نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1158

الظلام

الظلام

الفصل 1158: الظلام
فوو!
العقاب السماوي، أعلى شكل من أشكال الإعدام يمكن أن تستخدمه امبراطورية نجم السيف. عندما تم تشكيل الإمبراطورية، تم إنشاء مجموعة من الصف الثاني عشر في وسط المربع بالفنون القتالية المصنفة على الأرض لبطريركها والتي تم جمعها من السيف الإلهي، هجوم الفراغ.
قام أسياد المصفوفة الاثني عشر بإصدار علامات وهدر الرعد، وشكلوا سيفًا رعديًا في السماء قادرًا على محو أي حياة. إن التعرض مبثل هذه الضربة من شأنه أن يدمر الجسد والعقل والروح.
بسبب وحشيته، لم يتمكن أحد من إيقافه، ليصبح أعلى أشكال العقاب في الإمبراطورية. وفي كل جملة، الإمبراطور ورئيس الوزراء وجميع المسؤولين حاضرين احترامًا للبطريرك.
البطريرك إلههم، و إلههم يضرب المجرمين وهم يسجدون له.
“العقاب السماوي على وشك النزول! هل هناك أي علامة عليه؟”
نما البرق بصوت أعلى وأعلى عبر السماء عندما تحول إلى شفرة مرعبة.
نظرت مورونج شوي إلى الضوء الساطع وتنهدت: “لابد أنني فقدت عقلي. لماذا وافقت على هذا؟ علمت أنه لم يكن جيدًا …”
لهث سكان العاصمة الإمبراطورية ويشعرون بالرهبة، ويعاملون الأمر وكأنه عرض ضوئي.
[من النادر جدًا أن نرى عقابًا سماويًا، حيث لا يكاد يوجد أي مجرمين خطيرين يحتاجون إلى مثل هذا الاهتمام لردع بقية العالم.]
بدأ الاستخدام الأول منذ حوالي ثلاثة آلاف سنة، عندما تم استخدامه بحرية. وفي وقت لاحق لم يستخدم إلا مرة واحدة فقط لبضعة قرون، حتى حكمت الإمبراطورية الأراضي وهزت العالم. ثم قل استخدام العقوبة لدرجة أنها لم تذكر كعقوبة إلا بعد ألف سنة، إلى العصر الحاضر.
أحدث استخدام مع شركة الشواطئ الهادئة للتجارة منذ مائة عام ولكن الآن حدث ذلك مرة أخرى، مما جعل الناس يشعرون بسعادة غامرة. مثل هذا المنظر نادر جدًا، وقد أثار حماس الجميع، أول المشاهدين يشعرون بالدوار بشكل لا يصدق.
راقب وو راندونج الحشد المفتون بعين ناقدة، واحتقرهم.
هناك الكثير من الطرق لقتل رجل.
[لماذا تعتقد أن الإمبراطورية اختارت هذه الطريقة بالذات؟ انها لكم جميعا! جعلونا عبرة لإخافة الجماهير الجاهلة مثلكم أيها الحمقى! نصل الإمبراطورية الرعدي يضغط على رقابنا، لكنه لا يحوم أيضًا فوق رقابكم؟ أنتم سعداء بذلك؟ ها!]
أغمض وو راندونج عينيه، وتجاهل قذارة العالم، منتظرًا بهدوء ضربة، أو بالأحرى شفرة الرعد لتحريره.
لقد بذل كل ما في وسعه وكان مستعدًا للذهاب …
وبينما هو غير نادم، لم يكن من الممكن أن يعاني شعبه من الألم أكثر من ذلك. عندما رأوا شفرة الرعد في الأعلى، صرخوا ” أنقذنا، يا سيد القصر، الملوك الوحوش!” أنقذونا! لا نريد أن نموت…”
“يا سيد القصر، أنقذنا! نحن نؤمن دائمًا بقوتك باعتبارك الكائن الأسمى! الظلام يستهلك النجوم وسوف تسقط إمبراطورية نجم السيف!”
“الشياطين ينتصرون، والظلام يضرب، ويأخذ السماء ويجعلنا ملوكًا!”
“الشياطين ينتصرون، والظلام يضرب، ويأخذ السماء ويجعلنا ملوكًا!”

لقد صرخوا بصوت عالٍ، سواء إيمانًا أو تشبثًا بأملهم الأخير. بدأ الأمر بصرخة واحدة، ثم المزيد والمزيد من تلاميذ قصر الشيطان، وعويلهم يغرق السماء. انتشرت عيونهم المحتقنة بالدماء ونظراتهم المتحمسة والصرخات المدوية عبر العاصمة الإمبراطورية.
لم يسمع الجمهور أبدًا عن قصر الشيطان، كونهم أشخاص عاديين، لكنهم شعروا بقلوبهم تنبض بشدة بسبب عواء المدانين، وأصبحوا في حيرة من أمرهم.
[هل يستجدون الرحمة؟ لا يبدو الأمر كالطريقة المعتادة التي يفعلون بها ذلك في الإمبراطورية، ولكنه الشيطان. هل يستطيع هذا الشيطان أن ينقذهم جميعًا من الإمبراطورية؟]
[هذا لا يمكن أن يكون.]
رفض الناس تصديق ذلك، ولكن عند رؤية نظراتهم وسماع رغباتهم القلبية، تشكلت الشكوك عندما تمتموا هم أنفسهم بهذه الكلمات المعدية.
“الشياطين ينتصرون، والظلام يضرب، ويأخذ السماء ويجعلنا ملوكًا!”
“الشياطين ينتصرون، والظلام يضرب، ويأخذ السماء ويجعلنا ملوكًا!”

ارتعشت آذان بايلي جينجوي، وهي تراقب بعيون باردة وتعبير غير مبال.
أراد استخلاص قصرهم اللورد والملوك، لإنهاء كل شيء هنا والآن. بمجرد رحيل قصر الشيطان، سيرى الجميع قوة الإمبراطورية، التي لا تقهر. ولكن إذا لم يحضر، فكلما صرخ هؤلاء الرجال بقوة، كلما كانت الضربة أقوى لاسم سيد شيطان الظلام.
[ماذا يمكن للرجل القوي أن يفعل عندما لا يستطيع حتى حشد الرجال؟ كيف يمكنه التنافس مع إمبراطورية؟ همف…]
سمع لينغ يونتيان وأسرى آخرون تلاميذ قصر الشيطان وصرخاتهم المجنونة، لكنهم هزوا رؤوسهم.
[هل هم أغبياء؟ هل فقدوا عقولهم؟ مع مشاهدة عشرة ملوك سيوف، هل تتوقع أن يأتي بعض اللورد إلى هنا، في أراضي العدو؟]
[كان السيف الذي لا يقهر من قبل أفضل مثال على تكتيكات الموجات البشرية. أي أحمق قد يخاطر بحياته من أجلكم جميعا؟ استيقظوا!]
هزت لوه يونهاي رأسها ” إنهم ساذجون جدًا للاعتقاد بأن القيادة ستهتم بالرجل الصغير. شيطان الظلام لن يأتي أبدًا.”
“اهدأ، يونهاي، حتى لو لم يأتي من أجلهم، فسيأتي من أجلنا!”
تفاجأ لوه يونهاي، وهو ينظر بنظرة ثاقبة إلى أخته، ويسأل في حيرة: “أختي، ما الذي يجعلك متأكدة إلى هذا الحد؟ هل تعرفين شيطان الظلام هذا؟”
“أنت تعرفه أيضًا. إنه…”
قعقعة!
أغرق قصف الرعد صوتها عندما انتهى تشكيل نصل الرعد الذي يبلغ طوله ثلاثمائة متر وسقط على أعناقهم.
لم تكن قوة بايلي يوتيان شيئًا يمكن لأي شخص أن يصدها، حتى لو كان ذلك قبل بضعة آلاف من السنين. الجميع سيكون ميتا.
بووم!
اندفعت القوة المروعة نحو ضحاياها، وسحقت قلوبهم، ولا يوجد حتى الآن منقذ في الأفق. أفضل فرصة كانت قبل أن يضرب نصل الرعد. الآن بعد فوات الأوان.
بعد أن شعروا بالتخلي عنهم، أصبحت صرخات تلاميذ قصر الشيطان أصبحت ضعيفة وسرعان ما بكوا ” سيد القصر…”
“هذا الرجل الميت لا يهتم بي على الإطلاق؟” رأت لوه يون تشانج النصل ينزل ولعنت.
بدا لوه يونهاي هادئًا، ثم واجه زوجته بابتسامة ” دعونا نذهب معًا”.
“معا يا زوجي.” ابتسمت يوي’إير مرة أخرى.
أغمض الاثنان أعينهما، ترحيبا بالاعدام.
ابتسم بايلي جينجوي بفخر.
[ملك شيطان الظلام لا شيء، هاهاها….]
[كل شيء سينتهي، مع عدم وجود فرصة لتغييره.]
“مستوى الأرض، كف الشيطان!”
تردد صدى صوت هادئ في جميع أنحاء الساحة، صوت ازدراء.
ظهر ظل في المساحة اللامحدودة ونما بسرعة حتى وصل حجمه إلى مئات الأمتار، وأخذ شكل يد سوداء.
شعرت شفرة الرعد بالاختناق، واستنزفت قوتها القمعية عندما أوقفت هبوطها. صدم الضحايا.
وقف بايلي جينجوي على قدميه، وقبض قبضتيه.
[لقد جاء فعلا؟]
بدأ الناس في حالة صدمة تامة.
[توقفت، توقفت العقوبة السماوية! كيف؟ كيف يمكن صد الفنون القتالية ذات التصنيف الأرضي التي يمتلكها بايلي يوتيان الإلهي؟]
[من فعلها؟]
مع نسيم بارد، تحركت الملابس. التف الناس ليروا رجلاً يرتدي ملابس بيضاء مع عيون مغطاة، صورة الألوهية، يطفو ويضحك ضحكة مكتومة.
لقد جمدهم الوجه جميعًا، والابتسامة أعطتهم الشعور بأنه يحمل كل القوة، وكل الأسرار في العالم.
“تشو فان؟!”
صرخ بايلي جينجوي بصدمة و عينيه ترتعش.
ووش!
وقف ملوك السيف العشرة، يراقبون الشخصية المألوفة بدهشة وبعض البهجة.
أصبحت بايلي يويو مبتهجة.
[الشقي على قيد الحياة. هو لا يزال على قيد الحياة…]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط