نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1173

لقد عدت

لقد عدت

الفصل 1173: لقد عدت
“ا-البطريرك…”
سقط بايلي جينجوي على الأرض، واستسلمت قدماه ووقع في يأس تام.
صدم بقية شعب امبراطورية نجم السيف، بينما أغمي على الإمبراطور.
لقد مات قلب الإمبراطورية، إلههم، البطريرك، السيف الذي لا يقهر.
[ا-لا يمكن أن يحدث هذا!]
هز الجميع رؤوسهم بالكفر، خارجين من الوهم الذي بنوه حول الرجل. تناثر رماد السيف الذي لا يقهر في مهب الريح، في حين أن السيف الإلهي شريك حياته، الآن في يد تشو فان.
ولا يمكن إنكار هذه الحقيقة.
أغلق بايلي جينجوي عينيه، والدموع تنهمر على وجهه. ركع ملوك السيف وسقطوا على الأرض. فقط شانججوان فييون، وقف متجمدا.
[تبا، لقد قمت بالرهان الخاطئ!]
كان يعتقد أن السيف الذي لا يقهر سيساعده في تحقيق هدفه، فقط ليجد هذا الرجل الذي لم يهزم دائمًا يلتقي بخصمه أخيرًا.
انقبض قلب شانججوان فييون من الكراهية.
وبينما البعض غارقين في اليأس، ابتهج آخرون بفرصة جديدة للحياة. سقط بايلي يوتيان. المحكومون بدأوا يحتفلون.
[لقد ذهب الوحش بايلي يوتيان، هاهاهاها…]
راقب ملك السيف آلة العزف السماء و شروق الفجر الجديد، مرحبًا به بابتسامة ” الظلام يبتلع النجوم، ليجلب فجرًا جديدًا. لم أحلم أبدًا أن هذا سيتحقق، هاهاهاه”
تأثر ليو موباي وبكى.
لقد تحمل ثقل الماضي، وكراهية عشيرته، لسنوات وسنوات دون أمل في التخلص من هذا العبء. الآن انتهى الأمر، مما جعل كل كدحه كملك السيف لمدة ألف عام يستحق كل هذا العناء.
بدا الجميع منهمكين في مشاعرهم، بعضها من الفرح وبعضها الحزن. أمسك تشو فان بسيف الانفسام ووضعه في خاتمه.
فوو!
اهتز السيف الشيطاني. ابتسم تشو فان ” أعلم، ولكن لاحقًا. دعنا نعود أولا.”
دينغ!
رن السيف الشيطاني عندما انزلق إلى جسد تشو فان.
ابتسم تشو فان ونزل، وأزال الحواجز وأطلق قيود المدانين. وفي غضون ساعة، أصبحوا جميعًا أحرارًا.
“سيد القصر!” وو راندونج أول من انحنى، مليئًا بالامتنان والتبجيل الذي لا نهاية له. تبعه تلاميذ قصر الشيطان الآخرون، ونظروا إلى تشو فان وكأنه الجوهرة اللامعة، لكن الخوف بقي ساكنًا، وظلوا صامتين خوفا من إزعاج هذا الرجل العظيم، الذي لم يجرؤ أبدًا على مواجهة نظراته.
متجاهلاً حماستهم، تحدث تشو فان إلى وو راندونج ” تمت إزالة جميع العقبات الآن. أكمل مشروع العاصمة الإمبراطورية خلال شهر!”
“نعم سيدي!” انحنى وو راندونج.
أحضر لينغ يونتيان أسرى الأراضي الأربعة وانحنى ” شكرًا لك، سيدي تشو، على إنقاذك في الوقت المناسب. كنا لنهلك بالتأكيد.”
“لا بأس، لأنني لم آتي من أجلك. كان من المفترض أن نتقاتل أنا والإمبراطورية. لقد وقف في طريقي وأنا أزاحته جانباً، لا أكثر ولا أقل. لم يكن الأمر شخصيًا”. هز تشو فان رأسه.
أومأ لينغ يونتيان برأسه ” نعم، كان السيد تشو يسير دائمًا بمفرده، فوق النزاعات على الأراضي. لم يكن لديك أي شيء ضد الإمبراطورية. كل ما في الأمر هو أن أهدافنا توافقت، وأننا واجهنا نفس العدو، لكن يا سيدي تشو، كان ينبغي عليك إخبارنا بخططك ضد الإمبراطورية وكنا سنعمل معًا لتسهيل الأمر. لماذا أصررت على جعلنا نعاني بهذه الطريقة؟
“هل لديك الجرأة لتسألني ذلك؟ وضعت بايلي يوتيان في الزاية منذ مائة عام، فلماذا توقفت؟ ”
“آه…” صمت لينغ يونتيان بسبب الكلمات.
قال تشو فان ” زعيم الطائفة لينغ، ليس الأمر أنني لا أثق بك. ما لا أثق به هو الطبيعة البشرية. لقد دفعتك المنطقة الوسطى إلى الزاوية، مما جعلني المشير الخاص بك. بعد حرب الأراضي، ما فائدة كلمتي؟ وينطبق الشيء نفسه الآن. لولا أن الإمبراطورية تشن حربًا على الأراضي، لم تكن لتفكر أبدًا في الاستماع لأوامري. وبغض النظر عن جاسوس بايلي جينجوي، فإن الناس يتجمعون فقط لصد الغرباء، أليس كذلك؟ ”

ضحك لينغ يونتيان ضحكة عصبية، ثم سارع إلى تغيير الموضوع ” آه، سيدي تشو، بالحديث عن الجواسيس… اللعنة عليك، بو شينغيون، سأمزق جسدك …”
اندفع لينغ يونتيان نحو الجواسيس، وهو يصرخ ويسب، وبدا متعجرفًا كما لو أنه حقق للتو نصرًا صعبًا.
أصيب فريق بو شينغيون بالذعر وهرب، لكن مجموعة لينغ يونتيان قبضت عليهم وبدأوا في ضربهم بقوة وبسرعة.
سخر تشو فان.
[هؤلاء الجبناء…]
“الأخ الأكبر تشو!”
“أخ!”
جاء لوه يونهاي وزوجته مع عشيرة لوه، وكلهم متحمسون. ابتسم تشو فان ” أطلب منك أن تسامحني على المتاعب التي سببتها…”
“ادفنه حيث لا تشرق الشمس!”
سدر صوت غاضب عندما تقدمت شخصية ساحرة وضربت إصبعها في صدره ” أيها الوغد، أين كنت طوال هذه السنوات، لم ترسل رسالة تقول مرحبًا لمدة مائة عام؟ كان من الأفضل لك أن تبقى ميتاً. كان بإمكانك على الأقل أن تخبرنا أنك آمن. كان الجميع قلقين …”
ترنح تشو فان تحت الهجوم، كان قادرًا على مواجهة هالة السيف الذي لا يقهر القوية، لكنه لم يستطع تحمل الوخزات من سيدة جميلة. كل ما استطاع فعله هو هز كتفيه ” سيدتي الصغيرة، أردت أن أخبرك بذلك، لكنني كنت دائمًا مشغولاً ولم أرغب في إشراكك. لقد خشيت…”
“هل هذا يجعل من الجيد تجاهلنا؟ ألم ننجر إليه على أية حال؟ كل ما يأتي، سيأتي، بغض النظر عن مكان وجودك. ما لا يحدث، لن يحدث، لكنك مازلت غير موجود أيضًا. ما هو هناك للخوف …”
استمرت لوه يون تشانج في الصراخ، فقط لتنتهي بالبكاء وضمته في عناق قوي، أسندت رأسها على صدره. أصبحت عيناها حمراء وهي تشهق ” أجب علي ولا تذهب. أخبرتك، مهما كان الأمر، سنفعله معًا. من فضلك لا تغادر، حسنا؟”
تجمد تشو فان، ونظر إلى وجهها الجميل وهت رأسه لأنه لم يكن يعرف ماذا يفعل بيديه.
“آه، ملكة جمال الشباب …”
“اعطني يدك!”
أخذت لوه يون تشانج يده ووضعتها على خصرها. ثم وضعت رأسها على صدره، واستلقيت هناك بسعادة وهي تبتسم وتذرف دموع الفرح الخالص.
خدش تشو فان أنفه، ونظر إلى الآخرين الذين كانوا سعداء بالبقاء بعيدًا عنه، بحثًا عن عذر للهروب.
“آه، سيد القصر، سأجمع الرجال وأبدأ العمل!”
“ما الداعي إلى العجلة؟ لقد أنقذتهم للتو. ألا يمكنهم الاسترخاء لبضعة أيام؟ يا…”
رأى تشو فان وو راندونج يهرب. نظر تشو فان إلى الآنسة الشابة الملتصقة به وتنهد ” آنسة شابة، أحتاج إلى البحث عن زوجتي.”
اهتزت لوه يون تشانج، لكنها ظلت ثابتة. تحدثت بعد توقف مؤقت ” لا بأس إذا ذهبت خلف الآنسة تشينج تشينج، فلن أوقفك، لكنك لا تستطيع إيقاف مشاعري تجاهك أيضًا!”
“ملكة جمال الشباب …”
“ليس عليك أن تقول ذلك.”
وقفت لوه يون تشانج بشكل مستقيم ونظرت في عينيه بابتسامة ” لقد أخبرتك، لن أوقفك ولن تتمكن أيضًا من إيقافي. نحن عائلة. دعونا نعود، المضيف تشو. لقد تم حفظ مقعدك دائمًا لك. بغض النظر عما تفعله، سنفعل ذلك معًا، حتى العثور على الآنسة. سنكون بجانبك دائمًا، طالما أنك لا ترمينا بعيدًا.”
أومأ أفراد عشيرة لوه، مما يدل على صدقها.
شعر تشو فان بالدفء تجاه نيتهم وتنهد برأسه ” إذا كنت ترغب في ذلك. لقد عاد رئيس عشيرة لوه!”
هللوا جميعا وقفزوا من الفرحة، لكن عند رؤيتهم بهذه الطريقة، ربما تشو فان يبتسم، لكن عينيه أظهرتا الحزن.
[الاجتماع فقط للفراق. أيامنا معًا ستكون قصيرة. طريق الصعود على وشك الانتهاء.]
“توقف، لا تلمسه! إذا كان لديك شيء ضده، ألفه علي!”
لفت الصراخ انتباه تشو فان. عبس ونظر ثم أومأ برأسه، وهو يمشي…

الفصل 1173: لقد عدت “ا-البطريرك…” سقط بايلي جينجوي على الأرض، واستسلمت قدماه ووقع في يأس تام. صدم بقية شعب امبراطورية نجم السيف، بينما أغمي على الإمبراطور. لقد مات قلب الإمبراطورية، إلههم، البطريرك، السيف الذي لا يقهر. [ا-لا يمكن أن يحدث هذا!] هز الجميع رؤوسهم بالكفر، خارجين من الوهم الذي بنوه حول الرجل. تناثر رماد السيف الذي لا يقهر في مهب الريح، في حين أن السيف الإلهي شريك حياته، الآن في يد تشو فان. ولا يمكن إنكار هذه الحقيقة. أغلق بايلي جينجوي عينيه، والدموع تنهمر على وجهه. ركع ملوك السيف وسقطوا على الأرض. فقط شانججوان فييون، وقف متجمدا. [تبا، لقد قمت بالرهان الخاطئ!] كان يعتقد أن السيف الذي لا يقهر سيساعده في تحقيق هدفه، فقط ليجد هذا الرجل الذي لم يهزم دائمًا يلتقي بخصمه أخيرًا. انقبض قلب شانججوان فييون من الكراهية. وبينما البعض غارقين في اليأس، ابتهج آخرون بفرصة جديدة للحياة. سقط بايلي يوتيان. المحكومون بدأوا يحتفلون. [لقد ذهب الوحش بايلي يوتيان، هاهاهاها…] راقب ملك السيف آلة العزف السماء و شروق الفجر الجديد، مرحبًا به بابتسامة ” الظلام يبتلع النجوم، ليجلب فجرًا جديدًا. لم أحلم أبدًا أن هذا سيتحقق، هاهاهاه” تأثر ليو موباي وبكى. لقد تحمل ثقل الماضي، وكراهية عشيرته، لسنوات وسنوات دون أمل في التخلص من هذا العبء. الآن انتهى الأمر، مما جعل كل كدحه كملك السيف لمدة ألف عام يستحق كل هذا العناء. بدا الجميع منهمكين في مشاعرهم، بعضها من الفرح وبعضها الحزن. أمسك تشو فان بسيف الانفسام ووضعه في خاتمه. فوو! اهتز السيف الشيطاني. ابتسم تشو فان ” أعلم، ولكن لاحقًا. دعنا نعود أولا.” دينغ! رن السيف الشيطاني عندما انزلق إلى جسد تشو فان. ابتسم تشو فان ونزل، وأزال الحواجز وأطلق قيود المدانين. وفي غضون ساعة، أصبحوا جميعًا أحرارًا. “سيد القصر!” وو راندونج أول من انحنى، مليئًا بالامتنان والتبجيل الذي لا نهاية له. تبعه تلاميذ قصر الشيطان الآخرون، ونظروا إلى تشو فان وكأنه الجوهرة اللامعة، لكن الخوف بقي ساكنًا، وظلوا صامتين خوفا من إزعاج هذا الرجل العظيم، الذي لم يجرؤ أبدًا على مواجهة نظراته. متجاهلاً حماستهم، تحدث تشو فان إلى وو راندونج ” تمت إزالة جميع العقبات الآن. أكمل مشروع العاصمة الإمبراطورية خلال شهر!” “نعم سيدي!” انحنى وو راندونج. أحضر لينغ يونتيان أسرى الأراضي الأربعة وانحنى ” شكرًا لك، سيدي تشو، على إنقاذك في الوقت المناسب. كنا لنهلك بالتأكيد.” “لا بأس، لأنني لم آتي من أجلك. كان من المفترض أن نتقاتل أنا والإمبراطورية. لقد وقف في طريقي وأنا أزاحته جانباً، لا أكثر ولا أقل. لم يكن الأمر شخصيًا”. هز تشو فان رأسه. أومأ لينغ يونتيان برأسه ” نعم، كان السيد تشو يسير دائمًا بمفرده، فوق النزاعات على الأراضي. لم يكن لديك أي شيء ضد الإمبراطورية. كل ما في الأمر هو أن أهدافنا توافقت، وأننا واجهنا نفس العدو، لكن يا سيدي تشو، كان ينبغي عليك إخبارنا بخططك ضد الإمبراطورية وكنا سنعمل معًا لتسهيل الأمر. لماذا أصررت على جعلنا نعاني بهذه الطريقة؟ “هل لديك الجرأة لتسألني ذلك؟ وضعت بايلي يوتيان في الزاية منذ مائة عام، فلماذا توقفت؟ ” “آه…” صمت لينغ يونتيان بسبب الكلمات. قال تشو فان ” زعيم الطائفة لينغ، ليس الأمر أنني لا أثق بك. ما لا أثق به هو الطبيعة البشرية. لقد دفعتك المنطقة الوسطى إلى الزاوية، مما جعلني المشير الخاص بك. بعد حرب الأراضي، ما فائدة كلمتي؟ وينطبق الشيء نفسه الآن. لولا أن الإمبراطورية تشن حربًا على الأراضي، لم تكن لتفكر أبدًا في الاستماع لأوامري. وبغض النظر عن جاسوس بايلي جينجوي، فإن الناس يتجمعون فقط لصد الغرباء، أليس كذلك؟ ”

الفصل 1173: لقد عدت “ا-البطريرك…” سقط بايلي جينجوي على الأرض، واستسلمت قدماه ووقع في يأس تام. صدم بقية شعب امبراطورية نجم السيف، بينما أغمي على الإمبراطور. لقد مات قلب الإمبراطورية، إلههم، البطريرك، السيف الذي لا يقهر. [ا-لا يمكن أن يحدث هذا!] هز الجميع رؤوسهم بالكفر، خارجين من الوهم الذي بنوه حول الرجل. تناثر رماد السيف الذي لا يقهر في مهب الريح، في حين أن السيف الإلهي شريك حياته، الآن في يد تشو فان. ولا يمكن إنكار هذه الحقيقة. أغلق بايلي جينجوي عينيه، والدموع تنهمر على وجهه. ركع ملوك السيف وسقطوا على الأرض. فقط شانججوان فييون، وقف متجمدا. [تبا، لقد قمت بالرهان الخاطئ!] كان يعتقد أن السيف الذي لا يقهر سيساعده في تحقيق هدفه، فقط ليجد هذا الرجل الذي لم يهزم دائمًا يلتقي بخصمه أخيرًا. انقبض قلب شانججوان فييون من الكراهية. وبينما البعض غارقين في اليأس، ابتهج آخرون بفرصة جديدة للحياة. سقط بايلي يوتيان. المحكومون بدأوا يحتفلون. [لقد ذهب الوحش بايلي يوتيان، هاهاهاها…] راقب ملك السيف آلة العزف السماء و شروق الفجر الجديد، مرحبًا به بابتسامة ” الظلام يبتلع النجوم، ليجلب فجرًا جديدًا. لم أحلم أبدًا أن هذا سيتحقق، هاهاهاه” تأثر ليو موباي وبكى. لقد تحمل ثقل الماضي، وكراهية عشيرته، لسنوات وسنوات دون أمل في التخلص من هذا العبء. الآن انتهى الأمر، مما جعل كل كدحه كملك السيف لمدة ألف عام يستحق كل هذا العناء. بدا الجميع منهمكين في مشاعرهم، بعضها من الفرح وبعضها الحزن. أمسك تشو فان بسيف الانفسام ووضعه في خاتمه. فوو! اهتز السيف الشيطاني. ابتسم تشو فان ” أعلم، ولكن لاحقًا. دعنا نعود أولا.” دينغ! رن السيف الشيطاني عندما انزلق إلى جسد تشو فان. ابتسم تشو فان ونزل، وأزال الحواجز وأطلق قيود المدانين. وفي غضون ساعة، أصبحوا جميعًا أحرارًا. “سيد القصر!” وو راندونج أول من انحنى، مليئًا بالامتنان والتبجيل الذي لا نهاية له. تبعه تلاميذ قصر الشيطان الآخرون، ونظروا إلى تشو فان وكأنه الجوهرة اللامعة، لكن الخوف بقي ساكنًا، وظلوا صامتين خوفا من إزعاج هذا الرجل العظيم، الذي لم يجرؤ أبدًا على مواجهة نظراته. متجاهلاً حماستهم، تحدث تشو فان إلى وو راندونج ” تمت إزالة جميع العقبات الآن. أكمل مشروع العاصمة الإمبراطورية خلال شهر!” “نعم سيدي!” انحنى وو راندونج. أحضر لينغ يونتيان أسرى الأراضي الأربعة وانحنى ” شكرًا لك، سيدي تشو، على إنقاذك في الوقت المناسب. كنا لنهلك بالتأكيد.” “لا بأس، لأنني لم آتي من أجلك. كان من المفترض أن نتقاتل أنا والإمبراطورية. لقد وقف في طريقي وأنا أزاحته جانباً، لا أكثر ولا أقل. لم يكن الأمر شخصيًا”. هز تشو فان رأسه. أومأ لينغ يونتيان برأسه ” نعم، كان السيد تشو يسير دائمًا بمفرده، فوق النزاعات على الأراضي. لم يكن لديك أي شيء ضد الإمبراطورية. كل ما في الأمر هو أن أهدافنا توافقت، وأننا واجهنا نفس العدو، لكن يا سيدي تشو، كان ينبغي عليك إخبارنا بخططك ضد الإمبراطورية وكنا سنعمل معًا لتسهيل الأمر. لماذا أصررت على جعلنا نعاني بهذه الطريقة؟ “هل لديك الجرأة لتسألني ذلك؟ وضعت بايلي يوتيان في الزاية منذ مائة عام، فلماذا توقفت؟ ” “آه…” صمت لينغ يونتيان بسبب الكلمات. قال تشو فان ” زعيم الطائفة لينغ، ليس الأمر أنني لا أثق بك. ما لا أثق به هو الطبيعة البشرية. لقد دفعتك المنطقة الوسطى إلى الزاوية، مما جعلني المشير الخاص بك. بعد حرب الأراضي، ما فائدة كلمتي؟ وينطبق الشيء نفسه الآن. لولا أن الإمبراطورية تشن حربًا على الأراضي، لم تكن لتفكر أبدًا في الاستماع لأوامري. وبغض النظر عن جاسوس بايلي جينجوي، فإن الناس يتجمعون فقط لصد الغرباء، أليس كذلك؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط