السيادي غير المتوج
“أبي!”
“الاخ الاكبر!”
اجتمعت قيادة عشيرة لوه في القاعة الرئيسية لمدينتهم وناقشوا الأمر. جعلتهم الصراخات المفاجئة ينظرون نحو الأبواب، التي انفتحت الآن بواسطة جو سانتونج وتشياو’إير و يي لين.
لم يهتم كونبينج بالنظر. الأمر الأكثر إلحاحًا هو العثور على تشو فان.
هالاتهم في عالم القديس.
لوح سلف التنين ” بما أنه مات، هذا كل شيء. فقط اذهب واختر تنانين أخرى تتمتع ببعض الموهبة. تشو فان أكثر أهمية الآن، هل مات أم لا؟”
فرح أويانغ تشانغتشينغ، “يي لين، كنت تستمتع بوقتك مع التنانين. يجب أن أقوم برحلة إلى بركة التنين أيضًا…”
لذلك غيروا تكتيكاتهم، “السلف، الانتقام للسيادة التنين أو المضيف تشو هو نفسه، لأن نفس الرجل قتلهما.”
دفعه يي لين بعيدًا، مسرعًا إلى لوه يونهاي، “رئيس العشيرة، أين أخي الأكبر؟ لماذا تقول كل التنانين أنه مات؟”
قال كونبينج: “إلى حد كبير. هل تتذكر السيادي غير المتوج؟”
تنهد لوه يونهاي وربت على كتفه، “الأخ الأكبر تشت لديه بصيص من الأمل للحياة ولكن شوانج’إير والآنسة يويو…”
جاء قديسي التنين أيضًا وركعوا على الفور، “سلف، أنت بخير! نحن ممتنين للعثور عليك مرة أخرى!”
“ما…”
تقدم طفل السيف بنظرة خطيرة، “لقد اعتمددوا على مسار السيادي لتعزيز قوتهم وانتزعوا روح أبي الضعيفة من السيادي السماوي. ومع ذلك، لم يتمكنوا من الصمود أمام قوة المسار السيادي وانهاروا، الروح وكل شيء. ”
“لقد ماتوا لإنقاذ أبي!”
سخر كونبينج، “ألم يأخذ السيادي يون نفس الروح المدمرة بمسار نجمه؟ حسب تقديري، يجب أن يكون في بحيرة الإحياء السماوية. هناك سوف يستعيد كل شيء، بما في ذلك قوته القديمة الأقرب إلى السيادي السماوي…”
تقدم طفل السيف بنظرة خطيرة، “لقد اعتمددوا على مسار السيادي لتعزيز قوتهم وانتزعوا روح أبي الضعيفة من السيادي السماوي. ومع ذلك، لم يتمكنوا من الصمود أمام قوة المسار السيادي وانهاروا، الروح وكل شيء. ”
أغلق بيلي جينغتيان عينيه وأومأ برأسه بينما يبكي …
اهتز يي لين وتنهد.
“اغرب عن وجهي!”
بكت تشياو’إير، وهي تتذكر الأوقات الجيدة التي قضتها مع بايلي يويو.
قال كونبينج، “نحن الثلاثة وحوش المقدسة، كونبينج، وسلف التنين المهلك، وشيطان ختم البحر السماوي. لقد قمنا بإرشاد تشو فان مرة وجئنا لنرى ما حدث له.”
الأقرب إليها بايلي جينغتيان وبايلي يولي. أتى الثلاثة مع تشو فان إلى المجال المقدس بمجرد سقوط عشيرتهم، ولكن الآن لم يعد أحدهم موجودًا.
شهق سلف التنين، “الأخ الأصغر للسيادي السماوي، هذا هو تشو فان؟ لماذا هو على المسار الشيطاني؟ ”
رآها بايلي يولي أخته الصغيرة، بينما شعر بيلي جينغتيان بألم فقدان قريبته.
رآها بايلي يولي أخته الصغيرة، بينما شعر بيلي جينغتيان بألم فقدان قريبته.
لم يكن لديهم أي كراهية أو حزن، لأن هذا كان اختيار بايلي يويو.
“مشلول؟ همف، لن تقول ذلك أبدًا إذا كنت تعرف من هو.”
“ملك سيف الرعد، انتقامنا لـ تشو فان لم يعد مهمًا.”
دفعه يي لين بعيدًا، مسرعًا إلى لوه يونهاي، “رئيس العشيرة، أين أخي الأكبر؟ لماذا تقول كل التنانين أنه مات؟”
قال بيلي جينغتيان: “لقد رحلت ملك سيف المطر المتجمد وأشعر أن قطعة مني مفقودة. علينا أن نعيش اللحظة وألا نشعر بأي ندم”.
رثى التنانين.
أومأ بيلي يولي بشدة.
“هويته؟”
“لا أعرف ما إذا المسار السيادي لـ تشو فان له علاقة بالأمر عندما دخل عالم الإمبراطور، لكن عيني انفتحت. لقد أمضيت قرنًا من الزمان مهووسًا بقتله، لكني نسيت كل الناس من حولي، والدي، وأنت. كراهيتي لم تتغير حتى مع سقوط الإمبراطورية. الآن بعد أن رحلت ملك سيف المطر المتجمد، أدركت أنه على الرغم من أن الكراهية أعمتني تلك المائة عام، إلا أنني فشلت في إدراك عدد الأشياء التي فقدتها. ملك سيف الرعد، دعنا نعود للمنزل. أريد أن أعيش حياتي بسلام مع والدي”.
تمتم بيلي يولي: “لقد عرف رغبتك، ولكن بما أنك ساعدته، فقد اعتنى بعائلتك بغض النظر عن نواياك. لم يصبح جلالته سجينًا، ولكنه يعيش بأمان في تيانيو. كان هناك حيث عاش تشو فان أهدأ لحظاته وأعرب عن أمله في أن يجد الإمبراطور السابق السلام أيضًا. ”
“جلالة الملك في مدينة الزهور المنجرفة.” قال بيلي يولي: “سنجده هناك”.
“كبار، هذا ما حدث …”
قال بيلي جينغتيان: “كيف تعرف؟”
“مشلول؟ همف، لن تقول ذلك أبدًا إذا كنت تعرف من هو.”
“أخبرني تشو فان.”
“مشلول؟ همف، لن تقول ذلك أبدًا إذا كنت تعرف من هو.”
تمتم بيلي يولي: “لقد عرف رغبتك، ولكن بما أنك ساعدته، فقد اعتنى بعائلتك بغض النظر عن نواياك. لم يصبح جلالته سجينًا، ولكنه يعيش بأمان في تيانيو. كان هناك حيث عاش تشو فان أهدأ لحظاته وأعرب عن أمله في أن يجد الإمبراطور السابق السلام أيضًا. ”
الأقرب إليها بايلي جينغتيان وبايلي يولي. أتى الثلاثة مع تشو فان إلى المجال المقدس بمجرد سقوط عشيرتهم، ولكن الآن لم يعد أحدهم موجودًا.
شعر بيلي جينغتيان بالخجل، “لقد فعل كل هذا بينما كنت على وشك ترك والدي ليُنسى…”
وقف رجل في منتصف العمر يرتدي ثيابًا ذهبية طويل القامة ومهيبًا إلى جانب اثنين آخرين.
“لهذا السبب يفكر تشو فان في كل شيء. لديه طريقه الخاص الذي يجمع الناس معًا، وهو ما يشكل قوته.”
“هل مات حقا؟”
ابتسم بيلي يولي، “دعونا ننتظر عودة مضيف تشو. سنساعده في هذه المعركة ثم نذهب لرؤية جلالته. ماذا تقول؟”
لم يكن لديهم أي كراهية أو حزن، لأن هذا كان اختيار بايلي يويو.
أغلق بيلي جينغتيان عينيه وأومأ برأسه بينما يبكي …
“لا أعرف ما إذا المسار السيادي لـ تشو فان له علاقة بالأمر عندما دخل عالم الإمبراطور، لكن عيني انفتحت. لقد أمضيت قرنًا من الزمان مهووسًا بقتله، لكني نسيت كل الناس من حولي، والدي، وأنت. كراهيتي لم تتغير حتى مع سقوط الإمبراطورية. الآن بعد أن رحلت ملك سيف المطر المتجمد، أدركت أنه على الرغم من أن الكراهية أعمتني تلك المائة عام، إلا أنني فشلت في إدراك عدد الأشياء التي فقدتها. ملك سيف الرعد، دعنا نعود للمنزل. أريد أن أعيش حياتي بسلام مع والدي”.
“اغرب عن وجهي!”
لم يهتم كونبينج بالنظر. الأمر الأكثر إلحاحًا هو العثور على تشو فان.
بدا يي لين غاضبًا عندما تقدم للخارج، “من الذي يصرخ في عشيرة لوه؟”
فرح أويانغ تشانغتشينغ، “يي لين، كنت تستمتع بوقتك مع التنانين. يجب أن أقوم برحلة إلى بركة التنين أيضًا…”
“أنا، ماذا في ذلك؟”
صاح كونبينج، “اسمع جيدًا، مصير العالم يقع على عاتق تشو فان. قل لي بالضبط إذا كان ميتا أم لا! هل رأيت ذلك يحدث؟”
وقف رجل في منتصف العمر يرتدي ثيابًا ذهبية طويل القامة ومهيبًا إلى جانب اثنين آخرين.
تحدث الثلاثة، عندما تقدم لوه يونهاي أخيرًا بابتسامة وانحناءة.
عرفهم جو سانتونج وتشياو’إير على الفور. كان يي لين إنسانًا ولم يكن يعرف الشكل البشري لسلف التنين، شتم بدلاً من ذلك، “لديك بعض الشجاعة! من أنت حتى تحدث فوضى في عشيرة لوه؟”
“هويته؟”
“أوه، علمتك كيف تنشر جناحيك، والآن أنت تعلمني؟” ابتسم سلف التنين لتلميذه.
“الرجل العجوز، هو مجرد روح ضعيفة الآن، وقد سُرقت قوته. لا يمكن أن يصبح الأمر أسوأ من هذا. عن أي أمل تتحدث؟”
قام جو سانتونج وتشياو’إير بسحب يي لين للخلف.
رآها بايلي يولي أخته الصغيرة، بينما شعر بيلي جينغتيان بألم فقدان قريبته.
[أنت مجنون؟ هل تجرؤ على قتال الوحوش الثلاثة؟]
عرفهم جو سانتونج وتشياو’إير على الفور. كان يي لين إنسانًا ولم يكن يعرف الشكل البشري لسلف التنين، شتم بدلاً من ذلك، “لديك بعض الشجاعة! من أنت حتى تحدث فوضى في عشيرة لوه؟”
لم يهتم كونبينج بالنظر. الأمر الأكثر إلحاحًا هو العثور على تشو فان.
وقف رجل في منتصف العمر يرتدي ثيابًا ذهبية طويل القامة ومهيبًا إلى جانب اثنين آخرين.
جاء قديسي التنين أيضًا وركعوا على الفور، “سلف، أنت بخير! نحن ممتنين للعثور عليك مرة أخرى!”
صاح كونبينج، “اسمع جيدًا، مصير العالم يقع على عاتق تشو فان. قل لي بالضبط إذا كان ميتا أم لا! هل رأيت ذلك يحدث؟”
“ا- أنت سيدي؟” صرخ يي لين.
بكت تشياو’إير، وهي تتذكر الأوقات الجيدة التي قضتها مع بايلي يويو.
حدق سلف التنين قائلاً: “الشقي، سأتعامل معك لاحقًا. أين تشو فان؟ اخرجه! لا يمكن أن يموت!”
قال كونبينج: “إلى حد كبير. هل تتذكر السيادي غير المتوج؟”
“السلف، قبل بضعة أيام، تم ذبح سيادة التنين على يد ثمانية أشخاص. عليك تصحيح هذا الأمر والانتقام منه!”
“جلالة الملك في مدينة الزهور المنجرفة.” قال بيلي يولي: “سنجده هناك”.
رثى التنانين.
“اغرب عن وجهي!”
لوح سلف التنين ” بما أنه مات، هذا كل شيء. فقط اذهب واختر تنانين أخرى تتمتع ببعض الموهبة. تشو فان أكثر أهمية الآن، هل مات أم لا؟”
قال بيلي جينغتيان: “لقد رحلت ملك سيف المطر المتجمد وأشعر أن قطعة مني مفقودة. علينا أن نعيش اللحظة وألا نشعر بأي ندم”.
اللعنة!
قام جو سانتونج وتشياو’إير بسحب يي لين للخلف.
أصبح قديسي التنين في حيرة من أمرهم. لقد هرعوا إلى هنا في اللحظة التي سمعوا فيها عودة أسلافهم، على أمل الحصول على الدعم.
تقدم طفل السيف وروى الأحداث.
مع ءلك السلف لم يهتم بهم، وأراد معرفة المزيد عن حياة بشري بدلاً من ذلك.
لذلك غيروا تكتيكاتهم، “السلف، الانتقام للسيادة التنين أو المضيف تشو هو نفسه، لأن نفس الرجل قتلهما.”
[يجب أن يكون تشو فان مساعد السلف بالتأكيد.]
رآها بايلي يولي أخته الصغيرة، بينما شعر بيلي جينغتيان بألم فقدان قريبته.
لذلك غيروا تكتيكاتهم، “السلف، الانتقام للسيادة التنين أو المضيف تشو هو نفسه، لأن نفس الرجل قتلهما.”
سأل سلف التنين: “هل أنت عاقل؟ ماذا يمكن أن يفعل المشلول؟”
“هل مات حقا؟”
سأل سلف التنين: “هل أنت عاقل؟ ماذا يمكن أن يفعل المشلول؟”
نظر سلف التنين إلى كونبينج، “ماذا الآن؟ لقد مات الطفل وستسقط السماء”.
شهق سلف التنين، “الأخ الأصغر للسيادي السماوي، هذا هو تشو فان؟ لماذا هو على المسار الشيطاني؟ ”
صاح كونبينج، “اسمع جيدًا، مصير العالم يقع على عاتق تشو فان. قل لي بالضبط إذا كان ميتا أم لا! هل رأيت ذلك يحدث؟”
لوح سلف التنين ” بما أنه مات، هذا كل شيء. فقط اذهب واختر تنانين أخرى تتمتع ببعض الموهبة. تشو فان أكثر أهمية الآن، هل مات أم لا؟”
“كبار، هذا ما حدث …”
“لا أعرف ما إذا المسار السيادي لـ تشو فان له علاقة بالأمر عندما دخل عالم الإمبراطور، لكن عيني انفتحت. لقد أمضيت قرنًا من الزمان مهووسًا بقتله، لكني نسيت كل الناس من حولي، والدي، وأنت. كراهيتي لم تتغير حتى مع سقوط الإمبراطورية. الآن بعد أن رحلت ملك سيف المطر المتجمد، أدركت أنه على الرغم من أن الكراهية أعمتني تلك المائة عام، إلا أنني فشلت في إدراك عدد الأشياء التي فقدتها. ملك سيف الرعد، دعنا نعود للمنزل. أريد أن أعيش حياتي بسلام مع والدي”.
تقدم طفل السيف وروى الأحداث.
مع ءلك السلف لم يهتم بهم، وأراد معرفة المزيد عن حياة بشري بدلاً من ذلك.
خفف الكبار الثلاثة أنفاسهم”أرى، لهذا السبب هناك بصيص من الأمل. كم هو محظوظ.”
“لكن تشو فان ليس سوى روح ضعيفة، كيف يمكنه…” هز سلف التنين رأسه.
“الرجل العجوز، هو مجرد روح ضعيفة الآن، وقد سُرقت قوته. لا يمكن أن يصبح الأمر أسوأ من هذا. عن أي أمل تتحدث؟”
شعر بيلي جينغتيان بالخجل، “لقد فعل كل هذا بينما كنت على وشك ترك والدي ليُنسى…”
سأل سلف التنين: “هل أنت عاقل؟ ماذا يمكن أن يفعل المشلول؟”
“هل مات حقا؟”
“مشلول؟ همف، لن تقول ذلك أبدًا إذا كنت تعرف من هو.”
شعر بيلي جينغتيان بالخجل، “لقد فعل كل هذا بينما كنت على وشك ترك والدي ليُنسى…”
“هويته؟”
“هل مات حقا؟”
رفع سلف التنين حاجبه، “أليس هو بيدق في مخططاتك؟ أم أنه تناسخ سيادي؟ ”
عرفهم جو سانتونج وتشياو’إير على الفور. كان يي لين إنسانًا ولم يكن يعرف الشكل البشري لسلف التنين، شتم بدلاً من ذلك، “لديك بعض الشجاعة! من أنت حتى تحدث فوضى في عشيرة لوه؟”
قال كونبينج: “إلى حد كبير. هل تتذكر السيادي غير المتوج؟”
سأل سلف التنين: “هل أنت عاقل؟ ماذا يمكن أن يفعل المشلول؟”
“هو؟”
شهق سلف التنين، “الأخ الأصغر للسيادي السماوي، هذا هو تشو فان؟ لماذا هو على المسار الشيطاني؟ ”
وقف رجل في منتصف العمر يرتدي ثيابًا ذهبية طويل القامة ومهيبًا إلى جانب اثنين آخرين.
“أليس هدف جميع السياديين هو المرحلة العليا؟” لمعت عيون كونبينج.
ارتجف وجه كونبينج، “الفوز؟ واحد منهم هو السيادي السماوي، الذي حارب الآخرين جميعًا بنفسه. نحن الثلاثة لا شيء. توقف عن الحلم! أملنا الوحيد يقع على عاتق تشو فان.”
فكر شيطان البحر وسلف التنين …
[اتحاد المسارات العشرة، المرحلة العليا.]
[اتحاد المسارات العشرة، المرحلة العليا.]
“ما…”
هل هذه الأسطورة صحيحة؟
اللعنة!
“آه، كبير، هل يمكنك …”
ابتسم بيلي يولي، “دعونا ننتظر عودة مضيف تشو. سنساعده في هذه المعركة ثم نذهب لرؤية جلالته. ماذا تقول؟”
تحدث الثلاثة، عندما تقدم لوه يونهاي أخيرًا بابتسامة وانحناءة.
مع ءلك السلف لم يهتم بهم، وأراد معرفة المزيد عن حياة بشري بدلاً من ذلك.
قال كونبينج، “نحن الثلاثة وحوش المقدسة، كونبينج، وسلف التنين المهلك، وشيطان ختم البحر السماوي. لقد قمنا بإرشاد تشو فان مرة وجئنا لنرى ما حدث له.”
نظر سلف التنين إلى كونبينج، “ماذا الآن؟ لقد مات الطفل وستسقط السماء”.
“الوحوش المقدسة؟ نفس الوحوش الذين يمكنهم محاربة السياديين؟ ” صرخ لوه يونهاي والجميع قائلين: “مع السادة، يمكننا التغلب على العدو!”
“هل مات حقا؟”
ارتجف وجه كونبينج، “الفوز؟ واحد منهم هو السيادي السماوي، الذي حارب الآخرين جميعًا بنفسه. نحن الثلاثة لا شيء. توقف عن الحلم! أملنا الوحيد يقع على عاتق تشو فان.”
أومأ بيلي يولي بشدة.
“لكن تشو فان ليس سوى روح ضعيفة، كيف يمكنه…” هز سلف التنين رأسه.
قال بيلي جينغتيان: “لقد رحلت ملك سيف المطر المتجمد وأشعر أن قطعة مني مفقودة. علينا أن نعيش اللحظة وألا نشعر بأي ندم”.
سخر كونبينج، “ألم يأخذ السيادي يون نفس الروح المدمرة بمسار نجمه؟ حسب تقديري، يجب أن يكون في بحيرة الإحياء السماوية. هناك سوف يستعيد كل شيء، بما في ذلك قوته القديمة الأقرب إلى السيادي السماوي…”
“هو؟”
“هل مات حقا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
