نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1220

شخص من الجبال المقدسة

شخص من الجبال المقدسة

الفصل ،

أطلق هي شياو فنغ قبضته عليهم واختفى، وقف الإمبراطوران ساكنين، ورأوا الخوف في عيون الآخر.

[الصقر النبيل!]

[ بما أنكما لا تستطيعان التوقف، فسوف اتحرك بنفسي.]

لوح الإمبراطور الصقر وطار الصقر الذهبي من جسده، عاليا، وينمو أكبر وأكبر بينما يلف السماء. لقد رفرف بجناحيه وأطلق ريشًا ذهبيًا مثل الشهب.

وهكذا أسدل الستار على حرب الأباطرة الخمسة، ولم يخرج أي من الطرفين سعيدا. مع نزول الزعيم السيئ الكبير، لم يعد بإمكان الصغار التصرف بصرامة وفعل ما يحلو لهم…

كل شيء في الألف ميل اصبح مغطى بالحفر. اهتزت الأرض، وتشوه الهواء، وانتهى الأمر بكل شيء إلى لا شيء بسبب القوة العالية.

سخر الإمبراطور الصقر.

كان كلا الجانبين اذكياء بما يكفي لسحب رجالهما، وتجنب الخسارة غير المجدية لملايين الأرواح، ولا حتى عَالَمُ رُوحُ المَلِك يمكنه تجنب ذلك.

جاءت ريح دوامية من العدم، وأزالت كل الغبار.

راقبوا بذهول وخوف الدمار الوحشي، شاكرين السماء على بقائهم على قيد الحياة.

“هذا…“

اندهشوا أيضًا من قوة احد الأباطرة الثمانية، وهي قوة تفوق بكثير أي إمبراطور عادي.

لم يكن هناك مكان لا يوجد به نسر ذهبي.

[الأخت الكبرى …]

تمتم الإمبراطور الصقر ” الزهور تعيش تحت الأرض. هل هذا يعني أنها اختبأت تحت الأرض…”

راقبت مي سانجو بقلق. صدرت ضحكة مخيفة في آذانهم هاهاها، الإمبراطور الصقر، يستخدم العلامة الإمبراطورية؟ أنت تبذل قصارى جهدك، كما أرى!”

غضب إمبراطور السيف والإمبراطور الشبح عندما ظهر رجل عجوز لوضع حد لتدميرهم الذي لا معنى له، وأخبرهم أن الأباطرة الثمانية سيجتمعون.

ووش!

قالت الإمبراطورة الساحرة: “أي وحش روحي أبطأ من المستوى العاشر لن يكون هو الضحية الوحيدة. لقد خسرت ومازلت تتبجح؟“

جاءت ريح دوامية من العدم، وأزالت كل الغبار.

ثم لاحظ أن الأرض بها حفرة مظلمة يبلغ عرضها مترًا واحدًا.

ساق يبلغ طوله مئات الأمتار، مزين بأضواء ذهبية وبتلات تنبعث منها رائحة أثيرية باهتة، تشق طريقها إلى الأعلى، وتزدهر في ساحة المعركة البائسة هذه. جلست عليها الإمبراطورة الساحرة، وأظهرت سحرًا ساحرًا وابتسامة خجولة .

وفي مكانه ساق شاهق مع زهرة رائعة في نهايتها. على الرغم من أن هذه الزهرة لم يكن بها أشواك فحسب، بل بها أسنان حمراء مزقت جسد النسر. نزل الدم أسفل الجذع، مما منحه شكلا مروعا.

العلامة الإمبراطورية، الساق السماوية؟”

وهكذا أسدل الستار على حرب الأباطرة الخمسة، ولم يخرج أي من الطرفين سعيدا. مع نزول الزعيم السيئ الكبير، لم يعد بإمكان الصغار التصرف بصرامة وفعل ما يحلو لهم…

ابتسم الإمبراطور الصقر إن روح الصقر الإلهي تحكم السماء بينما تتجذر روح الساق السماوية في الأرض التي لا نهاية لها. إنها مثل معركة بين السماء والأرض.”

“أنا قديس الجبل المقدس السادس، هي شياو فنغ!”

قالت الإمبراطورة الساحرة: “إن السماوات والأرض تتعايشان، كما هو الحال مع الين واليانغ. على الرغم من كونهم متضادين، إلا أنهم لا يستطيعون التغلب على بعضهم البعض، على عكسنا. لأن هناك من يسقط دائمًا!”

صفروا عندما اخترقوا الهواء، وشعر وكأنهم على وشك تمزيق السماء. عبس الإمبراطور الصقر فوق نسره وهو يتجنب الكروم القادمة.

همف، منذ زمن سحيق، السماء بالأعلى والأرض بالأسفل. أنت من سيسقط!”

“أنا قديس الجبل المقدس السادس، هي شياو فنغ!”

دعنا نرى!”

سخر الإمبراطور الصقر.

رفعت الإمبراطورة الساحرة حاجبها وصرخت: “فنون قتالية تصنيف أرضي مرتفع، الزهرة، الغابة الخارقة للسماء!”

“للتفكير في أن الساق السماوية آكلة لحوم!”

بووم!

وهكذا أسدل الستار على حرب الأباطرة الخمسة، ولم يخرج أي من الطرفين سعيدا. مع نزول الزعيم السيئ الكبير، لم يعد بإمكان الصغار التصرف بصرامة وفعل ما يحلو لهم…

تشققت الأرض عندما انبثقت الكروم الذهبية من الأرض، وأعداد لا حصر لها تنطلق نحو السماء.

صدر دوي انفجارين أذهل الجميع. في قمة السماء، سقطت موجتان من السيف الأبيض، يبلغ طولهما مائة متر، مباشرة للاثنين.

صفروا عندما اخترقوا الهواء، وشعر وكأنهم على وشك تمزيق السماء. عبس الإمبراطور الصقر فوق نسره وهو يتجنب الكروم القادمة.

لم يكن الإمبراطور الصقر سهلاً، حيث ارتجف واطلق صرخة نسر عالية بينما يتحرك مع نسره الذهبي. أرسلت الشمس الحارقة في الأعلى أشعتها للمساعدة، وتحولت إلى طيور نارية بالملايين.

سخرت الإمبراطورة الساحرة قائلة: “ألا يتنازل السماوي عن الأرض؟

اهتزت الأرض بحركاتها حيث انطلقت الآلاف والآلاف من الكروم، مستهدفة الإمبراطور الصقر.

الإمبراطورة الساحرة، أنت تتقدمين على نفسك. إن اقتلاع هذه الأشياء ليس شيئًا بالنسبة لي!” قام الصقر الإمبراطور بتشكيل علامة ” فنون قتالية تصنيف أرضي مرتفع، الصقر الإلهي المراوغ، الصيد الجوي!”

راقبت مي سانجو بقلق. صدرت ضحكة مخيفة في آذانهم ” هاهاها، الإمبراطور الصقر، يستخدم العلامة الإمبراطورية؟ أنت تبذل قصارى جهدك، كما أرى!”

لمع النسر الذهبي في الأعلى في وميض رائع، وأرسل ذرات ذهبية من الضوء في كل الاتجاه. اهتزوا وتحولوا إلى نسور ذهبية مصغرة بالملايين.

“العلامة الإمبراطورية، الساق السماوية؟”

لم يكن هناك مكان لا يوجد به نسر ذهبي.

جاءت ريح دوامية من العدم، وأزالت كل الغبار.

عبست الإمبراطورة الساحرة و جعلت الكروم تغطيها.

نظر الإمبراطور الصقر إلى الوراء وشهق. انقسم نسره الضخم إلى نصفين، وأطلق مطرًا من الدماء أثناء سقوطه على الأرض.

دينغ!

قالت الإمبراطورة الساحرة: “إن السماوات والأرض تتعايشان، كما هو الحال مع الين واليانغ. على الرغم من كونهم متضادين، إلا أنهم لا يستطيعون التغلب على بعضهم البعض، على عكسنا. لأن هناك من يسقط دائمًا!”

دوت الانفجارات في كل مكان حولها. لم تكن كرومها القوية قادرة على الصمود في وجه النسور الذهبية بحجم الإصبع، حيث بدأت تتشقق مع كل تأثير.

صدر دوي انفجارين أذهل الجميع. في قمة السماء، سقطت موجتان من السيف الأبيض، يبلغ طولهما مائة متر، مباشرة للاثنين.

سخر الإمبراطور الصقر.

صدر دوي انفجارين أذهل الجميع. في قمة السماء، سقطت موجتان من السيف الأبيض، يبلغ طولهما مائة متر، مباشرة للاثنين.

انهارت جميع الكروم، لكن الإمبراطورة الساحرة لم تكن هانك. اختفت علامتها الإمبراطورية أيضًا.

ساق يبلغ طوله مئات الأمتار، مزين بأضواء ذهبية وبتلات تنبعث منها رائحة أثيرية باهتة، تشق طريقها إلى الأعلى، وتزدهر في ساحة المعركة البائسة هذه. جلست عليها الإمبراطورة الساحرة، وأظهرت سحرًا ساحرًا وابتسامة خجولة .

ثم لاحظ أن الأرض بها حفرة مظلمة يبلغ عرضها مترًا واحدًا.

[الصقر النبيل!]

تمتم الإمبراطور الصقر الزهور تعيش تحت الأرض. هل هذا يعني أنها اختبأت تحت الأرض…”

[كان هذا القديس دائمًا في عزلة. ماذا يفعل بالخارج؟ آخر مرة خرج فيها كانت بسبب الحادثة السابقة، هل هذه المرة بسبب…]

بام!

لم يكن الإمبراطور الصقر سهلاً، حيث ارتجف واطلق صرخة نسر عالية بينما يتحرك مع نسره الذهبي. أرسلت الشمس الحارقة في الأعلى أشعتها للمساعدة، وتحولت إلى طيور نارية بالملايين.

تطاير الغبار في كل مكان من خروج جذر من تحت الأرض، مباشرة نحوه. جعلته إراقة الدماء المميتة يتراجع، ويقفز من على النسر بدافع الغريزة.

من خلال فهم وضعهم، لم يفكر الرجل أبدًا في إمكانية قيام الاثنين بسحب هجماتهما.

صرخ النسر العملاق عندما هبط.

انهارت جميع الكروم، لكن الإمبراطورة الساحرة لم تكن هانك. اختفت علامتها الإمبراطورية أيضًا.

نظر الإمبراطور الصقر إلى الوراء وشهق. انقسم نسره الضخم إلى نصفين، وأطلق مطرًا من الدماء أثناء سقوطه على الأرض.

[اللعنة، صراع آخر من أجل الكنز. الجبال المقدسة ليسوا قديسين بعد كل شيء، همف!]

وفي مكانه ساق شاهق مع زهرة رائعة في نهايتها. على الرغم من أن هذه الزهرة لم يكن بها أشواك فحسب، بل بها أسنان حمراء مزقت جسد النسر. نزل الدم أسفل الجذع، مما منحه شكلا مروعا.

غضب إمبراطور السيف والإمبراطور الشبح عندما ظهر رجل عجوز لوضع حد لتدميرهم الذي لا معنى له، وأخبرهم أن الأباطرة الثمانية سيجتمعون.

الإمبراطورة الساحرة لا تزال فوق زهرتها، تبتسم ابتسامة ازدراء شريرة.

قالت الإمبراطورة الساحرة: “إن السماوات والأرض تتعايشان، كما هو الحال مع الين واليانغ. على الرغم من كونهم متضادين، إلا أنهم لا يستطيعون التغلب على بعضهم البعض، على عكسنا. لأن هناك من يسقط دائمًا!”

للتفكير في أن الساق السماوية آكلة لحوم!”

لم يكن هناك مكان لا يوجد به نسر ذهبي.

أحكم الإمبراطور الصقر قبضتيه وحرك يده، مما جعل الأضواء الذهبية تتجمع خلفه لتشكل نسرًا ذهبيًا يبلغ طوله ثلاثمائة متر أيتها الإمبراطورة الساحرة، لقد قتلت وحشي لذا سأأكلك وأقدم روحك إلى صقري الإلهي.”

ثم لاحظ أن الأرض بها حفرة مظلمة يبلغ عرضها مترًا واحدًا.

قالت الإمبراطورة الساحرة: “أي وحش روحي أبطأ من المستوى العاشر لن يكون هو الضحية الوحيدة. لقد خسرت ومازلت تتبجح؟

كل شيء في الألف ميل اصبح مغطى بالحفر. اهتزت الأرض، وتشوه الهواء، وانتهى الأمر بكل شيء إلى لا شيء بسبب القوة العالية.

أغلق فمك، الإمبراطورة الساحرة! ستم قطفك اليوم!”

اندهشوا أيضًا من قوة احد الأباطرة الثمانية، وهي قوة تفوق بكثير أي إمبراطور عادي.

ماذا قلت؟اصبحت الإمبراطورة الساحرة غاضبة.

ارتجف جميع المتفرجين مع وصول القتال إلى الموت أو الحياة.

موت!” قامت الإمبراطورة الساحرة بإشارة غاضبة وأطلقت زهرتها التي تأكل البشر إلى السماء.

انقبض قلب الإمبراطورة الساحرة.

اهتزت الأرض بحركاتها حيث انطلقت الآلاف والآلاف من الكروم، مستهدفة الإمبراطور الصقر.

[كان هذا القديس دائمًا في عزلة. ماذا يفعل بالخارج؟ آخر مرة خرج فيها كانت بسبب الحادثة السابقة، هل هذه المرة بسبب…]

لم يكن الإمبراطور الصقر سهلاً، حيث ارتجف واطلق صرخة نسر عالية بينما يتحرك مع نسره الذهبي. أرسلت الشمس الحارقة في الأعلى أشعتها للمساعدة، وتحولت إلى طيور نارية بالملايين.

“أغلق فمك، الإمبراطورة الساحرة! ستم قطفك اليوم!”

تشوهت السماء وانهارت الأرض عندما أطلق الممارسان العنان لهجماتهما الثقيلة. حتى لو لم يتصادموا بعد، فإن القوة السميكة والكارثية التي أطلقوها تفوح منها رائحة الموت.

ساق يبلغ طوله مئات الأمتار، مزين بأضواء ذهبية وبتلات تنبعث منها رائحة أثيرية باهتة، تشق طريقها إلى الأعلى، وتزدهر في ساحة المعركة البائسة هذه. جلست عليها الإمبراطورة الساحرة، وأظهرت سحرًا ساحرًا وابتسامة خجولة .

ارتجف جميع المتفرجين مع وصول القتال إلى الموت أو الحياة.

“موت!” قامت الإمبراطورة الساحرة بإشارة غاضبة وأطلقت زهرتها التي تأكل البشر إلى السماء.

توقفوا!”

[الأخت الكبرى …]

صرخة شقت السماء مما جعل الاثنين يوقفان هجماتهما.

الفصل ،

ووش!

صرخ النسر العملاق عندما هبط.

من خلال فهم وضعهم، لم يفكر الرجل أبدًا في إمكانية قيام الاثنين بسحب هجماتهما.

صرخ الاثنان: “روح، جسد، روح…. قديس!”

[ بما أنكما لا تستطيعان التوقف، فسوف اتحرك بنفسي.]

قالت الإمبراطورة الساحرة: “إن السماوات والأرض تتعايشان، كما هو الحال مع الين واليانغ. على الرغم من كونهم متضادين، إلا أنهم لا يستطيعون التغلب على بعضهم البعض، على عكسنا. لأن هناك من يسقط دائمًا!”

صدر دوي انفجارين أذهل الجميع. في قمة السماء، سقطت موجتان من السيف الأبيض، يبلغ طولهما مائة متر، مباشرة للاثنين.

“همف، منذ زمن سحيق، السماء بالأعلى والأرض بالأسفل. أنت من سيسقط!”

تم تقليم الكروم الصاعدة حتى جزيئاتها، في حين تم شطر النسر الذهبي، قبل أن يتحول إلى أضواء غير ضارة.

ووش!

استخدم شكل كبير يبلغ طوله ثلاثمائة متر لرجل يحمل ثمانية عشر سيفًا على ظهره يديه الكبيرتين للإمساك بالزهرة آكلة اللحوم للإمبراطورة الساحرة والنسر الذهبي للإمبراطور الصقر.

لمع النسر الذهبي في الأعلى في وميض رائع، وأرسل ذرات ذهبية من الضوء في كل الاتجاه. اهتزوا وتحولوا إلى نسور ذهبية مصغرة بالملايين.

هذا…

“توقفوا!”

صرخ الاثنان: “روح، جسد، روح…. قديس!”

صرخ الاثنان: “روح، جسد، روح…. قديس!”

أنا قديس الجبل المقدس السادس، هي شياو فنغ!”

“همف، منذ زمن سحيق، السماء بالأعلى والأرض بالأسفل. أنت من سيسقط!”

فوق الشكل الضخم شاب يحدق بهم سمعت عن الأباطرة الثمانية الذين ذهبوا إلى الحرب، مما جلب الفوضى والدمار بين الناس لذلك جئت لوضع حد لذلك. استسلموا. هجماتي كانت ستدمر أرواحكم إذا كانت تستهدف علاماتكم الإمبراطورية.”

ساق يبلغ طوله مئات الأمتار، مزين بأضواء ذهبية وبتلات تنبعث منها رائحة أثيرية باهتة، تشق طريقها إلى الأعلى، وتزدهر في ساحة المعركة البائسة هذه. جلست عليها الإمبراطورة الساحرة، وأظهرت سحرًا ساحرًا وابتسامة خجولة .

شهق الاثنان وانحنيا قائلين: “شكرًا لك أيها القديس على رحمتك. نحن ممتنون إلى الأبد!”

صمتا! لقد خرجنا بسبب أوامر بالمناقشة مع الأباطرة الثمانية، ولكن اتضح أنكم يا رفاق لستم سوى أغبياء تتقاتلون على الثروات!”

سخرت الإمبراطورة الساحرة قائلة: “ألا يتنازل السماوي عن الأرض؟“

قالت هي شياو فنغ عليكم أن تذهبوا إلى مكان إمبراطور السيف نهاية الشهر. سنتحدث هناك.”

“ماذا قلت؟” اصبحت الإمبراطورة الساحرة غاضبة.

أطلق هي شياو فنغ قبضته عليهم واختفى، وقف الإمبراطوران ساكنين، ورأوا الخوف في عيون الآخر.

ثم لاحظ أن الأرض بها حفرة مظلمة يبلغ عرضها مترًا واحدًا.

[كان هذا القديس دائمًا في عزلة. ماذا يفعل بالخارج؟ آخر مرة خرج فيها كانت بسبب الحادثة السابقة، هل هذه المرة بسبب…]

“توقفوا!”

انقبض قلب الإمبراطورة الساحرة.

انهارت جميع الكروم، لكن الإمبراطورة الساحرة لم تكن هانك. اختفت علامتها الإمبراطورية أيضًا.

[اللعنة، صراع آخر من أجل الكنز. الجبال المقدسة ليسوا قديسين بعد كل شيء، همف!]

تشققت الأرض عندما انبثقت الكروم الذهبية من الأرض، وأعداد لا حصر لها تنطلق نحو السماء.

غضب إمبراطور السيف والإمبراطور الشبح عندما ظهر رجل عجوز لوضع حد لتدميرهم الذي لا معنى له، وأخبرهم أن الأباطرة الثمانية سيجتمعون.

[اللعنة، صراع آخر من أجل الكنز. الجبال المقدسة ليسوا قديسين بعد كل شيء، همف!]

وهكذا أسدل الستار على حرب الأباطرة الخمسة، ولم يخرج أي من الطرفين سعيدا. مع نزول الزعيم السيئ الكبير، لم يعد بإمكان الصغار التصرف بصرامة وفعل ما يحلو لهم

لوح الإمبراطور الصقر وطار الصقر الذهبي من جسده، عاليا، وينمو أكبر وأكبر بينما يلف السماء. لقد رفرف بجناحيه وأطلق ريشًا ذهبيًا مثل الشهب.

من خلال فهم وضعهم، لم يفكر الرجل أبدًا في إمكانية قيام الاثنين بسحب هجماتهما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط