نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1202

مرحلة القمار

مرحلة القمار

الفصل 1202، مرحلة القمار

“تشينج تشينج؟ هل وجدتها؟” سمعت لوه يون تشانج تشو فان يصرخ وقالت ” هل سمعت بشكل صحيح؟ هل هي في طائفة سحابة الياقوت؟” أومأ تشو فان برأسها وأخذ نفسًا طويلًا ” نعم، من المؤسف حقًا أنها قريبة جدًا من طائفة سحابة الياقوت. من المؤكد أن هذا سيجعل الأمور أسوأ في مرحلة ما.” “ث-ثم تهانينا …” تمتم لي جينغتيان، وبدا متوترًا. لم يهتم تشو فان قائلاً: “الشيخ لي، هناك شيء غريب بشأن الأحداث المحيطة بـ تشينج تشينج في طائفة سحابة الياقوت. انظر إليها، وكذلك الأحداث التي حدثت قبل مائة عام. لدي شعور بأن الشمطاء تهيئها لشيء ما.” “بالتأكيد، المضيف تشو، سأذهب للتحقق من ذلك لاحقًا.” “شكرًا.” عبس تشو فان وعقله في مكان آخر. أعلن سيد المدينة مرة أخرى ” سيداتي وسادتي، وكذلك الكبار، العنصر الأول وجد مالكًا ولكن لا داعي للقلق، لأن العنصر الثاني أغلى بكثير. احضره…” “ثلاثين مليونا!” تراجع سيد المدينة، ونظر مرة أخرى إلى كشك عشيرة لوه بعين مضطربة ” سيدي، لم أذكر بعد السعر المبدئي…” “من يهتم، يجب أن أحصل عليه!” بووم! تعرضت المدرجات لعاصفة مرة أخرى. الدليل الوحيد للعنصر الأول على قيمته هو السعر الأساسي لسيد المدينة، ولكن الآن تم رميه من النافذة، ووضع عرض مرتفع للغاية بغض النظر عما إذا خردة أو ألماسًا. على الرغم من أنه سيكون من العار بالنسبة لتلك الثلاثين مليون حجر مقدس إذا انتهى بها الأمر إلى خردة. بالتفكير في الأمر من زاوية مختلفة. [ما العار إذا كانوا أغنياء قذرين؟ السؤال الحقيقي هو، ما مدى استعدادهم لحرق الكثير من المال؟] تغير تركيز التجمع من الرهان إلى اكتشاف اللغز وراء عشيرة لوه. [من أين أتوا؟] تنهد سيد المدينة، لكنه تمسك بدوره، ونادى ثلاث مرات ” أي شخص آخر؟ أي شخص على الإطلاق؟ شخص ما؟” ظل الجميع صامتين. لا يعرفون أي شيء عن هذا الكنز على المسرح، وقد حصل بالفعل على عرض بقيمة ثلاثين مليونًا عليه، لن يكون أحد مجنونًا ليقوم بمثل هذه المخاطرة غير المبررة. “العنصر يذهب إلى عشيرة لوه!” ضرب سيد المدينة بمطرقته قائلاً: “قد تسأل ما هذا؟ دعنا نرى…” “أعطها للآنسة تشينج تشينج الصغيرة من طائفة سحابة الياقوت، شكرًا!” قاطعه تشو فان، مما جعل سيد المدينة يتعثر. أطلق تنهيدة عاجزة ومتوترة وهو يقول: “سيدي، أنت لا ترغب حتى في معرفة ما اشتريته؟” “لا، حيث سيتم تسليم كل شيء إلى الآنسة تشينج تشينج الشابة!” بدت لهجة تشو فان قاسية. لوح سيد المدينة بشكل غير رسمي، وأرسل للمضيف هذا الشيء. راقب الجميع بينما يتحرك العنصر المجهول بعيدًا. لم يحدث هذا في تاريخ مدينة الضباب. بدت مجموعة طائفة سحابة الياقوت مذهولة. [من هي عشيرة لوه؟ لماذا يعطوننا الأشياء فقط؟ يريدون أن يشقوا طريقهم إلى نعمنا الطيبة؟] [نعم، هذا يجب أن يكون عليه الأمر، ولكن لماذا يرسلونها إلى شخص واحد فقط، أصغر تلميذة؟] وهذا ما كان حيرة هؤلاء الفتيات. وهكذا بدأت سلسلة لا نهاية لها من العناصر غير المعروفة التي تم إرسالها إلى تشو تشينج تشينج مع كل عرض شنيع من تشو فان قبل أن يتمكن سيد المدينة من إثارة الحشود. لم تكن على تشو تشينج تشينج أن تفعل شيئًا ووجدت نفسها تسبح في الكنوز بنظرة فارغة. أما بالنسبة للأشخاص الذين يأتون إلى هنا من أجل متعة الرهان، فقد تركوا عاجزين أمام أكياس المال هذه. وبما أنه فاز بجميع العناصر بسعر مستحيل، لم يكن لدى الآخرين أي شيء ضده. لقد أصبح يومًا حزينًا لأي مقامر. حالمًا، أو مدمنًا عاديًا، لا يهم الخسارة الفادحة أو الهزيمة الساحقة، ولكن عدم القدرة على الرهان! شعر سيد المدينة بأسوأ ما في الأمر على الإطلاق. مع كل رهان مخيف من تشو فان، تم شراء عنصر دون التمكن حتى من الحصول على كلمة، و الكرامة الوحيدة المتبقية كمضيف هي مناداة العنصر التالي. لقد كان يوما حزينا بالنسبة له. والآن بعد أن اختفت جميع العناصر، فقد حان وقت سيد المدينة للتألق مرة أخرى ” مع انتهاء السلع، نود أولاً أن نشكر عشيرة لوه الموقرة لكونها أعظم مستثمر لدينا. العنصر التالي سيكون أعظم ما شهدته المدينة على الإطلاق. سيتنافس الآن أباطرة المجال المقدس الثمانية على العنصر الأخير لدينا، وهو خريطة البحر السفلي. نرحب بانضمام الآخرين، طالما أنك تستطيع تحمل ذلك ولديك القوة، هاهاها.” [ثمانية أباطرة؟] اعتقد المقامرون المتعبون أن العنصر الأخير قد يكون هو الكنز. لقد كانوا سعداء بمطاردة التشويق حتى لو ذلك يعني فقدان ملابسهم. ومع ذلك، فإن سماع ذكر ثمانية أباطرة أيقظهم على الفور. [انت تمازحني؟ الرهان مع الأباطرة الثمانية؟ لا زلت صغيرا على الموت!] لم يصدر أي صوت في القاعة بأكملها، حيث شعر الجمهور بقشعريرة في ظهورهم. أعطاهم سيد المدينة ابتسامة باردة، ثم ابتسم إلى كشك عشيرة لوه. [يمكنك أن تمتلك ثروة العالم في جيبك، ولكن حتى أنت لا تملك الجرأة لتحدي هذه القوى.] “ثمانية ممثلين للأباطرة، هذا طلب من إمبراطور القمار. يرجى تقديم عطاءاتك على الطاولة حتى يتم إعلان الفائز دون أي ضغينة. أحضر كراسي وطاولة!” أحضر أحدهم طاولة كبيرة وسبعة مقاعد. ابتسم سيد المدينة، وكان أول من جلس وأخرج خريطة رمادية لعرضها على الطاولة. ضحك الناس في الأكشاك وخرجوا، بما في ذلك مجموعة مي سانجو، و كل منهم يبدو مثيرًا للإعجاب. رأى للجمهور أول لمحة عن القوة الحقيقية. “ماذا ينوي إمبراطور القمار بهذا؟ أعط مدينته عرضًا؟” “نعم، بما أن كل واحد منا يتمتع بسمعة طيبة، فلماذا يجب أن نهتم بإعطاء هؤلاء الأشخاص أي اعتبار من خلال إظهار منافسينا؟ هل يريد إمبراطور القمار تضخيم صورته؟ هل تخطط لقيادة جميع ممثلي الإمبراطور الآخرين؟ ” وبدت الشتائم والسخرية على الطاولة بينما جلس كل ممثل في مقاعده، بينما شعبه يقف خلفه. ابتسم سيد المدينة ” أيها الناس، منذ مجيئكم إلى مدينة القمار، يجب أن تجتمعوا حول طاولة الرهان. لا يمكن تقديم خريطة البحر السفلي فحسب، نظرًا لأن إمبراطور المقامرة كان يريد مقعد التنوير للسيادة السفلية أيضًا. ” “لماذا دعوتنا هنا ل…” “الرهان!” لمعت عيون سيد المدينة، وأظهر ابتسامة شريرة ” لا يمكننا أن نبيعها لكم، ولكن يمكننا أن نخسرها طالما أن لديك الوسائل للفوز بها”. حدّقت مي سانجو وضحكت قائلة: “حسنًا، وكيف نلعب؟” “أنا متأكد من أن ألعاب الحظ الشائعة لا تحظى بإعجاب، لذلك سنستخدم الألغاز. التخمين الصحيح يجعلك الفائز، وفي حالة التعادل يفوز المنزل.” ابتسم سيد المدينة. [لغز؟] أومأ الأشخاص السبعة ” حسنا!” “ثم دع الألعاب تبدأ!” “انتظر!” لصدمة الجميع هناك، جاء الصراخ من كشك عشيرة لوه. “أضف مقعدًا آخر. عشيرة لوه تنضم!” [ماذا؟!] أثار الحشد. [عشيرة لوه تتنافس مع الأباطرة الثمانية؟ هل عم انتحاريون؟ أو هل لديهم دعم؟] تفاجأ الممثلون أنفسهم، وحاول كل منهم تخمين تاريخهم. مع مثل هذه الأعصاب الفولاذية، عليهم أن يكونوا شيئًا للانضمام إلى هذا الرهان. هل يمثلون الجبل المقدس؟ ابتسم سيد المدينة ” أحضر مقعدًا آخر. هناك مساحة كبيرة حول طاولة الرهان!” ظهر كرسي فارغ على جانب الطاولة الكبيرة، والجميع نظر إليه بنظرات غريبة. خرجت عشيرة لوه من مقصورتها وشقت طريقها إلى الأسفل. شهقت فتيات تشو تشينج تشينج وطائفة سحابة الياقوت ” أنت؟ ما الذي تفعله هنا؟” “كجزء من عشيرة لوه، فمن الطبيعي أن أتبع الآنسة الشابة. هل هناك خطب ما؟” أبتسم تشو فان، وهو يسير في الأمام. أسلوبه الغامض لم يمنح الآخرين أي وسيلة لقراءته …

“تشينج تشينج؟ هل وجدتها؟”
سمعت لوه يون تشانج تشو فان يصرخ وقالت ” هل سمعت بشكل صحيح؟ هل هي في طائفة سحابة الياقوت؟”
أومأ تشو فان برأسها وأخذ نفسًا طويلًا ” نعم، من المؤسف حقًا أنها قريبة جدًا من طائفة سحابة الياقوت. من المؤكد أن هذا سيجعل الأمور أسوأ في مرحلة ما.”
“ث-ثم تهانينا …”
تمتم لي جينغتيان، وبدا متوترًا. لم يهتم تشو فان قائلاً: “الشيخ لي، هناك شيء غريب بشأن الأحداث المحيطة بـ تشينج تشينج في طائفة سحابة الياقوت. انظر إليها، وكذلك الأحداث التي حدثت قبل مائة عام. لدي شعور بأن الشمطاء تهيئها لشيء ما.”
“بالتأكيد، المضيف تشو، سأذهب للتحقق من ذلك لاحقًا.”
“شكرًا.”
عبس تشو فان وعقله في مكان آخر.
أعلن سيد المدينة مرة أخرى ” سيداتي وسادتي، وكذلك الكبار، العنصر الأول وجد مالكًا ولكن لا داعي للقلق، لأن العنصر الثاني أغلى بكثير. احضره…”
“ثلاثين مليونا!”
تراجع سيد المدينة، ونظر مرة أخرى إلى كشك عشيرة لوه بعين مضطربة ” سيدي، لم أذكر بعد السعر المبدئي…”
“من يهتم، يجب أن أحصل عليه!”
بووم!
تعرضت المدرجات لعاصفة مرة أخرى. الدليل الوحيد للعنصر الأول على قيمته هو السعر الأساسي لسيد المدينة، ولكن الآن تم رميه من النافذة، ووضع عرض مرتفع للغاية بغض النظر عما إذا خردة أو ألماسًا. على الرغم من أنه سيكون من العار بالنسبة لتلك الثلاثين مليون حجر مقدس إذا انتهى بها الأمر إلى خردة.
بالتفكير في الأمر من زاوية مختلفة.
[ما العار إذا كانوا أغنياء قذرين؟ السؤال الحقيقي هو، ما مدى استعدادهم لحرق الكثير من المال؟]
تغير تركيز التجمع من الرهان إلى اكتشاف اللغز وراء عشيرة لوه.
[من أين أتوا؟]
تنهد سيد المدينة، لكنه تمسك بدوره، ونادى ثلاث مرات ” أي شخص آخر؟ أي شخص على الإطلاق؟ شخص ما؟”
ظل الجميع صامتين. لا يعرفون أي شيء عن هذا الكنز على المسرح، وقد حصل بالفعل على عرض بقيمة ثلاثين مليونًا عليه، لن يكون أحد مجنونًا ليقوم بمثل هذه المخاطرة غير المبررة.
“العنصر يذهب إلى عشيرة لوه!”
ضرب سيد المدينة بمطرقته قائلاً: “قد تسأل ما هذا؟ دعنا نرى…”
“أعطها للآنسة تشينج تشينج الصغيرة من طائفة سحابة الياقوت، شكرًا!”
قاطعه تشو فان، مما جعل سيد المدينة يتعثر. أطلق تنهيدة عاجزة ومتوترة وهو يقول: “سيدي، أنت لا ترغب حتى في معرفة ما اشتريته؟”
“لا، حيث سيتم تسليم كل شيء إلى الآنسة تشينج تشينج الشابة!” بدت لهجة تشو فان قاسية.
لوح سيد المدينة بشكل غير رسمي، وأرسل للمضيف هذا الشيء. راقب الجميع بينما يتحرك العنصر المجهول بعيدًا.
لم يحدث هذا في تاريخ مدينة الضباب.
بدت مجموعة طائفة سحابة الياقوت مذهولة.
[من هي عشيرة لوه؟ لماذا يعطوننا الأشياء فقط؟ يريدون أن يشقوا طريقهم إلى نعمنا الطيبة؟]
[نعم، هذا يجب أن يكون عليه الأمر، ولكن لماذا يرسلونها إلى شخص واحد فقط، أصغر تلميذة؟]
وهذا ما كان حيرة هؤلاء الفتيات.
وهكذا بدأت سلسلة لا نهاية لها من العناصر غير المعروفة التي تم إرسالها إلى تشو تشينج تشينج مع كل عرض شنيع من تشو فان قبل أن يتمكن سيد المدينة من إثارة الحشود.
لم تكن على تشو تشينج تشينج أن تفعل شيئًا ووجدت نفسها تسبح في الكنوز بنظرة فارغة.
أما بالنسبة للأشخاص الذين يأتون إلى هنا من أجل متعة الرهان، فقد تركوا عاجزين أمام أكياس المال هذه.
وبما أنه فاز بجميع العناصر بسعر مستحيل، لم يكن لدى الآخرين أي شيء ضده. لقد أصبح يومًا حزينًا لأي مقامر. حالمًا، أو مدمنًا عاديًا، لا يهم الخسارة الفادحة أو الهزيمة الساحقة، ولكن عدم القدرة على الرهان!
شعر سيد المدينة بأسوأ ما في الأمر على الإطلاق.
مع كل رهان مخيف من تشو فان، تم شراء عنصر دون التمكن حتى من الحصول على كلمة، و الكرامة الوحيدة المتبقية كمضيف هي مناداة العنصر التالي.
لقد كان يوما حزينا بالنسبة له.
والآن بعد أن اختفت جميع العناصر، فقد حان وقت سيد المدينة للتألق مرة أخرى ” مع انتهاء السلع، نود أولاً أن نشكر عشيرة لوه الموقرة لكونها أعظم مستثمر لدينا. العنصر التالي سيكون أعظم ما شهدته المدينة على الإطلاق. سيتنافس الآن أباطرة المجال المقدس الثمانية على العنصر الأخير لدينا، وهو خريطة البحر السفلي. نرحب بانضمام الآخرين، طالما أنك تستطيع تحمل ذلك ولديك القوة، هاهاها.”
[ثمانية أباطرة؟]
اعتقد المقامرون المتعبون أن العنصر الأخير قد يكون هو الكنز. لقد كانوا سعداء بمطاردة التشويق حتى لو ذلك يعني فقدان ملابسهم.
ومع ذلك، فإن سماع ذكر ثمانية أباطرة أيقظهم على الفور.
[انت تمازحني؟ الرهان مع الأباطرة الثمانية؟ لا زلت صغيرا على الموت!]
لم يصدر أي صوت في القاعة بأكملها، حيث شعر الجمهور بقشعريرة في ظهورهم. أعطاهم سيد المدينة ابتسامة باردة، ثم ابتسم إلى كشك عشيرة لوه.
[يمكنك أن تمتلك ثروة العالم في جيبك، ولكن حتى أنت لا تملك الجرأة لتحدي هذه القوى.]
“ثمانية ممثلين للأباطرة، هذا طلب من إمبراطور القمار. يرجى تقديم عطاءاتك على الطاولة حتى يتم إعلان الفائز دون أي ضغينة. أحضر كراسي وطاولة!”
أحضر أحدهم طاولة كبيرة وسبعة مقاعد. ابتسم سيد المدينة، وكان أول من جلس وأخرج خريطة رمادية لعرضها على الطاولة.
ضحك الناس في الأكشاك وخرجوا، بما في ذلك مجموعة مي سانجو، و كل منهم يبدو مثيرًا للإعجاب.
رأى للجمهور أول لمحة عن القوة الحقيقية.
“ماذا ينوي إمبراطور القمار بهذا؟ أعط مدينته عرضًا؟”
“نعم، بما أن كل واحد منا يتمتع بسمعة طيبة، فلماذا يجب أن نهتم بإعطاء هؤلاء الأشخاص أي اعتبار من خلال إظهار منافسينا؟ هل يريد إمبراطور القمار تضخيم صورته؟ هل تخطط لقيادة جميع ممثلي الإمبراطور الآخرين؟ ”
وبدت الشتائم والسخرية على الطاولة بينما جلس كل ممثل في مقاعده، بينما شعبه يقف خلفه.
ابتسم سيد المدينة ” أيها الناس، منذ مجيئكم إلى مدينة القمار، يجب أن تجتمعوا حول طاولة الرهان. لا يمكن تقديم خريطة البحر السفلي فحسب، نظرًا لأن إمبراطور المقامرة كان يريد مقعد التنوير للسيادة السفلية أيضًا. ”
“لماذا دعوتنا هنا ل…”
“الرهان!”
لمعت عيون سيد المدينة، وأظهر ابتسامة شريرة ” لا يمكننا أن نبيعها لكم، ولكن يمكننا أن نخسرها طالما أن لديك الوسائل للفوز بها”.
حدّقت مي سانجو وضحكت قائلة: “حسنًا، وكيف نلعب؟”
“أنا متأكد من أن ألعاب الحظ الشائعة لا تحظى بإعجاب، لذلك سنستخدم الألغاز. التخمين الصحيح يجعلك الفائز، وفي حالة التعادل يفوز المنزل.”
ابتسم سيد المدينة.
[لغز؟]
أومأ الأشخاص السبعة ” حسنا!”
“ثم دع الألعاب تبدأ!”
“انتظر!”
لصدمة الجميع هناك، جاء الصراخ من كشك عشيرة لوه.
“أضف مقعدًا آخر. عشيرة لوه تنضم!”
[ماذا؟!]
أثار الحشد.
[عشيرة لوه تتنافس مع الأباطرة الثمانية؟ هل عم انتحاريون؟ أو هل لديهم دعم؟]
تفاجأ الممثلون أنفسهم، وحاول كل منهم تخمين تاريخهم. مع مثل هذه الأعصاب الفولاذية، عليهم أن يكونوا شيئًا للانضمام إلى هذا الرهان.
هل يمثلون الجبل المقدس؟
ابتسم سيد المدينة ” أحضر مقعدًا آخر. هناك مساحة كبيرة حول طاولة الرهان!”
ظهر كرسي فارغ على جانب الطاولة الكبيرة، والجميع نظر إليه بنظرات غريبة.
خرجت عشيرة لوه من مقصورتها وشقت طريقها إلى الأسفل.
شهقت فتيات تشو تشينج تشينج وطائفة سحابة الياقوت ” أنت؟ ما الذي تفعله هنا؟”
“كجزء من عشيرة لوه، فمن الطبيعي أن أتبع الآنسة الشابة. هل هناك خطب ما؟” أبتسم تشو فان، وهو يسير في الأمام. أسلوبه الغامض لم يمنح الآخرين أي وسيلة لقراءته …

“تشينج تشينج؟ هل وجدتها؟” سمعت لوه يون تشانج تشو فان يصرخ وقالت ” هل سمعت بشكل صحيح؟ هل هي في طائفة سحابة الياقوت؟” أومأ تشو فان برأسها وأخذ نفسًا طويلًا ” نعم، من المؤسف حقًا أنها قريبة جدًا من طائفة سحابة الياقوت. من المؤكد أن هذا سيجعل الأمور أسوأ في مرحلة ما.” “ث-ثم تهانينا …” تمتم لي جينغتيان، وبدا متوترًا. لم يهتم تشو فان قائلاً: “الشيخ لي، هناك شيء غريب بشأن الأحداث المحيطة بـ تشينج تشينج في طائفة سحابة الياقوت. انظر إليها، وكذلك الأحداث التي حدثت قبل مائة عام. لدي شعور بأن الشمطاء تهيئها لشيء ما.” “بالتأكيد، المضيف تشو، سأذهب للتحقق من ذلك لاحقًا.” “شكرًا.” عبس تشو فان وعقله في مكان آخر. أعلن سيد المدينة مرة أخرى ” سيداتي وسادتي، وكذلك الكبار، العنصر الأول وجد مالكًا ولكن لا داعي للقلق، لأن العنصر الثاني أغلى بكثير. احضره…” “ثلاثين مليونا!” تراجع سيد المدينة، ونظر مرة أخرى إلى كشك عشيرة لوه بعين مضطربة ” سيدي، لم أذكر بعد السعر المبدئي…” “من يهتم، يجب أن أحصل عليه!” بووم! تعرضت المدرجات لعاصفة مرة أخرى. الدليل الوحيد للعنصر الأول على قيمته هو السعر الأساسي لسيد المدينة، ولكن الآن تم رميه من النافذة، ووضع عرض مرتفع للغاية بغض النظر عما إذا خردة أو ألماسًا. على الرغم من أنه سيكون من العار بالنسبة لتلك الثلاثين مليون حجر مقدس إذا انتهى بها الأمر إلى خردة. بالتفكير في الأمر من زاوية مختلفة. [ما العار إذا كانوا أغنياء قذرين؟ السؤال الحقيقي هو، ما مدى استعدادهم لحرق الكثير من المال؟] تغير تركيز التجمع من الرهان إلى اكتشاف اللغز وراء عشيرة لوه. [من أين أتوا؟] تنهد سيد المدينة، لكنه تمسك بدوره، ونادى ثلاث مرات ” أي شخص آخر؟ أي شخص على الإطلاق؟ شخص ما؟” ظل الجميع صامتين. لا يعرفون أي شيء عن هذا الكنز على المسرح، وقد حصل بالفعل على عرض بقيمة ثلاثين مليونًا عليه، لن يكون أحد مجنونًا ليقوم بمثل هذه المخاطرة غير المبررة. “العنصر يذهب إلى عشيرة لوه!” ضرب سيد المدينة بمطرقته قائلاً: “قد تسأل ما هذا؟ دعنا نرى…” “أعطها للآنسة تشينج تشينج الصغيرة من طائفة سحابة الياقوت، شكرًا!” قاطعه تشو فان، مما جعل سيد المدينة يتعثر. أطلق تنهيدة عاجزة ومتوترة وهو يقول: “سيدي، أنت لا ترغب حتى في معرفة ما اشتريته؟” “لا، حيث سيتم تسليم كل شيء إلى الآنسة تشينج تشينج الشابة!” بدت لهجة تشو فان قاسية. لوح سيد المدينة بشكل غير رسمي، وأرسل للمضيف هذا الشيء. راقب الجميع بينما يتحرك العنصر المجهول بعيدًا. لم يحدث هذا في تاريخ مدينة الضباب. بدت مجموعة طائفة سحابة الياقوت مذهولة. [من هي عشيرة لوه؟ لماذا يعطوننا الأشياء فقط؟ يريدون أن يشقوا طريقهم إلى نعمنا الطيبة؟] [نعم، هذا يجب أن يكون عليه الأمر، ولكن لماذا يرسلونها إلى شخص واحد فقط، أصغر تلميذة؟] وهذا ما كان حيرة هؤلاء الفتيات. وهكذا بدأت سلسلة لا نهاية لها من العناصر غير المعروفة التي تم إرسالها إلى تشو تشينج تشينج مع كل عرض شنيع من تشو فان قبل أن يتمكن سيد المدينة من إثارة الحشود. لم تكن على تشو تشينج تشينج أن تفعل شيئًا ووجدت نفسها تسبح في الكنوز بنظرة فارغة. أما بالنسبة للأشخاص الذين يأتون إلى هنا من أجل متعة الرهان، فقد تركوا عاجزين أمام أكياس المال هذه. وبما أنه فاز بجميع العناصر بسعر مستحيل، لم يكن لدى الآخرين أي شيء ضده. لقد أصبح يومًا حزينًا لأي مقامر. حالمًا، أو مدمنًا عاديًا، لا يهم الخسارة الفادحة أو الهزيمة الساحقة، ولكن عدم القدرة على الرهان! شعر سيد المدينة بأسوأ ما في الأمر على الإطلاق. مع كل رهان مخيف من تشو فان، تم شراء عنصر دون التمكن حتى من الحصول على كلمة، و الكرامة الوحيدة المتبقية كمضيف هي مناداة العنصر التالي. لقد كان يوما حزينا بالنسبة له. والآن بعد أن اختفت جميع العناصر، فقد حان وقت سيد المدينة للتألق مرة أخرى ” مع انتهاء السلع، نود أولاً أن نشكر عشيرة لوه الموقرة لكونها أعظم مستثمر لدينا. العنصر التالي سيكون أعظم ما شهدته المدينة على الإطلاق. سيتنافس الآن أباطرة المجال المقدس الثمانية على العنصر الأخير لدينا، وهو خريطة البحر السفلي. نرحب بانضمام الآخرين، طالما أنك تستطيع تحمل ذلك ولديك القوة، هاهاها.” [ثمانية أباطرة؟] اعتقد المقامرون المتعبون أن العنصر الأخير قد يكون هو الكنز. لقد كانوا سعداء بمطاردة التشويق حتى لو ذلك يعني فقدان ملابسهم. ومع ذلك، فإن سماع ذكر ثمانية أباطرة أيقظهم على الفور. [انت تمازحني؟ الرهان مع الأباطرة الثمانية؟ لا زلت صغيرا على الموت!] لم يصدر أي صوت في القاعة بأكملها، حيث شعر الجمهور بقشعريرة في ظهورهم. أعطاهم سيد المدينة ابتسامة باردة، ثم ابتسم إلى كشك عشيرة لوه. [يمكنك أن تمتلك ثروة العالم في جيبك، ولكن حتى أنت لا تملك الجرأة لتحدي هذه القوى.] “ثمانية ممثلين للأباطرة، هذا طلب من إمبراطور القمار. يرجى تقديم عطاءاتك على الطاولة حتى يتم إعلان الفائز دون أي ضغينة. أحضر كراسي وطاولة!” أحضر أحدهم طاولة كبيرة وسبعة مقاعد. ابتسم سيد المدينة، وكان أول من جلس وأخرج خريطة رمادية لعرضها على الطاولة. ضحك الناس في الأكشاك وخرجوا، بما في ذلك مجموعة مي سانجو، و كل منهم يبدو مثيرًا للإعجاب. رأى للجمهور أول لمحة عن القوة الحقيقية. “ماذا ينوي إمبراطور القمار بهذا؟ أعط مدينته عرضًا؟” “نعم، بما أن كل واحد منا يتمتع بسمعة طيبة، فلماذا يجب أن نهتم بإعطاء هؤلاء الأشخاص أي اعتبار من خلال إظهار منافسينا؟ هل يريد إمبراطور القمار تضخيم صورته؟ هل تخطط لقيادة جميع ممثلي الإمبراطور الآخرين؟ ” وبدت الشتائم والسخرية على الطاولة بينما جلس كل ممثل في مقاعده، بينما شعبه يقف خلفه. ابتسم سيد المدينة ” أيها الناس، منذ مجيئكم إلى مدينة القمار، يجب أن تجتمعوا حول طاولة الرهان. لا يمكن تقديم خريطة البحر السفلي فحسب، نظرًا لأن إمبراطور المقامرة كان يريد مقعد التنوير للسيادة السفلية أيضًا. ” “لماذا دعوتنا هنا ل…” “الرهان!” لمعت عيون سيد المدينة، وأظهر ابتسامة شريرة ” لا يمكننا أن نبيعها لكم، ولكن يمكننا أن نخسرها طالما أن لديك الوسائل للفوز بها”. حدّقت مي سانجو وضحكت قائلة: “حسنًا، وكيف نلعب؟” “أنا متأكد من أن ألعاب الحظ الشائعة لا تحظى بإعجاب، لذلك سنستخدم الألغاز. التخمين الصحيح يجعلك الفائز، وفي حالة التعادل يفوز المنزل.” ابتسم سيد المدينة. [لغز؟] أومأ الأشخاص السبعة ” حسنا!” “ثم دع الألعاب تبدأ!” “انتظر!” لصدمة الجميع هناك، جاء الصراخ من كشك عشيرة لوه. “أضف مقعدًا آخر. عشيرة لوه تنضم!” [ماذا؟!] أثار الحشد. [عشيرة لوه تتنافس مع الأباطرة الثمانية؟ هل عم انتحاريون؟ أو هل لديهم دعم؟] تفاجأ الممثلون أنفسهم، وحاول كل منهم تخمين تاريخهم. مع مثل هذه الأعصاب الفولاذية، عليهم أن يكونوا شيئًا للانضمام إلى هذا الرهان. هل يمثلون الجبل المقدس؟ ابتسم سيد المدينة ” أحضر مقعدًا آخر. هناك مساحة كبيرة حول طاولة الرهان!” ظهر كرسي فارغ على جانب الطاولة الكبيرة، والجميع نظر إليه بنظرات غريبة. خرجت عشيرة لوه من مقصورتها وشقت طريقها إلى الأسفل. شهقت فتيات تشو تشينج تشينج وطائفة سحابة الياقوت ” أنت؟ ما الذي تفعله هنا؟” “كجزء من عشيرة لوه، فمن الطبيعي أن أتبع الآنسة الشابة. هل هناك خطب ما؟” أبتسم تشو فان، وهو يسير في الأمام. أسلوبه الغامض لم يمنح الآخرين أي وسيلة لقراءته …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط