نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1234

العودة إلى جذورك

العودة إلى جذورك

الفصل، 

“حصلت عليك؟“

أخذ تشو فان نفسا عميقا وأغلق عينيه، وعندما فتحهم، فقدوا تبعهم.

“وبعبارة أخرى، يجب على السيادي السفلي أن يمضي في مسار حياته وموته في هذا الوقت القصير قبل أن يذهب كل شيء هباءً!” قال السيادي الطفل.

أومأ السيادي الطفل برأسه قائلاً: “مرة أخرى!”

تنهد السيادي الطفل بينما ينظر إلى السماء ” يا فتى، أنا أفضل موهبة في العالم، بعد أن وجدت طريقي منذ الصغر. اعتقد الجميع أنني أقوى إنسان وممثلهم وأملهم، لكنني أصبحت سياديًا بعد مائة ألف عام من التسعة الآخرين، ما يسمى بالأخير. هل تعرف لماذا؟“

بالتأكيد!”

ثم صرخت ” تشو فان، ساعدني!”

صرخ تشو فان وهو يبتسم وطارد السيادي الطفل. لا يزال لا يستطيع لمسه.

ابتسم السيادي الطفل قائلاً: “الباقي للسيادي السفلي. صديقي القديم، الأمر متروك لك الآن …”

ومع ذلك، لم يعد يبدو متوترًا للغاية، بل يبدو غير مبال عندما لاحق السيادي الطفل مرارًا وتكرارًا.

“نعم، العيش.”

انغمس في الأمر كثيرًا، ونسي تشو فان عدد المرات التي كان يفعلها وبدلاً من ذلك استمتع باللعبة من أجل المتعة فقط.

ثم خطر له أنه يلعب لعبة السيادي الطفل لاجتياز المحاكمة الثالثة. لقد كان منشغلًا جدًا لدرجة أنه نسي أي شيء آخر بينما يطارد السيادي.

ركض تشو فان في كل مكان، وشعر أخيرًا أن السيادي الطفل في متناول يده تقريبًا.

“بالتأكيد!”

بوو!

“وبعبارة أخرى، يجب على السيادي السفلي أن يمضي في مسار حياته وموته في هذا الوقت القصير قبل أن يذهب كل شيء هباءً!” قال السيادي الطفل.

أخطأت يد تشو فان السيادي الطفل لكنه أمسك بجانبه بسبب رد الفعل، ولمس اللحم.

جفل تشو فان ” سيدي، أليس لديك أي شيء طبيعي بدلاً من اللعبة؟ انها …“

نظر تشو فان إلى ابتسامة السيادي الطفل.

ابتسم السيادي الطفل قائلاً: “الباقي للسيادي السفلي. صديقي القديم، الأمر متروك لك الآن …”

حصلت عليك؟

“لا، لا، لا، سوف اذهب!”

تهانينا، لقد نجحت!” لم تعد التهاني تبدو طفولية، بل أصبحت لهجته ناضجة عندما أومأ برأسه.

“العيش؟“

قال تشو فان نجحتماذا؟

تنهد السيادي الطفل.

ثم خطر له أنه يلعب لعبة السيادي الطفل لاجتياز المحاكمة الثالثة. لقد كان منشغلًا جدًا لدرجة أنه نسي أي شيء آخر بينما يطارد السيادي.

تنهد السيادي الطفل.

لقد قبلت التغيير الجديد، جيد.”

“لا أستطيع أن أشكرك بما فيه الكفاية، أيها الكبير.” انحنى تشو فان.

تنهد السيادي الطفل قائلاً: “الآن، ألم تكن تلك المتعة في لعب لعبة؟ ألم يكن من الرائع أن تنسى كل همومك؟

“السيادي السماوي، أنت هنا.”

أومأ تشو فان برأسه.

جفل تشو فان ” سيدي، أليس لديك أي شيء طبيعي بدلاً من اللعبة؟ انها …“

تنهد السيادي الطفل بينما ينظر إلى السماء يا فتى، أنا أفضل موهبة في العالم، بعد أن وجدت طريقي منذ الصغر. اعتقد الجميع أنني أقوى إنسان وممثلهم وأملهم، لكنني أصبحت سياديًا بعد مائة ألف عام من التسعة الآخرين، ما يسمى بالأخير. هل تعرف لماذا؟

“نعم، العيش.”

من فضلك نورني، كبير.” انحنى تشو فان.

عاد للظهور عالياً في السماء مع ثلاث شخصيات أخرى.

تابع السيادي الطفل: إن تحقيق النجاح في مرحلة الشباب يعني أن نصبح مركز آمال الجميع ومسؤولياتهم مع قلة الخبرة. لم توقف أي معرفة أو توجيه ممارستي في ذروة القديس على مر العصور. في النهاية، تقدم التسعة الآخرون، ولم يتبق سوى أنا. كنت مرتبكًا، وخائب الأمل، وأئن، وأجر قدمي ثم صرخت في السماء ماذا تريد أكثر من ذلك. لقد رأيت العديد من الأساتذة المشهورين، يطلبون الإرشاد دون خجل. لقد مررت بالتجارب والمصاعب، فقط لأدرك أن ما ينقصني هو العيش.”

ضرب مؤخرة الحصان الخشبي، وطار مثل النجم. ذهب تشو فان قبل أن يعرف ما يحدث.

العيش؟

تنهد تشو فان ” الذهاب بلعبة خشبية لرؤية السيادي السفلي هو أمر محرج بعض الشيء.”

نعم، العيش.”

[آه، أين وجدت تلك اللعبة الغريبة؟]

تحدث السيادي الطفل قائلاً: “عند ولادتنا، نأتي إلى هذا العالم ونحن لا نريد شيئًا ولا شهرة ولا قوة، ولا نريد الحرية. فقط عندما نكبر، نتوق إلى الثروة والشهرة، ونسعى إلى تحقيق أحلام سامية بينما نثقل أنفسنا بأعباء أكثر فأكثر. أنا أكثر، كوني في قمة البشرية، كان عليّ أعباء ثقيلة، المجد والواجب. لقد سرقني الفرح والألم من الحياة البسيطة. لذا فقد أمضيت مئات الآلاف من السنين أفعل ذلك، وأعيش. حتى أنني تصرفت كطفل ولعبت مع أطفال آخرين لإصلاح الفجوة الموجودة بداخلي وأصبح سيدًا. طريقي هو طريق الوسط، العودة إلى جذوري“.

أومأ السيادي الطفل برأسه قائلاً: “مرة أخرى!”

واجه السيادي الطفل تشو فان وربت على كتفه شقي، لا يوجد إنسان يبدأ مثقلًا. كل المخاوف التي تراودك هي أشياء تختارها أثناء سعيك لتحقيق هدفك. عليك أن تتعلم كيف تتخلى عنهم. ألم تفعل ذلك فقط منذ الآن؟ عد إلى جذورك، جذور الطفل البريء. راقب العالم وسوف تلحق بي.”

“لقد قبلت التغيير الجديد، جيد.”

لا أستطيع أن أشكرك بما فيه الكفاية، أيها الكبير.” انحنى تشو فان.

“آه، هذا…”

ابتسم السيادي الطفل وأشار بإصبعين على جبين تشو فان هذا هو دليلك للوصول إلى مقعد التنوير للسياد السفلي. اختبار أقسى في انتظارك!”

تحدث السيادي الطفل قائلاً: “عند ولادتنا، نأتي إلى هذا العالم ونحن لا نريد شيئًا ولا شهرة ولا قوة، ولا نريد الحرية. فقط عندما نكبر، نتوق إلى الثروة والشهرة، ونسعى إلى تحقيق أحلام سامية بينما نثقل أنفسنا بأعباء أكثر فأكثر. أنا أكثر، كوني في قمة البشرية، كان عليّ أعباء ثقيلة، المجد والواجب. لقد سرقني الفرح والألم من الحياة البسيطة. لذا فقد أمضيت مئات الآلاف من السنين أفعل ذلك، وأعيش. حتى أنني تصرفت كطفل ولعبت مع أطفال آخرين لإصلاح الفجوة الموجودة بداخلي وأصبح سيدًا. طريقي هو طريق الوسط، العودة إلى جذوري“.

ارتجف تشو فان وشعر بشعور رائع يسيطر على قلبه، ويجلب له السلام.

“تهانينا، لقد نجحت!” لم تعد التهاني تبدو طفولية، بل أصبحت لهجته ناضجة عندما أومأ برأسه.

آه، أيها السيادي، أين يمكن أن يكون مقر التنوير للسيادة السفلي؟انحنى تشو فان.

“لا، لا، لا، سوف اذهب!”

ابتسم السيادي الطفل وأشار إلى الحصان الخشبي اركب، سوف يأخذك إلى هناك.”

“من فضلك نورني، كبير.” انحنى تشو فان.

آه، هذا…”

أخطأت يد تشو فان السيادي الطفل لكنه أمسك بجانبه بسبب رد الفعل، ولمس اللحم.

جفل تشو فان سيدي، أليس لديك أي شيء طبيعي بدلاً من اللعبة؟ انها …

جفل تشو فان ” سيدي، أليس لديك أي شيء طبيعي بدلاً من اللعبة؟ انها …“

ليست براقة بما فيه الكفاية؟ سأعطيك أسد خشبي ملكي إذا هذا لا يناسب أسلوبك.”

“آه، أيها السيادي، أين يمكن أن يكون مقر التنوير للسيادة السفلي؟” انحنى تشو فان.

ههذا لن يكون ضروريا.”

“لا أستطيع أن أشكرك بما فيه الكفاية، أيها الكبير.” انحنى تشو فان.

تنهد تشو فان الذهاب بلعبة خشبية لرؤية السيادي السفلي هو أمر محرج بعض الشيء.”

أخطأت يد تشو فان السيادي الطفل لكنه أمسك بجانبه بسبب رد الفعل، ولمس اللحم.

ما هو المحرج جدا في ذلك؟ أنا دائما أذهب إلى هناك بهذه الطريقة.”

عين اللهب الرعدية المروع!

نظر إليه السيادي الطفل قائلاً: “ألم أخبرك أن تتركهم؟ هل تتوقع أن تصل إلى طريقك متمسكًا بكل تلك التحيزات من العالم العلماني؟ حسنًا، بما أنك لن تذهب، فاذهب إلى المنزل!”

جعلت الرياح القارسة رحلة تشو فان غير سارة، وصُدم من سرعة اللعبة، وفي لحظات، وصل على جبل قاتم، مع منصة حجرية مكونة من ثلاثة أمتار مربعة من الكتل السوداء. كان هناك صليب خشبي شامخًا على المنصة، و هناك شخصية مألوفة مربوطة به تكافح من أجل التحرر من تلك القيود.

لا، لا، لا، سوف اذهب!”

تنهد تشو فان ” سيدي، لا بد أنك تشعر بالملل حتى الموت، باستخدام الألعاب للعب معي، لكن يمكنني أن أتحمل ذلك، لأنني أحترم من هم أكبر مني سناً“

اندفع تشو فان لإيقافه، وركب الحصان الخشبي. شكل صورة مضحكة، رجل بالغ يركب حصان الأطفال.

هز الثلاثي رؤوسهم ” المرحلة الثانية من عين الفراغ الإلهية للسيادة السماوية، إبادة الفراغ مصممة لكسر الحواجز. مع بقاء مسار سيادي واحد فقط، مع ارتباط السيادي السفلي بالبحر السفلي، أعتقد أنه سيستمر لمدة ساعة واحدة على الأكثر…”

على الرغم من ذلك، كان لا يزال يبدو أنيقًا.

[آه، أين وجدت تلك اللعبة الغريبة؟]

ضحك السيادي الطفل .

على الرغم من ذلك، كان لا يزال يبدو أنيقًا.

تنهد تشو فان سيدي، لا بد أنك تشعر بالملل حتى الموت، باستخدام الألعاب للعب معي، لكن يمكنني أن أتحمل ذلك، لأنني أحترم من هم أكبر مني سناً

ثم صرخت ” تشو فان، ساعدني!”

من الأفضل أن تحتفظ آخر ذرة من الحشمة لنفسك، هاهاها. اذهب!”

نظر السيادي الطفل إلى السماء والشقوق المنتشرة بقبضتيه المضمومتين ” إلى متى ستستمر؟“

بوو!

“حصلت عليك؟“

ضرب مؤخرة الحصان الخشبي، وطار مثل النجم. ذهب تشو فان قبل أن يعرف ما يحدث.

“تجرؤ؟ من الذي يركض في مكان التنوير الخاص بي؟“

ابتسم السيادي الطفل قائلاً: “الباقي للسيادي السفلي. صديقي القديم، الأمر متروك لك الآن …”

أخطأت يد تشو فان السيادي الطفل لكنه أمسك بجانبه بسبب رد الفعل، ولمس اللحم.

بووم!

الفصل، 

هزت الانفجارات الكارثية البحر السفلي عندما تشققت السماء.

“بالتأكيد!”

تنهد السيادي الطفل.

أومأ السيادي الطفل برأسه قائلاً: “مرة أخرى!”

السيادي السماوي، أنت هنا.”

“آه، هذا…”

اختفى السيادي الطفل.

“حصلت عليك؟“

عاد للظهور عالياً في السماء مع ثلاث شخصيات أخرى.

“آه، أيها السيادي، أين يمكن أن يكون مقر التنوير للسيادة السفلي؟” انحنى تشو فان.

قالوا بإلحاح: ” كيف كان الأمر؟ هل نجح؟

نظر تشو فان إلى ابتسامة السيادي الطفل.

أليس هذا واضحا بما أنني هنا؟

أخذ تشو فان نفسا عميقا وأغلق عينيه، وعندما فتحهم، فقدوا تبعهم.

نظر السيادي الطفل إلى السماء والشقوق المنتشرة بقبضتيه المضمومتين إلى متى ستستمر؟

جعلت الرياح القارسة رحلة تشو فان غير سارة، وصُدم من سرعة اللعبة، وفي لحظات، وصل على جبل قاتم، مع منصة حجرية مكونة من ثلاثة أمتار مربعة من الكتل السوداء. كان هناك صليب خشبي شامخًا على المنصة، و هناك شخصية مألوفة مربوطة به تكافح من أجل التحرر من تلك القيود.

هز الثلاثي رؤوسهم المرحلة الثانية من عين الفراغ الإلهية للسيادة السماوية، إبادة الفراغ مصممة لكسر الحواجز. مع بقاء مسار سيادي واحد فقط، مع ارتباط السيادي السفلي بالبحر السفلي، أعتقد أنه سيستمر لمدة ساعة واحدة على الأكثر…”

أومأ السيادي الطفل برأسه قائلاً: “مرة أخرى!”

وبعبارة أخرى، يجب على السيادي السفلي أن يمضي في مسار حياته وموته في هذا الوقت القصير قبل أن يذهب كل شيء هباءً!” قال السيادي الطفل.

طار تشو فان من على الحصان قبل أن يهبط، لكنه تجمد على الفور في اللحظة التي لمس فيها الأرض. راقب ضبابًا رماديًا يطفو من الأسفل وأمسك بساقيه.

في الأفق وسط الغيوم الداكنة، ضوء دقيق تحرك وسط الطقس القاتم…

صرخ تشو فان وهو يبتسم وطارد السيادي الطفل. لا يزال لا يستطيع لمسه.

كيف هذا الحصان الخشبي بهذه السرعة؟

أخذ تشو فان نفسا عميقا وأغلق عينيه، وعندما فتحهم، فقدوا تبعهم.

جعلت الرياح القارسة رحلة تشو فان غير سارة، وصُدم من سرعة اللعبة، وفي لحظات، وصل على جبل قاتم، مع منصة حجرية مكونة من ثلاثة أمتار مربعة من الكتل السوداء. كان هناك صليب خشبي شامخًا على المنصة، و هناك شخصية مألوفة مربوطة به تكافح من أجل التحرر من تلك القيود.

“من الأفضل أن تحتفظ آخر ذرة من الحشمة لنفسك، هاهاها. اذهب!”

تشينج تشينج!”

اختفى السيادي الطفل.

قالت تشو تشينج تشينج تشو فاناه…”

أطلق تشو فان لهب الرعد الأسود ليحرق الضباب الرمادي وجعله يصرخ.

صورة تشو فان على الحصان الخشبي تركتها عاجزة عن الكلام.

نظر إليه السيادي الطفل قائلاً: “ألم أخبرك أن تتركهم؟ هل تتوقع أن تصل إلى طريقك متمسكًا بكل تلك التحيزات من العالم العلماني؟ حسنًا، بما أنك لن تذهب، فاذهب إلى المنزل!”

[آه، أين وجدت تلك اللعبة الغريبة؟]

بوو!

ثم صرخت تشو فان، ساعدني!”

“السيادي السماوي، أنت هنا.”

أنا قادم!”

“آه، أيها السيادي، أين يمكن أن يكون مقر التنوير للسيادة السفلي؟” انحنى تشو فان.

طار تشو فان من على الحصان قبل أن يهبط، لكنه تجمد على الفور في اللحظة التي لمس فيها الأرض. راقب ضبابًا رماديًا يطفو من الأسفل وأمسك بساقيه.

اندفع تشو فان لإيقافه، وركب الحصان الخشبي. شكل صورة مضحكة، رجل بالغ يركب حصان الأطفال.

عين اللهب الرعدية المروع!

ضرب مؤخرة الحصان الخشبي، وطار مثل النجم. ذهب تشو فان قبل أن يعرف ما يحدث.

أطلق تشو فان لهب الرعد الأسود ليحرق الضباب الرمادي وجعله يصرخ.

“من الأفضل أن تحتفظ آخر ذرة من الحشمة لنفسك، هاهاها. اذهب!”

تجرؤ؟ من الذي يركض في مكان التنوير الخاص بي؟

ابتسم السيادي الطفل قائلاً: “الباقي للسيادي السفلي. صديقي القديم، الأمر متروك لك الآن …”

هز الثلاثي رؤوسهم ” المرحلة الثانية من عين الفراغ الإلهية للسيادة السماوية، إبادة الفراغ مصممة لكسر الحواجز. مع بقاء مسار سيادي واحد فقط، مع ارتباط السيادي السفلي بالبحر السفلي، أعتقد أنه سيستمر لمدة ساعة واحدة على الأكثر…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط