لقد فزت
الفصل،
صرخ تشو فان ” لم يخسر أمام تشيلين؟ ثم هو…”
بووم!
بام!
انتشرت النيران السوداء بشكل متفشي.
“اعود؟“
انجرف تشو فان إلى الأرض، وحدق في السواد الهائج. رفض تصديق أن هذا الخبير سينجو ، لكنه صدم.
“هاهاهاها يا سيدي، ربما يكون هذا هو الدافع وراء الأمر، لكن لا يزال يتعين علي أن أقول إن السيد ليس لديه مخطط. إنه بلا شك ليس قاسيًا على سيدي.”
حقيقة أن وجهه لم يظهر أي خوف أو صدمة أو رد فعل على الهجوم المفاجئ للنيران السوداء، جعل تشو فان يشعر بعدم الارتياح بشكل متزايد.
“يعلم اللورد سلحفاة البحر أننا لا نستطيع قول أي شيء.”
بام!
وكما توقع، تناثرت النيران السوداء، وكشفت عن الرجل الذي لم يمسه أحد والذي لا يزال جالسًا على كرسيه.
” اه حسنا …”
لا يزال الواقع يمثل صدمة، على الرغم من أخذ هذه النتيجة في الاعتبار.
…
لم تخذله النيران السوداء أبدًا، حيث دمرت أي شيء لمسته، ومع ذلك لم تتمكن من إيذاء شعرة واحدة من هذا الرجل الكبير؟
ووش!
ضحك الرجل بعد رؤية وجهه ” عين الفراغ الإلهية، قوة تشيلين ثم هذه النيران السوداء. كلها أشياء مذهلة، ولكن لا تتقنها، غير قادر على إظهار قدرتها الحقيقية. يا فتى، الماكر لا يستحق الحصول على التنوير. عُد!”
“كيف يمكن أن يكون؟“
“اعود؟“
بام!
اصبح تشو فان جديًا ” لقد حركت تشينج تشينج للأمام، وتريد مني أن أعود فقط لأموت؟ لن يحدث! لا أريد أن أصبح شبحًا هنا، وأتجول في البحر السفلي إلى الأبد. “
ووش!
طار تشو فان مرة أخرى، وومضت عيناه بوهج أسود بينما مدّ إصبعين. تجمعت طاقة السيف المُهلك.
ثم وضع كفيه على البوابة، وذراعه اليمنى تشتعل باللون الأحمر مرة أخرى.
“السيف المُهلك، تدمير السماء!”
ابتسمت الوحوش ” حتى في نفس المستوى يمكن أن يكون به فجوات ضخمة، اعتمادًا على فهم شخص ما لقوته، لكنك على حق في شيء واحد. عندما كان روح الملك، ذهب لتحدي قديس. لقد فشل، نعم، ولكن كان من الصادم أن نرى أنه خرج من القتال قطعة واحدة. عندما أصبح قديسًا، حارب وتغلب على مائة من الوحوش الروحية من المستوى الثاني عشر، وأخضع عالم الوحوش الروحية لفترة من الوقت. في وقت لاحق جاء اللورد تشيلين، وعندها فقط طابق قوته… “
ووش!
بام!
تعلم تشو فان الجمع بين فنون السيف الخمسة في السيف المروع من الطفل السيف. بدا أن موجة الموت السوداء اتت لتحصد كل الأرواح في الوجود.
“كيف ذلك؟“
اهتز جبين الرجل الكبير لمرة واحدة وهو يضحك ” إذاً، لم تكن مجرد مجموعة مختلطة، هاهاها، ذهبت بعيداً في فهم مهارة سيادي السيف وتجاوزتها بالفعل، ومع ذلك، فإنه لن يغير شيئا! قبضة الطاغية!”
بوو!
بام!
[قيل لهؤلاء الرجال أن يبقوا أفواههم مغلقة، ومعرفة العدو ومعرفة النفس طريق النصر.]
وبدلاً من إصبعين، استخدم الرجل لكمة، فحول الموجة السوداء إلى قطع طائرة. تحمل تشو فان العبء الأكبر من رد الفعل العنيف وتم إرساله بعيدًا .
ثم وضع كفيه على البوابة، وذراعه اليمنى تشتعل باللون الأحمر مرة أخرى.
سحب الرجل قبضته للخلف ونظر إلى الأسفل وهو يضحك ” أعتقد أنني سأقوم بالحيل أيضًا، باستخدام قوة الإمبراطور عندما أواجه روح الملك. كان يجب على الصبي أن يتجاوزني، لكنني لم أحقق هدفي، ها ها ها …”
“كيف ذلك؟“
عندما أنزل يده، كانت هناك علامة بيضاء عليها …
طار تشو فان مرة أخرى، وومضت عيناه بوهج أسود بينما مدّ إصبعين. تجمعت طاقة السيف المُهلك.
“آآه!”
صرخ تشو فان ” لم يخسر أمام تشيلين؟ ثم هو…”
صرخ تشو فان بعد أن تم إرساله وهو يطير من تلك القوة الهائلة، من خلال الحفرة التي أحرقها.
لا يزال الواقع يمثل صدمة، على الرغم من أخذ هذه النتيجة في الاعتبار.
لم يبقى على قدميه إلا بفضل اليد الكبيرة التي امسكت به.
ثم، أدى الضجيج المفاجئ إلى قفز الوحوش الروحية من الذعر. حدقوا بينما البوابة الضخمة تهتز، مع تساقط الغبار منها.
ظهرت رؤوس ضخمة حوله، ونظرت إليه بقلق ” سيدي؟ هل انت بخير؟“
صرخ تشو فان ” لم يخسر أمام تشيلين؟ ثم هو…”
“سيدي هل قام بأذيتك؟“
لا يزال الواقع يمثل صدمة، على الرغم من أخذ هذه النتيجة في الاعتبار.
“سيدي ماذا عن الفتاة؟ أين هي؟“
ضحك الرجل بعد رؤية وجهه ” عين الفراغ الإلهية، قوة تشيلين ثم هذه النيران السوداء. كلها أشياء مذهلة، ولكن لا تتقنها، غير قادر على إظهار قدرتها الحقيقية. يا فتى، الماكر لا يستحق الحصول على التنوير. عُد!”
…
بدا تشو فان متشككًا ” مجرد قبضة أرسلت شخصًا ما يطير لآلاف الأميال. كيف يكون هذا مستوى روح الملك؟ إنها قوة القديس! “
تجاذبت الوحوش الروحية أطراف الحديث معه، لكنه لم يكن لديه أي وقت للتركيز على وحوش البحر اللطيفة، وقف ليتفحص جروحه، لكنه لم يجد شيئًا.
“كيف ذلك؟“
[لم يؤذيني؟ كان من المفترض أن يتركني رد الفعل العنيف هذا على الأقل أنزف من الداخل، إن لم أكن ميتًا تمامًا.]
أخذ تشو فان نفسًا عميقًا، وقفز من راحة اليد الناعمة ووصل امام البوابة. نظر إلى الحفرة التي أحرقها بسخرية.
بدا تشو فان في حيرة، وسأل الوحوش ” من هو وكيف هو قوي جدًا؟ إنه يعرف الكثير عن السيادي السماوي وسيادي السيف وتشيلين.”
“سيدي ماذا عن الفتاة؟ أين هي؟“
” اه حسنا …”
سحب الرجل قبضته للخلف ونظر إلى الأسفل وهو يضحك ” أعتقد أنني سأقوم بالحيل أيضًا، باستخدام قوة الإمبراطور عندما أواجه روح الملك. كان يجب على الصبي أن يتجاوزني، لكنني لم أحقق هدفي، ها ها ها …”
نظرت الوحوش بعيدا، واختفت كل الثرثرة على الفور.
سأل تشو فان مرة أخرى ” الرجل الكبير بالداخل قوي جدًا، ربما قديس؟ إذن لن أتمكن أبدًا من هزيمته كمجرد رُوحُ المَلِك.”
حدق تشو فان بهم بشدة، واكتشف أنهم يعرفون الإجابة، هدد قائلاً: “ألم تحترم سلحفاة البحر في الحياة والموت؟ أنا أسأل هنا كمبعوث له وأنت لا تجيب؟“
عندما أنزل يده، كانت هناك علامة بيضاء عليها …
“يعلم اللورد سلحفاة البحر أننا لا نستطيع قول أي شيء.”
[ليس هناك أي تزحزح، فلماذا الإصرار؟ بالإضافة إلى ذلك، كلما طال أمد ذلك، أصبح أضعف، خاصة بدون راحة.]
أجاب أحد الوحوش الروحية بينما الآخرون يهزون رؤوسهم الضخمة.
[قيل لهؤلاء الرجال أن يبقوا أفواههم مغلقة، ومعرفة العدو ومعرفة النفس طريق النصر.]
ارتعش وجه تشو فان.
غطى الوحش الروحي فمه ثم تراجع للخلف، مسرعًا للتلويح بكلماته: “يا سيد، هذه تخميناتك. لم أخبرك بشيء…”
[قيل لهؤلاء الرجال أن يبقوا أفواههم مغلقة، ومعرفة العدو ومعرفة النفس طريق النصر.]
عندما أنزل يده، كانت هناك علامة بيضاء عليها …
ضد مثل هذا الخصم القوي، عليه أن يعرف كل ما في وسعه، لم تجدي قوته، وهذا ترك التفوق عليه ممكنًا فقط إذا يعرف المزيد عنه.
بام!
سأل تشو فان مرة أخرى ” الرجل الكبير بالداخل قوي جدًا، ربما قديس؟ إذن لن أتمكن أبدًا من هزيمته كمجرد رُوحُ المَلِك.”
اصبحت الوحوش الروحية فضولية ” آه، يا سيدي، ماذا تفعل؟ ألم تتخطى البوابة بالفعل؟ ألا ينبغي أن تتحدى الوصي بدلاً من الباوبة؟ “
“هاهاهاها يا سيدي، ربما يكون هذا هو الدافع وراء الأمر، لكن لا يزال يتعين علي أن أقول إن السيد ليس لديه مخطط. إنه بلا شك ليس قاسيًا على سيدي.”
سأل تشو فان مرة أخرى ” الرجل الكبير بالداخل قوي جدًا، ربما قديس؟ إذن لن أتمكن أبدًا من هزيمته كمجرد رُوحُ المَلِك.”
“كيف ذلك؟“
سحب الرجل قبضته للخلف ونظر إلى الأسفل وهو يضحك ” أعتقد أنني سأقوم بالحيل أيضًا، باستخدام قوة الإمبراطور عندما أواجه روح الملك. كان يجب على الصبي أن يتجاوزني، لكنني لم أحقق هدفي، ها ها ها …”
“هيه، إنه عادل دائمًا، بما في ذلك فيما يتعلق بالبوابة الحجرية عندما يتعلق الأمر بالمنافسين. نظرًا لأن سيدي هو رُوحُ المَلِك، فإن دفع البوابة سيحتاج إلى قوة روح الملك وبالتالي ستتاح لك فرصة اجتياز محاكمته. لأنه سيستخدم أيضًا نفس مستوى القوة، قوة عَالَمُ رُوحُ المَلِك، لمحاربتك.”
انقسم كرسي الرجل الكبير.
“كيف يمكن أن يكون؟“
بوو!
بدا تشو فان متشككًا ” مجرد قبضة أرسلت شخصًا ما يطير لآلاف الأميال. كيف يكون هذا مستوى روح الملك؟ إنها قوة القديس! “
أخذ تشو فان نفسًا عميقًا، وقفز من راحة اليد الناعمة ووصل امام البوابة. نظر إلى الحفرة التي أحرقها بسخرية.
ابتسمت الوحوش ” حتى في نفس المستوى يمكن أن يكون به فجوات ضخمة، اعتمادًا على فهم شخص ما لقوته، لكنك على حق في شيء واحد. عندما كان روح الملك، ذهب لتحدي قديس. لقد فشل، نعم، ولكن كان من الصادم أن نرى أنه خرج من القتال قطعة واحدة. عندما أصبح قديسًا، حارب وتغلب على مائة من الوحوش الروحية من المستوى الثاني عشر، وأخضع عالم الوحوش الروحية لفترة من الوقت. في وقت لاحق جاء اللورد تشيلين، وعندها فقط طابق قوته… “
بوو!
“ماذا؟“
“ماذا؟“
صرخ تشو فان ” لم يخسر أمام تشيلين؟ ثم هو…”
انقسم كرسي الرجل الكبير.
غطى الوحش الروحي فمه ثم تراجع للخلف، مسرعًا للتلويح بكلماته: “يا سيد، هذه تخميناتك. لم أخبرك بشيء…”
ثم، أدى الضجيج المفاجئ إلى قفز الوحوش الروحية من الذعر. حدقوا بينما البوابة الضخمة تهتز، مع تساقط الغبار منها.
فكر تشو فان لدرجة أنه لم يهتم بكلماته، ونظر إلى البوابة الضخمة بفهم.
“السيف المُهلك، تدمير السماء!”
أخذ تشو فان نفسًا عميقًا، وقفز من راحة اليد الناعمة ووصل امام البوابة. نظر إلى الحفرة التي أحرقها بسخرية.
مرت ساعات والبوابة لم تتزحزح ولو شعرة واحدة. استمر في ذلك لمدة ثماني ساعات حتى الآن، دون أن يسترخي لحظة واحدة، وعيناه مغمضتان وجسده غارق في العرق.
ثم وضع كفيه على البوابة، وذراعه اليمنى تشتعل باللون الأحمر مرة أخرى.
بدا تشو فان في حيرة، وسأل الوحوش ” من هو وكيف هو قوي جدًا؟ إنه يعرف الكثير عن السيادي السماوي وسيادي السيف وتشيلين.”
اصبحت الوحوش الروحية فضولية ” آه، يا سيدي، ماذا تفعل؟ ألم تتخطى البوابة بالفعل؟ ألا ينبغي أن تتحدى الوصي بدلاً من الباوبة؟ “
اصبحت الوحوش الروحية فضولية ” آه، يا سيدي، ماذا تفعل؟ ألم تتخطى البوابة بالفعل؟ ألا ينبغي أن تتحدى الوصي بدلاً من الباوبة؟ “
“لقد تجاوزتها، ولكن ليس بقلبي!”
تجاذبت الوحوش الروحية أطراف الحديث معه، لكنه لم يكن لديه أي وقت للتركيز على وحوش البحر اللطيفة، وقف ليتفحص جروحه، لكنه لم يجد شيئًا.
ابتسم تشو فان قائلاً: “كان الكبير على حق، الحيل ليست كل شيء في الحياة. الباب يختبر القلب، لا القوة، ولا يترك مجالًا للمكر.”
“كيف يمكن أن يكون؟“
أغمض تشو فان عينيه، مستخدمًا كل قوته للدفع بينما أفرغ عقله، مع التركيز فقط على هذه المهمة الواحدة.
أخذ تشو فان نفسًا عميقًا، وقفز من راحة اليد الناعمة ووصل امام البوابة. نظر إلى الحفرة التي أحرقها بسخرية.
ارتجفت أذن الرجل الكبير وابتسم ابتسامة عريضة ” إنه جيد. كبج الكبرياء والغطرسة. لديه رؤية رائعة.”
لم تخذله النيران السوداء أبدًا، حيث دمرت أي شيء لمسته، ومع ذلك لم تتمكن من إيذاء شعرة واحدة من هذا الرجل الكبير؟
مرت ساعات والبوابة لم تتزحزح ولو شعرة واحدة. استمر في ذلك لمدة ثماني ساعات حتى الآن، دون أن يسترخي لحظة واحدة، وعيناه مغمضتان وجسده غارق في العرق.
انقسم كرسي الرجل الكبير.
نظر الوحش الروحي له بغباء، ونظر إلى البوابة والرجل كما لو أنهم متحدون مع بعضهما البعض ولم يظهرا أي حركة.
أخذ تشو فان نفسًا عميقًا، وقفز من راحة اليد الناعمة ووصل امام البوابة. نظر إلى الحفرة التي أحرقها بسخرية.
[ليس هناك أي تزحزح، فلماذا الإصرار؟ بالإضافة إلى ذلك، كلما طال أمد ذلك، أصبح أضعف، خاصة بدون راحة.]
ابتسم تشو فان قائلاً: “كان الكبير على حق، الحيل ليست كل شيء في الحياة. الباب يختبر القلب، لا القوة، ولا يترك مجالًا للمكر.”
لقد أرادوا نصحه بعدم القيام بذلك، لكن عيون تشو فان لم تفتح أبدًا.
ظهرت رؤوس ضخمة حوله، ونظرت إليه بقلق ” سيدي؟ هل انت بخير؟“
لذلك استسلمت الوحوش الروحية.
بام!
نرظت الوحوش إلى تشو فان ليجدوا أن التوهج الأحمر على ذراعه قد ضعف، لكنه أغلق عينيه. على الرغم من استرخاء يديه، تردد صدى الاهتزاز عندما تم فتح البوابة الكبيرة.
ثم، أدى الضجيج المفاجئ إلى قفز الوحوش الروحية من الذعر. حدقوا بينما البوابة الضخمة تهتز، مع تساقط الغبار منها.
ارتعش وجه تشو فان.
نرظت الوحوش إلى تشو فان ليجدوا أن التوهج الأحمر على ذراعه قد ضعف، لكنه أغلق عينيه. على الرغم من استرخاء يديه، تردد صدى الاهتزاز عندما تم فتح البوابة الكبيرة.
بام!
ابتسم تشو فان وهو يفتح عينيه، ودخل إلى الداخل أمام الرجل الكبير. لم يقل تشو فان شيئًا، فقط لكم لكمة خفيفة.
طار تشو فان مرة أخرى، وومضت عيناه بوهج أسود بينما مدّ إصبعين. تجمعت طاقة السيف المُهلك.
طارت قوة نحو وجه الرجل وأُجبر على الرد . عند الاصطدام، انهار كل شيء على بعد ألف ميل، حتى الأرض، من القوة الخام. حتى البحر السفلي خارج البوابة وأرسلت وحوش البحر إلى حالة من الجنون.
أومأ الرجل برأسه إلى تشو فان ” لقد فزت. لقد نجحت في هذه المحاكمة…”
بوو!
“هيه، إنه عادل دائمًا، بما في ذلك فيما يتعلق بالبوابة الحجرية عندما يتعلق الأمر بالمنافسين. نظرًا لأن سيدي هو رُوحُ المَلِك، فإن دفع البوابة سيحتاج إلى قوة روح الملك وبالتالي ستتاح لك فرصة اجتياز محاكمته. لأنه سيستخدم أيضًا نفس مستوى القوة، قوة عَالَمُ رُوحُ المَلِك، لمحاربتك.”
انقسم كرسي الرجل الكبير.
لم يبقى على قدميه إلا بفضل اليد الكبيرة التي امسكت به.
أومأ الرجل برأسه إلى تشو فان ” لقد فزت. لقد نجحت في هذه المحاكمة…”
“آآه!”
فكر تشو فان لدرجة أنه لم يهتم بكلماته، ونظر إلى البوابة الضخمة بفهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
