السمين العنيد
الفصل 43 :
“الأخت كوي، ما الذي لا تحبينه فيّ؟ هل هذا الشرير لديه شيء لا أملكه؟ “
نظرًا لأن البوابة الكبرى لـ جناح التنين الخفي كانت على بعد بضع مئات من الخطوات، اختار تشو فان المشي.
فقط من هذا، أحبه تشو فان.
ومع ذلك ، توقف قبل أن يمر من خلال البوابة.
تم إيقاف دخول تشو فان بواسطة صيحة مفاجئة. استدار، ورأى أقدام دهنية تغرق في الأرض مع كل خطوة يخطوها السمين نحوه.
أمام البوابة كان هناك عربة صفراء بها يحملها أربعة من ممارسي ذروة تجميع تشي و 16 من ممارسي تقسية العظام يحيطون بها.
“دعنا نتبارز!”
وقف شخص سمين يرتدي ملابس باللون الأصفر أمام العربة. بالكاد يمكنك رؤية عينيه الصغيرتين بحجم الدبوس من خديه المنتفخين. للوهلة الأولى ، قد يظن المرء أنه هناك كعكة في مكان رأسه.
هز تشو فان رأسه “أنا أصدقك. لكن إذا هزمتك، فهل يمكن أن يمنعوا أنفسهم من التدخل؟ في هذه المرحلة، حتى لو طلبت منهم عدم القيام بذلك، فلن يفيد ذلك كثيرًا ولن يستمعوا إليك “.
هز تشو فان رأسه. لقد رأى نصيبه العادل من الناس، لكن هذا أول لقاء له مع مثل هذا الشخص السمين.
قرأ تشو فان وجهها ووجد أنها لم تكذب. نظرًا لأنه لم ير لونج جي أيضًا، فهذا يعني أنه يجب أن يكون مع لونج جيو في العمل.
’ كيف يمكن للمرء أن يصبح سمينًا جدًا؟ ’
قاطع السمين الحارس “أنا من أريد أن أتزوج الأخت كوي. شرفي وكرامتي كرجل على المحك. إذا قاتلت أنت بدلاً مني، فسوف أتعرض للسخرية إلى الأبد وستحتقرني الأخت كوي أكثر! “
استأنف تشو فان مشيه، وهو يلقي نظرة خاطفة على هذا السمين من وقت لآخر. مظهره بعيد عن الجاذبية ، لكن قوته في المستوى السابع من تجميع تشي والعدد الكبير من الحراس لم يكن شيئًا يُسخر منه.
ثم نظر السمين في تشو فان وصرخ.
إذا هذا السمين من جناح التنين الخفي ، لكان قد دخل الآن.
“الأخ يونج، يجب أن يكون هناك سبب آخر لوجودك هنا. ليس لديك رفاهية مغادرة العاصمة الإمبراطورية كما يحلو لك. اعتن بشؤونك وتوقف عن إضاعة الوقت“.
“انتظر!”
“دعنا نتبارز!”
تم إيقاف دخول تشو فان بواسطة صيحة مفاجئة. استدار، ورأى أقدام دهنية تغرق في الأرض مع كل خطوة يخطوها السمين نحوه.
وقف شخص سمين يرتدي ملابس باللون الأصفر أمام العربة. بالكاد يمكنك رؤية عينيه الصغيرتين بحجم الدبوس من خديه المنتفخين. للوهلة الأولى ، قد يظن المرء أنه هناك كعكة في مكان رأسه.
بدأ فم تشو فان يرتعش وهو يتحدث ” هل أنت … بحاجة إلى شيء ما؟“
“ماذا بك؟” عبست لونج كوي .
“هوهو، هل أنت من جناح التنين الخفي؟“
قام تشو فان بتسريع وتيرته خوفًا من الضحك إذا أمضى لحظة أخرى مع هذا الرجل. لم يكن الأمر يستحق الإساءة إلى فصيل كبير لهذا السبب.
ابتسم السمين وكان من الأفضل لو لم يفعل ذلك ، حيث اختفت عيناه الآن إلى الأبد.
“رائع، حتى ظهورك.” سخرت لونج كوي. لم يمانع تشو فان ذلك وتابع “أين الأخ جيو، أريد التحدث معه.”
صُدم تشو فان بمثل هذا المظهر المحير للحظة ” أنا مجرد ضيف.”
هذا من شأنه أن يؤخر الأشياء التي يريد أن يعرفها. لكنه لا يزال لديه رسالة هذا السمين لإيصالها. ’ للحصول على امتنان ذلك الرجل ودعمه، كل ما علي فعله هو جعل هذه الفتاة المتعجرفة تراه. ما الضرر في قضاء بعض الوقت لإحراج هذه الفتاة والمرح قليلاً؟ ’
“إيه ، هذا يعني أنه يمكنك أيضًا الدخول.” أظهر السمين ابتسامة دافئة ” هل يمكنني أن أطلب مساعدة أخي في مسألة صغيرة؟ الرجاء إرسال كلمة إلى الآنسة الشابة لونج كوي. لم تخرج ليوم كامل واضطررت للنوم في الخارج“.
ترجمة: LEGEND
’ هذا السمين الغريب يلاحق لونج كوي. ’
إذا وضعنا جانباً وضعه، فإن وزنه وحده سيجعلها محرجة إذا اجتمعا معاً.
أراد تشو فان أن يضحك، لكنه تحكم في نفسه مع وجود الكثير من الناس. ’ هاها، هل لونج كوي المتغطرسة تعرف هذا الزميل؟. ’
كاد تشو فان يبصق الدم، وهو يراقب السمين في حالة ذهول “أخي، الآن أعرف لماذا اقترحت ألف مرة.”
إذا وضعنا جانباً وضعه، فإن وزنه وحده سيجعلها محرجة إذا اجتمعا معاً.
هذا من شأنه أن يؤخر الأشياء التي يريد أن يعرفها. لكنه لا يزال لديه رسالة هذا السمين لإيصالها. ’ للحصول على امتنان ذلك الرجل ودعمه، كل ما علي فعله هو جعل هذه الفتاة المتعجرفة تراه. ما الضرر في قضاء بعض الوقت لإحراج هذه الفتاة والمرح قليلاً؟ ’
“حسنًا، سأخبرها على الفور.” كافح تشو فان حتى لا يضحك بينما قام السمين بضم يديه بامتنان ” سأترك الأمر لك يا أخي.”
“هذا غير وارد. أنت زوجتي المستقبلية. حتى أنني تقدمت لهذه المهمة فقط لأراك، ولكن الآن…“
قام تشو فان بتسريع وتيرته خوفًا من الضحك إذا أمضى لحظة أخرى مع هذا الرجل. لم يكن الأمر يستحق الإساءة إلى فصيل كبير لهذا السبب.
أمام البوابة كان هناك عربة صفراء بها يحملها أربعة من ممارسي ذروة تجميع تشي و 16 من ممارسي تقسية العظام يحيطون بها.
سرعان ما وصل إلى غرفة الاجتماعات والتقى لونج كوي ” آنسة كوي ، لم أرك منذ وقت طويل. كيف كان حالك؟“
بدأ فم تشو فان يرتعش وهو يتحدث ” هل أنت … بحاجة إلى شيء ما؟“
“رائع، حتى ظهورك.” سخرت لونج كوي. لم يمانع تشو فان ذلك وتابع “أين الأخ جيو، أريد التحدث معه.”
“انتظر!”
“إنه بالخارج!” دحرجت لونج كوي عينيها وهي تجيب.
“إذا قلت أننا سنبارز، فعندئذ سيكون واحدًا لواحد. كلامي من ذهب. أنت لا تصدقني؟ ” كان السمين أكثر غضبا الآن.
قرأ تشو فان وجهها ووجد أنها لم تكذب. نظرًا لأنه لم ير لونج جي أيضًا، فهذا يعني أنه يجب أن يكون مع لونج جيو في العمل.
’ هذا السمين الغريب يلاحق لونج كوي. ’
هذا من شأنه أن يؤخر الأشياء التي يريد أن يعرفها. لكنه لا يزال لديه رسالة هذا السمين لإيصالها. ’ للحصول على امتنان ذلك الرجل ودعمه، كل ما علي فعله هو جعل هذه الفتاة المتعجرفة تراه. ما الضرر في قضاء بعض الوقت لإحراج هذه الفتاة والمرح قليلاً؟ ’
ثم التفت إلى تشو فان “اختر مكانًا لن يتم إزعاجنا فيه.”
أظهر تشو فان ابتسامة عريضة.
الكلمات الأخيرة كادت أن تجعل تشو فان ينفجر من الضحك. في المقابل تأثر السمين لدرجة أنه بدأ يتجاوب مع كلام تشو فان بعد انتهائه مباشرة رغم انهما لا يعرفان بعضهما البعض.
“ماذا بك؟” عبست لونج كوي .
أمام البوابة كان هناك عربة صفراء بها يحملها أربعة من ممارسي ذروة تجميع تشي و 16 من ممارسي تقسية العظام يحيطون بها.
“لا شيء. هناك رجل وسيم ثري بالخارج يريد التحدث معك. اسرعِ وقابليه قبل أن يرحل وتفقدي هذه الفرصة التي لا تأتي سوى مرة واحدة في العمر“.
ابتسم تشو فان، ولم يهتم بكلامه…
“أيضاً آنسة لونج، ألن تخبريني كيف ألتقيتما ووقعتما في حب بعضكما البعض؟” نادى تشو فان من الخلف وهو يضحك.
’ لن أوافق عليك أبدًا! ’ دحرجت لونج كوي عينيها وهي تفكر.
عرفت لونج كوي أن تشو فان يسخر منها وغضبت. تجاهلته، وسارت إلى البوابات مع ضحك تشو فان خلفها.
وصل تشو فان إلى جانب لونج كوي وبدأ ينصحها ” آنسة لونج كوي، مثل هذا الحب الرقيق والقوي نادر في هذه الأيام. صديقي العزيز مغرم بك لدرجة أنه نام في الخارج في انتظارك“.
“اللعنة يا سمين، ألم أرفض عرض زواجك بالفعل؟ ما الذي تفعله هنا؟“
وقف شخص سمين يرتدي ملابس باللون الأصفر أمام العربة. بالكاد يمكنك رؤية عينيه الصغيرتين بحجم الدبوس من خديه المنتفخين. للوهلة الأولى ، قد يظن المرء أنه هناك كعكة في مكان رأسه.
سقطت ابتسامة السمين.
أظهر تشو فان ابتسامة عريضة.
“الأخت لونج كوي، حدث هذا عندما كنت في العاشرة من عمري. أنا الآن في العشرين من عمري. ألم تشعرِ بأي شيء بعد أن اقترحت ألف مرة خلال السنوات العشر الماضية؟ “
“رائع، حتى ظهورك.” سخرت لونج كوي. لم يمانع تشو فان ذلك وتابع “أين الأخ جيو، أريد التحدث معه.”
“بالطبع شعرت بالإزعاج!”
وصل تشو فان إلى جانب لونج كوي وبدأ ينصحها ” آنسة لونج كوي، مثل هذا الحب الرقيق والقوي نادر في هذه الأيام. صديقي العزيز مغرم بك لدرجة أنه نام في الخارج في انتظارك“.
—-
الكلمات الأخيرة كادت أن تجعل تشو فان ينفجر من الضحك. في المقابل تأثر السمين لدرجة أنه بدأ يتجاوب مع كلام تشو فان بعد انتهائه مباشرة رغم انهما لا يعرفان بعضهما البعض.
“إيه ، هذا يعني أنه يمكنك أيضًا الدخول.” أظهر السمين ابتسامة دافئة ” هل يمكنني أن أطلب مساعدة أخي في مسألة صغيرة؟ الرجاء إرسال كلمة إلى الآنسة الشابة لونج كوي. لم تخرج ليوم كامل واضطررت للنوم في الخارج“.
رأتهم لونج كوي يعملان في انسجام تام، أحدهما يشرح والآخر يوافق، وشعرت أن غضبها بلغ ذروته. لكن فجأة، تحول غضبها إلى ابتسامة ساحرة.
“كنت أتساءل عن سبب قدرتك على دخول جناح التنين الخفي وكأنك تملك المكان. كان ذلك لأنك أنت ولونج كوي … “
حتى تشو فان لم يرى ابتسامتها هذه من قبل. ولا داعي لذكر سيلان اللعاب السمين.
ثم التفت إلى تشو فان “اختر مكانًا لن يتم إزعاجنا فيه.”
شعرت لونج كوي بالمرض في الداخل لكنها لا تزال تحافظ على رباطة جأشها ” الأخ يونج ، لقد عاملتني دائمًا جيدًا منذ أن كنا صغارًا. لكن قلبي ملك لشخص آخر … “
ومع ذلك، كانت عيون السمين حمراء من الغضب وعمى عقله. كان هناك شيئان يمكن لأي رجل أن يذهب هائجًا منهما، وهما قتل والده وسرقة زوجته. لكن هذا الأخير تسبب في الغضب أكثر من الأول.
“ماذا، من هو هذا اللقيط ؟” تغير وجه السمين فجأة وأحمرت عيناه.
“الأخت لونج كوي، حدث هذا عندما كنت في العاشرة من عمري. أنا الآن في العشرين من عمري. ألم تشعرِ بأي شيء بعد أن اقترحت ألف مرة خلال السنوات العشر الماضية؟ “
يعتقد تشو فان ، ’ مهلا لحظة. إنها لا تخطط لجرِّي إلى هذا، أليس كذلك؟ ’
’ لن أوافق عليك أبدًا! ’ دحرجت لونج كوي عينيها وهي تفكر.
ومع ذلك بمجرد تفكيره في الهرب، ألتفتت إليه لونج كوي بابتسامة غامضة.
ومع ذلك ، توقف قبل أن يمر من خلال البوابة.
’ أوه. اللعنة. ’
“إنه بالخارج!” دحرجت لونج كوي عينيها وهي تجيب.
لم يعرف تشو فان أي فصيل ينتمي إليه السمين، ولكن كان هناك شيء واحد واضح، أنه لم يكن شخص يمكن استفزازه. كان تشو فان بالفعل لديه وادي الجحيم كعدو له ولا يستطيع اللعب مع فصيل آخر بنفس القوة، إن لم يكن أقوى، حتى الإمبراطور الشيطاني سيواجه صعوبة في تجنب هذه الكارثة.
هز تشو فان رأسه. لقد رأى نصيبه العادل من الناس، لكن هذا أول لقاء له مع مثل هذا الشخص السمين.
“كنت أتساءل عن سبب قدرتك على دخول جناح التنين الخفي وكأنك تملك المكان. كان ذلك لأنك أنت ولونج كوي … “
كاد تشو فان يبصق الدم، وهو يراقب السمين في حالة ذهول “أخي، الآن أعرف لماذا اقترحت ألف مرة.”
نفى تشو فان ” أخي، كل هذا مجرد سوء فهم …”
“أيضاً آنسة لونج، ألن تخبريني كيف ألتقيتما ووقعتما في حب بعضكما البعض؟” نادى تشو فان من الخلف وهو يضحك.
ومع ذلك، كانت عيون السمين حمراء من الغضب وعمى عقله. كان هناك شيئان يمكن لأي رجل أن يذهب هائجًا منهما، وهما قتل والده وسرقة زوجته. لكن هذا الأخير تسبب في الغضب أكثر من الأول.
هز تشو فان رأسه “أنا أصدقك. لكن إذا هزمتك، فهل يمكن أن يمنعوا أنفسهم من التدخل؟ في هذه المرحلة، حتى لو طلبت منهم عدم القيام بذلك، فلن يفيد ذلك كثيرًا ولن يستمعوا إليك “.
تنهد تشو فان ’ الآن يجب أن أطلب من لونج جيو أن يتدخل من أجل تجنب الإساءة إلى قوة أخرى. ’
هز تشو فان رأسه “أنا أصدقك. لكن إذا هزمتك، فهل يمكن أن يمنعوا أنفسهم من التدخل؟ في هذه المرحلة، حتى لو طلبت منهم عدم القيام بذلك، فلن يفيد ذلك كثيرًا ولن يستمعوا إليك “.
كان يفكر في كيفية القيام بذلك عندما تأثر بكلمات السمين التالية.
الفصل 43 :
“الأخت كوي، ما الذي لا تحبينه فيّ؟ هل هذا الشرير لديه شيء لا أملكه؟ “
وصل تشو فان إلى جانب لونج كوي وبدأ ينصحها ” آنسة لونج كوي، مثل هذا الحب الرقيق والقوي نادر في هذه الأيام. صديقي العزيز مغرم بك لدرجة أنه نام في الخارج في انتظارك“.
كاد تشو فان يبصق الدم، وهو يراقب السمين في حالة ذهول “أخي، الآن أعرف لماذا اقترحت ألف مرة.”
ابتسم السمين وكان من الأفضل لو لم يفعل ذلك ، حيث اختفت عيناه الآن إلى الأبد.
الأشخاص المغرورون، لقد رأى الكثير منهم، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يلتقي فيها تشو فان مع شخص غافل عن نفسه مثل هذا الرجل.
وقف شخص سمين يرتدي ملابس باللون الأصفر أمام العربة. بالكاد يمكنك رؤية عينيه الصغيرتين بحجم الدبوس من خديه المنتفخين. للوهلة الأولى ، قد يظن المرء أنه هناك كعكة في مكان رأسه.
عند مشاهدة السمين، الذي يمكنه أن يحفر الأرض بمجرد الوقوف، أراد تشو فان أن يصرخ ’ أخي، أنظر إلى نفسك بالمرآة! ’
ذهلت لونج كوي.
حتى لونج كوي كانت عاجزة عن الرد.
“الأخ يونج، يجب أن يكون هناك سبب آخر لوجودك هنا. ليس لديك رفاهية مغادرة العاصمة الإمبراطورية كما يحلو لك. اعتن بشؤونك وتوقف عن إضاعة الوقت“.
“هوهو، هل أنت من جناح التنين الخفي؟“
“هذا غير وارد. أنت زوجتي المستقبلية. حتى أنني تقدمت لهذه المهمة فقط لأراك، ولكن الآن…“
شعرت لونج كوي بالمرض في الداخل لكنها لا تزال تحافظ على رباطة جأشها ” الأخ يونج ، لقد عاملتني دائمًا جيدًا منذ أن كنا صغارًا. لكن قلبي ملك لشخص آخر … “
ثم نظر السمين في تشو فان وصرخ.
“الأخت لونج كوي، حدث هذا عندما كنت في العاشرة من عمري. أنا الآن في العشرين من عمري. ألم تشعرِ بأي شيء بعد أن اقترحت ألف مرة خلال السنوات العشر الماضية؟ “
“دعنا نتبارز!”
نفى تشو فان ” أخي، كل هذا مجرد سوء فهم …”
أشار إلى أنف تشو فان وهو غاضب “سنتبارز اليوم لتحديد عريس الأخت كوي.”
ابتسم تشو فان بينما عبست لونج كوي وتحدثت “هل تنوي القتال حقًا؟ إذا أصيب، فلن يستطيع حتى جناح التنين الخفي مساعدتك “.
ألقى تشو فان نظرة فاحصة على السمين، معجباً به سراً ، ’ هذا الطفل هو أول من لم يصرخ أمامي بإسم عشيرته. ’
ألقى تشو فان نظرة فاحصة على السمين، معجباً به سراً ، ’ هذا الطفل هو أول من لم يصرخ أمامي بإسم عشيرته. ’
فقط من هذا، أحبه تشو فان.
أظهر تشو فان ابتسامة عريضة.
عند سماع طلب السمين بمبارزة، تقدم أحد حراسه إلى الأمام “أيها سيد الصغير، منزلتك أعلى من أن تشارك في مثل هذه المبارزات! من الأفضل أن تسمح لي بالتعامل معه … “
صُدم تشو فان بمثل هذا المظهر المحير للحظة ” أنا مجرد ضيف.”
“صمتاً!”
كاد تشو فان يبصق الدم، وهو يراقب السمين في حالة ذهول “أخي، الآن أعرف لماذا اقترحت ألف مرة.”
قاطع السمين الحارس “أنا من أريد أن أتزوج الأخت كوي. شرفي وكرامتي كرجل على المحك. إذا قاتلت أنت بدلاً مني، فسوف أتعرض للسخرية إلى الأبد وستحتقرني الأخت كوي أكثر! “
“حسنًا، سأخبرها على الفور.” كافح تشو فان حتى لا يضحك بينما قام السمين بضم يديه بامتنان ” سأترك الأمر لك يا أخي.”
’ لن أوافق عليك أبدًا! ’ دحرجت لونج كوي عينيها وهي تفكر.
فقط من هذا، أحبه تشو فان.
وافق تشو فان مع ابتسامة “حسنًا، أنا أقبل. ومع ذلك، فإن كل حراسك أقوى مني ولا يمكنني حتى أن أتعرض لضربة واحدة منهم إذا تدخلوا“.
ومع ذلك بمجرد تفكيره في الهرب، ألتفتت إليه لونج كوي بابتسامة غامضة.
“إذا قلت أننا سنبارز، فعندئذ سيكون واحدًا لواحد. كلامي من ذهب. أنت لا تصدقني؟ ” كان السمين أكثر غضبا الآن.
هز تشو فان رأسه “أنا أصدقك. لكن إذا هزمتك، فهل يمكن أن يمنعوا أنفسهم من التدخل؟ في هذه المرحلة، حتى لو طلبت منهم عدم القيام بذلك، فلن يفيد ذلك كثيرًا ولن يستمعوا إليك “.
“الأخت كوي، ما الذي لا تحبينه فيّ؟ هل هذا الشرير لديه شيء لا أملكه؟ “
لم يعرف تشو فان ما إذا كان السمين يفكر أم أنه غاضب منذ أن اختفت عينيه وهو يحدق به. لكنه بعد ذلك نبح على الحراس “كلكم ابقوا في مكانهم. إذا كان لدى أي شخص الجرأة للتحرك، فسوف أقتله “.
“هوهو، هل أنت من جناح التنين الخفي؟“
ثم التفت إلى تشو فان “اختر مكانًا لن يتم إزعاجنا فيه.”
عندما رآهم السمين يتحدثون، كان قلبه مشتعلًا من الغضب ،ولهث بكل كلمة قالها “أيها اللعين، سترى. سوف أمسح الأرضية بك“.
ابتسم تشو فان بينما عبست لونج كوي وتحدثت “هل تنوي القتال حقًا؟ إذا أصيب، فلن يستطيع حتى جناح التنين الخفي مساعدتك “.
—-
أومأ تشو فان برأسه فقط وهو يرد ” لن يحدث شيء هذا السمين ليس شخصاً سيئاً.”
عند مشاهدة السمين، الذي يمكنه أن يحفر الأرض بمجرد الوقوف، أراد تشو فان أن يصرخ ’ أخي، أنظر إلى نفسك بالمرآة! ’
ذهلت لونج كوي.
أظهر تشو فان ابتسامة عريضة.
عندما رآهم السمين يتحدثون، كان قلبه مشتعلًا من الغضب ،ولهث بكل كلمة قالها “أيها اللعين، سترى. سوف أمسح الأرضية بك“.
ثم التفت إلى تشو فان “اختر مكانًا لن يتم إزعاجنا فيه.”
ابتسم تشو فان، ولم يهتم بكلامه…
استأنف تشو فان مشيه، وهو يلقي نظرة خاطفة على هذا السمين من وقت لآخر. مظهره بعيد عن الجاذبية ، لكن قوته في المستوى السابع من تجميع تشي والعدد الكبير من الحراس لم يكن شيئًا يُسخر منه.
—-
وقف شخص سمين يرتدي ملابس باللون الأصفر أمام العربة. بالكاد يمكنك رؤية عينيه الصغيرتين بحجم الدبوس من خديه المنتفخين. للوهلة الأولى ، قد يظن المرء أنه هناك كعكة في مكان رأسه.
ترجمة: LEGEND
فقط من هذا، أحبه تشو فان.
أمام البوابة كان هناك عربة صفراء بها يحملها أربعة من ممارسي ذروة تجميع تشي و 16 من ممارسي تقسية العظام يحيطون بها.
حتى لونج كوي كانت عاجزة عن الرد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
