نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1195

الإمبراطور

الإمبراطور

الفصل 1195، الإمبراطور
ووش!
تحت سماء مشمسة صافية، طار التلاميذ الستة من طائفة سحابة الياقوت . للقائدة وجه جميل لكن الغضب أفسد صورتها. كانت الأخت الكبرى غاضبة طوال الوقت خلال الأيام الثلاثة الماضية.
بدا أحداهن قلقة ” الأخت الكبرى، ألسنا نطير بسرعة كبيرة؟ لم نرى الأخت الصغرى طوال هذا الوقت. ربما هي ضائعة؟”
“همف، قضت على روح الملك لكنها لا تستطيع اللحاق بنا؟ لا بد أنها كانت تلعب منذ أن هذه المرة الأولى لها خارج الطائفة. لماذا تهتمين؟” قالت فانغ مين.
انكمش قلب التلميذة لكنها ما زالت تحاول ” نعم، إنها المرة الأولى لها بعيدًا عن الطائفة وقد لا تعرف الطريق. فهل نترك لها بعض العلامات لتتبعها…”
“أنت تتكلمين كثيرا!”
صاحت فانغ مين ” تلك الفتاة قاسية جدًا الآن، فلماذا تحتاج إلى رعايتك؟ هل تتركين علامات حتى يتمكن العدو من العثور علينا بدلا من ذلك، أليس كذلك؟ ”
تقلصت الفتاة من التحديق القاسي لأختها الكبرى.
حدقت بها فانغ مين ثم نظرت إلى الأمام، وهي تفكر …
بووم!
صدر عليهم ضغط مفاجئ من العدم وانقطع طيرانهم وسقطوا على الأرض.
صدر ضحك صوت عجوز ” هاهاها، هل تعتقدين أنني بحاجة إلى العلامات للعثور عليك؟”
ووش!
هبط أمامهم خمسون رجلاً يرتدون ملابس سوداء، ومن بينهم عشرون روح الملك. زعيمهم يرتدي اللون الأسود، و عيناه المخيفة تجعل الفتيات يرتجفن.
” إنه إمبراطور!”
شهقت فانغ مين، مليئة بالخوف عندما نظرت إلى الرجل الأكبر سناً. نبض قلبها بشدة لدرجة أنه قد يقفز من صدرها.
الفتيات الأخريات بالكاد يستطيعن التنفس.
سخر الرجل العجوز قائلاً: “أيها الصغار من طائفة سحابة الياقوت، أفضل تجنب حدوث أي مشاجرة حقيقية مع تلك الشمطاء، لذا قومي بتسليم كأس الذهب الأرجواني وسأسمح لكم جميعًا بالرحيل دون الإضرار بشعرة واحدة منكم. ماذا تقولون؟”
“باعتباره إمبراطورًا عظيمًا، يجب أن يتمتع الكبير بشهرة كبيرة في المجال المقدس. لماذا تنزل نفسك إلى السرقة، آه!”
حاولت فانغ مين الطريقة الدبلوماسية، وكانت لهجتها مهتزة، ولكن وقع ضغط أقوى وأجبرها على الصراخ والسعال.
ضحك الرجل العجوز قائلاً: “لدينا جميعًا ماضينا الدنيء، أم أنك لا ترىن وجوهنا المغطاة؟ يا فتاة، أعطيها لي وسنتركك ، بدون ضجة أو فوضى، ولكن إذا واصلت النضال، فسأضطر إلى انتشاله من يديك الميتتين الباردتين”
توترت الفتيات، وكلهن ينظرن نحو فانغ مين وينتظرن قرارها.
[الأخت الكبرى، ماذا نفعل؟]
“كبير!”
دارت عيون فانغ مين حولها مبتسمة” آسفة، لكن لا.”
“هل تريدين حقًا أن أقتلكم جميعًا؟”
“هاهاها، تقتلنا؟”
ضحكت فانغ مين في وجهه ” أيها الكبير، لقد فهمتني بشكل خاطئ. أنا لست غبية جدًا لمحاربتك. الكنز ليس معنا. يمكنك فقط قتلنا والبحث بنفسك “.
ارتعش وجه الرجل العجوز وهو ينظر إليها نظرة فاحصة ” ليس معك؟ هل تعتقدين أنني سأخدع بذلك؟”
“ابحث إذن!”
ابتسمت فانغ مين وهي تثف على قدميها ، وأخرجت خاتم التخزين الخاص به ” أنا أولاً. كل ما لدي هناك. إلق نظرة. لماذا، مازلت لا تصدقني؟ ها ها، يمكنك فقط البحث في ملابسي كذلك…”
بدأت فانغ مين في خلع ملابسها أمام الرجل العجوز.
ومع خلع فستانها، أصبحت منحنياتها أكثر وضوحًا. الرجال الآخرون الذين كانوا خلفهم أصبحوا مسحورين.
ابتلع الكثيرون لعابهم، بعد أن نسوا الكنز ، وانهمكوا في جعلها تخلع كل شيء.
[الأخت الكبرى …]
اصبح زملائها التلاميذ متوترين.
[عندما تنتهي الأخت الكبرى، لن نكون نحن التاليين، أليس كذلك؟ سنفقد الآن الكنز وطهارتنا!]
[ما هي خطة الأخت الكبرى؟]
“يكفي!”
تُركت فانغ مين في ملابس داخلية جذابة وكاشفة عندما أوقفها الرجل العجوز.
خفض رجاله رؤوسهم بسبب خسارتهم عرضًا جيدًا، وهم يتذمرون في الداخل.
[سيد العشيرة، ألا يمكنك أن تنظر إلى التوقيت؟ فقط أكثر قليلا. أعلم أنك عجوز، لكن يمكنك على الأقل التفكير في الشباب مثلنا .]
صدق الرجل العجوز الفتاة لأنها ذهبت إلى هذا الحد، ولم يهتم حتى بالخاتم الذي تم إلقاؤه “سأصدقك، في الوقت الحالي، ولكن إذا لم يكن معك، فمع؟”
“أختي الصغرى”
“أختك الصغرى؟”
“الأخت الصغرى هي الأقوى لذا لا يمكن أن يكون الكنز إلا في رعايتها. ما نحن إلا طُعم. حتى لو قتلتنا، فلن تحصل على أي شيء! ” رفعت فانغ مين رأسها.
نظر الرجل العجوز إلى الزعيم السابق وشهد قائلاً: “سيد العشيرة، أقوى فتاة ليست هنا بالفعل. لا بد أنهم انفصلوا وجعلوها تقوم بتسليم الكنز.”
“أين هي؟”
أعاد الرجل العجوز نظره إلى فانغ مين ” تحدثي ويمكنك الذهاب. خلاف ذلك…”
توقفت فانغ مين ” قبل ثلاثة أيام، بعد الهجوم، سلكت الأخت الصغرى طريقًا مختلفًا، فقط لتكون آمنة. ليس لدي أي فكرة أين يمكن أن تكون الآن. يمكنك فقط الرجوع للوراء وربما لا يزال بإمكانك العثور على بعض الأدلة.”
“ابحث عن بعض المتتبعين وأخبرني عن اتجاهها!”
لم تترك نظرة الرجل العجوز الثاقبة فانغ مين أبدًا ” يا فتاة، اكذبي علي وسأعود في أي وقت لأرسلكم جميعًا إلى الجحيم! دعنا نذهب!”
طار في السماء، وذهب مثل الريح. ابتلع الباقون وألقوا نظرة أخيرة على الفتيات الست الجميلات قبل المغادرة أيضًا.
وحتى مع زوال كل المخاطر، ما زالت الفتيات يشعرن باليأس.
ارتدت فانغ مين ملابسها مرة أخرى والتقطت خاتمها، وابتسكت ابتسامة ازدراء ” همف، هذا ما تريده، أيها العجوز. تعال واحصل عليه!”
“الأخت الكبرى، هل ذهبوا؟ هل سيعودون؟” كانت هناك فتاة لا تزال تهتز من الضغط القاتل حتى الآن.
أصبحت فانغ مين حزينة ” نعم، بمجرد أن يجد أن الأخت الصغرى لا تملك الكأس الذهبية الأرجوانية ، فمن المؤكد أنه سيعود بسرعة. يا أخواتي، نحن سنتجه إلى مدينة الضباب. لا تتركوا أي أثر لطاقتكم في طريقكم حتى لا يتمكنوا من العثور علينا!”
“نعم، الأخت الكبرى!”
ضموا أيديهم جميعًا، ولكن بعد ذلك قالت فتاة بخجل: “ماذا عن الأخت الصغيرة، عندما يجدونها…”
“هذه مشكلتها. إما أن نرسلهم خلفها أو نموت بدلاً منها. ماذا تفضليت، هي أم نحن؟”
ألقت فانغ مين نظرة باردة عليها، وأسكتتها.
ابتسمت ابتسامة قاسية عندما أخذت زمام المبادرة، وقد اختفى كل الحقد الذي أكلها في الأيام الماضية.
[يا فتاة، لن نفتقدك، همف…]
مرت خمسة أيام، وفتاة تحمل على ظهرها رجلاً نحيفًا وتتخذ طريقًا مختلفًا تمامًا عن مجموعة فانغ مين. أثناء الطيران، عبرت عن مخاوفها ” تشو فان، هل مدينة الضباب من هذا الطريق؟ لماذا لم نلتقي بالآخرين بعد؟
“لا داعي للقلق، فإحساسي بالاتجاه مثالي.”
ابتسم تشو فان، وشعر بالدفء في الداخل وهو يحدق في وجهها اللطيف والقلق.
[الاتجاه المثالي؟]
[ها! بالطبع، لقد كنت أتجول في المجال المقدس منذ زمن وأنا أعرفه عن ظهر يدي. بينما عدم قول حقيقة أنني أسلك الطريق الخطأ فهذه قصة مختلفة.]
[بدلاً من اللحاق بهم، فإن العالم مخصص لنا نحن الاثنين أفضل بكثير، هاهاها…]

الفصل 1195، الإمبراطور ووش! تحت سماء مشمسة صافية، طار التلاميذ الستة من طائفة سحابة الياقوت . للقائدة وجه جميل لكن الغضب أفسد صورتها. كانت الأخت الكبرى غاضبة طوال الوقت خلال الأيام الثلاثة الماضية. بدا أحداهن قلقة ” الأخت الكبرى، ألسنا نطير بسرعة كبيرة؟ لم نرى الأخت الصغرى طوال هذا الوقت. ربما هي ضائعة؟” “همف، قضت على روح الملك لكنها لا تستطيع اللحاق بنا؟ لا بد أنها كانت تلعب منذ أن هذه المرة الأولى لها خارج الطائفة. لماذا تهتمين؟” قالت فانغ مين. انكمش قلب التلميذة لكنها ما زالت تحاول ” نعم، إنها المرة الأولى لها بعيدًا عن الطائفة وقد لا تعرف الطريق. فهل نترك لها بعض العلامات لتتبعها…” “أنت تتكلمين كثيرا!” صاحت فانغ مين ” تلك الفتاة قاسية جدًا الآن، فلماذا تحتاج إلى رعايتك؟ هل تتركين علامات حتى يتمكن العدو من العثور علينا بدلا من ذلك، أليس كذلك؟ ” تقلصت الفتاة من التحديق القاسي لأختها الكبرى. حدقت بها فانغ مين ثم نظرت إلى الأمام، وهي تفكر … بووم! صدر عليهم ضغط مفاجئ من العدم وانقطع طيرانهم وسقطوا على الأرض. صدر ضحك صوت عجوز ” هاهاها، هل تعتقدين أنني بحاجة إلى العلامات للعثور عليك؟” ووش! هبط أمامهم خمسون رجلاً يرتدون ملابس سوداء، ومن بينهم عشرون روح الملك. زعيمهم يرتدي اللون الأسود، و عيناه المخيفة تجعل الفتيات يرتجفن. ” إنه إمبراطور!” شهقت فانغ مين، مليئة بالخوف عندما نظرت إلى الرجل الأكبر سناً. نبض قلبها بشدة لدرجة أنه قد يقفز من صدرها. الفتيات الأخريات بالكاد يستطيعن التنفس. سخر الرجل العجوز قائلاً: “أيها الصغار من طائفة سحابة الياقوت، أفضل تجنب حدوث أي مشاجرة حقيقية مع تلك الشمطاء، لذا قومي بتسليم كأس الذهب الأرجواني وسأسمح لكم جميعًا بالرحيل دون الإضرار بشعرة واحدة منكم. ماذا تقولون؟” “باعتباره إمبراطورًا عظيمًا، يجب أن يتمتع الكبير بشهرة كبيرة في المجال المقدس. لماذا تنزل نفسك إلى السرقة، آه!” حاولت فانغ مين الطريقة الدبلوماسية، وكانت لهجتها مهتزة، ولكن وقع ضغط أقوى وأجبرها على الصراخ والسعال. ضحك الرجل العجوز قائلاً: “لدينا جميعًا ماضينا الدنيء، أم أنك لا ترىن وجوهنا المغطاة؟ يا فتاة، أعطيها لي وسنتركك ، بدون ضجة أو فوضى، ولكن إذا واصلت النضال، فسأضطر إلى انتشاله من يديك الميتتين الباردتين” توترت الفتيات، وكلهن ينظرن نحو فانغ مين وينتظرن قرارها. [الأخت الكبرى، ماذا نفعل؟] “كبير!” دارت عيون فانغ مين حولها مبتسمة” آسفة، لكن لا.” “هل تريدين حقًا أن أقتلكم جميعًا؟” “هاهاها، تقتلنا؟” ضحكت فانغ مين في وجهه ” أيها الكبير، لقد فهمتني بشكل خاطئ. أنا لست غبية جدًا لمحاربتك. الكنز ليس معنا. يمكنك فقط قتلنا والبحث بنفسك “. ارتعش وجه الرجل العجوز وهو ينظر إليها نظرة فاحصة ” ليس معك؟ هل تعتقدين أنني سأخدع بذلك؟” “ابحث إذن!” ابتسمت فانغ مين وهي تثف على قدميها ، وأخرجت خاتم التخزين الخاص به ” أنا أولاً. كل ما لدي هناك. إلق نظرة. لماذا، مازلت لا تصدقني؟ ها ها، يمكنك فقط البحث في ملابسي كذلك…” بدأت فانغ مين في خلع ملابسها أمام الرجل العجوز. ومع خلع فستانها، أصبحت منحنياتها أكثر وضوحًا. الرجال الآخرون الذين كانوا خلفهم أصبحوا مسحورين. ابتلع الكثيرون لعابهم، بعد أن نسوا الكنز ، وانهمكوا في جعلها تخلع كل شيء. [الأخت الكبرى …] اصبح زملائها التلاميذ متوترين. [عندما تنتهي الأخت الكبرى، لن نكون نحن التاليين، أليس كذلك؟ سنفقد الآن الكنز وطهارتنا!] [ما هي خطة الأخت الكبرى؟] “يكفي!” تُركت فانغ مين في ملابس داخلية جذابة وكاشفة عندما أوقفها الرجل العجوز. خفض رجاله رؤوسهم بسبب خسارتهم عرضًا جيدًا، وهم يتذمرون في الداخل. [سيد العشيرة، ألا يمكنك أن تنظر إلى التوقيت؟ فقط أكثر قليلا. أعلم أنك عجوز، لكن يمكنك على الأقل التفكير في الشباب مثلنا .] صدق الرجل العجوز الفتاة لأنها ذهبت إلى هذا الحد، ولم يهتم حتى بالخاتم الذي تم إلقاؤه “سأصدقك، في الوقت الحالي، ولكن إذا لم يكن معك، فمع؟” “أختي الصغرى” “أختك الصغرى؟” “الأخت الصغرى هي الأقوى لذا لا يمكن أن يكون الكنز إلا في رعايتها. ما نحن إلا طُعم. حتى لو قتلتنا، فلن تحصل على أي شيء! ” رفعت فانغ مين رأسها. نظر الرجل العجوز إلى الزعيم السابق وشهد قائلاً: “سيد العشيرة، أقوى فتاة ليست هنا بالفعل. لا بد أنهم انفصلوا وجعلوها تقوم بتسليم الكنز.” “أين هي؟” أعاد الرجل العجوز نظره إلى فانغ مين ” تحدثي ويمكنك الذهاب. خلاف ذلك…” توقفت فانغ مين ” قبل ثلاثة أيام، بعد الهجوم، سلكت الأخت الصغرى طريقًا مختلفًا، فقط لتكون آمنة. ليس لدي أي فكرة أين يمكن أن تكون الآن. يمكنك فقط الرجوع للوراء وربما لا يزال بإمكانك العثور على بعض الأدلة.” “ابحث عن بعض المتتبعين وأخبرني عن اتجاهها!” لم تترك نظرة الرجل العجوز الثاقبة فانغ مين أبدًا ” يا فتاة، اكذبي علي وسأعود في أي وقت لأرسلكم جميعًا إلى الجحيم! دعنا نذهب!” طار في السماء، وذهب مثل الريح. ابتلع الباقون وألقوا نظرة أخيرة على الفتيات الست الجميلات قبل المغادرة أيضًا. وحتى مع زوال كل المخاطر، ما زالت الفتيات يشعرن باليأس. ارتدت فانغ مين ملابسها مرة أخرى والتقطت خاتمها، وابتسكت ابتسامة ازدراء ” همف، هذا ما تريده، أيها العجوز. تعال واحصل عليه!” “الأخت الكبرى، هل ذهبوا؟ هل سيعودون؟” كانت هناك فتاة لا تزال تهتز من الضغط القاتل حتى الآن. أصبحت فانغ مين حزينة ” نعم، بمجرد أن يجد أن الأخت الصغرى لا تملك الكأس الذهبية الأرجوانية ، فمن المؤكد أنه سيعود بسرعة. يا أخواتي، نحن سنتجه إلى مدينة الضباب. لا تتركوا أي أثر لطاقتكم في طريقكم حتى لا يتمكنوا من العثور علينا!” “نعم، الأخت الكبرى!” ضموا أيديهم جميعًا، ولكن بعد ذلك قالت فتاة بخجل: “ماذا عن الأخت الصغيرة، عندما يجدونها…” “هذه مشكلتها. إما أن نرسلهم خلفها أو نموت بدلاً منها. ماذا تفضليت، هي أم نحن؟” ألقت فانغ مين نظرة باردة عليها، وأسكتتها. ابتسمت ابتسامة قاسية عندما أخذت زمام المبادرة، وقد اختفى كل الحقد الذي أكلها في الأيام الماضية. [يا فتاة، لن نفتقدك، همف…] مرت خمسة أيام، وفتاة تحمل على ظهرها رجلاً نحيفًا وتتخذ طريقًا مختلفًا تمامًا عن مجموعة فانغ مين. أثناء الطيران، عبرت عن مخاوفها ” تشو فان، هل مدينة الضباب من هذا الطريق؟ لماذا لم نلتقي بالآخرين بعد؟ “لا داعي للقلق، فإحساسي بالاتجاه مثالي.” ابتسم تشو فان، وشعر بالدفء في الداخل وهو يحدق في وجهها اللطيف والقلق. [الاتجاه المثالي؟] [ها! بالطبع، لقد كنت أتجول في المجال المقدس منذ زمن وأنا أعرفه عن ظهر يدي. بينما عدم قول حقيقة أنني أسلك الطريق الخطأ فهذه قصة مختلفة.] [بدلاً من اللحاق بهم، فإن العالم مخصص لنا نحن الاثنين أفضل بكثير، هاهاها…]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط