صقل رضيع الدم
الفصل 14 : صقل رضيع الدم
ابتسم تشو فان بشراسة ودفع المزيد من الدم إلى اليشم.
* بلوب … بلوب …*
“الآن بعد أن حصلت على رضيع الدم ، الخطوة التالية هي التركيز على فن قتالي لتعلمه.”
تمامًا كما يتنفس الرضيع ، سقطت كل قطرة دم على الحجر واختفت في اللحظة التالية.
على الرغم من كونه فن قتالي بشري متوسط ، إلا أن قوته توازي فنا قتاليا بشري عالي. حتى أنه قد يتجاوزه…
بدأ الحجر في الخفقان وازداد الإحساس بقوة مع كل قطرة.
كما كان يفكر في التخلي عن العملية ، نشأ في قلبه شعور لا يوصف.
ابتسم تشو فان بشراسة ودفع المزيد من الدم إلى اليشم.
ذهل تشو فان ، ثم شعر بسعادة غامرة. عقله وروح الدم مرتبطان الآن.
إذا أراد صقل رضيع الدم، فعلى هذا الأخير أن يستحم في دمه حتى تفوم روح الدم بمزامنة كلا كن تنفسهما ونبضهما.
كما كان يفكر في التخلي عن العملية ، نشأ في قلبه شعور لا يوصف.
مرت الثواني بينما نقص دم تشو فان، لكن روح الدم لم تتشبع أبدًا ، يل التهمت كل ما قدمه.
كان الكابتن بانج في حالة ذعر ، حيث أراد منع تشو فان من أن يكون وقحًا للغاية مع سيده. ولكن بدا أن مزاج تشو فان جعله يشعر بالضيق ، وتركته كل الشجاعة.
لعق تشو فان شفتيه الجافتين، وشحب أكثر بينما أصبح ذهنه مشوشا. لقد علم أنه فقدانه للدم كان شديدا جدًا ، لكنه قطع شوطًا بعيدًا بالفعل.
إن لم يكن غضبه بسبب ظلم الإخوة ، فإنخ بسبب تضييع وقته وطاقته.
هناك فرصة واحدة فقط لتنقية رضيع الدم. إذا توقف ، فسيكون الأمر أشبه بإلقاء الرضيع بعيدًا. قد يفكر في أن تشو فان تخلى عنه ولن يوافق عليه أبدًا مرة أخرى.
مرت الثواني بينما نقص دم تشو فان، لكن روح الدم لم تتشبع أبدًا ، يل التهمت كل ما قدمه.
هذا هو السبب في أنه لم يكن هناك عودة بمجرد أن بدأ تشو فان العملية.
“مهلا ، ماذا قلت؟”
بعد ساعة ، شعر تشو فان أن العالم يدور. إذا تجرأ على الاستمرار أكثر ، فقد يعرض حياته للخطر. إذا انتهت حياته ، حينها ستفقد روح الدم قيمتها.
تشو فان كان له فقط تعبير خطير. كان موقف هذين الخادمين انعكاسًا لأسيادهم. لا شيء جيد يخرج من الحديث معهم.
كما كان يفكر في التخلي عن العملية ، نشأ في قلبه شعور لا يوصف.
“هيه ، أي عمل شاق بين الإخوة؟ لكن لا يمكننا أن ندع الآنسة الشابة الشاب والسيد الصغير ينتظران طويلا ”
ذهل تشو فان ، ثم شعر بسعادة غامرة. عقله وروح الدم مرتبطان الآن.
” يا رضيع ، أين أختك؟” كان تشو فان صريحًا ، دون أي تعاطف.
تمسك بحجر الدم وقام بتنشيط فن تغيير هيئة الشيطان .لقد غلف اليوان تشي الأسود الحجر بينما تركته خيوط من الدم لدخول جسم تشو فان.
تشو فان كان له فقط تعبير خطير. كان موقف هذين الخادمين انعكاسًا لأسيادهم. لا شيء جيد يخرج من الحديث معهم.
أخيرًا ، تحطم حجر الدم بصوت عالٍ وانطلق وهج أحمر نحو جسده. فحص تشو فان نفسه ورأى الرضيع الأحمر والذي بحجم راحة اليد في دانتيانه.
هرع تشو فان بجانب الكابتن بانج الذي كان في عجلة من أمره لفتح الباب. في الداخل ، رأوا لوه يونهاي جالسًا على السرير مهزومًا ، دون حماسه المعتاد.
مستشعرا رؤيته، فتح رضيع الدم عينيه ثم ذهب إلى النوم.
كما كان يفكر في التخلي عن العملية ، نشأ في قلبه شعور لا يوصف.
“ه – هذا هو رضيع الدم!”
بدأ الحجر في الخفقان وازداد الإحساس بقوة مع كل قطرة.
بعد لحظة من الذهول ، قفز فرحا. لم يعتقد أبدًا أنه سيكون من السهل جدًا صقل رضيع الدم.
تمامًا كما يتنفس الرضيع ، سقطت كل قطرة دم على الحجر واختفت في اللحظة التالية.
على الرغم من نجاحه ، إلا أنه فقد الكثير من الدماء.
بعد بعض الاستفسار ، وصلوا إلى منزل الأشقاء.
عندما وقف ، هوت رجليه وارتطمتا بالأرض. لكن حتى هذا لا يمكنه أن يمسح الابتسامة عن وجهه.
“ه – هذا هو رضيع الدم!”
“الآن بعد أن حصلت على رضيع الدم ، الخطوة التالية هي التركيز على فن قتالي لتعلمه.”
“مهلا ، ماذا قلت؟”
كف الدم ، فن قتالي بشري متوسط . إن كف الدم تفسد دم المرء وتعكس تدفقه. وبفضل وجود رضيع الدم أيضًا، أصبحت التقنية الآن وحشية بما يكفي حتى لإتلاف جوهر الدم.
عندما وقف ، هوت رجليه وارتطمتا بالأرض. لكن حتى هذا لا يمكنه أن يمسح الابتسامة عن وجهه.
على الرغم من كونه فن قتالي بشري متوسط ، إلا أن قوته توازي فنا قتاليا بشري عالي. حتى أنه قد يتجاوزه…
إذا أراد صقل رضيع الدم، فعلى هذا الأخير أن يستحم في دمه حتى تفوم روح الدم بمزامنة كلا كن تنفسهما ونبضهما.
بعد عشرة أيام.
بدا أن ضربات تشو فان ألقت بظلالها على قلبه.
فتح الباب بصرير وخرج تشو فان مبتسماً. وقف الكابتن بانج على قدميه وفرك عينيه.
بعد ساعة ، شعر تشو فان أن العالم يدور. إذا تجرأ على الاستمرار أكثر ، فقد يعرض حياته للخطر. إذا انتهت حياته ، حينها ستفقد روح الدم قيمتها.
“لماذا استغرقت كل هذا الوقت؟ أرسل قصر كاي بالفعل شخصًا ”
هذا هو السبب في أنه لم يكن هناك عودة بمجرد أن بدأ تشو فان العملية.
عند رؤيته الكبير بانج المتعب جدا، ابتسم تشو فان ، “الكبير بانج ، شكرًا لك على عملك الشاق.”
قبض الكابتن بانج على يده “ها ها ها ، أنا قائد حرس عشيرة لوه ، بانج يو ، وهذا هو منظم عشيرة لوه ، تشو فان. الآنسة الشابة الصغيرة وسيدي الصغير ضيوف في قصركم.”
“هيه ، أي عمل شاق بين الإخوة؟ لكن لا يمكننا أن ندع الآنسة الشابة الشاب والسيد الصغير ينتظران طويلا ”
ابتسم تشو فان بشراسة ودفع المزيد من الدم إلى اليشم.
“حسنًا ، ألست فضوليًا بشأن ما كنت أفعله في الأيام العشرة الماضية؟”
كان الكابتن بانج غاضبًا وأراد المجادلة، لكن تشو فان أوقفه. وساروا في الداخل.
“هذا شأنك. ستخبرني عندما تريد ذلك “. لوح الكابتن بانج بلا مبالاة ، وسحب تشو فان بسرعة نحو قصر كاي.
مستشعرا رؤيته، فتح رضيع الدم عينيه ثم ذهب إلى النوم.
تأثر تشو فان برؤية هذا الرجل القاسي. على الرغم من عدم معرفة بعضهم البعض لفترة طويلة ، كان الكبير بانج يثق به تمامًا.
“ه – هذا هو رضيع الدم!”
هذا لم يحدث طوال حياته كإمبراطور شيطاني.
لو وجدتم أي خطأ في الترجمة فالرجاء الإشارة إليه
وصلوا بعد ساعة أمام بوابة مهيبة عليها لافتة مكتوبة بأحرف ذهبية ، قصر كاي.
بعد عشرة أيام.
فقط عندما كانوا على وشك الدخول ، أوقفهم الحراس.
أخيرًا ، تحطم حجر الدم بصوت عالٍ وانطلق وهج أحمر نحو جسده. فحص تشو فان نفسه ورأى الرضيع الأحمر والذي بحجم راحة اليد في دانتيانه.
“قف. من أنت لتجرؤ على دخول قصر كاي؟ ”
“هيه ، أي عمل شاق بين الإخوة؟ لكن لا يمكننا أن ندع الآنسة الشابة الشاب والسيد الصغير ينتظران طويلا ”
قبض الكابتن بانج على يده “ها ها ها ، أنا قائد حرس عشيرة لوه ، بانج يو ، وهذا هو منظم عشيرة لوه ، تشو فان. الآنسة الشابة الصغيرة وسيدي الصغير ضيوف في قصركم.”
ابتسم تشو فان بشراسة ودفع المزيد من الدم إلى اليشم.
ارتبك تشو فان. منذ متى أصبح منظم عشيرة لوه؟
عرف بانج يو ما كان يفكر فيه وهمس “قبل ثمانية أيام ، جاء رجال عشيرة كاي ليقولوا إنك منظم عشيرة لوه. لابد أن الآنسة الشابة قد فعلت ذلك. تهانينا ، أخي تشو ، هو-هو-هو … ”
“هيا ندخل.”
اظهر تشو فان ابتسامة مريرة وهز رأسه من العجز .
كيف يمكن للإمبراطور الشيطاني العظيم أن يكون منظم عشيرة ضعيفة؟
لم يكن يريد أن يكون منظما ، بل أن يعهد بسلامة الأشقاء إلى عشيرة كاي ويحرر نفسه من شيطان القلب.
الفصل 14 : صقل رضيع الدم
كيف يمكن للإمبراطور الشيطاني العظيم أن يكون منظم عشيرة ضعيفة؟
تأثر تشو فان برؤية هذا الرجل القاسي. على الرغم من عدم معرفة بعضهم البعض لفترة طويلة ، كان الكبير بانج يثق به تمامًا.
ولكن كما نظر هو الل عشيرة لوه ، كذلك فعل حراس قصر كاي.
مستشعرا رؤيته، فتح رضيع الدم عينيه ثم ذهب إلى النوم.
ألقى الحارسان نظرة مملوءة بالازدراء “همف ، ظهر اثنان آخران ليخدعوا طريقهم إلى وجبة مجانية”
دمعت عيون الكابتن بانج : “أيها السيد الشاب ، لا تحزن …”
“مهلا ، ماذا قلت؟”
بعد بعض الاستفسار ، وصلوا إلى منزل الأشقاء.
كان الكابتن بانج غاضبًا وأراد المجادلة، لكن تشو فان أوقفه. وساروا في الداخل.
هذا هو السبب في أنه لم يكن هناك عودة بمجرد أن بدأ تشو فان العملية.
لم يفهم الكابتن بانج “لماذا أوقفتني؟”
كان المكان قذرًا ، به كرسي مكسور وطاولة مكسورة.
تشو فان كان له فقط تعبير خطير. كان موقف هذين الخادمين انعكاسًا لأسيادهم. لا شيء جيد يخرج من الحديث معهم.
بعد لحظة من الذهول ، قفز فرحا. لم يعتقد أبدًا أنه سيكون من السهل جدًا صقل رضيع الدم.
احتاج الاثنان إلى العثور على بوه يون تشانج وفهم ما يحدث. قد لا يكون قصر كاي مكانًا جيدًا لوضع ثقته فيه.
ارتبك تشو فان. منذ متى أصبح منظم عشيرة لوه؟
بعد بعض الاستفسار ، وصلوا إلى منزل الأشقاء.
تلعثم لوه يونهاي أمام تشو فان الغاضب “ذهبت الأخت للبحث عن … ايك.. السيد الشاب كاي ، للمساعدة في إعادة بناء قصر الغيمة.”
عند رؤية المكان البائس الذي عاشوا فيه، والذي هو أقل حنى من غرف الحانات ، شتم الكابتن بانج : “لماذا تعامل عشيرة كاي الآنسة الشابة والسيد الصغير بهذا الشكل؟ هم حتى أقل من الضيوف ”
اظهر تشو فان ابتسامة مريرة وهز رأسه من العجز .
“ليس هذا فقط ، فهم لا يعتبرونهم بشرًا.” شعر تشو فان بالغضب عند رؤية الأشياء بالداخل.
لعق تشو فان شفتيه الجافتين، وشحب أكثر بينما أصبح ذهنه مشوشا. لقد علم أنه فقدانه للدم كان شديدا جدًا ، لكنه قطع شوطًا بعيدًا بالفعل.
إن لم يكن غضبه بسبب ظلم الإخوة ، فإنخ بسبب تضييع وقته وطاقته.
لو وجدتم أي خطأ في الترجمة فالرجاء الإشارة إليه
“هيا ندخل.”
بدأ الحجر في الخفقان وازداد الإحساس بقوة مع كل قطرة.
هرع تشو فان بجانب الكابتن بانج الذي كان في عجلة من أمره لفتح الباب. في الداخل ، رأوا لوه يونهاي جالسًا على السرير مهزومًا ، دون حماسه المعتاد.
“الآن بعد أن حصلت على رضيع الدم ، الخطوة التالية هي التركيز على فن قتالي لتعلمه.”
كان المكان قذرًا ، به كرسي مكسور وطاولة مكسورة.
عند رؤية المكان البائس الذي عاشوا فيه، والذي هو أقل حنى من غرف الحانات ، شتم الكابتن بانج : “لماذا تعامل عشيرة كاي الآنسة الشابة والسيد الصغير بهذا الشكل؟ هم حتى أقل من الضيوف ”
دمعت عيون الكابتن بانج : “أيها السيد الشاب ، لا تحزن …”
ولكن كما نظر هو الل عشيرة لوه ، كذلك فعل حراس قصر كاي.
” يا رضيع ، أين أختك؟” كان تشو فان صريحًا ، دون أي تعاطف.
عندما وقف ، هوت رجليه وارتطمتا بالأرض. لكن حتى هذا لا يمكنه أن يمسح الابتسامة عن وجهه.
بدا أن ضربات تشو فان ألقت بظلالها على قلبه.
لم يكن يريد أن يكون منظما ، بل أن يعهد بسلامة الأشقاء إلى عشيرة كاي ويحرر نفسه من شيطان القلب.
ارتجف لوه يونهاي هامدا واستيقظ.
كف الدم ، فن قتالي بشري متوسط . إن كف الدم تفسد دم المرء وتعكس تدفقه. وبفضل وجود رضيع الدم أيضًا، أصبحت التقنية الآن وحشية بما يكفي حتى لإتلاف جوهر الدم.
تلعثم لوه يونهاي أمام تشو فان الغاضب “ذهبت الأخت للبحث عن … ايك.. السيد الشاب كاي ، للمساعدة في إعادة بناء قصر الغيمة.”
تمسك بحجر الدم وقام بتنشيط فن تغيير هيئة الشيطان .لقد غلف اليوان تشي الأسود الحجر بينما تركته خيوط من الدم لدخول جسم تشو فان.
“طلب المساعدة في هذا الموقف هو طلب للإذلال. لنذهب ونبحث عن أختك “. سحب تشو فان لوه يونهاي من السرير ، وكان موقفه أسوأ من أي وقت مضى.
دمعت عيون الكابتن بانج : “أيها السيد الشاب ، لا تحزن …”
كان الكابتن بانج في حالة ذعر ، حيث أراد منع تشو فان من أن يكون وقحًا للغاية مع سيده. ولكن بدا أن مزاج تشو فان جعله يشعر بالضيق ، وتركته كل الشجاعة.
بعد ساعة ، شعر تشو فان أن العالم يدور. إذا تجرأ على الاستمرار أكثر ، فقد يعرض حياته للخطر. إذا انتهت حياته ، حينها ستفقد روح الدم قيمتها.
وهكذا بقي لوه يونهاي يرتجف من الخوف وهو يقودهم.
ولكن كما نظر هو الل عشيرة لوه ، كذلك فعل حراس قصر كاي.
لحقهم الكابتن بانج مفكرًا. [فقط من هو السيد هنا؟]
قبض الكابتن بانج على يده “ها ها ها ، أنا قائد حرس عشيرة لوه ، بانج يو ، وهذا هو منظم عشيرة لوه ، تشو فان. الآنسة الشابة الصغيرة وسيدي الصغير ضيوف في قصركم.”
-+-
بعد بعض الاستفسار ، وصلوا إلى منزل الأشقاء.
هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات وبترجمة NERO ,
لو وجدت الفصل في أي موقع ثاني فاعلم أنه موقع سارق.
تمامًا كما يتنفس الرضيع ، سقطت كل قطرة دم على الحجر واختفت في اللحظة التالية.
لو وجدتم أي خطأ في الترجمة فالرجاء الإشارة إليه
وهكذا بقي لوه يونهاي يرتجف من الخوف وهو يقودهم.
دمعت عيون الكابتن بانج : “أيها السيد الشاب ، لا تحزن …”
فتح الباب بصرير وخرج تشو فان مبتسماً. وقف الكابتن بانج على قدميه وفرك عينيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
