نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1189

طائفة سحابة الياقوت

طائفة سحابة الياقوت

الفصل 1189، طائفة سحابة الياقوت
ووش!
تحت السماء المشمسة والصافية، تقدم تشو فان و عيناه تحملان ضوءًا غريبًا بينما يستخدم النجوم لتكون مرشده.
نظر إلى السماء، حدق وابتسم. لقد اقترب من آخر موقع من النجوم التسعة، بالقرب من الموقع الذي يرغب في رؤيته.
أصبح تشو فان متحمسًا. منذ أن رأى النجوم داخل الجرم السماوي الأسود، شعر بالغرابة، كما لو ان هناك شيء يربطه بكل شيء صغير في العالم. يمكنه حتى رؤية النجوم في وضح النهار.
“الأخت الكبرى، السيدة طلبت منا أن نأخذ الكأس الذهبية الأرجوانية ونلتقي بمجموعة العمة الكبرى في مدينة الضباب للمشاركة في مسابقة الكنز، للتأكد من أننا نضع أيدينا على خريطة البحر السفلي، لكنني لا أشعر بأنني على حق في ترك أختي الصغرى بمفردها. ”
“ولما لا؟ تلك الفتاة الغبية لا تتمتع بالموهبة بقدر ما لا تتمتع بالقوة. ليس أنا فقط، بل حتى أنتم جميعاً أقوى منها. ما الفائدة من جلبها؟”
“إنها تعتمد فقط على فضل سيدتها لتأتي وتحصل على حصة بغض النظر عن حجم الخطأ الذي ارتكبته…”
“لكن السيدةةقالت ذلك…”
“هدوء! لا بد أن تلك الفتاة المريضة قد سحبت سيدتها بكلماتها اللطيفة. كل ما تجيده هو التملق. من المستحيل أن اشارك٦ الفضل في مثل هذه المهمة المهمة معها! سنقول فقط إنها كانت بطيئة جدًا ولم تتمكن من مواكبة الأمر.”
تردد صدى تذمرهم عبر الغابة الكثيفة، ووصل إلى آذان تشو فان الحادة.
البحر السفلي؟
[أليس هذا مكان السيادي السفلي؟ على الرغم من أنني ألقيت نظرة خاطفة عليه في أنفاق الرياح العالمية في المجال البشري، إلا أنه لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية الدخول إليه، ولكن هل يمكن أن تكون هذه الخريطة حقيقية؟]
توقف تشو فان واندفع إلى الغابة. قام بترتيب ملابسه ومشى بشكل عرضي عبر النباتات.
فو!
“من هناك؟” جاءت صرخة حادة بينما لمعت ستة سيوف حادة نحو الغابة.
شعر تشو فان بتعطشهم للدماء قبل أن يرى وجوههم.
ضحك تشو فان، لكنه ما زال يتظاهر بالذعر ” انتظر، انتظر! لقد ضللت طريقي ولا أقصد أي ضرر!”
اندفع تشو فان خارج الأدغال وهو يرتجف من الخوف. أمامه ست فتيات جميلات، كلهن جميلات، لكن عيونهن الباردة أفسدت الصورة.
قاموا بفصحه ولاحظوه في مرحلة تقسية العظام. تنهدوا وسخرت القائدة، أختهم الكبرى، قائلة: “أنت كبير في السن ولكنك فقط في مرحلة تقسية العظام؟ لم أعرف أبدًا شخصًا مثلك موجودًا في المجال المقدس. همف، ضعيف جدًا ومع ذلك أنت تتجول في الغابة؟ قد ينقض عليك وحش روحي في أي وقت ويترك فقط عظامك.”
“صحيح، أعلم أيضًا أن هذا أمر خطير، لكن يجب أن أكسب لقمة العيش. لا يوجد شيء آخر يمكنني القيام به إلى جانب قطف الأعشاب، ها ها ها …”
ضحك تشو فان ضحكة سخيفة، وجهه أحمق بينما عينه الحادة تتفحص ممارستهم.
[أوه، ثلاثة ملوك روحيين، واحد في منتصف المرحلة، واثنان في مرحلة مبكرة، والباقي في ذروة مرحلة ائتياب الأصل. فريق قوي جدًا.]
ضحك تشو فان وانحنى مرة أخرى متظاهرًا بالارتباك ” سيدتي، هل لي أن أسألك أين أنا؟ لقد كنت في هذه الغابة لمدة ثلاثة أشهر، غير قادر على الخروج.”
“مجرد ممارس تقسية العظام حصل على ما يستحق أن يظل عالقًا هنا عندما لا تستطيع حتى الطيران.”
استمتعت الأخت الكبرى بمأزقه، حيث ابتسمت الفتيات الأخريات ابتسامات ساخرة. قالت مرة أخرى وهي تشعر بالفخر لسبب ما ” يا فتى، من الأفضل لك أن تعود إلى الوراء قبل أن تلقى نهايتك في هذه الغابة، ولا تتعداها، وإلا ستموت موت أليم”
“لماذا؟”
” إنها أراضي طائفة سحابة الياقوت!” سخرت الأخت الكبرى.
صدم تشو فان.
[كنت أتساءل لماذا يبدو هذا المكان مألوفًا، فقد تبين أنه قريب من طائفة سحابة الياقوت. همف، لقد كنت أتابع النجوم التسعة لعدة أشهر، متجاهلاً الأماكن التي أمر بها، كل ذلك حتى أتمكن من العثور على زوجتي.]
غافلة عن رد فعله، أو الأفضل من ذلك، لم تلحظ أبدًا أي شيء عن تشو فان، قامت الأخت الكبرى برفع حاجبها النحيف واستمرت في السخرية ” لا بد أنك سمعت أيضًا عن قواعد طائفتي. أي رجل يجرؤ على الحضور دون دعوة سيكون مصيره أسوأ من الموت، والموت في فم وحش روحي هو جنة مقارنة بذلك. لذا كن ذكيًا وغادر، همف.”
[ها ها، هل تعتقدين أنني لا أعرف ذلك؟ من لا يعرف هؤلاء الكبار وانقطاع الطمث لديهم.]
ضحك تشو فان من الداخل، وأظهر ابتسامة غريبة من الخارج ” هل هذا يعني أنكم جميعًا تلاميذ لطائفة سحابة الياقوت؟”
“نعم، خائف الآن؟”
رفعت الفتيات الست صدورهن بفخر، ولم تكن أعينهن تحمل سوى الكراهية ” نحن في مهمة الآن، ووقتنا، يجب أن تفرح لأننا نعتني بشخص مثلك… إذا كنت قد قابلت سيدتنا، فهي…”
فوو!
اتسعت ابتسامة تشو فان، وقبض قبضتيه ” إذا كنت قد التقيت بسيدتك، لكان الأمر سيئًا حقًا. أما أنت…”
أخرجت ذراع تشيلين لـ تشو فان هالة باردة.
“الأخت الكبرى، يرجى الانتظار …”
صدر صوت لطيف وفتاة في العشرين من عمرها تقريبًا، ترتدي ملابس بيضاء، تنهدوا عندما دخلت أنظارهم.
[مجرد جثة أخرى.]
ضحك تشو فان في الداخل.
انزعج الآخرون: “كيف تتبعتنا هذه الفتاة؟ إنها أسوأ من الشبح!”
“الأخت الكبرى!”
ضحكت الفتاة عندما هبطت على جانب القائدة ” لماذا لم تنتظرني وتقدمت؟ بالكاد أستطيع المواصلة.”
دحرجت الأخت الكبرى عينيها بازدراء ” الأخت الصغرى، الطريق خطير ولم نرغب في أن تتعبي وتواجهي الخطر. يجب عليك العودة. السيدة تهتم بك كثيرًا ولن تعاقبك على عودتك. فقط قولي أنني أخبرتك بذلك.”
“الأخت الكبرى، لا تقولب ذلك. نحن أخوات مقربات، ويمكنني مساعدتك عندما تكونين في ورطة. إنها أيضًا مهمتي الأولى خارج الطائفة. لا أستطيع أن أفشل في ذلك.”
بدا الفتاة مفعمة بالحيوية للغاية، غافلة تمامًا عن ازدراء أخواتها الأكبر سناً. مثل خروف نشأ في الحظيرة ولم يواجه أبدًا مخاطر الحياة البرية في الهواء الطلق.
ضحك تشو فان، ونظر إليها طويلاً ” أخواتك الكبيرات يفكرن فيك فقط عندما يقولون إنه يجب عليك البقاء في الطائفة. العالم مليء بالمخاطر، هاهاها…”
التفت تشو فان خلفه، وعيناه تلمعان ببرود.
“هاي من انت لتقول أنهم لطيفون معي؟” بابتسامة نقية، التفتت الفتاة إلى تشو فان.
ابتسم تشو فان نفس الابتسامة الغريبة عندما أومأ برأسه.
[نعم، من اللطيف أن يرسلوك إلى الجحيم، لكن الآن أرى أنك أتيت للموت بنفسك…]

الفصل 1189، طائفة سحابة الياقوت ووش! تحت السماء المشمسة والصافية، تقدم تشو فان و عيناه تحملان ضوءًا غريبًا بينما يستخدم النجوم لتكون مرشده. نظر إلى السماء، حدق وابتسم. لقد اقترب من آخر موقع من النجوم التسعة، بالقرب من الموقع الذي يرغب في رؤيته. أصبح تشو فان متحمسًا. منذ أن رأى النجوم داخل الجرم السماوي الأسود، شعر بالغرابة، كما لو ان هناك شيء يربطه بكل شيء صغير في العالم. يمكنه حتى رؤية النجوم في وضح النهار. “الأخت الكبرى، السيدة طلبت منا أن نأخذ الكأس الذهبية الأرجوانية ونلتقي بمجموعة العمة الكبرى في مدينة الضباب للمشاركة في مسابقة الكنز، للتأكد من أننا نضع أيدينا على خريطة البحر السفلي، لكنني لا أشعر بأنني على حق في ترك أختي الصغرى بمفردها. ” “ولما لا؟ تلك الفتاة الغبية لا تتمتع بالموهبة بقدر ما لا تتمتع بالقوة. ليس أنا فقط، بل حتى أنتم جميعاً أقوى منها. ما الفائدة من جلبها؟” “إنها تعتمد فقط على فضل سيدتها لتأتي وتحصل على حصة بغض النظر عن حجم الخطأ الذي ارتكبته…” “لكن السيدةةقالت ذلك…” “هدوء! لا بد أن تلك الفتاة المريضة قد سحبت سيدتها بكلماتها اللطيفة. كل ما تجيده هو التملق. من المستحيل أن اشارك٦ الفضل في مثل هذه المهمة المهمة معها! سنقول فقط إنها كانت بطيئة جدًا ولم تتمكن من مواكبة الأمر.” تردد صدى تذمرهم عبر الغابة الكثيفة، ووصل إلى آذان تشو فان الحادة. البحر السفلي؟ [أليس هذا مكان السيادي السفلي؟ على الرغم من أنني ألقيت نظرة خاطفة عليه في أنفاق الرياح العالمية في المجال البشري، إلا أنه لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية الدخول إليه، ولكن هل يمكن أن تكون هذه الخريطة حقيقية؟] توقف تشو فان واندفع إلى الغابة. قام بترتيب ملابسه ومشى بشكل عرضي عبر النباتات. فو! “من هناك؟” جاءت صرخة حادة بينما لمعت ستة سيوف حادة نحو الغابة. شعر تشو فان بتعطشهم للدماء قبل أن يرى وجوههم. ضحك تشو فان، لكنه ما زال يتظاهر بالذعر ” انتظر، انتظر! لقد ضللت طريقي ولا أقصد أي ضرر!” اندفع تشو فان خارج الأدغال وهو يرتجف من الخوف. أمامه ست فتيات جميلات، كلهن جميلات، لكن عيونهن الباردة أفسدت الصورة. قاموا بفصحه ولاحظوه في مرحلة تقسية العظام. تنهدوا وسخرت القائدة، أختهم الكبرى، قائلة: “أنت كبير في السن ولكنك فقط في مرحلة تقسية العظام؟ لم أعرف أبدًا شخصًا مثلك موجودًا في المجال المقدس. همف، ضعيف جدًا ومع ذلك أنت تتجول في الغابة؟ قد ينقض عليك وحش روحي في أي وقت ويترك فقط عظامك.” “صحيح، أعلم أيضًا أن هذا أمر خطير، لكن يجب أن أكسب لقمة العيش. لا يوجد شيء آخر يمكنني القيام به إلى جانب قطف الأعشاب، ها ها ها …” ضحك تشو فان ضحكة سخيفة، وجهه أحمق بينما عينه الحادة تتفحص ممارستهم. [أوه، ثلاثة ملوك روحيين، واحد في منتصف المرحلة، واثنان في مرحلة مبكرة، والباقي في ذروة مرحلة ائتياب الأصل. فريق قوي جدًا.] ضحك تشو فان وانحنى مرة أخرى متظاهرًا بالارتباك ” سيدتي، هل لي أن أسألك أين أنا؟ لقد كنت في هذه الغابة لمدة ثلاثة أشهر، غير قادر على الخروج.” “مجرد ممارس تقسية العظام حصل على ما يستحق أن يظل عالقًا هنا عندما لا تستطيع حتى الطيران.” استمتعت الأخت الكبرى بمأزقه، حيث ابتسمت الفتيات الأخريات ابتسامات ساخرة. قالت مرة أخرى وهي تشعر بالفخر لسبب ما ” يا فتى، من الأفضل لك أن تعود إلى الوراء قبل أن تلقى نهايتك في هذه الغابة، ولا تتعداها، وإلا ستموت موت أليم” “لماذا؟” ” إنها أراضي طائفة سحابة الياقوت!” سخرت الأخت الكبرى. صدم تشو فان. [كنت أتساءل لماذا يبدو هذا المكان مألوفًا، فقد تبين أنه قريب من طائفة سحابة الياقوت. همف، لقد كنت أتابع النجوم التسعة لعدة أشهر، متجاهلاً الأماكن التي أمر بها، كل ذلك حتى أتمكن من العثور على زوجتي.] غافلة عن رد فعله، أو الأفضل من ذلك، لم تلحظ أبدًا أي شيء عن تشو فان، قامت الأخت الكبرى برفع حاجبها النحيف واستمرت في السخرية ” لا بد أنك سمعت أيضًا عن قواعد طائفتي. أي رجل يجرؤ على الحضور دون دعوة سيكون مصيره أسوأ من الموت، والموت في فم وحش روحي هو جنة مقارنة بذلك. لذا كن ذكيًا وغادر، همف.” [ها ها، هل تعتقدين أنني لا أعرف ذلك؟ من لا يعرف هؤلاء الكبار وانقطاع الطمث لديهم.] ضحك تشو فان من الداخل، وأظهر ابتسامة غريبة من الخارج ” هل هذا يعني أنكم جميعًا تلاميذ لطائفة سحابة الياقوت؟” “نعم، خائف الآن؟” رفعت الفتيات الست صدورهن بفخر، ولم تكن أعينهن تحمل سوى الكراهية ” نحن في مهمة الآن، ووقتنا، يجب أن تفرح لأننا نعتني بشخص مثلك… إذا كنت قد قابلت سيدتنا، فهي…” فوو! اتسعت ابتسامة تشو فان، وقبض قبضتيه ” إذا كنت قد التقيت بسيدتك، لكان الأمر سيئًا حقًا. أما أنت…” أخرجت ذراع تشيلين لـ تشو فان هالة باردة. “الأخت الكبرى، يرجى الانتظار …” صدر صوت لطيف وفتاة في العشرين من عمرها تقريبًا، ترتدي ملابس بيضاء، تنهدوا عندما دخلت أنظارهم. [مجرد جثة أخرى.] ضحك تشو فان في الداخل. انزعج الآخرون: “كيف تتبعتنا هذه الفتاة؟ إنها أسوأ من الشبح!” “الأخت الكبرى!” ضحكت الفتاة عندما هبطت على جانب القائدة ” لماذا لم تنتظرني وتقدمت؟ بالكاد أستطيع المواصلة.” دحرجت الأخت الكبرى عينيها بازدراء ” الأخت الصغرى، الطريق خطير ولم نرغب في أن تتعبي وتواجهي الخطر. يجب عليك العودة. السيدة تهتم بك كثيرًا ولن تعاقبك على عودتك. فقط قولي أنني أخبرتك بذلك.” “الأخت الكبرى، لا تقولب ذلك. نحن أخوات مقربات، ويمكنني مساعدتك عندما تكونين في ورطة. إنها أيضًا مهمتي الأولى خارج الطائفة. لا أستطيع أن أفشل في ذلك.” بدا الفتاة مفعمة بالحيوية للغاية، غافلة تمامًا عن ازدراء أخواتها الأكبر سناً. مثل خروف نشأ في الحظيرة ولم يواجه أبدًا مخاطر الحياة البرية في الهواء الطلق. ضحك تشو فان، ونظر إليها طويلاً ” أخواتك الكبيرات يفكرن فيك فقط عندما يقولون إنه يجب عليك البقاء في الطائفة. العالم مليء بالمخاطر، هاهاها…” التفت تشو فان خلفه، وعيناه تلمعان ببرود. “هاي من انت لتقول أنهم لطيفون معي؟” بابتسامة نقية، التفتت الفتاة إلى تشو فان. ابتسم تشو فان نفس الابتسامة الغريبة عندما أومأ برأسه. [نعم، من اللطيف أن يرسلوك إلى الجحيم، لكن الآن أرى أنك أتيت للموت بنفسك…]

ارتجف تشو فان في ذلك الوقت، ونظر بعمق في عيني الفتاة وشعر بنبض قلبه.
[إنها بسيطة حقًا، ليست ذات جمال مذهل، ولكنها رقيقة وبريئة.]
أعطته تلك العيون شعورا مألوفا.
نظرت الفتاة في عينيه في نفس الوقت، تائهة للحظات ” هل التقينا من قبل؟”
“ما اسمك؟” تحرك قلب تشو فان.
“تشينج تشينج!” تحدثت الفتاة دون تردد، معتبر أن تشو فان إحدى أصدقائها على الفور ” تشو تشينج تشينج!”
تجمد تشو فان عندما احتضنها بالكامل وتمتم كما لو في حلم ” تشو تشينج تشينج، لا يزال نفس الاسم…”
نظر إلى بعيد ثم التفت إلى عيون الفتاة، وقبضته الخلفية تسترخي وهو يبتسم.
[تشينج تشينج، وجدتك أخيرًا…]
لمست الأيدي الخشنة خدود تشو تشينج تشينج الناعمة، وعيناه تنظران إليها فقط وتقدرها على ما عليه من نظرة ناعمة.
لم تظهر تشو تشينج تشينج أي اشمئزاز تجاه هذا الغريب. شعرت بإحساس غريب بداخلها، وكأنها تعرف هذا الرجل لكنها لا تستطيع التعرف عليه…

ارتجف تشو فان في ذلك الوقت، ونظر بعمق في عيني الفتاة وشعر بنبض قلبه. [إنها بسيطة حقًا، ليست ذات جمال مذهل، ولكنها رقيقة وبريئة.] أعطته تلك العيون شعورا مألوفا. نظرت الفتاة في عينيه في نفس الوقت، تائهة للحظات ” هل التقينا من قبل؟” “ما اسمك؟” تحرك قلب تشو فان. “تشينج تشينج!” تحدثت الفتاة دون تردد، معتبر أن تشو فان إحدى أصدقائها على الفور ” تشو تشينج تشينج!” تجمد تشو فان عندما احتضنها بالكامل وتمتم كما لو في حلم ” تشو تشينج تشينج، لا يزال نفس الاسم…” نظر إلى بعيد ثم التفت إلى عيون الفتاة، وقبضته الخلفية تسترخي وهو يبتسم. [تشينج تشينج، وجدتك أخيرًا…] لمست الأيدي الخشنة خدود تشو تشينج تشينج الناعمة، وعيناه تنظران إليها فقط وتقدرها على ما عليه من نظرة ناعمة. لم تظهر تشو تشينج تشينج أي اشمئزاز تجاه هذا الغريب. شعرت بإحساس غريب بداخلها، وكأنها تعرف هذا الرجل لكنها لا تستطيع التعرف عليه…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط