لقد فشلوا في ملاحظة أن بايلي جينجوي ينظر إليهم من فوق كتفه، و عيناه باردة ومحتقرة. [احتفال؟] [ها! كم هو ساذج بشكل لا يطاق. بعد خمسة أيام سيكون يوم السلام لامبراطورية نجم السيف. يجب تطهير كل الخطر، هاهاها …] ضحك بايلي جينجوي على نفسه… … وبعد خمسة أيام، في الساحة الرئيسية للعاصمة الإمبراطورية، امتلأ المكان بسكان المدينة. لهذا اليوم تم إعدام العديد من المدانين. في عملية الإعدام السابقة، لم يحضر سوى بايلي جينغشي وبايلي جينجوي، لكن هذه المرة، هناك ملوك السيف العشرة والمسؤولون من الأراضي الأربعة، بما في ذلك الخائن بو شينغيون. على السقالة، ركع كثيرون، أشخاص من فصائل عديدة وكلهم من ذوي الشهرة. الأول الزعيم السابق للأراضي الشمالية، زعيم طائفة البحر المشرق لينغ يونتيان. شعر بركبتيه المخدوشة على الخشب ويده محكمة، جعلته عيون الجميع يشعر وكأنه حيوان سيرك، مما ملأه بالخجل ” بو شينغيون، أيها الفاسد! لقد قمت ببيع طوائف الأراضي الشمالية. سيأتي يومك!” “تش، يومي؟ ليس قبل جسدك من العظام!” سخر بو شينغيون من الرجل العجوز، وبدا متعجرفًا للغاية. على النقيض من ذلك، ظل وو راندونج هادئًا، ولم يكن حزينًا ولا سعيدًا، لكن بعض الأشخاص أدناه أشاروا إليه وهم يعرفون من هو، في ندم. [مات الكثير من الأشخاص من شركة الشواطئ الهادئة للتجارة منذ مائة عام ولكن لا يزال لديهم وريث والآن يتم إعدامه.] [ما هي خطيئة عدم الحفاظ على سلالتهم؟] التالي عشيرة لوه، التي كانت تبدو بائسة. بدت لوه يون تشانج قاتمة، وصرت أسنانها في غضب من الكلمات المسيئة للحشد أدناه. ” تشو فان، ما الذي يخطط له بحق الجحيم؟ لم أتعرض للإهانة بهذه الطريقة في حياتي. الآن أنا على وشك الحصول على حبل المشنقة، لكنه لا يزال يأخذ وقته؟ هل ينتظرني أن أموت؟ هذا الفاسد والخسيس…” “أختي، ماذا تقولين؟” تمتم لوه يونهاي، مما جعله يلقي نظرة خاطفة قبل أن تصرخ ” فقط مت بسلام واتركني وشأني، همف!” تراجع لوه يونهاي، في حيرة. [الأخت، نحن جميعا نفعل الموت هنا. ألا يمكنك أن تعطينا ذكرى جيدة أخيرة؟ ليس كما لو أنه لن يكون هناك أي متبقي.] تنهد لوه يونهاي ” أختي، أعلم أنك تهتمين بي، ولكن كيف يمكنك الوثوق في بايلي جينجوي؟ الآن نحن جميعا محكومون. لو أن سيفان آمنة” “لا تقلق، الفتاة بخير. وظننت حقاً أنني سأثق بـ بايلي جينجوي؟ أنا أثق بـ…، لا يهم.” أوقفت لوه يون تشانج الحديث. بدا لوه يونهاي في حيرة. [الأخت، هل أنت خائفة؟] تنهد لوه يونهاي ” يوي’إير، سنذهب إلى نهر العالم السفلي معًا. لا بد أنك خائفة.” “أبدا، ليس معك بجانبي.” ابتسمت يوي’إير. أومأ لوه يونهاي وابتسم مرة أخرى، مرتاحا. عندما بلغت الشمس ذروتها، ابتسم بايلي جينجوي وصرخ: “فليبدأ الإعدام!” قام عدد قليل من أسياد المصفوفة بإصدار إشارات وومض الرعد في الأعلى بينما كانوا يجمعون القوة. أصبح بو شينغيون وشانججوان فييون متحمسين. لأنه بعد أن تدور الرؤوس، سيحصلون على جائزتهم، ويصبحون أسيادًا. فقط دانتشينج شين وعدد قليل من الآخرين خففوا أنفاسهم، ونظروا إلى البرق ثم إلى بعيد …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط