نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور%الشيطاني%كول 1307

اندماج تسعة مسارات

اندماج تسعة مسارات

الفصل 1307،

بينما اندمجت المسارات السيادية التسعة، لتصبح كفًا ضخمًا تهاجم العين الضخمة في السماء…

“السيادي السماوي، هو الآن محاصر خلف الحاجز. لن يهرب!”

انتشر تموج وانهاروا وذهبوا من هذا العالم. كل ما بقي هو ذرات ضوء، أرواحهم تندب من نهاية العالم.

“تجاهله. طالما أنه محاصر، فلا يمكن أن يشكل تهديدًا بالنسبة لي”. نظر السيادي السماوي بشدة إلى قلب السيف، “سنذهب الآن إلى حرب مع الحمقى القدامى في المسار البشري. دعونا نتعامل معهم ثم نعثر على أخي الأصغر الذي لا قلب له، همف.”

“ماذا يحدث؟”

اختفى السيادي السماوي وطارده قلب السيف.

“وحش البحر. ألم تذهب للسرقة مع الآخرين، وتساعد هؤلاء الرجال بدلًا من ذلك؟ هل تخطط لختك عيني مرة أخرى؟ ”

وبعد ساعة، في مساحة مسطحة دون رؤية أي رجل لأميال وأميال، انتظر عشرة أشخاص.

شهق الآخرون من الصدمة، وصرخ رجل عجوز يرتدي ملابس سوداء، “أيها السيادي السماوي، ماذا فعلت لـ وحش البحر؟”

وصل السيادي السماوي، متجاهلاً الجميع باستثناء الرجل ذو الرداء الأبيض، “الأخ الأصغر، اعتقدت أن جوهر عواطفك غير موجود وأنك لا تهتم بأي شيء. كيف لا تزال تقف إلى جانب الإنسانية؟ ”

الفصل 1307،

“قد ترحل المشاعر، لكن القلب يبقى، والحواس تبقى.”

عبسوا جميعًا وبدوا غاضبين، بينما انقبضت قلوبهم من اليأس.

أخذ الرجل ذو الرداء الأبيض نفسًا عميقًا، “أنا الآن محروم من الشعور بالحب الحقيقي للعالم، ولكن بعد أن مشيت مرة في طريق الداو السماوي العاطفي، لا يمكنني أبدًا أن أتخلى عن العالم.”

ابتسم السيادي السماوي قائلاً: “يا له من خطأ فادح. كنت أعتبرك دائمًا ميتًا من الداخل، لا تهتم بأي شيء أو بأي شخص، لكنك لم تتخلى عن العالم ولو مرة واحدة. والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أنك ذكي جدًا، وتخدعني دون أدنى تلعثم. ”

“هل هذا هو السبب في أنك لم تشكل المسار المدمر أبدًا؟”

“لقد سربت خطتي إلى هؤلاء الحمقى وألمحت إلى أنني سأترك سجلاً لمساري الفارغ خلفي، وتواطأت مع الوحوش لسرقته. كان ذلك للعثور على نقطة ضعف، أليس كذلك؟ ”

“يمكن أن يكون الأمر كذلك.” أومأ الرجل ذو الرداء الأبيض.

ابتسم السيادي السماوي قائلاً: “يا له من خطأ فادح. كنت أعتبرك دائمًا ميتًا من الداخل، لا تهتم بأي شيء أو بأي شخص، لكنك لم تتخلى عن العالم ولو مرة واحدة. والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أنك ذكي جدًا، وتخدعني دون أدنى تلعثم. ”

ابتسم السيادي السماوي قائلاً: “يا له من خطأ فادح. كنت أعتبرك دائمًا ميتًا من الداخل، لا تهتم بأي شيء أو بأي شخص، لكنك لم تتخلى عن العالم ولو مرة واحدة. والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أنك ذكي جدًا، وتخدعني دون أدنى تلعثم. ”

بينما اندمجت المسارات السيادية التسعة، لتصبح كفًا ضخمًا تهاجم العين الضخمة في السماء…

“عندما سمعت عن خطتك، كنت على وشك أن أنصح بعدم القيام بها، ولكن بعد ذلك خطرت ببالي هذه الفكرة. أعرفك جيدًا لدرجة أنك لا تغير رأيك عندما تكون غير قادر على القيام بشيء ما. لذا قبل أن أكشف عن موقفي، فكرت في لعب خدعة صغيرة قليلاً.”

فقط عيون السيادي السماوي ظلت بنفس القدر من القسوة، على الرغم من الألم الطفيف.

“لقد سربت خطتي إلى هؤلاء الحمقى وألمحت إلى أنني سأترك سجلاً لمساري الفارغ خلفي، وتواطأت مع الوحوش لسرقته. كان ذلك للعثور على نقطة ضعف، أليس كذلك؟ ”

فوو!

اهتزت شفة السيادي السماوي بغضب، “ذكي للغاية، لكن الوحوش الثلاثة محاصرة. لن تحصل على فرصة للعثور على أي شيء عن قوتي. بمجرد أن أنتهي منك، سأأخذ وقتي في العثور على المسار الصحيح لمسار التدمير. ”

بمجرد أن توقف العالم عن الاهتزاز، لم يعد هناك نجوم أو قمر أو شمس، فقط ظلام لا نهاية له. لم يتمكن قانون الفضاء من مواكبة هجومهم الذي لا يتوقف.

انقبضت قلوب السياديين . قوة السيادي السماوي أبعد من أي شيء تخيلوه، حيث ختم الوحوش الثلاثة المقدسة مثل لا شيء.

بدا سيادي الصفي التسع والآخرون مصممين على القتال.

لم يتقدم سوى رجل أعور إلى الأمام، وهو يصرخ: “أيها السيادي السماوي، أنت مغتر بنفسك للغاية! لقد فقدت قدرة عينك أمامي مرة من قت! ”

لم يتقدم سوى رجل أعور إلى الأمام، وهو يصرخ: “أيها السيادي السماوي، أنت مغتر بنفسك للغاية! لقد فقدت قدرة عينك أمامي مرة من قت! ”

“وحش البحر. ألم تذهب للسرقة مع الآخرين، وتساعد هؤلاء الرجال بدلًا من ذلك؟ هل تخطط لختك عيني مرة أخرى؟ ”

بينما اندمجت المسارات السيادية التسعة، لتصبح كفًا ضخمًا تهاجم العين الضخمة في السماء…

سخر السيادي السماوي قائلاً: “الوقت يغير كل شيء، خاصة إذا مرت ألف عام. كما أنت الآن، بدون إحدى عينيك، هل مازلت تخطط لختك عيني؟ ها!”

“يبدو أن السماء تفوز في النهاية. طريق الإنسان يختفي، هاهاها…”

غضب وحش البحر ونظر إلى قلب السيف قائلاً: “تاي جيانشين، هل كانت صداقتنا لعقود من الزمن لا شيء؟ لقد ساعدتك في تدريب سيفك من خلال جمع ما تحتاجه. لماذا وجهت سيفك علي؟”

عبسوا جميعًا وبدوا غاضبين، بينما انقبضت قلوبهم من اليأس.

خفض سيف القلب رأسه.

ابتسم الرجل ذو الرداء الأبيض، “لقد لمسنا كلانا مرحلة السيادة، لكن ليس لدي مسار سيادي، أضعف منك. لكن لحسن الحظ، فهمت شيئين عندما شعرت بالمسار المدمر. أولاً، قبل أن يتحول العالم إلى الجحيم، هناك دمار وتطهير. ثانياً، يستطيع صاحب هذا المسار أن يقدم نفسه ليحصل العالم على فرصة أخرى. لقد اعتقدت دائمًا أن العالم الذي رعى كل الكائنات لن يكون بلا قلب إلى هذا الحد.”

بام!

أطلق الرجل ذو الرداء الأبيض طاقة سوداء التفتت حوله وأكلته حياً.

صدر صدى صوت ضخم وارتجف وحش البحر. اهتز جسده بشدة عندما ضربه البرق الأرجواني وجعله ينفث الدم.

لمعت عين السيادي السماوي في إحدى عشرة هالة ذهبية، “تطهير!”

أشرقت العين اليمنى للسيادي السماوي في حلقتين ذهبيتين بينما عينه اليسرى تتوهج باللون الأرجواني. ابتسم، “البرق الأرجواني الهائج مذهل، ويكمل عين الفراغ الإلهية. هاهاها، إبادة الفراغ الهائج!”

فقط عيون السيادي السماوي ظلت بنفس القدر من القسوة، على الرغم من الألم الطفيف.

أحدث البرق الأرجواني دمارًا كبيرًا في جسد وحش البحر بينما يكافح لمحاربته.

وبعد ساعة، في مساحة مسطحة دون رؤية أي رجل لأميال وأميال، انتظر عشرة أشخاص.

“حقل البرق، العالم الحقيقي!”

فقط عيون السيادي السماوي ظلت بنفس القدر من القسوة، على الرغم من الألم الطفيف.

لمعت العين اليمنى للسيادة السماوية باثنتي عشرة هالة. هزت موجة السماء وتوهجت باللون الأرجواني، مما أدى إلى اختفاء وحش البحر.

“يبدو أن السماء تفوز في النهاية. طريق الإنسان يختفي، هاهاها…”

شهق الآخرون من الصدمة، وصرخ رجل عجوز يرتدي ملابس سوداء، “أيها السيادي السماوي، ماذا فعلت لـ وحش البحر؟”

بدا سيادي الصفي التسع والآخرون مصممين على القتال.

اهتزت عيون تشو فان عندما نظر إلى الرجل العجوز. هو ونفس الشخص الذي في الصورة واحد.

“يبدو أن السماء تفوز في النهاية. طريق الإنسان يختفي، هاهاها…”

صدم السيادي السماوي تشو فان بعمله التالي.

أشرقت العين اليمنى للسيادي السماوي في حلقتين ذهبيتين بينما عينه اليسرى تتوهج باللون الأرجواني. ابتسم، “البرق الأرجواني الهائج مذهل، ويكمل عين الفراغ الإلهية. هاهاها، إبادة الفراغ الهائج!”

” سيادي الصفي التسع، لقد أرسلته إلى حيث ينتمي. سأتعامل مع هؤلاء الوحوش بمجرد أن أنتهي منكم أيها الأوغاد.”

“تجاهله. طالما أنه محاصر، فلا يمكن أن يشكل تهديدًا بالنسبة لي”. نظر السيادي السماوي بشدة إلى قلب السيف، “سنذهب الآن إلى حرب مع الحمقى القدامى في المسار البشري. دعونا نتعامل معهم ثم نعثر على أخي الأصغر الذي لا قلب له، همف.”

ضحك السيادي السماوي بازدراء، “هل فقدان الوحوش الأليفة جعلكم تخافون جميعًا؟ لذلك يحتاج السياديين البشريون إلى الكلاب لتهديدهم.”

“عندما سمعت عن خطتك، كنت على وشك أن أنصح بعدم القيام بها، ولكن بعد ذلك خطرت ببالي هذه الفكرة. أعرفك جيدًا لدرجة أنك لا تغير رأيك عندما تكون غير قادر على القيام بشيء ما. لذا قبل أن أكشف عن موقفي، فكرت في لعب خدعة صغيرة قليلاً.”

عبسوا جميعًا وبدوا غاضبين، بينما انقبضت قلوبهم من اليأس.

طار الجانب الآخر لقتاله “بغض النظر عن رغبة إرادة السماء التي تزعمها، فإن المسار البشري سوف يبقى. أيها السيادي السماوي، سيتعين عليك المرور عبرنا لإعادة تشكيل العالم!”

في لمح البصر، لم يتمكنوا حتى من الرد عندما تخلص السيادي السماوي من شيطان البحر.

بدا سيادي الصفي التسع والآخرون مصممين على القتال.

[الداو السماوي أقوى من المسار البشري…]

اهتزت عيون تشو فان عندما نظر إلى الرجل العجوز. هو ونفس الشخص الذي في الصورة واحد.

مع انخفاض الروح المعنوية، تقدم الرجل ذو الرداء الأبيض إلى الأمام، “نحن نقف هنا اليوم للمقاومة ليس بسبب قوة السيادي السماوي، ولكن بسبب السمار داخل قلوبنا الذي لن نخونه أبدًا!”

“الاخ الاكبر!”

بدا سيادي الصفي التسع والآخرون مصممين على القتال.

سخر السيادي السماوي قائلاً: “الوقت يغير كل شيء، خاصة إذا مرت ألف عام. كما أنت الآن، بدون إحدى عينيك، هل مازلت تخطط لختك عيني؟ ها!”

[نحن ممارسي المسار البشري ولن نقف ونشاهده يموت! لا يهم قوة العدو.]

ضحك السيادي السماوي بازدراء، “هل فقدان الوحوش الأليفة جعلكم تخافون جميعًا؟ لذلك يحتاج السياديين البشريون إلى الكلاب لتهديدهم.”

هذا شيئ عليهم القيام به.

ضحك السيادي السماوي بازدراء، “هل فقدان الوحوش الأليفة جعلكم تخافون جميعًا؟ لذلك يحتاج السياديين البشريون إلى الكلاب لتهديدهم.”

“هل هذا هو السبب في أنك أصبحت ضدي؟” حدق السيادي السماوي في أخيه الأصغر، “حتى بدون جوهر العاطفة الخاص بك، لا تزال تمشي في طريق الداو السماوي العاطفي وترفض تشكيل المسار المدمر.”

ضحك السيادي السماوي بازدراء، “هل فقدان الوحوش الأليفة جعلكم تخافون جميعًا؟ لذلك يحتاج السياديين البشريون إلى الكلاب لتهديدهم.”

أومأ الرجل ذو الرداء الأبيض قائلاً: “لقد اختارني العالم لأحمل المسار المدمر، لكنني أؤمن باختيار مسار الخاص، الذي في قلبي، وليس الدمار. تمامًا كما قطعت سيادة العواطف خيط الحب الرومانسي، وفتحت نفسها لأقصى عاطفة في العالم، كسرت جوهر عاطفتي وشعرت أن العالم ميت بالنسبة لي، بدون حب أو أي عاطفة ولهذا السبب أيضًا فإن مشاعري نبيلة وقررت الذهاب ضد السماء وبقاء الإنسانية .”

خفض سيف القلب رأسه.

“منذ أن قررت، ليس هناك ما يمكن الحديث عنه. مساراتنا مختلفة. ليس هناك ما يمكن مناقشته بشأن المسارات المتعارضة، حتى كإخوة”.

“هل هذا هو السبب في أنك أصبحت ضدي؟” حدق السيادي السماوي في أخيه الأصغر، “حتى بدون جوهر العاطفة الخاص بك، لا تزال تمشي في طريق الداو السماوي العاطفي وترفض تشكيل المسار المدمر.”

تنهد السيادي السماوي في الداخل وهاجم، “بما أن إرادة السماء ترغب في نهاية العالم، فسوف أقوم بواجبها في تدمير سياديين المسار البشري. هذا العالم لا يريدك!”

ضحك السيادي السماوي بازدراء، “هل فقدان الوحوش الأليفة جعلكم تخافون جميعًا؟ لذلك يحتاج السياديين البشريون إلى الكلاب لتهديدهم.”

ووش!

هبت ريح مفاجئة سحبت الأرواح إلى الجانب، وذهبت بجانب الرجل ذو الرداء الأبيض حتى لا يؤذيها. مسار قلب السيف طار إلى جانبه.

طار الجانب الآخر لقتاله “بغض النظر عن رغبة إرادة السماء التي تزعمها، فإن المسار البشري سوف يبقى. أيها السيادي السماوي، سيتعين عليك المرور عبرنا لإعادة تشكيل العالم!”

شهق الآخرون من الصدمة، وصرخ رجل عجوز يرتدي ملابس سوداء، “أيها السيادي السماوي، ماذا فعلت لـ وحش البحر؟”

بوم!

[نحن ممارسي المسار البشري ولن نقف ونشاهده يموت! لا يهم قوة العدو.]

صدرت أصداء الانفجارات في كل مكان، وهزت السماء و الأرض. هاجم السياديين العشرة بقوة لدرجة أن الفضاء تشوه ليكشف عن الثقوب السوداء واستمر القتال ثلاثة أشهر وقتل كل مخلوق في دائرة نصف قطرها ملايين الأميال.

“لقد سربت خطتي إلى هؤلاء الحمقى وألمحت إلى أنني سأترك سجلاً لمساري الفارغ خلفي، وتواطأت مع الوحوش لسرقته. كان ذلك للعثور على نقطة ضعف، أليس كذلك؟ ”

بمجرد أن توقف العالم عن الاهتزاز، لم يعد هناك نجوم أو قمر أو شمس، فقط ظلام لا نهاية له. لم يتمكن قانون الفضاء من مواكبة هجومهم الذي لا يتوقف.

لم يتقدم سوى رجل أعور إلى الأمام، وهو يصرخ: “أيها السيادي السماوي، أنت مغتر بنفسك للغاية! لقد فقدت قدرة عينك أمامي مرة من قت! ”

أصيب قلب السيف والسياديين البشريون بالجرحى والتعب، وهم يلهثون بشدة وينزفون.

اختفى السيادي السماوي وطارده قلب السيف.

فقط عيون السيادي السماوي ظلت بنفس القدر من القسوة، على الرغم من الألم الطفيف.

“وحش البحر. ألم تذهب للسرقة مع الآخرين، وتساعد هؤلاء الرجال بدلًا من ذلك؟ هل تخطط لختك عيني مرة أخرى؟ ”

“يبدو أن السماء تفوز في النهاية. طريق الإنسان يختفي، هاهاها…”

اختفى السيادي السماوي وطارده قلب السيف.

لمعت عين السيادي السماوي في إحدى عشرة هالة ذهبية، “تطهير!”

“لقد سربت خطتي إلى هؤلاء الحمقى وألمحت إلى أنني سأترك سجلاً لمساري الفارغ خلفي، وتواطأت مع الوحوش لسرقته. كان ذلك للعثور على نقطة ضعف، أليس كذلك؟ ”

فوو!

وبعد ساعة، في مساحة مسطحة دون رؤية أي رجل لأميال وأميال، انتظر عشرة أشخاص.

ظهرت عين ذهبية ضخمة في السماء السوداء، وأطلقت العنان لهالة قاتلة. عبس الآخرون، حيث قال الطفل السيادي: “لم نتمكن من التغلب عليه، لقد خسرنا…”

“يبدو أن السماء تفوز في النهاية. طريق الإنسان يختفي، هاهاها…”

انتشر تموج وانهاروا وذهبوا من هذا العالم. كل ما بقي هو ذرات ضوء، أرواحهم تندب من نهاية العالم.

أومأ الرجل ذو الرداء الأبيض قائلاً: “لقد اختارني العالم لأحمل المسار المدمر، لكنني أؤمن باختيار مسار الخاص، الذي في قلبي، وليس الدمار. تمامًا كما قطعت سيادة العواطف خيط الحب الرومانسي، وفتحت نفسها لأقصى عاطفة في العالم، كسرت جوهر عاطفتي وشعرت أن العالم ميت بالنسبة لي، بدون حب أو أي عاطفة ولهذا السبب أيضًا فإن مشاعري نبيلة وقررت الذهاب ضد السماء وبقاء الإنسانية .”

هو !

أشرقت العين اليمنى للسيادي السماوي في حلقتين ذهبيتين بينما عينه اليسرى تتوهج باللون الأرجواني. ابتسم، “البرق الأرجواني الهائج مذهل، ويكمل عين الفراغ الإلهية. هاهاها، إبادة الفراغ الهائج!”

هبت ريح مفاجئة سحبت الأرواح إلى الجانب، وذهبت بجانب الرجل ذو الرداء الأبيض حتى لا يؤذيها. مسار قلب السيف طار إلى جانبه.

لم يتقدم سوى رجل أعور إلى الأمام، وهو يصرخ: “أيها السيادي السماوي، أنت مغتر بنفسك للغاية! لقد فقدت قدرة عينك أمامي مرة من قت! ”

“ماذا يحدث؟”

“السيادي السماوي، هو الآن محاصر خلف الحاجز. لن يهرب!”

نظر السيادي السماوي بغرابة إلى قلب السيف، الذي بدا في حيرة من أمره، “لا أعرف. مساري خارج عن سيطرتي.”

هو !

“الاخ الاكبر!”

وصل السيادي السماوي، متجاهلاً الجميع باستثناء الرجل ذو الرداء الأبيض، “الأخ الأصغر، اعتقدت أن جوهر عواطفك غير موجود وأنك لا تهتم بأي شيء. كيف لا تزال تقف إلى جانب الإنسانية؟ ”

ابتسم الرجل ذو الرداء الأبيض، “لقد لمسنا كلانا مرحلة السيادة، لكن ليس لدي مسار سيادي، أضعف منك. لكن لحسن الحظ، فهمت شيئين عندما شعرت بالمسار المدمر. أولاً، قبل أن يتحول العالم إلى الجحيم، هناك دمار وتطهير. ثانياً، يستطيع صاحب هذا المسار أن يقدم نفسه ليحصل العالم على فرصة أخرى. لقد اعتقدت دائمًا أن العالم الذي رعى كل الكائنات لن يكون بلا قلب إلى هذا الحد.”

مع انخفاض الروح المعنوية، تقدم الرجل ذو الرداء الأبيض إلى الأمام، “نحن نقف هنا اليوم للمقاومة ليس بسبب قوة السيادي السماوي، ولكن بسبب السمار داخل قلوبنا الذي لن نخونه أبدًا!”

أطلق الرجل ذو الرداء الأبيض طاقة سوداء التفتت حوله وأكلته حياً.

وصل السيادي السماوي، متجاهلاً الجميع باستثناء الرجل ذو الرداء الأبيض، “الأخ الأصغر، اعتقدت أن جوهر عواطفك غير موجود وأنك لا تهتم بأي شيء. كيف لا تزال تقف إلى جانب الإنسانية؟ ”

بينما اندمجت المسارات السيادية التسعة، لتصبح كفًا ضخمًا تهاجم العين الضخمة في السماء…

الفصل 1307،

نظر السيادي السماوي بغرابة إلى قلب السيف، الذي بدا في حيرة من أمره، “لا أعرف. مساري خارج عن سيطرتي.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط