عاصفة طاقة السيف
الفصل 1166، عاصفة طاقة السيف
بام!
صرخ بايلي يوتيان وهو يدفع، مخرجاً كل ما لديه. لمعت ذراع تشو فان اليمنى باللون الأحمر، و أرجح النصل وجعلهما يتراجعان.
عاد تشو فان إلى الوراء عشرين خطوة بينما انزلق بايلي يوتيان بنفس القدر. ثم تحرك الاثنان، واجتمعا في المنتصف مرة أخرى.
أصبح الجمهور مذهولًا، و بايلي جينجوي هو الأكثر تأثرًا ” لا، لا توجد طريقة يمكنه من خلالها الوقوف في وجه البطريرك! كيف حصل على هذه القوة؟”
“انظر!”
ربت بايلي جينغشي على كتفه، مشيراً إلى السماء.
ارتجف بايلي جينجوي، وفمه مفتوح. لاحظ الآخرون ذلك أيضًا و ينظرون الآن بعيون فارغة.
نظر بايلي يويو ودانتشينج شين إلى المشهد المحير كما لو كان شيئًا من الأحلام. لم يكن هناك ذرة من المعنى!
تم تقسيم السماء بشكل نظيف إلى قسمين. اقترب أحد الطيور من الخط الفاصل، وبينما يطير، قطعت رأسه.
فعل ذلك إنسان، لقد قطع إنسان السماء نصفين.
[ا-لا يمكن أن يحدث هذا!]
وبالنظر عن كثب إلى الخط الفاصل، هذا المكان الذي انفصل فيه الاثنان. لقد بذل الاثنان كل ما في وسعهما، وبينما لم يتزحزح أي منهما، انطلقت طاقة السيف إلى السماء وقطعتها.
وجد الجمهور الاثنين أكثر وحشية.
[فقط إلى أي مدى هم على طريق السيف لقطع السماء؟]
ابتلعوا لعابهم بقوة، ولم يكن لديهم سوى الخوف وهم ينظرون إليهم.
[هذا غير ممكن إنسانيا!]
تجاهل بايلي يوتيان النظرات الغريبة، مبتسمًا ” هاهاها، إنه لأمر رائع أنك نجوت وأتيت لمقابلتي. دعنا نفي بوعدنا منذ مائة عام! ”
“الفائز يذهب إلى جبل الشيطان، ويصل إلى آفاق جديدة. بينما الخاسر سيصبح نقطة انطلاق عالق في هذا المكان!”
ووش!
بعد التلويح بالسيف الشيطاني، أصبح تشو فان باردًا ” لهذا السبب أنا هنا، لأعود إلى هناك كالأفضل في مجال البشر وأتحدى الكائنات الأعلى!”
فعل بايلي يوتيان الشيء نفسه دون أي تأنيب ضمير، وهو يصرخ: “جيد، لكنني سأكون من يصل إليه بينما ستجعلني أنمو في هذه المعركة. سأكون الفائز!”
ضحك بايلي يوتيان، مملوءًا بالعطش للمعركة. ابتسم تشو فان، واشتعلت هالته.
اندهش ملوك السيف في الإمبراطورية، متذكرين كلمات مورونج لي.
[البطريرك ليس هنا من أجل امبراطورية نجم السيف، ولكن للرد على التحدي. عمل تشو فان بجد لتدمير الإمبراطورية وتوحيد الأراضي، ولكن البطريرك وضع مصير الإمبراطورية جانبًا، ويقاتل فقط من أجل التحدي.]
[هل هذا هو عالم الأقوياء، الذي لا تشوبه شائبة من الدنيوية؟]
لقد رأوا ذلك الآن من خلال ضوء مختلف.
[لهذا السبب قال مورونج لي أننا مختلفون عن البطريرك وهذا دليل على ذلك…]
فوو!
مرت ريح، وجرفت الأرض مدمرة وتركتها تطفو بين الاثنين، مما أدى إلى بدء الصدام الثاني بينهما.
هذه المرة فقط، تحول الاثنان إلى أشباح، يتلاشون عندما يضربان. أصبح الهواء مليئًا بالطاقة، كما لو ان هناك شيء يلتف حولهم.
“واحد مع العالم، وصل الطفل إلى هذه الحالة أيضًا!”
صرخ بايلي يويون.
عندما قطع السيف الذي لا يقهر الوحش الروحي من المستوى التاسع، أظهر نفس التأثير.
اعتقد أن البطريرك فقط يمكنه الوصول إليه، ولكن الآن، بعد مائة عام، تمكن تشو فان من اللحاق به.
[الطفل وحش ولا يمكن حتى للبطريرك المقارنة به…]
دينغ!
التقت السيوف الإلهية، في اللحظة الوحيدة التي فيها أجسادهم مرئية عن بعد. ثم اشتبكوا يمينًا ويسارًا، وفي كل مكان، و رنين المعدن المستمر يصم آذان الجمهور بينما تمزق الهواء.
ترك هذا المتفرجون المذهولون متفاجئين. تجاوز هذا المستوى من المهارة فهم أي شخص، حتى ملك السيف. لم يتمكنوا حتى من رؤية التحركات.
فهموا أخيرًا الفرق بين ملك السيف والسيف الذي لا يقهر. لم تكن القوة فقط، بل الفهم أيضًا. ومع ذلك، لدى تشو فان ما يكفي من الاثنين لمقابلة السيف الذي لا يقهر عند كل منعطف.
دينغ!
وأثناء اشتباكهم، لم يتمكن بقية الأشخاص هناك حتى من روؤية ظلالهم، ولم يسمعوا سوى الانفجارات الناتجة في الهواء.
تسلل القلق لقلوبهم بينما العرق يتساقط. لم يبدو الأمر وكأنه معركة شامبة، لكنه لا يزال مرعبًا على مستواهم. لم يكن لدى أحد أي فكرة عن المكان الذي سيلتقي فيه الاثنان بعد ذلك، فالخطر المجهول يلوح في الأفق فوق رؤوسهم مثل الموت.
حتى ملوك السيف كانوا عاجزين، وتراجعوا من الاشتباكات.
مسحت مجموعة دانتشينج شين جبينهم من صوت الشيوف، مدركين أن الموت حولهم.
سارت القوتان إلى أبعد مسافة في طريقهما للوصول إلى الداو، مما يجعل أي شخص أضعف غير قادر على الشعور بما كانا يفعلانه.
ووش!
ظهر الاثنان في الأفق في تلك اللحظة، التقت أعينهما وضحكا.
“جيد، لم أكن أعتقد أن طفلًا مثلك سيكون لديه مثل هذه الأفكار العميقة حول الداو. كلانا نسير في هذا الطريق، حواسنا تتجاوز الإدراك البشري. لا يوجد فوز في هذا الجانب لذا دعنا نتوقف.”
صرخ بايلي يوتيان وهو يلوح، وتنهد الباقون بارتياح، ولكن ” دعنا نختبر رؤى السيف الآن. سنرى ما إذا فهمي لفن فن سيف الانقسام وفهمك للسيف يمكن أن يتطابقا!”
اهتز بايلي يوتيان وتفرقعت السماء بالبرق الأرجواني، وانتشرت في كل مكان. أشار بايلي يوتيان بسيف الانقسام إلى السماء وتوافد البرق، مطلقًا قوة مروعة ابتلعت العالم من حولهم بينما طارت موجات السيف المُهلكة في كل اتجاه، وهي عاصفة طاقة سيف.
“همف، إن فن سيف الانقسام الخاص بي هو فن الدمار. وكل شيء سوف ينهار تحته، ويتحول إلى رماد. لا شيء في الخليقة يمكن أن يوقف سيفي!”
“أوه؟ بما أنك تدربت على التدمير، فقد تدربت أنا على الإلتهام.”
ابتسم تشو فان، واهتز، وخرج السواد من شقوق العالم، وامتزج مع الشقوق في السماء، وابتلع كل شيء في هاوية كاملة.
بدت السماوات الآن مروعة. جانب واحد أرجواني والآخر أسود داكن، وحشي. عندما بدأ الهدير، ارتجف الناس من الخوف، وتحرك خيالهم في التفكير في المخلوقات المتوحشة التي قد تنقض عليهم من الظلام.
بالنظر إلى الأمر بطريقة أخرى، إتقان الاثنين للطاقة مساو، حيث قام كل منهما بأخذ نصف السماء لأنفسهم.
لم يحدث هذا أبدًا في تاريخ الأراضي الخمسة، وجود شخص قادر على السيطرة على أي قطعة من السماء من السيف الذي لا يقهر.
أصبح الجمهور شاحبًا، وارتعشت وجوه ملوك السيف.
[استخدام فن المبارزة كمسابقة يعني الاعتماد على طاقة العالم لتحويل العالم إلى ساحة معركة. سيتم تدمير أي شيء في هذا المجال ولجعل الأمر أسوأ، فهي معكو بين السيف الذي لا يقهر وتشو فان بين جميع الناس.]
[سيف الانقسام للسيف الذي لا يقهر هو تدمير تام، حيث يمحو أي شيء لمسه. قوة تشو فان لا تزال مجهولة…]
في اللحظة التي بدأوا فيها بمهاجمة بعضهم البعض، لم يكن حتى ملك السيف واثقًا من قدرته على البقاء على قيد الحياة بعد ذلك.
انقبضت قلوب الناس، وتنهدوة من البؤس.
[أيها السادة، سيكون من الأفضل لو حافظتم على النمط السابق. بالتأكيد، لم نتمكن من رؤيتكك، ولكن على الأقل كانت لدينا أعلى فرصة للنجاة منه.]
[بينما يمكننا الآن رؤية ما تفعلونه الآن، ولكن ما الفائدة عندما يكون النطاق كبيرًا جدًا بحيث يشملنا أيضًا؟ أين من المفترض أن نختبئ؟]
غرق الجمهور في اليأس من مصيرهم.
قعقعة!
تقدم المقاتلان مرة أخرى، مع موجات السيف الأرجواني التي ضربت الأرض ولم تترك شيئًا خلفها سوى الغبار. مات الجنود سيئي الحظ قبل أن يصرخوا.
لم يُظهر بايلي يوتيان أي ندم حتى عندما مات أبناء وطنه، الجنود المخلصون، بسبب ضرباته الخاطئة. حرك سيف الانقسام، وأطلق العنان لمزيد من موجات السيف نحو سماء تشو فان السوداء.
“تشو فان، خذ هذا! سيف قطع النجم، موت البطل!”
الفصل 1166، عاصفة طاقة السيف بام! صرخ بايلي يوتيان وهو يدفع، مخرجاً كل ما لديه. لمعت ذراع تشو فان اليمنى باللون الأحمر، و أرجح النصل وجعلهما يتراجعان. عاد تشو فان إلى الوراء عشرين خطوة بينما انزلق بايلي يوتيان بنفس القدر. ثم تحرك الاثنان، واجتمعا في المنتصف مرة أخرى. أصبح الجمهور مذهولًا، و بايلي جينجوي هو الأكثر تأثرًا ” لا، لا توجد طريقة يمكنه من خلالها الوقوف في وجه البطريرك! كيف حصل على هذه القوة؟” “انظر!” ربت بايلي جينغشي على كتفه، مشيراً إلى السماء. ارتجف بايلي جينجوي، وفمه مفتوح. لاحظ الآخرون ذلك أيضًا و ينظرون الآن بعيون فارغة. نظر بايلي يويو ودانتشينج شين إلى المشهد المحير كما لو كان شيئًا من الأحلام. لم يكن هناك ذرة من المعنى! تم تقسيم السماء بشكل نظيف إلى قسمين. اقترب أحد الطيور من الخط الفاصل، وبينما يطير، قطعت رأسه. فعل ذلك إنسان، لقد قطع إنسان السماء نصفين. [ا-لا يمكن أن يحدث هذا!] وبالنظر عن كثب إلى الخط الفاصل، هذا المكان الذي انفصل فيه الاثنان. لقد بذل الاثنان كل ما في وسعهما، وبينما لم يتزحزح أي منهما، انطلقت طاقة السيف إلى السماء وقطعتها. وجد الجمهور الاثنين أكثر وحشية. [فقط إلى أي مدى هم على طريق السيف لقطع السماء؟] ابتلعوا لعابهم بقوة، ولم يكن لديهم سوى الخوف وهم ينظرون إليهم. [هذا غير ممكن إنسانيا!] تجاهل بايلي يوتيان النظرات الغريبة، مبتسمًا ” هاهاها، إنه لأمر رائع أنك نجوت وأتيت لمقابلتي. دعنا نفي بوعدنا منذ مائة عام! ” “الفائز يذهب إلى جبل الشيطان، ويصل إلى آفاق جديدة. بينما الخاسر سيصبح نقطة انطلاق عالق في هذا المكان!” ووش! بعد التلويح بالسيف الشيطاني، أصبح تشو فان باردًا ” لهذا السبب أنا هنا، لأعود إلى هناك كالأفضل في مجال البشر وأتحدى الكائنات الأعلى!” فعل بايلي يوتيان الشيء نفسه دون أي تأنيب ضمير، وهو يصرخ: “جيد، لكنني سأكون من يصل إليه بينما ستجعلني أنمو في هذه المعركة. سأكون الفائز!” ضحك بايلي يوتيان، مملوءًا بالعطش للمعركة. ابتسم تشو فان، واشتعلت هالته. اندهش ملوك السيف في الإمبراطورية، متذكرين كلمات مورونج لي. [البطريرك ليس هنا من أجل امبراطورية نجم السيف، ولكن للرد على التحدي. عمل تشو فان بجد لتدمير الإمبراطورية وتوحيد الأراضي، ولكن البطريرك وضع مصير الإمبراطورية جانبًا، ويقاتل فقط من أجل التحدي.] [هل هذا هو عالم الأقوياء، الذي لا تشوبه شائبة من الدنيوية؟] لقد رأوا ذلك الآن من خلال ضوء مختلف. [لهذا السبب قال مورونج لي أننا مختلفون عن البطريرك وهذا دليل على ذلك…] فوو! مرت ريح، وجرفت الأرض مدمرة وتركتها تطفو بين الاثنين، مما أدى إلى بدء الصدام الثاني بينهما. هذه المرة فقط، تحول الاثنان إلى أشباح، يتلاشون عندما يضربان. أصبح الهواء مليئًا بالطاقة، كما لو ان هناك شيء يلتف حولهم. “واحد مع العالم، وصل الطفل إلى هذه الحالة أيضًا!” صرخ بايلي يويون. عندما قطع السيف الذي لا يقهر الوحش الروحي من المستوى التاسع، أظهر نفس التأثير. اعتقد أن البطريرك فقط يمكنه الوصول إليه، ولكن الآن، بعد مائة عام، تمكن تشو فان من اللحاق به. [الطفل وحش ولا يمكن حتى للبطريرك المقارنة به…] دينغ! التقت السيوف الإلهية، في اللحظة الوحيدة التي فيها أجسادهم مرئية عن بعد. ثم اشتبكوا يمينًا ويسارًا، وفي كل مكان، و رنين المعدن المستمر يصم آذان الجمهور بينما تمزق الهواء. ترك هذا المتفرجون المذهولون متفاجئين. تجاوز هذا المستوى من المهارة فهم أي شخص، حتى ملك السيف. لم يتمكنوا حتى من رؤية التحركات. فهموا أخيرًا الفرق بين ملك السيف والسيف الذي لا يقهر. لم تكن القوة فقط، بل الفهم أيضًا. ومع ذلك، لدى تشو فان ما يكفي من الاثنين لمقابلة السيف الذي لا يقهر عند كل منعطف. دينغ! وأثناء اشتباكهم، لم يتمكن بقية الأشخاص هناك حتى من روؤية ظلالهم، ولم يسمعوا سوى الانفجارات الناتجة في الهواء. تسلل القلق لقلوبهم بينما العرق يتساقط. لم يبدو الأمر وكأنه معركة شامبة، لكنه لا يزال مرعبًا على مستواهم. لم يكن لدى أحد أي فكرة عن المكان الذي سيلتقي فيه الاثنان بعد ذلك، فالخطر المجهول يلوح في الأفق فوق رؤوسهم مثل الموت. حتى ملوك السيف كانوا عاجزين، وتراجعوا من الاشتباكات. مسحت مجموعة دانتشينج شين جبينهم من صوت الشيوف، مدركين أن الموت حولهم. سارت القوتان إلى أبعد مسافة في طريقهما للوصول إلى الداو، مما يجعل أي شخص أضعف غير قادر على الشعور بما كانا يفعلانه. ووش! ظهر الاثنان في الأفق في تلك اللحظة، التقت أعينهما وضحكا. “جيد، لم أكن أعتقد أن طفلًا مثلك سيكون لديه مثل هذه الأفكار العميقة حول الداو. كلانا نسير في هذا الطريق، حواسنا تتجاوز الإدراك البشري. لا يوجد فوز في هذا الجانب لذا دعنا نتوقف.” صرخ بايلي يوتيان وهو يلوح، وتنهد الباقون بارتياح، ولكن ” دعنا نختبر رؤى السيف الآن. سنرى ما إذا فهمي لفن فن سيف الانقسام وفهمك للسيف يمكن أن يتطابقا!” اهتز بايلي يوتيان وتفرقعت السماء بالبرق الأرجواني، وانتشرت في كل مكان. أشار بايلي يوتيان بسيف الانقسام إلى السماء وتوافد البرق، مطلقًا قوة مروعة ابتلعت العالم من حولهم بينما طارت موجات السيف المُهلكة في كل اتجاه، وهي عاصفة طاقة سيف. “همف، إن فن سيف الانقسام الخاص بي هو فن الدمار. وكل شيء سوف ينهار تحته، ويتحول إلى رماد. لا شيء في الخليقة يمكن أن يوقف سيفي!” “أوه؟ بما أنك تدربت على التدمير، فقد تدربت أنا على الإلتهام.” ابتسم تشو فان، واهتز، وخرج السواد من شقوق العالم، وامتزج مع الشقوق في السماء، وابتلع كل شيء في هاوية كاملة. بدت السماوات الآن مروعة. جانب واحد أرجواني والآخر أسود داكن، وحشي. عندما بدأ الهدير، ارتجف الناس من الخوف، وتحرك خيالهم في التفكير في المخلوقات المتوحشة التي قد تنقض عليهم من الظلام. بالنظر إلى الأمر بطريقة أخرى، إتقان الاثنين للطاقة مساو، حيث قام كل منهما بأخذ نصف السماء لأنفسهم. لم يحدث هذا أبدًا في تاريخ الأراضي الخمسة، وجود شخص قادر على السيطرة على أي قطعة من السماء من السيف الذي لا يقهر. أصبح الجمهور شاحبًا، وارتعشت وجوه ملوك السيف. [استخدام فن المبارزة كمسابقة يعني الاعتماد على طاقة العالم لتحويل العالم إلى ساحة معركة. سيتم تدمير أي شيء في هذا المجال ولجعل الأمر أسوأ، فهي معكو بين السيف الذي لا يقهر وتشو فان بين جميع الناس.] [سيف الانقسام للسيف الذي لا يقهر هو تدمير تام، حيث يمحو أي شيء لمسه. قوة تشو فان لا تزال مجهولة…] في اللحظة التي بدأوا فيها بمهاجمة بعضهم البعض، لم يكن حتى ملك السيف واثقًا من قدرته على البقاء على قيد الحياة بعد ذلك. انقبضت قلوب الناس، وتنهدوة من البؤس. [أيها السادة، سيكون من الأفضل لو حافظتم على النمط السابق. بالتأكيد، لم نتمكن من رؤيتكك، ولكن على الأقل كانت لدينا أعلى فرصة للنجاة منه.] [بينما يمكننا الآن رؤية ما تفعلونه الآن، ولكن ما الفائدة عندما يكون النطاق كبيرًا جدًا بحيث يشملنا أيضًا؟ أين من المفترض أن نختبئ؟] غرق الجمهور في اليأس من مصيرهم. قعقعة! تقدم المقاتلان مرة أخرى، مع موجات السيف الأرجواني التي ضربت الأرض ولم تترك شيئًا خلفها سوى الغبار. مات الجنود سيئي الحظ قبل أن يصرخوا. لم يُظهر بايلي يوتيان أي ندم حتى عندما مات أبناء وطنه، الجنود المخلصون، بسبب ضرباته الخاطئة. حرك سيف الانقسام، وأطلق العنان لمزيد من موجات السيف نحو سماء تشو فان السوداء. “تشو فان، خذ هذا! سيف قطع النجم، موت البطل!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
