نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1182

الصياد المُطارد

الصياد المُطارد

الفصل 1181: الصياد المُطارد
“تعال على الفور! الخامات الروحية العليا، والبلورات السوداء، وغيرها من السلع الأعلى…”
“حبوب الصف الثاني عشر …”

صاح الباعة المتجولون بملابسهم في سوق إحدى المدن الصغيرة، وقد عرضوها بشكل مبهر لجميع المهتمين، مما جعل هذا المكان يعج بالنشاط.
أمام المدينة كان هناك مركز حراسة شاهق، مكتوب عليه كلمة مدينة المتعة.
قادت فتاة اثني عشر من حراس عالم ائتياب الأصل المهيبين إلى المدخل. لديها أيضًا شاب نحيف بجانبها.
سقطت المدينة الصغيرة الصاخبة في صمت تام. أدار الجميع رؤوسهم إلى الوجوه غير المألوفة، وكل زوج من العيون تتلألأ بالنوايا الخفية. لم يدم الأمر سوى لحظات، حيث استأنفوا جميعًا الثرثرة والنشاط وكأن التوقف المقلق السابق لم يحدث أبدًا.
وجدت لوه يون تشانج الأمر غريبًا، وألقت نظرة على تشو فان، لكنن ابتسم عندما أشار إليهم جميعًا بدخول المدينة.
ظل السوق مزدحمًا كما من قبل، إلا أنه أصبح الآن يتمتع بأجواء غريبة. عيون كل الناس تتجه نحو الوافدين الجدد في وقت أو آخر.
أصبحت لوه يون تشانج متوترة، وهي تمسك بيد تشو فان.
“تشو فان، هذه المدينة مخيفة.”
“لن نكون هنا لولا ذلك، هاهاهاها…”
ضحك تشو فان، وعيناه تلتقط كل وجه حوله، وتظهر نفس نظرة الصيد مثل سكان المدينة.
أخذ تشو فان لوه يون تشانج والآخرين إلى حانة وانحنى قائلاً: “يا آنسة، لقد تأخر الوقت. هل يمكننا أن نستريح هنا؟”
أومأت لوه يون تشانج برأسها، اتبعت نيته بالذهاب إلى الداخل.
“من أين أتيتم وإلى أين تذهبون أيها المسافرون؟ هل ستتوقفون أم تستريحون؟” ابتسمت امرأة في منتصف العمر لحظة دخولهم، وسألتهم وتفحصتهم مثل الصقر.
قال تشو فان: “جهزي خمسًا من أفضل غرفك. الآنسة الصغيرة ستأخذ واحدة والباقي لنا، ثلاثة عشر.”
“أوه، خمس غرف…” بدت المضيفة مضطربة ” سامحني، لكن مكاني لا يحتوي على الكثير من الغرف الفارغة.”
“كم عددهم إذن؟”
“واحدة.”
“واحدة لا تكفي!” هز تشو فان رأسه ” لا يمكننا أن نجعل الآنسة الصغيرة تأخذها ولا يراقبها أحد. آنسة، دعينا نجد مكان آخر.”
نظرت إليه لوه يون تشانج وأومأت برأسها: “سنفعل كما يقول المضيف تشو.”
“هذه هي الحانة الوحيدة في مدينة المتعة.” “إذا خرجت، فسوف تُترك نائمًا والنجوم فوقك.” صدر صوت.
تحركوا جميعًا ورأوا رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس جميلة وزخارف براقة. قالت المضيفة وانحنت ” المضيف فانغ!”
” سأعتني بأصدقائنا الجدد.”
ابتسم المضيف فانغ وأرسل المضيفة بعيدًا قبل أن يضع يديه على المجموعة ” أنا فانغ دينغ، مضيف عشيرة لياو. كيف يمكنني أن أخاطبك؟”
أومأ تشو فان إيماءة مقتضبة، مبتسمًا بيدين مضمومتين ” أنا تشو فان، مضيف عشيرة لوه. هذه هي الآنسة الصغيرة لوه يون تشانج وحراسها. لقد مرت بنا التجارة عبر هذه المنطقة وفكرنا في الراحة بعد أن لاحظنا السماء المظلمة.
“أوه، أنت مضيف؟”
لمعت عيون فانغ دينغ بالشك ” الأخ تشو ، تدريبك قليلاً…”
أدرك تشو فان قصده وبدا محبطًا وهو يتنهد، ولم يكن مستعدًا للحديث عن ذلك.
تدخلت لوه يون تشانج: “لكي نكون صادقين، ولد المضيف تشو بخطوط طول غير مكتملة، وغير قادر على المقارنة مع زملائه الممارسين الآخرين، لكن عقله لا يشوبه شائبة. لقد جعله والدي يتولى شؤوننا بشكل خاص. المضيف ليس دور قتالي، لذا ما الفائدة من التدريب العالي، ألا تقول ذلك؟ ها ها ها ها…”
أمسكت لوه يون تشانج بيد تشو فان، وربت على يده بعطف.

فهم فانغ دينغ .. [شاب يبلغ من العمر عشرين عامًا في مرحلة تقسية العظام أسوأ من طفل صغير! ربما ينقذه من حياة مشلولة. بغض النظر عن مدى ذكائه ، ليس هناك طريقة ليصبح مضيفًا. في حين أن المضيف ليس مقاتلًا، فهو في النهاية وجه العشيرة!] [من الواضح أنه سعى إلى الحصول على الفتاة للوصول إلى منصبه. ] [همف، الطفل قمامة.] كان فانغ دينغ ذكيًا بما يكفي لعدم التعبير عن رأيه. “الأخ تشو ، هناك سيد في كل مناحي الحياة. الآن أنت مضيف، وغدا قائد.* ربت فانغ دينغ على كتفه وهو يضحك ” بما أنني وجدتكم قريبين جدًا وليس لديكم جميعًا مكان للإقامة، فلماذا لا تقضون الليلة في قصر لياو؟” انتعشت لوه يون تشانج، و بدت ممتنة للغاية وهي تنحني ” يا لها من فكرة رائعة، لكننا لا نريد أن نثقل على رئيس عشيرتك.” “الآنسة لوه الصغيرة، سيدي هو شخص مضياف للغاية. الجميع في مائة ميل يعرفونه لكرمه، وسيساعد سيدي أي شخص في أوقات الحاجة عندما يطرق بابه، سواء كان غريبًا أو من سكان المدينة.” ابتسم فانغ دينغ ” ولماذا ستُسمى هذه المدينة مدينة المتعة؟ أنا متأكد من أنك لاحظت طبيعة شعبنا المبهجة. هذا المكان تحت إشراف سيدي. من المؤكد أنه سيشعر بالفرح الشديد لوجودك في مكانه.” ضحكت المضيفة، وجاءت واشتكت ” السيد لياو رجل شرف ونزاهة. لقد سرق الكثير من ضيوفي، وأنا أكسب لقمة عيشي هنا، ها ها ها”. ابتسم فانغ دينغ. شاركت لوه يون تشانج وتشو فان نظرة ثم قالا باحترام ” ثم شكرًا جزيلاً لك، المصيف فانغ. اعذرونا على الفرض”. “الآنسة لوه الصغيرة لطيفة للغاية.” أعاد فانغ دينغ لفتتهم. قادهم فانغ دينغ إلى خارج الحانة. أصبح وجه المضيفة مظلمًا في ذلك الوقت، وأظهر ابتسامة قاسية بينما الدم يغلي في عينيها… أحضر فانغ دينغ مجموعة تشو فان بعد دقائق إلى قصر كبير. رحب بالحراس ودخل. كان الحراس مبتسمين وانحنوا، على عكس أي حراس من عشائر اللوردات المعتادة. شعرت لوه يون تشانج بشعرها يقف على نهايته ولاحظت الازدراء المخفي خلف الواجهة، وقبضت على يد تشو فان بقوة أكبر. “الآنسة لوه الصغيرة، من فضلك انتظري لحظة بينما أقوم بإحضار السيد.” في القاعة الكبيرة، انحنى فانغ دينغ أثناء هروبه. ابتسم تشو فان مرة أخرى وهو ينظر حول المكان. همست لوه يون تشانج ” تشو فان، شيء بالتأكيد ليس صحيحًا في هذا المكان.” “بالطبع لا يوجد. من الذي في كامل قواه العقلية أنشأ مدينة على حافة وادي البرق القرمزي دون سبب وجيه؟ مما أعرفه، كانت هناك حرب كبيرة هنا ذات مرة، مما حولها إلى أرض قاحلة، بلا بشر أو موارد. من سيرغب في البقاء هنا؟” لمعت عيون تشو فان، ونظر إلى القصر بابتسامة ” الأشخاص الذين يأتون إلى هنا لا يمكن إلا أن يكونوا أولئك الذين لديهم ماضي متقلب ولا يريده أحد. إنهم يعرفون كيف يعيشون من خلال إيذاء الآخرين، من خلال وسائل لا يتحدث عنها أحد في العلن، ولا يجرؤ حتى الممارسون الشيطانيون على التدخل هنا. كل ما يعرفونه هو أن تلك الابتسامة المشرقة والمبهجة يمكن أن تخفي وحشًا متعطشًا للدماء.” ارتجفت لوه يون تشانج ” ماذا نفعل هنا بحق الجحيم إذن؟ فلنركض قبل…” “نركض؟ لقد جئنا إلى هنا لاستكشاف حدودهم والتحقق منها حتى نختار أفضل طريقة للقيام بخطوتنا.” سخر تشو فان قائلاً: “في زاوية خارجة عن القانون مثل هذه، إلى أي مدى يمكن أن يصبح الأمر سيئًا؟ إنه يريد أن يكون الصياد، لكن الوقت سيحدد من هي الفريسة الحقيقية، همف.” أومأت لو يون تشانج برأسها: “تشو فان، هل سنسرق أرض شخص آخر؟” “بالطبع!” أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “لقد تم تقسيم المجال المقدس منذ فترة طويلة والحدود لن تتغير بين عشية وضحاها. بالنسبة للغرباء مثلنا الذين يريدون البقاء منخفضين، لا يمكننا فعل ذلك إلا من خلال أخذ مكان شخص آخر. لا يوجد شيء مشرف على الإطلاق في مدينة المتعة، لكن لا يزال هناك من يعرف ذلك، وهذا يمنحنا الهوية المعتمدة التي نحتاجها بشدة.”

فهم فانغ دينغ ..
[شاب يبلغ من العمر عشرين عامًا في مرحلة تقسية العظام أسوأ من طفل صغير! ربما ينقذه من حياة مشلولة. بغض النظر عن مدى ذكائه ، ليس هناك طريقة ليصبح مضيفًا. في حين أن المضيف ليس مقاتلًا، فهو في النهاية وجه العشيرة!]
[من الواضح أنه سعى إلى الحصول على الفتاة للوصول إلى منصبه. ]
[همف، الطفل قمامة.]
كان فانغ دينغ ذكيًا بما يكفي لعدم التعبير عن رأيه.
“الأخ تشو ، هناك سيد في كل مناحي الحياة. الآن أنت مضيف، وغدا قائد.* ربت فانغ دينغ على كتفه وهو يضحك ” بما أنني وجدتكم قريبين جدًا وليس لديكم جميعًا مكان للإقامة، فلماذا لا تقضون الليلة في قصر لياو؟”
انتعشت لوه يون تشانج، و بدت ممتنة للغاية وهي تنحني ” يا لها من فكرة رائعة، لكننا لا نريد أن نثقل على رئيس عشيرتك.”
“الآنسة لوه الصغيرة، سيدي هو شخص مضياف للغاية. الجميع في مائة ميل يعرفونه لكرمه، وسيساعد سيدي أي شخص في أوقات الحاجة عندما يطرق بابه، سواء كان غريبًا أو من سكان المدينة.”
ابتسم فانغ دينغ ” ولماذا ستُسمى هذه المدينة مدينة المتعة؟ أنا متأكد من أنك لاحظت طبيعة شعبنا المبهجة. هذا المكان تحت إشراف سيدي. من المؤكد أنه سيشعر بالفرح الشديد لوجودك في مكانه.”
ضحكت المضيفة، وجاءت واشتكت ” السيد لياو رجل شرف ونزاهة. لقد سرق الكثير من ضيوفي، وأنا أكسب لقمة عيشي هنا، ها ها ها”.
ابتسم فانغ دينغ.
شاركت لوه يون تشانج وتشو فان نظرة ثم قالا باحترام ” ثم شكرًا جزيلاً لك، المصيف فانغ. اعذرونا على الفرض”.
“الآنسة لوه الصغيرة لطيفة للغاية.” أعاد فانغ دينغ لفتتهم. قادهم فانغ دينغ إلى خارج الحانة. أصبح وجه المضيفة مظلمًا في ذلك الوقت، وأظهر ابتسامة قاسية بينما الدم يغلي في عينيها…
أحضر فانغ دينغ مجموعة تشو فان بعد دقائق إلى قصر كبير. رحب بالحراس ودخل. كان الحراس مبتسمين وانحنوا، على عكس أي حراس من عشائر اللوردات المعتادة.
شعرت لوه يون تشانج بشعرها يقف على نهايته ولاحظت الازدراء المخفي خلف الواجهة، وقبضت على يد تشو فان بقوة أكبر.
“الآنسة لوه الصغيرة، من فضلك انتظري لحظة بينما أقوم بإحضار السيد.”
في القاعة الكبيرة، انحنى فانغ دينغ أثناء هروبه.
ابتسم تشو فان مرة أخرى وهو ينظر حول المكان.
همست لوه يون تشانج ” تشو فان، شيء بالتأكيد ليس صحيحًا في هذا المكان.”
“بالطبع لا يوجد. من الذي في كامل قواه العقلية أنشأ مدينة على حافة وادي البرق القرمزي دون سبب وجيه؟ مما أعرفه، كانت هناك حرب كبيرة هنا ذات مرة، مما حولها إلى أرض قاحلة، بلا بشر أو موارد. من سيرغب في البقاء هنا؟”
لمعت عيون تشو فان، ونظر إلى القصر بابتسامة ” الأشخاص الذين يأتون إلى هنا لا يمكن إلا أن يكونوا أولئك الذين لديهم ماضي متقلب ولا يريده أحد. إنهم يعرفون كيف يعيشون من خلال إيذاء الآخرين، من خلال وسائل لا يتحدث عنها أحد في العلن، ولا يجرؤ حتى الممارسون الشيطانيون على التدخل هنا. كل ما يعرفونه هو أن تلك الابتسامة المشرقة والمبهجة يمكن أن تخفي وحشًا متعطشًا للدماء.”
ارتجفت لوه يون تشانج ” ماذا نفعل هنا بحق الجحيم إذن؟ فلنركض قبل…”
“نركض؟ لقد جئنا إلى هنا لاستكشاف حدودهم والتحقق منها حتى نختار أفضل طريقة للقيام بخطوتنا.”
سخر تشو فان قائلاً: “في زاوية خارجة عن القانون مثل هذه، إلى أي مدى يمكن أن يصبح الأمر سيئًا؟ إنه يريد أن يكون الصياد، لكن الوقت سيحدد من هي الفريسة الحقيقية، همف.”
أومأت لو يون تشانج برأسها: “تشو فان، هل سنسرق أرض شخص آخر؟”
“بالطبع!”
أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “لقد تم تقسيم المجال المقدس منذ فترة طويلة والحدود لن تتغير بين عشية وضحاها. بالنسبة للغرباء مثلنا الذين يريدون البقاء منخفضين، لا يمكننا فعل ذلك إلا من خلال أخذ مكان شخص آخر. لا يوجد شيء مشرف على الإطلاق في مدينة المتعة، لكن لا يزال هناك من يعرف ذلك، وهذا يمنحنا الهوية المعتمدة التي نحتاجها بشدة.”

الفصل 1181: الصياد المُطارد “تعال على الفور! الخامات الروحية العليا، والبلورات السوداء، وغيرها من السلع الأعلى…” “حبوب الصف الثاني عشر …” … صاح الباعة المتجولون بملابسهم في سوق إحدى المدن الصغيرة، وقد عرضوها بشكل مبهر لجميع المهتمين، مما جعل هذا المكان يعج بالنشاط. أمام المدينة كان هناك مركز حراسة شاهق، مكتوب عليه كلمة مدينة المتعة. قادت فتاة اثني عشر من حراس عالم ائتياب الأصل المهيبين إلى المدخل. لديها أيضًا شاب نحيف بجانبها. سقطت المدينة الصغيرة الصاخبة في صمت تام. أدار الجميع رؤوسهم إلى الوجوه غير المألوفة، وكل زوج من العيون تتلألأ بالنوايا الخفية. لم يدم الأمر سوى لحظات، حيث استأنفوا جميعًا الثرثرة والنشاط وكأن التوقف المقلق السابق لم يحدث أبدًا. وجدت لوه يون تشانج الأمر غريبًا، وألقت نظرة على تشو فان، لكنن ابتسم عندما أشار إليهم جميعًا بدخول المدينة. ظل السوق مزدحمًا كما من قبل، إلا أنه أصبح الآن يتمتع بأجواء غريبة. عيون كل الناس تتجه نحو الوافدين الجدد في وقت أو آخر. أصبحت لوه يون تشانج متوترة، وهي تمسك بيد تشو فان. “تشو فان، هذه المدينة مخيفة.” “لن نكون هنا لولا ذلك، هاهاهاها…” ضحك تشو فان، وعيناه تلتقط كل وجه حوله، وتظهر نفس نظرة الصيد مثل سكان المدينة. أخذ تشو فان لوه يون تشانج والآخرين إلى حانة وانحنى قائلاً: “يا آنسة، لقد تأخر الوقت. هل يمكننا أن نستريح هنا؟” أومأت لوه يون تشانج برأسها، اتبعت نيته بالذهاب إلى الداخل. “من أين أتيتم وإلى أين تذهبون أيها المسافرون؟ هل ستتوقفون أم تستريحون؟” ابتسمت امرأة في منتصف العمر لحظة دخولهم، وسألتهم وتفحصتهم مثل الصقر. قال تشو فان: “جهزي خمسًا من أفضل غرفك. الآنسة الصغيرة ستأخذ واحدة والباقي لنا، ثلاثة عشر.” “أوه، خمس غرف…” بدت المضيفة مضطربة ” سامحني، لكن مكاني لا يحتوي على الكثير من الغرف الفارغة.” “كم عددهم إذن؟” “واحدة.” “واحدة لا تكفي!” هز تشو فان رأسه ” لا يمكننا أن نجعل الآنسة الصغيرة تأخذها ولا يراقبها أحد. آنسة، دعينا نجد مكان آخر.” نظرت إليه لوه يون تشانج وأومأت برأسها: “سنفعل كما يقول المضيف تشو.” “هذه هي الحانة الوحيدة في مدينة المتعة.” “إذا خرجت، فسوف تُترك نائمًا والنجوم فوقك.” صدر صوت. تحركوا جميعًا ورأوا رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس جميلة وزخارف براقة. قالت المضيفة وانحنت ” المضيف فانغ!” ” سأعتني بأصدقائنا الجدد.” ابتسم المضيف فانغ وأرسل المضيفة بعيدًا قبل أن يضع يديه على المجموعة ” أنا فانغ دينغ، مضيف عشيرة لياو. كيف يمكنني أن أخاطبك؟” أومأ تشو فان إيماءة مقتضبة، مبتسمًا بيدين مضمومتين ” أنا تشو فان، مضيف عشيرة لوه. هذه هي الآنسة الصغيرة لوه يون تشانج وحراسها. لقد مرت بنا التجارة عبر هذه المنطقة وفكرنا في الراحة بعد أن لاحظنا السماء المظلمة. “أوه، أنت مضيف؟” لمعت عيون فانغ دينغ بالشك ” الأخ تشو ، تدريبك قليلاً…” أدرك تشو فان قصده وبدا محبطًا وهو يتنهد، ولم يكن مستعدًا للحديث عن ذلك. تدخلت لوه يون تشانج: “لكي نكون صادقين، ولد المضيف تشو بخطوط طول غير مكتملة، وغير قادر على المقارنة مع زملائه الممارسين الآخرين، لكن عقله لا يشوبه شائبة. لقد جعله والدي يتولى شؤوننا بشكل خاص. المضيف ليس دور قتالي، لذا ما الفائدة من التدريب العالي، ألا تقول ذلك؟ ها ها ها ها…” أمسكت لوه يون تشانج بيد تشو فان، وربت على يده بعطف.

فهم فانغ دينغ .. [شاب يبلغ من العمر عشرين عامًا في مرحلة تقسية العظام أسوأ من طفل صغير! ربما ينقذه من حياة مشلولة. بغض النظر عن مدى ذكائه ، ليس هناك طريقة ليصبح مضيفًا. في حين أن المضيف ليس مقاتلًا، فهو في النهاية وجه العشيرة!] [من الواضح أنه سعى إلى الحصول على الفتاة للوصول إلى منصبه. ] [همف، الطفل قمامة.] كان فانغ دينغ ذكيًا بما يكفي لعدم التعبير عن رأيه. “الأخ تشو ، هناك سيد في كل مناحي الحياة. الآن أنت مضيف، وغدا قائد.* ربت فانغ دينغ على كتفه وهو يضحك ” بما أنني وجدتكم قريبين جدًا وليس لديكم جميعًا مكان للإقامة، فلماذا لا تقضون الليلة في قصر لياو؟” انتعشت لوه يون تشانج، و بدت ممتنة للغاية وهي تنحني ” يا لها من فكرة رائعة، لكننا لا نريد أن نثقل على رئيس عشيرتك.” “الآنسة لوه الصغيرة، سيدي هو شخص مضياف للغاية. الجميع في مائة ميل يعرفونه لكرمه، وسيساعد سيدي أي شخص في أوقات الحاجة عندما يطرق بابه، سواء كان غريبًا أو من سكان المدينة.” ابتسم فانغ دينغ ” ولماذا ستُسمى هذه المدينة مدينة المتعة؟ أنا متأكد من أنك لاحظت طبيعة شعبنا المبهجة. هذا المكان تحت إشراف سيدي. من المؤكد أنه سيشعر بالفرح الشديد لوجودك في مكانه.” ضحكت المضيفة، وجاءت واشتكت ” السيد لياو رجل شرف ونزاهة. لقد سرق الكثير من ضيوفي، وأنا أكسب لقمة عيشي هنا، ها ها ها”. ابتسم فانغ دينغ. شاركت لوه يون تشانج وتشو فان نظرة ثم قالا باحترام ” ثم شكرًا جزيلاً لك، المصيف فانغ. اعذرونا على الفرض”. “الآنسة لوه الصغيرة لطيفة للغاية.” أعاد فانغ دينغ لفتتهم. قادهم فانغ دينغ إلى خارج الحانة. أصبح وجه المضيفة مظلمًا في ذلك الوقت، وأظهر ابتسامة قاسية بينما الدم يغلي في عينيها… أحضر فانغ دينغ مجموعة تشو فان بعد دقائق إلى قصر كبير. رحب بالحراس ودخل. كان الحراس مبتسمين وانحنوا، على عكس أي حراس من عشائر اللوردات المعتادة. شعرت لوه يون تشانج بشعرها يقف على نهايته ولاحظت الازدراء المخفي خلف الواجهة، وقبضت على يد تشو فان بقوة أكبر. “الآنسة لوه الصغيرة، من فضلك انتظري لحظة بينما أقوم بإحضار السيد.” في القاعة الكبيرة، انحنى فانغ دينغ أثناء هروبه. ابتسم تشو فان مرة أخرى وهو ينظر حول المكان. همست لوه يون تشانج ” تشو فان، شيء بالتأكيد ليس صحيحًا في هذا المكان.” “بالطبع لا يوجد. من الذي في كامل قواه العقلية أنشأ مدينة على حافة وادي البرق القرمزي دون سبب وجيه؟ مما أعرفه، كانت هناك حرب كبيرة هنا ذات مرة، مما حولها إلى أرض قاحلة، بلا بشر أو موارد. من سيرغب في البقاء هنا؟” لمعت عيون تشو فان، ونظر إلى القصر بابتسامة ” الأشخاص الذين يأتون إلى هنا لا يمكن إلا أن يكونوا أولئك الذين لديهم ماضي متقلب ولا يريده أحد. إنهم يعرفون كيف يعيشون من خلال إيذاء الآخرين، من خلال وسائل لا يتحدث عنها أحد في العلن، ولا يجرؤ حتى الممارسون الشيطانيون على التدخل هنا. كل ما يعرفونه هو أن تلك الابتسامة المشرقة والمبهجة يمكن أن تخفي وحشًا متعطشًا للدماء.” ارتجفت لوه يون تشانج ” ماذا نفعل هنا بحق الجحيم إذن؟ فلنركض قبل…” “نركض؟ لقد جئنا إلى هنا لاستكشاف حدودهم والتحقق منها حتى نختار أفضل طريقة للقيام بخطوتنا.” سخر تشو فان قائلاً: “في زاوية خارجة عن القانون مثل هذه، إلى أي مدى يمكن أن يصبح الأمر سيئًا؟ إنه يريد أن يكون الصياد، لكن الوقت سيحدد من هي الفريسة الحقيقية، همف.” أومأت لو يون تشانج برأسها: “تشو فان، هل سنسرق أرض شخص آخر؟” “بالطبع!” أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “لقد تم تقسيم المجال المقدس منذ فترة طويلة والحدود لن تتغير بين عشية وضحاها. بالنسبة للغرباء مثلنا الذين يريدون البقاء منخفضين، لا يمكننا فعل ذلك إلا من خلال أخذ مكان شخص آخر. لا يوجد شيء مشرف على الإطلاق في مدينة المتعة، لكن لا يزال هناك من يعرف ذلك، وهذا يمنحنا الهوية المعتمدة التي نحتاجها بشدة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط