نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1190

عليك أن تكوني لي

عليك أن تكوني لي

الفصل 1190، عليك أن تكوني لي
بام!
اقترب تشو فان وهو يمسك بهذا الوجه اللطيف، ولكن بعد ذلك أرسله كف إلى الوراء. قفزت تشو تشينج تشينج للخلف واحمرت خجلا بشدة عندما تذكرت ما حدث.
“اللعنة، لديك بعض الجرأة للتحرش بتلميذة من طائفة سحابة الياقوت! يجب أن يكون لديك رغبة في الموت! ” بدأت الأخت الكبرى بشتم تشو فان على الأرض، وكانت على وشك الدوس على ساقيه.
رأت تشو تشينج تشينج ذلك وتمكنت من إيقافها.
[ ايتها اللعينة!]
ارتعش جبين تشو فان مع إرتفاع غضبه.
أخيرًا اجتمع الزوجان معًا بعد سنوات عديدة، لكنهما لم يتمكنا حتى من الاستمتاع بلم الشمل لأن الصديقة أفسدت الوضع. لم يكن تشو فان يريد شيئًا أكثر من تمزيقهم وتحويلهم إلى هريسة لزجة.
الشيء الوحيد الذي يعيقه هو معرفة أن تشو تشينج تشينج من طائفة سحابة الياقوت. لذلك أخذ نفسا عميقا لقمع الغضب. لن يكون من المناسب للزوج أن يقتب أعز أصدقاء زوجته في نوبة غضب.
[لماذا انتهى الأمر بظهور تشو تشينج تشينج في طائفة سحابة الياقوت من بين جميع الأماكن؟]
بفحص اتجاه النجوم التسعة وتذكر الشعور المألوف الذي حصل عليه من هذه الفتاة، أصبح تشو فان متأكدًا بما لا يدع مجالًا للشك أنها تشينج تشينج، وليس بالاسم فقط.
بذل تشو فان جهدًا هائلاً لكبح جماح نفسه، وألقى نظرة مؤلمة وهو يزحف إلى قدميه. رأى الزبابة الغاضبة ورفع يديه في عجلة من أمره ليشرح ” أيتها الأخوات، من فضلكن، التشابه المذهل بين الآنسة الصغيرة وأختي الصغرى الراحلة جعلني أفقد نفسي في العواطف. لن يتكرر ذلك مرة أخرى في المرة القادمة.”
“المرة التالية؟ هل تعتقد أنه يمكنك لمس وجه سيدة؟” كانت الأخت الكبرى غاضبة، على وشك ضربه على الأرض مرة أخرى، لكن تشو تشينج تشينج تقدمت ” الأخت الكبرى، من فضلك، لا بد أنه أحب أخته كثيرًا ولم يكن يعلم أنه فعل شيئًا غير لائق. لم يكن ذلك عن قصد، لذا من فضلك لا تلوميه.”
“همف، ألومه؟ لماذا، لم أكن أنا من كان يهاجمه على أي حال. بما أنك لا تهتمين، لماذا علي أن أهتم؟”
نقرت الأخت الكبرى على كفها، وحلقت بعيدًا مع أخواتها الأخريات ” دعونا نذهب ولا نضيع الوقت مع هذا الأحمق. إنها تستحق أن يتم استغلالها لأنها وقعت ضحية لأكاذيب رجل فاسد.”
“الأخت الكبرى …”
بكت تشو تشينج تشينج بعدها، لكن النساء ذهبن، وخفضت رأسها بحزن. ثم رمشت عينيها الكبيرتين اللامعتين إلى تشو فان ” هل فعلت ذلك لأنني أبدو مثل أختك الصغيرة، أم كان ذلك … عن قصد؟”
أمام نظرتها المفعمة بالأمل، عرف تشو فان أنها تبحث عن الراحة، لتبرير تصرفها اللطيف. من السهل على تشو فان مجرد الإيماءة واللعب.
بينما لم يكن يمانع مع الآخرين، تجاه تشينج تشينج، لا يمكنه الكذب. الآن بعد أن اختفت الإضافات، أصبح بإمكانه أن يصبح صريحا.
“لا، أنا حقا لم أستطع إيقاف نفسي، ولكن ليس بسبب أختي الصغيرة، لأنني لا أملك واحدة. إنه بسبب حبيبتي.”
“ما…”
تحولت خدود تشو تشينج تشينج إلى اللون الأحمر على الفور، ثم حدقت قبل أن تتجه للمغادرة ” لقد كنت مخطئًا بشأنك، حيث اعتقدت أنك لطيفة، ولكن اتضح أنك تمامًا كما قالت الأخت الكبرى. لقد فعلت ذلك للاستفادة مني وانتهى بي الأمر بجعلهم ينعتونني بالحمقاء.”
بدت تشو تشينج تشينج متألمة ، وهي تتبع النساء عندما صرخ تشو فان ” انتظري!”
“ماذا الان؟ إذا حاولت أي شيء، فسوف تندم! ” توقفت تشو تشينج تشينج، ثم نظرت إليه بتردد وهددت.
لهجتها فقط جعلت تشو فان يضحك.
[إنها في مرحلة ائتياب الأصل وأنا في مرحلة تقسية العظام، ومع ذلك فهي تستخدم تلك النبرة الخجولة؟ كيف هذا طبيعي؟]
هز تشو فان رأسه، ونظر لها نظرة طويلة وعميقة ” يا آنسة، لم أكن ألعب معك، ولم أحاول الاستفادة منك. هذا حقًا لأنني أراك حبيبي. لقد ماتت زوجتي وبرؤيتك غمرتني المشاعر”.
بدأت تشو تشينج تشينج بالنظر في عيون تشو فان الصادقة واحمرت خجلاً عندما أومات إيماءة ضعيفة.
“انت تحب زوجتك حقًا. ثم لن اغضب على ما حدث. “استدارت الآنسة الشابة الساذجة، وأرادت المغادرة مع تسوية الأمر.
“انتظري!”
“ما الأمر الآن؟”
توقفت تشو تشينج تشينج ونظرت إلى الوراء بفضول.
تنهد تشو فان ” آنسة تشو، أستطيع أن أقول أنك فتاة جيدة، هل يمكن أن تفعل لي معروفا صغيراً؟ لقد ضللت طريقي في هذه الغابة، هل يمكنك أن توصليني؟”
“أأخذك… معي؟”
“لا يمكنك؟”
“أوه، أنني أستطيع.”
لقد بدت متضاربة، ولكن أمام طلب تشو فان، لم تجد بداخلها القدرة على الرفض، وصلت بخجل إلى جانب تشو فان ونظرت لمعرفة ما إذا الساحة خالية قبل أن تمد يدها حول خصره ” آه، سأطير بك، فقط لا تتحرك…”
قفزت تشو تشينج تشينج وطارول في الهواء.
بوو!
استغرق تشو فان هذه اللحظة للمس خصرها.
أصيبت تشو تشينج تشينج بالذعر واحمرت خجلاً ” ماذا تفعل؟ ابعد يديك!”
“يا آنسة، أنا من ممارسي تقسية العظام و خائف لإنها المرة الأولى التي أطير فيها.” بابتسامة عريضة، استفاد تشو فان من كل المزايا التي يستطيع استغلالها.
تُركت تشو تشينج تشينج مستسلمة ليده الخبيثة وركزت على جعل الرحلة قصيرة قدر الإمكان.
بوو!
عند نقطة واحدة، رفع رأس تشو فان وانحنى على كتف الفتاة.
ارتجفت تشو تشينج تشينج وصرخت مرة أخرى ” لماذا تتكئ علي؟”
“المرة الأولى للطيران أمر مخيف.” ابتسم تشو فان، ونظرت إليه تشو تشينج تشينج. هي عاجزة أمام تكتيكات تشو فان البارعة ومنطقه. على الرغم من كل ذلك، إلا أنها لا تزال غير قادرة على العثور على سبب لكرهه، وأخذت نفسًا عميقًا لتحذره ” تحلى ببعض الأخلاق. جرب أي شيء مرة أخرى وإلا س-سوف أسقطك!”
هذه المرة، تقدم تشو فان خطوة، وانتقل من مجرد الاتكاء على كتفها إلى العناق بشكل مباشر.
أصبح قلب تشو تشينج تشينج في حالة من الفوضى، و خديها احمرتا.
“ماذا تفعل؟ اتركني!”
“لا، أنا خائف من السقوط!” أغمض عينيه، وأصبح تشو فان في سلام وهو يعانق الفتاة التي يرها منذ مائة عام. لقد بدا راضيًا جدًا.
اصبحت تشو تشينج تشينج محرجة وهبطت على الأرض قبل أن يراهم أحد.
لم تستطع أبدًا السماح لأخواتها الأكبر سناً برؤيتها بهذه الطريقة. لقد بدا الأمر مهينًا للغاية!
ووش!
هبط الاثنان، وتمسك بها تشو فان مثل الأخطبوط. ارتعش وجه تشو تشينج تشينج وصرخت ” نحن على الأرض، انزل الآن!”
“لا انتِ تكذبين! نحن بالتأكيد في الهواء ولن أقع في فخك، هاهاا…”
التقت الآنسة الشابة بأكبر محتال على الإطلاق، صاحب أعلى غرور حيث استخدم كل الحيل للبقاء ملتصقًا بها.
حدقت تشو تشينج تشينج به وغمغمت قبل أن تستخدم القوة، وتضرب تشو فان بقوة. هبط على الأرض.
حدقت تشو تشينج تشينج قائلة: “لقد استفدت مني بالتأكيد هذه المرة وتجرأت على الكذب علي؟”
“الآنسة الصغيرة تشو!”
نفض تشو فان الغبار عن ملابسه قبل أن يبتسم ” قبل أن أجيب، هل يمكنك الإجابة على سؤالين أولاً؟”
“هل هناك أي شخص تحبينه؟” قال تشو فان مباشرة قبل أن تتمكن من الرد.
هزت تشو تشينج تشينج رأسها.
ابتسم تشو فان ” هل أنت مخطوبة؟”
صدمت تشو تشينج تشينج ثم هزت رأسها.
[لماذا يسألني هذا؟]
“عظيم!”
حصل تشو فان على الإجابات التي أرادها وضحك، وجاء امام تشو تشينج تشينج ومد يده ليعانقها وهو ينظر إليها بشوق ” الآن سأجيب على إجابتك. لقد فعلت ذلك عمدا، لأنني أحبك. عليك أن تكون لي!”
دونغ!
تلاشى عقل تشو تشينج تشينج، وصدمت.
[ماذا يحدث على الأرض؟ كيف أنا لك هكذا…]
ردت أخيرًا بعد لحظات قليلة ودفعته قائلة: “أنت مجنون! أنت مجنون! ” لقد التقينا منذ ساعتين فقط وليس لدي أي فكرة عن هويتك…”
“أنا تشو فان، الآن لسنا غرباء، تشينج تشينج. تعالي معي!”
“كما لو سأفعل! أنا تلميذة لطائفة سحابة الياقوت. عندما يتعلق الأمر بالزواج، يجب أن أخبر سيدتي…”
” عجوز تتدخل في شؤوني؟ تشينج تشينج، تعالي معي. لا أحد يستطيع أن يوقفنا! ” صاح تشو فان، وبدا صوته مليئ بالقوة …

الفصل 1190، عليك أن تكوني لي بام! اقترب تشو فان وهو يمسك بهذا الوجه اللطيف، ولكن بعد ذلك أرسله كف إلى الوراء. قفزت تشو تشينج تشينج للخلف واحمرت خجلا بشدة عندما تذكرت ما حدث. “اللعنة، لديك بعض الجرأة للتحرش بتلميذة من طائفة سحابة الياقوت! يجب أن يكون لديك رغبة في الموت! ” بدأت الأخت الكبرى بشتم تشو فان على الأرض، وكانت على وشك الدوس على ساقيه. رأت تشو تشينج تشينج ذلك وتمكنت من إيقافها. [ ايتها اللعينة!] ارتعش جبين تشو فان مع إرتفاع غضبه. أخيرًا اجتمع الزوجان معًا بعد سنوات عديدة، لكنهما لم يتمكنا حتى من الاستمتاع بلم الشمل لأن الصديقة أفسدت الوضع. لم يكن تشو فان يريد شيئًا أكثر من تمزيقهم وتحويلهم إلى هريسة لزجة. الشيء الوحيد الذي يعيقه هو معرفة أن تشو تشينج تشينج من طائفة سحابة الياقوت. لذلك أخذ نفسا عميقا لقمع الغضب. لن يكون من المناسب للزوج أن يقتب أعز أصدقاء زوجته في نوبة غضب. [لماذا انتهى الأمر بظهور تشو تشينج تشينج في طائفة سحابة الياقوت من بين جميع الأماكن؟] بفحص اتجاه النجوم التسعة وتذكر الشعور المألوف الذي حصل عليه من هذه الفتاة، أصبح تشو فان متأكدًا بما لا يدع مجالًا للشك أنها تشينج تشينج، وليس بالاسم فقط. بذل تشو فان جهدًا هائلاً لكبح جماح نفسه، وألقى نظرة مؤلمة وهو يزحف إلى قدميه. رأى الزبابة الغاضبة ورفع يديه في عجلة من أمره ليشرح ” أيتها الأخوات، من فضلكن، التشابه المذهل بين الآنسة الصغيرة وأختي الصغرى الراحلة جعلني أفقد نفسي في العواطف. لن يتكرر ذلك مرة أخرى في المرة القادمة.” “المرة التالية؟ هل تعتقد أنه يمكنك لمس وجه سيدة؟” كانت الأخت الكبرى غاضبة، على وشك ضربه على الأرض مرة أخرى، لكن تشو تشينج تشينج تقدمت ” الأخت الكبرى، من فضلك، لا بد أنه أحب أخته كثيرًا ولم يكن يعلم أنه فعل شيئًا غير لائق. لم يكن ذلك عن قصد، لذا من فضلك لا تلوميه.” “همف، ألومه؟ لماذا، لم أكن أنا من كان يهاجمه على أي حال. بما أنك لا تهتمين، لماذا علي أن أهتم؟” نقرت الأخت الكبرى على كفها، وحلقت بعيدًا مع أخواتها الأخريات ” دعونا نذهب ولا نضيع الوقت مع هذا الأحمق. إنها تستحق أن يتم استغلالها لأنها وقعت ضحية لأكاذيب رجل فاسد.” “الأخت الكبرى …” بكت تشو تشينج تشينج بعدها، لكن النساء ذهبن، وخفضت رأسها بحزن. ثم رمشت عينيها الكبيرتين اللامعتين إلى تشو فان ” هل فعلت ذلك لأنني أبدو مثل أختك الصغيرة، أم كان ذلك … عن قصد؟” أمام نظرتها المفعمة بالأمل، عرف تشو فان أنها تبحث عن الراحة، لتبرير تصرفها اللطيف. من السهل على تشو فان مجرد الإيماءة واللعب. بينما لم يكن يمانع مع الآخرين، تجاه تشينج تشينج، لا يمكنه الكذب. الآن بعد أن اختفت الإضافات، أصبح بإمكانه أن يصبح صريحا. “لا، أنا حقا لم أستطع إيقاف نفسي، ولكن ليس بسبب أختي الصغيرة، لأنني لا أملك واحدة. إنه بسبب حبيبتي.” “ما…” تحولت خدود تشو تشينج تشينج إلى اللون الأحمر على الفور، ثم حدقت قبل أن تتجه للمغادرة ” لقد كنت مخطئًا بشأنك، حيث اعتقدت أنك لطيفة، ولكن اتضح أنك تمامًا كما قالت الأخت الكبرى. لقد فعلت ذلك للاستفادة مني وانتهى بي الأمر بجعلهم ينعتونني بالحمقاء.” بدت تشو تشينج تشينج متألمة ، وهي تتبع النساء عندما صرخ تشو فان ” انتظري!” “ماذا الان؟ إذا حاولت أي شيء، فسوف تندم! ” توقفت تشو تشينج تشينج، ثم نظرت إليه بتردد وهددت. لهجتها فقط جعلت تشو فان يضحك. [إنها في مرحلة ائتياب الأصل وأنا في مرحلة تقسية العظام، ومع ذلك فهي تستخدم تلك النبرة الخجولة؟ كيف هذا طبيعي؟] هز تشو فان رأسه، ونظر لها نظرة طويلة وعميقة ” يا آنسة، لم أكن ألعب معك، ولم أحاول الاستفادة منك. هذا حقًا لأنني أراك حبيبي. لقد ماتت زوجتي وبرؤيتك غمرتني المشاعر”. بدأت تشو تشينج تشينج بالنظر في عيون تشو فان الصادقة واحمرت خجلاً عندما أومات إيماءة ضعيفة. “انت تحب زوجتك حقًا. ثم لن اغضب على ما حدث. “استدارت الآنسة الشابة الساذجة، وأرادت المغادرة مع تسوية الأمر. “انتظري!” “ما الأمر الآن؟” توقفت تشو تشينج تشينج ونظرت إلى الوراء بفضول. تنهد تشو فان ” آنسة تشو، أستطيع أن أقول أنك فتاة جيدة، هل يمكن أن تفعل لي معروفا صغيراً؟ لقد ضللت طريقي في هذه الغابة، هل يمكنك أن توصليني؟” “أأخذك… معي؟” “لا يمكنك؟” “أوه، أنني أستطيع.” لقد بدت متضاربة، ولكن أمام طلب تشو فان، لم تجد بداخلها القدرة على الرفض، وصلت بخجل إلى جانب تشو فان ونظرت لمعرفة ما إذا الساحة خالية قبل أن تمد يدها حول خصره ” آه، سأطير بك، فقط لا تتحرك…” قفزت تشو تشينج تشينج وطارول في الهواء. بوو! استغرق تشو فان هذه اللحظة للمس خصرها. أصيبت تشو تشينج تشينج بالذعر واحمرت خجلاً ” ماذا تفعل؟ ابعد يديك!” “يا آنسة، أنا من ممارسي تقسية العظام و خائف لإنها المرة الأولى التي أطير فيها.” بابتسامة عريضة، استفاد تشو فان من كل المزايا التي يستطيع استغلالها. تُركت تشو تشينج تشينج مستسلمة ليده الخبيثة وركزت على جعل الرحلة قصيرة قدر الإمكان. بوو! عند نقطة واحدة، رفع رأس تشو فان وانحنى على كتف الفتاة. ارتجفت تشو تشينج تشينج وصرخت مرة أخرى ” لماذا تتكئ علي؟” “المرة الأولى للطيران أمر مخيف.” ابتسم تشو فان، ونظرت إليه تشو تشينج تشينج. هي عاجزة أمام تكتيكات تشو فان البارعة ومنطقه. على الرغم من كل ذلك، إلا أنها لا تزال غير قادرة على العثور على سبب لكرهه، وأخذت نفسًا عميقًا لتحذره ” تحلى ببعض الأخلاق. جرب أي شيء مرة أخرى وإلا س-سوف أسقطك!” هذه المرة، تقدم تشو فان خطوة، وانتقل من مجرد الاتكاء على كتفها إلى العناق بشكل مباشر. أصبح قلب تشو تشينج تشينج في حالة من الفوضى، و خديها احمرتا. “ماذا تفعل؟ اتركني!” “لا، أنا خائف من السقوط!” أغمض عينيه، وأصبح تشو فان في سلام وهو يعانق الفتاة التي يرها منذ مائة عام. لقد بدا راضيًا جدًا. اصبحت تشو تشينج تشينج محرجة وهبطت على الأرض قبل أن يراهم أحد. لم تستطع أبدًا السماح لأخواتها الأكبر سناً برؤيتها بهذه الطريقة. لقد بدا الأمر مهينًا للغاية! ووش! هبط الاثنان، وتمسك بها تشو فان مثل الأخطبوط. ارتعش وجه تشو تشينج تشينج وصرخت ” نحن على الأرض، انزل الآن!” “لا انتِ تكذبين! نحن بالتأكيد في الهواء ولن أقع في فخك، هاهاا…” التقت الآنسة الشابة بأكبر محتال على الإطلاق، صاحب أعلى غرور حيث استخدم كل الحيل للبقاء ملتصقًا بها. حدقت تشو تشينج تشينج به وغمغمت قبل أن تستخدم القوة، وتضرب تشو فان بقوة. هبط على الأرض. حدقت تشو تشينج تشينج قائلة: “لقد استفدت مني بالتأكيد هذه المرة وتجرأت على الكذب علي؟” “الآنسة الصغيرة تشو!” نفض تشو فان الغبار عن ملابسه قبل أن يبتسم ” قبل أن أجيب، هل يمكنك الإجابة على سؤالين أولاً؟” “هل هناك أي شخص تحبينه؟” قال تشو فان مباشرة قبل أن تتمكن من الرد. هزت تشو تشينج تشينج رأسها. ابتسم تشو فان ” هل أنت مخطوبة؟” صدمت تشو تشينج تشينج ثم هزت رأسها. [لماذا يسألني هذا؟] “عظيم!” حصل تشو فان على الإجابات التي أرادها وضحك، وجاء امام تشو تشينج تشينج ومد يده ليعانقها وهو ينظر إليها بشوق ” الآن سأجيب على إجابتك. لقد فعلت ذلك عمدا، لأنني أحبك. عليك أن تكون لي!” دونغ! تلاشى عقل تشو تشينج تشينج، وصدمت. [ماذا يحدث على الأرض؟ كيف أنا لك هكذا…] ردت أخيرًا بعد لحظات قليلة ودفعته قائلة: “أنت مجنون! أنت مجنون! ” لقد التقينا منذ ساعتين فقط وليس لدي أي فكرة عن هويتك…” “أنا تشو فان، الآن لسنا غرباء، تشينج تشينج. تعالي معي!” “كما لو سأفعل! أنا تلميذة لطائفة سحابة الياقوت. عندما يتعلق الأمر بالزواج، يجب أن أخبر سيدتي…” ” عجوز تتدخل في شؤوني؟ تشينج تشينج، تعالي معي. لا أحد يستطيع أن يوقفنا! ” صاح تشو فان، وبدا صوته مليئ بالقوة …

الفصل 1190، عليك أن تكوني لي بام! اقترب تشو فان وهو يمسك بهذا الوجه اللطيف، ولكن بعد ذلك أرسله كف إلى الوراء. قفزت تشو تشينج تشينج للخلف واحمرت خجلا بشدة عندما تذكرت ما حدث. “اللعنة، لديك بعض الجرأة للتحرش بتلميذة من طائفة سحابة الياقوت! يجب أن يكون لديك رغبة في الموت! ” بدأت الأخت الكبرى بشتم تشو فان على الأرض، وكانت على وشك الدوس على ساقيه. رأت تشو تشينج تشينج ذلك وتمكنت من إيقافها. [ ايتها اللعينة!] ارتعش جبين تشو فان مع إرتفاع غضبه. أخيرًا اجتمع الزوجان معًا بعد سنوات عديدة، لكنهما لم يتمكنا حتى من الاستمتاع بلم الشمل لأن الصديقة أفسدت الوضع. لم يكن تشو فان يريد شيئًا أكثر من تمزيقهم وتحويلهم إلى هريسة لزجة. الشيء الوحيد الذي يعيقه هو معرفة أن تشو تشينج تشينج من طائفة سحابة الياقوت. لذلك أخذ نفسا عميقا لقمع الغضب. لن يكون من المناسب للزوج أن يقتب أعز أصدقاء زوجته في نوبة غضب. [لماذا انتهى الأمر بظهور تشو تشينج تشينج في طائفة سحابة الياقوت من بين جميع الأماكن؟] بفحص اتجاه النجوم التسعة وتذكر الشعور المألوف الذي حصل عليه من هذه الفتاة، أصبح تشو فان متأكدًا بما لا يدع مجالًا للشك أنها تشينج تشينج، وليس بالاسم فقط. بذل تشو فان جهدًا هائلاً لكبح جماح نفسه، وألقى نظرة مؤلمة وهو يزحف إلى قدميه. رأى الزبابة الغاضبة ورفع يديه في عجلة من أمره ليشرح ” أيتها الأخوات، من فضلكن، التشابه المذهل بين الآنسة الصغيرة وأختي الصغرى الراحلة جعلني أفقد نفسي في العواطف. لن يتكرر ذلك مرة أخرى في المرة القادمة.” “المرة التالية؟ هل تعتقد أنه يمكنك لمس وجه سيدة؟” كانت الأخت الكبرى غاضبة، على وشك ضربه على الأرض مرة أخرى، لكن تشو تشينج تشينج تقدمت ” الأخت الكبرى، من فضلك، لا بد أنه أحب أخته كثيرًا ولم يكن يعلم أنه فعل شيئًا غير لائق. لم يكن ذلك عن قصد، لذا من فضلك لا تلوميه.” “همف، ألومه؟ لماذا، لم أكن أنا من كان يهاجمه على أي حال. بما أنك لا تهتمين، لماذا علي أن أهتم؟” نقرت الأخت الكبرى على كفها، وحلقت بعيدًا مع أخواتها الأخريات ” دعونا نذهب ولا نضيع الوقت مع هذا الأحمق. إنها تستحق أن يتم استغلالها لأنها وقعت ضحية لأكاذيب رجل فاسد.” “الأخت الكبرى …” بكت تشو تشينج تشينج بعدها، لكن النساء ذهبن، وخفضت رأسها بحزن. ثم رمشت عينيها الكبيرتين اللامعتين إلى تشو فان ” هل فعلت ذلك لأنني أبدو مثل أختك الصغيرة، أم كان ذلك … عن قصد؟” أمام نظرتها المفعمة بالأمل، عرف تشو فان أنها تبحث عن الراحة، لتبرير تصرفها اللطيف. من السهل على تشو فان مجرد الإيماءة واللعب. بينما لم يكن يمانع مع الآخرين، تجاه تشينج تشينج، لا يمكنه الكذب. الآن بعد أن اختفت الإضافات، أصبح بإمكانه أن يصبح صريحا. “لا، أنا حقا لم أستطع إيقاف نفسي، ولكن ليس بسبب أختي الصغيرة، لأنني لا أملك واحدة. إنه بسبب حبيبتي.” “ما…” تحولت خدود تشو تشينج تشينج إلى اللون الأحمر على الفور، ثم حدقت قبل أن تتجه للمغادرة ” لقد كنت مخطئًا بشأنك، حيث اعتقدت أنك لطيفة، ولكن اتضح أنك تمامًا كما قالت الأخت الكبرى. لقد فعلت ذلك للاستفادة مني وانتهى بي الأمر بجعلهم ينعتونني بالحمقاء.” بدت تشو تشينج تشينج متألمة ، وهي تتبع النساء عندما صرخ تشو فان ” انتظري!” “ماذا الان؟ إذا حاولت أي شيء، فسوف تندم! ” توقفت تشو تشينج تشينج، ثم نظرت إليه بتردد وهددت. لهجتها فقط جعلت تشو فان يضحك. [إنها في مرحلة ائتياب الأصل وأنا في مرحلة تقسية العظام، ومع ذلك فهي تستخدم تلك النبرة الخجولة؟ كيف هذا طبيعي؟] هز تشو فان رأسه، ونظر لها نظرة طويلة وعميقة ” يا آنسة، لم أكن ألعب معك، ولم أحاول الاستفادة منك. هذا حقًا لأنني أراك حبيبي. لقد ماتت زوجتي وبرؤيتك غمرتني المشاعر”. بدأت تشو تشينج تشينج بالنظر في عيون تشو فان الصادقة واحمرت خجلاً عندما أومات إيماءة ضعيفة. “انت تحب زوجتك حقًا. ثم لن اغضب على ما حدث. “استدارت الآنسة الشابة الساذجة، وأرادت المغادرة مع تسوية الأمر. “انتظري!” “ما الأمر الآن؟” توقفت تشو تشينج تشينج ونظرت إلى الوراء بفضول. تنهد تشو فان ” آنسة تشو، أستطيع أن أقول أنك فتاة جيدة، هل يمكن أن تفعل لي معروفا صغيراً؟ لقد ضللت طريقي في هذه الغابة، هل يمكنك أن توصليني؟” “أأخذك… معي؟” “لا يمكنك؟” “أوه، أنني أستطيع.” لقد بدت متضاربة، ولكن أمام طلب تشو فان، لم تجد بداخلها القدرة على الرفض، وصلت بخجل إلى جانب تشو فان ونظرت لمعرفة ما إذا الساحة خالية قبل أن تمد يدها حول خصره ” آه، سأطير بك، فقط لا تتحرك…” قفزت تشو تشينج تشينج وطارول في الهواء. بوو! استغرق تشو فان هذه اللحظة للمس خصرها. أصيبت تشو تشينج تشينج بالذعر واحمرت خجلاً ” ماذا تفعل؟ ابعد يديك!” “يا آنسة، أنا من ممارسي تقسية العظام و خائف لإنها المرة الأولى التي أطير فيها.” بابتسامة عريضة، استفاد تشو فان من كل المزايا التي يستطيع استغلالها. تُركت تشو تشينج تشينج مستسلمة ليده الخبيثة وركزت على جعل الرحلة قصيرة قدر الإمكان. بوو! عند نقطة واحدة، رفع رأس تشو فان وانحنى على كتف الفتاة. ارتجفت تشو تشينج تشينج وصرخت مرة أخرى ” لماذا تتكئ علي؟” “المرة الأولى للطيران أمر مخيف.” ابتسم تشو فان، ونظرت إليه تشو تشينج تشينج. هي عاجزة أمام تكتيكات تشو فان البارعة ومنطقه. على الرغم من كل ذلك، إلا أنها لا تزال غير قادرة على العثور على سبب لكرهه، وأخذت نفسًا عميقًا لتحذره ” تحلى ببعض الأخلاق. جرب أي شيء مرة أخرى وإلا س-سوف أسقطك!” هذه المرة، تقدم تشو فان خطوة، وانتقل من مجرد الاتكاء على كتفها إلى العناق بشكل مباشر. أصبح قلب تشو تشينج تشينج في حالة من الفوضى، و خديها احمرتا. “ماذا تفعل؟ اتركني!” “لا، أنا خائف من السقوط!” أغمض عينيه، وأصبح تشو فان في سلام وهو يعانق الفتاة التي يرها منذ مائة عام. لقد بدا راضيًا جدًا. اصبحت تشو تشينج تشينج محرجة وهبطت على الأرض قبل أن يراهم أحد. لم تستطع أبدًا السماح لأخواتها الأكبر سناً برؤيتها بهذه الطريقة. لقد بدا الأمر مهينًا للغاية! ووش! هبط الاثنان، وتمسك بها تشو فان مثل الأخطبوط. ارتعش وجه تشو تشينج تشينج وصرخت ” نحن على الأرض، انزل الآن!” “لا انتِ تكذبين! نحن بالتأكيد في الهواء ولن أقع في فخك، هاهاا…” التقت الآنسة الشابة بأكبر محتال على الإطلاق، صاحب أعلى غرور حيث استخدم كل الحيل للبقاء ملتصقًا بها. حدقت تشو تشينج تشينج به وغمغمت قبل أن تستخدم القوة، وتضرب تشو فان بقوة. هبط على الأرض. حدقت تشو تشينج تشينج قائلة: “لقد استفدت مني بالتأكيد هذه المرة وتجرأت على الكذب علي؟” “الآنسة الصغيرة تشو!” نفض تشو فان الغبار عن ملابسه قبل أن يبتسم ” قبل أن أجيب، هل يمكنك الإجابة على سؤالين أولاً؟” “هل هناك أي شخص تحبينه؟” قال تشو فان مباشرة قبل أن تتمكن من الرد. هزت تشو تشينج تشينج رأسها. ابتسم تشو فان ” هل أنت مخطوبة؟” صدمت تشو تشينج تشينج ثم هزت رأسها. [لماذا يسألني هذا؟] “عظيم!” حصل تشو فان على الإجابات التي أرادها وضحك، وجاء امام تشو تشينج تشينج ومد يده ليعانقها وهو ينظر إليها بشوق ” الآن سأجيب على إجابتك. لقد فعلت ذلك عمدا، لأنني أحبك. عليك أن تكون لي!” دونغ! تلاشى عقل تشو تشينج تشينج، وصدمت. [ماذا يحدث على الأرض؟ كيف أنا لك هكذا…] ردت أخيرًا بعد لحظات قليلة ودفعته قائلة: “أنت مجنون! أنت مجنون! ” لقد التقينا منذ ساعتين فقط وليس لدي أي فكرة عن هويتك…” “أنا تشو فان، الآن لسنا غرباء، تشينج تشينج. تعالي معي!” “كما لو سأفعل! أنا تلميذة لطائفة سحابة الياقوت. عندما يتعلق الأمر بالزواج، يجب أن أخبر سيدتي…” ” عجوز تتدخل في شؤوني؟ تشينج تشينج، تعالي معي. لا أحد يستطيع أن يوقفنا! ” صاح تشو فان، وبدا صوته مليئ بالقوة …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط