الخاتمة
ضحكوا غافلين عن الفراغ الذي حدث، واختفاء رجل واحد.
قال جو سانتونج ” ألم تقاتلوا السيادي السماوي أنتم و…”
سخر الرجال قائلين: “هاهاها، أنا خائف جدًا. ماذا كان تدريبنا مرة أخرى؟ “
” من هو السيادي السماوي ؟“
تعثرت الفتيات على الأرض ولحق بهما المراهقون الستة، وأظهروا ابتساماتهم الفاحشة ” هيه هيه، لنرى كيف ستهربون الآن“.
“ماذا كنت أقول؟” خدش جو سانتونج رأسه، والتفت إلى تشياو’إير وطفل السيف ” ماذا نفعل هنا؟“
فووو!
نظروا حولهم، ضائعين، وعقولهم فارغة وهم يحاولون تذكر الاسم.
صرخ السيادي السماوي لكن تشو فان ذهب. نظر حوله إلى المساحة الفارغة ” اتحاد مسارات السماء والبشر ، ليستوعب العالم. المرحلة الأعلى، فوق الأسمى…”
نسوا بعد فترة وجيزة، واستمتعوا بعودة الآخرين. لم يعر أحد السماء الفارغة أي اهتمام.
اختفت العشرات من المجالات السوداء.
ظلت الوحوش المقدسة على علاقة جيدة مع عشيرة لوه و الآن يمزحون حول مدى قوتهم مع بقائهم مع عشيرة لوه.
“ربما دموعك هي التي في قلبي.” أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “ربما تكون هذه إرادة السماء. يعتقد الجميع أن الأخ الأصغر للسيادي السماوي قد تجسد من جديد ليجد مساره السيادي ويوقف السيادي السماوي، في حين أن الحقيقة هي أنه كان يبحث عن استعادة جوهر عواطفه. أنت جوهري العاطفي.”
ضحكوا غافلين عن الفراغ الذي حدث، واختفاء رجل واحد.
تجول تشو فان حول الظلام، متتبعًا المجالات المليئة بالحيوية ودمر المجالات السوداء…
عاد العالم كله.
قال السيادي السماوي: “هل لي أن أسألك شيئًا؟“
اختفى تشو فان من العالم، وذكرياتهم…
صدر خطى ناعم عندما ظهر تشو فان أمام الأخوات المرتعشات بابتسامة ” لا تخافوا. لن يؤذوكم بعد الآن…”
“السيادي السماوي، دعنا نخوض جولة أخرى من الشطرنج!”
تمكن الرجال من التحرك مرة أخرى وسقطوا على الأرض في حالة من الارتباك.
في عالم أبيض، جلس تشو فان على كرسي حجري أمام لوح الشطرنج وابتسم للسيادي السماوي المتوتر.
“السيادي السماوي، دعنا نخوض جولة أخرى من الشطرنج!”
نظر السيادي السماوي حوله ” أين هذا المكان؟“
بفف !
“عالمك.” قدم تشو فان ” ألم ترغب في إعادة تشكيل العالم؟ هكذا بدأ العالم، بلا شيء فيه. لا تتردد في إطلاق العنان لإبداعك وتشكيله بما يرضي قلبك.”
بوو!
حدق السيادي السماوي في تشو فان ” هذا ليس ما أريده. أريد أن أشكل العالم، هذا ليس عالمي!”
همست فتاتان في مكان قريب: “لماذا تحب الأخت الكبرى البقاء هنا في مثل عمرها؟ لديها هواية غريبة ، أليس من الأفضل التدريب في مكان آخر؟ “
“لا يمكنك. لقد محوت كل آثارنا منه. أنت لم تكن موجودا هناك أبدا. لا في السجلات ولا في الذكريات. لم يكن هناك سوى تسعة سياديين ولم يكن هناك المضيف تشو أيضا. “
“عظيم، نحن نحيي المعلم!” بدت الفتاتان بسيطتين للغاية، وانحنتا على الفور لـ تشو فان.
شهق السيادي السماوي ” هل قمت بمسح شخص ما من العالم؟ ما هي المرحلة التي وصلت إليها؟“
“إنه تعادل.”
“لا يهم، هيا نلعب!” أشار تشو فان إلى لوح الشطرنج.
أرسل تشو فان المعلومات في ذهنه بنقرة واحدة.
نظر إليه السيادي السماوي له نظرة غريبة، ثم جلس امامه.
نسوا بعد فترة وجيزة، واستمتعوا بعودة الآخرين. لم يعر أحد السماء الفارغة أي اهتمام.
بدا تشو فان هادئًا هذه المرة، حيث حرك كل قطعة بشكل عرضي، دون أي نية خفية. لا يمكن للسيادي السماوي أن يفوز أبدًا بغض النظر، لكن لا يمكن لـ تشو فان أيضًا أن يفوز.
“ثم هل ستأخذني معك؟“
هذا ما جعل الأمر مخيفًا.
“نعم، لأنني لم أعد أستطيع البقاء معهم. من الأفضل أن ينسوني.”
إن أعلى مهارة في لعبة الشطرنج لم تكن الفوز، بل الحفاظ على التوازن مع الخصم.
النهاية
اهتز جبين السيادي السماوي، وسقطت القطعة التي في يده وهو يهز رأسه ” لقد فزت“.
تجمعت الأخوات خائفات.
“إنه تعادل.”
” أنا.”
“التعادل يعني الفوز.”
تنهد تشو فان، وتقدم إلى الأمام ” بعد ألف عام، حتى مع محو ذكريات الجميع، أنت فقط تتذكرينني.”
قال السيادي السماوي: “هل لي أن أسألك شيئًا؟“
“عظيم، نحن نحيي المعلم!” بدت الفتاتان بسيطتين للغاية، وانحنتا على الفور لـ تشو فان.
“خذ راحتك.”
” حياة مليئة بالمصاعب في منزل السيد.”
“ما هو مسارك؟” نظر السيادي السماوي بأمل له ” منذ ظهورك، شعرت أن مسارك كان مختلفًا عن مسار أخي الأصغر. إنه عاطفي، لكنه مختلف. ما هذا؟“
“عظيم، نحن نحيي المعلم!” بدت الفتاتان بسيطتين للغاية، وانحنتا على الفور لـ تشو فان.
ابتسم تشو فان ” كان تعاطفه أعظم، تعاطف الحب الأعلى، بينما كان تعاطفي حبًا صغيرًا فقط.”
حدق السيادي السماوي في تشو فان ” هذا ليس ما أريده. أريد أن أشكل العالم، هذا ليس عالمي!”
“الحب الصغير يمكن أن يشكل مسارا ويهزمني؟“
النهاية
“أليست العواطف في العالم مقسمة إلى صغيرة وكبيرة؟” ابتسم تشو فان، مما تسبب في ارتعاش السيادي السماوي.
“بالطبع!”
وقف تشو فان ” انت أيها السيادي السماوي، بما في ذلك السياديين التسعة، كنتم جميعًا عنيدين جدًا. لقد تحرك العالم وفقًا لقواعده الخاصة. ما الحب الأكبر والأصغر؟ العاطفة هي العاطفة، فهي تأتي من قلب الإنسان، بهذه البساطة. الفن الذي شكله البشر. قد لا يبدو الأمر كثيرًا بالنسبة لكم، ولكن هذا هو بالضبط ما تفتقرون إليه أيها السياديين. “
“لا تقترب أكثر وإلا ستندم!” وقفت الفتاة الكبرى أمام أختها ” أنا في الطبقة الثامنة من مرحلة تكثيف التشي. أقترب وسوف تموت!”
أرسل تشو فان المعلومات في ذهنه بنقرة واحدة.
بوو!
“الفن الذاتي الحقيقي؟“
كانت عشيرة لوه محتفظة بشرفها ونزاهتها عبر العصور، ولم تلقي بثقلها أبدًا وتعتني بالناس.
تمتم السيادي السماوي ” ارجع إلى الذات، واندمج مع العالم، ويصبح الإنسان والسماء واحدًا، ويصلان إلى الداو. تشو فان، أنت…”
بفف !
صرخ السيادي السماوي لكن تشو فان ذهب. نظر حوله إلى المساحة الفارغة ” اتحاد مسارات السماء والبشر ، ليستوعب العالم. المرحلة الأعلى، فوق الأسمى…”
وبعد ألف عام، مر مجال البشر بالعديد من التغييرات. ظهر الأبطال وشكلوا قوتهم الخاصة. حتى بدون احتكار الجبال المقدسة لكل شيء، كان هناك صراع بين أجزاء كثيرة.
أشرقت عيون السيادي السماوي بالأمل ونظر إلى السماء البيضاء. لم يرى تشو فان خلف الحاجز الأبيض، وهو يحمل كرة بيضاء ويرميها في الظلام.
“لا تقترب أكثر وإلا ستندم!” وقفت الفتاة الكبرى أمام أختها ” أنا في الطبقة الثامنة من مرحلة تكثيف التشي. أقترب وسوف تموت!”
فووو!
همست فتاتان في مكان قريب: “لماذا تحب الأخت الكبرى البقاء هنا في مثل عمرها؟ لديها هواية غريبة ، أليس من الأفضل التدريب في مكان آخر؟ “
كان محاطًا بالعديد من المجالات، يومض ويتجول في الظلام. كان بعضها أبيضًا نقيًا، والبعض الآخر رماديًا، وآخرها أسود.
“إنها أموالنا لشراء الطعام! لن أفعل!”
راقب تشو فان كل شيء وأشار.
بوو!
بفف !
وقف تشو فان ” انت أيها السيادي السماوي، بما في ذلك السياديين التسعة، كنتم جميعًا عنيدين جدًا. لقد تحرك العالم وفقًا لقواعده الخاصة. ما الحب الأكبر والأصغر؟ العاطفة هي العاطفة، فهي تأتي من قلب الإنسان، بهذه البساطة. الفن الذي شكله البشر. قد لا يبدو الأمر كثيرًا بالنسبة لكم، ولكن هذا هو بالضبط ما تفتقرون إليه أيها السياديين. “
اختفت العشرات من المجالات السوداء.
“ربما دموعك هي التي في قلبي.” أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “ربما تكون هذه إرادة السماء. يعتقد الجميع أن الأخ الأصغر للسيادي السماوي قد تجسد من جديد ليجد مساره السيادي ويوقف السيادي السماوي، في حين أن الحقيقة هي أنه كان يبحث عن استعادة جوهر عواطفه. أنت جوهري العاطفي.”
“آسف، ليس الأمر أنني دمرتكم، ولكن عالمكم قد وصل بالفعل إلى نهايته، وتحول إلى جحيم. أنا فقط أقوم بإرادة السماء في إزالته.”
“منزل السيد؟” سألت تشو تشينج تشينج “ماذا ستفعل؟“
تحرك تشو فان بين المجالات التي لا نهاية لها، مع التركيز على المجال الرمادي ” لم يصل مجال البشر إلى نهايته بعد، لكنه قريب…”
[أين هم؟ غريب…]
تجول تشو فان حول الظلام، متتبعًا المجالات المليئة بالحيوية ودمر المجالات السوداء…
هذا ما جعل الأمر مخيفًا.
وبعد ألف عام، مر مجال البشر بالعديد من التغييرات. ظهر الأبطال وشكلوا قوتهم الخاصة. حتى بدون احتكار الجبال المقدسة لكل شيء، كان هناك صراع بين أجزاء كثيرة.
بوو!
أكبرهم هي عشيرة لوه. نظرًا لأنها الأقرب إلى الوحوش المقدسة و لديهم سيادي السيف الغامض معهم، فقد كانوا القوة المطلقة التي لم يلمسها أحد.
نظروا حولهم، ضائعين، وعقولهم فارغة وهم يحاولون تذكر الاسم.
كانت عشيرة لوه محتفظة بشرفها ونزاهتها عبر العصور، ولم تلقي بثقلها أبدًا وتعتني بالناس.
تجول تشو فان حول الظلام، متتبعًا المجالات المليئة بالحيوية ودمر المجالات السوداء…
ومع ذلك، في عالم القوة، كان الضعفاء دائمًا مضطهدين.
بفف !
“توقف! سلم حجارة الروح!”
أرسل تشو فان المعلومات في ذهنه بنقرة واحدة.
“إنها أموالنا لشراء الطعام! لن أفعل!”
تجول تشو فان حول الظلام، متتبعًا المجالات المليئة بالحيوية ودمر المجالات السوداء…
بين أشجار الغابة الخضراء، كانت فتاتان في التاسعة والعاشرة من العمر تركضان حفاة القدمين ووجوههما متسخة.
صدر خطى ناعم عندما ظهر تشو فان أمام الأخوات المرتعشات بابتسامة ” لا تخافوا. لن يؤذوكم بعد الآن…”
بوو!
راقب تشو فان كل شيء وأشار.
تعثرت الفتيات على الأرض ولحق بهما المراهقون الستة، وأظهروا ابتساماتهم الفاحشة ” هيه هيه، لنرى كيف ستهربون الآن“.
ابتسم تشو فان ” كان تعاطفه أعظم، تعاطف الحب الأعلى، بينما كان تعاطفي حبًا صغيرًا فقط.”
“لا تقترب أكثر وإلا ستندم!” وقفت الفتاة الكبرى أمام أختها ” أنا في الطبقة الثامنة من مرحلة تكثيف التشي. أقترب وسوف تموت!”
” أنا.”
سخر الرجال قائلين: “هاهاها، أنا خائف جدًا. ماذا كان تدريبنا مرة أخرى؟ “
عاد العالم كله.
“أيها الزعيم، نحن في مرحلة تقسية العظام، في الطبقة الثالثة.”
إن أعلى مهارة في لعبة الشطرنج لم تكن الفوز، بل الحفاظ على التوازن مع الخصم.
ارتجفت الفتيات وضحك الرجال أكثر ” امسكهم وقم ببيعهم إلى بيت للدعارة لنكسب بضع عشرات من الحجارة الروحية، ها ها ها …”
“ماذا كنت أقول؟” خدش جو سانتونج رأسه، والتفت إلى تشياو’إير وطفل السيف ” ماذا نفعل هنا؟“
“لا!”
وبعد ألف عام، مر مجال البشر بالعديد من التغييرات. ظهر الأبطال وشكلوا قوتهم الخاصة. حتى بدون احتكار الجبال المقدسة لكل شيء، كان هناك صراع بين أجزاء كثيرة.
“لا!”
بوو!
تجمعت الأخوات خائفات.
سألت شياو يويو ” هل سنتناول الطعام؟“
بوو!
“لكنني لم أنساك.”
وجد الرجال أنفسهم متجمدين وغير قادرين على الحركة. وابتساماتهم المخيفة علقت على وجوههم.
اختفت العشرات من المجالات السوداء.
صدر خطى ناعم عندما ظهر تشو فان أمام الأخوات المرتعشات بابتسامة ” لا تخافوا. لن يؤذوكم بعد الآن…”
عانقت تشو تشينج تشينج تشو فان بإحكام “إلى أين ستأخذني؟“
نظرت الفتيات إلى وجه تشو فان اللطيف وانحنين شاكرين.
“ما هى اسماءكم؟” سأل تشو فان على الرغم من معرفته.
“ما هى اسماءكم؟” سأل تشو فان على الرغم من معرفته.
شهق السيادي السماوي ” هل قمت بمسح شخص ما من العالم؟ ما هي المرحلة التي وصلت إليها؟“
أجابت الأكبر منهما ” أنا شياو يويو، وهذه أختي الصغرى، شياو شوانج!”
تمتم السيادي السماوي ” ارجع إلى الذات، واندمج مع العالم، ويصبح الإنسان والسماء واحدًا، ويصلان إلى الداو. تشو فان، أنت…”
” يويو، شوانج’إير…”
“التعادل يعني الفوز.”
تمتم تشو فان ومد يده ” هل تقبلون أن تصبحوا تلاميذي؟“
“إنه تعادل.”
[تلاميذ؟]
ابتسم تشو فان ” كان تعاطفه أعظم، تعاطف الحب الأعلى، بينما كان تعاطفي حبًا صغيرًا فقط.”
سألت شياو يويو ” هل سنتناول الطعام؟“
“ماذا كنت أقول؟” خدش جو سانتونج رأسه، والتفت إلى تشياو’إير وطفل السيف ” ماذا نفعل هنا؟“
“بالتأكيد، ولن يضايقك أحد مرة أخرى أبدًا.”
“بالتأكيد، ولن يضايقك أحد مرة أخرى أبدًا.”
“عظيم، نحن نحيي المعلم!” بدت الفتاتان بسيطتين للغاية، وانحنتا على الفور لـ تشو فان.
” من هو السيادي السماوي ؟“
ابتسم تشو فان وأخذ أيديهم واختفى.
“لكنني لم أنساك.”
تمكن الرجال من التحرك مرة أخرى وسقطوا على الأرض في حالة من الارتباك.
فووو!
[أين هم؟ غريب…]
“منزل السيد؟” سألت تشو تشينج تشينج “ماذا ستفعل؟“
في مكان آخر، وقفت تشو تشينج تشينج أمام منزل متهدم بابتسامة حلوة.
تنهد تشو فان، وتقدم إلى الأمام ” بعد ألف عام، حتى مع محو ذكريات الجميع، أنت فقط تتذكرينني.”
همست فتاتان في مكان قريب: “لماذا تحب الأخت الكبرى البقاء هنا في مثل عمرها؟ لديها هواية غريبة ، أليس من الأفضل التدريب في مكان آخر؟ “
“ماذا كنت أقول؟” خدش جو سانتونج رأسه، والتفت إلى تشياو’إير وطفل السيف ” ماذا نفعل هنا؟“
“من يعرف. ربما هي تنتظر.”
“أيها الزعيم، نحن في مرحلة تقسية العظام، في الطبقة الثالثة.”
” من؟“
” من هو السيادي السماوي ؟“
” أنا.”
عانقت تشو تشينج تشينج تشو فان بإحكام “إلى أين ستأخذني؟“
قفزت الفتيات من صوت الرجل. حدقوا في تشو فان الذي يقف خلفهم.
اختفى تشو فان من العالم، وذكرياتهم…
“م–من أنت؟ متى وصلت إلى هنا؟“
” من؟“
“لا تكوني وقحة وتراجعي.”
ظلت الوحوش المقدسة على علاقة جيدة مع عشيرة لوه و الآن يمزحون حول مدى قوتهم مع بقائهم مع عشيرة لوه.
صاحت تشو تشينج تشينج. جفل الاثنان ولاحظا نظرتها الجليدية. أرادوا أن يشتكوا لكنهم رأوا الدموع والإثارة في عينيها.
بفف !
تنهد تشو فان، وتقدم إلى الأمام ” بعد ألف عام، حتى مع محو ذكريات الجميع، أنت فقط تتذكرينني.”
أرسل تشو فان المعلومات في ذهنه بنقرة واحدة.
“كنت أعلم أن هذه فعلتك في ذلك الوقت.”
“ما هو مسارك؟” نظر السيادي السماوي بأمل له ” منذ ظهورك، شعرت أن مسارك كان مختلفًا عن مسار أخي الأصغر. إنه عاطفي، لكنه مختلف. ما هذا؟“
“نعم، لأنني لم أعد أستطيع البقاء معهم. من الأفضل أن ينسوني.”
راقب تشو فان كل شيء وأشار.
“لكنني لم أنساك.”
قال السيادي السماوي: “هل لي أن أسألك شيئًا؟“
“ربما دموعك هي التي في قلبي.” أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “ربما تكون هذه إرادة السماء. يعتقد الجميع أن الأخ الأصغر للسيادي السماوي قد تجسد من جديد ليجد مساره السيادي ويوقف السيادي السماوي، في حين أن الحقيقة هي أنه كان يبحث عن استعادة جوهر عواطفه. أنت جوهري العاطفي.”
[ المترجم: اخيرا انتهت، رواية زق ونهاية زق أكتر منها ]
“ثم هل ستأخذني معك؟“
ومع ذلك، في عالم القوة، كان الضعفاء دائمًا مضطهدين.
“بالطبع!”
“الفن الذاتي الحقيقي؟“
عانقت تشو تشينج تشينج تشو فان بإحكام “إلى أين ستأخذني؟“
“التعادل يعني الفوز.”
” حياة مليئة بالمصاعب في منزل السيد.”
“من يعرف. ربما هي تنتظر.”
“منزل السيد؟” سألت تشو تشينج تشينج “ماذا ستفعل؟“
[تلاميذ؟]
ابتسم تشو فان ابتسامة غامضة ” مثل السابق، مضيف…”
” أنا.”
[ المترجم: اخيرا انتهت، رواية زق ونهاية زق أكتر منها ]
ابتسم تشو فان ابتسامة غامضة ” مثل السابق، مضيف…”
النهاية
“لا يمكنك. لقد محوت كل آثارنا منه. أنت لم تكن موجودا هناك أبدا. لا في السجلات ولا في الذكريات. لم يكن هناك سوى تسعة سياديين ولم يكن هناك المضيف تشو أيضا. “
“إنه تعادل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
