إطلاق العنان للقوة
الفصل 1171، إطلاق العنان للقوة
ارتعشت عيون بايلي يوتيان م شعاع اللهب الأسود القادم، و قلبه يهتز. لقد تجاوز الأمر فهمه كيف هو في مرحلة خارجة عن متناول أي بشري، لكن وحش مثل تشو فان هزمه.
لذلك توقف عن محاولة فهم كل شيء، وهدأ نفسه ورفع سيف الانقسام بدافع الغريزة.
بام!
ارتجفت يدا السيف الذي لا يقهر، وتم إرساله وهو يطير من الهجوم القوي، ولم يتوقف إلا على بعد ميل واحد. انتشرت النيران السوداء فوق النصل، وعلى يديه المرتجفتين أيضًا.
حدق بشدة في تشو فات الذي يضحك وأصبح وجهه قاتما . استخدم ميزته كرُوحُ المَلِك ومع ذلك فقد أثبت عدم فائدته ضد مثل هذا الهجوم. أظهر إمكانية خسارة هذه المعركة ضد شقي في مرحلة إئتياب الأصل والذي يمكن أن يكسر تفوقه على العالم.
أصبح الجمهور عاجزًا عن الكلام، وأصبحت مجموعة بايلي جينجوي مذهولة. لم يتمكنوا من فهم حول كيفية دفع بطريركهم، ذروة الوجود في هذا العالم الذي قد ذهب خطوة أعلى، إلى الوراء.
[ما هو تشو فان بحق الجحيم؟]
“يأتي الظلام ويتضاءل نجم السيف ”
هتف شخص من قصر الشيطان وتحول إلى فيضان لا نهاية له حيث هتف جميع التلاميذ، وهم يغنون الأغنية التي انتشرت في جميع أنحاء الأراضي.
المزيد والمزيد من الغناء، أقوى وأقوى، والحماسة أشعلت أرواحهم.
شيطان الظلام، سيد قصر الشيطان، هو على وشك سحق الأمة التي لم تهزم!
دخل الصراخ المتعصب في آذان الآخرين. سمعه بايلي جينجوي أيضًا، وأصبح وجهه كئيبًا وهو يصر أسنانه. تردد الجنود، ولم يعرفوا ماذا يفعلون.
[لا يمكن أن يكون صحيحا. خسارة البطريرك وسقوط الإمبراطورية؟]
فوو!
مع انتشار الشك في ساحة المعركة، تم وضع حاجز حول بايلي جينغشي وبايلي جينجوي وملوكهم السيوف.
نظر السيف الذي لا يقهر إلى سيفه الإلهي ملفوفًا باللهب الأسود وشعر بالخوف. وسرعان ما تحولت إلى شهوة معركة مستعرة، وأطفأت تلك النيران.
تحركت هالته بقوة، ووصل إلى كل ركن من أركان العالم وجعلته يرتعش. نزلت الهالة القاتلة وكأن نهاية اليوم أتت لهم.
“المرحلة الخامسة من عين الفراغ الإلهية، جدار الفراغ!”
بمعرفة ما يحدث، أظهرت عين تشو فان اليمنى خمس هالات. تم تغطية الملوك الوحوش وملوك السيف على السقالة بسبعة حواجز غير مرئية.
رفع تشو فان يده ولمس السيف الشيطاني، مما جعل كل بوصة يمر بها تطلق لهبًا رعديًا أسود، مما يعزز قوة السيف الشيطاني.
ووش!
رمى به على الرجل الذي أمامه بابتسامة شريرة، على الرغم من أن عينيه كانتا تتوقان إلى المعركة، وقوته في ذروتها.
الفصل 1171، إطلاق العنان للقوة ارتعشت عيون بايلي يوتيان م شعاع اللهب الأسود القادم، و قلبه يهتز. لقد تجاوز الأمر فهمه كيف هو في مرحلة خارجة عن متناول أي بشري، لكن وحش مثل تشو فان هزمه. لذلك توقف عن محاولة فهم كل شيء، وهدأ نفسه ورفع سيف الانقسام بدافع الغريزة. بام! ارتجفت يدا السيف الذي لا يقهر، وتم إرساله وهو يطير من الهجوم القوي، ولم يتوقف إلا على بعد ميل واحد. انتشرت النيران السوداء فوق النصل، وعلى يديه المرتجفتين أيضًا. حدق بشدة في تشو فات الذي يضحك وأصبح وجهه قاتما . استخدم ميزته كرُوحُ المَلِك ومع ذلك فقد أثبت عدم فائدته ضد مثل هذا الهجوم. أظهر إمكانية خسارة هذه المعركة ضد شقي في مرحلة إئتياب الأصل والذي يمكن أن يكسر تفوقه على العالم. أصبح الجمهور عاجزًا عن الكلام، وأصبحت مجموعة بايلي جينجوي مذهولة. لم يتمكنوا من فهم حول كيفية دفع بطريركهم، ذروة الوجود في هذا العالم الذي قد ذهب خطوة أعلى، إلى الوراء. [ما هو تشو فان بحق الجحيم؟] “يأتي الظلام ويتضاءل نجم السيف ” هتف شخص من قصر الشيطان وتحول إلى فيضان لا نهاية له حيث هتف جميع التلاميذ، وهم يغنون الأغنية التي انتشرت في جميع أنحاء الأراضي. المزيد والمزيد من الغناء، أقوى وأقوى، والحماسة أشعلت أرواحهم. شيطان الظلام، سيد قصر الشيطان، هو على وشك سحق الأمة التي لم تهزم! دخل الصراخ المتعصب في آذان الآخرين. سمعه بايلي جينجوي أيضًا، وأصبح وجهه كئيبًا وهو يصر أسنانه. تردد الجنود، ولم يعرفوا ماذا يفعلون. [لا يمكن أن يكون صحيحا. خسارة البطريرك وسقوط الإمبراطورية؟] فوو! مع انتشار الشك في ساحة المعركة، تم وضع حاجز حول بايلي جينغشي وبايلي جينجوي وملوكهم السيوف. نظر السيف الذي لا يقهر إلى سيفه الإلهي ملفوفًا باللهب الأسود وشعر بالخوف. وسرعان ما تحولت إلى شهوة معركة مستعرة، وأطفأت تلك النيران. تحركت هالته بقوة، ووصل إلى كل ركن من أركان العالم وجعلته يرتعش. نزلت الهالة القاتلة وكأن نهاية اليوم أتت لهم. “المرحلة الخامسة من عين الفراغ الإلهية، جدار الفراغ!” بمعرفة ما يحدث، أظهرت عين تشو فان اليمنى خمس هالات. تم تغطية الملوك الوحوش وملوك السيف على السقالة بسبعة حواجز غير مرئية. رفع تشو فان يده ولمس السيف الشيطاني، مما جعل كل بوصة يمر بها تطلق لهبًا رعديًا أسود، مما يعزز قوة السيف الشيطاني. ووش! رمى به على الرجل الذي أمامه بابتسامة شريرة، على الرغم من أن عينيه كانتا تتوقان إلى المعركة، وقوته في ذروتها.
[ماذا يفعلون هذه المرة؟]
شعر جميع الجنود بأن الفضاء يهتز مع وضع كل حاجز في مكانه، ثم نظروا إلى مجموعة بايلي جينجوي وإلى السقالة والدموع في أعينهم.
[ كلاكما تستعدات لعرض التحركات الوحشية، فهمت، وقمت بحماية رجالك الرئيسيين. ل-ولكن ماذا عنا؟]
[نحن مجرد بطاطا مقلية صغيرة، لذلك يمكننا أن نموت، أليس كذلك؟ هذا تمييز، تمييز!]
[شيطان الظلام لم يشملنا، لأننا أعداء، لكن البطريرك، أنت أيضًا؟ والأسوأ من ذلك، أنت من بدأ هذه المواجهة اللعينة…]
أصبح الجميع محبطين ويائسين من مدى سهولة نبذهم جانبًا وبدون أي خيار، فروا في كل اتجاه.
[يجري!]
قعقعة!
رفعوا ساقهم فقط عندما انفجرت السماء والأرض والهواء وكل شيء فجأة بالبرق. لقد حطم كل شيء، الجنود، الصخور، العشرة ملايين جندي المتبقين، كلهم اختفوا بهذه الطريقة.
صرخ السيف الذي لا يقهر وهو يهاجم تشو فان، وأصبح العالم موجات سيف عندما جاءت إلى تشو فان. مثل هذه الخطوة كافية لقتل ملك السيف من خلال الضغط والقوة وحدها.
شهد جميع الناجين المحظوظين هذه القوة الإلهية من حاجزهم الآمن.
[هل هذه هي القوة المطلقة بالكامل لروح الملك؟ إنه أمر مروع! إنه مثل محاربة العالم نفسه. يتحكم في المحيط وكل ما فيه. من يستطيع أن يأمل في التغلب على كل هذه القوة؟]
[لهذا السبب أقاموا الحواجز. هذا هو السبب الوحيد الذي يجعلنا نشهد مثل هذه القوة دون أن نتحول إلى رماد أيضًا.]
مع وجود مقاعد في الصف الأمامي في الدمار الذي لا يوصف، شعر الجميع بقشعريرة في ظهورهم. شهقوا على حظهم لكونهم مهمين بما يكفي لعدم تعرضهم للركل على الرصيف.
بدا البعض قلقين على تشو فان. كيف سيواجه العالم الذي انقلب عليه الآن؟
بدا الأمر أبعد من مجرد إرسال موجات من الجنود كما فعلوا بالسيف الذي لا يقهر في الحرب الأخيرة.
ولكن ضد هذا الخطر الذي لا يصدق، ابتسم تشو فان.
[حتى مع وجود العالم تحت سيطرة بايلي يوتيان، فإنه لن يتمكن أبدًا من السيطرة على محيطي!]
ضحك تشو فان، وأظهرت عينه اليمنى أربع حلقات ذهبية وتومض عينه اليسرى بالرعد.
“المرحلة الرابعة من عين الفراغ الإلهية، كسارة الفضاء لهب الرعد!”
بووم!
بدأت المساحة المحيطة به تدندن بينما أظلمتها ألسنة اللهب الرعدية السوداء، وحولتها إلى عالم تشو فان المظلم.
لم يكن ملكًا روحيًا، غير قادر على التحكم في المحيط والفضاء من حوله، لكن هذه المنطقة الصغيرة تستجيب له وحده.
بو!
أطلقت شفرات الرعد الأرجوانية العنيفة باتجاه تشو فان، ولكن تم محوها جميعًا عند دخول المجال الأسود.
ضيق بايلي يوتيان عينيه، ووجد أن الهجوم عديم الفائدة، لذلك قام بتغيير التكتيكات. جمع قوته وضرب بقوة، واختار ضربة مركزة لكسر دفاع العدو.
ووش!
اجتاحت موجة أرجوانية السماء مرة أخرى، وتحول حجمها إلى ثلاثمائة متر حيث تم شحنها بالبرق الذي عبرته في طريقها، متطلعة إلى تدمير المجال الذي لا يمكن إيقافه والذي أقامه تشو فان.
بالرغم من ذلك، لم يكن فن السيف المحلق لـ تشو فان ضعيفا.
توهجت يده اليمنى وضرب بقوة تشيلين.
ووش!
طارت موجة سوداء مليئة بالرهبة والموت عندما واجهت هجوم السيف الذي لا يقهر.
قعقعة!
صدرت ضوضاء من الموجتان. ملأ الضغط العالم بالبرق الأرجواني واللهب الأسود، الذي أرسل في كل مكان وابل نيزك، مما أدى إلى تدمير المكان المدمر بالفعل بشكل أكبر.
شاهد من كانوا خلف الحاجز هذه المواجهة المذهلة بين الةحوش. وبالنظر إلى الدمار المحيط بهم، شعروا جميعا بدماءهم تبرد.
[اللعنة، صراعهم يصبح أكثر لا يصدق وينتهي بالعالم!]
لم تهدأ الصدمة بعد، حيث تشو فان يستخدم السيف الشيطاني ويندفع نحو بايلي يوتيان. حافظت عيناه على هجومه ، ولكن بدلاً من جعلها تركز على نفسه، جعلها تتحول إلى تنين أسود يبلغ طوله ميلًا وقف على رأسه، وهاجم بكل غضبه.
مع المساحة الخاضعة لسيطرة بايلي يوتيان، ضربه البرق باستمرار من كل مكان، ولكن دون جدوى.
ضد التنين الأسود العظيم، تلاشت كل شفرات الرعد عندما أراد أخذ رأسه.
اهتز قلب بايلي يوتيان، وتفاجأ من شجاعة تشو فان.
لاحظ الآن أنه حتى مع كل قوته، بينما يتحكم في مصير الجميع في منطقته، لم يتأثر تشو فان، وهو وحش بين الوحوش، يركض في الفوضى.
قام بايلي يوتيان بصلب قلبه وتخلى عن السيطرة على الفضاء المحيط به، وركز كل قوة العالم…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
