نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1208

من رسم الخريطة

من رسم الخريطة

الفصل 1208،
من رسم الخريطة

ارتجفت فانغ مين، وشعرت وكأنها تتقيأ غداءها. أشارت إلى الخريطة قائلة: “ما الذي استخدمه الشرير بحق الجحيم؟ تلك الورقة تفوح منها رائحة البول!” “حقًا؟” استنشقته مي سانجو ثم تجفلت قائلة: “نعم، ما الذي استخدمه بالضبط؟ لا يبدو كالحبر على الإطلاق.” أصيبت تشو تشينج تشينج بالذعر، لكنها لم تستطع السماح لهذه الفتاة بجعل عمتها الكبرى تكره تشو فان، لذلك غيرت الموضوع ” العمة الكبرى، تشو فان قال إن استخدام الحبر غير وارد عند عمل نسخة من خريطة البحر السفلي. فكر في الأمر، الحبر أسود ولن يكون قادرًا على تحديد مثل هذا الرسم الغامض والصوفي. لذا فقد بذل جهدًا وألمًا للعثور على اللون الشهير والمثالي الذي يناسبه. عمتي الكبرى، إنه صادق جدًا!” “حقًا؟” رفعت مي سانجو حاجبها ونظرت على الخريطة نظرة أخرى وأومأت برأسها قائلة: “نعم، من الصعب إظهار نفس النتيجة بالحبر والفرشاة. لا بد أن الطفل قد بذل قصارى جهده ليرسم هذه الخريطة. سننطلق غدًا لتسلم الطائفة الخريطة إلى زعيم الطائفة. أعتقد أنها ستشعر بسعادة غامرة وستكافئك كثيرًا، خاصة أنت، تشينج تشينج، هاهاها…” سخرت فانغ مين بحسد. هدأت تشينج تشينج. [مع هذا الإنجاز، لا ينبغي للسيدة أن تهتم بخلفية تشو فان…] في اليوم الثاني، ط انطلقت طائفة سحابة الياقوت بنسختهم. من خلال الصدفة المطلقة، تصادف وجود عشيرة لوه على أبواب المدينة أيضًا. “استعدوا للمعركة!” بدا تشو فان جديًا عندما همس لبايلي يويو إلى جانبه ” لا تتركوا الشمطاء بعيدًا عن ناظريك. لا تتساهلوا، لكن لا تقتلوا أيضًا.” أومأت بايلي يويو برأسها، حريصة على القتال. ابتسمت مي سانجو عندما لاحظتهم، وأظهرت احترامًا أكبر لـ تشو فان، وذهبت إلى حد الترحيب بهم جميعًا ” عشيرة لوه، هل ستغادرون أيضًا؟ يا لها من مصادفة، نحن ذاهبون أيضًا. هل سنذهب في نفس الاتجاه أيضًا؟ ” ” اه، ربما لا.” صدم تشو . [ألم ينظروا إلى النسخة التي أعطيتهم إياها؟ لماذا هم ودودون للغاية وحتى يرحبون بي؟] شعرت بايلي يويو بالحيرة. [ألم نكن مستعدين للشجار؟ إنهم يروننا كأصدقاء أكثر من أي شيء آخر، دون أدنى قدر من سوء النية.] بدت عشيرة لوه جاهلة بينما أظهرت مي سانجو ابتسامة واستة وضمت يديها إلى تشو فان، التي تم تجديد شبابها عمليًا على الفور ” المضيف تشو، أنت صغير جدًا وقادر. أعتقد أنه سيكون لدينا العديد من الفرص للعمل معًا في المستقبل، وداعا!” غادرت مي سانجو بطريقة رائعة مع تلاميذها. جاءت تشو تشينج تشينج أمام تشو فان، وغمزت له ثم غادرت بسعادة . همست إلى أذنيه الحادتين: “لا تقلق، العمة الكبرى سعيدة بك. سننجح بالتأكيد!” [مسرورة؟ هل هي سعيدة بالخريطة؟] سقط تشو فان على الأرض، ولم يقف بينما غادرت الفتيات. صدم الآخرون أكثر منه. “تشو فان، ألم تقل أن الشمطاء ستطاردنا عبر المدينة لقتلنا بعد رؤية الخريطة؟ حتى أنه كان علينا الاستيقاظ مبكرًا جدًا لذلك. لماذا إذًا كانت سعيدة؟” ربتت بايلي يويو على كتفه. أخذ تشو فان نفسًا عميقًا ” هناك شيء غريب. لقد رأت الشمطاء عمل يدي ولم تغضب؟” “ما العمل اليدوي؟ كيف رسمتها على أية حال؟” “كيف؟ ألم نتعلم جميعًا كيفية الرسم منذ أن كنا أطفالًا؟ ” بدا تشو فان محرجًا، مقلدًا بعض الحركات قبل أن يستسلم. بدت بايلي يويو لا تزال جاهلة ” متى قمنا بالرسم؟ لم أرفع فرشاة في حياتي، فكيف يمكنني أن أرسم؟” “يا طفل السيف، ماذا كان يقصد والدك؟” حدث أن مر طفل السيف فسألته. أظهر طفل السيف ابتسامة قذرة إلى حد ما ” لكي تكوني أمي الحقيقية، يجب أن تفهمي كيف يرسم أبي!” “مهلا، ماذا من المفترض أن يعني ذلك؟” “لقد رأيت أبي يأخذ بعض الأوراق العشوائية وينظر لها. لوح عدة مرات حتى تجف، ثم وضعها في الصندوق. ضحك طفل السيف وهو يهز كتفيه قائلاً: “أنا مجرد روح سيف، لذا لم أرسم هكذا أبدًا في حياتي. أنتم أيها البشر، ألا تتبولون منذ أن كنتم أطفالاً؟ أنت لا تعرفين هذا حتى؟” دونغ! تجمدت بايلي يويو في مكانها، ونظرت إلى تشو فان وفهمت الآن سبب اعتقاده أن الشمطاء تريد قتله. [أي شخص في كامل قواه العقلية سوف يغضب عندما يتم التلاعب به بهذه الطريقة، وخاصة الكبار، ولكن هل تلك الشمطاء غبية حتى لا تطاردنا؟ بالكاد أستطيع الهدوء لو حدث ذلك لي!]

“العمة الكبرى، أحضرتها!”
صرخت تشو تشينج تشينج بسعادة في الفناء.
لقد انتظرت النساء وقتًا طويلاً لسماع ذلك. رحبوا بها مع مي سانجو في المقدمة، وبدوا سعداء وجشعين. فانغ مين والآخرون الذين يقفون خلفها يشتغلون بالحسد.
“تشينج تشينج، لقد قمت بعمل جيد. أين هي؟”
“هنا!”
ابتسمت تشو تشينج تشينج وأخذت مي سانغو الصندوق على عجل، واهتز جسدها بالكامل.
بدت نبرة فانغ مين مليئة بالنقد اللاذع ” جاء اليوم أخيرًا لأول مهمة مصيدة العسل للأخت الصغرى. على الرغم من أنها تفتقر إلى الجمال، إلا أنها حصلت فقط على نسخة بدلاً من الشيء الحقيقي. كنت سأفعل ذلك دون أدنى شك!”
“الأخت الكبرى، لم أستخدم أي أفخاخ. نحن حقا…”
خفضت تشو تشينج تشينج رأسها بخجل ” إلى جانب ذلك، الخريطة بالتأكيد مع سيدة العشيرة. إذا فُقدت، فسيتعين عليه الإجابة عليها. لقد قام بالفعل بالمخاطرة الكافية بإعطائنا نسخة. لا يمكننا …”
كانت مي سانجو مستقيمة ومشرفة عندما أومأت برأسها ” نعم، يُظهر الصبي عاطفته العميقة من خلال القيام بذلك. لا ينبغي لنا أن نكون قاسيين عليه، لأنه لا يستطيع أن يفعل لنا أي شيء على أي حال. من الجيد أننا على الأقل حصلنا على نسخة، هاهاهاها…”
ابتسمت مي سانجو من الأذن إلى الأذن بينما تفتح الصندوق بفارغ الصبر.
“العمة الكبرى، ما رأيك بعد ذلك في طلبه …”
“سأخبر أختي الكبرى بمجرد عودتنا. لا داعي للاندفاع.”
“سنفعل كما تقول العمة الكبرى.”
ابتسمت تشو تشينج تشينج ابتسامة حلوة، وخفضت رأسها وعبثت بملابسها. مثل طفلة لا تستطيع كبح حماسها.
غضبت فانغ مين على الجانب، “ما الشيء الرائع في أن تكوني مع شخص جاهل وضعيف؟ هذا ليس سببًا للرضا! ”
“إيه؟”
لفتت صرخة غريبة انتباهت فانغ مين، ونظرت إليها بفرح ” ما الأمر، أيتها العمة الكبرى، هل الخريطة سيئة؟”
“مستحيل! تشو فان لن يكذب علي!” قالت تشو تشينج تشينج.
لم تقلق بشأن الخريطة رغم ذلك، لكن هذا سيجعل عمتها الكبرى تقلبها.
أظهرت مي سانجو عبوس عميق، وهي تحمل ورقة ذابلة عليها خطوط صفراء. بدت وكأنها خريطة، بالتأكيد، ولكن خريطة ماذا؟ كل تلك الخطوط العشوائية جعلت من الصعب فك شفرتها.
“كنت أعرف أن البحر السفلي غامض، لكن أعتقد أنه حتى أنا لا أستطيع فهم أي شيء منه.”
“العمة الكبرى، هل تصدقين أن هذا حقيقي؟” نظرت فانغ مين إلى الأمر، “ربما رسم الشرير شيئًا عشوائيًا. قليلون هم الذين رأوا خريطة البحر السفلي، ولم يكن منهم أحد بيننا. سيكون من الغريب عدم خداعنا.”
تقدمت تشو تشينج تشينج للدفاع ” العمة الكبرى، تشو فان كان جيداً طوال الوقت، حتى أنه وعدني ببذل قصارى جهده في نسخها للتأكد من أنها متطابقة. الأخت الكبرى تختلق الأمور فحسب!”
“أنا أختلقها؟ أخبريني إذن ما هذه الخريطة؟ لا يمكننا أن نفعل أي شيء بها… ”
“توقفي!”
حدقت مي سانجو وهي تأخذ الخريطة بفرحة ” كان من الممكن أن يصبح البحر السفلي نقطة جذب مشهورة الآن إذا تمكن الجميع من فهم الخريطة. يمكنني أيضًا أن أشعر بصدق الطفل من خلال هذه النسخة.”
“آه، ماذا تقصدين، العمة الكبرى؟”
“انظر، لا توجد علامة على استخدام الفرشاة عند رسمها. إنها ليست مثل الآخرين.”
رفعت مي سانجو رأسها عاليًا كما زعمت ” إذا كان يزيف ذلك، لكان قد ترك علامات واضحة للرسم. نظرًا لكون البحر السفلي مميزًا جدًا، فمن المستحيل أن يتم رسم الخريطة بفرشاة. كلما كانت الخطوط أكثر غموضًا، كانت أكثر صدقًا وتثبت صدقه. هذه البقع الصفراء أيضًا، لا بد أنها موجودة في مكان البحر السفلي. كل ما تبقى هو قراءتها!”
عرضت مي سانجو الخريطة أمام الفتيات، وتركتهن عاجزات عن الكلام. للتحديق في الخطوط العشوائية والباهتة جعلهم في حيرة من أمرهم. بدت تشو تشينج تشينج مسرورة بالرغم من ذلك.

ارتجفت فانغ مين، وشعرت وكأنها تتقيأ غداءها. أشارت إلى الخريطة قائلة: “ما الذي استخدمه الشرير بحق الجحيم؟ تلك الورقة تفوح منها رائحة البول!”
“حقًا؟”
استنشقته مي سانجو ثم تجفلت قائلة: “نعم، ما الذي استخدمه بالضبط؟ لا يبدو كالحبر على الإطلاق.”
أصيبت تشو تشينج تشينج بالذعر، لكنها لم تستطع السماح لهذه الفتاة بجعل عمتها الكبرى تكره تشو فان، لذلك غيرت الموضوع ” العمة الكبرى، تشو فان قال إن استخدام الحبر غير وارد عند عمل نسخة من خريطة البحر السفلي. فكر في الأمر، الحبر أسود ولن يكون قادرًا على تحديد مثل هذا الرسم الغامض والصوفي. لذا فقد بذل جهدًا وألمًا للعثور على اللون الشهير والمثالي الذي يناسبه. عمتي الكبرى، إنه صادق جدًا!”
“حقًا؟”
رفعت مي سانجو حاجبها ونظرت على الخريطة نظرة أخرى وأومأت برأسها قائلة: “نعم، من الصعب إظهار نفس النتيجة بالحبر والفرشاة. لا بد أن الطفل قد بذل قصارى جهده ليرسم هذه الخريطة. سننطلق غدًا لتسلم الطائفة الخريطة إلى زعيم الطائفة. أعتقد أنها ستشعر بسعادة غامرة وستكافئك كثيرًا، خاصة أنت، تشينج تشينج، هاهاها…”
سخرت فانغ مين بحسد.
هدأت تشينج تشينج.
[مع هذا الإنجاز، لا ينبغي للسيدة أن تهتم بخلفية تشو فان…]
في اليوم الثاني، ط انطلقت طائفة سحابة الياقوت بنسختهم.
من خلال الصدفة المطلقة، تصادف وجود عشيرة لوه على أبواب المدينة أيضًا.
“استعدوا للمعركة!”
بدا تشو فان جديًا عندما همس لبايلي يويو إلى جانبه ” لا تتركوا الشمطاء بعيدًا عن ناظريك. لا تتساهلوا، لكن لا تقتلوا أيضًا.”
أومأت بايلي يويو برأسها، حريصة على القتال.
ابتسمت مي سانجو عندما لاحظتهم، وأظهرت احترامًا أكبر لـ تشو فان، وذهبت إلى حد الترحيب بهم جميعًا ” عشيرة لوه، هل ستغادرون أيضًا؟ يا لها من مصادفة، نحن ذاهبون أيضًا. هل سنذهب في نفس الاتجاه أيضًا؟ ”
” اه، ربما لا.”
صدم تشو .
[ألم ينظروا إلى النسخة التي أعطيتهم إياها؟ لماذا هم ودودون للغاية وحتى يرحبون بي؟]
شعرت بايلي يويو بالحيرة.
[ألم نكن مستعدين للشجار؟ إنهم يروننا كأصدقاء أكثر من أي شيء آخر، دون أدنى قدر من سوء النية.]
بدت عشيرة لوه جاهلة بينما أظهرت مي سانجو ابتسامة واستة وضمت يديها إلى تشو فان، التي تم تجديد شبابها عمليًا على الفور ” المضيف تشو، أنت صغير جدًا وقادر. أعتقد أنه سيكون لدينا العديد من الفرص للعمل معًا في المستقبل، وداعا!”
غادرت مي سانجو بطريقة رائعة مع تلاميذها. جاءت تشو تشينج تشينج أمام تشو فان، وغمزت له ثم غادرت بسعادة .
همست إلى أذنيه الحادتين: “لا تقلق، العمة الكبرى سعيدة بك. سننجح بالتأكيد!”
[مسرورة؟ هل هي سعيدة بالخريطة؟]
سقط تشو فان على الأرض، ولم يقف بينما غادرت الفتيات.
صدم الآخرون أكثر منه.
“تشو فان، ألم تقل أن الشمطاء ستطاردنا عبر المدينة لقتلنا بعد رؤية الخريطة؟ حتى أنه كان علينا الاستيقاظ مبكرًا جدًا لذلك. لماذا إذًا كانت سعيدة؟”
ربتت بايلي يويو على كتفه.
أخذ تشو فان نفسًا عميقًا ” هناك شيء غريب. لقد رأت الشمطاء عمل يدي ولم تغضب؟”
“ما العمل اليدوي؟ كيف رسمتها على أية حال؟”
“كيف؟ ألم نتعلم جميعًا كيفية الرسم منذ أن كنا أطفالًا؟ ” بدا تشو فان محرجًا، مقلدًا بعض الحركات قبل أن يستسلم.
بدت بايلي يويو لا تزال جاهلة ” متى قمنا بالرسم؟ لم أرفع فرشاة في حياتي، فكيف يمكنني أن أرسم؟”
“يا طفل السيف، ماذا كان يقصد والدك؟” حدث أن مر طفل السيف فسألته.
أظهر طفل السيف ابتسامة قذرة إلى حد ما ” لكي تكوني أمي الحقيقية، يجب أن تفهمي كيف يرسم أبي!”
“مهلا، ماذا من المفترض أن يعني ذلك؟”
“لقد رأيت أبي يأخذ بعض الأوراق العشوائية وينظر لها. لوح عدة مرات حتى تجف، ثم وضعها في الصندوق.
ضحك طفل السيف وهو يهز كتفيه قائلاً: “أنا مجرد روح سيف، لذا لم أرسم هكذا أبدًا في حياتي. أنتم أيها البشر، ألا تتبولون منذ أن كنتم أطفالاً؟ أنت لا تعرفين هذا حتى؟”
دونغ!
تجمدت بايلي يويو في مكانها، ونظرت إلى تشو فان وفهمت الآن سبب اعتقاده أن الشمطاء تريد قتله.
[أي شخص في كامل قواه العقلية سوف يغضب عندما يتم التلاعب به بهذه الطريقة، وخاصة الكبار، ولكن هل تلك الشمطاء غبية حتى لا تطاردنا؟ بالكاد أستطيع الهدوء لو حدث ذلك لي!]

الفصل 1208، من رسم الخريطة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط