نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1303

ضعف الداو السماوي

ضعف الداو السماوي

الفصل 1303،

” لا يرحم!”

فوو!

جلس هناك الرجل ذو الرداء الأبيض، لكنه الآن أصبح محاطًا بالطاقة السوداء، الغريبة والمميتة.

عكست البحيرة الهادئة النظرة الباردة للسيادي السماوي.

قال الرجل ذو الرداء الأبيض: “أريد الوصول إلى المرحلة السيادية وأنت تقفين في طريقي. إن الداو السماوي بلا قلب ولا أريد أن يكون لي أي علاقة بك. ”

تنهد تشو فان، “يجب أن يكون السيادي السماوي عازبًا، وغير قادر على قبول اجتماع الآخرين معًا. حتى أنه شعر بسعادة أخيه الأصغر. يسمي نفسه بلا قلب. هذه هي الغيرة وهذا واضح! هذا إنه ليس قاسي القلب، بل غيور.”

الفصل 1303،

“هاهاها، أنت مخطئ. يمتلك السيادي السماوي مسارا فارغًا، وقلبًا لا يمكن أن يصاب بأي شيء أبدًا. إنه يتبع فقط قانون قلب الداو السماوي هو الأعلى والأرض في الأسفل. إنه يعتقد أن شقيقه الأصغر يجب أن يسير على خطاه وأي انحراف عن ذلك يعتبر عقبة يجب إزالتها”.

طار الطائران معًا مرة أخرى.

ابتسم الرجل العجوز قائلاً: “دعنا توقف الثرثرة ونواصل المشاهدة”.

“نعم!”

أومأ تشو فان برأسه وعاد إلى البحيرة. وقف الرجل ذو الرداء الأبيض في نفس الكهف الذي ختم فيه مشاعره مع شخصين. بدا المزاج ثقيلا.

أخذ الرجل ذو الرداء الأبيض نفسا عميقا. أمام عينيها المصدومتين، ارتجف وخرج توهج بخمسة ألوان.

نظر الرجل ذو الرداء إلى المرأة ببرود، “انتهت علاقتنا “.

جلس هناك الرجل ذو الرداء الأبيض، لكنه الآن أصبح محاطًا بالطاقة السوداء، الغريبة والمميتة.

“لماذا؟” اهتزت عيون المرأة.

قام الرجل ذو الرداء الأبيض بسحب جسده المرهق من الكهف، دون أن يلقي عليها نظرة…

قال الرجل ذو الرداء الأبيض: “أريد الوصول إلى المرحلة السيادية وأنت تقفين في طريقي. إن الداو السماوي بلا قلب ولا أريد أن يكون لي أي علاقة بك. ”

الفصل 1303،

“هل تعتقد أن الأمر بهذه السهولة؟ لقد ولدت من مشاعرك الحقيقية. أستطيع أن أشعر بما يشعر به قلبك.”

أومأ الرجل العجوز بنظرة ثقيلة، “كان من الممكن أن تساعد الدموع الرجل على استعادة جوهر عواطفه، ولكن…”

“أعلم أنك تشعرين بذلك، ولهذا السبب جئت لأقطع العلاقة.”

قال تشو فان: “هل هي سيادي العاطفة؟ هل كان هذا مقر التنوير الخاص بها، كهف العاطفة؟”

أخذ الرجل ذو الرداء الأبيض نفسا عميقا. أمام عينيها المصدومتين، ارتجف وخرج توهج بخمسة ألوان.

أومأ الرجل العجوز بنظرة ثقيلة، “كان من الممكن أن تساعد الدموع الرجل على استعادة جوهر عواطفه، ولكن…”

صرخ تشو فان، “مسار سيادي غير مكتمل؟”

ابتسم الرجل العجوز قائلاً: “دعنا توقف الثرثرة ونواصل المشاهدة”.

خرج الوهج وانتشر، تاركا وراءه ضبابا خافتا.

أدار تشو فان عينيه، وهو يراقب.

تقيأ الرجل ذو الرداء الأبيض الدم، وأصبح وجهه شاحبًا. أصبحت عيناه قاتمة، مثل جثة تمشي. ثم ترك المرأة وراءه، مكتسبًا هالة من الموت والعزلة التي دمرت الغابة التي حوله. مات العشب والأشجار والطيور والحشرات.

شهق قلب السيف، وبدا السيادي السماوي مذهولًا أيضًا، “قم بتهدئة الطاقة. أريد أن أعرف ما الذي يحدث.”

لم تعد هناك حياة حوله!

لم تعد هناك حياة حوله!

دمعت المرأة، وارتعشت شفتيها.

أومأ تشو فان برأسه، ونظر إلى الشخصية الوحيدة والفخورة بحسرة، “لقد كان يعلم أنه من الصعب إزالة حبه تمامًا، لذلك توصل إلى هذا الحل القاسي في إزالة جوهر عواطفه، فقط حتى لا يلمسها السيادي السماوي. . من الواضح أنه بسبب العاطفة اختار أن يكون ميتًا في الداخل وهذا يجعله أكثر عاطفية. ايه، لماذا يبدو هذا مألوفًا؟ يبدو الأمر وكأنني مررت بهذا من قبل؟”

” لا يرحم!”

اهتز قلب المرأة وأمسكت بالطائر الميت وبعد توهج من اللون الوردي، تم إحياء الطائر الميت.

فاضت الدموع وهي تقبض قبضتيها، “لقد ذهبت إلى أبعد من إزالة جوهر عواطفك فقط للتخلص مني، لكن ألم تقل أنه من أجل تشكيل مسار سيادي؟ من خلال إزالة جوهر عواطفك، لم تعد إنسانًا. كيف يمكنك تحقيق السيادة الآن؟”

لوح قلب السيف بيده، وأرسل موجتين من السيف نحوه، لكنهما تبددا تمامًا عند لمسها.

قام الرجل ذو الرداء الأبيض بسحب جسده المرهق من الكهف، دون أن يلقي عليها نظرة…

نظر الرجل ذو الرداء إلى المرأة ببرود، “انتهت علاقتنا “.

أصبح قلب تشو فان مليئًا بالحزن، “أيها الكبير، ما هو جوهر العواطف هذا؟ لماذا لا يمكنك الوصول إلى مسارك عن طريق قطعه؟ ”

بدا الرجل العجوز يائسًا، “البشر لديهم ثلاث علاقات: الولاء، و الوالدين، والأخوة. ثم خمس فضائل: الخير، والحكمة، والتطبيل، والصدق، والثقة. هؤلاء في جوهر الإنسان. إنهم بمثابة الأساس للمتدربين لاكتساب التنوير، وأساسيات إنسانيتهم، والمسار البشري، لكن ليست مهمة، لأن البشر لديهم عواطف في جوهرهم. إنه شيء لا يمتلكه أي مخلوق آخر، ولا حتى الوحوش الروحية. بغض النظر عن الخير والشر، لا يستطيع الممارسون البشريون الهروب من مشاعرهم أبدًا. حتى الممارسين الشيطانيين يتعلمون من خلال الكراهية والندم والغيرة والحسد. بينما السيادي السماوي، أصبح فارغًا، مزيلًا جوهره العاطفي، ليصبح بلا قلب. عندما يزيل المرء ذلك، لا يمكن حتى وصفه بأنه بلا قلب أو بلا عاطفة.”

“كل إنسان يولد به، جزء منه.”

تدخل قلب السيف وكسر الباب، ولكن بعد ذلك غمرته الطاقة السوداء.

بدا الرجل العجوز يائسًا، “البشر لديهم ثلاث علاقات: الولاء، و الوالدين، والأخوة. ثم خمس فضائل: الخير، والحكمة، والتطبيل، والصدق، والثقة. هؤلاء في جوهر الإنسان. إنهم بمثابة الأساس للمتدربين لاكتساب التنوير، وأساسيات إنسانيتهم، والمسار البشري، لكن ليست مهمة، لأن البشر لديهم عواطف في جوهرهم. إنه شيء لا يمتلكه أي مخلوق آخر، ولا حتى الوحوش الروحية. بغض النظر عن الخير والشر، لا يستطيع الممارسون البشريون الهروب من مشاعرهم أبدًا. حتى الممارسين الشيطانيين يتعلمون من خلال الكراهية والندم والغيرة والحسد. بينما السيادي السماوي، أصبح فارغًا، مزيلًا جوهره العاطفي، ليصبح بلا قلب. عندما يزيل المرء ذلك، لا يمكن حتى وصفه بأنه بلا قلب أو بلا عاطفة.”

أصبح قلب تشو فان مليئًا بالحزن، “أيها الكبير، ما هو جوهر العواطف هذا؟ لماذا لا يمكنك الوصول إلى مسارك عن طريق قطعه؟ ”

“لكنه انتزعها من نفسه، تمامًا مثل الخصي بدون أعضائه. من المستحيل عليه أن يحقق مساره. إن تحقيق المسار يعني فهمه إلى حد الكمال. فكيف يفعل ذلك وهو ناقص؟ كان السيادي السماوي سيفعل هذا منذ فترة طويلة إذا هذا هو كل ما يتطلبه الأمر للقيام بذلك. ”

نظر الرجل ذو الرداء إلى المرأة ببرود، “انتهت علاقتنا “.

أومأ تشو فان برأسه، ونظر إلى الشخصية الوحيدة والفخورة بحسرة، “لقد كان يعلم أنه من الصعب إزالة حبه تمامًا، لذلك توصل إلى هذا الحل القاسي في إزالة جوهر عواطفه، فقط حتى لا يلمسها السيادي السماوي. . من الواضح أنه بسبب العاطفة اختار أن يكون ميتًا في الداخل وهذا يجعله أكثر عاطفية. ايه، لماذا يبدو هذا مألوفًا؟ يبدو الأمر وكأنني مررت بهذا من قبل؟”

أومأ تشو فان برأسه وعاد إلى البحيرة. وقف الرجل ذو الرداء الأبيض في نفس الكهف الذي ختم فيه مشاعره مع شخصين. بدا المزاج ثقيلا.

“أوه حقًا؟ ثم سأنتظر منك أن تتجسد من جديد لتضع ذكرياتك هنا حتى أتمكن من كبح الملل، حتى لو لبضعة أيام، ها ها ها … ”

ظهرت الحياة من جديد، مع غناء الطيور وأزيز الحشرات.

ابتسم الرجل العجوز.

أغلقت المرأة عينيها. مر شهر وغطى وهج السماء كما أشرقت هالة وردية حول الكهف ومحيطه، مما ملأت الأراضي الميتة بالدفء.

أدار تشو فان عينيه، وهو يراقب.

خرج الوهج وانتشر، تاركا وراءه ضبابا خافتا.

شاهدته المرأة وهو يذهب، حزينة القلب. عادت إلى الكهف بوجه متصلب وعينين فارغتين. جلست هناك لعدة أشهر.

نظر الرجل ذو الرداء إلى المرأة ببرود، “انتهت علاقتنا “.

صدرت زقزقة طائر في الأرض الميتة، و هبط على غصن ذبول حيث يرقد طائر آخر.

“لكنه انتزعها من نفسه، تمامًا مثل الخصي بدون أعضائه. من المستحيل عليه أن يحقق مساره. إن تحقيق المسار يعني فهمه إلى حد الكمال. فكيف يفعل ذلك وهو ناقص؟ كان السيادي السماوي سيفعل هذا منذ فترة طويلة إذا هذا هو كل ما يتطلبه الأمر للقيام بذلك. ”

اهتز قلب المرأة وأمسكت بالطائر الميت وبعد توهج من اللون الوردي، تم إحياء الطائر الميت.

اهتز قلب المرأة وأمسكت بالطائر الميت وبعد توهج من اللون الوردي، تم إحياء الطائر الميت.

طار الطائران معًا مرة أخرى.

فوو!

أغلقت المرأة عينيها. مر شهر وغطى وهج السماء كما أشرقت هالة وردية حول الكهف ومحيطه، مما ملأت الأراضي الميتة بالدفء.

شهق قلب السيف، وبدا السيادي السماوي مذهولًا أيضًا، “قم بتهدئة الطاقة. أريد أن أعرف ما الذي يحدث.”

ظهرت الحياة من جديد، مع غناء الطيور وأزيز الحشرات.

“كل إنسان يولد به، جزء منه.”

خرجت المرأة من الكهف وابتسمت بينما سقطت دمعة وحيدة على يدها.

لوح قلب السيف بيده، وأرسل موجتين من السيف نحوه، لكنهما تبددا تمامًا عند لمسها.

“هذه هي المرة الأخيرة التي أذرف فيها الدموع من أجلك. من الآن فصاعدا سأحكم على عواطف العالم. آمل أن تتمكن يومًا ما من استعادة جوهر عواطفك.”

ابتسم الرجل العجوز.

لوحت واختفت الدمعة في السماء.

“نعم، استخدم الرجل عواطفه كأساس لخلق سيادي العاطفة دون أن يدرك ذلك، لكنها ولدت من عواطف جميع الكائنات الحية. عندما أصبحت سيادي، تجاوزت حبهم الصغير. كانت دمعتها الأخيرة تشير إلى العاطفة الأسمى التي تركها الرجل فيها، لكن الآن لم يعد لها أي فائدة…”

قال تشو فان: “هل هي سيادي العاطفة؟ هل كان هذا مقر التنوير الخاص بها، كهف العاطفة؟”

نظر الرجل ذو الرداء إلى المرأة ببرود، “انتهت علاقتنا “.

“نعم، استخدم الرجل عواطفه كأساس لخلق سيادي العاطفة دون أن يدرك ذلك، لكنها ولدت من عواطف جميع الكائنات الحية. عندما أصبحت سيادي، تجاوزت حبهم الصغير. كانت دمعتها الأخيرة تشير إلى العاطفة الأسمى التي تركها الرجل فيها، لكن الآن لم يعد لها أي فائدة…”

أومأ تشو فان برأسه، ونظر إلى الشخصية الوحيدة والفخورة بحسرة، “لقد كان يعلم أنه من الصعب إزالة حبه تمامًا، لذلك توصل إلى هذا الحل القاسي في إزالة جوهر عواطفه، فقط حتى لا يلمسها السيادي السماوي. . من الواضح أنه بسبب العاطفة اختار أن يكون ميتًا في الداخل وهذا يجعله أكثر عاطفية. ايه، لماذا يبدو هذا مألوفًا؟ يبدو الأمر وكأنني مررت بهذا من قبل؟”

أومأ الرجل العجوز بنظرة ثقيلة، “كان من الممكن أن تساعد الدموع الرجل على استعادة جوهر عواطفه، ولكن…”

“لماذا؟” اهتزت عيون المرأة.

ارتجف تشو فان عندما رأى أن الدموع وصلت إلى فناء واسع ودخلت الغرفة.

“أعلم أنك تشعرين بذلك، ولهذا السبب جئت لأقطع العلاقة.”

جلس هناك الرجل ذو الرداء الأبيض، لكنه الآن أصبح محاطًا بالطاقة السوداء، الغريبة والمميتة.

فاضت الدموع وهي تقبض قبضتيها، “لقد ذهبت إلى أبعد من إزالة جوهر عواطفك فقط للتخلص مني، لكن ألم تقل أنه من أجل تشكيل مسار سيادي؟ من خلال إزالة جوهر عواطفك، لم تعد إنسانًا. كيف يمكنك تحقيق السيادة الآن؟”

لم يكن للدموع ادراك الخطر، وتريد استعادة مشاعره عندما ذهبت إليه.

قال تشو فان: “هل هي سيادي العاطفة؟ هل كان هذا مقر التنوير الخاص بها، كهف العاطفة؟”

للأسف، انطلقت الطاقة السوداء وحولتها إلى غبار وردي، واختفت في الريح.

خرج الوهج وانتشر، تاركا وراءه ضبابا خافتا.

“ماذا كان هذا؟”

“ماذا كان هذا؟”

صادف أن وصل السيادي السماوي أمام الغرفة بينما طار الضباب الوردي إلى السماء، وشعر بالارتباك، “الأخ الأصغر كان هناك منذ أشهر ومع ذلك لا يزال غير قادر على تحقيق مساره بينما حصلت مرأة على المركز الأخير. همف، يا له من عار. قلب السيف، اذهب إلى هناك وأعرف لماذا لا يزال في عزلة.”

[كيف يكون هذا ممكنا؟]

“نعم!”

“بالطبع، لأنه على نفس المستوى تقريبًا.” تنهد الرجل العجوز، “الأمر فقط أنه لا يمكن لأي كائن أن يستخدم هذه القوة، ولا حتى السيادي السماوي.”

تدخل قلب السيف وكسر الباب، ولكن بعد ذلك غمرته الطاقة السوداء.

صاح قلب السيف مرة أخرى واستخدم طريقه.

لوح قلب السيف بيده، وأرسل موجتين من السيف نحوه، لكنهما تبددا تمامًا عند لمسها.

“أعلم أنك تشعرين بذلك، ولهذا السبب جئت لأقطع العلاقة.”

[كيف يكون هذا ممكنا؟]

“هل تعتقد أن الأمر بهذه السهولة؟ لقد ولدت من مشاعرك الحقيقية. أستطيع أن أشعر بما يشعر به قلبك.”

شهق قلب السيف، وبدا السيادي السماوي مذهولًا أيضًا، “قم بتهدئة الطاقة. أريد أن أعرف ما الذي يحدث.”

صاح قلب السيف مرة أخرى واستخدم طريقه.

“نعم!”

نظر الرجل ذو الرداء إلى المرأة ببرود، “انتهت علاقتنا “.

صاح قلب السيف مرة أخرى واستخدم طريقه.

“نعم!”

أشرق توهج، مما أدى إلى الضغط على الطاقة السوداء لفترة من الوقت. في النهاية، قامت الطاقة السوداء بإذابة التوهج، بوصة بعد بوصة، وأكلته.

أومأ تشو فان برأسه وعاد إلى البحيرة. وقف الرجل ذو الرداء الأبيض في نفس الكهف الذي ختم فيه مشاعره مع شخصين. بدا المزاج ثقيلا.

حدق الاثنان بارتباك، لكن تشو فان صرخ، “ه- هذا مثل لهب الرعد المروع!”

أومأ الرجل العجوز بنظرة ثقيلة، “كان من الممكن أن تساعد الدموع الرجل على استعادة جوهر عواطفه، ولكن…”

“بالطبع، لأنه على نفس المستوى تقريبًا.” تنهد الرجل العجوز، “الأمر فقط أنه لا يمكن لأي كائن أن يستخدم هذه القوة، ولا حتى السيادي السماوي.”

“نعم!”

فوو!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط