فن الذاتي الحقيقي
ابتسمت تشو تشينج تشينج ” سواء حياة أو موت، فالحب لا يتغير أبدًا. لقد كنت أبحث عنه لفترة طويلة في المجال البشري، وكان يبحث عني في المجال المقدس، حتى عندما لم أكن موجودة. مجرد معرفة هذا، مجرد ذكرى قصيرة تكفي … “
صدر افجار وتفرقت المسارات، ومزقت السماء والتوهج الفضة.
[ذ–ذلك…]
“أنت لست خائفا؟“
انهار كونبينج على الأرض، وقلبه يرتجف ” لقد انتهى كل شيء. عينه تغطي السماء كلها. يمسك العالم في كفه. هذه هي المرحلة الأسمى. لم يعد بإمكاننا إيقافه… “
“المسارت العشرة، المسار الإنساني التاسع، مسار العاطفة، مسار المشاعر الملامس للسماء، العودة!”
شعر الآخرون بالسحق بسبب اليأس.
أشرقت الدمعة بسبعة ألوان، وحلقت في السماء واختفت ولا حتى الوهج الفضي يمكنه محوها.
فقط تشو فان يحدق به بنظرة عاطفية، مما جعل حتى السيادي السماوي الأعلى الآن يشعر بعدم الارتياح.
سخر السيادي السماوي “مصير العالم الآن بين يدي. تماما مثلما قررت، سيتم إنشاء العالم من جديد. سأطهره من كل قذارة، هاهاها…”
“أنت لست خائفا؟“
“لقد أخبرتك، أنك استخدمت فقط آثارها، وليس جوهرها. أولئك الذين يدمجونهم يمكنهم تشكيلهم مرة أخرى في أي وقت.”
“توقف، إذا كنت لا تزال تريد أن تكون جزءًا من هذا العالم…”
“نعم، لقد شعرت بذلك أيضًا، كشخص على علم بالمرحلة الأسمى.”
“همف، هل مازلت تتفاخر؟“
سقط مطر خفيف على الأرض، قطرات لامعة نزلت على الجثث.
سخر السيادي السماوي ” الأخ الأصغر، أنا أدعوك بهذا للمرة الأخيرة. هل تعرف ما هي العين السماوية؟“
اختبأوا في الكهوف، ليختفوا في الثانية التالية، ثم اختبأوا في أي مكان آخر يمكنهم العثور عليه.
قال تشو فان ” العين الفارغة، التكوين!”
استمرت صيحات تشو فان.
“نعم، لقد شعرت بذلك أيضًا، كشخص على علم بالمرحلة الأسمى.”
أشرقت عين السيادي السماوي أكثر إشراقا، ولكن لا يمكن لأي قدر من القوة أن يمحو دمعة واحدة، حتى عندما دمرت كل شيء آخر.
ابتسم السيادي السماوي بفخر ” هذه ليست مثل عين لهب الرعد المروع أو عين الفراغ الإلهية. سوف تمحو العالم كله ثم تخلق عالمًا أنقى، بلا أي قذارة. لا يوجد شيء في هذا العالم، ولا حتى لهب الرعد المروع الخاص بك، لا يمكنه إزالته… “
في عشيرة لوه، مع ذهاب جميع المقاتلين لإيقاف السيادي السماوي، بدأت لوه يونتشانج والفتيات يصلون.
بوو!
“نعم، لقد شعرت بذلك أيضًا، كشخص على علم بالمرحلة الأسمى.”
نزل توهج فضي من السماء على جبل ثم اختفى، وكأنه لم يكن جزءًا من هذا العالم من البداية.
” سوف يكون الوضع على ما يرام.”
شعر كونبينج بالصدمة والخوف. تنهد تشو فان قائلاً: “إن العالم لم يحدد بعد. إذا اخترت تحديه، فلن ينتهي الأمر بشكل جيد.”
ضحك السيادي السماوي وأشرقت العين الفارغة بوهج فضي. غمر التوهج الفضي العالم، والأراضي، والبحار، وأزيلت من الوجود.
“ليس من حقك أن تقرر ماذا سيحدث لهذا العالم!”
ابتسم السيادي السماوي ” الأخ الأصغر، وداعًا للأبد. لقد مر وقت طويل منذ العصور القديمة، ولكن لم يتغير شيء.”
سخر السيادي السماوي “مصير العالم الآن بين يدي. تماما مثلما قررت، سيتم إنشاء العالم من جديد. سأطهره من كل قذارة، هاهاها…”
صجم السيادي السماوي.
ضحك السيادي السماوي وأشرقت العين الفارغة بوهج فضي. غمر التوهج الفضي العالم، والأراضي، والبحار، وأزيلت من الوجود.
زحف كونبينج للوقوف على قدميه، ونظر إلى السماء الصافية بابتسامة ” لقد انتهى الأمر أخيرًا، ولكن أين تشو فان؟“
عادت مجموعة كونبينج مرة أخرى إلى الشكل البشري، محاولين الابتعاد ” لا تدع التوهج يلمسك. إنه الموت المؤكد!”
قال تشو فان ” العين الفارغة، التكوين!”
بما أن كل الكائنات ستفنى، فلن يكون لديهم مكان للاختباء قريبًا.
اختبأوا في الكهوف، ليختفوا في الثانية التالية، ثم اختبأوا في أي مكان آخر يمكنهم العثور عليه.
اختبأوا في الكهوف، ليختفوا في الثانية التالية، ثم اختبأوا في أي مكان آخر يمكنهم العثور عليه.
صاح تشو فان مرة أخرى.
ضحك السيادي السماوي من محاولاتهم للحصول على بضع لحظات أخرى في حياتهم.
“لقد أخبرتك، أنك استخدمت فقط آثارها، وليس جوهرها. أولئك الذين يدمجونهم يمكنهم تشكيلهم مرة أخرى في أي وقت.”
[ حشرات، غير قادرة على أن يكونوا أسياد مصيرهم.]
نزل توهج فضي من السماء على جبل ثم اختفى، وكأنه لم يكن جزءًا من هذا العالم من البداية.
بدا تشو فان باردًا، واختفى أيضًا عندما وصل إليه الوهج الفضي.
شعر الآخرون بالسحق بسبب اليأس.
ابتسم السيادي السماوي ” الأخ الأصغر، وداعًا للأبد. لقد مر وقت طويل منذ العصور القديمة، ولكن لم يتغير شيء.”
سخر السيادي السماوي “مصير العالم الآن بين يدي. تماما مثلما قررت، سيتم إنشاء العالم من جديد. سأطهره من كل قذارة، هاهاها…”
“لا داعي لذلك، سنرى بعضنا البعض قريبًا.” ابتسم تشو فان، وارتجف قلب السيادي السماوي.
عادت مجموعة كونبينج مرة أخرى إلى الشكل البشري، محاولين الابتعاد ” لا تدع التوهج يلمسك. إنه الموت المؤكد!”
[لماذا يبتسم؟]
فقط تشو فان يحدق به بنظرة عاطفية، مما جعل حتى السيادي السماوي الأعلى الآن يشعر بعدم الارتياح.
—
“لا داعي لذلك، سنرى بعضنا البعض قريبًا.” ابتسم تشو فان، وارتجف قلب السيادي السماوي.
في عشيرة لوه، مع ذهاب جميع المقاتلين لإيقاف السيادي السماوي، بدأت لوه يونتشانج والفتيات يصلون.
أصيب الناس بالذعر وأمسكت لوه يونتشانج برأسها قائلة: “لقد فشلنا والنهاية قادمة. تشينج تشنج، تشو فان…”
تحولت السماء إلى اللون الفضي ومحا توهجها كل ما لمسه.
ضحك السيادي السماوي من محاولاتهم للحصول على بضع لحظات أخرى في حياتهم.
أصيب الناس بالذعر وأمسكت لوه يونتشانج برأسها قائلة: “لقد فشلنا والنهاية قادمة. تشينج تشنج، تشو فان…”
“توقف، إذا كنت لا تزال تريد أن تكون جزءًا من هذا العالم…”
” سوف يكون الوضع على ما يرام.”
“المسارت العشرة، المسار البشري السابع، مسار الظل المخفي، مسار الظل في النور، العودة!”
أملت تشو تشينج تشينج، ونظرت إلى التوهج الفضي مع ضوء في عينيها، وتذكرت ذكرياتها من الماضي ” الأخت يونتشانج، أشعر وكأنني أتذكر شيئًا ما، الأوقات التي قضيتها معك في المجال البشري.”
أشرقت الدمعة بسبعة ألوان، وحلقت في السماء واختفت ولا حتى الوهج الفضي يمكنه محوها.
“ما الفائدة من تذكر ذلك الآن؟” تنهدت لوه يونتشانج.
انهار كونبينج على الأرض، وقلبه يرتجف ” لقد انتهى كل شيء. عينه تغطي السماء كلها. يمسك العالم في كفه. هذه هي المرحلة الأسمى. لم يعد بإمكاننا إيقافه… “
ابتسمت تشو تشينج تشينج ” سواء حياة أو موت، فالحب لا يتغير أبدًا. لقد كنت أبحث عنه لفترة طويلة في المجال البشري، وكان يبحث عني في المجال المقدس، حتى عندما لم أكن موجودة. مجرد معرفة هذا، مجرد ذكرى قصيرة تكفي … “
أصيب الناس بالذعر وأمسكت لوه يونتشانج برأسها قائلة: “لقد فشلنا والنهاية قادمة. تشينج تشنج، تشو فان…”
ابتسمت تشو تشينج تشينج، ودموع الفرح تتدفق على وجهها.
بوو!
دينغ!
“متنا؟” حكوا رؤوسهم غافلين: “أين نحن؟ ماذا حدث؟“
أشرقت الدمعة بسبعة ألوان، وحلقت في السماء واختفت ولا حتى الوهج الفضي يمكنه محوها.
فوو!
ووش!
“المسارت العشرة، المسار البشري الرابع، مسار السيف، مسار الولاء والصلاح، العودة!”
طارت نحو السيادي السماوي.
هز السيادي السماوي رأسه ” لا، أنا الأسمى! لا يمكنك التغلب علي! العين فارغة!”
ارتجف السيادي السماوي ” ماذا يحدث؟ ماذا تفعل هذه الدمعة هنا؟“
“لقد أخبرتك، أنك استخدمت فقط آثارها، وليس جوهرها. أولئك الذين يدمجونهم يمكنهم تشكيلهم مرة أخرى في أي وقت.”
أشرقت عين السيادي السماوي أكثر إشراقا، ولكن لا يمكن لأي قدر من القوة أن يمحو دمعة واحدة، حتى عندما دمرت كل شيء آخر.
مع استمراره بالصراخ، تجمعت المسارات السيادية حول الدمعة.
صجم السيادي السماوي.
طارت نحو السيادي السماوي.
[ما هذا؟]
صدرت موجة وظهر توهج حول الدمعة.
“لقد عادت العشر مسارات، أصل ذاتي الحقيقي، أعيش بينما العالم على الحافة.”
شعر الآخرون بالسحق بسبب اليأس.
بوووم!
“المسارت العشرة، المسار البشري الرابع، مسار السيف، مسار الولاء والصلاح، العودة!”
صدر الصوت المألوف في جميع أنحاء السماء. لهث السيادي السماوي ” تشو فان؟ كيف؟ لقد تم تدميرك. لماذا تستطيع أن تتحدث؟”
زحف كونبينج للوقوف على قدميه، ونظر إلى السماء الصافية بابتسامة ” لقد انتهى الأمر أخيرًا، ولكن أين تشو فان؟“
توقفت مجموعة كونبينج ونظروا إلى القوة الغريبة القادمة من الدمعة.
مع استمراره بالصراخ، تجمعت المسارات السيادية حول الدمعة.
صاح تشو فان مرة أخرى.
“المسارت العشرة، المسار السماوي الأول، المسار الفارغ، تحيط بالعالم وتنظف الكون، العودة!”
“ابي، أين أنت؟” بحث عنه جو سانتونج وطفل السيف.
فوو!
“متنا؟” حكوا رؤوسهم غافلين: “أين نحن؟ ماذا حدث؟“
صدرت موجة وظهر توهج حول الدمعة.
” فن العشرة مسارات، كف الكون!”
حدق السيادي السماوي بصدمة ” هذا مستحيل! المسار الفارغ معي. لماذا هناك واحد آخر؟ هل شكل نفس المسار السيادي؟ “
ارتجف السيادي السماوي ” ماذا يحدث؟ ماذا تفعل هذه الدمعة هنا؟“
استمرت صيحات تشو فان.
“ابي، أين أنت؟” بحث عنه جو سانتونج وطفل السيف.
” المسارت العشرة، المسار الإنساني الثاني، مسار الطاغية الذي لا يقهر، القوة التي لا حدود لها والتي لا يمكن إيقافها، العودة!”
“المسارت العشرة، المسار الإنساني الثالث، المسار الشيطاني، مسار محو العلاقات، العودة.”
توقفت مجموعة كونبينج ونظروا إلى القوة الغريبة القادمة من الدمعة.
“المسارت العشرة، المسار البشري الرابع، مسار السيف، مسار الولاء والصلاح، العودة!”
بما أن كل الكائنات ستفنى، فلن يكون لديهم مكان للاختباء قريبًا.
“المسارت العشرة، المسار البشري الخامس، مسار النجوم، مسار الرحمة والتواصل، العودة!”
سخر السيادي السماوي ” الأخ الأصغر، أنا أدعوك بهذا للمرة الأخيرة. هل تعرف ما هي العين السماوية؟“
“المسارت العشرة، المسار البشري السادس، المسار السفلي، مسار الأرواح الميتة وصراعاتها، العودة!”
[ما هذا؟]
“المسارت العشرة، المسار البشري السابع، مسار الظل المخفي، مسار الظل في النور، العودة!”
فوو!
“المسارت العشرة، المسار البشري الثامن، مسار إعادة الإحياء، تطهير الماضي، العودة!”
شكلت المسارات العشرة دائرة، ثم تحولت إلى كف يضغط على السيادي السماوي.
“المسارت العشرة، المسار الإنساني التاسع، مسار العاطفة، مسار المشاعر الملامس للسماء، العودة!”
استمرت صيحات تشو فان.
“المسارت العشرة، المسار الإنساني العاشر، المسار الفاني، أصل القلب، نقاء القلب، العودة!”
قال تشو فان ” العين الفارغة، التكوين!”
فوو!
“توقف، إذا كنت لا تزال تريد أن تكون جزءًا من هذا العالم…”
مع استمراره بالصراخ، تجمعت المسارات السيادية حول الدمعة.
صاح تشو فان مرة أخرى.
صدر افجار وتفرقت المسارات، ومزقت السماء والتوهج الفضة.
أشرقت عين السيادي السماوي أكثر إشراقا، ولكن لا يمكن لأي قدر من القوة أن يمحو دمعة واحدة، حتى عندما دمرت كل شيء آخر.
بصق السيادي السماوي الدم، وصرخ نحو السماء المشرقة الآن ” لا، هذا لا يمكن أن يكون! أنا الأسمى! كيف حدث هذا؟ لماذا ظهرت المسارت العشرة؟ لقد قمت بدمجهم جميعًا! “
صدرت موجة وظهر توهج حول الدمعة.
“لقد أخبرتك، أنك استخدمت فقط آثارها، وليس جوهرها. أولئك الذين يدمجونهم يمكنهم تشكيلهم مرة أخرى في أي وقت.”
هز السيادي السماوي رأسه ” لا، أنا الأسمى! لا يمكنك التغلب علي! العين فارغة!”
تحدث تشو فان مرة أخرى ” أيها السيادي السماوي، لقد أعطيتك تحذيرًا. بما أنك تصر على أن تكون وحيدًا، لم يعد بإمكاني إبقائك في هذا العالم.”
صجم السيادي السماوي.
” فن العشرة مسارات، كف الكون!”
[ذ–ذلك…]
شكلت المسارات العشرة دائرة، ثم تحولت إلى كف يضغط على السيادي السماوي.
“المسارت العشرة، المسار الإنساني التاسع، مسار العاطفة، مسار المشاعر الملامس للسماء، العودة!”
هز السيادي السماوي رأسه ” لا، أنا الأسمى! لا يمكنك التغلب علي! العين فارغة!”
فوو!
فُتحت العين الثالثة للسيادي السماوي مرة أخرى، وأرسلت توهجات فضية، لكن لا شيء يمكن أن يوقف هجوم الكف.
شعر السيادي السماوي باليأس واختفى بعد فترة وجيزة. بدا الأمر كله وكأنه حلم، مستحيل تحقيقه ولا يصدق.
شعر السيادي السماوي باليأس واختفى بعد فترة وجيزة. بدا الأمر كله وكأنه حلم، مستحيل تحقيقه ولا يصدق.
ضحك السيادي السماوي وأشرقت العين الفارغة بوهج فضي. غمر التوهج الفضي العالم، والأراضي، والبحار، وأزيلت من الوجود.
زحف كونبينج للوقوف على قدميه، ونظر إلى السماء الصافية بابتسامة ” لقد انتهى الأمر أخيرًا، ولكن أين تشو فان؟“
بدا تشو فان باردًا، واختفى أيضًا عندما وصل إليه الوهج الفضي.
“ابي، أين أنت؟” بحث عنه جو سانتونج وطفل السيف.
سخر السيادي السماوي ” الأخ الأصغر، أنا أدعوك بهذا للمرة الأخيرة. هل تعرف ما هي العين السماوية؟“
سقط مطر خفيف على الأرض، قطرات لامعة نزلت على الجثث.
حدق السيادي السماوي بصدمة ” هذا مستحيل! المسار الفارغ معي. لماذا هناك واحد آخر؟ هل شكل نفس المسار السيادي؟ “
بفف !
ابتسمت تشو تشينج تشينج ” سواء حياة أو موت، فالحب لا يتغير أبدًا. لقد كنت أبحث عنه لفترة طويلة في المجال البشري، وكان يبحث عني في المجال المقدس، حتى عندما لم أكن موجودة. مجرد معرفة هذا، مجرد ذكرى قصيرة تكفي … “
تحركت الأرض وخرجت يد، وتبعتها وجوه مألوفة. صرخ جو سانتونج: “لوه يونهاي، الشيخ لي، العجوز دان، ألم تموتوا؟ لماذا…“
هز السيادي السماوي رأسه ” لا، أنا الأسمى! لا يمكنك التغلب علي! العين فارغة!”
“متنا؟” حكوا رؤوسهم غافلين: “أين نحن؟ ماذا حدث؟“
طارت نحو السيادي السماوي.
“نعم، لقد شعرت بذلك أيضًا، كشخص على علم بالمرحلة الأسمى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
